مشاهدة النسخة كاملة : !i! إعلامنا في امم آسيا !i!


نجوم
07-07-2007, 08:02 PM
بسم الله الرحمان الرحيم ..

هنا ستكون التغطية الإعلامية المتكاملة والشاملة ..

لبطولة كأس امم آسيا ..

أخبار المنتخبات ..
أهدافهم ..
آراء اللعاب ..
آراء الحكام ..
وغيرها من الأخبار ..


تحياتي نجوم ..

نجوم
07-07-2007, 08:05 PM
العراق تتعادل مع تايلاند

http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/31BB3F6A-603B-4DD6-AA1A-083E095A70F8/59742/Iraq_Thailand_B.jpg

خسر المنتخب العراقي نقطتين ثمينتين في بداية مشواره بكأس أمم آسيا 2007 بعد تعادله مع الدولة المضيفة تايلاند بهدف لمثله في المباراة الافتتاحية للبطولة، التي أقيمت على ملعب راجامانغالا بالعاصمة التايلاندية بانكوك في أجواء ممطرة أثرت بشكل كبير على أداء لاعبي الفريقين.

افتتح المنتخب التايلاندي التسجيل من ركلة جزاء في الدقيقة السادسة عن طريق المهاجم سوتي سوكسومكيت، قبل أن يسجل العراقي يونس محمود، هداف الدوري القطري، هدف التعادل للمنتخب العراقي في الدقيقة 32.

شهدت معظم فترات اللقاء من بدايته وحتى منتصف الشوط الثاني سيطرة واضحة للمنتخب العراقي، ولكنه أضاع العديد من الفرص التي سنحت له، كما كان لتألق حارس المرمى التايلاندي كوسين هاثايراتاناكول دور كبير في منع خروج فريقه خالي الوفاض من اللقاء.

وكاد المنتخب التايلاندي أن يحدث المفاجأة في الدقائق الأخيرة من اللقاء ولكن حارس مرمى المنتخب العراقي نور صبري ابعد أكثر من تسديدة خطرة، ليخرج كل فريق من المباراة بنقطة واحدة.

خاض المنتخب التايلاندي اللقاء بتشكيلة ضمت كامل لاعبيه الأساسيين واعتمد المدرب شانفيت بولتشوفين في خط الهجوم، الذي يعد ابرز خطوطه، على المهاجم السريع سوتي سوكسومكيت، وكان التغيير الأبرز عن تشكيلته المعتادة هو البدء بالمهاجم المخضرم كياتسوك سيناموانغ بدلاً من بيبات ثونكايا.

كما شارك العراق بكامل نجومه وأعتمد المدرب البرازيلي فييرا على يونس محمود كمهاجم صريح، وسانده من الجهة اليمنى لاعب الوسط الهجومي مهدي كريم ومن الجهة اليسرى هوار ملا محمد، وخلفه صالح سدير ونشأت أكرم. ولكن اعتماد معظم لاعبي العراق، خاصة لاعبي الوسط، على التسديد من خارج المنطقة بدون تركيز أهدر مجهود الفريق في أكثر من محاولة.





المصدر: الجزيرة الرياضية - تايلاند

نجوم
07-07-2007, 08:15 PM
الحبسي يتمنى تأهل عمان لربع النهائي

http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/906FB38D-B0A9-4B70-B9A4-3DAEE4B55EB3/59652/AliAlHabsi_B.jpg

اعتبر حارس منتخب عمان لكرة القدم المحترف في بولتون الانكليزي علي الحبسي أن مشاركة عمان في كأس آسيا 2007 تشكل تحدياً رغم المجموعة الصعبة التي وقع فيها.

وقال الحبسي " مشاركة عمان في كأس آسيا الحالية مهمة جداً للكرة العمانية، وتمثل تحدياً للمنتخب في ظهوره الثاني له في النهائيات القارية".

وأضاف "التجربة التي خاضها المنتخب العماني في النسخة الماضية في عام 2004 كانت ايجابية بعد أن أوقعته القرعة ضد اليابان وإيران وتايلاند، وأعتقد أن مجموعتنا الحالية صعبة جداً أيضاً، ولكن رغم ذلك سنكون جاهزين ضد استراليا والعراق وتايلاند مرة أخرى".

وأوضح الحبسي "أولاً من الجيد أن نتأهل للمرة الثانية على التوالي إلى النهائيات الآسيوية، فلدى اللاعبين خبرة أكبر الآن وهدفهم تحقيق الأفضل والتأهل".

ويرى الحارس العماني "بأن المجموعة الأولى التي يلعب فيها منتخب بلاده هي أقوى المجموعات"، لا بل أنه أطلق عليها اسم "مجموعة الموت"، مضيفاً "منتخب تايلاند أقوى منتخبات الدول الأربع المضيفة للنهائيات، ومنتخب استراليا شارك في مونديال ألمانيا الصيف الماضي وحقق نتائج جيدة، ومنتخب العراق قوي ولن تكون مواجهته سهلة على الإطلاق".

ولكن إصرار الحبسي على تحقيق نتائج تليق بمستوى الكرة العمانية بدا واضحاً، بقوله "هدفنا واضح وهو التأهل أولاً إلى الدور ربع النهائي، وسيكون ذلك خطوة مهمة خاصة وأن منتخبنا يعد من بين أكثر المنتخبات تطوراً في القارة الآسيوية في الأعوام الأربعة الماضية".

ويتحدث حارس بولتون عن المنتخب العماني ويقول إنه " مليء بالنجوم، وقوته الرئيسية تكمن في أن مجموعته متماسكة لأن أفرادها يلعبون معاً منذ أكثر من ست سنوات، فشاركوا مع في ثلاث بطولات لكأس الخليج وفي تصفيات كأس العالم وتصفيات كأس آسيا ونهائياتها".

وعن المقارنة بين المدربين السابق التشيكي ميلان ماتشالا والحالي الأرجنتيني غابريال كالديرون قال الحبسي "اعتقد بأن كالديرون يمكن أن يبني عمله على تشكيلة قوية ويواصل النجاحات مع المنتخب كما فعل ماتشالا، فكالديرون يملك الطموح لقيادة منتخبنا، وأتمنى أن يمنح الفرصة كاملة بغض النظر عن نتائجنا في كأس آسيا".

ويرى الحبسي أن خسارة عمان نهائي كأس الخليج في النسختين الأخيرتين "تعود في الدرجة الأولى إلى سوء الحظ"، لكنه تمنى أن "يقف الحظ إلى جانب المنتخب في البطولة الآسيوية حالياً".

وتطرق الحارس العماني إلى تجربته الاحترافية في انكلترا رغم أنه لم يشارك في أي مباراة في الدوري الممتاز قائلاً "تعلمت الكثير من حارس بولتون الأساسي، وأعتقد أنه من أفضل الحراس في انكلترا في الوقت الحاضر. الدوري الانكليزي الممتاز الأقوى في العالم الآن وأنا أتمنى الاستمرار فيه للسنوات العشر المقبلة وآمل في أن أتمكن من المشاركة في العام المقبل خصوصاً أن بولتون لديه مشاركات عديدة بعد تأهله إلى كأس الاتحاد الأوروبي".




المصدر: الجزيرة الرياضية

نجوم
07-07-2007, 08:21 PM
العراقي يونس محمود أفضل لاعب في افتتاح كأس آسيا 2007

نال مهاجم منتخب العراق يونس محمود الذي سجل هدف التعادل للمنتخب العراقي في لقائه ضد منتخب تايلند اليوم في افتتاح مباريات كأس الأمم الآسيوية 2007 جائزة أفضل لاعب في المباراة الإفتتاحية والتي كانت ضمن مباريات المجموعة الأولى .

وكان يونس قد سجل هدف التعادل لفريقه في الدقيقة الثانية والثلاثين بعد أن كان المنتخب التايلندي متقدما بهدف للاشيء منذ الدقيقة السادسة من المباراة قبل أن يعيد يونس الكفة من جديد للتعادل وينقذ منتخب بلاده بهدف التعادل .

هذا ووضع يونس محمود اسمه أولا في قائمة المرشحين لنيل جائزة أفضل لاعب في البطولة والتي تأخذ في الاعتبار عدد فوز اللاعب بجائزة أفضل لاعب في مبارياتها .


كووورة

نجوم
07-07-2007, 08:22 PM
الخبر التحكيمي محمد فودة : الحكم احتسب هدفا غير صحيحا لتايلند في مرمى العراق

قال الخير التحكيمي العربي بقنوات ART سبورت الحكم الدولي السابق محمد فودة أن الحكم الكوري الجنوبي كوان جونغ تشول والذي أدار لقاء افتتاح كأس آسيا 2007 بين تايلند والعراق أخطأ خطأ فادحا حين لم يعد تنفيذ ركلة الجزاء التايلندية والتي سجل منها سوتي سوكسومكيت هدف التقدم لتايلند في لقاء الافتتاح ضد المنتخب العراقي .

وعلل فودة ذلك بدخول مهاجم تايلندي آخر منطقة الجزاء العراقية أثناء تنفيذ ركلة الجزاء الأمر الذي يحتم إعادة تنفيذ الركلة حسب قانون كرة القدم فيما لو سجلت الركلة وهو الأمر الذي حصل حيث سجل سوكسومكيت هدف التقدم لتايلند .

وقال محمد فودة أن الهدف التايلندي يعتبر حسب قانون كرة القدم غير صحيح وأن الحكم كان من المفترض أن يلغيه ويعيد تنفيذ ركلة الجزاء من جديد .

من جهته أكد فودة صحة احتساب الركلة اثر حالة الدفع التي قام بها المدافع العراقي للمهاجم التايلندي غير أنه أكد بأن تنفيذ الركلة كان خطأ لم ينتبه له حكم المباراة الكوري الجنوبي .

كوووورة

الوفا طبعي
08-07-2007, 12:07 AM
فييرا يعرب عن خيبة أمله


http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/F2E593FE-39A8-4EBB-AD42-C6AD090ABF1D/59758/JorvanVieira_B.jpg


أعرب مدرب منتخب العراق لكرة القدم البرازيلي جورفان فييرا عن خيبة أمله لسقوط فريقه في فخ التعادل مع تايلاند 1-1 في المباراة الافتتاحية لكأس آسيا 2007 السبت في بانكوك ضمن منافسات المجموعة الأولى.
وقال فييرا: "بالطبع لقد خاب أملي لأننا كنا نريد تحقيق الفوز في المباراة الأولى، ونظراً لمجريات اللعب أعتقد بأننا كنا نستحق الخروج بثلاث نقاط نظراً للفرص الكثيرة التي أضعناها خصوصاً في الشوط الأول".
وأضاف: "هبط إيقاعنا في الشوط الثاني بعض الشيء ولم يجد يونس محمود الدعم الكافي في خط الهجوم وكان معزولاً، كما أن ثقل أرضية الملعب جراء الأمطار الغزيرة التي هطلت طوال اليوم لم تساعد فريقي على تقديم أفضل ما لديه".
وكشف: "لا يخفى على أحد الصعوبات الكبيرة التي واجهناها خلال فترة الإعداد وبعض اللاعبين التحقوا قبل أيام قليلة بصفوف المنتخب ولا يمكن أن نحقق المعجزات خلال فترة قصيرة، لكن الأمور ليست سيئة تماماً".
ولم يشأ فييرا التعليق على ركلة الجزاء التي منحها الحكم لتايلاند في وقت مبكر من المباراة واكتفى بالقول "لا تعليق", واعتبر أن مباراة صعبة مقبلة تنتظر العراق ضد أستراليا و"سنلعب من أجل الفوز".
في المقابل، اعتبر مدرب تايلاند شانفيت فالافيجين أن فريقه "خاض الشوط الأول بأعصاب مشدودة ولم يتمكن من فرض إيقاعه على المباراة رغم الجرعة المعنوية التي تلقاها أفراد الفريق جراء ركلة الجزاء"، معتبراً أن "لا غبار عليها إطلاقاً".
وأضاف "خسرنا العديد من الكرات في وسط الملعب وهذا الأمر يجب أن نتداركه في المباراة المقبلة", وتابع "تحسنت الأمور كثيراً في الشوط الثاني ونجحنا في الاستحواذ على الكرة بشكل أفضل" .
وأسف لارتكاب فريقه الكثير من الأخطاء على مشارف منطقة الجزاء "مما جعل الضغط كبيراً على خط دفاع الفريق" بحسب قوله.
وختم: "عموماً أنا راض عن النتيجة وسنحاول تلافي الأخطاء التي وقعنا فيها في المباراة المقبلة ضد عمان".

المصدر: الجزيرة الرياضية-تايلاند

الوفا طبعي
08-07-2007, 12:10 AM
مهمة صعبة لمنتخبنا أمام أستراليا




http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/09CAB9C9-876D-4E73-851E-6E2B915A1AC4/59774/OMAN05_B.jpg


يستهل المنتخب العماني مشواره في النسخة الرابعة عشرة من كأس أمم آسيا، بلقاء غاية في الصعوبة أمام المنتخب الأسترالي الوافد الجديد للكرة الآسيوية والذي يضم عدداً كبيراً من اللاعبين المحترفين في البطولات الأوروبية، وذلك في افتتاح منافسات المجموعة الثانية التي تقام مبارياتها في فيتنام.
ورشح النقاد أستراليا لإحراز اللقب في محاولتها الأولى كما فعلت السعودية عام 1984، خصوصاً أنها أرسلت فريقاً قوياً يقوده ثلاثي الدوري الإنكليزي الممتاز المهاجم العملاق مارك فيدوكا وجناح ليفربول هاري كيويل، ومهاجم إيفرتون تيم كاهيل الذي تعافى من إصابة في ركبته وسيكون جاهزاً لخوض العرس القاري.
وأكد مدرب أستراليا غراهام آرنولد أن الهدف الأدنى بالنسبة إلى فريقه هو بلوغ نصف النهائي، واعتبر أيضا أن عدم بلوغ النهائي سيعتبر فشلاً بالنسبة إليه.
في حين، أكد مدافع الفريق فينس غريلا أن سمعة المنتخب الأسترالي لن تفيده بشيء إذا لم يبذل اللاعبون جهداً كبيراً من أجل العودة بالكأس، مؤكداً أن على منتخبه أن يؤكد على أرض الملعب أحقيته بتصدر الترشيحات لإحراز اللقب.
وغريلا من اللاعبين الذي يدافعون عن ألوان أحد الأندية الأوروبية، وقد انتقل قبل فترة وجيزة من بارما الإيطالي إلى جاره تورينو.
وقال غريلا: "سمعة الفريق لا تعني شيئاً، عندما ندخل أرض الملعب علينا أن نؤكد بأننا نستحق الذهاب بعيداً في هذه البطولة من خلال تقديمنا أداء ممتعاً وفعالاً".
وأضاف "صحيح أن منتخبنا يضم لاعبين يملكون خبرة كبيرة لكن عليهم أن يثبتّوا أنفسهم في المحفل الآسيوي الذي يعتبر بطولة جديدة بالنسبة إليهم".
وكان المنتخب الأسترالي قد بلغ الدور الثاني في مونديال ألمانيا العام الماضي قبل أن يخسر بصعوبة أمام إيطاليا بركلة جزاء مشكوك في صحتها في الوقت بدل الضائع.
كما أنها تغلبت على اليابان حاملة لقب بطلة آسيا 3-1 في الدور الأول من مونديال ألمانيا، ما يجعلها مرشحة فوق العادة لإحراز اللقب الآسيوي.
ويؤكد غريلا أن المباراة الأولى ضد عمان ستكون صعبة خصوصاً أن زملاءه غير معتادين على اللعب وسط درجة حرارة مرتفعة ورطوبة عالية، كما أن بعض اللاعبين خصوصاً المنضمين إلى أندية أوروبية باشروا تمارينهم قبل فترة وجيزة بعد استراحة إثر انتهاء الموسم، وقال في هذا الصدد: "لم يكن سهلاً قطع الإجازة بالنسبة إلى بعض اللاعبين الذين نالوا قسطاً من الراحة بعد موسم أوروبي طويل، لكن هؤلاء بذلوا جهودا جبارة في التمارين وضاعفوا الحصص التدريبية ليكونوا على أهبة الاستعداد".
وكشف غريلا: "قد تكون المنتخبات المنافسة تملك أفضلية علينا من ناحية العوامل المناخية، لكننا سنعتمد على أسلوب لا يجعلنا نهدر الكثير من الطاقة خلال المباريات".
واعتبر حارس مرمى المنتخب ونادي ميدلزبره الإنكليزي، مارك شوارتزر أن ترشيح فريقه لإحراز اللقب يعتبر ايجابيا بالنسبة إليه، وقال: "إنه أمر جديد أن ندخل البطولة ونكون مرشحين لإحراز لقبها، فنحن نتطلع بثقة لهذا التحدي".
وأضاف: "إنه أمر جيد أن تدخل بطولة وتشعر باحترام المنتخبات الأخرى لك، في حين كان الأمر مختلفاً جداً عندما كنا نخوض بطولات كبرى أخرى".
وتابع: "أستراليا مرشحة للقب بقوة وهذا أمر منطقي، لكن لا يمكن استبعاد منتخبات أخرى من المنافسة على البطولة وأذكر منها كوريا الجنوبية وإيران واليابان التي دأبت على المشاركة في نهائيات كؤوس العالم في السنوات الأخيرة".
في المقابل، يخوض المنتخب العماني المباراة وعينه على تحقيق المفاجأة في مواجهة العملاق الأسترالي.
وشاركت عمان في النهائيات للمرة الأولى في النسخة الأخيرة في الصين عام 2004 وأبلت بلاء حسنا لكنها خرجت من الدور الأول.
وكان المنتخب العماني قد بلغ نهائي كأس الخليج الثامنة عشرة في أبو ظبي في كانون الثاني/يناير الماضي قبل أن يخسر أمام أصحاب الأرض، فأجرى الاتحاد المحلي عقب ذلك تغييراً في الجهاز الفني حيث استغنى عن خدمات المدرب التشيكي ميلان ماتشالا وتعاقد مع الأرجنتيني غابريال كالديرون مدرب السعودية سابقا لقيادته في النهائيات الحالية.
ونجح المنتخب العماني في انتزاع تعادل جيد من السعودية 1-1 ودياً في معسكره الذي أقامه في سنغافورة قبل أسبوع.
وصرح كالديرون: "ندرك جيداً أن مهمتنا لن تكون سهلة، لكننا نملك اللاعبين القادرين على المنافسة لحجز بطاقة في الدور الثاني".
وأضاف: "نملك منتخباً صاعداً لديه الكثير من المؤهلات وإذا قمنا بعملنا جيداً فإننا نستطيع مفاجأة أي فريق".
وأكد حارس عمان علي الحبسي، وهو العماني الوحيد المحترف في أوروبا، وتحديداً مع بولتون الإنكليزي أن فريقه جاهز لخوض المباراة الأولى ضد أستراليا وهو واثق من تحقيق نتيجة ايجابية على الرغم من قوة المنتخب المنافس.
وقال الحبسي: "المنتخب العماني جاهز لخوض هذه المباراة واللاعبون يتطلعون لمواجهة أستراليا، ستكون المباراة تجربة هامة بالنسبة إلينا وأنا واثق من تحقيق نتيجة ايجابية". وتابع "تشارك أستراليا في البطولة للمرة الأولى وقد تواجه بعض المشاكل".
الجدير بالذكر أن لقاء الأحد بين عمان وأستراليا والذي سيستضيفه ملعب راجامانغالا في بانكوك، سيكون الأول بين الفريقين في تاريخهما.




المصدر: الجزيرة الرياضية - تايلاند

الوفا طبعي
08-07-2007, 12:13 AM
أرنولد يرى أن المباراة الأولى هي الأصعب




http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/0D450ECE-2238-4370-BC51-DDAB41CE9803/59727/arnold_B.jpg


اعتبر غراهام أرنولد مدرب المنتخب الأسترالي، أن المباراة الرسمية الأولى لفريقه في نهائيات كأس آسيا 2007 لكرة القدم، في مواجهة نظيره العماني الأحد في العاصمة التايلاندية بانكوك، ستكون الأصعب له في البطولة.
وتخوض أستراليا غمار هذه البطولة القارية للمرة الأولى، حيث انضمت إلى اتحاد القارة الآسيوية في كانون الثاني/يناير عام 2006، وتصب معظم الترشيحات في مصلحتها لإحراز اللقب في مشاركتها الأولى، وبعد نجاحها في تخطي الدور الأول في مونديال 2006.
لكن أرنولد اعترف بأن مهمة فريقه في مواجهة عمان لن تكون سهلة، مضيفاً: "أعتقد أن البنية الجسدية للاعبي عمان هي من نقاط القوة في الفريق، وأعتقد بأن المنتخب العماني هو الأصعب بين منتخبات المجموعة".
وأوضح المدرب الأسترالي:"المباراة الأولى في أي بطولة دائماً ما تكون صعبة، لوجود الكثير من التوقعات، خصوصاً في ما يتعلق بالمنتخب الاسترالي، لكننا واثقون من قدراتنا".
وجاءت جميع تصريحات الجهاز الفني واللاعبين لتؤكد أن أي نتيجة غير بلوغ المباراة النهائية ستعد إخفاقاً للمنتخب الأسترالي، وأوضح أرنولد هذا الأمر بقوله: "إنها ثقة كبيرة بالنفس"، وأضاف: "خوضنا غمار هذه البطولة خطوة كبيرة لنا، إنها بطولة قوية يتابعها ملايين الأشخاص وتتمتع بنكهة خاصة" مشيراً إلى ثقته الكاملة باللاعبين.
وأعلن أرنولد أن نجم ليفربول الإنكليزي هاري كيويل جاهز للمشاركة، بعد تعرضه للإصابة في الآونة الأخيرة، وأوضح: "كيويل جاهز للمشاركة، وتدرب بشكل جيد الجمعة".




المصدر: الجزيرة الرياضية

الوفا طبعي
08-07-2007, 12:15 AM
الإمارات تبحث عن الفوز أمام فيتنام




http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/F2B175B7-BD57-4EF4-90CC-16C6CD850140/59771/uae07_B.jpg


سيسعى المنتخب الإماراتي إلى تحقيق إنجاز تاريخي آخر خلال هذا العام عندما يلاقي يوم الأحد نظيره الفيتنامي في افتتاح منافسات المجموعة الثانية من كأس أمم آسيا 2007، على ملعب ماي دينه في العاصمة الفيتنامية هانوي.
ففي أواخر كانون الثاني/يناير الماضي، حقق منتخب الإمارات أول انجاز له بإحرازه لقب بطل "خليجي 18" بقيادة مدربه الحالي، الفرنسي برونو ميتسو، وبتألق لافت لنجمه إسماعيل مطر الذي لعب دوراً رئيسياً في الانتصارات التي تحققت خصوصاً في نصف النهائي ضد السعودية وفي النهائي ضد عمان.
وطافت مسيرات الفرح في الإمارات لأكثر من أسبوع، وحظي لاعبو المنتخب بتقدير لافت من المسؤولين الرسميين في دولة الإمارات العربية المتحدة، ونالوا مكافآت قيمة جداً، فلم يتردد معظمهم بالقول إن الهدف المقبل سيكون كأس آسيا، ودفع الحماس بعضهم إلى القول أيضا إن اللقب الآسيوي سيأتي بعد اللقب الخليجي، وطالب الشارع الرياضي الإماراتي اللاعبين أيضا بإحراز لقب كأس آسيا.
وبعد نحو ستة أشهر، دق الاستحقاق الآسيوي جرس الانطلاق وباتت الكلمة للمنتخبات في الملعب الآن ليؤكد كل منها استعداده وقدرته على الوصول إلى أدوار متقدمة فيها وإحراز اللقب، ومنهم المنتخب الإماراتي الذي أقام معسكرين إعداديين وأعرب المسؤولون عنه أن اللاعبين باتوا في قمة استعدادهم الفني ولياقتهم البدنية للبطولة.
ويتعامل الاتحاد الإماراتي وميتسو بحذر مع الترشيحات في هذه المسابقة، فرفض الأول الذهاب بعيداً في التوقعات معتبراً أن الهدف الرئيسي التأهل إلى ربع النهائي، واعتبر الثاني أن البطولة تشكل فرصة إعداد جيدة للمنتخب للتصفيات المؤهلة إلى مونديال جنوب أفريقيا عام 2010.
وقدّر للإمارات أن تواجه فيتنام المضيفة في مستهل مشوارها، وللوهلة الأولى يمكن القول إنها محطتها الأسهل في البطولة لأن منتخب فيتنام لا يملك سجلاً يذكر في المحافل القارية، ويشارك بفريق معظمه من لاعبي المنتخب الأولمبي،إلا أن الفترة الماضية كشفت أن الكرة الفيتنامية تطورت بشكل ملحوظ وأن منتخبها يحظى بقاعدة جماهيرية كبيرة ستشكل ركيزة أساسية في سعيه إلى اقتناص إحدى بطاقتي التأهل إلى ربع النهائي.
فمنتخب فيتنام الأولمبي تأهل بجدارة إلى الدور النهائي من التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى أولمبياد بكين 2008، مما جعل مدرب المنتخب الأول، النمساوي الفريد ريدل يستدعى منه 12 لاعباً. كما أن النتائج التي حققها منتخب فيتنام في المباريات الودية الأخيرة عكست انطباعاً مختلفاً عن السابق وخصوصاً بعد فوزه اللافت على منتخب البحرين 5-3.
ولا يحبذ ميتسو بناء التوقعات والحسابات على نتائج المباريات الودية معتبراً أن اللقاءات الرسمية تختلف تماماً عنها، إلا أنه تحدّث مراراً عن "غموض" المنتخب الفيتنامي وعن تطور مستواه في الفترة الماضية، كما تطرق إلى عامل الجمهور الذي سيستفيد منه الفيتناميون جيداً "مذكراً بالمشهد الذي حصل في "خليجي 18" عندما ساند الجمهور الإماراتي منتخبه بحرارة في طريقه للقب".
وإذا كان الجميع في انتظار انطلاق المنافسات لمعرفة مستوى منتخب فيتنام عن كثب، فإن منتخب الإمارات معروف تماماً ويمتلك لاعبين جيدين قادرين على قيادته إلى الفوز وفي مقدمتهم إسماعيل مطر، أفضل لاعب في بطولة الخليج وأحسن لاعب في بطولة العالم للشباب عام 2003، والناشئ محمد الشحي، والحارس ماجد ناصر، والجناح الأيمن فهد مسعود ولاعب الوسط عبد الرحيم جمعة.
من جهته أكد إسماعيل مطر الذي خطف هدفين ثمينين جداً في نصف نهائي ونهائي "خليجي 18" وضعته محط أنظار كشافي الأندية الخليجية والأوروبية، أن "الأبيض" جاهز للبطولة و"لا يشعر بالرهبة أبداً حتى في مواجهة المنتخبات التي تلعب على أرضها".
وقال مطر: "للمرة الأولى في تاريخه، يدخل منتخب الإمارات بطولة آسيا بصفته بطلاً للخليج، وهذا اللقب لا يضعنا تحت الضغط بل يمنحنا مزيداً من القوة والثقة".
وأضاف: "تركيزي ينصب على البطولة الآسيوية حالياً مع ضرورة الظهور فيها بصورة مشرفة"، مشيراً إلى أن "الأداء الجيد لمنتخب فيتنام في المباريات الودية وامتلاكه عاملي الأرض والجمهور لن يؤثر علينا لكن الأهم في مشوار المنتخبات في البطولات هي الظروف التي يمكن أن ترافقها في المباريات".
في المقابل، أكد ريدل أن "اللاعبين الشباب اثبتوا قدرتهم في الفترة الماضية ولا يوجد سبب لعدم استدعائهم إلى المنتخب الأول لأنه يجب منحهم الفرصة للمشاركة في البطولات الكبيرة وسينعكس ذلك إيجاباً على الكرة الفيتنامية بدون شك".
وتابع: "إنها المرة الأولى التي تستضيف فيها فيتنام نهائيات البطولة الآسيوية، إنه شرف طبعاً إلا أنه سيضع اللاعبين تحت الضغط".
وعن فرص منتخبه في التأهل إلى ربع النهائي قال ريدل: "سنحاول تقديم أفضل ما لدينا، لكننا سنواجه ثلاثة منتخبات قوية في المجموعة وهي أفضل منا في كل النواحي وبالتالي فإننا لا نملك الكثير من الفرص للتأهل"، مستدركاً بالقول "يجب أن يقدم المنتخب أداء جيداً لإرضاء جماهيره".
تاريخياً، تشارك الإمارات في النهائيات الآسيوية للمرة السابعة بعد أعوام 80 و84 و88 و92 و96 و2004، ولم يسبق لها أن أحرزت اللقب الآسيوي، لكنها كانت قاب قوسين أو أدنى من ذلك في النسخة الحادية عشرة على أرضها عام 1996 قبل أن تسقط في المباراة النهائية أمام السعودية 2-4 بركلات الترجيح بعد تعادلهما صفر-صفر.
أما منتخب فيتنام، فيعود إلى البطولة الآسيوية بعد غياب 47 عاماً، وقد شارك مرتين فيها فقط في النسختين الأوليين عامي 1954 و1960 تحت اسم فيتنام الجنوبية.





المصدر: الجزيرة الرياضية

الوفا طبعي
08-07-2007, 12:17 AM
ميتسو يؤكد أن هدفه التأهل لمونديال 2010




http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/E617E451-58E2-4887-8EDB-BC96E85934DA/59712/Metsu_B.jpg


أكد الفرنسي برونو ميتسو مدرب منتخب الإمارات أنه يهدف من المشاركة في نهائيات كأس آسيا الرابعة عشرة لكرة القدم إلى إعداد "الأبيض" جيداً من أجل التأهل إلى كأس العالم المقبلة عام 2010 في جنوب أفريقيا.
لا يعد ميتسو بشيء في البطولة الآسيوية ويترك الأمور لما سيتحقق في المباريات، والحديث عن المنافسة على اللقب بعيد عن مشاريعه، لكن احتمال التأهل إلى ربع النهائي يبقى وارداً بالنسبة إليه، إنما هدفه الحقيقي هو التحضير جيداً للمونديال.
ويلعب منتخب الإمارات في كأس آسيا ضمن المجموعة الثانية إلى جانب فيتنام المضيفة وقطر واليابان بطلة النسختين الماضيتين عامي 2000 في لبنان و2004 في الصين. ويستهل المنتخب الإماراتي مشواره يوم الأحد ضد فيتنام.
وقال ميتسو: "عملت مع المنتخب الإماراتي وفق أهداف محددة، إحراز كأس الخليج والتأهل إلى نهائيات كأس آسيا وقد تحقق ذلك، والتأهل إلى نهائيات مونديال 2010".
وقاد ميتسو منتخب الإمارات إلى لقب دورة كأس الخليج الثامنة عشرة في كانون الثاني/يناير الماضي وذلك للمرة الأولى في تاريخه.
وتابع المدرب الفرنسي: "إن نهائيات كأس آسيا ستكون مرحلة إعدادية للمونديال سنعمل خلالها على بناء منتخب قادر على مواجهة المنتخبات القوية في التصفيات المقبلة لكأس العالم".
ومضى ميتسو قائلا: "إن الفوز بكأس الخليج أعطى اللاعبين الإماراتيين دفعة معنوية كبيرة نحو تحقيق مزيد من الانجازات، فأنا لست خائفاً لأنهم يملكون المؤهلات لتقديم العروض الجيدة في كأس آسيا".
وعن فرص المنتخب في التأهل إلى ربع النهائي على الأقل قال: "تفكيرنا ينصب الآن على مبارياتنا في الدور الأول وأعتقد بأنها ستكون صعبة، فمنتخب فيتنام يلعب على أرضه وبين جمهوره وقد تطور مستوى الكرة الفيتنامية كثيراً وخير دليل تأهل المنتخب الأولمبي إلى الجولة النهائية من تصفيات أولمبياد بكين 2008، كما أنه قدم عروضاً لافتة في تصفيات آسيا وفاز أخيراً على البحرين 5-3 في مباراة ودية".
واعتبر أن منتخب قطر "يريد استعادة توازنه بعد فقدانه لقبه الخليجي، وبالتالي فإن مواجهته لن تكون سهلة على الإطلاق، أما منتخب اليابان فهو غني عن التعريف وسيسعى إلى الاحتفاظ بلقبه".
وأكد ميتسو أن الأهم بالنسبة له هو أن اللاعبين "فهموا جمله التكتيكية جيداً في المعسكرين الإعداديين للبطولة الآسيوية"، واعتبر أن "المنتخب قام بعمل جيد حتى الآن على الصعيدين البدني والفني لكن التأهل إلى الدور الثاني مرهون بما سيتحقق في المباريات".
ورفض المدرب الفرنسي "اعتبار المباريات الودية مقياساً على مستوى المنتخب"، مشيراً إلى أنها "تهدف إلى تكوين فكرة عما وصل إليه اللاعبون من جهوزية لأن المحك الأساسي يكون في المباريات الرسمية".
ويملك ميتسو سجلاً مهما حتى الآن، فقد أهل منتخب السنغال إلى نهائيات مونديال 2002 في كوريا الجنوبية واليابان ثم قاده إلى الدور الثاني فيه للمرة الأولى في تاريخه، وقاد كل من العين الإماراتي والغرافة القطري إلى لقب بطل الدوري المحلي، وهو يشرف على تدريب منتخب الإمارات منذ نحو عام وقاده إلى أول انجاز له في تاريخه أيضا بإحراز لقب كأس الخليج.
وقام الاتحاد الإماراتي لكرة القدم عقب الانجاز الخليجي بتجديد عقد ميتسو حتى مونديال جنوب أفريقيا عام 2010.
وسبق لمنتخب الإمارات أن تأهل إلى نهائيات كأس العالم وذلك في إيطاليا عام 1990، كما بلغ نهائي كأس آسيا على أرضه عام 1996 قبل أن يخسر أمام نظيره السعودي 2-4 بركلات الترجيح بعد انتهاء الوقتين الأصلي والإضافي صفر-صفر.




المصدر: الجزيرة الرياضية

الوفا طبعي
08-07-2007, 11:57 AM
فيدوكا: أجهل المنتخب العماني





قال ماركو فيدوكا النجم الاسترالي الكبير وقائد المنتخب الاسترالي خلال المؤتمر الصحفي انه لا يملك اية معلومات عن المنتخب العماني ولا عن العناصر التي يضمها ولكنه تابع بعض المباريات المسجلة للمنتخب العماني ورصد تحركات بعض الاسماء التي تضمها قائمة المنتخب.
وقال: إن البطولة مهمة للمنتخب الاسترالي الذي يشارك لاول مرة وان المنافسة ستكون جيدة نظرا لوجود منتخبات قوية حيث اعرب النجم الاسترالي عن سعادته الكبيرة بأن يكون منتخب استراليا من المرشحين للفوز بلقب البطولة مما سيجعل فريق يقدم كل ما عنده من اجل تقديم افضل المستويات .





المصدر : موقع كورة

الوفا طبعي
08-07-2007, 11:59 AM
بنك مسقط يتعهد بمنح المنتخب الوطني لكرة القدم 51 ألف ريال





عقد الشيخ خالد بن مستهيل أحمد المعشني نائب رئيس مجلس الإدارة ببنك مسقط ظهر أمس السبت 7 يوليو بفندق هيلتون بمحافظة ظفار مؤتمرا صحفياً ضمن الحملة التي أطلقها بنك مسقط لمساندة المنتخب العماني المشارك في بطولة كأس أسيا ويعتبر هذا الدعم امتدادا للدعم الذي يقدمه بنك مسقط للمنتخب العماني في البطولات الماضية فقد تعهد بنك مسقط بمنح المنتخب الوطني لكرة القدم 51 ألف ريال عُماني في حالة فوز المنتخب بتصفيات مجموعته في كأس آسيا.

منتخبنا الوطني... نحن معك!
تحت شعار «منتخبنا الوطني... نحن معك!» وفي ظل المساندة القوية للمنتخب الوطني من قبل بنك مسقط صرح لنا الشيخ خالد بن مستهيل أحمد المعشني نائب رئيس مجلس إدارة بنك مسقط قائلا: نحن مع منتخبنا الوطني في جميع استحقاقاته وكما يعلم الجميع بان كرة القدم تحتل مكانة غالية في قلب كل عماني، وبصفتنا البنك الرائد في السلطنة، فإننا نؤمن بأنه من واجبنا أن نشجع وندعم منتخبنا الوطني لكي يتفوق ويتقدم، بإذن الله وتعتبر هذه المكافأة وهي مبادرة متواضعة منا تعبيراً عن تقديرنا للجهود الكبيرة التي يبذلها المنتخب لكي يجعلنا فخورين به.

لنتكاتف من أجل المنتخب
وأردف: يجب على الجميع أن يتكاتف سواء القطاع الخاص أو العام لمساندة المنتخب في مشواره ببطولة آسيا وعلى القطاع الخاص أن تقدم دعمها منذ انطلاقة البطولة وحتى آخرها ويجب علينا أن نعيد النظر في عملية دعمنا للمنتخب وتقديمها عند انتهاء أي بطولة فهذا الدعم لن يكون عونا قويا للاعبي المنتخب خلال مشوارهم في البطولة، فالحوافز المادية يجب أن تمنح قبل انطلاق البطولة وحتى نهائية البطولة حتى يشعر اللاعب بأن الجميع يقف معه في كل الظروف وحتى يستطيع اللاعبون أن يقدموا المستوى الذي ينتظره الجميع وهذا الدعم قد سبق وان قدمناه للمنتخب أثناء خليجي 18 بابوظبي وكانت لها ايجابياتها بالوصول إلى نهائي خليجي 18 وهنا لا ننسى أن نقدم شكرنا للبنك الوطني وخدمات الموانئ على دعمها للمنتخب في خليجي 18 وكذلك في خليجي 17 بالدوحة وكان لهم الفضل الكبير والدعم المتميز بجانب ما تقدمه إدارة بنك مسقط من دعم للمنتخب الوطني ونأمل أن يستمر العطاء من اللاعبين في بطولة أسيا وعلى الجميع أن يقف خلف الفريق كل في مجاله وحسب قدراته.
وأضاف: أن المنتخب قادر على الوصول إلى كأس العالم وعلينا أن نعمل برؤية واحدة في هذا الإطار ونسخر كل جهودنا للوصول بالمنتخب إلى تصفيات كأس العالم وهذا ليس بكثير على المنتخب إذا ما وجد الدعم المادي المساند القوي من قبل جميع القطاعات الخاصة والعامة.

توقعات
وقال: أتوقع بان منتخبنا سيجتاز الدور الأول ولديه الإمكانيات ليجتاز تلك المرحلة ولكن في الأطوار المتقدمة ستكون العملية صعبة وسوف نقابل فرقا قوية لديها طموح الفوز بلقب البطولة وإذا صعدنا للمرحلة الثانية كثاني للمجموعة من المحتمل أن نلاقي المنتخب الياباني وهي بكل تأكيد مباراة صعبة ولكن هذا اختبار قوي ومفيد للفريق رغم أن خروجنا دائما ما يكون عن طريق المنتخب الياباني ولكن لكل حادثة حديث والمنتخب أصبح الان في وضعية مختلفة ولديه القدرة على تجاوز كل الصعاب.

كأس العالم وكأس آسيا أفضل
وأضاف: نعلم أهمية تصفيات كأس العالم وكأس آسيا أفضل من كأس الخليج في التصنيف الدولي وكون أن كأس الخليجي ليس معترفا به من قبل الفيفا وهي تعد كأي بطولة تنشيطية لا تدخل في حسابات التصنيف الدولي عكس السابق حيث كان التوجه ينصب على كأس الخليج بحكم التنافس بين أبناء الخليج، ولديّ نظرة بأنه في حالة حصول المنتخب على نتائج ايجابية في كأس آسيا وصعودنا إلى المرحلة الثانية فإن وضع المنتخب سيكون أفضل في تصفيات كأس العالم.

دعم المنتخب
ثم تحدث عبدالله بن سليم الرحبي مدير خدمات العملاء والترويج ببنك مسقط قائلا: يعتبر بنك مسقط من البنوك الرائدة في السلطنة ودائما ما يدعم المنتخب الوطني في جميع مشاركاته الخارجية ومن خلال بطولة آسيا فان بنك مسقط يتعهد بمنح مكافأة قدرها 51 ألف ريال عُماني في حالة فوز المنتخب بالمباريات الثلاثة ضمن المجموعة الأولى في تصفيات كأس آسيا الرابعة عشر كما أن بنك مسقط سيقدم جائزة قدرها 500 ريال عُماني لكل لاعب في المنتخب الوطني عن كل مباراة يفوز بها المنتخب وهذا الدعم يعد استمرارا لدعم البنك للمنتخب، حيث قدم البنك مكافآت نقدية قيمة تقديرا للأداء المتميز الذي حققه المنتخب في كأس خليجي 18 الذي أقيم بدولة الإمارات العربية المتحدة الماضية.
وأردف: سيلعب منتخبنا مباراته الافتتاحية اليوم أمام المنتخب الاسترالي وتعتبر هذه المباراة الأصعب التي سيلعبها المنتخب ضمن كأس آسيا التي ستستمر حتى المباراة النهائية المقررة في 29 يوليو الجاري ونتمنى التوفيق لمنتخبنا في هذه المباراة وهي تعد العبور إلى المرحلة الثانية.





المصدر: موقع كورة

الوفا طبعي
08-07-2007, 12:14 PM
عماد الحوسني : سنقدم مستوى كبير امام استراليا



أكد نجم المنتخب العماني عماد الحوسني على إن المنتخب الاسترالي قوي جدا و لكن المنتخب العماني وبكامل نجومه يسعى إلى تقديم مبارة قوية والظهور المتميز حيث قال: إن المنتخب العماني سيقدم اليوم لقاء كبيرا يليق بالكرة العمانية ويرضي طموح الجماهير العمانية ، يذكر ان المستوى الكبير الذي قدمه عماد الحوسني في البطولة الماضية كان احد أسباب بروز عماد الحوسني كأحد نجوم القارة الأسيوية في هذه الفترة



المصدر : موقع كورة

الوفا طبعي
08-07-2007, 12:52 PM
الحبسي: فرصتنا جيدة



قال حارس المنتخب العماني علي الحبسي قال خلال حضوره المؤتمر الصحفي الى جانب كالديرون: إن المنتخب العماني جاء إلى بطولة أمم أسيا ليضع بصمة قوية وتقديم مستوى كبير وأضاف علي الحبسي : إن الجميع يعلم صعوبة المجموعة الأولى حيث سوف تعمل جميع الفرق على مضاعفة الجهد لكي يكون حضورها مشرفا وأكد إن المنتخب العماني يملك فرصة جيده لتأهل . وقال أيضا : إن مواجهة المنتخب الاسترالي ستكون فرصة لإثبات ما وصل إليه ألاعب العماني
وفي سؤال عن الفرق بين كالديرون وماتشلا أجاب : إن لكل مدرب خصوصية وتكتيا مغاير مؤكدا أن المدرب كالديرون لديه ما يضيفه للمنتخب.



