أأبقى في محبتهِ.. أم ذا الحُبُّ عابر؟!!

سافرتُ وأحلامي إلى حيثُ لم أخلني يوماً سـ أُسافِر
ورُحتُ أُقبِّــلُ طيفاً أبصـرتهُ وألثمُ كفَّـهُ الطاهر
غدا شعري.. وأبياتي.. وملحمتي
فـ هل ترضونَ إعدام المشاعر؟!
؟
!

أُريدُ وصالهُ.. أُريدُ فراقهُ.. ما عُدتُ أدري إنني حائِر
عشقتُ حديثهُ.. أُحبُّ لقاءهُ.. أفي تيهٍ أنا سائِر؟..!..؟

أجيبــــونــي

فـ حُبِّي باتَ يُقلِقُني.. ويترُكني على جمرِ الهوى ساهر
أُحبُ الحُبَّ لكـــن.. نعيمُ الحُبِّ يُرديـني المقابِر
وأخشـــى من محبَتهِ.. فـ دربُ الحُبِّ تملأهُ المعاثِر
كفاني في الهوى تيــهاً.. فـ قلبي مثقلٌ والدهرُ جائِر

شقيتُ لـ وصلهِ.. وأشقى إن قيلَ لي عن محبتهِ أُهاجر
لقــد أمسيتُ لا أدري.. أأبقـى في محبتهِ أم أُغادِر
؟
!
؟
!

طمــــوح

حيرتكِ زدات حيرتي
يبقى ذاك النقاء انتِ
ويبقى الحب لكِ
دومي كمثل دوام العاقل
واقتبسي احب ذاك الذي يأخذكِ للمقابر
سأظل ارتقب ذاك العابر

فكيف السيبل الى ما ترجينه

صغيرتي

وقفت تيها بكلماتكِ لا أدري كيف ينطق قلمي
مررت على كلماتكِ مرة تتلوها الاخرى
فكل مرة تزيدني حيرة
سانحني استحياءا من كلماتكِ
فهي أعمق من أن تأخذ هكذا
أسأل الله لكِ التوفيق الخير
كوني بخير ذاك مطلبي

لا ..
لا صوتَ للحَجَل ..،
يمرُّ ســابحا هناكَ
أو هنا
لا صوتَ ..لا
كنتُ أرى وجهى
على فُرشاةِ تلك الأجنحة
مثلَ شمسٍ تتمهّل
كنتُ أرى وجهى
بلا أدنى وجل ..
وفمى - منتشياً -
يعبُّ من زجاجةِ الزمانْ
وانطلقت نافورةُ المعنى
خيوطاً من لغاتٍ
وعيونا تتهلّل
كانت الأُنـثى
مزيجاً من غناء الكونِ
والثمرِ المحرّمْ ،
كانت تقاطيعُ الوجوهِ
الإنحناءاتُ

أختــــــي / طمــــــــوح

حروفُ تعزف لحن الدمع
حروفٌ تتراقص ما بين حبيبات السطور
بإيقاعات هادئة..متسائلة
حروفٌ ..يفوح من بين ثناياها عطر الشجن
وشذى رقائق الألم
سلمتِ..وسلم نبض قلمكـِ.وشفافيته
حتى في ترانيم مودته الربيعيّة
فحروفي لا تجيد الرقص في قاعة كلماتكـِ
تحياتي وصفو ودادي

أخيكـِ/
الغصـن الحـزين

حيرتكِ زدات حيرتي
يبقى ذاك النقاء انتِ
ويبقى الحب لكِ
دومي كمثل دوام العاقل
واقتبسي احب ذاك الذي يأخذكِ للمقابر
سأظل ارتقب ذاك العابر

فكيف السيبل الى ما ترجينه

صغيرتي

وقفت تيها بكلماتكِ لا أدري كيف ينطق قلمي
مررت على كلماتكِ مرة تتلوها الاخرى
فكل مرة تزيدني حيرة
سانحني استحياءا من كلماتكِ
فهي أعمق من أن تأخذ هكذا
أسأل الله لكِ التوفيق الخير
كوني بخير ذاك مطلبي




