لقد قرات قصه للدكتور محمد العريفي اثرت بي واحببت نشرها لكم للافاده وهي قصة للدكتور محمدالعريفي يقول صاحب القصه:

كنت تاركا للصلاة كلهم نصحوني ابي اخوتي لا اعباباحد .رن هاتفي يوما فاذا شيخكبير يبكي ويقول لي احمد قلت نعم فقال احسن الله عزاءك في خالد لقد وجدناه ميتاعلى فراشه صرخت خالدكان معي البارحه بكى وقال سنصلي عليه في الجامع الكبير اغلقت الهاتف وبكيت خالدكيف يموت وهو شاب احسست ان الموت يسخر من سؤالي دخلت المسجد باكيا لاول مره اصلي على ميت ومن صديقيبحثت عن خالد فاذا هو ملفوف بخرقه امام الصفوف لا يتحرك صرخت لما رايته اخذ الناس يلتفتون غطيت وجهي بغترتي وخفضت راسي حاولت ان اتجلد جرني ابي الى جانبه وهمس باذني صل قبل ان يصلى عليكوكانما اطلق نارا لا كلامااخذت انتفض وانظر الى خالد لو قام من الموت ترى ماذا سيتمنى "سيجاره صديقه"سفر او اغنيه تخيلت نفسي مكانه وتذكرت ((يوم يكشف عن ساق ويدعون الى السجود فلا يستطيعون )انصرفنا للمقبره وانزلناه في قبره اخذت افكر اذا سئل عن عمله ماذا سيقول عشرون اغنيه وستون فلماوالاف السجائر بكيت كثيرا لاصلاة تشفع ولا عمل ينفع لم استطع ان تحرك انتظرني ابي كثيرا فتركت خالدا في قبره ومضيت امشي وهو يسمع قرع نعالي

اخووتي العبره لمن يعتبر
منقول

جزاك الله الف خير ,, الف شكر على اختيارج ,, في حفظ الله دوما ,,

قصة مؤثره,,,,,,,,,,تسلمي اختي /بارك الله فيك.

العفو حبايبي مشكورين

رائــع ..!!
بالفعل .. هل من معتبر ؟؟!!
هذا هو حال الأغلبية ..
لهتهم الدنيــا عن صلاتهم ..
و نسوا أن صلاتهم هي حياتهم ..
هي من ستنفعهم عند الموت ..

بالفعل يا لها من روعة العودة الى ديار الايمان بعد الابحار في لجج المعاصي ..!!

الف شكرٍ لكِ اختــي ع القصة ..

جزاكِ الله خيراً (اميرة القلوب)...
وجعَلَهُ الله فِي ميزَانِ حَسَنَاتَكِ....

تَقَّبليِِ مُرورِي...لَوْعَةَ الْحِرْمَان..

الموت طريق مظلم ولكن سيعبره الجميع بصمت...
أشكرك أميرة القلوب على المساهمات المتدفقه...