المصدر : موقع كورة

نجوم
08-07-2007, 02:24 PM
تــــــــايـــــلانــــد × الــعـــــــــراق



سوتي سوكسومكيت (http://members.lycos.co.uk/enzomr/Iraq%200%20vs%201%20Thailand.wmv)
يونس محمود (http://members.lycos.co.uk/enzomr/Iraq%201%20vs%201%20Thailand.wmv)

الوفا طبعي
08-07-2007, 08:02 PM
الكنغرالأسترالي يفلت من أمام الخنجرالعماني



http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/EF76AF75-E355-4819-89EC-EE3B9183EBEA/59909/OMANMIC_B.jpg


في أول ظهور له بنهائيات كأس أمم آسيا، أفلت المنتخب الأسترالي من هزيمة محققة أمام المنتخب العماني بعد أن نجح في تحقيق التعادل (1-1) في الوقت بدل الضائع في المباراة التي جمعت بينهما على ملعب راجامانغالا بالعاصمة التايلاندية بانكوك، ضمن منافسات المجموعة الأولى التي تضم معهما أيضاً كل من العراق وتايلاند.
تقدمت عمان عن طريق لاعب الوسط بدر الميمني، المحترف في السيلية القطري، في الدقيقة 32، بينما جاء هدف التعادل الأسترالي في الدقيقة الأولى من الوقت بدل الضائع للشوط الثاني عن طريق البديل تيم كاهيل نجم إيفرتون الإنكليزي.
قدم المنتخب العماني مباراة جيدة وكان بإمكانه أن يخرج بنقاط المباراة الثلاث لو استغل لاعبوه الفرص التي سنحت لهم، خاصة وأن المنتخب الأسترالي الذي رشحه الجميع للقب الآسيوي، ظهر بشكل متواضع وكان من الواضح عدم التفاهم بين لاعبيه ومعاناتهم من درجات الرطوبة والحرارة المرتفعة في العاصمة التايلاندية.
بدأ المنتخب الأسترالي اللقاء بكامل نجومه، فاعتمد المدرب غراهام آرنولد في حراسة المرمى على المخضرم مارك شوارتزر، أمامه في الدفاع كل مارك كينسبورو وجاسون كولينا وبريت إيمرتون ولوكاس نييل. وفي خط الوسط كان الاعتماد على لاعبي الارتكاز لوك ويلكشاير وفينس غريلا بالإضافة إلى لاعبي الوسط الهجومي، هاري كيويل نجم ليفربول الإنكليزي ومايل ستيريوفسكي ومارك بريشيانو لاعب باليرمو الإيطالي، بينما كان هناك مهاجم واحد صريح هو العملاق مارك فيدوكا.
ولم يكن هناك غياب يذكر أيضاً في صفوف المنتخب العماني، فشارك الأرجنتيني غابرييل كالديرون مدرب عمان بتشكيلة ضمت كل من علي الحبسي في حراسة المرمى، ومحمد ربيع وسعيد الشون وجمعة الوهيبي وحسن مظفر في الدفاع، بينما كان الاعتماد في خط الوسط على أحمد مبارك وأحمد حديد وبدر الميمني، بالإضافة إلى يوسف شعبان في الجهة اليمنى وإسماعيل العجمي في الجهة اليسرى، وفي الهجوم اللاعب الخطير عماد الحوسني.
كانت الأفضلية والسيطرة في معظم فترات اللقاء من نصيب المنتخب العماني، ويعود الفضل في ذلك بشكل كبير لثلاثي خط الوسط أحمد حديد وأحمد مبارك وبدر الميمني الذين قدموا مباراة رائعة وأرهقوا مدافعي المنتخب الأسترالي وحارس مرماهم طوال اللقاء تارة بالتمريرات البينية الدقيقة وتارة أخرى بالتسديد من خارج المنطقة.
كما شكل إسماعيل العجمي خطورة كبيرة في الجهة اليسرى، وكان أول تهديد حقيقي على المرمى الأسترالي عن طريقه في الدقيقة التاسعة عندما قابل كرة عرضية من أحمد حديد برأسية قوية علت العارضة. وأرسل حديد عرضية أخرى في الدقيقة 15 من الجهة اليسرى شكلت بعض الخطورة ولكن يوسف شعبان فشل في اللحاق بها.
وكاد كيويل أن يفتتح التسجيل للاستراليين في الدقيقة 23 عندما قابل كرة عرضية من الناحية اليسرى وفشل في التسديد بطريقة سليمة رغم أنه كان على بعد أمتار قليلة من المرمى.
واستعادت عمان السيطرة بعد هذه الهجمة وسدد أحمد حديد كرة قوية من خارج المنطقة في الدقيقة 24 مرت فوق العارضة.
ثم أتت الدقيقة 32 لتشهد التقدم العماني عندما استقبل الحوسني الكرة داخل المنطقة الجزاء ومرر الكرة إلى الميمني الخالي من الرقابة، ليسددها الأخير بقوة على يسار الحارس شوارتزر داخل المرمى الأسترالي.
وحاول المنتخب الأسترالي استعادة زمام الأمور ولكن حماس لاعبي عمان طغي على قدرات نجومه الذين بدوا كأشباح مقارنة مع أدائهم مع أنديتهم في أوروبا خاصة كيويل وفيدوكا وبريشيانو، لينتهي الشوط الأول بتقدم عمان بهدف نظيف.
ومع بداية الشوط الثاني أشرك المدرب الأسترالي المهاجم جون آلويسي بدلاً من لاعب الوسط ستيريوفسكي، ولكن ذلك لم يغير من شيء، فقد استمر المنتخب العماني في الضغط وكاد أحمد مبارك أن يضيف هدفاً ثانياً في الدقيقة 50 عندما انطلق بمهارة في منتصف الملعب وأرسل تسديدة صاروخية أبعدها الحارس شوارتزر بصعوبة.
وأجرى كالديرون تغييراً في الدقيقة 60 بنزول فوزي بشير بدلاً من بدر الميمني، قابله مدرب أستراليا بتغيير هجومي آخر بإشراكه تيم كاهيل بدلاً من غريلا لاعب الوسط.
وبالفعل بدأت أستراليا في دخول أجواء اللقاء ونجحت في التقدم نحو المرمى العماني في أكثر من كرة، ولكن رغم ذلك كانت الهجمات الأخطر للمنتخب العماني الذي أضاع هدفين أكيدين كان من الممكن أن يقضي بهما على آمال أستراليا في العودة، الأول في الدقيقة 70 عندما قابل الحوسني الخالي من الرقابة كرة عرضية من الناحية اليسرى براسية قوية أبعدها الحارس شوارتزر ببراعة وردها للحوسني مرة أخرى لكنه أرسلها برأسه بجوار القائم.
أما الفرصة الثانية فكانت في الدقيقة 78 عندما أنفرد فوزي بشير تماماً بالحارس الأسترالي لكنه سددها في يد الحارس.
واستمات المنتخب الأسترالي في العشر دقائق الأخيرة من أجل التعادل، فحاصر العمانيين داخل منطقة جزائهم واستمر لاعبوه في إرسال التسديدات ناحية المرمى من كل جانب حتى جاءت الدقيقة الأولى من الوقت بدل الضائع لتشهد هدف التعادل الغالي، عندما سدد بريشيانو كرة قوية ارتدت من الحارس العماني إلى البديل كاهيل الذي أودعها بسهولة في الشباك، لينقذ فريقه من هزيمة كانت ستصعب من مهمته في التأهل للدور الثاني من البطولة.


المصدر: الجزيرة الرياضية - تايلاند


ملاحظة :أجرينا بعض التغييرات على العنوان

الوفا طبعي
08-07-2007, 08:06 PM
منتخب فيتنام يفجر أولى مفاجآت (آسيا 2007) ويهزم الأبيض الإماراتي بطل الخليج




فجر المنتخب الفيتنامي أولى مفاجآت كأس الأمم الآسيوية 2007 حين استطاع الفوز على المنتخب الإماراتي - الحائز على كأس الخليج الأخيرة والتي أقيمت على أرضه - بهدفين مقابل لاشيء في افتتاح مباريات المجموعة الثانية التي تستضيف مبارياتها فيتنام .

فبعد شوط أول انتهى سلبيا بين المنتخبين وغاب فيه المستوى الفني , تمكن صاحب الأرض من افتتاح التسجيل عن طريق فان تان بين في منتصف الشوط الثاني وتحديدا عند الدقيقة الرابعة والستين قبل أن يضيف زميله لي كونج فينه الهدف الثاني لفيتنام في الدقيقة الثالثة والسبعين وسط ذهول إماراتي من الثقة الفيتنامية والسيطرة المطلقة على مجريات اللقاء والغياب التام للمستوى الإماراتي المعروف .

هذا وبهذه النتيجة تصدر المنتخب الفيتنامي مؤقتا ترتيب مجموعته بثلاث نقاط فيما بقي رصيد المنتخب الإماراتي خاليا من النقاط .

كما ستستكمل مباريات هذه المجموعة بلقاء يجمع غدا عند الساعة 13:20 بتوقيت مكة المكرمة منتخبا قطر واليابان , فيما سيكون لقاء المنتخب الإماراتي القادم في الجولة الثانية ضد اليابان يوم الجمعة الثالث عشر من شهر يوليو الجاري , في حين سيلعب المنتخب الفيتامي ضد نظيره القطري يوم الخميس الثاني عشر من الشهر ذاته .




المصدر : موقع كورة

نجوم
08-07-2007, 08:08 PM
ههههههههههههه..
لكنه حلووو ..
صحيح انه افلت ..
واقول انه افلت بأعجوبه ..
ولا كان الخنجر بيطعنه ..
نحنه مسكناهم من الرقبه ..!


فيتنام تفاجئ الإمارات

http://www.aljazeerasport.com/NR/rdonlyres/95B90821-D2D6-4478-9D06-A631A33EC911/59994/AHMED_B.jpg

حقق المنتخب الفيتنامي مفاجأة كبيرة بفوزه على نظيره الإماراتي بطل كأس الخليج بهدفين دون مقابل في المباراة التي أقيمت بينهما على ملعب مايه دينه بالعاصمة الفيتنامية هانوي، في أولى مباريات المجموعة الثانية التي تضم معهما كل من اليابان وقطر.

انتهى الشوط الأول بالتعادل السلبي بعد أن أضاع المنتخب الإماراتي العديد من الفرص التي سنحت له، وفي الشوط الثاني نجح المنتخب الفيتنامي الذي يشارك في هذه البطولة بفريق معظمه من اللاعبين الشباب، في تسجيل هدفين أولهم في الدقيقة 63 عن طريق المدافع هيون كوانغ تانهن والثاني في الدقيقة 73 عن طريق نجم هجومه لي كونغ فينه.

وبهذه النتيجة تعقد الموقف بالنسبة للإمارات التي تتبقى لها مباراتين الأولى أمام اليابان حاملة اللقب يوم 13/7/2007 والثانية أمام قطر يوم 16/7/2007، بينا أثبت المنتخب الفيتنامي أنه لن يكون الحلقة الأضعف في المجموعة وقطع خطوة كبيرة نحو التأهل إلى الدور الثاني.




المصدر: الجزيرة الرياضية

نجوم
08-07-2007, 08:10 PM
عُمــــــــــان × أستراليـــــــا

بدر الميمني (http://www.uuploadit.com/Users/MaGdiAsianCup/Oman-Australia_1-0.wmv)
تيم كاهل (http://www.uuploadit.com/Users/MaGdiAsianCup/Oman-Australia_1-1.wmv)


مراسلتكم نجوم ..
:4:

نجوم
08-07-2007, 08:15 PM
فـــــيـــــتــــنــــام× الإمـــــــارات


فان تان بين (http://www.mediafire.com/?60x2sxyorvd)
فـيــن (http://www.mediafire.com/?24ztcyxynrz)


مراسلتكم نجوم ..

الوفا طبعي
08-07-2007, 10:49 PM
قطر في مواجهة العملاق الياباني




http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/7517141D-4D8D-48A0-9142-CA93333E1562/60037/qatarmixjapan_B.jpg


يبدأ منتخب اليابان مشواره نحو لقب ثالث على التوالي ورابع في تاريخه بمواجهة قطر الباحثة عن انطلاقة قوية الاثنين في هانوي ضمن منافسات المجموعة الثانية من الدور الأول لكأس آسيا الرابعة عشرة في كرة القدم التي افتتحت السبت في بانكوك وتختتم في التاسع والعشرين من الشهر الجاري في جاكرتا.


اليابان يتطلع إلى لقبه الرابع


احتكر المنتخب الياباني اللقب في النسختين الماضيتين، ففاز في نهائي الدورة الثانية عشرة في بيروت على السعودية 1-صفر في مباراة أهدر فيها المهاجم السعودي حمزة إدريس ركلة جزاء، ثم تغلب في نهائي الدورة الثالثة عشرة في بكين على أصحاب الأرض 3-1.
ويتضمن رصيد منتخب اليابان لقباً ثالثاً أيضاً تحقق في النسخة العاشرة على أرضه عندما تغلب على نظيره السعودي بهدف للاشيء في المباراة النهائية.
وتتساوى اليابان مع السعودية وإيران برصيد ثلاثة ألقاب لكل منها، لكن إيران وحدها التي نجحت حتى الآن في الفوز بالبطولة ثلاث مرات متتالية أعوام 1968 و1972 و1976، فيما كانت ألقاب السعودية أعوام 1984 و1988 و1996.
تاريخياً، تميل الكفة بشكل واضح لليابان لأن أفضل نتيجة لقطر في النهائيات الآسيوية التي تشارك فيها للمرة السابعة في تاريخها كانت وصولها إلى الدور ربع النهائي في لبنان.
يذكر أن قطر هي مرشحة وحيدة لاستضافة نهائيات كأس آسيا عام 2011 بعد انسحاب إيران والهند من دائرة المنافسة، وسيعلن الاتحاد الآسيوي رسمياً اسم الدولة المضيفة أواخر الشهر الحالي.
وتعتبر اليابان مرشحة بارزة للقب الآسيوي منذ أكثر من 15 عاماً بعد التطور الملحوظ الذي طرأ على كرة القدم فيها، لكنها هذه المرة ستلقى مزاحمة قوية من المنتخب الأسترالي الوافد الجديد إلى القارة، فضلاً عن المنافسة التقليدية مع منتخبات السعودية وإيران وكوريا الجنوبية والصين.
ولكن وباعتراف مدربي معظم المنتخبات وخصوصاً التي تلعب في المجموعة الثانية، فإن منتخب اليابان مرشح لحجز إحدى بطاقتي التأهل إلى ربع النهائي، على أن تكون الثانية محصورة بين فيتنام والإمارات وقطر.


قطر تسعى لمحو نكسة الصين


وارتفاع أسهم اليابان في الترشيحات يجعل المنتخبات الثلاثة الأخرى تتبع أسلوباً مختلفاً لدى مواجهتها، ويمكن القول إن الخروج بنقطة تعادل مع اليابان يعتبر خطوة جبارة لأي منها نحو التأهل، وهذا ما يأمل منتخب قطر في تحقيقه خصوصاً أنه يبحث عن انطلاقة قوية في هذه البطولة يعوض فيها "النكسة" التي تعرض لها في الصين.
فقبل ثلاثة أعوام، توجه منتخب قطر إلى بكين بقيادة المدرب الفرنسي فيليب تروسييه وكان هدفه واضحاً بالذهاب بعيداً في البطولة نحو أدوار متقدمة، لكنه تعرض إلى صدمة في مباراته الأولى بخسارته أمام اندونيسيا 1-2، فدفع تروسييه الثمن وأقيل من منصبه فأسندت المهمة إلى القطري سعيد المسند الذي نجح في إعادة التوازن إلى المنتخب فتعادل مع البحرين 1-1 قبل أن يخسر بصعوبة أمام أصحاب الأرض صفر-1.
واختلف "العنابي" كثيراً بعد هذا التاريخ، فهو يعيش استقراراً فنياً من حينها بقيادة المدرب البوسني جمال الدين موسوفيتش الذي حققت الكرة القطرية تحت إشرافه لقبين، الأول في كأس الخليج السابعة عشرة أواخر 2004، والثاني في دورة الألعاب الآسيوية في نهاية 2006.
موسوفيتش كان واقعياً بقوله: "إن مباراتي فيتنام والإمارات ستكونان أهم بالنسبة إلينا من لقاء اليابان في السعي للتأهل إلى ربع النهائي".
عمل موسوفيتش لفترات طويلة على إيجاد التفاهم والانسجام بين صفوف منتخبه الذي ضخه بدماء جديدة، وأبرز عناصره الحارس محمد صقر والمدافعون عبدالله كوني وسعد سطام وإبراهيم الغانم ومشعل مبارك ولاعبو الوسط محمد غلام ووسام رزق ويونس علي والمهاجمون سيد بشير وحسين ياسر وسيباستيان سوريا.
هذا فضلاً عن عناصر المنتخب الأولمبي وأبرزهم وليد جاسم ومسعد الحمد وإبراهيم ماجد وطلال البلوشي.
كما اختلف وجه المنتخب الياباني أيضاً بعد اللقب الأخير، فتعاقد الاتحاد المحلي مع البوسني ايفيكا اوسيم خلفا للبرازيلي زيكو، وأجرى الأول تعديلات شبه جذرية على التشكيلة معتمداً على عناصر جديدة وأخرى كان استبعدها سلفه.


مواجهة خاصة بين المدربين


وتتخذ المواجهة بين المنتخبين طابعاً خاصاً بين المدربين اللذين عملا معاً في الجهاز الفني لمنتخب يوغوسلافيا سابقاً.
وللمصادفة أيضاً، فإنهما لعبا معا في فريق فالنسيان الفرنسي، وضم الفريق حينها أيضاً الفرنسي برونو ميتسو مدرب الإمارات حالياً وأحد المنافسين البارزين على إحدى بطاقتي المجموعة.
أبرز التغييرات في المنتخب الياباني، اعتزال أفضل لاعب في آسيا مرتين هيديتوشي ناكاتا، وضم ماركوس توليو تاناكا وكيتا سوزوكي ويوكي ابي من فريق اوراوا رد دايموندز.
وتعرض منتخب اليابان إلى بعض الإصابات قبيل انطلاق البطولة كانت أبرزها لباندو ريوغو مهاجم غامبا اوساكا حيث تم استدعاء اينوها ماساهيكو نجم كلوب طوكيو بدلاً منه.
لكن أوسيم يعتمد بدرجة كبيرة على كتيبة اللاعبين المحترفين في الخارج أبرزهم شونسوكي ناكامورا الذي خاض موسماً ناجحاً مع سلتيك الاسكتلندي، وناوهيرو تاكاهارا نجم اينتراخت فرانكفورت الألماني، فضلاً عن زميله في الفريق جونيتشي ايناموتو وكوجي ناكاتا لاعب بال السويسري اللذين ابتعدا عن المنتخب منذ كأس العالم الأخيرة.




المصدر: الجزيرة الرياضية

الوفا طبعي
09-07-2007, 07:52 PM
تعادل ثمين لقطر مع اليابان


http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/6E915F0C-98B2-4F1F-9178-CD9D3A157E58/60121/Japan_Qatar_B.jpg


اقتنص المنتخب القطري نقطة ثمينة من نظيره الياباني حامل اللقب بتعادله معه بهدف لمثله، في المباراة التي جمعت بين الفريقين يوم الاثنين على ملعب ماي دينه بالعاصمة الفيتنامية هانوي، ضمن منافسات المجموعة الثانية من كأس أمم آسيا لكرة القدم.
سيطر المنتخب الياباني على معظم فترات اللقاء، وبعد أن انتهى الشوط الأول بالتعادل السلبي، استطاع اليابانيون التقدم بعد مرور ربع ساعة من الشوط الثاني عن طريق المهاجم ناوهيرو تاكاهارا. لكن مهاجم المنتخب القطري سباستيان سوريا أنقذ الموقف قبل نهاية اللقاء بثلاث دقائق عندما أحرز هدف التعادل بتسديدة قوية من ضربة حرة مباشرة على أطراف منطقة الجزاء اليابانية.
كما شهد اللقاء طرد اللاعب القطري حسين ياسر في الوقت بدل الضائع من المباراة بسبب خطأ على اللاعب كونو، وطُرد أيضاً مدرب المنتخب القطري، البوسني جمال الدين موسوفيتش بسبب اعتراضه على قرار الحكم الأسترالي ماثيو بريز.
وكانت منافسات المجموعة قد انطلقت يوم الأحد بمباراة بين منتخب الدولة المنظمة، فيتنام، وبطل كأس الخليج المنتخب الإماراتي، وفاز الأول بهدفين دون مقابل.
واستمرت بذلك العقدة القطرية للمنتخبات اليابانية، حيث لم يسبق للمنتخب الياباني الأول الذي حقق كأس آسيا في ثلاث مناسبات (1992 و2000 و2004) أن حقق الفوز من قبل على نظيره القطري في أي مسابقة رسمية. وقد التقى المنتخبان مرتين من قبل في نهائيات كأس أمم آسيا ففازت قطر عام 1988 بنتيجة (3-صفر) في البطولة التي استضافتها على أرضها، بينما تعادلا في المباراة الثانية عام 2000 في لبنان بنتيجة (1-1).
بدأ المنتخب القطري اللقاء بتشكيلة ضمت محمد صقر في حراسة المرمى، وعبد الله كوني ومصطفى عبدي كقلبي دفاع بالإضافة لمشعل مبارك كمدافع أيسر ومسعد الحمد كمدافع أيمن. بينما ضم خط الوسط كل من طلال البلوشي وسعد الشمري ووسام رزق الذي كانت هناك شكوك حول قدرته على المشاركة في اللقاء بسبب إصابة، بالإضافة إلى حسين ياسر ووليد جاسم لمساندة رأس الحربة الوحيد سباستيان سوريا.
في المقابل، اعتمد البوسني إيفيكا أوسيم، مدرب المنتخب الياباني، في حراسة المرمى على المخضرم يوشيكاتسو كواغوتشي الذي كان يخوض المباراة الحادية عشرة في مسيرته بنهائيات كأس آسيا. ولعب يوكي آبي كقلب دفاع بجوار الخبير يوجي ناكازاوا ليعوض غياب توليو تاناكا الذي أصيب خلال المعسكر التدريبي الأخير. بينما لعب آكيرا كاجي كمدافع أيمن وياسويكوي كونو كمدافع أيسر.
وفي خط الوسط اعتمد أوسيم على كينجو ناكامورا وكيتا سوزوكي كلاعبي ارتكاز، أمامهم ثلاثة لاعبين خط وسط هجومي هم نجم سلتيك الاسكتلندي شونسوكي ناكامورا وياسوهيتو إندو وساتورو ياماغيشي، مع رأس حربة وحيد هو ناوهيرو تاكاهارا.
لم يكن الشوط الأول على مستوى التوقعات وسيطر لاعبو المنتخب الياباني بشكل شبه تمام على مجرياته ولكن على الرغم من ذلك كانت الهجمة الأخطر في الشوط من نصيب القطريين عندما تحصل النجم الشاب وليد جاسم على ضربة حرة مباشرة قريبة من منطقة جزاء اليابانيين، وسددها بنفسه بطريقة رائعة ولكن الحارس كاواغوتشي أبعدها بصعوبة.
واستمرت السيطرة اليابانية ولكن دون تهديد حقيقي على المرمى القطري، وكان لتألق قلبي دفاع المنتخب القطري عبدي وكوني فضل كبير في منع اليابانيين من التسجيل. وعاب الفريق القطري فقدانه للكرة سريعاً كلما وصل إلى منتصف ملعب المنتخب الياباني.
وحاول اليابانيون استخدام سلاح التسديد بعيد المدى ولكنهم فشلوا في تهديد المرمى القطري بشكل حقيقي، عدا في فرصة واحدة في الدقيقة 38 عندما سدد ياماغيشي كرة قوية من على أطراف المنطقة وسيطر عليها الحارس صقر بسهولة.
ولم يختلف الأداء مع بداية الشوط الثاني، واستمرت اليابان في الضغط ، وأضاعت فرصة ثمينة للتقدم في الدقيقة 57 عندما أرسل كونو الكرة إلى داخل منطقة الجزاء القطرية ومهدها تاكاهارا برأسه إلى ياماغيشي على بعد أمتار قليلة من المرمى، ولكن الأخير سددها فوق العارضة برعونة.

وأثمر الأداء جماعي الياباني عن هدف التقدم في الدقيقة 60 عندما وصلت الكرة إلى كونو الخالي من الرقابة في الناحية اليسرى من منطقة الجزاء القطرية، فلعبها الأخير عرضية وقابلها تاكاهارا بتسديدة متقنة لم يستطع الحارس صقر منعها من دخول شباكه.
وهذا هو الهدف السادس لتاكاهارا في تاريخ مشاركاته بنهائيات كأس أمم آسيا، حيث كان قد سجل من قبل خمسة أهداف في نهائيات عام 2000 في لبنان.
وانتفض المنتخب القطري بعد هذا الهدف من أجل إحراز هذا التعادل، وبدأ لاعبوه بالتقدم نحو منتصف ملعب اليابان للمرة الأولى من بداية اللقاء، ولكنهم مرة أخرى افتقدوا للأداء الجماعي، وزادت اليابان من سيطرتها على اللقاء واستمرت في الضغط.
وحصل المنتخب القطري على ضربة حرة مباشرة في الدقيقة 81 بالقرب من منطقة الجزاء اليابانية، سددها سباستيان سوريا بقوة ولكنها علت العارضة.
وقبل نهاية المباراة بثلاث دقائق أخذ سوريا الأمور على عاتقه وراوغ لاعبي اليابان على أطراف منطقة جزائهم ليعرقله آبي ويتحصل على بطاقة صفراء. وسدد سوريا الكرة بنفسه مرسلاً قذيفة اخترقت الحائط الدفاعي واستقرت في الشباك اليابانية معلنة التعادل القطري.
وكاد البديل هانيو أن يفسد فرحة القطريين بالهدف عندما انفرد بالحراس صقر في الوقت بدل الضائع من المباراة ولكنه سدد الكرة إلى خارج الملعب.
وخسرت قطر جهود اللاعب حسين ياسر في مباراتها القادمة بعد أن تعرض للطرد قبل نهاية اللقاء بثواني قليلة عندما انقض بحماس زائد على قدم اللاعب كونو، ولكن الخسارة الأكبر لقطر ستكون في المدرب موسوفيتش الذي تعرض أيضاً للطرد لاعتراضه على قرار الحكم.
وبشكل عام، يعتبر تعادل قطر مكسباً كبيراً لها، فهو أقل الخسائر أمام حامل اللقب، ولكن مباراتها القادمة لن تخلو أيضاً من الصعوبة حيث ستجمعها يوم الخميس مع فيتنام صاحبة الأرض التي قدمت مستوى جيد أمام الإمارات. وفي إطار نفس الجولة ستلتقي اليابان يوم الجمعة مع الإمارات.



المصدر: الجزيرة الرياضية

الوفا طبعي
09-07-2007, 07:53 PM
البحرين تسعى لتخطي عقبة أصحاب الأرض


http://www.aljazeerasport.com/NR/rdonlyres/E5B7BE73-0F50-41FC-9263-669DF7A4390E/60148/bahrain1_B.jpg


يسعى المنتخب البحريني الحاصل على المركز الرابع في كأس الأمم الآسيوية الماضية في الصين إلى تخطي عقبة إندونيسيا الدولة المضيفة عندما يتقابل المنتخبان على إستاد "جيلورا بونغ كارنو" الشهير في جاكرتا في افتتاح منافسات المجموعة الرابعة من النسخة الرابعة عشرة.
وأوقعت القرعة المنتخبين البحريني والاندونيسي في مجموعة واحدة أيضاً في النهائيات السابقة في الصين عام 2004، وحينها كان لقاؤهما في الجولة الثالثة من منافسات الدور الأول لتحديد من منهما سيرافق الصين إلى ربع النهائي، لكن تفوق لاعبي البحرين كان واضحاً فحسموا النتيجة 3-1.
والأمر مختلف كثيراً هذه المرة، فاللقاء هو الأول لكل منهما في البطولة الحالية، وسيقام أمام الآلاف من مشجعي المنتخب الاندونيسي، ويأتي بعد نتائج غير مشجعة للمنتخب البحريني في المباريات الودية الإعدادية للنهائيات، وأبرزها خسارته أمام نظيره الفيتنامي 3-5.
كما أن منتخب البحرين كان يسير في خط تصاعدي لافت عام 2004 بعد تحقيقه العديد من النتائج الإيجابية إقليمياً وعربياً وحتى آسيويا، بينما هدأ إيقاعه في الآونة الأخيرة.
ولم تطرأ تعديلات كثيرة على التشكيلة البحرينية التي برزت في الأعوام الماضية وأبرز عناصرها محمد سالمين وطلال يوسف وعلاء حبيل ومحمد حبيل وحسين بابا وحسين علي وغيرهم، لكن التغيير الجوهري كان في الجهاز الفني بعد تعاقد الاتحاد البحريني مع المدرب التشيكي المعروف ميلان ماتشالا بعد استغناء الاتحاد العماني عنه إثر خسارة منتخب عمان في نهائي كأس الخليج الثامنة عشرة مطلع العام الحالي.
البحرين الأفضل فنياً

ويمتلك المنتخب البحريني عناصر التفوق الفنية على مضيفه في لقاء الثلاثاء، لكن تجربتي تايلاند وفيتنام الوديتين أثبتت حتى الآن أنه يصعب الفوز على أصحاب الأرض خصوصاً في مباراتهم الافتتاحية، فالعراق تعادل مع تايلاند في بانكوك 1-1، والإمارات سقطت في الاختبار الفيتامي في هانوي صفر-2، وهو ما يجب أن يحذر منه ماتشالا أمام اندونيسيا.
ويأمل طلال يوسف ورفاقه في تكرار انجاز عام 2004 عندما لفتوا الأنظار وبلغوا الدور نصف النهائي قبل أن ينهوا مشاركتهم في المركز الرابع، فبعد تأهلهم إلى ربع النهائي، تغلبوا على أوزبكستان 4-3 بركلات الترجيح (الوقتان الأصلي والإضافي 2-2)، ثم كانت المباراة المشهودة في دور الأربعة مع اليابان حاملة اللقب، فتقدمت البحرين 3-2 حتى الدقيقة الأخيرة قبل أن يدرك يوجي ناكازاوا التعادل ثم يبدد كيجي تامادا آمال البحرينيين بهدف قاتل في الدقيقة الثالثة من الوقت بدل الضائع.
وحلت البحرين رابعة بخسارتها أمام إيران 2-4.
الاستعدادات غير كافية

استعدادات البحرين لكأس آسيا 2007 لم تكن بمستوى طموحات المدرب ماتشالا واللاعبين أنفسهم، فتأثر المنتخب كثيراً بغياب لاعبيه المحترفين في قطر والكويت، قبل أن تكتمل الصفوف في معسكر ماليزيا.
وسيفتقد المنتخب البحريني جهود نجمه محمد سالمين بسبب الإصابة في كاحله، وتضاربت الأنباء حول إمكانية مشاركته في البطولة من عدمها لكنه أكد أنه قد يكون جاهزاً للمباراة الثانية أو الثالثة.
كما يغيب محمد حسين وحسين مكي لحصول كل منهما على إنذارين.
أجواء المنتخب البحريني واقعية، فيؤكد علاء حبيل، هداف النسخة الماضية برصيد خمسة أهداف بالتساوي مع الإيراني علي كريمي "علينا أن نثبت أن فوزنا بالمركز الرابع في البطولة الماضية لم يكن صدفة، فنحن هذه المرة أكثر خبرة"، مضيفاً "لا أجد ما يحول دون فوزنا على اندونيسيا ".
نجم المنتخب محمد سيد عدنان أكد بدوره أن اللاعبين "مصممون على اللعب بروح قتالية"، آملين "في تكرار انجاز البطولة الماضية".
أما نائب رئيس الاتحاد البحريني علي بن خليفة آل خليفة فقد قال بدوره "الفوز في مباراة الغد سيعطي دافعاً كبيراً لمنتخب البحرين في مباراتيه المقبلتين"، مشيراً إلى أن المجموعة ليست سهلة ويطلق عليها تسمية مجموعة الموت، ولكن المنتخب الذي يتميز بالهدوء سيكون اقرب إلى الفوز وتصدر الترتيب".
يدرب المنتخب الاندونيسي البلغاري ايفان كوليفتن وقد شاركت إندونسيا في ثلاث بطولات سابقة لكأس آسيا في الإمارات 1996 ولبنان 2000 والصين 2004 لكنه فشل في تخطي الدور الأول.
ويتذكر الاندونيسيون جيداً مباراتهم الأولى في الصين عندما تغلبوا على قطر 2-1، لكنهم لقوا بعد ذلك خسارتين ثقيلتين أمام أصحاب الأرض صفر-5 والبحرين 1-3.



المصدر: الجزيرة الرياضية

الوفا طبعي
09-07-2007, 07:55 PM
الصين تأمل في انطلاقة قوية


http://www.aljazeerasport.com/NR/rdonlyres/D1E87BC8-7001-432C-8CE7-8E48E6CB7CDE/60136/china2_B.jpg


على الرغم من أن المنتخب الصيني واجه صعوبات كبيرة في التصفيات المؤهلة إلى بطولة كأس الأمم الآسيوية وحقق نتائج متواضعة في مبارياته التجريبية، فإنه يبقى مشرحاً للفوز في أول مبارياته أمام ماليزيا في المجموعة الثالثة التي تضم أيضاً إيران وأوزبكستان.
ويعتبر المنتخب الماليزي الأدنى في الترتيب العالمي بين المنتخبات ال16 المشاركة في البطولة القارية ولم يحقق أي نتائج لافتة في السنوات الأخيرة على الرغم من أنه يعتبر من مؤسسي الاتحاد الآسيوي في الخمسينات.
في المقابل يسعى المنتخب الصيني إلى تحقيق اللقب للمرة الأولى في تاريخه علماً بأنه بلغ النهائي مرتين من دون أن يصيب نجاحاً، بيد أن مهمته في البطولة الحالية لن تكون سهلة لأن الأداء الذي قدم في الآونة الأخيرة لا يؤهله الذهاب بعيداً، وقد خسر أمام أستراليا والولايات المتحدة وحتى تايلاند ودياً، كما أن المدرب زهو غوان يتعرض إلى انتقادات شديدة من صحافة بلاه.
ويؤكد كثيرون أنه في حال عدم بلوغ الصين الدور نصف النهائي، فإن إقالة المدرب جاهزة.
لكن قائد المنتخب الصيني زهينغ زهي يؤكد بأن فريقه سيقدم الصورة الحقيقية له في هذه البطولة وقال في هذا الصدد: "أدرك جيداً بأن المنتخب الصيني لم يقدم عروضاً جيدة في مبارايته الودية، لكننا نسير على الطريق الصحيح ونحن جاهزون للذهاب بعيداً في هذه البطولة".
وأضاف "نتوقع بلوغ الدور نصف النهائي على أقل تقدير أو النهائي وسنحاول أن نبذل قصارى جهدنا لنتوج جهودنا باللقب".
وكان الجميع رشح الصين لأن تصبح قوة قارية بعد بلوغها نهائيات مونديال 2002 في كوريا الجنوبية واليابان، لكن ما حدث أن مستوى المنتخب تراجع بشكل هائل على الرغم من بلوغه نهائي كأس آسيا 2004 التي استضافها على أرضه، فلم يتمكن من بلوغ نهائيات مونديال 2006 في ألمانيا، كما تراجع تصنيفه الدولي إلى المركز السادس والسبعين منذ أن استلم المدرب المحلي تدريبه عام 2005.
وبلغ الاستياء من المدرب زهي حداً أن عدداً من أنصار المنتخب هاجموا سيارته في آذار/مارس الماضي، كما هدده المسؤولون في الاتحاد بعد الخسارة أمام تايلاند صفر-1 في أيار/مايو الماضي بأنه سيواجه الإقالة في حال عدم بلوغ الدور نصف النهائي.
ويقول المدرب "أعرف بأن رأسي مطلوبة لكنني لا أعير هذا الأمر أهمية كبيرة طالما أن الضغوطات علي وليس على اللاعبين".



المصدر: الجزيرة الرياضية

الوفا طبعي
10-07-2007, 01:02 PM
منتخبنا يفوز على نادي اوسوسوبا التايلاندي تحت الأمطار الغزيرة



فاز المنتخب العماني الاول لكرة القدم على نادي اوسوسوبا التايلاندي باربعة اهداف مقابل هدف واحد في المباراة الودية التي اقيمت امس ضمن خطة المدرب كالديرون مدرب المنتخب العماني لرفع معدل اللياقة البدنية للاعبين المنتخب ،حيث احرز اهداف المنتخب العماني حسين الحضري ويونس المشيفري ولكل منهما هدف واحرز هاشم صالح هدفين و احرز فريق اوسوسوبا هدفه الوحيد في الشوط الثاني من المبارة، مثل المنتخب العماني في الشوط الاول كل من سليمان المزروعي وعصام فايل وفهد نصيب وحمد حمدان وسلطان الطوقي وفوزي بشير ويونس المشيفري وحسين الحضري ومحمد الغساني وهاشم صالح وسليمان الشكيري.
واجرى المدرب كالديرون عددا من التغييرات المفتوحة حيث لعب محمد عاشور حيث كان يجري تغييرا واحدا كل عشر دقائق للوقوف على جاهزية اللاعبين الذين لم يشاركوا في مباراة استراليا حيث ارتأى إجراء تجربة ودية إمام احد الأندية التايلاندية لكون التجارب أفضل وسيلة للإبقاء على مستويات ألاعبين.




المصدر : موقع كورة

الوفا طبعي
10-07-2007, 01:07 PM
مدرب اليابان ينتقد لاعبيه بقسوة


http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/728D66A3-22EB-4762-B9B2-C1F340DDDE39/60307/Ivica_Osim_B.jpg


شن مدرب منتخب اليابان البوسني ايفيكا أوسيم هجوما عنيفًاً على لاعبيه بعد سقوط فريقه حامل اللقب في النسخة الماضية في فخ التعادل مع قطر 1-1 ضمن منافسات المجموعة الثانية في نهائيات كأس آسيا 2007 ووصفهم بأنهم "مجموعة من الهواة".
وكان المنتخب الياباني تقدم على نظيره القطري 1-صفر يوم الاثنين، قبل أن يسجل الأخير هدف التعادل قبل نهاية المباراة بدقيقتين ليخرج بتعادل ثمين.
وجاء الهجوم العنيف لأوسيم في غرف الملابس بعد انتهاء المباراة مباشرة بحسب ما أكده لاعب الوسط شونسوكي ناكامورا نجم سلتيك الاسكتلندي.
وقال ناكامورا: "توجه أوسيم إلى اللاعبين بعنف وقال لهم بالحرف الواحد "لا تتصرفوا كمجموعة من الهواة، كان من الأحرى أن تنهوا الفرص الكثيرة التي سنحت لكم".
وأضاف نقلاً عن ناكامورا "أنا مستعد للموت في كل مباراة ويجب أن يتملككم الشعور ذاته".
وكشف ناكامورا بأن المترجم الخاص لأوسيم لم يتمكن من نقل حرفية كلام أوسيم القاسي إلى اللاعبين وقد اغرورقت عيناه بالدموع.
وكان أوسيم استلم تدريب المنتخب الياباني خلفاً للبرازيلي زيكو بعد انتهاء نهائيات مونديال ألمانيا عام 2006 والخروج من الدور الأول.
واعتبر أوسيم في المؤتمر الصحافي الذي تلا المباراة بأن المنتخب الياباني "لم يتعلم بعد أن يحول اللعب الجميل إلى لعب فعال.
في المقابل اعتبر المهاجم ناوهيرو تاكاهارا الذي سجل هدف منتخب بلاده الوحيد في مرمى قطر بأن فريقه يفتقد إلى التركيز في إنهاء الهجمات، وقال :"صحيح أنني سجلت هدف المنتخب، لكن يتوجب علي أن أسجل أهدافاً حاسمة أخرى".
يذكر أن تاكاهارا رفع رصيده الدولي إلى 20 هدفاً وإلى ستة أهداف في النهائيات الآسيوية بعد خماسية في نهائيات لبنان عام 2000 علماً بأنه غاب عن النسخة الأخيرة في الصين بداعي المرض.
ويخوض المنتخب الياباني مباراته المقبلة ضد الإمارات يوم الجمعة، ضمن الجولة الثانية من مباريات المجموعة الثانية في الدور الأول.



المصدر: الجزيرة الرياضية - فيتنام

الوفا طبعي
10-07-2007, 01:08 PM
غياب دائي لن يؤثر على إيران


http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/D443DDCF-91D6-43D8-97A3-BB8F3CA5C1E1/60301/AliDaii1_B.jpg


أجمع لاعبو منتخب إيران بأنهم لن يتأثروا بغياب المهاجم المخضرم علي دائي أفضل هداف في العالم على الصعيد الدولي عن صفوف المنتخب المشارك في نهائيات كأس آسيا 2007 حالياً.
وقال صخرة الدفاع رحمن لاضائي: "صحيح أن بعض أفراد المنتخب الذي شارك في نهائيات آسيا 2004 مثل علي دائي غير موجودين هنا، لكننا نملك مهاجمين لا يقلون شأناً عن دائي على الإطلاق".
وأضاف "أفراد التشكيلة الحالية مصممون على إحراز اللقب لأننا نملك فريقاً قوياً".
وكان علي دائي سجل 109 أهداف في 148 مباراة وهي أعلى نسبة على الصعيد الدولي قبل أن يعتزل بعد انتهاء مونديال 2006.
ويقود خط الهجوم حالياً فهد هاشميان الملقب ب"الهيليكوبتر" نظراً لارتقائه الجيد في الهواء، ويلعب من خلفه مباشرة علي كريمي أفضل لاعب في آسيا عام 2004.
في المقابل اعتبر قائد المنتخب مهدي مهداوي بأن الفريق الحالي أفضل بكثير من الفريق الذي شارك في نهائيات مونديال ألمانيا وقال في هذا الصدد: "الفارق الوحيد بأن المنتخب الحالي يضم مجموعة من اللاعبين الشباب ونلعب بطريقة أفضل".
وأضاف "نملك فريقاً يضم مزيجاً من الخبرة والشباب ونحن هنا لإحراز اللقب".
وتابع "المباراة الأولى دائما ما تكون صعبة خصوصاً أن المنافس سيكون أوزبكستان لأنه فريق قوي".
وختم "أعتقد أن المنتخب الإيراني هو الأفضل في هذه المجموعة، لكن الصين وأوزبكستان قويتان أيضاً".



المصدر: الجزيرة الرياضية - ماليزيا

الوفا طبعي
10-07-2007, 01:10 PM
العراق يعتبر مواجهة استراليا مصيرية


http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/57F3DA20-BABA-4D87-B1E1-B1EDFC56CBFC/60304/Iraq06_B.jpg


أكد رئيس الاتحاد العراقي لكرة القدم حسين سعيد أن آمال منتخب بلاده في التأهل إلى الدور الثاني لمنافسات نهائيات كأس آسيا 2007 تتمركز في لقائه المقبل أمام استراليا في الجولة الثانية.
وقال سعيد إن "مصير المنتخب في البطولة أصبح يستند كلياً على مباراته المقبلة ونجاح مهمتنا يعتمد على هذه المواجهة التي تتطلب منا أن نخرج بانتصار هام".
ويخوض المنتخب العراقي ثاني مبارياته ضمن المجموعة الأولى الجمعة المقبل بلقاء المنتخب الأسترالي بعد أن خرج من لقائه الأول في الافتتاح بتعادل ايجابي أمام أصحاب الأرض المنتخب التايلاندي(1-1).
وأضاف سعيد "فوزنا المرتقب على أستراليا يعني أننا سندافع بقوة وضراوة أمام سلطنة عمان في آخر مباريات الدور الأول وطلبنا من جميع اللاعبين إدراك هذه الحقيقة إذا ما أردنا أن نواصل المشوار".
وأصبحت حظوظ جميع منتخبات المجموعة تقف على قدم المساواة بعد التعادل الايجابي أيضاً(1-1) الذي انتهى به لقاء عمان وأستراليا حيث أصبح الجميع يعول على مواجهتي الجولة الثانية مما يرفع من درجة إثارتها كثيراً.
وتابع سعيد "أعتقد أن منتخبنا سيظهر بحقيقة أفضل في مهمته المقبلة بعد أن تكشفت كل الأوراق للمنتخبات الأربعة".



المصدر: الجزيرة الرياضية - تايلاند

الوفا طبعي
10-07-2007, 11:34 PM
البحرين تسقط أمام إندونيسيا


http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/21AF7EBB-DBCF-4181-8F00-742C9D2529D0/60358/Bahrain_Indonesia_B.jpg


حقق المنتخب الإندونيسي إنجازاً كبيراً بفوزه على نظيره البحريني بهدفين مقابل هدف واحد في أولى مباريات المنتخبين ضمن منافسات المجموعة الرابعة في كأس أمم آسيا لكرة القدم.
شهدت المباراة التي استضافها ملعب بونغ كارنو في العاصمة الإندونيسية جاكرتا، مؤازرة جماهيرية كبيرة لأصحاب الأرض الذين تقدموا في الدقيقة 14 عن طريق بودي سودارسونو، وتعادل منتخب البحرين عن طريق سيد محمود جلال في الدقيقة 27، قبل أن يسجل بامبانغ بامونغكاس هدف الفوز للإندونيسيين في الدقيقة 64.
وثأر المنتخب الإندونيسي بهذا الفوز من نظيره البحريني الذي تغلب عليه في النسخة الماضية من البطولة عام 2004 في الصين بنتيجة 3-1، ليتخطى بذلك عقبته الأولى في البطولة ويؤكد أنه لن يكون الحلقة الأضعف في المجموعة.
وتقام يوم الأربعاء المباراة الثانية في نفس المجموعة على نفس الملعب وستجمع بين المنتخب السعودي ونظيره الكوري الجنوبي.
لم يقدم المنتخب البحريني رابع النسخة الماضية العرض المنتظر منه، وطغى حماس لاعبي إندونيسيا على أدائهم فضغطوا على لاعبي البحرين في جميع أرجاء الملعب.
كانت البداية بحرينية بضغط مبكر سعيا لافتتاح التسجيل لكن الهجمات لم تكن مركزة وغلب عليها التسرع في معظم الأحيان، لكن المنتخب البحريني كان الطرف الأفضل والأكثر سعيا إلى التسجيل طوال الشوط الأول رغم انه كان بعيدا عن مستواه المعهود.
وكان الاندونيسيون عاديين جدا واكتفوا بالهجمات المرتدة، وسنحت لهم بعض المحاولات لكن عدم وجود كثافة عددية في المنطقة البحرينية حالت دون انجازها بنجاح، واعتمدوا بدرجة كبيرة على الكرات البينية لمباغتة المدافعين.
وكانت المحاولة الأولى بحرينية وجاءت في الدقيقة الثانية عندما نفذ محمود جلال ضربة حرة مباشرة بيسراه مرت فوق العارضة بقليل، وسدد نفس اللاعب كرة قوية أخرى بعدها بارع دقائق مرت أيضاً فوق العارضة.
ثم جاءت أول الفرص الخطرة في الدقيقة 9 حين مرر جيسي جون الكرة إلى عبد الله عمر الذي سددها في الزاوية اليسرى لكن الحارس ياندري بيتوي تصدى لها.
وفاجأت إندونيسيا الجميع في الدقيقة 14 عندما مرر فيرمان أوتينا كرة طولية رائعة إلى بودي سودارسونو داخل المنطقة، فأفلت الأخير من رقابة المدافعين ومر من الحارس الذي وضعها في الشباك لحظة خروج الحارس عبد الكريم لالتقاطها.
ونجح البحرينيون في تسجيل التعادل في الدقيقة 27 بعد كرة عرضية من الناحية اليمنى أفلتت من الحارس ولعبها عبد الله عمر إلى محمود جلال فوضعها الأخير بسهولة داخل الشباك.
وأجرى مدرب إندونيسيا، البلغاري إيفان كوليف تغيرين اضطراريين في الربع ساعة الأخير من الشوط الأول، فأشرك إيكا رامداني وسيامسول باشري بدلا من ماهيادي بانغابين وقائد المنتخب بوناريو استامان بسبب الإصابة.
وكان الدقائق الخمس الأخيرة من الشوط الأول قمة في الإثارة، حيث كاد المنتخب الإندونيسي أن يضيف هدفاً ثانياً في الدقيقة 42 عندما اخترق ايلي ايبوي المنطقة وسدد كرة قوية أبعدها الحارس عبد الكريم بصعوبة.
ثم أضاع المنتخب البحريني هدفين مؤكدين الأول في الدقيقة 44 عندما وصلت كرة إلى الجهة اليمنى حيث المتابع محمود عبد الرحمن لكن الحارس سيطر عليها، والثانية اثر كرة سهلة سددها علاء حبيل بيسراه من الجهة اليمنى أيضا تمكن الحارس من إبطال مفعولها في الوقت بدل الضائع.
وارتفعت وتيرة الأداء في الشوط الثاني بمحاولات متبادلة مع أفضلية نسبية للمنتخب المضيف الذي حصل على عدد من الفرص، فأرسل محمود عبد الرحمن كرة علت العارضة الاندونيسية بقليل في الدقيقة 52.
ثم قام بامبانغ بامونغكاس بمجهود فردي جيد في الدقيقة 56 وسدد كرة خطرة مرت قريبة من العارضة البحرينية.
ونجح الاندونيسيون في تسجيل هدفا ثانيا في الدقيقة 64 عندما رد الحارس عبد الكريم تسديدة قوية ارتطمت بالقائم و تهيأت أمام بامبانغ بامونغكاس الذي أودعها الشباك بسهولة.
ورغم التغييرات التي أجراها التشيكي ماتشالا، مدرب منتخب البحرين، بدفعه بطلال يوسف مكان محمود عبد الرحمن في الدقيقة 66 والمهاجم حسين علي مكان محمد حبيل، وعبد الله فتاي بدلا من عبد الله الدوسري، كلاهما في الدقيقة 83.
وكادت إندونيسيا أن تسجل هدفاً ثالثاً قبل سبع دقائق من نهاية اللقاء عندما سدد سودارسونو كرة قوية بيسراه مرت قريبة من القائم الأيسر لمرمى البحرين.
ماتشالا: "يجب أن نعوض أمام كوريا"

وصرح مدرب منتخب البحرين بعد المباراة : "لقد حصلنا على عدد من الفرص خصوصا في الشوط الأول لكننا افتقدنا إلى لاعبي الخبرة ولم نستفد منها، بينما استغل منتخب إندونيسيا فرصتين وسجل منهما. في كرة القدم المنتخب الذي يستغل الفرص التي تسنح له يحسم المباراة وهذا ما حصل اليوم".
وأعتبر ماتشالا أن علاء حبيل لاعب يملك خبرة وبإمكانه أن ينهي المباراة في أي لحظة لكنه لم يكن محظوظا في هذه المباراة".
وعن فرص البحرين في البطولة بعد الخسارة، قال: "ما تزال الفرصة متاحة أمام منتخب البحرين للتأهل إلى ربع النهائي لكن يجب أن نعوض أمام كوريا الجنوبية قبل مواجهة السعودية في مباراتنا الأخيرة".
كوليف يشكر لاعبيه

من جهة أخرى، اعتبر البلغاري كوليف مدرب منتخب اندونيسيا أن "إحراز ثلاث نقاط في بداية البطولة أمر جيد سيساعدنا كثيرا على المنافسة على إحدى بطاقتي التأهل إلى الدور المقبل".
وشكر كوليف لاعبي فريقه قائلاً: "أشكر جميع اللاعبين على أدائهم الجيد في المباراة خصوصا أنهم اظهروا رغبة أكيدة في الفوز".