يا قلبُ ذا خَطبٌ جلل

زادَ العناءِ بـ روحِ روحي والنفسُ في وجل

عَجبي لـ صبري.. كيفَ أقوى اصطباراً وشقاءُ دهري لم يزل

أستـ الليل الدفين ـاذتي

ذاكـَ ثناءٌ لا أخالني أستحقه

شكراً لـ مسكـِ الحضور

طمــوح

لا ..
لا صوتَ للحَجَل ..،
يمرُّ ســابحا هناكَ
أو هنا
لا صوتَ ..لا
كنتُ أرى وجهى
على فُرشاةِ تلك الأجنحة
مثلَ شمسٍ تتمهّل
كنتُ أرى وجهى
بلا أدنى وجل ..
وفمى - منتشياً -
يعبُّ من زجاجةِ الزمانْ
وانطلقت نافورةُ المعنى
خيوطاً من لغاتٍ
وعيونا تتهلّل
كانت الأُنـثى
مزيجاً من غناء الكونِ
والثمرِ المحرّمْ ،
كانت تقاطيعُ الوجوهِ
الإنحناءاتُ

أختــــــي / طمــــــــوح

حروفُ تعزف لحن الدمع
حروفٌ تتراقص ما بين حبيبات السطور
بإيقاعات هادئة..متسائلة
حروفٌ ..يفوح من بين ثناياها عطر الشجن
وشذى رقائق الألم
سلمتِ..وسلم نبض قلمكـِ.وشفافيته
حتى في ترانيم مودته الربيعيّة
فحروفي لا تجيد الرقص في قاعة كلماتكـِ
تحياتي وصفو ودادي

أخيكـِ/

الغصـن الحـزين




أواااهُ لـ حالٍ بات ينعيهِ الزمان


كيفَ النعيمُ يُحالُ بُؤساً في الكيان


ويلي على قلبٍ يُعذِّبُهُ الشقاءُ بـ كُلِّ آن


أخـ الغصن الحزين ـي


طابَ لـ روحي أن تلقى حروفكـَ ها هنا


دامَ لي حضوركـ


طمــوح

& طموح &

مااا أضلم الحب إذا غزا قلب إنسان

وما أضلم الحزن إذا حااصر هذا الإنساان


دام قـلمــك شـًمخا

ونازفــاً لعـذب الأحاسـيـس




كانَ هنا إنسان ,,

تسير بي الازمااان لتهجي لي أنمااط الحيااه..

تشرق الغيووم لتشكل أجمل أنحناءات المحبة..

بين امطاار الضباب وصدى قلبها يزحزحني ..

نحو النجووم ..تفرش لي الاوقاات مضاريب الزمن..

وحرف الكتماان مازال الصمت يلتبسه..حباا زرع نفسه..

وقلبا زااده الحرماان شظايا الانكساار..لن ترووق لخطوط مسمع الايتاام..

هنااك طيرا بات يقتنص الرذاذ..وصوت أجرااس الينابيع ..وتتفجر

ألغااز ..ويذيع مذياع الحب..أغلى كلمة...تبقى فالولج تسطر بألف خط..

((أحـــــــــبـك))...تتساقط حولي الارمح..لتعلن حالة الهيجاان ..الاقطره تمر ..

والعرباات تنسااق..وزااد الانتظاار ..لاتشتكي حرفي ظلم الاورااق..فهنااك ورق جديد..

ولك أبتساما يزيله فوح العطر.

............

طمووح..أناملك زاد الحرف

جمالا..يبووح أغلى الكلماات..

ولكن في وقت لايقدر فيه معنى الجماال..

هناااك ألتمااس حول الغيوم..

وانبثااق أغلى القلوب.

دام خطك برووعه.