المصدر: الجزيرة الرياضية – إندونيسيا

الوفا طبعي
10-07-2007, 11:35 PM
فوز كبير للصين على ماليزيا


http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/764867AB-D6AC-43FC-80FE-043519AAFAF5/60378/China_Malaysia_B.jpg


حققت الصين فوزاً كبيراً على ماليزيا بخمسة أهداف مقابل هدف واحد في المباراة التي جمعتهما على ملعب بوكيت جليل في العاصمة الماليزية كوالا لامبور، وذلك في افتتاح منافسات المجموعة الثالثة من كأس أمم آسيا لكرة القدم.
أنهى المنتخب الصيني الشوط الأول متقدماً بهدفين نظيفين سجلهما كل من هان بينغ في الدقيقة 15 وشاو جياي في الدقيقة 36، ثم أضاف وانغ دونغ الهدف الثالث بعد بداية الشوط الثاني بست دقائق، قبل أن يسجل هان بينغ هدفه الشخصي الثاني وهدف الصين الرابع في الدقيقة 55.
وقلص إندرا بوترا مهي الدين النتيجة بإحرازه هدف لماليزيا في الدقيقة 72، لكن وانغ دونغ أعاد الفارق إلى أربعة أهداف مرة أخرى بتسجيله هدف الصين الخامس في الوقت بدل الضائع من اللقاء.
كان فارق المستوى واضحا بين المنتخبين، وسيطر الصينيون تماما على مجريات اللقاء منذ الدقيقة الأولى وكان بإمكانهم الخروج بنتيجة أكبر ولكنهم أكتفوا بخمسة أهداف وقطعوا خطوة كبيرة نحو ربع النهائي.
جاء الهدف الأول بعد ربع ساعة من انطلاق المباراة عندما انطلق وانغ دونغ من الجهة اليمنى ومرر كرة ارتقى لها هان بينغ ووضعها برأسه بسهولة داخل الشباك من دون أي رقابة.
وأضاف تشاو جياي الهدف الثاني في الدقيقة 36 بعد أن وصلت إليه الكرة من الجهة اليسرى وهو أمام المرمى مباشرة، من دون أي رقابة دفاعية فأودعها بسهولة تامة داخل المرمى الماليزي.
وبعد خمس دقائق من انطلاق الشوط الثاني، كاد جياي أن يضيف هدفاً ثالثاً للصين حين سدد كرة قوية لامست القائم الأيسر للمرمى الماليزي.
وسجل الصينيون هدفهم الثالث بالفعل في الدقيقة 51 عندما سدد وانغ دونغ كرة ضعيفة لكنها ارتطمت بقدم أحد المدافعين وخدعت الحارس قبل أن تستقر في الزاوية اليسرى.
واستمرت الأخطاء الدفاعية للماليزيين، فأضاف ضيوفهم الهدف الرابع في الدقيقة 55 اثر هجمة سريعة من الجهة اليسرى مرر على إثرها جياي كرة إلى بينغ الخالي تماما من الرقابة فوضعها داخل المرمى.
وحاول أصحاب الأرض تسجيل هدف الشرف على الأقل وتحقق لهم ذلك في الدقيقة 74 عبر مهي الدين الذي سدد كرة قوية من نحو 25 مترا في الزاوية اليسرى لمرمى الحارس لي لي.
وبينما كانت المباراة تسير بإيقاع بطيء بعد أن اقتنع المنتخبان بالنتيجة سجل وانغ دونغ هدفه الشخصي الثاني واختتم خماسية بلاده في الدقيقة الأخيرة الهدف الخامس حين ارتقى لكرة عالية وأودعها في الزاوية اليمنى في الدقيقة الثالثة من الوقت بدل الضائع.



المصدر: الجزيرة الرياضية – ماليزيا

الوفا طبعي
10-07-2007, 11:37 PM
السعودية وكوريا الجنوبية في قمة مبكرة


http://www.aljazeerasport.com/NR/rdonlyres/94DBEB99-D416-4136-A252-8104AA77B5DD/60357/KSA_mix_B.jpg


يشهد اليوم الخامس من كأس آسيا الرابعة عشرة لكرة القدم قمة مبكرة بين منتخبي السعودية وكوريا الجنوبية في إطار منافسات المجموعة الرابعة التي تقام في جاكرتا.
وفي جعبة المنتخبين خمسة ألقاب منذ انطلاق البطولة، اثنان للكوري الجنوبي في النسختين الأوليين عامي 1956 و1960، وثلاثة للسعودي أعوام 1984 و1988 و1996، وكل منهما يسعى في النسخة الحالية إلى تعزيز رصيده.
المباريات التي أقيمت حتى الآن، لم تؤكد الترشيحات التي أطلقت قبل البطولة خصوصاً بعد تعادل أستراليا الصعب مع عمان في الوقت القاتل 1-1، والمستوى المتواضع لليابان بطلة النسختين الماضيتين أمام قطر وخروجها بنقطة واحدة أيضاً إثر انتهاء المباراة بالنتيجة ذاتها.
وتتجه الأنظار إلى مباراة منتخبي السعودية وكوريا الجنوبية باعتبارهما مرشحين للقب، الأول للانفراد بالرقم القياسي ومحو آثار الخروج من الدور الأول في الصين قبل ثلاثة أعوام، والثاني للعودة إلى الألقاب القارية بعد غياب 47 عاماً.
وكان "الأخضر" قاب قوسين أو أدنى من اللقب عامي 1992 في طوكيو و2000 في لبنان لكنه خسر في المرتين أمام اليابان بنتيجة واحدة صفر-1، أما كوريا الجنوبية فخسرت النهائي ثلاث مرات أيضاً، أمام إيران 1-2 في تايلاند عام 1972، وأمام الكويت صفر-3 في الكويت عام 1980، وأمام السعودية بالذات 3-4 بركلات الترجيح (الوقت الأصلي صفر-صفر) في قطر عام 1988.
التقى المنتخبان في نهائيات كأس آسيا مرتين وكان الفوز فيهما للسعودية، الأول في نهائي عام 1988، والثاني في نصف نهائي النسخة الثانية عشرة في لبنان 2-1.
ويتضمن سجل لقاءات المنتخبين ثماني مواجهات حتى الآن، فازت السعودية في ثلاث وكوريا في اثنتين، وتعادلتا في ثلاث.
ووقع المنتخبان في مجموعة واحدة في التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى مونديال ألمانيا الصيف الماضي، وفازت السعودية في المباراتين، 2-صفر ذهاباً في الدمام، و1-صفر إياباً في سيول. وشارك المنتخبان لاحقاً في نهائيات كأس العالم لكنهما خرجا من الدور الأول.
يقود المنتخب السعودي في البطولة المدرب البرازيلي هيليو سيزار دوس أنجوس (49 عاماً) الذي خلف مواطنه ماركوس باكيتا بعد دورة كأس الخليج الثامنة عشرة في أبو ظبي مطلع العام الحالي، وقد أجرى تغييرات عدة في التشكيلة التي تختلف كثيراً عن سابقتها خصوصاً بعد اعتزال عدد من النجوم البارزين أمثال المخضرم سامي الجابر وابتعاد الحارس محمد الدعيع، ولاعب الوسط محمد نور.
الأخضر يعاني من الإصابات

وعانى المنتخب السعودي من مشكلة الإصابات خلال فترة الإعداد ما أدى إلى ابتعاد عدد من اللاعبين عن التشكيلة أبرزهم لاعب الوسط المهاجم محمد الشلهوب الذي أصيب في كاحله في المباراة الودية ضد كوريا الشمالية الأسبوع الماضي.
ويواجه أنجوس مشكلة أخرى تتعلق بلاعب الوسط عمر الغامدي الذي لم يتماثل للشفاء تماماً من الإصابة التي تعرض لها في وتر أخيل في فترة الإعداد.
كما تعرض المهاجم الفذ ياسر القحطاني إلى إصابة ثانية أيضاً ومشاركته في المباراة غير مؤكدة أيضاً.
وكان أنجوس واجه عاصفة من الانتقادات من الشارع الرياضي السعودي ومن الصحافة المحلية بعد قراره قبل يوم من انطلاق البطولة باستبعاد أربعة لاعبين منهم المدافع حمد المنتشري، أفضل لاعب في آسيا عام 2005، إذ أكد مراراً أن قرار الاستبعاد جاء لأسباب فنية بحتة لأنه فضل عليه وليد عبد ربه الذي يلعب في نفس المركز.
ولا يخفي انجوز صعوبة المهمة بقوله: "مجموعتنا هي الأصعب في النهائيات، فكوريا الجنوبية مثلاً يجب احترامها نظراً لما قدمته في السنوات الأخيرة، أما اندونيسيا فتلعب على أرضها وبين جمهورها حيث من المتوقع أن يحضر مبارياتها 100 ألف متفرج، في المقابل فإن مواجهة البحرين تعتبر "دربي" خليجياً دائماً ما يكون صعباً".
وأعرب ياسر القحطاني عن تفاؤله بمشاركة "الأخضر" في البطولة قائلاً: "الأجواء في معسكر المنتخب جيدة وتدعو إلى التفاؤل لأن جميع اللاعبين يدركون حجم المسؤولية الملقاة على عاتقهم".
وعن مدى جهوزيته بعد الإصابة، قال: "أنا جاهز للمشاركة واستعدت لياقتي في الفترة الأخيرة لكن قرار مشاركتي في المباراة الأولى يتعلق بالمدرب".
وتحدث القحطاني عن غياب عدد من اللاعبين المؤثرين عن التشكيلة بقوله: "سنفتقد العديد منهم في هذه البطولة لكن الأسماء التي تم اختيارها للمشاركة لا تقل شأنا".
في المقابل، تقع على عاتق المدرب الهولندي بيم فيربيك مسؤولية قيادة المنتخب الكوري الجنوبي إلى لقبه الأول منذ 47 عاماً.
وفيربيك هو ثالث هولندي على التوالي يشرف على المنتخب الكوري الجنوبي بعد غوس هيدينك وديك ادفوكات، والرابع بعد جو بونفرير، وقد أعلن أنه يريد تحقيق اللقب مع فريقه وأن الوقت قد حان لفعل ذلك.
وفشل المنتخب الكوري في تحقيق أي فوز على نظيره السعودي في الأعوام الـ18 الماضية.
وقال قائد المنتخب الكوري الجنوبي الحارس لي وون : "هدفنا واضح في هذه البطولة وهو إحراز اللقب"، مؤكداً "جئنا من أجل العودة بالكأس إلى كوريا الجنوبية بعد غياب 47 عاماً".



المصدر: الجزيرة الرياضية - إندونيسيا

الوفا طبعي
10-07-2007, 11:49 PM
الإعلام الآسيوي : نجوم المنتخب العماني مكانهم اللعب في أفضل الدوريات الأوروبية



بعد الأداء الباهر الذي قدمه المنتخب العماني في لقائه الأول بكأس أمم أسيا 2007 أمام

المنتخب الأسترالي و الذي خطف منه الفريق الأسترالي هدف التعادل في الوقت بدل الضائع

من عمر اللقاء حيث إنتهى بنتيجة التعادل الإيجابي بهدف لمثله مع الفريقين إستحق نجوم

المنتخب العماني الإشادة من الصحفيين و الإعلاميين الأستراليين الذين حضروا اللقاء حيث

ذكروا أنهم يستحقون اللعب في أفضل الدوريات و الأندية الأوروبية بعد أن وقفوا ندا عنيدا

و تفوقوا على نجوم كبار يلعبون في فرق أوروبية كبيرة من المنتخب الأسترالي ،

و أوضحوا كذلك إعجابهم باللاعب بدر الميمني صاحب الهدف العماني و عماد الحوسني

هداف الفريق و صانع هدف الميمني و النجم أحمد حديد إضافة إلى اللاعب الذي شارك في

الشوط الثاني فوزي بشير.




المصدر : موقع كورة

الوفا طبعي
11-07-2007, 01:17 PM
كالديرون: "المعنويات العالية لا تضمن الفوز"


http://www.aljazeerasport.com/NR/rdonlyres/3F118F4F-1895-4734-809A-A9EE8341F566/60589/calder2on_B.jpg


اعتبر مدرب منتخب عمان الأرجنتيني غابريال كالديرون بأن المعنويات العالية التي يتمتع بها لاعبو فريقه جراء التعادل الثمين مع أستراليا في الجولة الأولى من نهائيات كأس آسيا 2007 لا تضمن الفوز على تايلاند في المباراة المقررة بين المنتخبين الخميس في بانكوك.
وقال كالديرون: "لا شك بأن معنويات اللاعبين ارتفعت كثيراً بعد التعادل مع أستراليا في المباراة الأولى، لكن هذا الأمر لا يضمن الفوز في لقاء الغد، وعلينا أن نبذل جهوداً كبيرة خصوصاً أننا نواجه أصحاب الأرض".
وأضاف "يجب ألا نتراخى على الإطلاق فالمباراة ضد تايلاند ستكون صعبة لأن لكل مباراة ظروفها".
وأكد بأن الجهاز الفني تابع "مباراة تايلاند والعراق ودون بعض الملاحظات"، وأضاف "بدا واضحاً أن لاعبي المنتخب التايلاندي يتألقون عندما تكون أمامهم مساحات، وسنحاول أن نضيقها عليهم لكي نعقد مهمتهم، كما سنحاول التسجيل أولاً لكي نضعه تحت الضغط".
وتابع "استفاد التايلانديون كثيراً من ظروف المباراة الأولى حيث تقدموا بركلة جزاء مشكوك في صحتها ما أراحهم بعض الشيء لكن على الرغم من ذلك فشلوا في استغلال هذا الأمر ليفرضوا إيقاعهم على المنتخب العراقي الذي كان الأفضل في المباراة".
ومضى قائلاً "كما ذكرت بعد المباراة الأولى، لقد انتهينا من أول مباراة نهائية لنا وتنتظرنا مباراتان نهائيتان أخريان يجب أن نتعامل معها بطريقة جيدة".
واعتبر بأن "طريق الدور ربع النهائي يمر بالفوز على تايلاند لكي يدخل إلى الجولة الأخيرة من دون ضغط كبير لتحقيق الفوز".
وأكد بأن لا إصابات في صفوف فريقه "باستثناء بعض اللاعبين الذي تعرضوا لشد عضلي كبير في المباراة الأولى نظراً للجهود التي بذلوها وهم يخضعون لعلاج كثيف وأغلب الظن بأنهم سيتمكنون من خوض مباراة الغد".
وأوضح "لسنا واثقين من الفوز لأن عالم كرة القدم مليء بالمفاجآت، فالجميع رشح المنتخب الأسترالي لكي يتخطى العماني بسهولة لكن رأينا ماذا حصل".



المصدر: الجزيرة الرياضية- بانكوك

الوفا طبعي
11-07-2007, 01:21 PM
عماد الحوسني قناص لا يرحم


http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/339A5251-496D-477E-8892-F842B4C306C6/60583/ima11d_B.jpg


يأمل مهاجم منتخب عمان لكرة القدم عماد الحوسني أن تكون مباريات كأس آسيا الرابعة عشرة لكرة القدم المكان المناسب له لكي يظهر للعالم ما لديه من إمكانات، ولزملائه أيضاً لكي يؤكدوا طبيعة مستواهم وجدارة منتخبهم بأن يكون بين الكبار في القارة.
وقال الحوسني: "كأس آسيا مناسبة مهمة لي لكي أكشف عن إمكاناتي الحقيقية والتي أتمنى أن أساعد فيها المنتخب على تحقيق نتائج أفضل من الدورة الماضية".
وكانت عمان شاركت في نهائيات كأس آسيا الثالثة عشرة في الصين عام 2004 للمرة الأولى في تاريخها وقدمت فيها عروضاً جيدة من الناحية الفنية لكنها افتقدت الخبرة المطلوبة لتخطي الدور الأول.
وخسرت عمان مباراتها الأولى في الصين أمام اليابان بصعوبة صفر-1 ثم تعادلت مع إيران 2-2 وفازت على تايلاند 2-صفر.
وتابع القناص العماني "المشاركة في كأس آسيا 2007 فرصة من أجل إثبات الوجود وتحقيق نتائج ترضي طموحات الجماهير العمانية".
وكان الحوسني موضوعياً قبل انطلاق البطولة باعتباره "المهمة لن تكون سهلة على المنتخب العماني بوجود أستراليا"، نظراً لفارق الخبرة ومشاركة منتخب أستراليا في نهائيات كأس العالم الأخيرة واحتراف أبرز لاعبيها في أوروبا، لكنه أكد في الوقت ذاته أنه"ليس هناك مستحيل في كرة القدم".
وكان الحوسني مصيباً بأن لا مستحيل في كرة القدم بعد انتزاع عمان تعادلاً ثميناً جداً من أستراليا المرشحة الأبرز للقب الأسيوي في مشاركتها الأولى في البطولة، لا بل أن عمان أهدرت فوزاً كان في متناولها حتى الدقائق الأخيرة قبل أن تهتز شباكها بهدف التعادل عبر البديل تيم كاهيل. وتلتقي عمان في الجولة الثانية مع تايلاند المضيفة الخميس، ثم العراق في 16 الجاري.
ويرفض الحوسني الحديث عن اقتراب منتخب عمان من التأهل إلى ربع النهائي لكنه يقول إن:"فرصتنا جيدة في تخطي الدور الأول للمرة الأولى في تاريخنا، لكن يجب أن نلعب جيداً ضد تايلاند والعراق وأن نحافظ على تركيزنا حتى الصافرة النهائية للحكم".
أداء الحوسني كان جيداً في المباراة الأولى ضد أستراليا حيث صنع العديد من الفرص وأزعج الدفاع الأسترالي كثيراً، وهو وإن فشل في توقيع هدف منتخب بلاده باسمه إلا أنه ترك بصمة فيه لأنه كان صاحب التمريرة إلى زميله في خط المقدمة بدر الميميني الذي نجح في إنهاء الكرة داخل الشباك.
البداية عام 1994

عماد الحوسني يعتبر من الهدافين البارزين في صفوف المنتخب العماني، بدأ مسيرته عام 1994 في نادي الخابورة، وانتقل لاحقاً إلى الرياض السعودي، وبعد موسم واحد انضم إلى كتيبة المحترفين العمانيين في قطر وتحديداً مع فريق قطر وما يزال معه حتى الآن.
ولد الحوسني في 18 تموز/يوليو 1984، وأصبح محط أنظار العديد من الأندية الخليجية رغم صغر سنه، وينظر إليه العمانيون على أنه أحد أفضل المهاجمين الذين أنجبتهم الملاعب العمانية، فهو من المهاجمين العمانيين القلائل الذين يجيدون إحراز الأهداف من ضربات الرأس، ولقبه المحللون الخليجيون بفان باستن الخليج نظراً لأهدافه الرأسية، وخصوصاً بعد الهدف الرائع الذي سجله في مرمى منتخب البحرين في كأس الخليج السابعة عشرة في الدوحة في الدور نصف النهائي.
بدأ الحوسني مع ناشئي الخابورة ثم تدرج في الفريق فانتقل إلى صفوف فئة الشباب، وقادته موهبته إلى الانضمام إلى منتخب عمان للناشئين، ثم مباشرة إلى المنتخب الأولمبي، وانطلقت شهرته في كأس آسيا الثالثة عشرة في الصين 2004 عندما أحرز هدفين في مرمى منتخب إيران (2-2).
وواصل الحوسني تألقه في كأس الخليج السابعة عشرة في الدوحة وحقق مع المنتخب العماني لقب الوصيف للمرة الأولى بعد خسارة النهائي أمام قطر، ونال لقب الهداف.
وانتقل المهاجم العماني للعب في الدوري السعودي مع فريق الرياض وأحرز معه 10 أهداف في الدوري، وبعد موسم معه انتقل إلى قطر القطري الذي يرتبط بعقد معه لثلاثة مواسم متتالية.



المصدر: الجزيرة الرياضية

الوفا طبعي
11-07-2007, 01:23 PM
ماتشالا يحمل المهاجمين مسؤولية الهزيمة


http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/6E4E0B4B-6EB1-409A-92BE-1A6C8A8ECF3E/60595/MilanMacala_B.jpg


أشار مدرب منتخب البحرين التشيكي ميلان ماتشالا بأصابع الاتهام إلى لاعبيه وتحديداً المهاجمين لعدم استغلالهم الفرص الكثيرة التي سنحت لهم للتسجيل في المباراة التي خسرها فريقه 1-2 أمام اندونيسيا ضمن منافسات الجولة الأولى من المجموعة الرابعة لبطولة كأس آسيا 2007 في كرة القدم.
وجاءت الخسارة لتعقد مهمة البحرين في بلوغ الدور ربع النهائي خصوصاً أن مباراتين قويتين تنتظرها أمام كوريا الجنوبية والسعودية.
وقال ماتشالا الذي قاد الكويت إلى نصف نهائي كأس آسيا 1996 "أعتقد أننا حصلنا على ثلاث فرص للتسجيل وبالنسبة للاعبين لديهم خبرة كان يجب أن نسجل".
ولم يتردد ماتشالا في ذكر الأسماء وقال "كان يتوجب على علاء حبيل وعبدالله عمر وجيسي جون أن يسجلوا من الفرص التي سنحت لنا في الشوط الأول".
وأضاف "في الشوط الثاني لم نلعب جيداً. في المقابل لم يصنع المنتخب الإندونيسي أي فرص، جاء الهدف الأول من خلف الدفاع والثاني كان بعد تسديدة قوية من خارج المنطقة".
وكشف "لقد حصلوا على فرصتين وسجلوا هدفين. كان لدينا أربع فرص ولم نستفد منها ولهذا خسرنا المباراة ولا يوجد أي سبب آخر".
ووضعت الخسارة ضغطاً كبيراً على ماتشالا وفريقه قبل آخر مباراتين أمام ثنائي كأس العالم كوريا الجنوبية والسعودية إذا ما أرادوا التأهل إلى الدور التالي.
وبينما اعترف المدرب التشيكي أن الظروف أثرت على النتيجة إلا أنه اشتكى من أن حالة ملاعب التدريب لم تجعله يستعد بشكل جيد للمباراة.
وقال:"لدينا مباراتان ويجب أن نحاول أن نلعب بشكل جيد أمام كوريا والسعودية ولا يزال لدينا فرصة للتأهل، الظروف كانت مهمة ولكن قبل المباراة كان يجب أن نتأكد من كل شيء ولكن لم يأت أحد ليتأكد من ملاعب التدريب، فنحن نريد من المسؤولين في الاتحاد الآسيوي أن يتحققوا من الملاعب لأنها سيئة جداً".



المصدر: الجزيرة الرياضية - إندونسيا

الوفا طبعي
11-07-2007, 01:24 PM
ميتسو متفائل بالفوز على اليابان


http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/F9711808-811F-45B8-844F-27A9BB3E2932/60610/BrunoMetsu_b.jpg


اعتبر مدرب منتخب الإمارات الفرنسي برونو ميتسو بأن منتخبه يمكنه تحقيق فوز كبير على اليابان في المواجهة المرتقبة بين المنتخبين يوم الجمعة في الجولة الثانية من منافسات المجموعة الثانية لبطولة كأس آسيا 2007 في كرة القدم.
وقال ميتسو: "لا شيء أمامنا نخسره، الضغوط جميعها على اليابان، فهناك ضغوطات نفسية كبيرة على أوسيم، فأنا أتكلم معه يومياً، ويبدو لي بأنه مرتبك".
يذكر أن ميتسو كان زميلاً لأوسيم عندما كانا يدافعان عن ألوان نادي فالنسيان الفرنسي في السبعينات.
وكان المنتخب الإماراتي، بطل الخليج مطلع العام الحالي، خسر بشكل مفاجئ أمام فيتنام صفر-2 في الجولة الأولى، في حين سقط المنتخب الياباني حامل اللقب قبل ثلاث سنوات في فخ التعادل الايجابي 1-1 مع قطر.
ولطالما ردد أوسيم بأن منتخب اليابان افتقد إلى الإعداد الجيد لأن الدوري المحلي انتهى قبل أيام قليلة من انطلاق البطولة القارية ولم يتسن له وضع برنامج طويل الأمد للدفاع عن اللقب بنجاح، كما هاجم لاعبيه بشدة إثر التعادل مع قطر ووصفهم بأنهم "مجموعة من الهواة".
بيد أن ميتسو انتقد أوسيم بالقول : "قال إيفيكا بأن المنتخب الياباني لم يحصل على وقت كاف لكي يستعد جيداً لهذه البطولة، لكنني نجحت في قيادة السنغال إلى ربع نهائي مونديال 2002 من خلال ثمانية أيام إعداد فقط".




المصدر: الجزيرة الرياضية - فيتنام

الوفا طبعي
11-07-2007, 01:29 PM
المراهنات التايلاندية تعطي الأفضلية للمنتخب العماني بالفوز على المنتخب التايلاندي



من المفارق بان ترشح الخصم الذي سيقابل منتخب بلادك ولكن في عالم المراهنات والتي تكثر في الدول الأسيوية بالتحديد غرب أسيا يجد معظم أبناء تلك الدول المراهنات مصدر رزق لها حيث تنهال المراهنات على كل المسابقات حتى على مسابقات الديوك والتي تشتهر بها الدول الأسيوية والتي تصل إلى النصب والاحتيال وحتى القتل وتكثر فيها العصابات .
مايهمنا هنا هو مراهنات كرة القدم في بطولة كاس آسيا المقامة حاليا وكوننا نتحدث عن المجموعة الأولى التي تلعب في تايلاند والمكونة من المنتخبات استراليا وعمان والعراق وتايلاند البلد المستضيف لهذه المجموعة فإن التايلنديين خالفوا انتماؤهم لبلدهم لمصلحة أرزاقهم وبعد المستوى المتميز الذي قدمه المنتخب العماني أمام المنتخب الاسترالي في المباراة الافتتاحية مما جعل اغلب المراهنات انصبت لمصلحة المنتخب العماني على حساب المنتخب المستضيف التايلاندي بنتيجة 2/0.
من جانب أخر مازال المنتخب العماني يواصل استعداده للمباراة المرتقبة والهامة أمام المنتخب التايلاندي والتي يحسب لها الجهاز الفني للمنتخب العماني حسابات خاصة كون نقاطها تهم المنتخب العماني وتضعه في وضعية جيدة للتأهل للمرحلة الثانية فقد تمرن المنتخب العماني بالأمس تحت الأمطار الغزيرة حيث شارك جميع اللاعبين في التمارين سوى اللاعب سعيد الشون وقد سعى المدرب كالديرون من خلال التمارين الخفيفة التي أجراها أمس لرفع جاهزية اللاعبين للمباراة المقبلة ووضع خطط خاصة لهذه المباراة فهي تختلف عن المباراة السابقة بحكم سرعة للاعبي المنتخب التايلندي فجميع اللاعبين على استعداد تام وهذا ما أكده لي كابتن المنتخب العماني محمد ربيع في اتصال هاتفي بان جميع اللاعبين مستعدين للفوز بنقاط المباراة ونحن نعلم إمكانيات المنتخب التايلندي ولا نستهين بقدراتهم فهم يمتازون بالسرعة ويجب أن نتعامل بحذر مع المنتخب التايلندي وهذا ما سوف يضعه المدرب من خطط تكتيكية وكيفية التعامل مع المنتخب التايلندي أما الأمين علي الحبسي حارس المنتخب العماني فقد قال : نحن نتعامل مع كل مباراة كونها المباراة النهائية وقال "بالنسبة للاعبين مباراة أستراليا كانت أبرز مباراة في تاريخ مشوارهم الكروي. ولكن يجب أن ننسى تلك المباراة الآن وأن نفكر بتايلاند."

وسوف يتم الإعلان عن التشكيل الأساسية قبل المباراة ب24 ساعة من قبل المدرب كالديرون وهذا ما تؤكده وتطالب به قوانين الاتحاد الآسيوي .





المصدر : موقع كورة

الوفا طبعي
11-07-2007, 08:21 PM
إيران تستهل مشوارها بفوز صعب


http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/D669E07D-EA12-470A-A59A-632D89F9D417/60640/Iran_Uzb_B.jpg


استهل المنتخب الإيراني مشواره في النسخة الرابعة عشرة من كأس أمم آسيا لكرة القدم، بفوز صعب على نظيره الأوزبكستاني بهدفين مقابل هدف في المباراة التي جمعت بينهما على ملعب بوكيت جليل في العاصمة الماليزية كوالا لامبور.
أنهى المنتخب الإيراني الشوط الأول متأخراً بهدف سجله مدافعه المخضرم رحمن رضائي في مرماه عن طريق الخطأ، ولكن الفريق استطاع العودة بقوة في الشوط القاني وحقق التعادل في الدقيقة 55 عن طريق المدافع جلال حسيني، قبل أن يسجل له جواد كاظميان هدف الفوز في الدقيقة 78.
وكانت مباريات هذه المجموعة قد انطلقت يوم الثلاثاء بلقاء جمع بين المنتخب الماليزي ونظيره الصيني، وفاز الأخير بنتيجة كبيرة بلغت (5-1).
خاض المنتخب الأوزبكي المباراة في غياب هدافه الخطير ماكسيم شاتسيكخ مهاجم دينامو كييف الأوكراني لوقفه مباراة واحدة لحصوله على بطاقتين صفراوين في التصفيات.
أما المنتخب الإيراني فلعب بتشكيلة معظمها من لاعبين يدافعون عن ألوان أندية أوروبية، على رأسهم علي كريمي لاعب بايرن ميونيخ الألماني والمنتقل حديثا إلى قطر القطري بالإضافة إلى وحيد هامشيان مهاجم هانوفر الألماني وأندرانيك تيموريان من بولتون الانكليزي.
وكانت المواجهة بين منتخبين يعتمدان أسلوبين مختلفين، ففي الوقت الذي يعول المنتخب الإيراني على اللمحات الفنية للاعبيه، فان نقطة القوة في المنتخب الأوزبكي اعتماده على عامل اللياقة البدنية العالية والبنية الجسدية القوية للاعبيه.
ووجد المنتخب الإيراني الساعي إلى لقبه رابع والأول منذ 31 عاما، نفسه متخلفا في الشوط الأول، لكنه قدم أداء مختلفا كليا في الثاني لينجح في الخروج بثلاث نقاط ثمينة في مواجهة منتخب كان مرشحا للمنافسة على إحدى البطاقتين.
وبدأت المباراة سريعة من الجانبين وكان المنتخب الأوزبكي الأفضل بفضل سيطرته على منطقة المناورات، في حين لم يتمكن كريمي أفضل لاعب في أسيا عام 2004 من فرض نفسه ولم يقدم سوى ومضات من الفنيات العالية التي يتمتع بها.
بدأ مسلسل الفرص في الدقيقة السادسة بتسديدة رأسية من الأوزبكي باكايف مرت فوق العارضة، بعدها بدقيقتين مرر كريمي كرة بينية رائعة باتجاه وحيد هاشميان الذي كسر مصيدة التسلل وسدد كرة بيسراه من داخل المنطقة سيطر عليها الحارس الأوزبكي.
وتقدم المنتخب الأوزبكي في الدقيقة 16، عندما تردد الدفاع الإيراني في إبعاد إحدى الكرات فضغط باكايف على رحمن رضائي الذي حاول إرجاع الكرة برأسه إلى حارس مرماه ليلعبها بالخطأ إلى داخل المرمى.
وانهار المنتخب الإيراني تماما ودانت السيطرة لنظيره الأوزبكي الذي عرف كيف يتعامل مع ظروف المباراة، وكاد يضيف هدفا ثانيا في الدقيقة 23، عن طريق تيمور كابادزي الذي سدد كرة رأسية مرت بمحاذاة القائم الأيمن لمرمى إيران.
وأنقذ الحارس الأوزبكي بافل بوغالو مرماه من هدف أكيد في الدقيقة 27 عندما خرج من مرماه ليسيطر على الكرة قبل وصول هاشميان إليها.
وقام الأخير بمجهود فردي قبل نهاية الشوط الأول بثلاث دقائق، ثم مرر كرة عرضية داخل المنطقة، سددها رسول خطيبي برأسه إلى خارج الملعب.
ومع مطلع الشوط الثاني، كان من الواضح تصميم إيران على قلب النتيجة فضغطت بقوة وبعد أن أضاع لها تيموريان فرصة جيدة في الدقيقة 52، نجح سيد جلال الحسيني في إدراك التعادل بعدها بأربع دقائق عندما قابل ركلة ركنية رفعها مهدي مهدافيكيا برأسية قوية على يسار حراس المرمى.
وأضاع المنتخب الإيراني فرصتين مؤكدتين في اقل من خمس دقائق، الأولى في الدقيقة 65 عندما سدد رضا عنايتي كرة قوية إلى جانب القائم الأيسر لمرمى أوزبكستان، والثانية في الدقيقة 68 عندما لعب نيكونام كرة رأسية قوية سيطر عليها الحارس بوغالو.
وأضاع كابادزي فرصة لا تهدر لأوزبكستان في الدقيقة 72 عندما واجه الحارس الإيراني من مسافة قريبة وسدد الكرة في جسمه.
وفي الدقيقة 78، نجح البديل جواد كاظميان الذي نزل مطلع الشوط الثاني في ترجيح كفة إيران عندما تلقى كرة أمامية من تيموريان فتوغل بها داخل المنطقة قبل أن يسدد الكرة بمهارة داخل الشباك.
وبهذه النتيجة تقاسم المنتخب الإيراني صدارة المجموعة الثالثة مع نظيره الصيني، ولكنه اكتفى بالمركز الثاني بفارق الأهداف، ويلتقي المنتخب الإيراني مع نظيره الصيني في الجولة الثانية من هذه المجموعة يوم الأحد، بينما يلتقي السبت المنتخب الماليزي مع نظيره الأوزبكي.




المصدر: الجزيرة الرياضية - ماليزيا

الوفا طبعي
11-07-2007, 08:24 PM
السعودية تتعادل مع كوريا الجنوبية


http://www.aljazeerasport.com/NR/rdonlyres/CACA70F6-86B8-41AF-8CFE-08AACDE7ED6B/60668/South_Krea_B.jpg


تعادل المنتخب السعودي مع نظيره الكوري الجنوبي بهدف لمثله في المباراة التي جمعت بين المنتخبين على ملعب بونغ كارنو بالعاصمة الإندونيسية جاكرتا، في إطار منافسات المجموعة الرابعة من كأس أمم آسيا لكرة القدم.
تقدم المنتخب الكوري الجنوبي في الدقيقة 66 بكرة رأسية من المهاجم تسون سونغ كوك، وعادل ياسر القحطاني النتيجة للسعوديين في الدقيقة 77 من ركلة جزاء. كما شهد اللقاء انقطاع للتيار الكهربائي عن الملعب أدى إلى تعطل الإضاءة قبل نهاية اللقاء بخمس دقائق، مما أدى إلى توقفها لحوالي عشرين دقيقة قبل أن يتم إصلاح العطل واستكمال الدقائق الخمس المتبقية.
وكان المنتخب الإندونيسي قد فاز على نظيره البحريني بنتيجة 2-1 في افتتاح مباريات هذه المجموعة يوم الثلاثاء، لينفرد بذلك بصدارتها مع انتهاء الجولة الأولى.



المصدر: الجزيرة الرياضية – إندونيسيا

الوفا طبعي
12-07-2007, 01:25 PM
كالديرون : سنلعب من أجل الفوز




شهد المؤتمر الصحفي الذي عقده المدرب الارجنتيني كالديرون بحضور لاعب منتخب عمان يونس المشيفري اهتماما كبيرا من الاوساط الصحافية ورجال الاعلام حيث شدد كالديرون على جاهزية المنتخب العماني على خوض لقاء اليوم مؤكدا انه يعلم جيدا ان المنتخب التايلندي يلعب اللقاء امام جماهيره وعلى ارضه وتوقع ان يكون اللقاء عامرا بالكفاح والندية من كلا المنتخبين نظرا لرغبة الفوز بالنتيجة والوصول الى النقطة الرابعة مؤكدا في الوقت نفسه ان المنتخب العماني برهن للجميع من خلال اللقاء الاول امام استراليا حضوره الفني والبدني وانه جاء منافسا ضمن مجموعته القوية واضاف ان منتخب عمان لدية 6 حالات اصابة وهو ما سيؤخر اعلان التشكيلة التي سيلعب بها الى آخر لحظة وعن الطريقة التي سيعتمدها في لقاء اليوم وهل ستكون بنفس الطريقه التي لعب بها امام الاستراليين قال كالديرون: إن لكل مباراة خططها الخاصة التي تواكب الفريق المنافس وان الطريقة التي سيلعب بها ستكون حاضرة في المباراة وعن المنتخب التايلندي قال كالديرون: إنه يتمتع بلياقة بدنية مميزة وانه كان محظوظا في النتيجة التي خرج بها امام العراق متعادلا 1/1
اما يونس المشيفري لاعب منتخب عمان فقد اكد على ان جميع الاعبين في اتم الاستعدادا لخوض لقاء اليوم امام تايلندا واضاف أن الكل لديه الرغبة الصادقة في اللعب ولكن ذلك متروك لاختيارات المدرب كالديرون الذى يعتبره افضل فنيا من ماتشالا المدرب السابق واضاف من المهم جدا ان نخرج فائزين باللقاء للاقتراب خطوة اكبر نحو التأهل الى منافسات الدور الثاني لاول مرة وهو ما سيعمل له الجميع فى لقاء اليوم الهام والمرتقب




المصدر : موقع كورة

الوفا طبعي
12-07-2007, 01:26 PM
علي الحبسي : كل مباراة في كأس أسيا هي مباراة نهائية



أشار حارس مرمى المنتخب العماني و حامي عرين نادي بولتون الإنجليزي الموهوب علي الحبسي إلى أنه يتعامل مع كل مباراة في البطولة و كأنها مباراة نهائية ، و أكد على استعداده التام لمواجهة المنتخب التايلاندي صاحب الأرض و الجمهور غدا في افتتاح الجولة الثانية بكأس أسيا لكرة القدم.

كما أشار إلى أن اللاعبين قدموا مباراة تاريخية أمام المنتخب الأسترالي و كادوا أن يحققوا الثلاث نقاط لولا هدف كاهيل في الثواني الأخيرة ، كما قال بأن لاعبي المنتخب العماني ستواجه تايلاند براحة أكبر من لقاء أستراليا و لكن عليهم القتال حتى النهاية لتحقيق النتيجة المرضية ، كما أن الحبسي يعتقد بأن تايلاند ستكون إختبار مختلف تماما عن أستراليا و ذكر بأنه فريق "جيد" و يلعب أمام أرضه و جماهيره ، و ذكر بأنه برغم أن كل الفرق تتساوى في الرصيد إلا أن المنتخب العماني ربما يكون الأفضل نظرا لانه أنهى اللقاء الصعب أمام المنتخب الأسترالي بينما يتعين على العراق و تايلاند مواجهة أستراليا في الجولتين المقبلتين.




المصدر : موقع كورة

الوفا طبعي
12-07-2007, 04:55 PM
صدمة عربية جديدة في آسيا 2007 : الأحمر العماني يسقط أمام المستضيف التايلندي




رغم مرور اليوم السادس من كأس الأمم الآسيوية 2007 وبداية الجولة الثانية من البطولة إلا أن العرب

لازالوا مضربين عن الانتصارات حتى الآن في هذه البطولة بعد سقوط المنتخب العماني أحد أفضل من

قدموا مستويات في الجولة الأولى سقوطا مفاجئا أمام نظيره التايلندي مستضيف مباريات المجموعة الأولى

بالبطولة بنتيجة هدفين مقابل لاشيء في لقائهما اليوم في افتتاح مباريات الجولة الثانية لهذه المجموعة .

جاء كلا هدفي المنتخب التايلندي في الشوط الثاني من المباراة عن طريق اللاعب بيبيت تونكانيا في الدقيقة

70 ثم في الدقيقة 78 من اللاعب نفسه .

وغاب عن المنتخب العماني اليوم المستوى المعهود عنه حيث لم يظهر بنفس المستوى الذي ظهر به في

لقائه الأول القوي أمام منتخب استراليا والذي نجح فيه العمانيون في الخروج بالتعادل .

بهذه النتيجة قطع المنتخب التايلندي شوطا كبيرا نحو خطف إحدى بطاقتي التأهل عن مجموعته حيث أصبح

يمتلك في رصيده أربع نقاط في حين لازال رصيد المنتخب العماني نقطة واحدة في الوقت الذي ستستكمل

فيه مباريات هذه الجولة لهذه المجموعة يوم غد بلقاء المنتخب العراقي والمنتخب الأسترالي .

هذا ومن المصادفات العجيبة بعد نهاية هذه المباراة أن تايلند حققت اليوم فوزها الأول في تاريخ مشاركاتها

في بطولات آسيا وجاء على حساب منتخب عمان , في الوقت الذي كانت عمان حققت فوزها الأول أيضا

في تاريخ بطولات آسيا على حساب تايلند أيضا وكان ذلك في النسخة السابقة من البطولة عام 2004 .





المصدر : موقع كورة

الوفا طبعي
13-07-2007, 02:12 PM
سوريا ينقذ قطر مرة أخرى


http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/D05674D0-16DB-4555-8055-8567C1DF8E50/60795/Surisa_B.jpg


أنقذ المهاجم القطري سباستيان سوريا منتخب بلاده للمباراة الثانية على التوالي في كأس أمم آسيا الرابعة عشرة وذلك بإحرازه هدف التعادل أمام فيتنام في المباراة التي أقيمت على ملعب ماي دينه في العاصمة الفيتنامية هانوي، وانتهت بالتعادل 1-1.
أنهى المنتخب الفيتنامي الشوط الأول متقدماً بهدف سجله مهاجمها فان تان بينه في الدقيقة 33 ، ولكن سوريا استطاع خطف هدف التعادل في الدقيقة 79.
وكان سوريا قد سجل أيضاً هدف التعادل للمنتخب القطري في الدقائق الأخيرة من لقاءه الأول في البطولة أمام اليابان والذي انتهي بنتيجة 1-1.
ورفعت فيتنام رصيدها بهذا التعادل إلى أربع نقاط بعد أن كانت قد تغلبت على الإمارات 2-صفر في مباراتها الأولى، بينما أصبح رصيد قطر نقطتين، ويلتقي يوم الجمعة في إطار نفس الجولة منتخبا الإمارات واليابان حاملة اللقب في البطولتين الأخيرتين.
خاض المنتخب القطري المباراة في غياب صانع ألعابه حسين ياسر الذي حصل على بطاقة حمراء في المباراة السابقة ضد اليابان، بينما تم السماح لمدرب الفريق، البوسني جمال الدين موسوفيتش بالتواجد في الملعب مع فريقه بعد إلغاء اللجنة المنظمة لقرار طرده في المباراة السابقة.

بدأ المنتخب القطري المباراة بهجوم سريع في محاولة لمباغتة أصحاب الأرض وتسجيل هدف مبكر يمكنهم من الإمساك بزمام الأمور فكانوا الأفضل في جميع النواحي في الدقائق الـ 25 الأولى.
ولم تكن محاولات القطريين مركزة تماما مع اعتمادهم الواضح على إيصال الكرة إلى المهاجم الخطير سوريا، بالإضافة لمبادرات من وليد جاسم أيضا.
ومقابل الخطة القطرية الضاغطة، اعتمد المنتخب الفيتنامي الواقعية أمام نحو 35 ألفا من مشجعيه، فامتص فورة القطريين في البداية وانطلق بهجمات مرتدة من حين إلى آخر، إلى أن التقط أنفاسه بعد هدوء الحماسة القطرية مع اقتراب ربع الساعة الأخير من الشوط.
وكانت فرص الشوط الأول قليلة الخطورة بدأها وليد جاسم في الدقيقة 13 بكرة سهلة بين يدي الحارس دونغ هونغ سون، اتبعها سباستيان بأخرى في الدقيقة 21 سيطر عليها سون.
أما الكرة الفيتنامية الأولى باتجاه مرمى الحارس القطري محمد صقر فكانت في الدقيقة 29 من نغويين مينه لكنها حطت على الشباك من الأعلى، وكاد اللاعب نفسه بعد ثوان قليلة فقط يفتتح التسجيل عندما اخترق المنطقة وسدد كرة بيسراه لكن الحارس أبعدها بصعوبة قبل أن يحولها الدفاع إلى ركنية.
وحملت الدقيقة 33 خطأ فادحا للحارس محمد صقر عندما ارتمى لإبعاد كرة قوية من فان تان بينه سددها من نحو عشرين مترا فأوقف مفعولها أولا لكنها أفلتت منه وتابعت طريقها قاطعة خط المرمى في مشهد غريب.
وحاول صاحب الهدف تعزيز النتيجة بعد دقيقتين فقط من كرة مماثلة لكنها مرت على يمين المرمى، وكانت اخطر فرصة للمنتخب القطري بعد ذلك عن طريق وليد جاسم في الدقيقة الأولى من الوقت بدل الضائع عندما أرسل كرة فوق المرمى بمضايقة مدافعين.
وفي الشوط الثاني، كان من الطبيعي أن يندفع القطريون إلى الهجوم منذ البداية لتسجيل هدف التعادل على الأقل، فسيطروا سيطرة شبه مطلقة على المجريات لكن الفرص المركزة على المرمى كانت قليلة في بدايته قبل أن تزداد بشكل ملحوظ.
ونفذ وليد جاسم ركلة حرة في الدقيقة 53 باتجاه الزاوية اليمنى لكن الحارس ارتمى عليها جيدا وابعد الخطر.
ودفع موسوفيتش في النصف ساعة الأخير بالمهاجم السريع سيد علي بشير مكان وليد جاسم في محاولة لتشديد الضغط على المرمى الفيتنامي الذي افلت من هدف مؤكد في الدقيقة 62، عندما ابعد القائم الأيسر كرة مجدي صديق، ثم سدد سباستيان الكرة المرتدة على يسار المرمى مباشرة.
وبقيت المحاولات الفيتنامية خطيرة، وكان أبرزها رأسية لفان تان بينه في الدقيقة 69 على يسار المرمى، ثم كرة أخرى في الدقيقة 73 من لي كونغ فينه الذي اخترق المنطقة وأرسل كرة بيسراه علت العارضة القطرية بقليل.
وجاء هدف التعادل لقطر في الدقيقة 79 عبر سوريا حين ارتقى لكرة عالية تحول مسارها اثر ارتطامها بقدم احد المدافعين الفيتناميين، فسبق الحارس إليها وأودعها في الشباك الفيتنامية.
وحرمت العارضة الفيتنامية قطر من هدف محقق قبل النهاية بخمس دقائق من كرة أرسلها علي حسن عفيف بديل عادل لامي، وتابعها مرة جديدة برأسه فحطت على الشبكة من الأعلى.
وتمثلت آخر المحاولات القطرية برأسية لمصطفى عبدي علت العارضة قليلا في الدقيقة الأخيرة من الوقت الأصلي.
موسوفيتش: "قدمنا مستوى جيد"

وأعرب مدرب المنتخب القطري، موسوفيتش، بعد اللقاء عن رضاه بالنتيجة مشيراً إلى أنها أفضل من الهزيمة، كما امتدح أداء لاعبيه الهجومي واصفاً إياه بالأفضل خارج ملعبهم منذ وقت طويل.
وقال: ""أريد أن أهنيء جميع اللاعبين لقد قدموا مستوى جيد، لم أرى المنتخب القطري يلعب بهذه الطريقة الجيدة خارج ملعبه منذ فترة طويلة، لقد لعبوا كرة هجومية وخلقوا فرص عديدة"
وأضاف: "نملك فريق صغير في السن معظمه من المنتخب الأولمبي، أنه يملك مستقبل رائع".
وأوضح: "لقد سيطرنا على النصف ساعة الأولى وكان علينا التسجيل ولكن كل شيء تغير حينما سجلت فيتنام هدفها. وقف الحظ اليوم إلى جانب الفيتناميين وهذا يحدث في بعض الأحيان، فالبعض رأى أننا أيضاً كنا محظوظين في مباراة اليابان".
وتعليقاً على خطأ حارس المرمى محمد صقر، الذي تسبب في هدف فيتنام، قال موسوفيتش: "الخطأ الذي ارتكبه الحارس يحدث مراراً في كرة القدم، ما زال بالنسبة لي الحارس الأفضل وأحد أفضل الحراس في آسيا. واللعب في مركز مثل مركزه يتضمن ارتكاب أخطاء من وقت لأخر".
وختم المدرب البوسني تصريحه قائلاً: "لست مقتنعاً بالطبع بنقطة واحدة ولكنها كرة القدم كل شيء ممكن حدوثه والتعادل أفضل من الخسارة بكل الأحوال. أصبحت المنافسة مفتوحة الآن في التأهل للدور القادم. نتيجة مباراة اليابان والإمارات يوم الجمعة مهمة جداً بالنسبة لنا، وستكون الجولة الأخيرة حاسمة في تحديد هوية المتأهلين".
ريدل: "بذلنا مجهود جيد"

من جهته اعترف النمساوي آلفريد ريدل، مدرب فيتنام، أن فريقه كان محظوظاً في الخروج متعادلاً ولكنه لم يقلل من حجم المجهود الذي بذله لاعبي، وقال: "كنا محظوظين في مباراة اليوم، ولكننا بذلنا مجهود جيد وحصدنا ثمار ذلك".
وعن سبب عدم لجوءه للدفاع في الشوط الثاني بعد أن كان فريقه متقدماً بهدف، قال: "لم نلعب بطريقة هجومية في الشوط الثاني ولكن كان علينا التقدم للأمام في حالة توفر مساحات لنا، فلو كنا اكتفينا بتمرير الكرة في منتصف الملعب كنا سنخسرها".
وأضاف: "كان بإمكاننا إنهاء المباراة بإحراز هدف ثاني لو استغل لي كونغ فينه فرصته. كان المنتخب القطري قوي جداً في الهجوم وكان من الواضح أن طول قامة لاعبيه سببت مشاكل عديدة لنا خاصة في الدقائق العشرين الأخيرة التي هاجم فيها المنتخب القطري بكل ما يملك من قوى".
وتعليقاً على مشكلة قصر قامة لاعبيه، قال ريدل: "لا يوجد حلول لدي في مشكلة قصر قامة لاعبينا. فهي مشكلة سنواجهها دائما مع فرق مثل قطر فمعدل طول لاعبيها أكثر من لاعبينا بعشرة سنتيمترات على الأقل وبنيانهم الجسماني أكثر قوة".
وعن مباراته الأخيرة في المجموعة أمام اليابان أكد المدرب النمساوي أن المباراة ستكون صعبة جداً خاصة مع إصابة بعض لاعبيه الأساسيين.




المصدر: الجزيرة الرياضية – فيتنام

نجوم
13-07-2007, 04:28 PM
البحرين 2 : 1 إندنوسيا


بودي (http://www.mediafire.com/error.php?errno=320)
سيد محمود جلال (http://www.mediafire.com/error.php?errno=320)
بام بانغ بامونسانك (http://www.mediafire.com/error.php?errno=320)

نجوم
13-07-2007, 04:29 PM
السعودية 1 : 1 كوريا الجنوبية


جوي سونغ كوك (http://www.mediafire.com/error.php?errno=320)

ياسر القحطاني (http://www.mediafire.com/error.php?errno=320)( ركلة جزاء )

نجوم
13-07-2007, 04:32 PM
ماليزيا 1 : 5 الصــين


هان بينغ (http://www.mediafire.com/error.php?errno=320)
شاو جياي (http://www.mediafire.com/error.php?errno=320)
وانغ دونغ (http://www.mediafire.com/error.php?errno=320)
هان بينغ (http://www.mediafire.com/error.php?errno=320)
آندرا بوترا (http://www.mediafire.com/error.php?errno=320)
وانغ دونغ (http://www.mediafire.com/error.php?errno=320)

نجوم
13-07-2007, 04:33 PM
إيــران 2 : 1 أوزباكستان

رحمان رضائي (http://www.uuploadit.com/Users/MaGdiAsianCup/Iran-Uzbekistan_0-1.wmv)( هدف في مرماه )
جلال حُسيني (http://www.uuploadit.com/Users/MaGdiAsianCup/Iran-Uzbekistan_1-1.wmv)
جواد كاضميان (http://www.uuploadit.com/Users/MaGdiAsianCup/Iran-Uzbekistan_2-1.wmv)

نجوم
13-07-2007, 04:36 PM
تــــــــايـــــلانــــد × عُمــــــــــان

بيبيت تونكانيا (http://www.mediafire.com/error.php?errno=320)
بيبيت تونكانيا (http://www.mediafire.com/error.php?errno=320)

نجوم
13-07-2007, 04:37 PM
الــعـــــــــراق × أستراليـــــــا

نشأت أكرم
مارك فيدوكا
هوار ملا محمد
كرار جاسم


جاري التحميل ..

نجوم
13-07-2007, 04:39 PM
قطـــــــــــر×فيتنام


فان تان بين (http://www.zshare.net/download/2660779791c2c7/)
سيبيستيان سوريا (http://www.zshare.net/download/2661428fd71fff/)

نجوم
13-07-2007, 04:42 PM
السعودية استعدت نفسياً للقاء إندونيسيا

http://www.aljazeerasport.com/NR/rdonlyres/1D815F1D-DCE4-43B4-BE65-7DEC05D8DA65/60896/saudiaarabia_B.jpg

يتعامل البرازيلي هيليو سيزار دوس أنجوس مدرب منتخب السعودية لكرة القدم بايجابية تامة مع الظروف التي تواجهه في كأس آسيا 2007، ويحضر لاعبيه نفسياً لمواجهة نحو تسعين ألف متفرج إندونيسي في المباراة الثانية يوم السبت.

ويعمل المدرب البرازيلي بمقولة أن اللاعبين الكبار يجب أن يرفعوا مستواهم أكثر أمام الجمهور، وقال في مؤتمر صحافي اليوم الجمعة حول تأثير الحضور الجماهيري الغفير لمؤازرة منتخب اندونيسيا في المباراة "حاولت أن اشرح للاعبين جيداً أن أهم شيء للفنان لإظهار مدى موهبته وإمكاناته هو الحضور الجماهيري له، وفي مباراة السبت سنلعب بحضور نحو ثمانين أو تسعين ألف متفرج اندونيسي ويجب أن نأخذ الجانب الإيجابي من هذا الجمهور وتقديم أفضل ما لدينا أمامه".

وأضاف "أنا قادم من إحدى دول أميركا الجنوبية حيث الحضور الجماهيري كبير جداً في مباريات كرة القدم، وأعتقد بأن ذلك يجب أن يكون دافعاً للاعبين لتقديم الأفضل".

وتحدث دوس أنجوس عن المنتخب السعودي قائلاً "إنه منتخب جيد ولاعبوه يملكون القوة والموهبة ويحتاجون إلى ثقل فقط، فمستواه يتطور تدريجياً منذ أن بدأت الإشراف الفني عليه قبل 35 يوماً"، مؤكداً "أن ما يحتاج إليه المنتخب السعودي هو الروح التنافسية القوية في المباريات".

وأوضح "يجب أن تكون لكل منتخب شخصية خاصة، وقد طلبت من اللاعبين أن يحاربوا بقوة في المباريات وهذا كان واضحاً ضد كوريا الجنوبية".

وعن الفارق في المواجهة بين كوريا الجنوبية وإندونيسيا قال دوس أنجوس "في المباراة الأولى واجهنا منتخباً قوياً يلعب بسرعة ويعتمد على الكرات الطويلة، ولذلك طلبت من اللاعبين الاستفادة من مهاراتهم الفردية لإيقافه وعدم إتاحة الفرصة له لفرض إيقاعه وهذا ما يفسر البطء قليلاً في أدائنا في تلك المباراة، لكن أمام إندونيسيا سنلعب بطريقة مختلفة اخذين بعين الاعتبار قدرات لاعبيها وأسلوبهم، وبالطبع سيكون أداءنا سريعاً هذه المرة لكن الأهم هو إيجاد توازن بين الدفاع والهجوم".

واعتبر المدرب البرازيلي أن منتخب إندونيسيا سينال راحة لمدة 24 ساعة أكثر من المنتخب السعودي وفق برنامج البطولة بقوله: "سينال المنتخب الاندونيسي راحة أكثر منا قبل مباراتنا معه لكن الجهاز الطبي لدينا يعمل على تهيئة جميع اللاعبين جيداً للمباراة، وقد قررت أن تقتصر تدريبات اليوم على استرداد الحيوية فقط".

ورفض الانطلاق مسبقاً من أجواء تشاؤمية قائلاً "لو كان علي أن أفكر بالنتائج السلبية للمباريات قبل خوضها لما استمرت في التدريب 21 عاماً، فصحيح أن منتخب إندونيسيا معد ومنظم جيداً، لكن لدينا رغبة أكيدة في الفوز، فنحن نعرف أنه إذا فزنا غداً سيصبح طريقنا أسهل نحو التأهل إلى الدور المقبل، أما إذا خسرنا فستكون مباراتنا الأخيرة مع البحرين مصيرية".

وشرح دوس أنجوس طبيعة عمله مع المنتخب السعودي حتى الآن "لقد توليت الإشراف الفني على المنتخب منذ 35 يوماً فقط خضنا فيها خمس مباريات ودية قبل انطلاق البطولة، وأعتقد بأنها فترة غير كافية أبداً لأي مدرب لإعداد منتخب بالطريقة التي يطمح إليها لأن الجانب النظري يحتاج إلى وقت أطول خصوصاً لكي يستوعب اللاعبون أفكاري من الناحية التكتيكية، فأنا لست معروفاً في القارة الآسيوية بالطبع لكنني عملت لسنوات طويلة في البرازيل".

وأعرب عن ارتياحه لأداء لاعب الوسط عبد الرحمن القحطاني الذي يشغل مكان محمد الشلهوب الذي أبعدته الإصابة عن البطولة بقوله "لكل من اللاعبين مواصفات خاصة به، فحتى مهاجمو المنتخب يحاولون التأقلم على أسلوب عبد الرحمن القحطاني لأن أداء الشلهوب كان مختلفاً وكانت رؤيته جيدة للمباريات وتمريراته للمهاجمين دقيقة، لكن أعتقد بأن مستوى القحطاني سيتحسن في المباراة المقبلة".

وختم قائلاً "حلم إحراز اللقب مشروع لجميع المنتخبات بالتأكيد، ونحن سنتعامل مع مجريات البطولة بواقعية مع السعي إلى الفوز بها".




المصدر: الجزيرة الرياضية - إندونسيا

الوفا طبعي
13-07-2007, 05:07 PM
واخيرا فاز العرب : أسود الرافدين يلتهمون الكنغر الأسترالي ويعززون فرصتهم بالتأهل




بعد سبعة أيام من بطولة كأس الأمم الآسيوية 2007 تحقق للعرب مايبحثون عنه وأتى الفوز العربي الأول على يد المنتخب العراقي وذلك على حساب المنتخب الاسترالي في لقاء المنتخبين اليوم في الجولة الثانية للمجموعة الأولى حيث فازوا أسود الرافدين على الكنغر الاسترالي بنتيجة ثلاثة أهداف مقابل هدف معززا المنتخب العراقي فرصته بالتأهل للدور الثاني من البطولة بامتلاكه لأربع نقاط في رصيده وتصدره لمنتخبات هذه المجموعة حتى الآن .

افتتح نشأت أكرم التسجيل لأسود الرافدين عند الدقيقة 22 منهيا الشوط الأول بتقدم عراقي بهدف للاشيء .

وفي الشوط الثاني باغت الاستراليون المنتخب العراقي وسجلوا هدف التعادل في الدقيقة الرابعة من هذا الشوط عن طريق مارك فيدوكا , غير أن الرد العراقي أتى قاسيا حيث ردوا على هذا الهدف بهدفين أولهما عن طريق هوار ملا محمد في الدقيقة 60 ثم عزز كرار جاسم التقدم العراقي بالهدف الثالث في الدقيقة 86 لينهي أسود الرافدين المباراة بالفوز على المنتخب الاسترالي الذي صاحب دخوله هذه البطولة للمرة الأولى في تاريخه هالة إعلامية ألغاها أسود الرافدين بعزيمتهم وإصرارهم على الفوز الذي تحقق لهم اليوم .

هذا وبنهاية مباريات الجولة الثانية لهذه المجموعة تصدر المنتخب العراقي ترتيب منتخباتها بأربع نقاط وبفارق الأهداف عن صاحب المركز الثاني المنتخب التايلندي الذي يمتلك أيضا أربع نقاط , ويأتي ثالثا المنتخب الأسترالي بنقطة واحدة وبفارق الأهداف عن المنتخب العماني صاحب المركز الرابع والذي يملك أيضا نقطة واحدة .

مباريات الجولة الأخيرة لهذه المجموعة والتي ستجرى في وقت واحد يوم السبت القادم في تمام الساعة 15:30 بتوقيت مكة المكرمة ستجمع أولاها عمان بالعراق في مواجهة عربية خالصة , فيما سيجمع اللقاء الثاني أستراليا بالبلد المستضيف تايلند .




المصدر : موقع كورة

الوفا طبعي
13-07-2007, 09:48 PM
اليابان تطيح بالإمارات


http://www.aljazeerasport.com/NR/rdonlyres/2F00D362-03B3-41DB-BAFF-06E20C21007D/60985/JPAN_UAE_B.jpg


تبخرت آمال المنتخب الإماراتي بطل كأس الخليج الأخيرة في بلوغ الدور الثاني من كأس أمم آسيا للمرة الأولى منذ 11 عاماً، بخسارته أمام المنتخب الياباني حامل اللقب بنتيجة 1-3 في المباراة التي جمعتهما على ملعب ماي دينه بالعاصمة الفيتنامية هانوي، في ختام منافسات الجولة الثانية من المجموعة الثانية.
أنهى المنتخب الياباني الشوط الأول وهو متقدم بثلاثة أهداف نظيفة سجل منها مهاجمه ناوهيرو تاكاهارا هدفين في الدقيقتين 22 و27، ليرفع بذلك رصيده في البطولة إلى ثلاثة أهداف انفرد بهم بصدارة ترتيب الهدافين، وأضاف شونسكوي ناكامورا الهدف الثالث قبل نهاية الشوط الأول بأربعة دقائق من ركلة جزاء. بينما جاء الهدف الإماراتي الوحيد في الدقيقة 66 عن طريق سعيد الكاس.
وكان المنتخب الإماراتي قد سقط في مباراته الأولى في البطولة يوم الأحد أمام فيتنام بهدفين دون مقابل، ليبقى بذلك رصيده خالياً من النقاط ويقبع في المركز الأخير، في الوقت الذي رفع فيه المنتخب الياباني رصيده إلى 4 نقاط وتقاسم صدارة المجموعة مع المنتخب الفيتنامي صاحب نفس الرصيد.
وستكون الجولة الثالثة والأخيرة في المجموعة قمة في الإثارة، حيث تلعب فيتنام مع اليابان، وقطر مع الإمارات في السادس عشر من الشهر الجاري، وتملك قطر نقطتين من تعادلين و
كانت بداية المباراة هادئة جدا لكن مع سيطرة نسبية لليابان (الفائزة بلقب هذه البطولة أعوام 1992 و2000 و2004) التي سعت إلى الاختراق عبر الجهة اليسرى، ثم فرضت سيطرتها بعد ذلك تدريجيا على مجريات اللقاء حتى أحكمت قبضتها تماماً على الشوط الأول وسجلت ثلاثة أهداف كانت حاسمة في الخروج بنقاط المباراة الثلاث.
واكتفى المنتخب الإماراتي الفائز مطلع العام الحالي بدورة الخليج للمرة الأولى في تاريخه، بمحاولتين مع انطلاق المباراة ثم تراجع بشكل لافت واستسلم استسلاما تاما أمام منافسه حتى في الناحية الدفاعية.
وخاض المنتخبان الشوط الثاني وكل منهما مقتنع بالنتيجة، وكاد الوضع يزداد سوءا للإماراتيين بعد أن أكملوه بعشرة لاعبين منذ الدقيقة 53 اثر طرد بشير سعيد لنيله بطاقة حمراء، لكن البديل سعيد الكاس سجل له هدف رد الاعتبار بعد مجهود فردي ملحوظ لأحمد مبارك.
كانت الفرص على المرميين ضئيلة في ربع الساعة الأول، وبدأها يوشي كومانو بكرة من الجهة اليسرى التقطها الحارس ماجد ناصر في الدقيقة الخامسة، ثم رد عليه عبد الرحيم جمعة بعدها مباشرة بكرة قوية من نحو ثلاثين مترا على يسار المرمى.
وقطع الإماراتيون كرة أمام منطقتهم وانطلقوا بهجمة مرتدة في الدقيقة 18 فمرر محمد الشحي كرة أمامية إلى إسماعيل مطر الذي تخلص من مدافع وسددها قوية أبعدها الحارس يوشيكاتسو كاواغوتشي قبل أن يشتتها الدفاع.
وحسم نجم المنتخب الياباني تاكاهارا النتيجة بنسبة كبيرة في خمس دقائق سجل فيها هدفين، الأول في الدقيقة 22 حين تلقى كرة من الجهة اليسرى من شونسوكي ناكامورا فارتقى لها بين المدافعين ووضعها برأسه على يسار ماجد ناصر، والثاني في الدقيقة 27 عندما أحسن استقبال كرة من الجهة اليمنى مررها له أكيرا كاجي وهو داخل المنطقة فتابعها بإتقان على يمين الحارس.
واحكم اليابانيون سيطرتهم تماما على المجريات وسط تراجع الإماراتيين إلى منطقتهم حتى بعد تخلفهم بهدفين، وافلت مرمى ناصر من هدف ثالث في الدقيقة 38 حين نفذ ياسوهيتو إيندو ركلة حرة في الجهة اليسرى فارتقى لها هيروكي ميزوموتو وتابعها على يمين المرمى مباشرة.
وجاء الهدف الثالث قبل نهاية الشوط الأول بأربع دقائق، فمن هجمة سريعة وصلت الكرة إلى إيندو في الجهة اليسرى للمنطقة فرفعها إلى الجهة المقابلة لكن الحكم التايلاندي ساتوب تونشكان احتسب ركلة جزاء بعد عرقلة تعرض لها من الحارس الذي خرج من مرماه للتصدي له فانبرى شونسوكي ناكامورا للركلة ووضع الكرة بنجاح على يسار الحارس.
وفي الشوط الثاني دفع الفرنسي برونو ميتسو مدرب الإمارات بسعيد الكاس وأحمد مبارك بدلا من عيسى علي وخالد درويش سعياً لتغيير النتيجة، لكن الأمور سارت بشكل مختلف إذ طرد بشير سعيد في الدقيقة 53 لتدخله العنيف على كيتا سوزوكي فأكمل منتخب بلاده المباراة بعشرة لاعبين.
ولعب ناكامورا الركلة الحرة فسددها بقوة من بعد أكثر من 25 مترا نحو الزاوية اليمنى، ولكن الحارس ناصر أبعدها بصعوبة.
وعاد ناكامورا (الفائز هذا العام بجائزة أحسن لاعب في اسكتلندا مع نادي سلتيك) ليهدد المرمى الإماراتي في الدقيقة 62 حين اخترق المنطقة من الجهة اليمنى متخطيا المدافع حيدر ألو علي قبل أن يسدد كرة بيسراه لكن ناصر تنبه لها وأنقذ الموقف.
وقام احمد مبارك (21 عاما) بمجهود فردي في الدقيقة 66 فخطف كرة وانطلق بمهارة شديدة من متصف الملعب ثم مرر كرة بينية إلى سعيد الكاس الذي وضعها بلمسة واحدة داخل المرمى الياباني.
وكاد إسماعيل مطر أن يضيف هدفاً إماراتياً ثانياً بعدها بثلاث دقائق ولكن الحارس كاواغوتشي أوقف تسديدته بنجاح.
وهدأ اللعب بعد ذلك حيث سيطرت اليابان بشكل نسبي على الدقائق المتبقية من اللقاء سعياً للحفاظ على الفوز وبالفعل نجحت في ذلك لتضمن بشكل كبير التأهل للدور الثاني.



المصدر: الجزيرة الرياضية – فيتنام

الوفا طبعي
13-07-2007, 10:12 PM
أنجوس : سنقابل الجمهور الأندونيسي بطريقة (الفنانين) وفرصتنا قائمة حتى لو خسرنا !!





طالب مدرب المنتخب السعودي المدرب البرازيلي هيليو أنجوس لاعبي المنتخب السعودي قبل لقائهم بأندونيسيا غدا السبت في ثاني لقاءات المنتخبين في كأس الأمم الآسيوية 2007 بعدم التأثر بكثافة الجماهير الأندونيسية التي ستؤازر صاحب الأرض في لقاء الغد وبأن يتعاملوا مع اللقاء مثل الفنانين الذين يزيد حماسهم مع أصوات الجماهير على حد قول أنجوس .

وقال أنجوس في المؤتمر الصحفي الذي عقد ظهر اليوم قبل 24 ساعة من لقاء السعودية وأندونيسيا في ملعب بونج كارنوا بالعاصمة الأندونيسية جاكرتا أنه يعلم كلاتيني مدى تأثير الجمهور في أداء اللاعبين , لكنه تحدى ذلك وقال بأني متأكد أن ذلك الأمر لن يؤثر عليّ وعلى اللاعبين السعوديين وأنهم سيظفرون بنقاط اللقاء على الرغم من ذلك .

وعلق أنجوس على بعض الانتقادات التي طالته بعد اللقاء الرسمي الأول له مع المنتخب السعودي حين تعادل مع المنتخب الكوري الجنوبي في الجولة الأولى من هذه البطولة بقوله : "الأمر طبيعي أن يكون هناك بعض الملاحظات الفنية في أول لقاء لمدرب لم يستلم دفة تدريب الفريق إلا قبل شهر من البطولة , لكنني سأحاول تصحيح تلك الأخطاء ووضع الفريق في الطريق الصحيح" .

وأيّد أنجوس الأقول التي ترى أن المنتخب الأندونيسي استراح أكثر من نظيره السعودي حيث قال : "نحن حصلنا على راحة أقل من المنتخب الندونيسي , الأمر مقلق بالنسبة لنا لكنني أعمل مع الأجهزة الطبية والفنية لبذل الكثير من الجهد في فحص وتجهيز اللاعبين طبيا ولياقيا قبل لقاء الغد" .

ولم يتحدث أنجوس عن ظروف المنتخبين في التأهل مكتفيا بقوله أنه يريد الفوز فقط : "كل ماأعرفه أن المباراة حاسمة وأننا يجب أن نفوز , لو فزنا فسيكون لدينا خيارات عديدة للتأهل , ولو حصل مالانتمناه وخسرنا فأيضا ربما يكون لدينا فرصة للتأهل أيضا في لقائنا الأخير ضد البحرين" .

ويرى أنجوس أن المنتخب الأندونيسي حتى لو لم يتمتع بوجود المهارات الفردية بين أفراده إلا أنه يتمتع بلعب جماعي سريع حيث قال في مؤتمره الصحفي اليوم معلقا على هذه النقطة : "حين رأيت المنتخب الأندونيسي في لقائه أمام البحرين رأيته فريق تدرب بشكل جيد على العديد من الجمل التكتيكية , هو فريق منظم يجيد اللعب الجماعي أكثر من الاعتماد على مهارة لاعب واحد محدد , إنهم يلعبون ككتلة واحدة وهذه النقطة الأهم لدى الأندونيسيين والتي سنحاول التنبه لها غدا" .

يذكر أن المنتخب السعودي سيلاقي غد صاحب الأرض المنتخب الأندونيسي متصدر المجموعة الرابعة بثلاث نقاط , فيما يدخل السعوديون اللقاء وفي جعبتهم نقطة واحدة اثر التعادل مع كوريا الجنوبية في الجولة الأولى بهد لهدف .




المصدر : موقع كورة

الوفا طبعي
14-07-2007, 09:30 PM
فوز عريض لأوزبكستان على ماليزيا


http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/7150E751-AEED-4825-A2E2-CE787CB18223/61078/Uzbekistan_B.jpg


حقق منتخب أوزبكستان فوزاً كبيراً على نظيره الماليزي بخمسة أهداف دون مقابل في المباراة التي أقيمت على ملعب بوكيت جليل بالعاصمة الماليزية كوالالامبور في إطار الجولة الثانية من منافسات المجموعة الثالثة بكأس آسيا الرابعة عشرة لكرة القدم.
وتلقى المنتخب الماليزي بذلك هزيمته الثانية على التوالي في البطولة بعد أن كان قد خسر في مباراته الافتتاحية أمام الصين بنتيجة (1-5، ليفقد بذلك أي أمل في التأهل للدور الثاني، في حين عوض المنتخب الأوزبكستاني خسارته في المباراة الأولى أمام إيران بنتيجة (1-2) ليحافظ على أماله في التأهل.
أنهى المنتخب الأوزبكستاني الشوط الأول متقدماً بنتيجة (3-صفر) فافتتح له المخضرم ماكسيم شاتسكيخ التسجيل في الدقيقة العاشرة ثم أضاف تيمور كابادزي الهدف الثاني في الدقيقة ، قبل أن يسجل أولوغبيك باكايف الهدف الثالث في الدقيقة الأخيرة من الشوط من ركلة جزاء.
وفي الشوط الثاني أضاف عزيز إبراغيموف الهدف الرابع في الدقيقة 84، قبل أن يختتم شاتسكيخ خماسية فريقه بإحرازه هدفه الشخصي الثاني قبل نهاية المباراة بدقيقة واحدة.



المصدر: الجزيرة الرياضية – ماليزيا

الوفا طبعي
14-07-2007, 09:31 PM
السعودية تحقق فوزاً صعباً على إندونيسيا


http://www.aljazeerasport.com/NR/rdonlyres/31597DC3-1E34-40AB-A8CC-F9C071ACAEA3/61087/indonesia_asian_B.jpg


أهدى المهاجم سعد الحارثي منتخب بلاده انتصاراً غالياً بنتيجة 2-1 على إندونيسيا بإحرازه هدف الفوز في الوقت بدل الضائع من المباراة التي أقيمت أمام أكثر من 90 ألف متفرج على ملعب بونغ كارنو، ضمن منافسات المجموعة الرابعة من كأس أمم آسيا الرابعة عشرة لكرة القدم.
كان المنتخب السعودي قد تقدم في الدقيقة 14 عن طريق رأسية رائعة من المهاجم ياسر القحطاني، وعادل إيلي أيبوي النتيجة لإندونيسيا بعدها بست دقائق، لكن رأسية البديل سعد الحارثي في الدقيقة الثانية من الوقت بدل الضائع أهدت ثلاث نقاط غالية للسعودية وضعتها في صدارة المجموعة مؤقتاً في انتظار اللقاء الثاني في هذه الجولة، والذي يقام يوم الأحد بين المنتخب البحريني ونظيره الكوري الجنوبي.
جاءت المباراة قمة في الإثارة وشهدت العديد من الفرص الضائعة من الجانبين، وكان المنتخب الإندونيسي نداً قوياً لنظيره السعودي بطل آسيا ثلاث مرات، فهدد مرماه أكثر من مرة مستغلاً سرعة لاعبيه وقدرتهم على التنفيذ الجيد للهجمات المرتدة.
وكانت الفرصة الأولى في اللقاء من نصيب السعوديين عندما مر ياسر القحطاني بمهارة في الدقيقة 11 من الناحية اليسرى ثم لعب كرة عرضية على طبق من ذهب لمالك معاذ أمام المرمى الإندونيسي، لكن الأخير سدد الكرة فوق العارضة.
وردت إندونيسيا بعدها بدقيقتين فقط، حين أرسل المتألق بودي سودارسانو كرة صاروخية من ركلة حرة مباشرة على بعد أكثر من 30 متراً ردها الحارس المسيليم فتهيأت أمام إيبوي الذي سددها بقوة من مسافة قريبة إلى جانب القائم الأيمن.
وافتتحت السعودية التسجيل في الدقيقة 14 عن طريق ياسر القحطاني الذي قابل كرة عرضية من الناحية اليمنى لعبها أحمد البحري برأسية رائعة لم يتمكن الحارس الإندونيسي من رؤيتها إلا وهي في الشباك.
ولم تنتظر إندونيسيا كثيراً لتعدل النتيجة، فبعد ست دقائق فقط، مرر سودارسانو كرة جميلة اخترقت الدفاع السعودي ووصلت داخل المنطقة إلى إيبوي الخالي من الرقابة، فمر الأخير بمهارة شديدة من الحارس المسيليم ووضع الكرة في المرمى السعودي.
وتألق الحارس السعودي في الدقائق الأخيرة من الشوط الأول ليمنع أصحاب الأرض من إضافة هدف ثاني، الأول في الدقيقة 42 عندما أبعد تسديدة قوية من إيبوي في الناحية اليسرى إلى ركنية، والثانية بعدها بدقيقة عندما تصدى ببراعة لرأسية من المدافع ريكاردو سالامبيسي.
وواصلت إندونيسيا مستواها الطيب في الشوط الثاني وكان هجماتها المرتدة غاية في الخطورة لكن الفرص الأخطر جاءت للمنتخب السعودي.
ففي الدقيقة 51 انطلق عبد الرحمن القحطاني بمهارة من منتصف الملعب واخترق منطقة الجزاء الإندونيسية من الناحية اليسرى ثم سدد كرة قوية مرت بجوار القائم الأيسر.
وأضاع القحطاني فرصة أخرى في الدقيقة 76 عندما تهيأت له الكرة من الحارس الإندونيسي الذي تصدى لتسديدة من ياسر القحطاني، ولكنه سدد الكرة فوق العارضة، ثم أضاع ياسر القحطاني فرصة أخرى في الدقيقة 80 بعد أن تبادل الكرة مع مالك معاذ ثم انفرد بالحارس الذي انقض على الكرة وأنقذ الموقف.
وعندما شرعت الجماهير الإندونيسية في الاحتفال بالتعادل الثمين احتسب الحكم ركلة حرة للمنتخب السعودي في الناحية اليمنى بالقرب من منطقة الجزاء الإندونيسي، فلعب القحطاني كرة عرضية جميلة اقتنصها الحارثي برأسه إلى داخل الشباك الإندونيسية ليهدي فريقه فوزاً غالياً قربه بشكل كبير من التأهل للدور الثاني.
أحداث شغب سبقت المباراة

كانت أعمال الشغب قد اندلعت قبيل انطلاق المباراة، واضطرت الشرطة المحلية إلى التدخل واستعمال الغاز المسيل للدموع لتفريق المشاغبين الذين قدموا بأعداد غفيرة لحضور المباراة التي تابعها في المنصة الرئيسية الرئيس الإندونيسي سوسيلو بابنغ يودهويونو.
وكانت اللجنة المنظمة قد ذكرت يوم السبت أن جميع البطاقات الـ 88 ألف الخاصة بالمباراة نفذت، وطلبت من أنصار المنتخب التوجه مبكرا إلى الملعب نظرا للإجراءات الأمنية المشددة التي سيتخذها رجال الأمن، وناشدت الأشخاص الذين لا يحملون بطاقات بعدم التوجه إلى الملعب.
وكان بعض أنصار المنتخب الاندونيسي قد اجتاحوا مخرج الطوارئ في المباراة الأولى لأنهم لم يحصلوا على بطاقات لمتابعة المباراة ضد البحرين.




المصدر: الجزيرة الرياضية – إندونيسيا

الوفا طبعي
14-07-2007, 09:43 PM
صراع على الصدارة بين الصين وإيران


http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/BCF9F3EE-DDDA-4084-BA8E-DA3F434B8A48/61038/mixxiran_B.jpg


تلتقي الصين وإيران في مباراة قمة يوم الأحد في كوالالمبور في الجولة الثانية من منافسات المجموعة الثالثة من بطولة كأس آسيا 2007 لكرة القدم.
وكان المنتخبان حققا انطلاقة جيدة حيث اكتسح التنين الصيني منافسه الماليزي بخمسة أهداف مقابل هدف، في حين قلب المنتخب الإيراني تخلفه في الشوط الأول 1-صفر أمام أوزبكستان إلى فوز 2-1، وهو ما جعل لقاء المنتخبين صراع بالغ القوة على صدارة المجموعة، حيث سيضمن الفائز إلى حد كبير، التأهل كأول عن المجموعة الثالثة.
ويعتبر اللقاء ثأرياً لأن الصين تخطت إيران بركلات الترجيح 4-3 في نصف نهائي البطولة الأخيرة التي استضافتها الصين لتبلغ المباراة النهائية قبل أن تخسر أمام اليابان 1-3، في حين اكتفى المنتخب الإيراني بالمركز الثالث بفوزه على البحرين 4-2.
ويدرك المنتخبان بأن الفائز سيضمن بلوغ الدور ربع النهائي مع ما يعني ذلك من إمكانية إراحة بعض اللاعبين الأساسيين في الجولة الثالثة وآخرين يحملون بطاقة صفراء خوفاً من وقفهم في الدور التالي.
وكشر المنتخب الصيني الذي لم يحرز اللقب إطلاقاً منذ انطلاق البطولة القارية في منتصف الخمسينات عن أنيابه مبكراً في هذه البطولة ووجه تحذيراً شديد اللهجة لباقي المنتخبات بأنه مصمم على معانقة اللقب.
وعلى الرغم من أن الفوز الكبير جاء على أضعف المنتخبات المشاركة في هذه البطولة، بيد أن المنتخب الصيني أظهر تماسكاً كبيراً في خطوطه الثلاثة وحافظ على إيقاع عال طوال الدقائق التسعين حتى بعد أن حسم النتيجة.
وساهم الفوز الساحق في تخفيف الضغوطات على المدرب المحلي زهو غوانغ غهو الذي تعرض لانتقادات لاذعة في الأشهر الأخيرة بعد خسارة المنتخب مباريات عدة تجريبية حتى أن أنصار المنتخب هاجموا سيارته لدى الخروج من إحدى الحصص التدريبية وطالبوه بالاستقالة كما وصفته الصحف المحلية بالمهرج واعتبرت بأن عدم بلوغ المنتخب الدور نصف النهائي على الأقل سيعني إقالته.
واعتبر غهو بأن الانتقادات التي تعرض لها وشملت اللاعبين أيضاً هي التي جعلت المنتخب يرد على المشككين من المباراة الأولى وقال : "رد اللاعبين كان على أرض الملعب، اعتقد أن الانتقادات هي التي دفعت اللاعبين إلى بذل جهود إضافية، أنها البداية، وتبقى لنا مباراتان سنحاول فيهما أن نرتقي بمستوانا".
وكشف "أهم ما أظهرته المباراة الأولى ضد ماليزيا بأن إيقاع المنتخب كان مرتفعاً خصوصاً إذا ما أخذنا بعين الاعتبار الظروف المناخية الصعبة التي تقام فيها هذه البطولة".
وتابع "استعدنا قوة اللاعبين المحترفين في أوروبا من جديد وهم صن جي هاي وزهانغ زهي وشاو جيا يي واعتقدتم بأنهم نظموا خط الوسط جيداً والهجوم وكانوا مفاتيح الفوز في المباراة".
واعتبر بأن المعسكر التدريبي الذي خضع له المنتخب بعد خسارته الثقيلة أمام الولايات المتحدة 1-4 في 2 حزيران/يونيو الماضي بدأ يعطي ثماره وقال في هذا الصدد "كان معسكر هونغ كونغ ناجحاً بجميع المقاييس خصوصاً من ناحية اللياقة البدنية وقد بدا ذلك واضحاً في المباراة الأولى" مشيراً إلى أن "عامل اللياقة البدنية سيلعب دوراً كبيراً في تحديد هوية البطل في هذه النهائيات".
معنويات مرتفعه لإيران

في المقابل، يدخل المنتخب الإيراني الساعي إلى معانقة اللقب للمرة الرابعة والانفراد بالرقم القياسي المباراة بمعنويات مرتفعة بعد أن أزاح من طريقه منتخباً قوياً كان مرشحاً للمنافسة الثلاثية على بطاقتين في هذه المجموعة.
وتخطى المنتخب الإيراني عرضه المتواضع في الشوط الأول أمام أوزبكستان عندما تخلف أمامه بهدف مقابل لا شيء قبل أن يقدم عرضاً أفضل في الثاني وينجح في قلب النتيجة في مصلحته.
وأشاد صانع ألعاب منتخب إيران علي كريمي أفضل لاعب في آسيا عام 2004 بالروح القتالية لمنتخب بلاده في المباراة ضد أوزبكستان معتبراً أن الهدف الإيراني واضح وهو إحراز اللقب.
وكان كريمي (31 عاما) المنتقل من بايرن ميونيخ الألماني إلى قطر القطري تقاسم لقب هداف النسخة السابقة في الصين عام 2004 مع البحريني علاء حبيل برصيد خمسة أهداف لكل منهما.
وقال النجم الإيراني "كنا متحمسين جداً للفوز على أوزبكستان، فدخلنا المباراة من اجل تحقيق الفوز بسرعة، هذا كان هدفنا وهذا ما حققناه في النهاية".
وأضاف "أن الفوز في المباراة الأولى لأي بطولة أمر رائع دائماً"، مشيراً إلى أنه "يتعين على المنتخب الإيراني تقديم عروض جيدة أيضاً في مبارياته المقبلة".
وبدا كريمي واثقاً من قدرة إيران على المنافسة على اللقب بقوله "من دون أدنى شك، أن منتخبنا من أفضل المنتخبات المشاركة في كأس آسيا، لقد قلت سابقاً بأننا نشارك هذه الدورة من اجل الفوز بها، فنحن نريد تحقيق أفضل من النتيجة السابقة قبل ثلاثة أعوام عندما نلنا المركز الثالث، فهدفنا الآن واضح ويتمثل بالوصول إلى النهائي وإحراز اللقب".
يذكر أن إيران قد توجت باللقب ثلاث مرات أعوام 1968 و1972 و1974



المصدر: الجزيرة الرياضية - ماليزيا

الوفا طبعي
14-07-2007, 09:47 PM
سعد الحارثي ينقذ الاقتصاد الإندونيسي : وفر برأسه مليون دولار كانت ستخرج من خزينة الحكومة




جاء الهدف الذي سجله مهاجم المنتخب السعودي سعد الحارثي في الثواني الأخيرة من لقاء السعودية وأندونيسيا اليوم ضمن لقاءات المجموعة الرابعة بكأس الأمم الآسيوية والذي استضافه ملعب بونج كارنو بالعاصمة الأندونيسية جاكرتا منقذا للإقتصاد الأندونيسي بتوفيره لحوالي مليون دولار كانت ستصرف لجميع لاعبي أندونيسيا في حال فوزهم على المنتخب السعودي كما وعد بذلك رئيس البلاد الرئيس الأندونيسي سوسيلو بامبانج والذي تقدم الجماهير الحاضرة للقاء قبل أن يعكر الحارثي أحلام لاعبي أندونيسيا بهدفه الذي خطف به الفوز السعودي .

وتعتبر أندونيسيا إحدى أكثر دول آسيا فقراً ,فبحسب إحصائيات اقتصادية عالمية فإن أكثر من 45% من سكان أندونيسيا هم تحت خط الفقر .

وكانت صحف أندونيسية قد وجهت سيلا ً من الانتقادات للرئيس سوسيلو بامبانج بعد وعده للاعبين بمكافأة تبلغ 40 ألف دولار لكل لاعب الأمر الذي اعتبرته تلك الصحف مبالغا فيه بالنسبة للمستوى المالي في أندونيسيا , بل ووصفته بعض الصحف بأنه أمر مرهق لمزانية الدولة .