تحية ود

the sky

& طموح &

مااا أضلم الحب إذا غزا قلب إنسان

وما أضلم الحزن إذا حااصر هذا الإنساان


دام قـلمــك شـًمخا

ونازفــاً لعـذب الأحاسـيـس




كانَ هنا إنسان ,,


ذاكـ الرحيــــل
كـ اليُمِّ يوماً إذا بـ قاربهِ غدر

أستـ أبو ليث ـاذي

شُكراً لـ عذبِ المرور

دُم على مساعي الخير

طمــوح

تسير بي الازمااان لتهجي لي أنمااط الحيااه..

تشرق الغيووم لتشكل أجمل أنحناءات المحبة..

بين امطاار الضباب وصدى قلبها يزحزحني ..

نحو النجووم ..تفرش لي الاوقاات مضاريب الزمن..

وحرف الكتماان مازال الصمت يلتبسه..حباا زرع نفسه..

وقلبا زااده الحرماان شظايا الانكساار..لن ترووق لخطوط مسمع الايتاام..

هنااك طيرا بات يقتنص الرذاذ..وصوت أجرااس الينابيع ..وتتفجر

ألغااز ..ويذيع مذياع الحب..أغلى كلمة...تبقى فالولج تسطر بألف خط..

((أحـــــــــبـك))...تتساقط حولي الارمح..لتعلن حالة الهيجاان ..الاقطره تمر ..

والعرباات تنسااق..وزااد الانتظاار ..لاتشتكي حرفي ظلم الاورااق..فهنااك ورق جديد..

ولك أبتساما يزيله فوح العطر.

............

طمووح..أناملك زاد الحرف

جمالا..يبووح أغلى الكلماات..

ولكن في وقت لايقدر فيه معنى الجماال..

هناااك ألتمااس حول الغيوم..

وانبثااق أغلى القلوب.

دام خطك برووعه.

تحية ود

the sky





بـاحَ الفـــؤاد


فـ ناحت الروحُ قد تاهَ فجرُها وغابَ القمر



أسفـي على حـالــي


سقيمٌ أنـا... خـانـــهُ القـــدر


أخـــــي

عَبقُ الكلماتِ منكم أسعدنا

ونسيمُ الحضورِ طابَ لنا

أطيب تحاياي

طمـــوح

أهو وهم عابر ..

ام حقيقة اخشى البوح بها ..؟!؟

ما الذي تخفيه تلك الحرف ..؟!؟

وما الذي ينسجه ذلك الشعور ..؟!؟

تجسيد لصورة بلا ملامح ..

وشباك اخشى الوقوع بها ..!

ومحاولة لإدراك ذلك الغموض ..

ذاك حديث خفقان قلبي وارتعاشه ..!

ذاك القلم قرأته في مساحة بيضاء ..
هو القلم ذاته والحرف والانغماس لصاحبته ..!

بورك قلمكِ

أهو وهم عابر ..

ام حقيقة اخشى البوح بها ..؟!؟

ما الذي تخفيه تلك الحرف ..؟!؟

وما الذي ينسجه ذلك الشعور ..؟!؟

تجسيد لصورة بلا ملامح ..

وشباك اخشى الوقوع بها ..!

ومحاولة لإدراك ذلك الغموض ..

ذاك حديث خفقان قلبي وارتعاشه ..!

ذاك القلم قرأته في مساحة بيضاء ..
هو القلم ذاته والحرف والانغماس لصاحبته ..!

بورك قلمكِ





لـ ربما حُبِّي حقيقة



أو لـ رُبما وهمٌ...


لا لا.. لا...


لستُ أدري ما هو...


أو أني...


أنا سجينةُ دهري.. والدهرُ سجَّاني


وذي... لـ الحقيقةِ أقرب


أستـ درة الإيمان ـاذتي


صورةٌ أخفى ملامحها شقاءُ الزمان


ولكـــن


كفى بـ الحُبِّ الصادقِ أن يُعيدَ لها الملامح


أسعدني طيبُ الحضورِ منكم هنا


دمي على الخيرِ سيدتــي


أطيب التحايا


طمـــــوح