وكان المنتخب السعودي قد استطاع عن طريق ياسر القحطاني ثم سعد الحارثي بهدفه الذي سجله في الثواني الأخيرة من المباراة الظفر بالثلاث نقاط عن هذه المباراة ليتجرع أصحاب الأرض هزيمتهم الأولى في البطولة أمام أكثر من 100 ألف أندونيسي حضروا المباراة تقدمهم رئيس البلاد سوسيلو بامبانج .




المصدر : موقع كورة

الوفا طبعي
14-07-2007, 09:50 PM
نجم المنتخب السعودي عبد الرحمن القحطاني يحصل على جائزة أفضل لاعب في لقاء السعودية و أندونيسيا




حصل نجم المنتخب السعودي و نادي الإتفاق و المعار حاليا إلى نادي الإتحاد السعودي عبد الرحمن القحطاني مايسترو خط وسط الصقور على جائزة أفضل لاعب في لقاء منتخب بلاده السعودية ضد صاحب الأرض و الجمهور المنتخب الأندونيسي في اللقاء الذي انتهى بفوز الأخضر السعودي بهدفين لهدف.

و كان عبد الرحمن القحطاني قد سدد الضربة الحرة و التي تابعها برأسه سعد الحارثي في الشباك الأندونيسية محرزا الهدف الثاني للمنتخب السعودي في الدقيقة الثالثة من الوقت بدل الضائع للمباراة ، كما ساهم اللاعب في صنع الكثير من الهجمات السعودية و صنع بنفسه هجمة خطرة في بداية شوط اللقاء الثاني و سدد الكرة بجانب المرمى ، كما تابع كرة عرضية مميزة من اللاعب كامل الموسى برأسه صدها الحارس الأندونيسي في كرة بالغة الخطورة للمنتخب السعودي.

و بذلك أصبح اللقاءان اللذان لعبهما الفريق السعودي قد حصل فيهما على جائزة أفضل لاعب و لم يسمح لمنافسيه بالحصول على الجائزة ففي لقاء كوريا الجنوبية كان قد حصل عليها القائد ياسر القحطاني و يأتي اليوم عبد الرحمن القحطاني لينال الجائزة.




المصدر : موقع كورة

الوفا طبعي
15-07-2007, 02:17 PM
كالديرون يراقب المنتخب العراقي





تابع كالديرون مدرب منتخب عمان مباراة العراق مع استراليا في الجولة الثانية وهي المباراة التي خرج منها المنتخب العراقي فائزا بنتيجة كبيرة 3/1 وقد دون كالديرون ملاحظاته الخاصة بالمنتخب العراقي وما يملكه الفريق من نقاط قوة والتعرف كذلك على نقاط الضعف والطريقه التي يلعب بها ومن المؤكد انه بناء على تلك الملاحظات والمشاهدات فإن كالديرون سيضع الخطة المناسبة لانجاح مهمة المنتخب العماني في مباراة الغد.
وبعيد عن البطولة ...
رشح كالديرون منتخب بلاده الارجنتين للفوز على البرازيل وكسب بطولة كوبا اميركا وقال كالديرون: إن المنتخب الارجنتيني متكامل الصفوف وقدم عروضا قوية في البطولة وانه يملك الامكانيات والمقدرة على الفوز باللقب امام البرازيل التي يغيب عن صفوفها عدد من اللاعبين الاساسيين حيث لم تقدم تلك العروض القوية في البطولة والتي قدمها الارجنتنيون في كل مبارياتهم بالبطولة.





المصدر: موقع كورة

نجوم
15-07-2007, 08:10 PM
ماليزيا 0: 5 أوزباكستان


ماكسيم شاتسكيخ (http://www.mediafire.com/?c5d3z2igdl5)
تيمور كابادزي (http://www.mediafire.com/?2g320hn5jnx)
باكاييف (http://www.mediafire.com/?934u4pdpyze)
إبراهيموف (http://www.mediafire.com/?bgxmsey2ini)
ماكسيم شاتسكيخ (http://www.mediafire.com/?cxfbytezjts)

نجوم
15-07-2007, 08:15 PM
تعادل مثير بين إيران والصين

http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/1F2A8CC5-CF83-4E02-95A9-6AFCECF6F3D2/61199/iRNAN_B.jpg





قلب المنتخب الإيراني تخلفه بهدفين أمام نظيره الصيني إلى تعادل بهدفين لمثلهما في المباراة التي جمعتهما على ملعب بوكيت جليل في العاصمة الماليزية كوالالامبور، ضمن منافسات المجموعة الثالثة من كأس أمم آسيا الرابعة عشرة لكرة القدم.

قدم الفريقان مباراة رائعة هي الأكثر إثارة منذ انطلاق البطولة في السابع من تموز/يوليو الجاري، فسيطر المنتخب الصيني على معظم فترات الشوط الأول، وتقدم في الدقيقة السادسة عن طريق شاو جياي، ثم أضاف له ماو جيانقينغ الهدف الثاني في الدقيقة 33. وبدأ المنتخب الإيراني في الدخول في أجواء المباراة مع نهاية الشوط الأول فنجح لاعبه المتألق فيريدون زاندي في تقليص النتيجة في الوقت بدل الضائع.

وفي الشوط الثاني دانت السيطرة للإيرانيين وأثمر ضغطهم المتواصل على الدفاع الصيني عن تحقيق التعادل حين نجح لاعب الوسط جواد نيكونام في تسجيل هدف رائع برأسية قوية قبل نهاية اللقاء بربع ساعة.

وبهذه النتيجة أصبح تأهل المنتخب الإيراني إلى الدور ربع النهائي شبه مؤكد بعد أن رفع رصيده إلى أربع نقاط احتل بهم المركز الثاني في المجموعة بفارق الأهداف فقط عن نظيره الصيني، حيث تتبقى له مباراة واحدة سهلة أمام المنتخب الماليزي، بينما يلعب الصينيون مباراة صعبة أمام المنتخب الأوزبكستاني الذي يحتل المركز الثالث برصيد ثلاث نقاط.

كشر التنين الصيني عن أنيابه مع انطلاق الشوط الأول وكاد يفتتح التسجيل في الدقيقة الأولى عندما تلقى المهاجم هان بينغ كرة طويلة من الخلف على أطراف منطقة الجزاء فسددها بطريقة أكروباتية رائعة فوق العارضة الإيرانية بسنتيمترات قليلة.

واستمر الحصار الصيني للإيرانيين في منطقة جزائهم حتى جاءت الدقيقة السادسة لتشهد الهدف الأول حين استغل شاو جياي المحترف في نادي إينيرجي كوتبوس الألماني، ركلة حرة مباشرة قريبة من منطقة الجزاء الإيرانية وأطلق منها تسديدة صاروخية استقرت بالمقص الأيمن للمرمى الإيراني.

ولم تستطع إيران مقاومة السيطرة الصينية، وشكلت سرعة ماو جيانقينغ في الجهة اليسرى وتحركات هان بينغ داخل منطقة الجزاء، مشاكل عديدة للمدافعين الإيرانيين، في الوقت الذي ظهر عدم تفاهم واضح بين خطي الوسط والهجوم الإيرانيين.

وبدأ المنتخب الإيراني في الدخول بأجواء المباراة بعد الدقيقة العشرين واعتمد على انطلاقات جناحه الأيمن مهدي مهدافيكيا والأيسر فيريدون زاندي، وكانت أولى هجماته الخطرة في الدقيقة 22 عن طريق زاندي الذي توغل بمهارة من الناحية اليسرى وأرسل كرة عرضية اصطدمت بقدم المدافع الصيني لي ويفينغ ومرت على بعد سنتيمترات قليلة من القائم الأيمن لمرمى الحارس لي لي.

وتلقى المنتخب الصيني ضربة قوية في الدقيقة 25 عندما حصل كابتن الفريق جينغ جي بطاقة صفراء، هي الثانية له في البطولة، ما يعني أنه سيغيب عن اللقاء الحاسم أمام أوزبكستان.

وعادت السيطرة للصينيين مرة أخرى فسدد جو هايبين كرة صاروخية في الدقيقة 32 مرت على بعد ياردات قليلة من القائمة الأيسر، ثم نجح ماو جيانكينغ في إضافة هدفا ثانيا بعدها بدقيقة واحدة حين استقبل كرة عرضية من جينغ جي وهو خالي من الرقابة فسيطر عليها دون ضغط من مدافعي إيران وسدد كرة قوية بيمناه في الزاوية اليمني للمرمى الإيراني.

ثم شهدت الدقيقة 36 أول هجمة حقيقية لإيران عندما لعب مهدافيكيا كرة عرضية من الناحية اليمنى قابلها هاشميان برأسية مباغتة لكن الحارس لي لي أبعدها ببراعة إلى ركنية.

ومع قرب انتهاء الشوط الأول اندفع الإيرانيون نحو منطقة جزاء الصينيين بحثاً عن الهدف الأول، فسدد مهدافيكيا كرة قوية في الدقيقة 43 من على أطراف المنطقة أبعدها الحارس الصيني بصعوبة، ثم جاءت الدقيقة الأولى من الوقت بدل الضائع لتشهد الهدف الإيراني الأول عندما احتسب الحكم ركلة حرة بالقرب من منطقة الجزاء، مهدها مهدافيكيا لزاندي الذي سدد كرة رائعة من على أطراف المنطقة استقرت في المرمى الصيني على يسار الحارس لي لي.

ومع بداية الشوط الثاني أجرى المدرب الإيراني تغييرين كان لهم أثر كبير في تغيير أداء فريقه، فدفع بجواد كاظيميان (نجم المباراة الماضية أمام أوزبكستان) واللاعب المهاري إيمان موبالي، بدلاً من حسين كعبي وعلى كريمي.

وبالفعل سيطر المنتخب الإيراني على مجريات الشوط ومنع الصينيين من دخول نصف ملعبه سوى في هجمات مرتدة قليلة، وكان لتألق قلبي دفاع الصين لي ويفينغ وجانغ ياكون دور كبير في تحجيم خطورة الهجمات الإيرانية.

وكانت أخطر الهجمات الإيرانية هي الكرة العرضية التي لعبها مهدافيكيا في الدقيقة 67 وقابلها رضا عناياتي برأسية مرت فوق العارضة.

ونجح الإيرانيون في تعديل النتيجة في الدقيقة 74 عندما لعب البديل كاظميان كرة عرضية من الناحية اليمنى قابلها جواد نيكونام برأسية قوية داخل المرمى الصيني.

وهدأ أداء الفريقين بعد الهدف الإيراني حيث بدا واضحاً اقتناعهما بالنتيجة، لينتهي اللقاء بالتعادل بهدفين لهدفين.

يذكر أن أخر لقاء جمع الفريقين كان في نصف نهائي كاس أمم آسيا الماضية في الصين، حيث تعادلا بنتيجة 1-1 ونجح أصحاب الأرض في حسم النتيجة بركلات الترجيح والتأهل للنهائي الذي خسروه أمام اليابان بنتيجة 1-3.




المصدر: الجزيرة الرياضية – ماليزيا

الوفا طبعي
16-07-2007, 12:55 AM
البحرين تعود للمنافسة بقوة


http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/0576B034-A915-49E1-978A-E19746A16ABB/61224/Bahraind_B1.jpg


حقق المنتخب البحريني نتيجة طيبة بفوزه على نظيره الكوري الجنوبي بهدفين مقابل هدف في ثاني مباريات الفريقين بكأس أمم آسيا الرابعة عشرة لكرة القدم، ليعوض بذلك هزيمته في المباراة الأولى أمام إندونيسيا ويبقي على أماله في التأهل إلى الدور ربع النهائي.
تقدم المنتخب الكوري الجنوبي في الدقيقة الرابعة عن طريق كيم دو هيون، ثم عادل سلمان عيسى النتيجة للبحرينيين في الدقيقة 43، قبل أن يخطف إسماعيل عبد اللطيف هدف الفوز الغالي قبل نهاية اللقاء بخمس دقائق.
وبهذا الفوز تعقد الموقف في المجموعة الرابعة حيث ما زالت الفرق الأربعة قادرة على بلوغ الدور القادم، بعد أن بقت السعودية في الصدارة برصيد أربع نقاط، تليها إندونيسيا برصيد ثلاث نقط، ثم البحرين بنفس الرصيد، في حين استقرت كوريا الجنوبية في المركز الرابع والأخير برصيد نقطة واحدة.
وفي الجولة الأخيرة يوم الثلاثاء، ستلتقي السعودية مع البحرين وإندونيسيا مع كوريا الجنوبية، وفي حالة فوز السعودية على البحرين أو تعادلها ستتأهل للدور ربع النهائي.
في حين ستنتظر البحرين نتيجة لقاء إندونيسيا وكوريا الجنوبية، وفي حالة تعادلها في النقاط مع كوريا الجنوبية ستتأهل إلى ربع النهائي لتفوقها في مباراتها المباشرة معها، ولكنها ستخرج من الدور الأول في حال تعادلها في النقاط مع إندونيسيا لخسارتها أمامها 1-2 في المباراة الأولى.
لعب الهولندي بيم فيربيك مدرب كوريا الجنوبية بتشكيلة مختلفة عن تلك التي بدأت لقاء السعودية، فشملت ستة تغييرات أبرزها الدفع بالنجم المخضرم لي دونغ كوك هداف الفريق في بطولتي كأس آسيا 2000 و2004 من البداية بالإضافة إلى لاعبي الوسط كيم دو هيون ولي تشون سو ولي هو العائد من الإيقاف.
وهو نفس ما فعله التشيكي ميلان ماتشالا مدرب البحرين، الذي أجرى أربعة تغييرات عن تشكيلة لقائه الأول أمام إندونيسيا، فأشرك المدافع المخضرم محمد حسين وسيد محمد عدنان من البداية ومعهم سلمان عيسى في الوسط والشاب إسماعيل عبد اللطيف (20 عاماً) في الهجوم.
وافتتح المنتخب الكوري التسجيل بعد أربع دقائق من صافرة البداية عندما احتسب له الحكم ركلة حرة في الجهة اليسرى قريبة من منطقة الجزاء البحرينية، فسددها لي تشون سو بقوة وارتدت إليه الكرة فسددها مرة أخرى واصطدمت الكرة بالدفاع وغيرت اتجاهها لتسقط داخل المنطقة ليقتنصها كيم دي هون بتسديدة من لمسة واحدة بيسراه استقرت في الزاوية اليسرى لمرمى الحارس عبد الرحمن عبد الكريم.
وكاد علاء حبيل أن يعادل النتيجة للبحرينيين في الدقيقة 11 عندما مر شقيقه محمد حبيل لاعب الوسط من الجهة اليمنى ولعب له كرة عرضية داخل المنطقة، فسددها بقوة ولكن الدفاع الكوري أنقذ الموقف في اللحظات الأخيرة.
وتبادل الفريقان السيطرة خلال الدقائق المتبقية من الشوط الأول ولكن دون أن يهدد أحدهم مرمى الأخر بجدية، فاستمرت الكرة في منتصف الملعب معظم الوقت، حتى كسر محمد حسين الملل بإرساله تمريرة رائعة من منتصف الملعب وصلت إلى سلمان عيسى في الجهة اليسرى من منطقة الجزاء فسددها بمهارة داخل الشباك الكورية مسجلاً هدف التعادل.
ومع بداية الشوط الثاني كاد الحارس البحريني أن يتسبب في هدف ثاني للكوريين عندما أبعد كرة عرضية بطريقة خاطئة فوصلت إلى لي دونغ كوك فسددها بجوار القائم الأيمن.
ورد المنتخب البحريني في الدقيقة 52 حين لعب كرة عرضية من الناحية اليمنى خدعت الجميع ومرت بجوار القائم الأيمن.
وتألق الدفاع البحريني في الدقيقة 55 ليمنع هدفاً أكيداً للكوريين عندما خرج الحارس البحريني من مرماه لقطع الكرة من لي دونغ كوك فمر منه الأخير وسدد الكرة نحو المرمى فأبعدها سيد محمد عدنان من على خط المرمى، وتابع لي تشون سو الكرة بتسديدة أخرى فأبعدها راشد الدوسري هذه المرة.
وأجرى المدرب الكوري ثلاثة تغييرات كان أبرزهم الدفع بالمهاجم تشو جاي جين بدلاً من لي دونغ كوك، وسيطر بعض الشيء على مجريات اللقاء ولكن دون القدرة على بناء هجمات وخلق فرص حقيقية للتسجيل، حتى جاءت الدقيقة 85 لتشهد تسجيل البحرينيون لهدف الفوز عندما انطلق البديل طلال يوسف من منتصف الملعب ومرر كرة رائعة إلى إسماعيل عبد اللطيف داخل المنطقة فسددها الأخير بمهارة داخل المرمى الكوري.
يذكر أن هذا الفوز هو الثاني فقط للبحرين على كوريا الجنوبية في تاريخ مواجهاتهما والأول منذ عام 1988 حين فازت البحرين بهدفين نظيفين في تصفيات كأس آسيا 1988، والطريف أن هذه المباراة أقيمت أيضاً في العاصمة الإندونيسية جاكرتا.
كما أن هذا الفوز هو الثالث للمدرب التشيكي ماتشالا على منتخب كوريا الجنوبية، حيث سبق أن قاد الكويت للفوز على كوريا الجنوبية في نهائيات كأس آسيا عام 1996 بنتيجة (2-صفر) وقاد أيضاً عمان للفوز عليها بنتيجة (3-1) في التصفيات المؤهلة لكأس آسيا 2004 في الصين.




المصدر: الجزيرة الرياضية – إندونيسيا

الوفا طبعي
16-07-2007, 12:59 AM
ماتشالا: بقينا على قيد الحياة


http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/A8732525-869B-40F4-9E32-72FD228BD106/61234/MACALA_B.jpg


أكد التشيكي ميلان ماتشالا مدرب منتخب البحرين أنه في غاية السعادة بعد أن أبقى المنتخب على أماله في التأهل إلى الدور المقبل قائمة، بفوزه على كوريا الجنوبية يوم الأحد، معتبرا أن المواجهة المقبلة مع السعودية ستكون مصيرية.
وقال ماتشالا: "لقد بقينا على قيد الحياة، وسنغادر في الصباح الباكر إلى مدينة بالمبانغ حيث سنخوض مباراة مصيرية ضد منتخب السعودية".
وتابع: "كان الوضع صعب جداً بالنسبة لنا بعد الخسارة أمام إندونيسيا خصوصاً من الناحية النفسية، لكن هدفنا كان الحصول على نقطة من مباراة اليوم".
وتحدث ماتشالا عن المباراة قائلاً: "تم إعداد المنتخب من الناحية التكتيكية لمواجهة الكوريين وقد أجريت بعض التعديلات على التشكيلة، ففي الشوط الأول كان أداؤنا جيداً، وفي الثاني وضعنا المنتخب الكوري تحت الضغط واضطررنا إلى الاعتماد على الهجمات المرتدة وحالفنا الحظ في النهاية بتسجيل هدف الفوز، ولا شك أنها لحظات مهمة جداً بالنسبة لنا".
وأكد المدرب التشيكي أنه: "قال للاعبين في استراحة الشوطين بأن نتيجة التعادل 1-1 تعتبر ايجابية وبأنهم يجب أن يحافظوا عليها أولا ثم الاستفادة من الفرصة إذا سنحت لهم لإضافة هدف ثان".
وعن دفعه بمحمد سالمين في الدقائق الأخيرة من اللقاء ومدى جاهزيته للمباراة المقبلة ضد السعودية قال ماتشالا: "إنه ليس جاهزاً مائة بالمائة لكنه قادر على مساعدتنا عندما نحتاج إلى جهوده".
وتعليقاً على تحقيقه الفوز الثالث في مسيرته على المنتخب الكوري الجنوبي، قال ماتشالا: "اجل، إنه فوزي الثالث على كوريا الجنوبية لكن مع ثلاثة منتخبات مختلفة، ففي المرتين السابقتين لعب منتخبا الكويت وعمان أفضل من المنتخب البحريني في هذه المباراة، لكن الفوز الذي تحقق اليوم كان الأهم".



المصدر: الجزيرة الرياضية – إندونيسيا

الوفا طبعي
16-07-2007, 01:01 AM
صراع على التأهل بين قطر واليابان وفيتنام


http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/04A3D7F0-B0D6-44B6-86AF-5BBDC31FC157/61157/mixqatarr_B.jpg


تتنافس منتخبات قطر واليابان حاملة اللقب وفيتنام المضيفة على بطاقتي المجموعة الثانية إلى ربع نهائي كأس آسيا الرابعة عشرة لكرة القدم.
ففي الجولة الثالثة والأخيرة من الدور الأول يوم الاثنين، تلتقي فيتنام مع اليابان، وقطر مع الإمارات في توقيت واحد.
وتتصدر اليابان وفيتنام المجموعة برصيد أربع نقاط لكل منهما، وتأتي قطر ثالثة بنقطتين، والإمارات رابعة من دون أي نقطة، وكان المنتخب الإماراتي أول المنتخبات المودعة من الدور الأول بعد تلقيه خسارتين أمام فيتنام صفر-2 واليابان 1-3، وتبدو حسابات التأهل إلى ربع النهائي واضحة استناداً إلى لوائح البطولة.
فالفائز من مباراة اليابان وفيتنام سيحجز بطاقته مباشرة إلى الدور المقبل، وفوز قطر على الإمارات في هذه الحال سيضمن لها البطاقة الثانية، أما في حال خسارتها أو حتى تعادلها فإن البطاقة الثانية ستكون من نصيب المنتخب الخاسر في مباراة صاحب الأرض وحامل اللقب لأن كل منهما يملك أربع نقاط.
أما إذا انتهت مباراة فيتنام واليابان بالتعادل سيرتفع رصيد كل منهما إلى خمس نقاط، ويتعين على قطر في هذه الحال الفوز على الإمارات للتساوي معهما بنفس الرصيد والدخول في حسابات فارق الأهداف لأنها تعادلت مع اليابان وفيتنام بنتيجة واحدة 1-1، إذاً، الأمر واضح جداً بالنسبة إلى المنتخب القطري، فلا بديل له عن الفوز في جميع الأحوال، آملاً في الوقت ذاته بانتهاء المباراة الثانية بفوز احد الطرفين على الآخر لكي يرافقه إلى ربع النهائي.
ولكن المباراتين تقامان بنفس التوقيت منعاً لتأثير أي نتيجة على الأخرى، وبالتالي فإن المنتخب القطري مطالب بفوز بفارق مريح من الأهداف لكي يدخل منافساً قوياً لمنتخبي اليابان وفيتنام في حسابات الأهداف لاحقاً.
وكان منتخب قطر انتزع تعادلين صعبين، أولاً مع حامل اللقب في النسختين الماضيتين حين انبرى مهاجمه سيباستيان سوريا إلى تنفيذ ركلة حرة على حدود المنطقة قبل دقيقتين من انتهاء الوقت الأصلي فوضع الكرة بنجاح في الزاوية اليسرى للمرمى، وثانياً حين تهيأت كرة عالية أمام المرمى الفيتنامي فطار لها سوريا نفسه ووضعها في المرمى قبيل ربع ساعة من النهاية.
والأكيد أن المنتخب القطري اظهر أنه يملك دفاعاً منظماً يصعب اختراقه، وبدا ذلك واضحاً أمام سرعة اليابانيين والفيتناميين، لكنه "العنابي" كشف أيضاً عن قدرات هجومية خصوصاً في الدقائق العشرين الأخيرة من مباراته مع فيتنام التي حصل فيها على عدد من الفرص.
ويدرك البوسني جمال الدين موسوفيتش مدرب منتخب قطر، الذي يعرف إمكانات لاعبيه جيداً كونه يشرف عليهم منذ نحو ثلاثة أعوام، أن عليه التخلي عن حذره الدفاعي هذه المرة في مواجهة منتخب يلعب باسلوب قريب إلى أسلوب منتخبه ولديه فكرة كافية عن نقاط قوته وضعفه.
وجنبت القرعة المنتخبين الإماراتي والقطري اللقاء في كأس الخليج الثامنة عشرة في كانون الثاني/يناير الماضي التي أحرز فيها اللقب للمرة الأولى في تاريخه، وفقد فيها الثاني لقبه بعد خروجه من الدور الأول.

مواجهة مصيرية للعنابي

وقال موسوفيتش "أن المباراة ضد الإمارات ستكون صعبة رغم خروجها من دائرة المنافسة على إحدى بطاقتي التأهل بعد خسارتها أمام فيتنام واليابان، وقد يعتمد المنتخب الإماراتي على عدد من اللاعبين الذين لم يشاركوا حتى الآن والذين سيسعون إلى إثبات وجودهم في المباراة الأخيرة".
وأعرب موسوفيتش عن ارتياحه لما قدمه منتخبه في مباراتي اليابان وفيتنام رغم عدم الفوز فيهما، ولعب بأربعة مهاجمين في لقاء فيتنام وسنحت للاعبيه العديد من الفرص كانت كفيلة بالفوز والاقتراب بشدة من التأهل إلى دور ربع النهائي قبل المواجهة الأخيرة".
ويعود إلى صفوف المنتخب القطري صانع ألعابه حسين ياسر الذي نفذ عقوبة الإيقاف لمباراة واحدة بعد طرده ضد اليابان، وأكد المدرب أن ياسر سيكون ضمن التشكيلة التي ستواجه الإمارات، ملمحاً إلى إجرائه بعض التعديلات عليها.
قائد المنتخب القطري سعد الشمري اعتبر المباراة مع الإمارات أشبه بالنهائي الذي لا بد من الفوز به للتأهل إلى الدور المقبل، مؤكدا أن لاعبي قطر مصممون على الفوز، محذراً في الوقت ذاته من ردة فعل إماراتية لإنقاذ السمعة قبل المغادرة.
في المقابل، يخوض المنتخب الإماراتي مباراته الأخيرة من دون ضغوط بعد خروجه من الدور الأول، لكنه سيحاول العودة بفوز على جاره الخليجي أفضل من تلقي ثلاث هزائم تشكل عبئا عليه في مشاركته الآسيوية المقبلة.
وكان المنتخب الإماراتي خرج من الدور الأول في النسخة الماضية في الصين عام 2004 بعد أن حل رابعاً وأخيراً في مجموعته بخسارتين أمام الكويت 1-3 وكوريا الجنوبية صفر-2 وتعادل سلبي مع الأردن.
وأكد الفرنسي برونو ميتسو مدرب الإمارات أنه جاهز للمحاسبة، آملاً أن تشكل البطولة درساً للاعبين للاستحقاقات المقبلة.

اليابان - فيتنام

كانت فيتنام في طريقها إلى حجز بطاقة التأهل إلى ربع النهائي مبكراً عندما فازت على الإمارات 2-صفر وتقدمت على قطر 1-صفر حتى ربع الساعة الأخير تقريباً، لكن وضح أن لاعبيها قدموا كل ما عندهم وأن قواهم لم تساعدهم على المواصلة بإيقاع مرتفع وسريع جداً حتى نهاية المواجهة مع قطر، فتلقوا هدف التعادل وافلت مرماهم من هدف الخسارة أيضاً، فتأجل حلمهم بالتأهل إلى الجولة الثالثة والأخيرة.
ولكن المهمة في المباراة الأخيرة ستكون الأصعب على أصحاب الأرض ضد اليابانيين الساعين إلى لقب ثالث على التوالي ورابع في تاريخهم بعد عام 1992، والذين استعادوا توازنهم أمام الإمارات حين قدموا شوطاً أول رائعاً سجلوا فيه ثلاثة أهداف وأهدروا عدداً كبيراً من الفرص.
مدرب فيتنام النمساوي الفريد ريدل يأمل في أن يظهر فريقه بمستوى جيد أمام اليابان، معتبراً أن فرصته ما تزال كبيرة في التأهل.
لكن البوسني ايفيكا أوسيم مدرب اليابان لن يفوت الفرصة لقيادة منتخبه إلى فوز يرفع فيه معنويات لاعبيه قبل الأدوار الأكثر صعوبة، لكنه يدرك أيضاً أن الفوز يعني تصدر منتخب اليابان مجموعته وبقاءه في هانوي لاستقبال ثاني المجموعة الأولى في ربع النهائي، ما يجنبه مشقة السفر إلى بانكوك لإكمال المهمة، وهو ما ينتظره المنتخب القطري في حال فوزه بدوره على نظيره الإماراتي.
ويملك المنتخب الياباني مجموعة قوية من اللاعبين في مقدمتهم صانع الألعاب المحترف في غلاسغو رينجرز الاسكتلندي شونسوكي ناكامورا الذي يكون مصدر معظم الكرات الخطرة، والمهاجم القناص ناوهيرو تاكاهارا، فضلاً عن نجم الوسط الخطير ياسوهيتو ايندو والمدافع الصلب يوجي ناكازاوا.
يذكر أن اليابان توجت بطلة عام 1992 في طوكيو و2000 في بيروت بفوزها على السعودية بالذات بنتيجة واحدة 1-صفر، وعام 2004 في بكين بتغلبها على أصحاب الأرض 3-1.




المصدر: الجزيرة الرياضية - فيتنام

الوفا طبعي
16-07-2007, 01:02 AM
العراق مرشحاً فوق العادة لبلوغ الدور الثاني


http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/1A46B613-DC92-46BE-98A8-00A24222AC6B/61160/Iraqsoccerplayers_B.jpg


يبدو العراق مرشحاً لبلوغ الدور ربع النهائي من نهائيات كأس آسيا 2007 في كرة القدم إذ يكفيه التعادل في مواجهته مع عمان يوم الاثنين في الجولة الثالثة الأخيرة من منافسات المجموعة الأولى في الدور الأول، في حين تواجه أستراليا، التي رشحها النقاد لإحراز اللقب في مشاركتها الأولى، خطر الخروج بخفي حنين عندما تواجه تايلاند صاحبة الأرض.
وتقام المباراتان في توقيت واحد، فيلتقي المنتخبان العربيان على ملعب سوباشالاساي في ضاحية بانكوك، في حين يتواجه المنتخب الأسترالي والتايلاندي على ملعب راجامانغالا في وسط العاصمة التايلاندية.
ويتصدر العراق الترتيب برصيد أربع نقاط متقدماً على تايلاند التي تملك الرصيد نفسه في مقابل نقطة واحدة لكل من أستراليا وعمان.
ولا يعمل في هذه البطولة بنظام فارق الأهداف في حال تعادل فريقين بالنقاط بل بالمواجهة المباشرة بينهما.
معنويات العراقيين مرتفعة

يدخل المنتخب العراقي مواجهته مع عمان منتشيا بفوزه الرائع على أستراليا بثلاثة أهداف مقابل هدف واحد والذي رفع معنويات لاعبيه بشكل كبير.
ويدرك أفراد منتخب الرافدين بأن التعادل يكفيهم لبلوغ الدور ربع النهائي للمرة الرابعة على التوالي، لكنهم سيلعبون من اجل الفوز وضمان المركز الأول في المجموعة والبقاء في بانكوك، كما أن ضمان صدارة المجموعة سيجنبهم على الأرجح مواجهة متصدر المجموعة الثانية الذي سيكون اغلب الظن المنتخب الياباني حامل اللقب في النسختين الأخيرتين.
وارتقى أداء المنتخب العراقي في مباراته الثانية ضد أستراليا خصوصاً بفضل تألق الثلاثي الشهير صانع الألعاب نشأت أكرم والقناص يونس محمود والمهاجم الأخر هوار ملا محمد.
وكان أكرم صال وجال في مواجهة أستراليا وسجل هدفاً من ركلة حرة مباشرة ومرر الكرة التي جاء منها الهدف الثاني بكرة ماكرة خدعت الدفاع الأسترالي، في حين سجل هوار هدفاً رائعاً وكاد يسجل من كرة لولبية سددها بحرفنة كبيرة، في حين أتعبت تحركات يونس الدفاع الأسترالي ما جعله يرتكب الأخطاء في الدقائق الأخيرة التي شهدت الهدف الثالث للعراق.
ويقينا لو أن المنتخب العراقي يواصل على تقديم الأداء ذاته فإن ذلك سيمكنه من الذهاب بعيداً في هذه البطولة، علماً بأن أفضل نتيجة له في البطولة كان بلوغه نصف النهائي عام 1972 قبل أن يخسر أمام الكويت 2-3.
وحذر مدرب المنتخب العراق البرازيلي جورفان فييرا فريقه من مغبة اعتبار الفوز على أستراليا نهاية المطاف بل طالبهم بالمحافظة على التواضع في مواجهة عمان وقال في هذا الصدد: "حلم بلوغ ربع النهائي مشروع لكن علينا أن نبقي تركيزنا عالياً وإلا سندفع الثمن في المباراة الأخيرة".
وأضاف "لا شك بأن الفوز جعل مهمتنا أسهل في بلوغ ربع النهائي لكن يتوجب علينا تخطي عمان في مباراة لن تكون سهلة على الإطلاق خصوصاً أن أفراد المنتخب الأخير مصممون على التعويض بعد خسارتهم أمام تايلاند".
وتابع "الطريق لا يزال طويلا أمامنا في هذه البطولة لكن نستطيع أن نحرز اللقب إذا واصلنا النسج على هذا المنوال ووقف الحظ إلى جانبنا لأنه في كل بطولة كبيرة كل منتخب يحتاج إلى بعض الحظ للفوز بالألقاب".
في المقابل يدخل المنتخب العماني المباراة ولا بديل له سوى الفوز الذي قد لا يكفيه أيضاً إلا في حال تعادل أو فوز تايلاند على أستراليا.
وهناك احتمال بأن تتساوى المنتخبات الأربعة بالرصيد نفسه أي أربع نقاط في حال فوز أستراليا على تايلاند وعمان على العراق، وعندئذ ستكون هناك حسابات معقدة.
وكان المنتخب العماني استهل البطولة بتعادل ثمين مع أستراليا مقدماً أداء جيداً، لكنه فشل في تكرار المستوى ذاته أمام تايلاند وسقط بهدفين نظيفين جعلا مهمته صعبة في الجولة الثالثة.
فييرا غير مهتم بكوبا أميركا

ومن جانبه اعتبر مدرب منتخب العراق البرازيلي جورفان فييرا بأن مباراة فريقه المصيرية ضد عمان التي يقودها الأرجنتيني غابريال كالديرون يوم الاثنين في الجولة الثالثة من منافسات المجموعة الأولى في كأس آسيا 2007، أهم بالنسبة إليه من نهائي البرازيل والأرجنتين في بطولة أميركا الجنوبية "كوبا أميركا" المقرر منتصف ليل الأحد-الاثنين.
وقال فييرا: "بالطبع نتيجة مباراة العراق وعمان تعني لي أكثر مما ستسفر عنه المباراة النهائية بين البرازيل والأرجنتين".
وعن رأيه في حظوظ المنتخبين الأرجنتيني والبرازيلي قال: "يجب أن أكون موضوعياً وأقول بأن الأرجنتين تدخل المباراة مرشحة لإحراز اللقب لأنها تخوض البطولة بتشكيلتها الأولى، في حين يغيب عن البرازيل أبرز لاعبيها الأساسيين"، وأكد بأنه سيتابع النهائي على الرغم من إقامتها في الساعة الرابعة فجراً بتوقيت بانكوك.
استراليا - تايلاند

دقت ساعة الحقيقة أمام المنتخب الأسترالي الذي رشحه كثيرون ليكون ضيفاً ثقيلاً على البطولة ولكي ينتزع اللقب بسهولة في مشاركته الأولى فيها، ورغم ذلك بدا المنتخب الأسترالي متواضعاً في مباراتيه الأوليين حيث عانى الأمرين واحتاج إلى هدف في الوقت بدل الضائع لانتزاع التعادل من عمان، في حين سقط سقوطاً كبيراً أمام العراق 1-3 في المباراة الثانية.
ولا بديل لأستراليا سوى الفوز لبلوغ ربع النهائي لكن مهمتها لن تكون سهلة أمام أصحاب الأرض الذين سيحظون بمؤازرة كبيرة في ملعب راجامانغالا الذي يتسع ل60 ألف متفرج.
واعتبر مدرب منتخب أستراليا غراهام أرنولد أن الأداء السيئ لفريقه يعود بالدرجة الأولى إلى عدم الاستعداد الكافي الذي خضع له اللاعبون المحترفون وكشف "المحترفون اخذوا قسطا من الراحة بعد انتهاء الدوري في أوروبا وليسوا بالتالي في كامل جاهزيتهم البدنية، هذه ليست أعذاراً بل الحقيقة، فعندما جئنا إلى آسيا، أيقنا أن مواجهة منتخبات هذه القارة ليست سهلة على الإطلاق وهذه حقيقة دامغة أيضاً".
وانتقد ارنولد بعض لاعبيه الذين لا يقومون بواجبهم كما يجب بعد المباراة ضد العراق قبل أن يوضح موقفه قائلاً: "كان كلامي قاسياً بحق اللاعبين لأنني أردت أن أضعهم أمام سؤولياتهم".
وأضاف "العرضان الأولان لنا في البطولة القارية لا يليقان بسمعة المنتخب الأسترالي لكن باستطاعتنا تدارك الموقف أمام تايلاند".
وسيعاني المنتخب الأسترالي من غياب مدافعه الخبير لوكاس نيل الذي طرد في الدقيقة الأخيرة ضد العراق لاحتجاجه على قرارت الحكم.
ولا شك بأن خروج منتخب أستراليا من الدور الأول سيعني إقالة أرنولد من منصبه، علماً بأن الاتحاد الأسترالي سعى في الآونة الأخيرة للتعاقد مع مدرب عالمي من دون أن يصيب نجاحاً.
أما المنتخب التايلاندي فيعتمد في الأساس على سرعة تحركات لاعبيه وعلى الهجمات المرتدة السريعة لمفاجأة المنتخبات المنافسة.



المصدر: الجزيرة الرياضية - تايلاند

الوفا طبعي
16-07-2007, 01:24 PM
حسابات معقدة للمجموعة الأولى قد تكشف ثغرة في قانون البطولة




يبدو أن المجموعة الأولى في كأس الأمم الآسيوية 2007 والتي تستضيف مبارياتها العاصمة التايلندية بانكوك قد تتسبب في إحراج الاتحاد الآسيوي لكرة القدم واللجنة المنظمة للبطولة فيما يخص حسابات المتأهلين عن هذه المجموعة في حال تساوي جميع الفرق الأربعة بأربع نقاط لكل منهم بعد الجولة الأخيرة التي ستلعب هذا اليوم .
فبحسب قانون البطولة الذي نشره الاتحاد الآسيوي لكرة القدم في موقعه الرسمي لم يشر المنظمون فيه إلى طريقة حسم المتأهلين في حال تساوي أكثر من فريقين بالنقاط في الوقت الذي ستصبح مسألة الحسم بنتيجة مواجهات الفريقين مستحيلة لوجود أكثر من فريقين حينها .
هذه الحيرة قد تحدث في حال فوز عمان على العراق وفوز أستراليا على تايلند لتتساوى حينها جميع منتخبات المجموعة بأربع نقاط .
ففي حال لجوء المنظمون للحساب بالفقرة الثانية والتي تحدد المراكز حسب الأهداف قد يواجه الاتحاد الآسيوي احتجاجا من أي من المنتخبات الأربعة طلبا في احتساب نتيجة مباراته مع فريق معين الأمر الذي سيضع المنظمون في حيرة من سيكون الطرف الآخر المقارن حينها .
المنتخبين العربيين في هذه المجموعة منتخبا العراق وعمان ربما من المستحيل تأهلهما مع بعضهما إلا بأدق الحسابات

نجوم
16-07-2007, 03:48 PM
أخي الوفا طبعي ..
لكِ كل الشكر على هذا التفاعل ..
الصراحه ما مقصر ..
قايم بفوق واجبك ..
وانا اعتذر لأنه هذي الأيام انا ما على حالي ..
وايد مشغوله ..!


البحرين 2 : 1 كوريا الجنوبية



كيم دو هيون (http://www.zshare.net/download/26994378bc1fc5/)
سلمان عيسى http://www.mediafire.com/?7xcfx0zmnzz
إسماعيل عبداللطيف (http://www.zshare.net/download/27003917403d92/)

الوفا طبعي
16-07-2007, 11:14 PM
الأحلام القطرية تتبخر وصعود اليابان وفيتنام


http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/3966FF38-74CE-407F-AD87-955AD10EC3B4/61338/qatar11_B.jpg



تبخرت أمال المنتخب القطري في الصعود للدور الثاني من كأس أمم آسيا الرابعة عشرة بعد أن خسر مباراة الجولة الأخيرة في المجموعة الثانية أمام نظيره الإماراتي بنتيجة (1-2)، في الوقت الذي تغلب فيه المنتخب الياباني على نظيره الفيتنامي بنتيجة 4-1 ليتأهل كلاهما إلى الدور الثاني.

في المباراة الأولى التي أقيمت على ملعب الجيش في مدينة هو تشي مينه، تقدم المنتخب القطري قبل نهاية الشوط الأول بثلاث دقائق عن طريق سباستيان سوريا من ركلة جزاء، وتعادل المنتخب الإماراتي في الدقيقة 59 عن طريق سعيد الكاس، قبل أن يخطف البديل فيصل خليل هدف الفوز في الدقيقة الخامسة من الوقت بدل الضائع.

وعلى ملعب ماي دينه في العاصمة الفيتنامية هانوي، تأهل منتخب اليابان كمتصدر للمجموعة بعد تحقيقه فوز كبير على فيتنام بنتيجة 4-1، وتأهل الأخير كثاني المجموعة بعد فشل المنتخب القطري في تحقيق الفوز.

تقدم الفيتناميون في الدقيقة الثامنة عندما سجل الياباني كيتا سوزوكي هدفاً بالخطأً في مرماه، وعادل سيتشيرو ماكي النتيجة لليابانيين في الدقيقة 12، ثم سجل ياسوهيتو إيندو الهدف الثاني في الدقيقة 32 من ركلة حرة مباشرة، في الشوط الثاني أضاف شونسوكي ناكامورا هدفاً ثالثاً في الدقيقة 53 قبل أن يحرز ماكي هدفه الشخصي الثاني ويختتم الرباعية اليابانية في الدقيقة 59.

وتلتقي اليابان في الدور ربع النهائي مع أستراليا التي حققت المركز الثاني في المجموعة الأولى، وستقام المباراة على ملعب ماي دينه في هانوي، بينما يسافر المنتخب الفيتنامي إلى العاصمة التايلاندية بانكوك لملاقاة نظيره العراقي متصدر المجموعة الأولى.

قطر – الإمارات


قدم المنتخب القطري أسوأ عروضه في البطولة خاصة في الشوط الثاني الذي بدأه وهو متقدم بهدف مقابل لا شيء وبدلاً من البحث عن تعزيز النتيجة، لجأ إلى الدفاع للحفاظ على تقدمه، وهو ما أعطي الفرصة للمنتخب الإماراتي (الذي لم يكن لديه ما يخسره بعد خروجه رسمياً في الجولة الماضية) لكي يسيطر على مجريات اللقاء ويسجل هدف التعادل ثم هدف الفوز.

وبدأ الفرنسي برونو ميتسو، مدرب المنتخب الإماراتي، المباراة بتشكيلة مغايرة لتلك التي بدأ بها مباراتيه السابقتين في المجموعة، والتي تعرض فريقه فيهما للخسارة صفر-2 أمام فيتنام و1-3 أمام اليابان، فضمت التشكيلة ثماني تغييرات أبرزها مشاركة الحارس وليد سالم وعدة لاعبين شباب هم المدافع يوسف جابر (22 عاماً) ولاعبي الوسط أحمد مبارك (19 عاماً) وأمير مبارك (19 عاماً)، بالإضافة لاعتماده في الهجوم على سعيد الكاس ونواف مبارك.

وأجرى البوسني جمال الدين موسوفيتش مدرب المنتخب القطري أيضاً أربعة تغييرات على تشكيلته التي بدأ بها مباراة فيتنام (والتي تعادل فيها 1-1). فشهدت التشكيلة مشاركة المهاجم الشاب علي عفيف (19 عاماً) و لاعب الوسط مجدي صديق والمدافع محمد بلال من البداية، بالإضافة لعودة حسين ياسر من الإيقاف بعد طرده في اللقاء الأول أمام اليابان.

شهدت النصف ساعة الأولى من اللقاء سيطرة للمنتخب القطري ولكن دون القدرة على ترجمة ذلك إلى أهداف، وكانت أول هجمة حقيقية بعد خمس دقائق فقط من صافرة البداية عندما سدد مجدي صديق كرة قوية من على أطراف منطقة الجزاء أبعدها الحارس وليد سالم بصعوبة إلى ركنية.

وفي الدقيقة 14، تلقى سوريا تمريرة طولية في نصف الملعب الإماراتي فاستغل تقدم الحارس سالم واسقط الكرة داخل المرمى ولكن الحكم ألغى الهدف بداعي التسلل.

ثم أضاع حسين ياسر فرصة محقق للتسجيل في الدقيقة 24 عندما مهد له سوريا الكرة برأسه وهو داخل منطقة الجزاء على بعد أمتار قليلة من المرمى الإماراتي فسددها برعونة فوق العارضة.

واكتسب الإماراتيون الثقة بعد النصف ساعة الأولى وبدأو في الدقيقة 14 و في تهديد المرمى القطري، فكانت أخطر محاولاتهم في الدقيقة 31 عندما مر لاعب الوسط المتألق أحمد مبارك دادا بمهارة وسدد كرة قوية من على أطراف منطقة الجزاء مرت قريبة من القائم الأيسر للحارس صقر.

استقبل سعيد الكاس بعدها بدقيقتين الكرة داخل منطقة الجزاء القطرية فسدد كرة قوية وهو شبه منفرد بالحارس صقر، لكن الأخير أبعدها بأطراف أصابعه قبل أن يحتسب الحكم الكرة تسلل.

للمباراة الثالثة على التوالي أخذ سوريا الأمور على عاتقه من أجل تسجيل هدف قطري، فراوغ الدفاع الإماراتي داخل منطقة الجزاء قبل أن يعرقله عبد الرحمن راشد ويحصل على ركلة جزاء في الدقيقة 40.
وسدد سوريا ركلة الجزاء بنجاح على يسار الحارس الإماراتي مسجلاً هدف التقدم لقطر، لكن الحكم أمر بإعادة ركلة الجزاء بعد دخول أحد لاعبي قطر لمنطقة الجزاء قبل تنفيذها، وعاد سوريا فسدد الكرة على يمين الحارس هذه المرة وأكد التقدم القطري.

في الدقيقة الأخيرة أضاع القطريون فرصة أخرى سهلة بسبب عدم التفاهم بين لاعبيه، عندما وصلت كرة عرضية جميلة من الناحية اليسرى لبلال محمد وعبد الله كوني على بعد ياردات قليلة من المرمى الإماراتي، فأبعدها الأخير بيده من على رأس الأول إلى خارج الملعب.

اختلف الأداء القطري في الشوط الثاني، ودانت السيطرة للإماراتيين في الوقت الذي بدا عدم التفاهم واضحاً بين لاعبي قطر واعتمدوا على محاولات الاختراق الفردية من سوريا وحسين ياسر، ونجح سعيد الكاس في إحراز هدف التعادل للمنتخب الإماراتي في الدقيقة 58 عندما قابل كرة عرضية من الناحية اليمنى برأسية متقنة إلى داخل الشباك القطرية.

وبدأ موسوفيتش في إجراء تغييراته بعد الهدف الإماراتي فدفع بماجد محمد بدلاً من علي عفيف (الدقيقة 69) ثم بمسعد الحمد بدلاً من مصطفى عبدي (الدقيقة 72)، وأخيراً عادل لامي بدلاً من وسام رزق (الدقيقة 78).

لكن ذلك لم يغير من شيء واستمرت السيطرة نوعاً ما للمنتخب الإماراتي الذي اكتسب لاعبوه المزيد من الثقة واندفعوا بحماس من أجل إحراز هدف أخر، في الوقت الذي ظهر التوتر على لاعبي قطر مع مرور الوقت، حتى جاءت الدقيقة الخامسة من الوقت بدل الضائع لتشهد هدف الفوز الإماراتي عندما تابع المهاجم فيصل خليل (الذي نزل بديلاً لسعيد الكاس في الشوط الثاني) كرة ارتدت من الحارس محمد صقر إلى داخل المرمى القطري.

يذكر أن هذه هي المرة الثانية على التوالي التي يخرج فيها منتخبا قطر والإمارات من الدور الأول للنهائيات، بعد أن لقيا نفس المصير في كأس آسيا 2004 في الصين.

اليابان – فيتنام


لم يجري البوسني إيفيكا أوسيم مدرب المنتخب الياباني، أي تغيير على تشكيلة اليابان التي فازت في المباراة الأخيرة على الإمارات 3-1، بينما شهدت تشكيلة فيتنام عودة لاعب الوسط نغوين مينه تشوين الذي تألق في المباراة الأولى أمام الإمارات وصنع هدفين ولم يلعب أساسياً في المباراة الثانية أمام قطر.

وجد اليابانيون أنفسهم متأخرين بهدف في الدقيقة الثامنة بعد أن قابل لاعبهم كيتا سوزوكي كرة عرضية من الناحية اليسرى بلمسة واحدة إلى داخل شباكه.

واستفاق اليابانيون بعد الهدف وبدأوا في الزحف نحو مرمى الفيتناميين، وفي الدقيقة 12 مر شونسوكي ناكامورا بمهارة في الناحية اليسرى ولعب كرة عرضية أمام المرمى الفيتنامي اقتنصها ماكي برأسية رائعة مسجلاً هدف التعادل.

ثم سيطر المنتخب الياباني بشكل كبير على مجريات اللعب مع اعتماد نظيره الفيتنامي على الهجمات المرتدة، فكاد كينغو ناكامورا أن يضيف هدفاً ثانياً في الدقيقة 16 عندما وصلت له الكرة على أطراف منطقة الجزاء الفيتنامية ولكنه سددها بجوار القائم الأيمن.

ومن هجمة مرتدة لفيتنام في الدقيقة 20 وصلت الكرة إلى نغويين فو بونغ الذي سدد كرة قوية مرت بالقرب من القائم الأيسر للحارس يوشيكاتسو كاواغوتشي.

وفي الدقيقة 32، احتسب الحكم ركلة حرة مباشرة للمنتخب الياباني على أطراف منطقة الجزاء الفيتنامية، سددها ياسوهيتو إيندو ببراعة على يسار الحارس الفيتنامي ديونغ هونغ سون.

وخلت الدقائق المتبقية من الشوط الأول من أي هجمات حقيقية، لينتهي بتقدم اليابان بنتيجة 2-1.
ومع بداية الشوط الثاني، ضغط المنتخب الياباني بشكل كبير من أجل تعزيز تقدمه ونجح بالفعل في ذلك في الدقيقة 53 عندما مرر إيندو كرة جميلة لناكامورا فسددها الأخير قوية في المرمى الفيتنامي، ثم أكد ماكي تفوق فريقه في الدقيقة 59 بإحرازه الهدف الرابع بكرة رأسية بعد عرضية من نجم اللقاء إيندو.

وقام مدرب المنتخب الياباني بثلاث تغييرات في الدقائق العشر التي تلت الهدف الرابع، من أجل إراحة نجوم فريقه قبل مباراة الدور ربع النهائي فأخرج شونسكوي ناكامورا وماكي وإيندو، وأشرك بدلاً منهم ناوتاكي هانيو وهيساتو ساتو وكوكي ميزونو.

واستمرت السيطرة اليابانية وكاد لاعبوه أن يضيفوا أهداف أخرى ولكن سوء الحظ وعدم التركيز أمام المرمى الفيتنامي حال دون ذلك، لينتهي اللقاء بهزيمة كبيرة لأصحاب الأرض الذين تأهلوا بعد نجاح الإماراتيين في خطف نقاط المباراة الثلاث أمام قطر.

وبذلك، تأهلت اليابان (حاملة اللقب والفائزة بهذه البطولة في أعوام 1992 و2000 و2004) إلى الدور الثاني للبطولة الخامسة على التوالي، وحققت فيتنام إنجازاً تاريخياً بتأهلها للمرة الأولى في تاريخها إلى الدور الثاني.



المصدر: الجزيرة الرياضية – فيتنام

الوفا طبعي
16-07-2007, 11:16 PM
العراق وأستراليا إلى الدور الثاني


http://www.aljazeerasport.com/NR/rdonlyres/3494D064-D019-4A1D-BC0F-E728E0847C27/61354/apt_sl10107_B.jpg


تعادل المنتخب العراقي سلبياً مع نظيره العماني ليؤكد صدارته للمجموعة الأولى من كأس أمم آسيا الرابعة عشرة لكرة القدم، ويصبح أول المنتخبات العربية المتأهلة إلى الدور الثاني، في الوقت الذي استحق فيه المنتخب الأسترالي بطاقة التأهل الثانية عن جدارة بفوزه على منتخب تايلاند بنتيجة 4-صفر.
جاءت مباراة العراق وعمان، والتي أقيمت على ملعب سوفاتشالاساي بالعاصمة التايلاندية بانكوك، خالية من الإثارة وشهدت فرص قليلة للتهديف من قبل الفريقين. وكان المنتخب العراقي بحاجة لنقطة واحدة من أجل ضمان التأهل فلم يخاطر بالاندفاع نحو المرمى العماني.
ولكن المنتخب العماني الذي كان بحاجة للفوز من أجل الإبقاء على أماله في التأهل لم يقدم هو الأخر شيء يذكر سوى بعض الهجمات الخجولة وبدا واضحاً تأثير الهزيمة أمام تايلاند في المباراة الماضية على معنويات لاعبيه.
وفي المباراة الأخرى، ظهر المنتخب الأسترالي بشكل مغاير تماماً عن مباراتيه السابقتين وقدم عرضاً قوياً أمام أصحاب الأرض أثبت به أنه عاد بقوة للمنافسة على اللقب كما رشحه الخبراء قبل انطلاق البطولة.
ورغم تشجيع الجماهير الغفيرة التي ملئت ملعب راجامنغالا وجد التايلانديون نفسهم متأخرين بهدف أمام الأستراليين في الدقيقة 21 سجله المدافع مايكل بوتشان، وحاولوا بكل الطرق تعديل النتيجة في الوقت المتبقي لكن دون جدوى، حتى انهاروا تماماً في الدقائق العشر الأخيرة فسجل مارك فيدوكا هدفين متتاليين في الدقيقتين 80 و83، قبل أن يختتم البديل هاري كيويل الرباعية النظيفة في الدقيقة الأخيرة من اللقاء.
وتصدر العراق ترتيب المجموعة برصيد 5 نقاط بفارق نقطة واحدة عن كل من أستراليا وتايلاند، وانفردت أستراليا بالمركز الثاني بفارق نتيجة مواجهتها المباشرة مع تايلاند، بينما احتل المنتخب العماني المركز الأخير برصيد نقطتين.
وبذلك، سيبقى المنتخب العراقي في العاصمة التايلاندية بانكوك ليلاقي نظيره الفيتنامي في مباراة الدور الثاني، بينما ينتقل المنتخب الأسترالي إلى العاصمة الفيتنامية هانوي لمواجهة المنتخب الياباني حامل اللقب ومتصدر المجموعة الثانية.

العراق – عمان

أجرى البرازيلي فييرا مدرب المنتخب العراقي، ثلاث تغييرات اضطرارية على التشكيلة العراقية التي بدأت مباراة استراليا وحققت فيها الفوز 3-1، فلعب منذ البداية بالمدافع خلدون إبراهيم بدلاً من حيدر عبد الأمير المصاب ولاعب الوسط قصي منير بدلاً صالح سدير المصاب أيضاً، بينما أخذ أحمد عبد علي مكان هيثم كاظم الموقوف لحصوله على إنذارين.
واضطر الأرجنتيني غابريل كالديرون أيضاً لتغيير تشكيلته الأساسية فشارك بالمدافع عصام فايل بدلاً من الموقوف جمعة الوهيبي، ولعب بمهاجم ثالث هو يوسف شعبان الذي شارك في المباراة الأولى أمام تايلاند.
جاءت الدقائق الأربعون الأولى خالية من الهجمات الخطرة وتبادل الفريقان السيطرة، حتى الدقيقة الأربعون التي شهدت تسديدة قوية من نشأت أكرم مرت بعيدة عن المرمى، ورد العمانيون بعدها بدقيقتين عندما مرر بدر الميمني كرة جميلة لفوزي بشير لعبها الأخير برعونة فسيطر عليها الحارس نور صبري.
وضغط العمانيون مع انطلاق الشوط الثاني من أجل إحراز هدف، لكن الهجمة الأولى كانت للعراقيين وتحديداً في الدقيقة 62 عندما مر مهدي كريم بمهارة في الناحية اليمنى ولعب كرة عرضية جميلة قابلها يونس محمود برأسية إلى جانب القائم الأيسر.
وكاد أحمد حديد أن يفتتح التسجيل بعدها بدقيقتين حين سدد كرة قوية من ركلة حرة خارج المنطقة أبعدها الحارس العراقي بصعوبة إلى ركنية.
وفي الدقيقة 67 اخترق يونس محمود الدفاع العماني من الجهة اليمنى ولعب كرة عرضية خطيرة أبعدها الدفاع في الوقت المناسب، وسنحت فرصة أخرى لنفس اللاعب قبل النهاية بعشر دقائق لكن الحارس العماني علي الحبسي تصدى لتسديدته بنجاح.
ومع اقتراب المباراة من نهايتها، كاد العمانيون أن يسجلوا في مناسبتين الأولى قبل النهاية بثلاث دقائق عندما لعب البديل يونس المشيفري كرة رأسية مرت بجوار القائم، والثانية في الوقت بدل الضائع عندما سدد عماد الحوسني كرة جميلة أبعدها الحارس العراقي.
وسيغيب عن المنتخب العراقي في مباراة الدور ربع النهائي أمام نظيره الفيتنامي، لاعب الوسط قضي منير لحصوله على الإنذار الثاني في هذه البطولة.
يذكر أن هذه هي المرة الرابعة على التوالي التي يتأهل فيها العراق إلى الدور ربع النهائي من نهائيات كأس آسيا بعد أعوام 1996 في الإمارات و2000 في لبنان و2004 في الصين، علماً أنه خرج في البطولات الثلاث من نفس الدور.




المصدر: الجزيرة الرياضية – تايلاند

الوفا طبعي
17-07-2007, 01:58 PM
موقعة خليجية مصيرية بين السعودية والبحرين


http://www.aljazeerasport.com/NR/rdonlyres/1D15EA0A-C163-452C-B4BC-EBB431579EAF/61446/bahrinsaudia_B.jpg


تتجه الأنظار الأربعاء إلى مدينة بالمبانغ الاندونيسية التي تشهد موقعة خليجية مصيرية بين السعودية والبحرين، بينما تشهد العاصمة جاكرتا مباراة لا تقل أهمية لكوريا الجنوبية مع أصحاب الأرض في التوقيت ذاته في الجولة الثالثة الأخيرة من منافسات المجموعة الرابعة ضمن الدور الاول لكأس آسيا الرابعة عشرة في كرة القدم.
وفشل أي منتخب في حجز مقعده في ربع النهائي قبل الجولة الثالثة كما في المجموعات الثلاث الأخرى في فيتنام وتايلاند وماليزيا، وتتصدر السعودية الترتيب برصيد أربع نقاط، تليها اندونيسيا (3) والبحرين (3)، وتأتي كوريا الجنوبية رابعة وأخيرة بنقطة واحدة فقط.
وحسب لوائح البطولة، يتأهل إلى الدور المقبل المنتخبان اللذان يجمعان أكبر عدد من النقاط، أما في حال تساوى منتخبان أو أكثر بنفس الرصيد فينظر إلى نتائج المواجهات المباشرة وليس إلى فارق الأهداف.
الحسابات واضحة في هذه المجموعة، ففي حال انتهاء المباراتين بالتعادل، تحتفظ السعودية بصدارة المجموعة وتتأهل مع اندونيسيا إلى ربع النهائي، لأن الأخيرة سبق أن فازت على البحرين 2-1، وسيتأهل الفائز من مباراة السعودية والبحرين مباشرة إلى الدور المقبل بغض النظر عن نتيجة المباراة الثانية.ولكن في حال فوز السعودية فان البحرين ستودع من الدور الأول، أما في حال فوز البحرين، فان السعودية ستكون أمام ثلاثة احتمالات.
الاحتمال الأول وهو تعادل اندونيسيا وكوريا الجنوبية أي أن السعودية واندونيسيا ستتساويان برصيد أربع نقاط لكل منهما لكن الأولى تملك الأفضلية كونها فازت على الثانية 2-1 في الجولة الثانية، والثاني فوز اندونيسيا على كوريا ما سيؤهل صاحبة الأرض مباشرة ويخرج الأخضر من الدور الأول، والاحتمال الثالث وهو فوز كوريا ما سيرفع رصيدها إلى أربع نقاط بالتساوي مع السعودية وعندها تدخل حسابات فارق الأهداف كونهما تعادلتا 1-1 في الجولة الأولى.
أما في حال انتهاء مباراة السعودية والبحرين بالتعادل والأخرى بفوز أحد المنتخبين على الآخر، فان السعودية ستضمن تأهلما مباشرة، وإذا كان الفوز في المباراة الثانية من نصيب اندونيسيا فإنها سترافق السعودية إلى ربع النهائي، أما إذا كان الفوز لمصلحة كوريا الجنوبية فإنها ستتساوى مع البحرين برصيد أربع نقاط لكل منهما، وستتأهل البحرين في هذه الحال كونها تغلبت على كوريا 2-1 في الجولة الثانية.
التاريخ في صالح السعودية

تاريخيا، يتفوق المنتخب السعودي على نظيره البحريني كونه أحرز اللقب ثلاث مرات في ست مشاركات، بينما شاركت البحرين مرتين في السابق وأبرز نتيجة لها كان بلوغها نصف النهائي في النسخة السابقة قبل أن تحل ثالثة.
ودأبت السعودية على بلوغ المباراة النهائية للبطولة القارية منذ مشاركتها الأولى في سنغافورة عام 1984 عندما توجت بطلة، ثم احتفظت باللقب بعد أربع سنوات في الدوحة، قبل أن تقف اليابان حائلاً دون فوزها باللقب ثلاث مرات متتالية عام 1992 في هيروشيما.
واستعادت السعودية اللقب عام 1996 في الإمارات، وبلغت نهائي نسخة عام 2000 في لبنان قبل أن تخسر أمام اليابان. أما النقطة السوداء الوحيدة في مشاركات السعودية في البطولة الآسيوية فكانت في الصين عام 2004 عندما حققت تعادلاً واحداً وخسرت مرتين وحلت أخيرة في مجموعتها لتخرج من الدور الأول.
تختلف تشكيلة المنتخب السعودي الذي يخوض غمار البطولة الحالية بإشراف البرازيلي هيليو سيزار دوس انجوس اختلافاً كبيراً عن التشكيلة التي شاركت في دورة كأس الخليج الثامنة عشرة في أبو ظبي في كانون الثاني/يناير الماضي، بينما يعتمد المنتخب البحريني بقيادة التشيكي ميلان ماتشالا على معظم العناصر التي خاضت "خليجي 18".
وشارك المنتخبان في البطولة الخليجية بمدربين مختلفين، فكان البرازيلي الآخر ماركوس باكيتا على رأس الإدارة الفنية للسعودية، والبوسني كريسو مدربا للبحرين الذي أكمل المهمة بعد إقالة الألماني هانس بريغل عقب المباراة الأولى.
ووقع المنتخبان في مجموعة واحدة في كأس الخليج وكان الفوز حينها سعوديا بنتيجة 2-1 في مباراة غريبة شهدت ركلتي جزاء واحد لكل منهما وطرد فيها مدافعان بحرينيان هما محمد سيد عدنان ومحمد حسين، وسجل حينها ياسر القحطاني هدفي السعودية، والمخضرم طلال يوسف هدف البحرين.
ونجح انجوس في إيجاد شخصية جديدة للمنتخب السعودي المتجدد الذي يشارك في البطولة، فخرج بنقطة أمام كوريا الجنوبية 1-1، ثم انتزع فوزاً مهماً من اندونيسيا أمام نحو تسعين ألف متفرج 2-1 عندما خطف البديل سعد الحارثي هدفاً قاتلاً في الثواني الأخيرة.
ولعل أبرز الأسماء في التشكيلة السعودية ياسر القحطاني وزميله في خط المقدمة مالك معاذ الذي يمتاز بالسرعة والفنيات العالية لكنه فشل في التسجيل حتى الآن، وقد يعتمد انجوس على سعد الحارثي في مباراة الغد، فضلاً عن عبد الرحمن القحطاني وخالد عزيز وسعود كريري، وقد يعود المدافع رضا تكر الى التشكيلة بعد أن غاب أمام اندونيسيا لالتواء في مفصل قدمه أثناء التدريبات.
البحرين تعول على الأخوين

في المقابل، يعتمد ماتشالا الذي سبق أن قاد المنتخب السعودي لفترة قبل أن يقال عقب الخسارة أمام اليابان 1-4 في نهائيات لبنان عام 2000 على الأخوين علاء ومحمد حبيل وطلال يوسف (شارك في الشوط الثاني في المباراتين الأوليين) وسلمان عيسى وراشد الدوسري ومحمد حسين وحسين علي.
وأشرك ماتشالا صانع ألعاب المنتخب محمد سالمين في الدقائق الأخيرة أمام كوريا الجنوبية، وهو الذي غاب عن المباراة الأولى بسبب الإصابة، وقد يدفع به أيضاً ضد السعودية.
وبدوره، توقع نائب رئيس الاتحاد البحريني الشيخ علي بن خليفة مباراة قوية ضد السعودية قائلاً "المواجهة مع السعودية ستكون قوية، فقد قطعنا خطوة ولكن تبقى الخطوة الأصعب"، مشيراً إلى أن "حظوظ المنتخبات الأربعة في المجموعة متساوية تقريباً".
والحقيقة أن مباريات السعودية والبحرين تكون قوية ومثيرة لكنها هذه المرة تقام في أكبر محفل قاري، وقُدر لها أن تكون مصيرية في سعي كل منهما إلى بلوغ ربع النهائي.





المصدر: الجزيرة الرياضية- اندونيسيا

الوفا طبعي
17-07-2007, 02:00 PM
أوسيم يتوعد الأستراليين


http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/A3F31862-42AC-48DF-886B-9CD001B755DA/61449/osim1_B.jpg


اعتبر البوسني إيفيكا أوسيم مدرب المنتخب الياباني، حامل لقب بطولة كأس أمم آسيا لكرة القدم، أن مستوى فريقه يتحسن تدريجياً منذ بداية البطولة القارية الحالية، محذراً منتخب أستراليا من ذلك، خاصة وأن الأخير سيواجه نظيره الياباني في أقوى لقاءات الدور ربع النهائي للبطولة، وكانت اليابان قد تجاوزت التعادل المفاجئ أمام قطر في مباراتها الأولى، وقدمت عرضين قويين أمام الإمارات وفيتنام صاحبة الأرض، ونجحت في التغلب عليهما (3-1) و(4-1) على التوالي لتتصدر المجموعة الثانية.
وصرح أوسيم عبقب مباراة فيتنام: "بالطبع لقد رأينا تطوراً كبيراً في أداء المنتخب منذ مباراته الأولى"، وأضاف:"فهم اللاعبون اليابانيون بسرعة الإستراتيجية التي اتبعها المنتخب الفيتنامي وعلى الرغم من تخلفهم نجحوا في استعادة التوازن وكافحوا ليخرجوا بفوز كبير".
وأعرب أوسيم عن ثقته بقدرة فريقه على تقديم عروض أفضل اعتباراً من ربع النهائي قائلاً: "أعتقد أن الفرصة متاحة أمامنا للارتقاء بالمستوى في المراحل المقبلة، وإذا اقتنعت بما توصل إليه المنتخب حالياً، فلا استطيع النظر إلى المستقبل".
ويتسم اللقاء القادم بطابع ثأري، حيث فازت أستراليا العام الماضي على اليابان بثلاثة أهداف لهدف واحد، في لقائهما ضمن مباريات كأس العالم الماضية بألمانيا، وستكون المباراة المقامة في العاصمة الفيتنامية هانوي فرصة ذهبية للفريق الياباني، للثأر من منافسه المنضم حديثاً إلى اتحاد القارة الصفراء لكرة القدم.
ويرى يوشيكاتسو كاواغوتشي حارس مرمى المنتخب الياباني أن اللاعبين استوعبوا سريعاً المهام المكلفين بها، خصوصاً في ظل الظروف المناخية الصعبة خلال هذه البطولة، حيث قال: "أصبحنا أكثر انتباهاً لكيفية التعامل مع الظروف المناخية بحيث ندرك متى يجب علينا رفع إيقاعنا أو تهدئة الأمور".
وأضاف كاواغوتشي أن فريقه "يتشوق للثأر" من أستراليا، في حين اعتبر زميله ياسوهيتو إندو أن فريقه يملك الأفضلية على أستراليا وقال: "ندخل المباراة ونحن مرشحون لتخطي أستراليا، لأن منافسنا سيلعب في أجواء جديدة في هانوي، بينما تعودنا نحن على هذا المناخ".
وسيعاني الفريق الأسترالي من تغيير الأجواء بعد انتقاله إلى فيتنام قادماً من العاصمة التايلاندية، حيث تتسم العاصمة الفيتنامية هانوي بمعدلات أعلى للحرارة والرطوبة عن تلك التي في بانكوك.




المصدر: الجزيرة الرياضية - فيتنام

الوفا طبعي
17-07-2007, 09:36 PM
ماتشالا يلمح للإستعانة بطلال يوسف أساسيا والجهاز الطبي يطمئن الجمهور




أدى المنتخب البحريني تمرينه الأخير اليوم قبل لقائه ضد نظيره السعودي في آخر مباريات المنتخبين في المجموعة الرابعة والتي ستتحدد على اثرها ملامح المتأهلين للدور الثاني من بطولة كأس أمم آسيا 2007 .

وشهد التمرين الذي شارك فيه جميع اللاعبين مشاركة عبدالله المرزوقي الذي كان قد لحقت به إصابة في اليومين الماضيين , كما اتضح في التمرين تحسن إصابة محمد بن سالمين وقدرته على المشاركة في اللقاء غير أنه بحسب مصادر طبية في المنتخب البحريني قد لايمكنه المشاركة طوال التسعين دقيقة كاملة .

من جهته ركز المدرب التشيكي ميلان ماتشالا على التشكيلة ذاتها التي لعبت مباراة كوريا الجنوبية الماضية مع احتمالية استعانته بطلال يوسف منذ بداية اللقاء لمجابهة قوة الوسط السعودي وربما رغبة من ماتشالا في تطبيق تكتيك حسم نتيجة المباراة مبكرا لصالح فريقه ثم إغلاق مناطقه الخلفية .

كما أعلن الجهاز الطبي البحريني تماثل جميع اللاعبين الذين أصيبوا في السابق بوعكة صحية نتيجة تغير الأجواء للشفاء وأنهم جميعا أصبحوا جاهزين للمشاركة ضد المنتخب السعودي غدا .




المصدر : موقع كورة

الوفا طبعي
17-07-2007, 09:37 PM
لاعبي منتخب الإمارات يرفضون استلام مكافآت الفوز على قطر





ذكرت وسائل إعلام إماراتية اليوم الثلاثاء أن لاعبي المنتخب الإماراتي الذي ختم أمس مشاركته في كأس أمم آسيا 2007 بفوز ثمين على نظيره القطري رفضوا تسلم مكافأة المقدمة من اتحاد الكرة الإماراتي نظير الفوز على قطر .

وجاءت تلك المكافأة من مسؤولي الكرة اثر نجاح اللاعبين في تحسين صورة بطل الخليج بتحقيقه لفوز في لقائه الأخير بعد لقائين خسرهما الإماراتيين .

وعلل لاعبو الأبيض الإماراتي رفضهم لتسلم المكافآت بأنهم أصلا لم يقدموا الصورة المرجوة منهم من قبل الشعب الإماراتي ومسؤولي الكرة هناك مبدين اعتذارهم للجميع عن الصورة السيئة التي ظهروا عليها في اللقائين الأولين واللذين فقد على اثر خسارته فيهما منتخب الإمارات فرصة التأهل وغادر كأول فاقدي الأمل من المنتخبات الآسيوية الستة عشر .

وكانت الإمارات قد فازت في الجولة الأخيرة أمس على منتخب قطر بهدفين مقابل هدف الأمر الذي حرم منتخب قطر من التأهل للدور الثاني وأعطى بطاقتي التأهل للمنتخبين الآخرين في المجموعة منتخبا اليابان وفيتنام , في حين أتى منتخب الإمارات ثالثا والمنتخب القطري في المركز الرابع .




المصدر: موقع كورة

الوفا طبعي
17-07-2007, 09:39 PM
المصاب عمر الغامدي يدخل تمرين المنتخب السعودي عشية لقاء البحرين




أجرى المنتخب السعودي اليوم الثلاثاء تمرينه الأخير استعدادا للقاء البحرين يوم غد الأربعاء في ختام لقاءات المجموعة الرابعة بكأس الأمم الآسيوية 2007 في مدينة بالمبانج الإندونيسية .

وشهد تمرين اليوم عودة لاعب الوسط عمر الغامدي الذي لم يشارك في اللقائين الماضيين نتيجة الإصابة حيث أبدى الغامدي جاهزيته لخوض اللقاءات المقبلة غير أن الصورة لم تتضح حتى الان حول مدى مشاركته في لقاء البحرين غدا والذي سيفقد فيه السعوديون خدمات لاعب الوسط خالد عزيز الموقف لحصوله على إنذارين في اللقائين الماضين .

واتضح في تمرين اليوم اعتماد المدرب البرازيلي أنجوس على التشكيلة ذاتها التي خاض بها لقاء إندونيسيا الماضي مع إمكانية مشاركة تيسير الجاسم في الوسط بديلا لخالد عزيز إن لم يتمكن الغامدي من المشاركة .

وكان أنجوس بعد علمه بخبر إيقاف خالد عزيز قد أعطى تعليماته العاجلة للجهاز الطبي السعودي بمحاولة الإسراع بتجهيز عمر الغامدي الذي كانت المصادر تقول أنه لن يتمكن من المشاركة إلا في الدور الثاني في حال تأهل السعودية الأمر الذي قد يعني احتمالية استعانة أنجوس بالغامدي غدا بعد ظرف إيقاف عزيز الذي لخبط أوراق المدرب السعودي .




المصدر : موقع كورة

الوفا طبعي
17-07-2007, 09:43 PM
لقاء حاسم بين الصين وأوزبكستان


http://www.aljazeerasport.com/NR/rdonlyres/237AE951-B70C-4F6D-93EC-81AE26C30298/61552/uzmix_B.jpg


يمكن إطلاق تسمية معركة البقاء على المواجهة الحاسمة بين الصين وأوزبكستان عندما يلتقيان الأربعاء على ملعب بخيت جليل في كوالالمبور ضمن الجولة الثالثة الأخيرة من منافسات المجموعة الثالثة في بطولة آسيا 2007 في كرة القدم لأن أحدهما سيتأهل إلى الدور ربع النهائي، في حين سيحزم الآخر حقائبه ويعود إلى بلاده.
وتقام في المجموعة ذاتها وفي التوقيت نفسه مباراة إيران وماليزيا وتبدو الأولى مرشحة فوق العادة لتحقيق الفوز وربما بنسبة عالية من الأهداف علماً بأن التعادل يكفيها لبلوغ ربع النهائي.
وتملك كل من الصين وإيران أربع نقاط وأوزبكستان 3 نقاط في حين لا تملك ماليزيا أي نقطة.
الصين أم أوزباكستان؟

المعادلة واضحة بالنسبة إلى المنتخب الأوزبكي الذي لا بديل له سوى الفوز إذا ما أراد إكمال مشواره في البطولة وتكرار إنجازه في النسخة الأخيرة عام 2004 بالتأهل إلى ربع النهائي، وحينها كان المنتخب الوحيد الذي حقق ثلاثة انتصارات في الدور الأول قبل أن يخرج على يد البحرين بركلات الترجيح في دور الثمانية.
ويعتمد المنتخب الأوزبكي الذي خسر مباراته الأولى أمام إيران 1-2 بعد أن تقدم عليه 1-صفر في الشوط الأول، ثم فاز في الثانية على ماليزيا بخماسية نظيفة، على اللعب الجماعي وعامل اللياقة البدنية العالية التي يتمتع بها لاعبوه بالإضافة إلى القناص ماكسيم شاتسكيخ مهاجم دينامو كييف الأوكراني الذي سجل ثنائية في مرمى ماليزيا رافعاً رصيده الدولي إلى 21 هدفاً في 32 مباراة.
وبرز في المنتخب الأوزبكي أيضاً بعض اللاعبين وأبرزهم اولغوبيك باكايف وتيمور كابادزه وعزيز حيدروف.
في المقابل أسكت المنتخب الصيني الانتقادات الكثيرة التي سبقت انطلاق البطولة الحالية وقدم عرضين كبيرين تمكن خلالهما من سحق ماليزيا في المباراة الأولى 5-1، ثم تعادل مع إيران 2-2 بعد أن تقدم عليها 2-صفر حتى الدقائق ال33 الأخيرة.
وتكمن قوة المنتخب الصيني أنه يستطيع المحافظة على وتيرة عالية طوال الدقائق التسعين وذلك بفضل الاستعداد المكثف الذي خضع له قبيل انطلاق البطولة.
ويعتبر مدرب الصين زهو غوانغ هو بأن عامل اللياقة البدنية سيكون حاسماً في بطولة تقام وسط أجواء مناخية صعبة حيث درجات الحرارة مرتفعة جداً والرطوبة عالية.
ويدرك المدرب الصيني أن فشله في قيادة فريقه إلى ربع النهائي سيعني إقالته لأن الاتحاد الصيني وضع نصب عينيه بلوغ الدور نصف النهائي على أقل تقدير وإلا فإنه سيحاسب المدرب الذي تعرض لحملة انتقادات لاذعة محلياً قبل انطلاق البطولة ثم خفت وطأتها بعض الشيء بعد الانطلاق الجيدة في البطولة القارية.
مباراة سهلة لإيران

من جهته، يخوض المنتخب الإيراني مباراته مع ماليزيا الجريحة بأعصاب هادئة لأنه شبه واثق من الحصول على ثلاث نقاط في مواجهة منتخب لا حول له ولا قوة إذ استقبلت شباكه عشرة أهداف في مباراتين ولم يسجل سوى هدف واحد.
وقد يلجأ المدرب الإيراني أمير غالينوي إلى إراحة بعض لاعبيه لادخار جهدهم للدور ربع النهائي وخوفاً من حصول البعض الآخر على بطاقة صفراء ثانية تعني عدم مشاركته في الدور التالي علماً بأن التعادل يكفي إيران لحجز بطاقتها.
ويمكن القول أيضاً بأن المنتخب الإيراني لم يستفد كثيراً أقله حتى الآن من جهود ابرز لاعبين في صفوفه وهما وحيد هاشميان مهاجم هانوفر الألماني وصانع ألعابه علي كريمي المنتقل من بايرن ميونيخ الألماني إلى قطر القطري أخيراً.
وبذل هاشميان جهداً كبيراً في خط الهجوم لكنه لم يجد الطريق نحو الشباك حتى الآن، في حين لم يؤكد كريمي أفضل لاعب في آسيا عام 2004 علو كعبه في هذه البطولة حتى الآن، فلم يسجل ولم يقم بأي تمريرة حاسمة.
وكان كريمي تألق في النسخة الماضية حيث توج هدافاً للبطولة برصيد خمسة أهداف بالتساوي مع البحريني علاء حبيل.
في المقابل أدت نتائج المنتخب الماليزي السيئة إلى استقالة نائب رئيس الاتحاد المحلي عبدالله أحمد شاه تانكو موجهاً اعتذاره إلى أنصار الفريق على العروض السيئة التي قدمها المنتخب في البطولة التي يستضيفها مع ثلاث دول أخرى.



المصدر: الجزيرة الرياضية - ماليزيا

الوفا طبعي
17-07-2007, 09:58 PM
المنتخب الأسترالي يحط رحاله في فيتنام استعدادا للقاء اليابان في ربع نهائي آسيا





وصل اليوم الثلاثاء المنتخب الأسترالي إلى العاصمة الفيتنامية هانوي والتي سيلعب فيها لقاء ربع النهائي يوم السبت المقبل أمام نظيره الياباني في واحدة ينتظر أن تكون من أقوى مباريات البطولة على حد سواء .

وتجمع مئات الفيتناميين وعشرات الإعلاميين في صالة مطار نوي باي الدوري بهانوي لإستقبال بعثة المنتخب الأسترالي القادم من العاصمة التايلندية بانكوك والتي خاض فيها مباريات الدور الأول ضمن المجموعة الأولى التي ضمت إلى جانبه تايلند والعراق وعمان .

هذا وقال مدرب المنتخب الأسترالي (جراهام أرنولد) أنهم يطمحون بعد وصولهم إلى فيتنام قبل لقاء اليابان بأربعة أهداف في تعود اللاعبين على الأجواء الفيتنامية والاستعداد المبكر في هذه الأجواء للقاء اليابان الهام .

يذكر أن المنتخب الأسترالي تأهل عن المجموعة الأولى بعد حلوله في المركز الثاني خلف المنتخب العراقي بأربع نقاط حصدها الأستراليون في مشوار صعب جدا حصدوا من خلاله تعادل مع عمان وخسارة من العراق وأخيرا فوز على تايلند .




المصدر : موقع كورة

الوفا طبعي
17-07-2007, 09:59 PM
والدة لاعب بحريني في رسالة لماتشالا : جعلتني أخجل من الناس لإنك لاتشرك ابني أساسيا !!





في أحد أكثر المواقف طرافة خلال أيام كأس أمم آسيا 2007 اختارت والدة اللاعب البحريني حسين عليه (بيليه) صحيفة (الوسط) البحرينية لتوجيه رسالة غضب لاتخلو من الطرفة لمدرب منتخب البحرين المدرب التشيكي ميلان ماتشالا اعتراضا على إبقاء ابنها على دكة الاحتياط خلال لقاءات البطولة .

وجاءت في رسالة الأم المشتاقة لرؤية ابنها في الملعب أو رؤيته أمامها في البحرين على حد طلبها قولها :


((جميع من في البيت متضايق لهذا الأمر، فاذا كنتم لا تريدونه فلماذا تختارونه وتجعلونه يتغرب ويتعذب نفسياً. أنا أريد من المدرب أن يذكر الأسباب الحقيقية لوضع ابني حسين على دكة الاحتياط ... بدلاً من التجنيس العشوائي وإحضار لاعبين ليسوا في المستوى المطلوب... وأنا اعتبر كل لاعبي المنتخب من أبناء الوطن هم أولادي وأفرح كثيراً عندما يحرزون الأهداف، وفرحنا لاسماعيل عبداللطيف عندما أحرز هدف الفوز في مرمى كوريا، وهذا الأمر جعلنا نسعد وتقر عيوننا "تسوى الدنيا وما فيها" عندما أرى ابن البلد هو الذي يحرز الاهداف ويخدم الوطن. وأنا أريد أن أفرح عندما أرى ولدي يمثل الوطن ويخدمه، فهذا تاج على رأسي، وكما تعرف نحن لدينا غيرة على الوطن ... الأهل دائماً يسألونني عن سبب عدم اشراك ولدي أساسياً مع الفريق الأحمر، وهذا الأمر جعلني أتضايق، وأنا أريد أن اسأل هل حسين ليس بالمستوى الفني الذي يؤهله لأن يكون اساسياً؟ ثم أريد أن أقول أليس ابني انفع للفريق من المجنسين! إذ لم نحصل من ورائهم الفائدة ومعهم لم نعرف طعم السعادة ولا الفرح. وأنا لو لم أكن أحب البحرين وطني لما دافعت عن ابني الذي أريده أن يخدم وطنه ويساهم في تحقيق الفوز، وأنا في ليلة مباراة كوريا وأثنائها قرأت الأدعية من أجل أن يوفق الله الفريق، وسنساند للفريق في مهمته أمام السعودية، ونأمل من المدرب أن يشرك أبناء الوطن لحمل هذه المهمة بإذن الله)) .



هذه الرسالة التي نشرت في صحيفة (الوسط) البحرينية حتى وإن لم تترجم لماتشالا فإنها بالتأكيد سيكون لها أثرها الكبير في نفس اللاعب حسين علي الأمر الذي ربما يدفعه لتقديم المزيد وإرضاء ماتشالا ومن ثم تحقيق حلم والدته بالمشاركة أساسيا .





المصدر : موقع كورة

الوفا طبعي
18-07-2007, 02:19 PM
تلاقيا في 27 مواجهة رسمية: السعودية تتفوق ب16 انتصار مقابل 4 انتصارات فقط للبحرين




يلتقي اليوم ضمن مباريات المجموعة الرابعة من الدور الأول لبطولة كأس آسيا 2007 والتي تقام حالياً في اندونيسيا وماليزيا وتايلند وفيتنام منتخبي السعودية والبحرين الشقيقين وسيتحدد على إثر نتيجتها إمكانية مواصلة أحدهم مشواره في البطولة والتأهل للدور الثاني أو تأهلهم معاً في حالة تعادلهم وفوز كوريا الجنوبية على اندنوسيا.

وتاريخياً فقد التقى المنتخب السعودي رسمياً مع نظيره البحريني 27 مرة كانت على مستوى دورات كأس الخليج وكأس العرب وتصفيات كأس العالم والأولمبياد وكأس آسيا.

وجاء التفوق للمنتخب السعودي الذي فاز في 16 مباراة فيما فاز المنتخب البحريني على نظيره السعودي في 4 مواجهات فقط بينما تعادلا في 6 منها.

وكان أول لقاء يجمع المنتخبين في دورة كأس الخليج الأولى التي أقيمت في العاصمة البحرينية المنامة عام 1970م وانتهى بالتعادل السلبي، فيما كان الأخير في كأس الخليج الثامنة عشر التي أقيمت بالإمارات وانتهى لصالح المنتخب السعودي بهدفين مقابل هدف.

ويعد فوز المنتخب السعودي على نظيره البحريني في تصفيات كأس العالم 2002 بأربعة أهداف مقابل لاشيء في المباراة التي أقيمت بالعاصمة البحرينية المنامة هو أكبر فوز سعودي في تاريخ مواجهات الفريقين، فيما جاء الفوز الأكبر للبحرين في كأس الخليج السابعة عشر التي أقيمت بالدوحة 2004 بثلاثة أهداف مقابل هدف.

يذكر أن المنتخب البحريني هو المنتخب العربي السادس الذي يواجهه المنتخب السعودي في تاريخ مشاركاته بكأس آسيا حيث سبق أن واجه منتخبات قطر والعراق وسوريا والكويت والإمارات.




المصدر : موقع كورة

نجوم
18-07-2007, 04:02 PM
تــــــــايـــــلانــــد×أستراليـــــــا


بايوشامب (http://www.mediafire.com/?dczsnbtnxxb)
فيدوكا (http://www.mediafire.com/?3y1k2qymfwq)
فيدوكا (http://www.mediafire.com/?8cbmgmsbnsa)
هاري كيويل (http://www.mediafire.com/?20dte4wcxzd)


اعتذر على الغياب ..
ولك الشكر اخي الوفا طبعي ..
ما تقصر ..

نجوم
18-07-2007, 04:03 PM
قطـــــــــــر 1 ×الامارات 2

سيباستيان سوريا (http://www.mediafire.com/?ahmxmbzbwkd)
سعيد الكأس (http://www.mediafire.com/?5de2psmy3hp)
فيصل خليل (http://www.mediafire.com/?5x9hntw7tzy)

نجوم
18-07-2007, 04:07 PM
فيتنام 1 × اليابان 4


ليكو (http://www.mediafire.com/?6imumylu7cn)
ايشيرو (http://www.mediafire.com/?as4ozxsdg4u)
ايندو (http://www.mediafire.com/?7tn4gqjn0x2)
ناكومارا (http://www.mediafire.com/?7esu4dnihxx)
ايشيرو (http://www.mediafire.com/?4mb1bzajvy2)

نجوم
18-07-2007, 04:10 PM
ويش الأهداف إلى ما نزلتهن ..؟!

الوفا طبعي
18-07-2007, 08:29 PM
إيران تتصدر بجدارة وأوزبكستان تطيح بالصين


http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/C7AF77FC-46FE-4013-AA03-139EE51741B6/61681/Uzbekistans_B.jpg


تأهل المنتخب الإيراني إلى الدور ربع النهائي من كأس أمم آسيا الرابعة عشرة لكرة القدم بفوز سهل على ماليزيا صاحبة الأرض بنتيجة 2-صفر، في الوقت الذي تغلب فيه المنتخب الأوزبكستاني على نظيره الصيني بنتيجة 3-صفر ليحصل على بطاقة التأهل الثانية.
وسيلتقي المنتخب الإيراني في الدور ربع النهائي مع نظيره الكوري الجنوبي في ماليزيا، في الوقت الذي سينتقل فيه المنتخب الأوزبكستاني إلى إندونيسيا لمواجهة المنتخب السعودي متصدر المجموعة الرابعة.
في المباراة الأولى التي استضافها ملعب بوكيت جليل لم يواجه المنتخب الإيراني الفائز بلقب البطولة ثلاث مرات، أي صعوبة تذكر، فلعب بأقل مجهود وأنهى الشوط الأول متقدماً بهدف دون مقابل سجله جواد نيكونام في الدقيقة 29 من ركلة جزاء، قبل أن يضيف أندرانيك تيموريان الهدف الثاني في الدقيقة 77.
وعلى ملعب شاه علم، قدم المنتخب الأوزبكستاني عرضاً قوياً أمام نظيره الصيني ليحقق فوزاً مستحقاً بثلاثية نظيفة بدأها المخضرم ماكسيم شاتسكيخ في الدقيقة 71، وأضاف تيمور كابادزي الهدف الثاني قبل نهاية المباراة بأربع دقائق، أختتمها ألكسندر غنريخ في الدقيقة السابعة من الوقت بدل الضائع بتسديدة قوية من خارج المنطقة.



المصدر: الجزيرة الرياضية – ماليزيا

الوفا طبعي
18-07-2007, 08:31 PM
كوريا ترافق الأخضر السعودي إلى ربع النهائي


http://www.aljazeerasport.com/NR/rdonlyres/A45D7CF8-F3E8-4F55-BC41-8876F468CA5E/61674/mixsaudii_B.jpg


تأهل المنتخب السعودي بجدارة إلى الدور الثاني من كأس أمم آسيا الرابعة عشرة لكرة القدم وذلك بتحقيقه فوزاً عريضاً على نظيره البحريني بنتيجة (4-صفر) في الجولة الثالثة والأخيرة من منافسات المجموعة الرابعة، في الوقت الذي اقتنص فيه المنتخب الكوري الجنوبي بطاقة التأهل الثانية بتحقيقه فوزاً صعباً على نظيره الإندونيسي بهدف دون مقابل.
وتصدر بذلك المنتخب السعودي ترتيب المجموعة برصيد 7 نقاط، بفارق 3 نقاط عن نظيره الكوري الجنوبي الذي حل ثانياً، بينما احتل المنتخب الإندونيسي المركز الثالث برصيد ثلاث نقاط، وهو نفس رصيد المنتخب البحريني صاحب المركز الرابع والأخير، لكن أصحاب الأرض تفوقوا في نتيجة المواجهات المباشرة.
في المباراة الأولى التي أقيمت على ملعب جاكا بارينغ في مدينة باليمبانغ تقدم المنتخب السعودي في الدقيقة 18 عن طريق أحمد الموسى، ثم أضاف عبد الرحمن القحطاني الهدف الثاني في الدقيقة الثانية من الوقت بدل الضائع للشوط الأول، قبل أن يختتم المتألق تيسير الرباعية السعودية بإحرازه هدفين في الدقيقتين 68 و79.
أما المباراة الثانية، التي أقيمت في نفس التوقيت على ملعب بونغ كارنو بالعاصمة الإندونيسية جاكرتا، فجاءت أقل إثارة، ونجح المنتخب الكوري الجنوبي في خطف النقاط الثلاث وضمان التأهل بفضل الهدف الوحيد الذي سجله كيم جونغ يو في الدقيقة 33.


السعودية – البحرين



جاءت المباراة مثيرة وأضاع الطرفان العديد من الفرص للتسجيل، لكن المنتخب السعودي كان الأخطر واستغل الأخطاء الدفاعية العديدة التي ارتكبها لاعبو البحرين.
كانت السيطرة في الربع ساعة الأولى لصالح المنتخب البحريني لكنه فشل في استغلال الفرص التي لاحت له والتي كانت أخطرها في الدقيقة السابعة عندما استقبل إسماعيل عبد اللطيف الكرة داخل منطقة الجزاء من دون رقابة دفاعية وسدد الكرة بعيداً عن المرمى.
وبدأ السعوديون في امتلاك زمام الأمور بعد الربع ساعة الأولى، وشكلت سرعة رأسي الحربة مالك معاذ وياسر القحطاني بالإضافة لتحركات لاعبي الوسط عبد الرحمن القحطاني في الجهة اليسرى وأحمد الموسى في الناحية اليمنى مشاكل كثيرة للدفاع البحريني.
وكان التهديد الأول للمرمى البحريني في الدقيقة 15 عندما أخترق مالك معاذ الدفاع البحريني من الجهة اليسرى وسدد كرة قوية أبعدها حارس المرمى البحريني عبد الرحمن عبد الكريم ببراعة.
وأفتتح المنتخب السعودي التسجيل بعد هذه الهجمة بثلاث دقائق، عندما فشل الدفاع البحريني في تشتيت كرة عرضية من الناحية اليمنى، لتصل الكرة داخل المنطقة إلى أحمد الموسى الذي راوغ الحارس البحريني ووضع الكرة بسهولة داخل الشباك.
واستمرت الخطورة السعودية فقابل القحطاني كرة عرضية من الناحية اليسرى في الدقيقة 21 برأسية قوية مرت بجوار القائم الأيسر.
وأهدر الهجوم البحريني فرصتين متتاليتين للتعديل، الأولى في الدقيقة 28 عندما وصلت تمريرة من الخلف إلى علاء حبيل داخل المنطقة ففشل في تسديدها بشكل سليم وسيطر على الحارس السعودي ياسر المسيليم، والثانية بعدها بدقيقة واحدة عندما استقبل عبد اللطيف الكرة داخل المنطقة وهو منفرد بالحارس ولكن الأخير تدخل في الوقت المناسب وأبعدها إلى ركنية.
وشهدت الربع ساعة الأخيرة من الشوط قمة الإثارة فتبادل الفريقان الهجمة تلو الأخرى، فسدد الموسى كرة قوية بعيدة المدى في الدقيقة 32 مرت بجوار القائم الأيمن للحارس البحريني، ورد سلمان عيسى بعدها بأربع دقائق بتسديدة قوية على الطائر من داخل المنطقة أبعدها الحارس المسيليم ببراعة، ثم سدد ياسر القحطاني من على أطراف المنطقة البحرينية بعدها بدقيقة واحدة فسيطر عليها الحارس.
وأبى المنتخب السعودي أن يخرج من الشوط الأول بدون تسجيل هدف ثاني، وبالفعل نجح في ذلك في الدقيقة الثانية من الوقت بدل الضائع عندما خطف ياسر القحطاني الكرة في نصف الملعب وأرسلها إلى مالك معاذ في الجهة اليمنى ليلعبها الأخير عرضية ويكملها عبد الرحمن القحطاني بسهولة إلى داخل الشباك البحرينية.
وتكرر نفس سيناريو الشوط الأول مع انطلاق الشوط الثاني فضغط البحرينيون في البداية وشكلوا خطورة كبيرة على الدفاع السعودي من الناحية اليسرى الموجود فيها سلمان عيسى الذي كاد أن يسجل أولى أهداف فريقه في الدقيقة 53 عندما سدد كرة قوية أبعدها الحارس السعودي ثم ارتدت من العارضة.
ودفع ماتشالا بجيسي جون بدلاً من علاء حبيل في محاولة لتنشيط الهجوم البحريني، ولكن السعوديون أكدوا تفوقهم في الدقيقة 68، عندما هيئ مالك معاذ الكرة لتيسير الجاسم عل أطراف منطقة الجزاء فسدد كرة رائعة استقرت في الزاوية اليمنى للمرمى البحريني.
وأضاف تيسير الجاسم هدفه الشخصي الثاني مختتماً الرباعية السعودية في الدقيقة 80، عندما مرر مالك معاذ الكرة بذكاء إلى البديل عمر الغامدي داخل المنطقة في الجهة اليمنى، فأرسلها الأخير على طبق من ذهب للجاسم المندفع من الخلف فوضعها بإتقان على يمين الحارس البحريني.
وحاولت البحرين في الوقت المتبقي، تسجيل هدف شرفي على الأقل لكن دون جدوي، حيث كانت معظم تسديدات لاعبيها بجوار القائمين.
وأنقذ الحارس البحريني مرماه من هدفين مؤكدين، الأول قبل نهاية اللقاء بدقيقتين عندما ابعد تسديدة الجاسم المنفرد تماماً بالمرمى، والثاني في الوقت بدل الضائع عندما تصدى لتسديدة من البديل سعد الحارثي ومتابعة من الجاسم.




المصدر: الجزيرة الرياضية – إندونيسيا

الوفا طبعي
18-07-2007, 08:39 PM
العراق يأمل تخطي العنفوان الفيتنامي


http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/2A8C05EE-3868-490E-BBEB-DDCE51EC0314/61613/iraq1_B.jpg


يأمل المنتخب العراقي لكرة القدم تخطي حاجز العنفوان الفيتنامي في دور الثمانية وبلوغ نصف نهائي كأس آسيا 2007 التي تنظمه تايلاند وماليزيا واندونيسيا وفيتنام ويستمر حتى الـ29 من الشهر الجاري وعدم إعادة سيناريو النسخة السابقة التي شهدت خروجه من ربع النهائي على يد منتخب البلد المضيف الصين.
وقال رئيس الاتحاد العراقي لكرة القدم حسين سعيد:"اعتقد أن حظوظنا في الوصول إلى نصف النهائي أصبحت كبيرة وسقف الآمال بدا يرتفع رغم الحاجز الفيتنامي الذي كان عصياً على البعض في الدور الأول".
ويسعى المنتخب العراقي إلى الابتعاد عن سيناريو النسخة الماضية في الصين 2004 عندما ودع ربع النهائي بخسارته أمام صاحب الضيافة (3-صفر) وقبلها في الإمارات عام 1996 عندما خرج من دور الثمانية أيضاً.
وأضاف سعيد: "الفيتناميون يراهنون في البطولة على استنزاف الخصوم من اجل مجاراتهم لما يتميزون به من سرعة فائقة فضلاً عن الظهور المتطور واللافت للمنتخب الفيتنامي في هذه النسخة".
ويلتقي المنتخب العراقي متصدر المجموعة الأولى مع نظيره الفيتنامي ثاني لائحة المجموعة الثانية السبت المقبل في بانكوك في إطار ربع نهائي كأس آسيا 2007.
وتمكن العراق من الوصول إلى ربع النهائي رغم تعادله أمام عمان سلباً في الجولة الثالثة والأخيرة من الدور الأول في حين بلغ منافسه الدور ذاته رغم خسارته أمام حامل اللقب (1-4) أيضاً.
واعترف سعيد أن: "منتخبنا عانى كثيراً أمام عمان نتيجة غياب عدد من ابرز خطوط الفريق صالح سدير وحيدر عبد الأمير بداعي الإصابة فضلاً عن خروج هوار ملا محمد مصاباً ايضاً"، وتابع: "سيعمل الجهاز الفني خلال الأيام المقبلة قبل لقاء فيتنام على تهيئة اللاعبين هوار محمد وحيدر عبد الأمير مع تعبئة جميع جهود اللاعبين باتجاه حسم المباراة لصالحنا والانتقال إلى نصف النهائي".
وارجع سعيد المردود الفني لمنتخب بلاده الذي ظهر به في الجولتين الأولى والثانية من الدور الأول وتطور مستواه، إلى روحية اللاعبين وكفاحهم على انتزاع الفوز خصوصاً أمام استراليا ورغبتهم للمضي صوب نصف النهائي".
واستهل العراق مهمته بتعادل ايجابي أمام تايلاند (1-1) ثم حقق فوزاً مثيراً على استراليا(3-1) قبل أن يختتم مواجهات الدور الأول بتعادل سلبي أمام سلطنة عمان.




المصدر: وكالات

نجوم
19-07-2007, 06:43 AM
أخي الوفا طبعي..
لك كل الشكر على كل هذا العطاء ...
وانا اعتذر على الغياب لكن سويت حادث بسيارتنا ..
---------------

السعودية 4 : 0 البحرين



أحمد الموسى (http://www.mediafire.com/?e3oyzmbolbm)
عبدالرحمن القحطاني (http://www.mediafire.com/?bnuadmeb2jt)
تيسير الجاسم (http://www.mediafire.com/?9ytzrp4mxrl)
تيسير الجاسم (http://www.mediafire.com/?avyzdsjnbtv)

جريح الصمت
19-07-2007, 09:25 AM
سلامات ما تشوفين شر

مشكوره انتي واخوي الوفا طبعي
وعذروني ع الانقطاع

الوفا طبعي
19-07-2007, 12:58 PM
أخي الوفا طبعي..
لك كل الشكر على كل هذا العطاء ...
وانا اعتذر على الغياب لكن سويت حادث بسيارتنا ..
---------------




سلامات

ألف ألف سلامة عليك أختي نجوم

المهم إنك بخير

والبرج لا تشيلي همه

المهم سلامتك

ولا داعي للشكر فهذا واجبي إتجاه ما أهواه

الوفا طبعي
19-07-2007, 01:01 PM
سلامات ما تشوفين شر

مشكوره انتي واخوي الوفا طبعي
وعذروني ع الانقطاع


أهلاً بعودتك أخي جريح الصمت

وكل الشكر لك أخي

على المرور

ومسموح فلكل منا ظروفه

الوفا طبعي
19-07-2007, 01:14 PM
منتخب فيتنام ينضم للثمانية الكبار


http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/1E93CACD-6A3C-43A1-A3FB-D91F39F67CB7/61735/Vietnam_B.jpg


توقف قطار منتخبات ثلاث دول من الدول الأربع المضيفة لنهائيات كأس آسيا الرابعة عشرة لكرة القدم عند المحطة الأولى بخروجها من الدور الأول كما كان متوقعا، ووحده المنتخب الفيتنامي انضم إلى لائحة الثمانية الكبار في ربع النهائي على حساب منتخبين عربيين هما الإماراتي والقطري.
ومنذ أن أسند الاتحاد الآسيوي للعبة تنظيم البطولة إلى الدول الأربع المذكورة، بدأت لجانها التنظيمية استعداداتها على الأصعدة كافة وخصوصا الفنية منها لكي تستفيد من عاملي الأرض والجمهور وتظهر مدى تطور كرة القدم فيها علها تتخطى الدور الأول، وتؤسس لأجيال قادرة على اللحاق بركب المنتخبات العريقة في القارة الآسيوية.
واجهت الدول الأربع، تايلاند وفيتنام وماليزيا واندونيسيا، بعض المشكلات التنظيمية بسبب قلة خبرة كوادرها في التصدي لاستضافة بطولة كبيرة ككأس آسيا، وان كانت كل دولة تحتضن مباريات مجموعتها فقط في الدور الأول، ولكنها هدفت بدرجة كبيرة إلى إنجاح البطولة من الناحية الجماهيرية على اقل تقدير.
منتخب تايلاند الذي خاض المباراة الافتتاحية أمام العراق وتعادل فيها 1-1، كان يمني النفس بالابتعاد أكثر من الدور الأول هذه المرة بعد أن اكتفى بخوض منافساته في الدورات الأربع السابقة في هيروشيما 1992 وأبو ظبي 1996 وبيروت 2000 وبكين 2004.
وشارك منتخب تايلاند للمرة الأولى في البطولة في النسخة الخامسة التي أقيمت في بانكوك عام 1972 التي شهدت مشاركة ستة منتخبات، فحل فيها ثالثا في ابرز نتيجة له على الصعيد القاري، علما بأنه خسر مباراته في نصف النهائي أمام كوريا الجنوبية بركلات الترجيح 1-2 بعد تعادلهما 1-1، ثم فاز على كمبوديا في مباراة تحديد المركزين الثالث والرابع بركلات الترجيح أيضاً 5-3 اثر تعادلهما 2-2.
ويمكن اعتبار منتخب تايلاند أفضل منتخبات الدول الأربع المضيفة للبطولة الحالية من الناحية الفنية، وكان اقرب منها أيضاً من الناحية المنطقة إلى انتزاع إحدى بطاقتي التأهل إلى ربع النهائي على الأقل.
لم يبخل الجمهور التايلاندي على منتخبه في المباريات الثلاث التي خاضها، فكانت بدايته منطقية بالتعادل مع العراق، إذا ما أخذنا في الحسبان المباريات الافتتاحية التي يغلب عليها الطابع الحذر.
وأراد التايلانديون تحقيق الفوز على عمان في الجولة الثانية قبل مواجهة أستراليا في المباراة الأخيرة من الدور الأول، وكان تفكير المدرب المحلي تشانفيت بولشوفين صائباً لأن استراليا لن ترضى بالخروج مبكرا من البطولة في مشاركتها الأولى فيها.
وفعلا اعتمد بولشوفين الخطة المناسبة لمواجهة العمانيين معولا على أبرز لاعبيه وفي مقدمتهم سوتي سوكسومكيت ونيروت سوراسيانغ فخرج أصحاب الأرض بفوز مهم بهدفين للاشيء رافعين رصيدهم إلى أربع نقاط.
وكان التايلانديون يسعون إلى إدراك التعادل أمام استراليا، آملين في الوقت ذاته بتعادل العراق وعمان أو فوز الأخيرة لكي يضمنوا بطاقتهم إلى الدور المقبل، لكن الاستراليين انتظروا اللحظة المناسبة ليؤكدوا علو كعبهم فحققوا فوزا كاسحا بأربعة أهداف نظيفة وحلوا في المركز الثاني للمجموعة خلف العراق، لينهوا بالتالي الحلم التايلاندي بمواصلة المشوار.


اندونيسيا قوية



وقع منتخب اندونيسيا في المجموعة الرابعة التي سميت بمجموعة الموت إلى جانب كوريا الجنوبية الساعية إلى لقبها الأول منذ 47 عاما والثالث في تاريخها، والسعودية التي تريد محو آثار خروجها المخيب من الدور الأول في الصين وإضافة لقب رابع إلى رصيدها بعد أعوام 1984 و1988 و1996، والبحرين التي بحثت عن تكرار انجاز النسخة الماضية عندما بلغت نصف النهائي.
خاض المنتخب الاندونيسي مبارياته في ظروف قد لا تتكرر معه في المستقبل القريب في البطولة الآسيوية، إذ حظي بتشجيع نحو تسعين ألف متفرج في كل مباراة كانت تضيق بهم مدرجات استاد "جيلورا بونغ كارنو" في العاصمة جاكرتا، فضلا عن بقاء الآلاف خارج أسوار الملعب لعدم حصولهم على تذاكر الدخول، وحضور الرئيس الاندونيسي للمباراتين الثانية ضد السعودية والثالثة ضد كوريا الجنوبية.
بداية أصحاب الأرض بقيادة المدرب البلغاري ايفان كوليف كانت اكثر من متوقعة بفوز لافت على المنتخب البحريني مفاجأة النهائيات الماضية بنتيجة 2-1. وليس هذا فقط، بل إن الفوز ترافق مع أداء حماسي وسرعة بارزة كانتا ميزة الاندونيسيين في البطولة ما جعل مدربي المنتخبين السعودي والكوري الجنوبية يتنبهان للأمر جيدا.
وكانت الأمور تسير جيدا مع المنتخب الاندونيسي وفق الخطة التي رسمها كوليف في الجولة الثانية بانتزاع التعادل مع السعوديين، أي الخروج من المباراة بنقطة تضاف إلى النقاط الثلاث من الجولة الأولى، ما يعني عمليا قطع شوط كبير نحو التأهل إلى ربع النهائي.
واحتفلت الحشود الحاضرة في الملعب بالنقطة الرابعة قبل الصفارة النهائية لحكم المباراة، لان النتيجة كانت تشير إلى التعادل 1-1 حتى الوقت بدل الضائع، قبل أن يقول المهاجم الشاب سعد الحارثي كلمته النهائية حين ارتقى لكرة من ركلة حرة من الجهة اليمنى ووضعها برأسه بنجاح في الشباك قالبا الأمور رأسا على عقب، فأنقذ منتخب بلاده من الضغط الذي كان سيتعرض له في مباراته الأخيرة مع البحرين وحوله في المقابل إلى الجهة الاندونيسية قبل مواجهة كوريا الجنوبية.
وسقط أصحاب الأرض أمام كوريا الجنوبية بهدف مقابل لاشيء، وخرجوا بالتالي من الدور الأول، لينتهي الحلم كما انتهى في الدورات الثلاث السابقة التي تكون انجازات منتخب اندونيسيا في البطولة الآسيوية حتى الآن.
واللافت لدى الاندونيسيين أن معنوياتهم كانت عالية جدا على صعيد اللاعبين والجمهور والمدرب رغم الخروج من الدور الأول، وكان كوليف واضحا بالقول "اشعر بالفخر لما قدمه اللاعبون في هذه البطولة خصوصا أنهم حاربوا حتى النهاية".
وأعرب المدرب البلغاري "عن تفاؤله بمستقبل المنتخب الاندونيسي"، لكنه اعتبر في الوقت ذاته أن "التحضير لبطولة كبيرة ككأس آسيا يحتاج إلى إعداد أفضل".


الخيبة الماليزية



الخيبة كانت كبيرة في ماليزيا التي شارك منتخبها في النهائيات مرتين فقط عامي 1976 و1980 وخرج فيها من الدور الأول، وكان يأمل بتحقيق الأفضل على أرضه هذه المرة لكنه كان الحلقة الأضعف ليس في مجموعته وحسب بل في البطولة ككل.
الضربة الأولى التي تلقاها الماليزيون كانت من الصين وصيفة بطلة النسخة الماضية بخسارة قاسية 1-5، ولم يكن وقع الصدمة يبتعد قليلا عن كاهل اللاعبين والمسؤولين في الاتحاد الماليزي حتى جاءت خسارة ثانية اقسي أمام أوزبكستان صفر-5، ما احدث ارتدادات على الصعيد الإداري تمثلت بإعلان استقالة نائب رئيس الاتحاد احمد شاه قبل أن يوضح لاحقا بقاءه في منصبه.
وتبين لاحقا أن أثار الخسارتين الأوليين أدى إلى إبلاغ المدرب المحلي نوريزان بكر بإقالته من منصبه، وقد أعلن ذلك بنفسه عقب الخسارة الثالثة المتوقعة أمام اليابان صفر-2 في الجولة الأخيرة.


الحظ الفيتنامي



تجيد بعض المنتخبات استعمال العامل النفسي في مباريات كرة القدم للضغط على المنتخبات المنافسة، لكن على الأخيرة ألا تستسلم تماما لقدرها كما حصل مع منتخبي الإمارات وقطر في مواجهة فيتنام على أرضها.
فقبل أشهر من البطولة الآسيوية، كان منتخب فيتنام يعتبر من المنتخبات المغمورة في القارة، لكن جاء تأهل منتخبها الاولمبي إلى الدور النهائي من التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى اولمبياد بكين 2008 ليعطي حافزا للمنتخب الأول لتحقيق نتائج ايجابية في كأس آسيا.
وقبيل انطلاق البطولة بأيام، حقق منتخب فيتنام فوزين وديين لافتين، على جامايكا 3-صفر، والبحرين 5-3، فتحول بالتالي من جسر العبور في المجموعة إلى المنتخب الغامض الذي يجب الحذر منه.
وأحسن الفيتناميون الاستفادة تماما من عامل الجمهور، فحققوا فوزا مهما جدا على الإمارات في مباراتهم الأولى 2-صفر، وتميزوا بالحماسة والسرعة كما حصل مع الاندونيسيين، وخرجوا بتعادل مع قطر في المباراة الثانية رغم أنهم تقدموا فيها حتى الدقيقة 77، إلا أنهم سقطوا في الامتحان الأبرز أمام اليابان حاملة اللقب في الدورتين الماضيتين 1-4.
لكن النقاط الأربع التي جمعتها فيتنام كانت كافية لها لتحجز بطاقتها إلى ربع النهائي على حساب المنتخبين الإماراتي والقطري، مع أن الفرصة كانت سانحة للأخير لكنه خسر أمام الإمارات 1-2.
منتخب فيتنام الذي كان قويا على منتخبين عربيين على أرضه وبين جمهوره في الدور الأول، سيواجه منتخبا عربيا ثالثا في دور الثمانية هو العراقي، ولكن هذه المرة خارج قواعده وتحديدا في بانكوك حيث مقر العراقيين منذ انطلاق البطولة.




المصدر: الجزيرة الرياضية- فيتنام

الوفا طبعي
19-07-2007, 01:16 PM
إقالة مدرب ماليزيا من منصبه


http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/A71CC69C-89B7-498E-8466-F8172625CF06/61708/c_norizanbakar_01_B.jpg


أُقيل نوريزان بكر مدرب منتخب ماليزيا في كرة القدم، الأربعاء من منصبه وبات بالتالي أول ضحايا بطولة كأس آسيا 2007.
وأكد نوريزان بأنه أُعلم بخبر الإقالة قبل المباراة التي خسرها فريقه أمام إيران صفر-2 في الجولة الثالثة من منافسات المجموعة الثالثة الأربعاء في كوالالمبور.
وقال نوريزان: "أعلمني الاتحاد الماليزي بأن مهمتي انتهت على رأس الجهاز الفني للمنتخب الوطني".
وأضاف: "هذا هو قانون اللعبة، في مجال التدريب هناك خسارة وفوز، وكرة القدم لا تعترف إلا بالنتائج، وإذا كان الأمر كذلك علي الرضوخ لقرار الاتحاد".
وتعرض المنتخب الماليزي لثلاث هزائم أمام الصين 1-5، وأمام أوزبكستان صفر-5، وأمام إيران صفر-2.



المصدر: الجزيرة الرياضية - ماليزيا

الوفا طبعي
19-07-2007, 01:22 PM
كأس آسيا : إحصائيات من الدور الأول



فيما يلي بعض الإحصائيات عن الدور الأول من بطولة كأس آسيا 2007 :
عدد مباريات الدور الأول : 24 مبارة ..
عدد مرات الفوز ( عدد مرات الخسارة ) : 17 مباراة .. نسبة الفوز في مباريات البطولة : 70.83 %
عدد مرات التعادل : 7 مباريات .. نسبة التعادل في مباريات البطولة : 29.17 %
عدد الأهداف في البطولة : 71 هدف .. بمعدل 2.96 هدف لكل مباراة ..
أكثر منتخب فوزاً : اليابان - إيران - أوزبكستان - السعودية .. ( بفوزين لكل منهم ) ..
أكثر منتخب خسارة : ماليزيا .. ( بثلاث خسارات ) ..
أكثر منتخب تعادلاً : العراق - عمان - قطر .. ( بتعادلين ) ..
أقل منتخب تعادلاُ : الإمارات - أوزبكستان - ماليزيا - البحرين ( بدون أي تعادل ) ..
أكثر منتخب تسجيلاً للأهداف : أوزبكستان .. ( بتسعة أهداف ) ..
أقل منتخب تسجيلاً للأهداف : ماليزيا - عمان .. ( هدف واحد فقط ) ..
أكثر منتخب استقبالاً للأهداف : ماليزيا .. ( اثني عشر هدفاً ) ..
أقل منتخب استقبالاً للأهداف : العراق - أوزبكستان - السعودية .. ( هدفين فقط ) ..
أكبر فارق للأهداف لمنتخب : أوزبكستان .. ( + 7 ) ..
أقل فارق للأهداف لمنتخب : ماليزيا .. ( - 11 ) ..
أسرع هدف في البطولة : سجله اللاعب الكوري كيم دو هيون على المنتخب البحريني في الدقيقة الرابعة من الشوط الأول
المنتخبات التي هزمت أصحاب الأرض هي : الصين - أوزبكستان - السعودية - اليابان - أستراليا - إيران - كوريا ..
أكبر نتيجة في البطولة ( من حيث فارق الأهداف ) : 5/0 لأوزبكستان على ماليزيا .. بفارق ( +5 ) لأوزبكستان ..
أكبر نتيجة في البطولة ( من حيث عدد الأهداف ) : 5/1 للصين على ماليزيا .. بمجموع 6 أهداف في المباراة ..
أقل نتيجة في البطولة ( من حيث فارق الأهداف وعددها ) : 0/0 بين العراق وعمان .. بفارق ( 0 ) ومجموع 0 من الأهداف ..
أكثر نتيجة حدوثاً في البطولة : 2/1 .. 1/1 ( فقد حدثت كلتا النتيجتين بواقع خمس مرات في البطولة ) ..
أقل نتيجة حدوثاً في البطولة : 5/0 .. 5/1 .. 2/2 .. 0/0 .. 4/1 .. 3/0 .. 1/0 ( فقد حدثت كل هذه النتائج بواقع مرة واحدة فقط ) ..
أكثر مجموعة في عدد مرات الفوز ( الخسارة ) : المجموعتين C , D ( بواقع خمس مرات فوز ) ..
أكثر مجموعة في عدد مرات التعادل : المجموعة A ( بواقع ثلاث تعادلات ) ..
أكثر مجموعة تسجيلاً للأهداف : المجموعة C ( بواقع 23 هدف ) ..
أقل مجموعة تسجيلاً للأهداف : المجموعة A ( بواقع 14 هدف فقط ) ..
.................................................. .................................................. ..........................
نقاط في البطولة :
* لم يحصل أي من المنتخبات المتأهلة لدور الثمانية على النقاط الكاملة .. وهذا يدل على شدة التنافس في هذه البطولة ..
* يعتبر المنتخبان السعودي والياباني أقوى المنتخبات المتأهلة لدور الثمانية نظراً لحصولهما على سبع نقاط وبفارق أهداف ( +5 ) .. كما أن أضعف المنتخبات المتأهلة هو منتخب فيتنام نظراً لحصوله على أربع نقاط فقط وبفارق أهداف ( -1 ) ..
* أقوى خط هجوم في البطولة هو خط هجوم أوزبكستان لتسجيله 9 أهداف .. أقوى خطوط الدفاع هم خطوط الدفاع في منتخبات العراق والسعودية وأوزبكستان لاستقبالهما هدفين فقط في الثلاث مباريات الفائتة .. وسوف يلتقي أقوى خط هجوم مع أقوى خط دفاع في دور الثمانية .. فلمن الغلبة ياترى ؟؟ ..
* يتضح في هذه الإحصائية قوة التنافس الذي حصل في المجموعة الأولى وذلك لقلة النقاط التي تم الحصول عليها في هذه المجموعة وكذلك قلة الأهداف ..





المصدر : موقع كورة

نجوم
20-07-2007, 06:10 PM
فرصة ذهبية للعراق أمام فيتنام

http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/36AD5537-6A6C-4024-BD25-B255CAB74C01/61870/iraq2_B.jpg

تبدو الفرصة متاحة أمام العراق لفك عقدة الدور ربع النهائي التي سقط في فخها في النسخات الثلاث الماضية على التوالي عندما يواجه فيتنام في هذا الدور من بطولة آسيا 2007 في كرة القدم في بانكوك السبت، في حين تلتقي اليابان حاملة اللقب مع أستراليا في مواجهة ثأرية في هانوي.

وفي المباراة الأولى سيكون المنتخب العراقي مرشحاً لبلوغ الدور نصف النهائي للمرة الأولى منذ عام 1976 على حساب المنتخب الفيتنامي الذي لن يتمتع بمؤازرة جماهيرية كبرى كما كانت الحال في الدور الأول على أرضه.

وكان المنتخب العراقي سقط في ربع نهائي عام 1996 أمام الإمارات صفر-1، وفي نسخة عام 2000 في لبنان أمام اليابان 1-4، وعام 2004 أمام الصين صفر-3، لكنه مصمم على الذهاب بعيداً في هذه البطولة.

وقدم المنتخب العراقي بقيادة الثلاثي صانع الألعاب المتألق نشأت أكرم والمهاجمين يونس محمود وهوار ملا محمد عروضاً جيدة في الدور الأول توجها بفوز كبير على أستراليا 3-1 وبتصدر المجموعة الذي كفل له البقاء في بانكوك حيث تأقلم على الأجواء ما جعله يتحاشى تكبد مشقة السفر إلى كوالالمبور، والاهم من ذلك أن احتلاله المركز الأول جعله يتحاشى مواجهة اليابان القوية في ربع النهائي تاركاً ذلك إلى أستراليا.

وبالإضافة إلى الفنيات العالية التي يتمتع بها اللاعبون العراقيون، فإن الروح القتالية في الملعب ساهمت في تخطيهم المصاعب التي واجهتهم وهم يستعدون لهذه البطولة نظراً لصعوبة تجمعهم.

تفاؤل كبير
وبدا التفاؤل كبيراً في المعسكر العراقي حول حظوظ المنتخب في تخطي فيتنام خصوصاً ما جاء على لسان رئيس الاتحاد العراقي حسين سعيد الذي قال: "اعتقد بأن حظوظنا في الوصول إلى نصف النهائي أصبحت كبيرة وسقف الآمال بدأ يرتفع رغم الحاجز الفيتنامي الذي كان عصياً على البعض في الدور الأول".

وأضاف: "الفيتناميون يراهنون في البطولة على استنزاف الخصوم من اجل مجاراتهم لما يتميزون به من سرعة فائقة فضلاً عن الظهور المتطور واللافت له في هذه النسخة".

وأكد مدرب المنتخب العراقي لكرة القدم البرازيلي جورفان فييرا جاهزية منتخبه واستعداده للمواجهة المرتقبة أمام فيتنام التي اعتبرها إعصاراً يتأهب منتخبه لاحتوائه.

وقال فييرا عشية اللقاء المثير بين العراق وفيتنام: "نحن جاهزون لهذه الموقعة ونطمح أن نكون في نصف النهائي واعتقد أن المنتخب العراقي يستحق ذلك وفق منطق الدور الأول"، وأضاف: "المباراة مرشحة للإثارة والصراع واعتقد أنها ستكون أقوى مباريات المنتخب العراقي في البطولة حتى الآن لأننا سنواجه خصماً عنيداً اثبت للجميع أن كرة القدم تتخلى أحياناً عن المقاييس التقليدية وتخضع لعطاء محدد في وقت المباراة".

ويعتبر البرازيلي أن: "كل من ينظر إلى المنتخب الفيتنامي بنظرة استهزاء واستعلاء فهو مخطئ ولا يستند على حسابات واقعية ميدانية اثبت فيها الفيتناميون قدرتهم على إدارة دفة الأمور والتعاطي مع أجواء المباريات والتكيف مع تقلباتها".

وحذر فييرا لاعبيه من مغبة الاستهتار بالمنتخب الفيتنامي وقال: "نكن كل احترام للمنتخب الفيتنامي، فهو فريق قوي ويتمتع لاعبوه بالسرعة، ونحن سعداء لمواجهته هنا في بانكوك وليس في هانوي حيث يحظى بدعم جماهيري هائل".

وسيغيب عن صفوف المنتخب العراقي لاعبه النشيط صالح سدير المصاب في ركبته والذي قد يضطر إلى الخضوع لعملية جراحية، بالإضافة إلى قصي منير الحاصل على بطاقتين صفراوين في الدور الأول.

في المقابل، أكد الجهاز الطبي للمنتخب العراقي جاهزية اللاعبين هوار ملا محمد وحيدر عبد الأمير لخوض المباراة، وأوضح الطبيب الخاص للمنتخب كريم الصفار أن "اللاعبين أصبحا في جاهزية مناسبة لخوض اللقاء المرتقب أمام فيتنام وهما يستكملان شفائهما الكامل تدريجياً".

وأضاف: " انتظم اللاعبان في تدريبات خاصة وجميع المؤشرات تؤكد مشاركتهما في المباراة المقبلة".

وكان صانع ألعاب المنتخب العراقي هوار ملا محمد الذي خضع لفحوصات طبية كاملة الثلاثاء في إحدى مستشفيات بانكوك تعرض إلى إصابة لم يستطع بسببها إكمال مباراة عمان في الجولة الثالثة الأخيرة من الدور الأول التي انتهت سلباً.

من جانبها، تدين فيتنام وهي الدولة الوحيدة بين الأربع المضيفة التي نجح منتخبها في بلوغ ربع النهائي، بوصولها إلى هذا الدور إلى الحظ الذي وقف إلى جانبها في مباراتها الأولى أمام الإمارات برغم فوزها 2-صفر، ذلك أن الحكم لم يحتسب ركلتي جزاء واضحتين للمنتخب الخليجي، ثم قدمت أداءً عادياً جداً أمام قطر وخرجت بالتعادل 1-1، قبل أن تسقط سقوطاً كبيراً أمام اليابان 1-4، لكنها استغلت خسارة قطر أمام الإمارات 1-2 لتحجز مكانها بين الكبار.

ويأمل مدرب فيتنام النمساوي الفريد ريدل بأن يتابع فريقه مفاجأته على حساب العراق وقال في هذا الصدد: "لم يكن احد يتوقع بلوغنا ربع النهائي وأتمنى أن يقف الحظ إلى جانبنا هذه المرة أيضاً ونتابع مفاجأتنا في هذه البطولة".




المصدر: الجزيرة الرياضية

الوفا طبعي
20-07-2007, 10:59 PM
مواجهة ثأرية بين أستراليا واليابان


http://www.aljazeerasport.com/NR/rdonlyres/CE15ED6E-0C2A-4483-BB43-000BC161B475/61876/Japan_Australia_B.jpg


يرفع المنتخب الياباني شعار الثأر عندما يواجه نظيره الأسترالي الذي هزمه بطريقة دراماتيكية 3-1 في مونديال ألمانيا الصيف الماضي. وكان المنتخب الياباني تقدم بهدف في المباراة التي أقيمت في كايزر سلوترن، لكن المنتخب الأسترالي سجل ثلاثة أهداف في الدقائق التسع الأخيرة منها ثنائية لتيم كاهيل.
واجمع لاعبو منتخب اليابان على الثأر لخسارتهم وقال المدافع يوجي ناكازاوا: "لا يمكن أن نخسر أمام المنتخب ذاته مرتين، مرة واحدة تكفي"، وتابع: "نريد أن نلقن أستراليا درساً ونجعلها تواجه الضغوط عندما تخوض التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى مونديال 2010".
ويقول حارس مرمى المنتخب الياباني يوشيكاتسو كاواغوتشي الذي يسعى إلى قيادة منتخب بلاده إلى لقب ثالث على التوالي: "الفرصة متاحة أمامنا للثأر من أستراليا وهذا هو هدفناً ونحن جاهزون نفسياً وبدنياً لهذه المعركة".
وكشف: "لقد عززنا جبهتنا الهجومية في الآونة الأخيرة وهذا الأمر يزيد من حظوظنا في التغلب على أستراليا".
واعتبر الحارس الياباني بأن أستراليا التي خسرت بصعوبة أمام إيطاليا في الدور الثاني من مونديال ألمانيا بقيادة المدرب الهولندي غوس هيدينك لم تتغير كثيراً بإشراف المحلي غراهام ارنولد وقال في هذا الصدد: "يتمتع اللاعبون الأستراليون بفنيات عالية، كما يجيدون التعامل مع الكرات العالية داخل المنطقة خصوصاً بوجود المهاجم العملاق مارك فيدوكا"، لكنه أضاف: "نحن فريق مختلف ونعتمد أسلوباً جديداً ونتطلع لخوض هذه المباراة".
وعانى المنتخب الأسترالي في البطولة القارية التي يشارك فيها للمرة الأولى فتعادل مع عمان 1-1 وخسر أمام العراق 1-3 قبل أن يستعيد توازنه بفوز كبير على تايلاند 4-صفر كان جواز سفره إلى ربع النهائي.
أما اليابان فقدمت عروضاً جيدة وارتقى مستواها من مباراة إلى أخرى منذ تعادلها مع قطر 1-1 في المباراة الأولى، ثم فوزها على الإمارات وعلى فيتنام 3-1 و4-1 على التوالي.
واستمرت الحرب النفسية على المنتخب الأسترالي حيث حذر مدرب منتخب اليابان البوسني ايفيكا أوسيم نظيره بأن مستوى فريقه يتحسن تدريجياً في بطولة آسيا 2007.
وقال أوسيم: "بالطبع لقد رأينا تطوراً كبيراً في أداء المنتخب الياباني منذ مباراته الأولى". وكشف: "أصبح اللاعبون أكثر انتباهاً على كيفية التعامل مع الظروف المناخية بحيث يدركون متى يجب عليهم رفع إيقاع المباراة أو تهدئة الأمور".
وأعرب أوسيم عن ثقته بقدرة فريقه على تقديم عروض أفضل اعتباراً من ربع النهائي وقال في هذا الصدد: "اعتقد أن الفرصة متاحة أمامنا للارتقاء بالمستوى في المراحل المقبلة".
أستراليا وخبرة لاعبيها

وردت أستراليا على الثقة الكبيرة بالنفس التي أظهرها اليابانيون بأن خبرة لاعبيها في المباريات الكبيرة كفيلة بأن تجعل النتيجة تميل لمصلحتها وهذا ما كشفه لاعب وسط المنتخب مارك بريشيانو الذي قال: "اعتاد لاعبو المنتخب الأسترالي على الضغوطات في المباريات الكبرى في البطولات الأوروبية وهم غالباً ما يتألقون عندما يكونون في وضعية صعبة كما حصل ضد تايلاند".
ًوأضاف: "لدينا خبرة اكبر من اليابانيين في التعامل مع الضغوطات في المباريات الكبيرة"، وتابع: "دائما ما نرتقي بالمستوى في المناسبات الكبيرة كما أن الجمهور سيكون غفيراً في الملعب ما سيضفي إثارة كبيرة ودافعاً اكبر لبذل المزيد من الجهود".
أما حارس المرمى مارك شفارتسر فقال: "تمثل كأس آسيا أهمية كبرى بالنسبة إلينا وهي الثانية من ناحية الأهمية بعد كأس العالم، وإذا نجحنا في تخطي اليابان فإن هذا الأمر سيعطينا ثقة كبيرة بالنفس لإحراز اللقب".
يذكر أن غالبية أفراد المنتخب الأسترالي يلعبون لأندية خارجية، في حين تضم تشكيلة اليابان فقط لاعبين محترفين في أوروبا.



المصدر: الجزيرة الرياضية

الوفا طبعي
20-07-2007, 11:01 PM
السعوديون يأملون تخطي عناد الأوزبك


http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/B16CCF46-30C5-4D28-B2CE-A6AF49ABDB63/61873/Saudi_Arabia1_B.jpg


بدت ثقة لاعبي المنتخب السعودي لكرة القدم بأنفسهم مرتفعة بعد النتائج التي حققوها في الدور الأول من كأس آسيا لكرة القدم، كما أنهم يدركون جيداً صعوبة المواجهة مع أوزبكستان التي تنتظرهم في ربع النهائي.
واعتبر الأمير نواف بن فيصل رئيس بعثة السعودية ونائب رئيس اتحاد كرة القدم أن المباراة المقبلة للمنتخب مع نظيره الاوزبكستاني أشبه بالنهائي.
وتابع: "إن المنتخب الحالي يمثل النواة الفعلية لمنتخب المستقبل، فاللاعبون لا يزالون صغاراً في السن لكن أداءهم كان كبيراً ونأمل أن يواصلوا على نفس المستوى في المباريات المقبلة"، مؤكداً في الوقت ذاته "أننا لا نطالب اللاعبين بشيء سوى بتقديم المستوى المشرف"، مشيداً "بالجهود التي بذلوها في المباريات الثلاث في الدور الأول".
وأبدى الأمير نواف "تفاؤله بتحقيق النتائج الايجابية في حال حافظ اللاعبون على مستواهم والتزموا بتعليمات الجهاز الفني"، معتبراً أن "مستوى المنتخب يتطور من مباراة إلى أخرى وهو أمر طبيعي"، مؤيداً "وجهة نظر المدرب بالاعتماد على الأسماء التي أشركها في المباريات الثلاث السابقة مع إجراء بعض التغييرات حسب الظروف".
ومن جهته، قال المهاجم ياسر القحطاني "مباراتنا المقبلة ضد أوزبكستان ستكون قوية جداً يجب التركيز فيها كثيرا"، مضيفاً: "يسعى منتخب أوزبكستان أيضاً إلى بلوغ نصف النهائي ولذلك ستكون مواجهته صعبة لكننا عازمون على مواصلة العروض القوية لا بل تقديم الأفضل أمامه".
واعتبر القحطاني أن "خوض المباراة في جاكرتا يعطي أفضلية للمنتخب السعودي الذي اعتاد على أجوائها كونه خاض مباراتين في الدور الأول فيها (ضد كوريا الجنوبية واندونيسيا)"، مشيراً إلى أن "الإستاد الرئيسي في جاكرتا يعتبر فأل خير على المنتخب السعودي لأنه انتزع التعادل من كوريا ثم فاز على اندونيسيا".
زميل القحطاني في خط الهجوم، السريع مالك معاذ أكد بدوره أن المباراة ضد أوزبكستان قوية لكن المنتخب السعودي قادر على اجتيازها.
وأوضح معاذ الذي كان وراء هدفين من الأهداف الأربعة التي سجلتها السعودية في مرمى البحرين: "إنها مباراة صعبة جداً، فمنتخب أوزبكستان يعتمد أسلوباً كروياً جميلاً ويمتاز بطول قامة لاعبيه وقوتهم البدنية"، مؤكداً أن: "لاعبي المنتخب السعودي قادرون على المواصلة على المنوال ذاته والوصول إلى المباراة النهائية أملاً في إحراز اللقب".
ووافق لاعب الوسط الذي تألق وسجل هدفين في مرمى البحرين تيسير الجاسم، زميليه معتبراً أن "منتخب أوزبكستان يعتبر من أقوى المنتخبات الآسيوية الذي يلعب بهدوء وبأسلوب أوروبي"، لكنه أشار إلى أن "مواجهة أوزبكستان اخف وطأة من مقابلة إيران أو اليابان أو أستراليا".
مدير المنتخب السعودي فهد المصيبيح أمل بدوره "في أن تستمر الروح العالية لدى اللاعبين لأن مواجهة منتخب أوزبكستان ليست سهلة على الإطلاق وتحتاج إلى تركيز كبير"، لكنه اعتبر أن "لاعبي السعودية قادرون على تجاوز الدور المقبل ومواصلة المشوار في البطولة".
وكانت السعودية تعادلت مع كوريا الجنوبية 1-1 وفازت على اندونيسيا 2-1 والبحرين 4-صفر، وتصدرت المجموعة الرابعة في الدور الأول، فضمنت بقاءها في ندونيسيا لمقابلة أوزبكستان التي حلت ثانية في المجموعة الثالثة بعد فوز الأخيرة الكبير على الصين وصيفة بطلة النسخة الماضية 3-صفر في الجولة الثالثة الأخيرة.



المصدر: الجزيرة الرياضية

الوفا طبعي
21-07-2007, 01:25 PM
مدرب الأخضر السعودي أنجوس: مباراة الأوزبك الأصعب ومشاركة عبدالرحمن القحطاني لا زالت غامضة




نفى مدرب المنتخب السعودي* ‬البرازيلي* ‬هيليو أنجوس أن تكون مباراة الأخضر السعودي* ‬ونظيره الأوزبكستاني* يوم غدٍ الأحد ‬سهلة،* ‬رافضاً* ‬أي* ‬حديث بشأن سهولتها.

وقال أنجوس في تصريح نشرته صحيفة (الأيام) البحرينية في عددها الصادر صباح اليوم السبت "إنها ستكون الأصعب من بين المباريات الثلاث التي* ‬خاضها الأخضر في* ‬الدور التمهيدي"،* ‬منوهاً* ‬إلى أن* ‬"يتعين على فريقه مواجهة فريق له مكانته استطاع أن* ‬يبعد المنتخب الصيني* ‬أحد المنتخبات القوية على مستوى القارة الآسيوية"،* ‬مضيفاً* ‬أنه "إذا أراد المنتخب السعودي* ‬الفوز فعليه أن* ‬يجتهد لتحقيق الانتصار للتأهل إلى الدور ربع النهائي"*.

وعما إذا كان أنجوس* ‬يتوقع صعود المنتخب السعودي* ‬إلى المباراة النهائية قال أنجوس في تصريحه "انه* ‬يثق في* ‬امكانات لاعبيه ويقوم بالتخطيط إلى كل مرحلة بعد الانتهاء من سابقتها حتى لا تتشتت أذهان الجهاز الفني* ‬وحتى اللاعبين"،* ‬وأشاد أنجوس بأداء لاعبي* ‬المنتخب السعودي* ‬في* ‬المباراتين السابقتين ضد المنتخبين الأندونيسي* ‬والبحريني* ‬على مستوى الأداء والنتيجة،* ‬وقال أنجوس "انه* ‬يتعين عليه أن* ‬يقوم بتحسين بعض الأمور في* ‬المنتخب السعودي* ‬قبل مواجهة أوزبكستان؛ لأن المنتخب الأوزبكستاني* ‬لن* ‬يكون سهلاً* ‬لدرجة أن الأخضر* ‬يطمئن لتحقيق الفوز*".‬

وبيّن أنجوس أن مشاركة لاعب خط الوسط الأيسر عبدالرحمن القحطاني* ‬لم تتضح إلى الآن في* ‬انتظار متابعة الجهاز الطبي* ‬في* ‬المنتخب السعودي* ‬الذي* ‬سيبلغ* ‬الجهاز الفني* ‬اليوم السبت،* ‬نافياً* ‬أن* ‬يكون* ‬غياب القحطاني* ‬سيسبب له أي* ‬مشكلات،* ‬منوهاً* ‬إلى أنه* ‬يمتلك البديل الذي* ‬سيعوض* ‬غياب القحطاني* ‬المتوقع في* ‬مباراة أوزبكستان*.‬

وأكد أنجوس أنه* ‬يمتلك خطة بديلة في* ‬باله في* ‬حال تأكد* ‬غياب القحطاني،* ‬"وأن كرة القدم لعبة جماعية لا تعتمد على لاعب معين،* ‬وإلا ما فائدة وجود البدلاء على دكة الاحتياط،* ‬ويجب على المدرب أن* ‬يكون جاهزاً* ‬لأي* ‬طارئ*".‬

وعمّا* ‬يتداوله الشارع الرياضي* ‬عن قلة خبرة لاعبي* ‬خط الدفاع المتمثل في* ‬متوسطي* ‬قلب الدفاع أسامة هوساوي* ‬ووليد عبدربه قال أنجوس "إنهما لعبا ثلاث مباريات وسجل في* ‬مرمى الأخضر هدفين فقط،* ‬ولم* ‬يحصلا على أية بطاقات،* ‬وأضاف ان الخبرة سيحصلان عليها بمشاركتهما في* ‬المزيد من المباريات مبيناً* ‬أنهما خبراء في* ‬ظل المعطيات السابقة*".




المصدر :موقع كورة

الوفا طبعي
21-07-2007, 01:27 PM
لاعبو المنتخب السعودي واثقون من قدرتهم على اجتياز المنتخب الأوزبكي




صرح عدد من لاعبي المنتخب السعودي لكرة القدم و الذي يستعد للقاء المنتخب الأوزبكي الأحد في ربع نهائي كأس أمم أسيا 2007 لكرة القدم عن ارتياحهم الشديد للقاء و تأكدهم من إمكانية الفوز على أوزباكستان.

فقد صرح قائد المنتخب السعودي المهاجم الهداف ياسر القحطاني بأن التركيز هو الأهم في لقاء أوزباكستان و نجوم المنتخب السعودي عازمون على الوصول إلى أبعد من الدور ربع النهائي و ذكر بأن إقامة اللقاء في جاكرتا -عقب تصدر المنتخب السعودي المجموعة الرابعة- يساعدهم كثيرا بعد التعود على اللعب هناك في الدور الأول و بأن الملعب الرسمي لأندونيسيا هو فأل خير على المنتخب السعودي.

فيما ذكر اللاعب تيسير الجاسم صاحب هدفين من الأهداف السعودية الأربعة في مرمى البحرين بأن المنتخب الأوزبكي يماثل المنتخبات الأوروبية في الأسلوب الرفيع و الأداء المميز و الهدوء في الملعب لكنه ذكر بأن لقاء أوزباكستان هو أخف من مواجهة إيران التي ربما اصطدمت بالسعودية في حال حلولها او حلول المنتخب السعودي ثانيا في مجموعته بالدور الأول.

وأعلن المهاجم الأخر في خط الهجوم مالك معاذ بأن اللقاء صعب لكن يمكن إجتيازه و المنتخب السعودي قادر على ذلك و على الوصول للمباراة النهائية و تحقيق لقب البطولة.




المصدر: موقع كورة

الوفا طبعي
21-07-2007, 07:33 PM
اليابان تطيح بأستراليا وتتأهل لنصف النهائي


http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/23E3013D-AEC8-408D-9EEF-D301D8882D3B/62046/Japan_Australia1_B1.jpg


أصبح المنتخب الياباني حامل اللقب أول المتأهلين إلى الدور نصف النهائي من كأس أمم آسيا الرابعة عشرة لكرة القدم، بعد أن نجح في الفوز على نظيره الأسترالي بركلات الترجيح في مباراة الدور ربع النهائي التي أقيمت على ملعب ماي دينه بالعاصمة الفيتنامية هانوي وانتهى وقتيها الأصلي والإضافي بالتعادل 1-1.
تقدم المنتخب الأسترالي في الدقيقة 69 عن طريق المهاجم جون آلويسي، وعادل ناوهيرو تاكاهارا النتيجة لليابانيين بعدها بثلاث دقائق، قبل أن يحتكم الفريقان لركلات الترجيح التي نجح فيها الحارس الياباني يوشيكاتسو كواغوتشي في صد ركلتين ليقود فريقه للفوز بنتيجة (4-3).
وبهذه النتيجة، نجحت اليابان التي تبحث عن لقبها الآسيوي الرابع بعد أعوام 1992 و2000 و2004 في الثأر من أستراليا التي تغلبت عليها في الدور الأول من كأس العالم الأخيرة بألمانيا بنتيجة (3-1)، بينما خرج الأستراليون، الذين رشحهم العديد من الخبراء للفوز باللقب في أول مشاركة لهم في البطولة الآسيوية، بأيدي
خالية.
وستلتقي اليابان في الدور نصف النهائي مع الفائز في مباراة السعودية وأوزبكستان التي تقام يوم الأحد في العاصمة الإندونيسية جاكرتا، علماً أن مباراة نصف النهائي ستقام في العاصمة الفيتنامية هانوي.
يذكر أن المنتخب الياباني كان قد تأهل إلى نصف نهائي البطولة الأخيرة في الصين عام 2004 أيضاً عبر ركلات الترجيح عندما أطاح حينها بالمنتخب الأردني.
قدم المنتخب الياباني عرضاً قوياً وسيطر على معظم فترات اللقاء ولكنه لم يستطع ترجمة هذه السيطرة لأهداف تارة بسبب رعونة مهاجميه وتارة أخرى بفضل تألق الحارس الأسترالي مارك شوارزر، علماً أن المنتخب الأسترالي لعب بعشرة لاعبين منذ الدقيقة 76 بعد طرد الحكم الكويتي سعد كميل للاعب الوسط فينس غريلا.
لم يجري البوسني إيفيكا أوسيم مدرب المنتخب الياباني أي تغيير على تشكيلة الفريق التي لعبت مباراة الجولة الثالثة والأخيرة من الدور الأول أمام فيتنام وفازت بنتيجة 4-1.
فأعتمد في حراسة المرمى على المخضرم يوشيكاتسو كاواغوتشي، وأمامه قلبي الدفاع يوجي ناكازاوا ويوكي آبي، بالإضافة لأكيرا كاجي كمدافع أيمن ويويتشي كومانو كمدافع أيسر، وأستمر الثنائي كيتا سوزوكي وكينغو ناكامورا كلاعبي ارتكاز، وياسوهيتو إيندو وشونسوكي ناكامورا كلاعبي خط وسط هجومي، وتم الاعتماد في الهجوم على الثنائي ناوهيرو تاكاهارا وسيتشيرو ماكي.
بينما شهدت تشكيلة المنتخب الأسترالي تغييراً واحداً عن المباراة الأخيرة التي حققوا فيها الفوز على تايلاند بنتيجة 4-صفر، فعاد لوكاس نيل قلب الدفاع من الإيقاف بعد طرده في مباراة العراق.
ولعب نيل في الدفاع إلى جوار مايكل بوتشان الذي قرر المدرب غراهام آرنولد الاعتماد عليه أساسياً بدلاً من مارك كينسبورو للمباراة الثانية على التوالي. وأكتمل خط الدفاع بمارك ميليغان اللاعب قليل الخبرة وبريت إيمرتون صاحب الانطلاقات الخطيرة من الجهة اليمنى.
وبقى بالطبع المخضرم مارك شوارزر في حراسة المرمى، بينما تكون خط الوسط من جاسون كولينا وفينس غريلا كلاعبي ارتكاز ودافيد كارني كلاعب وسط أيسر ومارك بريشيانو كلاعب خط وسط مهاجم، وضم خط الهجوم الثنائي جون آلويسي ومارك فيدوكا.
شهد الشوط الأول فرص تهديفية قليلة للفريقين الذين التزما الحذر في معظم فتراته ولم يخاطرا بالاندفاع للهجوم، ولكن اليابان كانت أخطر خاصة عن طريق الكرات العرضية من الناحية اليسرى واليمنى، بينما اعتمدت أستراليا على التمريرات الطويلة والهجمات المرتدة.

وكان أول هجمة حقيقية في اللقاء من نصيب اليابانيين عندما قابل ماكي كرة عرضية من الناحية اليسرى في الدقيقة التاسعة ولعبها برأسه قوية بجوار القائم الأيمن للحارس شوارزر.
رد الأستراليون بعدها بدقيقتين عن طريف فيدوكا الذي سدد كرة قوية من خارج المنطقة سيطر عليها الحارس كاواغوتشي.
وفي الدقيقة 37، انطلق كينغو ناكامورا من منتصف الملعب وأرسل كرة عرضية من الناحية اليمنى قابلها إيندو بتسديدة على الطائر لكن الحارس الأسترالي أبعدها بصعوبة.
وتلقى تاكاهار كرة جميلة داخل منطقة الجزاء الأسترالية قبل نهاية الشوط الأول بثلاث دقائق، ولكنه فشل في التسديد رغم قربه من المرمى بسبب ضغط الدفاع الأسترالي عليه.
وكاد الأستراليون أن يخطفون هدف التقدم في الوقت بدل الضائع عندما مر إيمرتون بمهارة من الناحية اليمنى وأخترق منطقة الجزاء اليابانية، ثم لعب كرة عرضية جميلة أبعدها الدفاع الياباني في اللحظات الأخيرة.

ومع انطلاق الشوط الثاني، زادت السيطرة اليابانية فراوغ كينغو ناكامورا الدفاع الأسترالي على أطراف المنطقة وسدد كرة جميلة أبعدها الحارس الأسترالي بصعوبة.
ومع الضغط الياباني كانت أستراليا تحاول الرد بهجمات مرتدة من وقت لأخر وسبب بريشيانو إزعاج كبير لليابانيين بسبب انطلاقاته السريعة من منتصف الملعب، ولكن الدفاع الياباني بقيادة ناكازاوا نجح في إبطال مفهوم الهجمات الأسترالية بنجاح.
واستمرت اليابان في محاولاتها فاستغل شونسكوي ناكامورا خطأ في الدقيقة 59 من إيمرتون وخطف منه الكرة في الجهة اليسرى، لكن لوكاس نيل تدخل في الوقت المناسب لتخرج الكرة إلى ركنية.
بعدها بدقيقتين سدد شونسوكي ناكامورا كرة قوية من على أطراف المنطقة أبعدها بصعوبة الحارس الأسترالي شوارزر.
ودفع غراهام آرنولد بعد ربع ساعة من الشوط الثاني باللاعب هاري كيويل بدلاً من مارك فيدوكا للاستفادة من مهارته في مواجهة الدفاع الياباني.
وشكل كيويل بالفعل خطورة كبيرة على الدفاع الياباني بانطلاقاته في الجهتين اليسرى واليمنى، ونجح في صنع هدف التقدم لبلاده في الدقيقة 69، عندما تصدى لركلة ركنية في الناحية اليمنى ولعبها عرضية ماكرة بيسراه، فمرت من جميع اللاعبين أمام المرمى الأسترالي اقتنصها آلويسي بتسديدة إلى داخل الشباك. واخرج المدرب آرنولد اللاعب بريشيانو ودفع بتيم كاهيل بدلاً منه بعد الهدف مباشرة.
ونجح اليابانيون في التعادل بعد ثلاث دقائق فقط عندما أرسل شونسوكي ناكامورا كرة عرضية جميلة من الناحية اليسرى، فمهدها ماكي برأسية أمام المرمى الأسترالي، وفشل ميليغان في إبعادها ليخطفها تاكاهارا ويراوغه بطريقة رائعة قبل أن يضع الكرة في الزاوية اليمنى للمرمى الأسترالي. وهذا هو الهدف الرابع لتاكاهارا في هذه البطولة لينفرد بذلك بصدارة الهدافين.
ولم يستغل اليابانيون الزيادة العددية في الدقائق المتبقية من الشوط الثاني، فواصلوا السيطرة على مجريات اللقاء لكن دون المغامرة بالهجوم بكامل صفوفهم، في الوقت الذي استمات المنتخب وعاد معظم لاعبوه إلى منطقة جزائهم من أجل الوصول للوقت الإضافي، وبالفعل نجحوا في ذلك.
واستمر نفس السيناريو في الشوطين الإضافيين، ولكن اليابانيون هاجموا بضراوة في الدقائق العشر الأخيرة التي شهدت تألق واضح للحارس الأسترالي شوارزر الذي تصدى في الدقيقة 111 بسهولة لكرة أسقطها إيندو من على أطراف المنطقة.
وأضاع بعدها بدقيقة واحدة البديل الياباني هيساتو ساتو عندما وصلت له الكرة داخل منطقة الجزاء الأسترالية وهو خالي من الرقابة فسددها برعونة فوق العارضة.
وكاد شونسكوي ناكامورا أن يخطف هدف الفوز لليابان والمباراة تلفظ أنفاسها الأخيرة، عندما سدد كرة قوية من مسافة قريبة أبعدها شوارزر ببراعة في واحدة من أجمل لقطات المباراة.
ولجأ الفريقان لركلات الترجيح فسدد كيويل أول ركلة أسترالية لكن الحارس كاوغوتشي أبعدها ببراعة، بينما سجل شينسوكي ناكامورا الركلة اليابانية الأولى.
وتصدى كاواغوتشي بنجاح للركلة الأسترالية الثانية والتي سددها المدافع نيل، في القوت الذي سجل إيندو الركلة اليابانية بنجاح لتقترب اليابان بشكل كبير من حسم اللقاء لصالحها.
وسجل كلا الفريقان الركلة الثالثة بنجاح، أستراليا عن طريق كاهيل واليابان عن طريق كومانو، قبل أن يسجل نيك كارل الركلة الرابعة لأستراليا ويضيع تاكاهارا نظيرتها لليابان بتسديدة فوق العارضة.
وسجل كارني الركلة الأسترالية الخامسة والأخيرة، ليكون الحسم عن طريق المدافع ناكازاوا الذي نجح في تسجيل الركلة الخامسة لليابان ليفوز فريقه بنتيجة 4-3.




المصدر: الجزيرة الرياضية – فيتنام

الوفا طبعي
21-07-2007, 08:13 PM
يونس يقود العراق إلى نصف النهائي


http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/D0D270AE-002B-4902-94E0-6E6CC015C81B/62055/Iraqff_B.jpg


قاد المهاجم العراقي يونس محمود منتخب بلاده إلى الدور نصف النهائي من كأس أمم آسيا الرابعة عشرة بإحرازه ثنائية في مرمى المنتخب الفيتنامي في لقاء الدور ربع النهائي الذي أقيم على ملعب راجامانغالا في العاصمة التايلاندية بانكوك.
وهذه هي المرة الثانية التي يتأهل فيها المنتخب العراقي إلى الدور نصف النهائي في تاريخ مشاركاته بنهائيات كأس آسيا، والأولى منذ 31 عاماً (النسخة السادسة عام 1976 في إيران).
افتتح يونس محمود التسجيل في الدقيقة الثانية من اللقاء بكرة رأسية، ثم أضاف الهدف الثاني من ركلة حرة مباشرة في الدقيقة 66.
وبهذا الفوز، سينتقل المنتخب العراقي إلى العاصمة الماليزية كوالالامبور للعب مباراة الدور نصف النهائي مع الفائز في المباراة التي ستجمع المنتخب الإيراني مع نظيره الكوري الجنوبي، والتي ستقام يوم الأحد.




المصدر: الجزيرة الرياضية – تايلاند

الوفا طبعي
22-07-2007, 02:27 PM
منتخب أستراليا تعلم الدرس


http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/58D60CE8-A0BE-4117-B9D3-13B8E1D03783/62116/Australian_B.jpg


تقبل الأستراليون خروجهم من ربع نهائي كأس آسيا الرابعة عشرة في كرة القدم بخسارتهم أمام اليابان حاملة اللقب 3-4 بركلات الترجيح إثر انتهاء الوقتين الأصلي والإضافي 1-1 السبت، واعتبروا أن المشاركة الحالية ستساعدهم في الوصول إلى نهائيات كأس العالم المقبلة عام 2010.
شارك المنتخب الأسترالي في البطولة الآسيوية للمرة الأولى في تاريخه بعد أن انضم إلى كنف الاتحاد الآسيوي في نهاية عام 2005، وخاضت الفرق الأسترالية أيضاً مسابقة دوري أبطال آسيا في الموسم الماضي.
ودخل المنتخب الأسترالي البطولة كأحد أقوى المرشحين للقب قياساً على أدائه في نهائيات كأس العالم الأخيرة حين بلغ الدور الثاني قبل أن يخسر بصعوبة أمام ايطاليا صفر-1 التي عادت وتوجت بطلة لاحقاً، فضلاً عن احتراف معظم لاعبيه في الدوري الانكليزي.
وحتى أن استراليا تخطت اليابان في الترشيحات لإحراز اللقب الآسيوي بعد فوزها عليها في الدور الأول من مونديال ألمانيا الصيف الماضي 3-1.
تعامل المنتخب الأسترالي مع البطولة بجدية تامة وحضر بكامل نجومه وأبرزهم ثلاثي الهجوم في الدوري الانكليزي العملاق مارك فيدوكا الذي انتقل أخيراً من ميدلزبره إلى نيوكاسل، وهاري كيويل المحترف في ليفربول، وتيم كاهيل مهاجم ايفرتون الذي أصيب في ساقه وابتعد عن الملاعب لثلاثة أشهر لكنه تماثل للشفاء قبل البطولة.


نتائج غير متوقعة



ولكن النتائج على أرض الواقع كانت مختلفة تماماً، وبدا أن المنتخب الأسترالي بحاجة إلى الوقت لكي يتأقلم على واقع كرة القدم في القارة الآسيوية ويفرض إيقاعه على منتخباتها، خصوصاً أن تجربة فرقه في دوري أبطال آسيا لم تكن مشجعة هذا الموسم.
البداية في كأس آسيا الرابعة شكلت صدمة كبيرة للمنتخب الأسترالي الذي افلت من خسارة أمام العمانيين (1-1) فخرجوا بنقطة كانت مهمة جدا لاحقا في حسابات التأهل إلى ربع النهائي، وجاءت المباراة الثانية لتكشف تواضع مستوى الاستراليين الذين تلقوا خسارة قاسية أمام العراق 1-3 ما وضعهم في موقف صعب في المباراة الثالثة أمام منتخب تايلاند صاحب الأرض والجمهور لكنهم ارتقوا فيها إلى مستوى الحدث، وحققوا فوزا كبيرا بأربعة أهداف نظيفة.
وجاء تأهل الأستراليين إلى ربع النهائي من الباب الضيق بحلولهم في المركز الثاني للمجموعة الأولى خلف العراق، وتعين عليهم بالتالي تحمل مشقة السفر من بانكوك إلى العاصمة الفيتنامية هانوي لمواجهة اليابان في أقوى مواجهات دور الثمانية.
سقط الأستراليون في امتحان القوة لان المنتخب الياباني سيطر على المجريات تماما حتى قبل طرد اللاعب فيتشنزو غريلا في الدقيقة 76. وسيطر التعادل بهدف لكل من الطرفين حتى ركلات الترجيح التي أنصفت اليابانيين بأحقية الفوز وإكمال المشوار حتى نصف النهائي، وهو السقف الأدنى الذي كان وضعه مدرب منتخب أستراليا غراهام ارنولد لفريقه قبل انطلاق البطولة.
وقال ارنولد قبل بدء المنافسات "لا شك بأن هدفنا بلوغ الدور نصف النهائي على الأقل في هذه البطولة"، مضيفا "نريد أن يرتد أمر ترشيحنا لإحراز اللقب على مستوانا بطريقة ايجابية".
وكان ارنولد يدرك أن مصيره مع المنتخب مرتبط بالنتائج التي سيحققها في البطولة الآسيوية رغم أن عقده يستمر حتى عام 2010، لأنه كان يتعرض إلى انتقادات شديدة من الصحافة المحلية بعد النتائج غير المشجعة في المباريات الودية الإعدادية، ثم تحدثت تقارير قبل أيام عن إسناد المهمة إلى المدرب الهولندي ديك ادفوكات بدلاً منه استعدادا لتصفيات كأس العالم المقبلة في جنوب أفريقيا.
حافظ ارنولد على هدوئه عقب خروج منتخبه من ربع النهائي بقوله "لقد تعلما الكثير في الأسبوعين الأخيرين، فكأس آسيا صعبة جدا"، لكنه أبدى ارتياحه لما قدمه لاعبوه "أنا فخور جدا بالمستوى الذي قدمه اللاعبون خصوصا في ظل النقص العددي، لقد بذلوا جهدا كبيرا"، معتبرا أن "المشاركة في البطولة الآسيوية لها ايجابيات كثيرة ستنعكس على الكرة الاسترالية في المستقبل".
صاحب الهدف الاسترالي في مرمى اليابان جون الويزي لمس ثمارا ايجابية أيضاً لمشاركة منتخب بلاده الأولى في كأس آسيا قائلا "طبعا نحن محبطون بسبب الخسارة بهذه الطريقة الصعبة ويجب أن نتعلم مما حصل معنا في البطولة".
وأضاف "لقد قدمنا جهدا كبيرا في البطولة لكن الحظ لم يسعفنا لتخطي ربع النهائي، واعتقد بأننا سنتعلم كثيرا من مشاركتنا هذه للاستعداد جيدا لتصفيات كأس العالم آملاً في التأهل إلى مونديال جنوب أفريقيا".
واعتبر أن المشاركة في البطولة الحالية قبل خوض تصفيات المونديال ستساعد اللاعبين كثيرا بقوله "يعلم لاعبو المنتخب الأسترالي الآن ماذا ينتظرهم في التصفيات، ستكون التجربة جيدة لهم خصوصا الشباب منهم وعليهم اخذ العبر من البطولة الحالية ليكونوا مستعدين للتأهل إلى المونديال".



المصدر: الجزيرة الرياضية- تايلاند

الوفا طبعي
22-07-2007, 02:27 PM
كاواغوتشي صاحب الإنجاز الياباني


http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/8D74510D-5E08-496F-A2DC-9EF0248774DB/62143/YoshikatsuKawaguchi_B.jpg


نجح قائد المنتخب الياباني، حارس المرمى المخضرم يوشيكاتسو كاواغوتشي، في أن يتفوق على نظيره الأسترالي مارك شوارزر، حيث استطاع الحارس الياباني التصدي لركلتين ترجيحيتين في لقاء الفريقين معاً، ضمن الدور ربع النهائي لبطولة كأس الأمم الآسيوية لكرة القدم، بعد انتهاء الوقت الأصلي للمباراة بالتعادل بهدف لكل فريق، وكان ذلك كافياً ليصعد كاواغوتشي بفريقه إلى الدور نصف النهائي للبطولة.
على الجانب الآخر، لم يستطع شوارزر إبعاد الكرة عن مرماه الذي تلقى أربع ركلات يابانية، بينما الركلة الوحيد التي ضاعت من منتخب اليابان كانت بقدم المهاجم ناوهيرو تاكاهارا متصدر قائمة هدافي البطولة حتى الآن، والذي أطاح بالكرة فوق عارضة مرمى الحارس الأسترالي.
وفي تصريح له بعد المباراة، قال كاواغوتشي: "بذل المنتخب الياباني جهداً كبيراً طوال المباراة، لكنه لم يتمكن من حسم النتيجة إلى أن وصلنا إلى ركلات الترجيح"، مضيفاً "كانت المسؤولية كبيرة علي، خصوصاً أنني حاولت عدم إهدار جهود زملائي في الوقتين الأصلي والإضافي، ونجحت في صد ركلتين".
وأسهم كاواغوتشي (32 عاماً) بشكل كبير في فوز منتخب بلاده بالبطولة الماضية في الصين عام 2004 حين تغلب على أصحاب الأرض 3-1 في النهائي، كذلك البطولة التي سبقتها في لبنان عام 2000، عندما فازت اليابان على السعودية 1بهدف نظيف في المباراة النهائية، التي استطاع الحارس الياباني فيها صد ركلة جزاء للمهاجم السعودي حمزة إدريس.
وحول نجاحه في صد ركلتي جزاء في لقاء أستراليا، قال كاواغوتشي: "يحتاج الحارس إلى الحظ في ركلات الترجيح، وكنت محظوظاً في مواجهة اللاعبين الأستراليين، خصوصاً أن العديد منهم يلعبون في الدوري الإنكليزي"، وكان كاواغوتشي صاحب تجربة احترافية في الدوري الإنكليزي عام 2001 مع نادي بورتسموث، ولكنه لم يستمر طويلاً وانتقل بعد ذلك في عام 2003 إلى نوردسيالاند الدنماركي.
وألقى الحارس الأسترالي مارك شوارزر مسؤولية خروج الفريق من الدور ربع النهائي للبطولة على جميع اللاعبين، وليس لاعباً بعينه، وتحدث عن فشله في صد أي ركلة جزاء لليابانيين قائلاً: "كنت قريباً من ذلك في الركلة الأولى التي سددها ناكامورا، لكن كرته كانت قوية بعض الشيء"، مضيفاً: "لم نكن محظوظين في تنفيذ الركلتين الأوليين، ما منح الأفضلية لليابانيين الذين أهدروا واحدة فقط".
وتوقع شوارزر عدم مشاركته مرة أخرى في كأس الأمم الآسيوية، حيث تقام النهائيات القادمة عام 2011، وألمح الحارس الأسترالي إلى احتمال اعتزاله اللعب دولياً بعد مونديال جنوب أفريقيا عام 2010 قائلاً: "أعتقد بأن كأس آسيا الحالية ستكون الوحيدة في سجلي، لأنني قد اعتزل اللعب دولياً بعد نهائيات كأس العالم المقبلة، ولذلك أتمنى أن يتأهل المنتخب الأسترالي إليها، لكي تكون مسك الختام لمسيرتي معه".




المصدر: الجزيرة الرياضية + وكالات

نجوم
22-07-2007, 03:01 PM
اليابان 1 x أستراليا 1

Penalty Kicks
4-3

جون ألويسي (http://www.mediafire.com/?bx62xdrd0lo)
تاكاهارا (http://www.mediafire.com/?6x3dhcm5kas)

ركلات (http://www.mediafire.com/?9mjzowmwnm1) الجزاء كاملة

نجوم
22-07-2007, 03:04 PM
العراق 2 x فيتنام 0



يونس (http://www.mediafire.com/?4ottvjxtffe) محمود
يونس (http://www.mediafire.com/?60m0rygo2yi) محمود

الملاك الغريب
22-07-2007, 05:48 PM
:


العِراق لِعِبت بـِ حماس لو أنها أضاعت الكثير من الفُرص .. ولا أدري هل هَو الشعور بـ الفوز في الشوط الثاني .. :) .. !


هنيئاً لها .. وبإذن الله الكأس ( عَرَبي ) ..

نجوم
22-07-2007, 08:39 PM
اختي الملاك الغريب ..

هذا ليس المجلس ..
انها فقط صفحه إعلامية ..
اتمنى ان تدخلي للمجلس ..
عذراً ..

نجوم ..

الوفا طبعي
22-07-2007, 10:16 PM
كوريا الجنوبية إلى المربع الذهبي


http://www.aljazeerasport.com/NR/rdonlyres/C073F688-5A3A-482B-8EA4-4DCB7140A9DD/62184/korya_B.jpg


تأهل المنتخب الكوري الجنوبي إلى الدور نصف النهائي من كأس أمم آسيا الرابعة عشرة لكرة القدم بفوزه على نظيره الإيراني بركلات الترجيح بنتيجة (4-2) بعد انتهاء الوقتين الأصلي والإضافي بالتعادل السلبي.
لم ترقى المباراة، التي أقيمت تحت أجواء ممطرة على ملعب بوكيت جليل في العاصمة الماليزية كوالالامبور، لمستوى التوقعات وجاءت خالية من الإثارة في معظم فتراتها، وكان من الواضح منذ منتصف الشوط الثاني أن الفريقين لن يغامرا بالهجوم وأنهما يبحثان عن الوصول لركلات الترجيح.
ونجح الحارس الكوري لي ون جاي في صد ركلتي جزاء من لاعبي إيران مهدي مهدافيكيا ورسول خطيبي في الوقت الذي أضاعت كوريا الجنوبية ركلة واحدة فقط سددها كيم دو هيون وصدها الحارس الإيراني البديل وحيد تاليبلو، لتتأهل إلى الدور نصف النهائي للمرة السابعة في تاريخها ولتثأر في نفس الوقت من المنتخب الإيراني الذي أطاح بها من نفس الدور في النسخة الأخيرة التي أقيمت في الصين عام 2004.



المصدر: الجزيرة الرياضية – ماليزيا

الوفا طبعي
22-07-2007, 10:19 PM
السعودية تتجاوز أوزبكستان بصعوبة


http://www.aljazeerasport.com/NR/rdonlyres/2C044B06-7D62-4B0C-823E-57454D2A2591/62187/Saudiarabia_B.jpg


تجاوز المنتخب السعودي بصعوبة عقبة المنتخب الأوزبكستاني في ربع نهائي كأس أمم آسيا الرابعة عشرة بفوزه عليه بنتيجة 2-1، ليتأهل لملاقاة المنتخب الياباني حامل اللقب في الدور نصف النهائي.
جاءت المباراة مثيرة فافتتح المنتخب السعودي التسجيل في الدقيقة الثالثة عن طريق ياسر القحطاني، وضغط المنتخب الأوزبكستاني بعد ذلك بضراوة من أجل إحراز هدف التعادل وسجل هدفا صحيحا في الدقيقة 29 لكن الحكم ألغاه بداعي التسلل.
ولكن المنتخب السعودي سجل الهدف الثاني في الدقيقة 75 عن طريق البديل أحمد الموسى ليحسم بشكل كبير نتيجة المباراة، قبل أن يسجل البديل الأوزبكي بافل سولومين هدفاً شرفياً لمنتخب بلاده قبل نهاية اللقاء بثماني دقائق.
وهذه هي المرة السادسة التي يتأهل فيها المنتخب السعودي إلى الدور نصف النهائي في تاريخ مشاركاته في كأس آسيا والتي بدأها في النسخة الثامنة عام 1984 في سنغافورة، علما أنه فاز بالبطولة ثلاث مرات (1984 و1988 و1996) وحقق المركز الثاني مرتين (1992 و2000)، وكانت المشاركة الوحيدة التي لم يحقق فيها أي شيء في النسخة الماضية عام 2004 في الصين عندما خرج من الدور الأول.
وعزز المنتخب السعودي بذلك التواجد العربي في نصف نهائي هذه البطولة، بعد أن كانت العراق قد تأهلت لنفس الدور يوم السبت بفوزها على فيتنام، علماً أنها ستلاقي كوريا الجنوبية في نصف النهائي.
شهدت التشكيلة السعودية عودة لاعب الوسط خالد عزيز من الإيقاف، كما استمر المدرب البرازيلي هيليو دوس أنجوس في اعتماده على لاعب الارتكاز الأخر تيسير الجاسم من بداية اللقاء بعد العرض الجيد الذي قدمه في المباراة الأخيرة في الدور الأول أمام البحرين والتي انتهت (4-صفر) لصالح فريقه وأحرز فيها هدفين.
وبقت بقية التشكيلة السعودية كما هي، فاستمر ياسر المسيليم في حراسة المرمى وكامل الموسى وأسامة هوسوي ووليد عبد ربه وأحمد البحري في الدفاع، وسعود كريري وعبد الرحمن القحطاني في الوسط بجوار الجاسم وعزيز، وثنائي الهجوم مالك معاذ وعبد الرحمن القحطاني.
في الوقت نفسه أحتفظ المدرب الأوزبكستاني رؤوف إنيليف بنفس التشكيلة التي لعبت المباراة الأخيرة في الدور الأول أمام الصين وانتصرت بنتيجة 3-صفر، باستثناء وحيد هو غياب لاعب الوسط المميز أولوغبيك باكاييف بسبب الإيقاف.
واعتمد إنيليف على مهاجم واحد هو المخضرم ماكسيم شاتسكيخ، وسانده تيمور كابادزي في المنطقة اليمنى والمتألق فيتالي دينيسوف في الجهة اليسرى، بالإضافة إلى ذلك اعتمد المدرب الأوزبكي على سيرفر دجيباروف وأنور غافوروف وعزيز إبراغيموف لتكثيف التواجد في منتصف الملعب، وعلى خيرالله كريموف وإسلوم إنوموف وأليكسي نيكولاييف في الدفاع، خلفهم الحارس الأساسي إيغناتي نيستيروف.


بداية سعودية قوية



ومع انطلاق اللقاء بدا واضحاً الثقة العالية في أداء المنتخب السعودي خاصة أنه كان يخوض مباراته الثالثة في هذه البطولة على ملعب بونغ كارنو في العاصمة الإندونيسية جاكرتا، في الوقت الذي كان المنتخب الأوزبكي يخوض مباراته الأولى في الأجواء الإندونيسية.
ولم ينتظر المنتخب السعودي كثيراً لافتتاح التسجيل، فبعد أقل من ثلاث دقائق من صافرة البداية انطلق عبد الرحمن القحطاني من الناحية اليسرى بمهارة ثم أرسل كرة عرضية أبعدها الحارس الأوزبكي بطريقة خاطئة فتهيأت لياسر القحطاني الذي لم يتواني عن إيداعها الشباك بسهولة محرزاً هدف التقدم.
واستمر الضغط السعودي من أجل إحراز هدف أخر في الوقت الذي بدا لاعبو المنتخب الأوزبكي تائهين في الملعب، وكاد سعود كريري أن يضيف الهدف الثاني في الدقيقة 11 عندما لعب كرة رأسية قوية نحو الزاوية اليمنى للمرمى الأوزبكي أبعدها الحارس نيستيروف بأطراف أصابعه إلى ركنية.


سيطرة أوزبكية



وبدأ المنتخب الأوزبكستاني في الدخول بأجواء المباراة بعد الربع ساعة الأول فكان التهديد الأول عن طريق تسديدة دجيباروف في الدقيقة 16 التي لامست القائم الأيسر للحارس المسيليم، تابعها غافوروف بكرة رأسية بعدها بدقيقتين مرت فوق العارضة، ثم سدد إبراغيموف كرة قوية في الدقيقة 22 مرت بجوار القائم الأيسر.
وأستمر الهجوم الأوزبكي الشرس فسدد شاتسكيخ كرة من على أطراف المنطقة مرت فوق العارضة، ثم جاءت الدقيقة 29 لتشهد هدفاً للأوزبكيين عندما سدد غافوروف كرة قوية من ركلة حرة مباشرة ارتدت من الحارس المسيليم وتابعها شاتسكيخ بنجاح داخل الشباك، لكن الحكم المساعد، السنغافوري يوي مون تانغ، أشار إلى وجود تسلل رغم أن الإعادة أوضحت عكس ذلك.
ولم ييأس الأوزبكستانيين فسدد تيمور كابادزي كرة قوية من الناحية اليمنى في الدقيقة 31 سيطر عليها الحارس السعودي بنجاح.
وشعر المنتخب السعودي بخطورة الموقف فبدأ باستعادة زمام الأمور بعض الشيء، وكان مهاجميه دائماً في غاية الخطورة، فكاد ياسر القحطاني أن يضيف الهدف الثاني في الدقيقة 32 عندما اخترق الدفاع الأوزبكي وانفرد بالحارس ولكنه سدد الكرة بجوار القائم الأيسر.
وارتقى مالك معاذ بعدها بدقيقتين لكرة عرضية من عبد الرحمن القحطاني، ثم أرسلها رأسية قوية مرت بجوار القائم الأيمن.
وأضاعت أوزبكستان فرصة ثمينة للتعادل في الدقيقة الأولى من الوقت بدل الضائع، عندما سدد نيستيروف كرة قوية مرت بجوار القائم الأيسر بفارق سنتيمترات قليلة.
ومع انطلاق الشوط الثاني دفع المدرب الأوزبكي بالمهاجم الخطير ألكسندر جينريخ بدلاً من لاعب الوسط غافوروف، بحثاً عن تعديل النتيجة.
واستمرت أوزبكستان بالفعل في الضغط، وبعد أربعة دقائق فقط، ردت العارضة السعودية كرة رأسية من إينيموف الذي تابع عرضية جميلة من دجيبيروف في الجهة اليمنى.


أنجوس يدفع بالموسى



ومع السيطرة الأوزبكستانية، كان على البرازيلي أنجوس، مدرب السعودية، التدخل فدفع بلاعب الوسط أحمد الموسى بدلاً من عبد الرحمن القحطاني.
وبالفعل كان التغيير في محله، حيث عادت السيطرة على منتصف الملعب للمنتخب السعودي مرة أخرى، في الوقت الذي اكتفى الأوزباكستانيين بالاعتماد على الكرات الطويلة والهجوم المرتد مستغلين شرعة اللاعب البديل جينريخ.
وبدأ تيسير الجاسم في التقدم لمساندة الهجوم وأضاع فرصتين متتاليتين للتسجيل في أقل من دقيقة، فسدد الأولى من على أطراف المنطقة بجوار القائم الأيمن، والثانية داخل المنطقة في الناحية اليمنى بجوار نفس القائم. واستلم ياسر القحطاني كرة جميلة داخل المنطقة في الدقيقة 70 فسدد الكرة بيمينه لكنها مرت أيضاً بجوار القائم.
وحاولت أوزبكستان الرد، فسدد جينريخ كرة قوية من الناحية اليسرى مرت بجوار القائم الأيمن للحارس السعودي، وشكلت الكرات العرضية التي لعبها دينيسوف من الناحية السرى خطورة كبيرة على الدفاع السعودي، لكن الهجوم الأوزبكي فشل في استغلالها.
ومنع الحارس الأوزبكي هدفاً مؤكداً للسعوديين في الدقيقة 73 عندما أبعد تسديدة من الموسى المنفرد تماما، لكن الأخير عاد مرة أخرى بعدها بدقيقتين ليهز الشباك ويضاعف تقدم فريقه، عندما استفاد من كرة بينية رائعة لعبها ياسر القحطاني، فاستقبل الكرة داخل المنطقة ثم سددها بيمينه قوية داخل المرمى.
ولم يستسلم المنتخب الأوزبكستاني في الربع ساعة الأخير، وهاجم بشراسة وبالفعل نجح في تقليص النتيجة في الدقيقة 82 عندما لعب دجيباروف كرة عرضية من الناحية اليمنى قابلها إبراغيموف برأسية ارتدت من العارضة وأكملها البديل بافل سولومين بنجاح من على خط المرمى.
وكانت الفرصة الأخيرة لأوزبكستان بعدها بدقيقة واحدة، عندما سدد جينريخ كرة من على أطراف المنطقة ارتدت من القائم الأيسر.
وقبل صافرة النهاية مباشرة، كاد أن يضيف الجاسم هدفاً سعودياً ثالثاً (وأجمل أهداف اللقاء) عندما راوغ عدة مدافعين داخل المنطقة وسدد الكرة من على بعد ياردات قليلة من المرمى لكن الحارس نيستيروف أبعد الكرة ببراعة.
وسيلاقي المنتخب السعودي في مباراة الدور نصف النهائي نظيره الياباني حامل اللقب في إعادة للمباراة النهائية للبطولة عامي 1992 و2000، وستقام المواجهة في العاصمة الفيتنامية هانوي على ملعب ماي دينه.



المصدر: الجزيرة الرياضية – إندونيسيا

نجوم
23-07-2007, 12:47 PM
إيران 0 x كوريا الجنوبية 0

Penalty Kicks
2-4

ركلات الجزاء (http://www.mediafire.com/?1sgfo1xdvj1)كاملة

نجوم
23-07-2007, 12:49 PM
السعودية 2 x أوزباكستان 1

ياسر القحطاني (http://www.mediafire.com/?934vuyxn2dg)
أحمد الموسى (ttp://www.mediafire.com/?1wmvvuhbn1h)
بافيل سولومين (http://www.mediafire.com/?6bm2mgdt11d)

الوفا طبعي
23-07-2007, 05:55 PM
مدرب إيران يعلن تحمله مسؤولية الخروج


http://www.aljazeerasport.com/NR/rdonlyres/35A4FC85-0CDA-4378-B211-19A48BAAF168/62270/Ghalenoi_B.jpg



أعلن أمير قلعه نوعي، مدرب المنتخب الإيراني لكرة القدم تحمله مسؤولية خروج فريقه من ربع نهائي كأس أمم آسيا الرابعة عشرة لكرة القدم، بعد الهزيمة يوم الأحد أمام كوريا الجنوبية بركلات الجزاء الترجيحية.

وقال المدرب الإيراني: "أريد أن أشكر كل لاعبي فريقي لأنهم بذلوا مجهوداً جيداً ونفذوا تعليماتي بدقة، أضعنا فرص التسجيل التي سنحت لنا خلال المباراة، ولكننا كنا مسيطرين بشكل كبير".

وأضاف: "أتحمل مسؤولية النتيجة بالكامل، بذل اللاعبين كل ما استطاعوا من جهد، فمسألة ركلات الترجيح تعتمد بشكل كبير على الحظ، ولم نكن محظوظون هذه المرة".

وأكد قلعه نوعي أن فريقه تمرن جيداً على ركلات الترجيح قبل المباراة لأنه توقع أن تصل المباراة إلى هذه المرحلة، وقال: "تمرنا جيداً على ركلات الترجيح وتم تحديد ترتيب مسددي ركلاتنا قبل المباراة، ولكن بعضهم رفض تحمل المسؤولية والتسديد خلال الركلات الخمسة الأولى".

وتعليقاً على مستقبله مع المنتخب الإيراني واحتمالات إقالته، قال قلعه نوعي: "الوقت غير مناسب للحديث عن هذا الموضوع، عندما أعود لطهران سأناقش مستقبلي مع إتحاد كرة القدم وكل ما أريد التأكيد عليه في هذه اللحظة هو إني متحمل بالكامل لنتيجة المباراة أمام كوريا الجنوبية".

وتولى قلعه نوعي تدريب المنتخب الإيراني في عام 2006 خلفاً للمدرب الصربي برانكو إيفانكوفيتش، بعد فشل الأخير في تجاوز الدور الأول في نهائيات كأس العالم في ألمانيا.

وتشمل خبرة قلعه نوعي تدريب فريق الاستقلال أهواز موسماً واحداً (عام 2000)، ثم فريق الاستقلال لثلاثة مواسم (بين عامي 2003 و2006) حيث قاد الأخير للقب الدوري المحلي في موسم 2005/2006.



المصدر: الجزيرة الرياضية – ماليزيا

الوفا طبعي
23-07-2007, 05:56 PM
إشادة بـ"الأخضر" بعد تخطي أوزبكستان


http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/E446EF9D-E9BF-49B8-9C41-8158C9DAE9F6/62254/KSA_Fans_B.jpg


حظي الفوز الذي حققه المنتخب السعودي على نظيره الأوزبكستاني بنتيجة (2-1) وتأهله إلى نصف نهائي كأس آسيا الرابعة عشرة لكرة القدم باهتمام رسمي وشعبي كبير.
فقد هنأ العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز بعثة المنتخب الموجودة في العاصمة الإندونيسية جاكرتا عقب تأهل "الأخضر" في اتصال هاتفي أجراه بالأمير نواف بن فيصل رئيس البعثة السعودية ونائب رئيس اتحاد كرة القدم "هنأه خلاله على ما تحقق للمنتخب من نتيجة متميزة، وطلب نقل تحياته وتهنئته لأعضاء بعثة المنتخب وتمنياته بأن يواصل المنتخب مشواره أثناء مباراته المقبلة في نصف النهائي أمام المنتخب الياباني بنفس الروح والعزيمة".
كما هنأ الأمير سلطان بن عبد العزيز ولي العهد السعودي بعثة المنتخب بالتأهل إلى دور الأربعة، في حين أشاد الأمير سلطان بن فهد رئيس الاتحاد السعودي في اتصال آخر أيضاً "بالمستوى الفني الذي ظهر به المنتخب والروح القتالية والإصرار والعزيمة التي تميز بها لاعبوه والذي تتوج بالفوز على المنتخب الأوزبكستاني".
وقد خرجت الجماهير السعودية في مظاهرات فرح في الشوارع مبدية ارتياحها للأداء المتميز للتشكيلة الشابة، كما أبدوا قناعتهم بالمدرب البرازيلي هيليو سيزار دوس أنجوس.
من جهة ثانية، أشادت الصحف السعودية الصادرة الاثنين بفوز منتخبها على أوزبكستان، فكتبت "الرياضية"المتخصصة "سعودي يا حلو فنك بأولادك ما خاب ظنك"، وأضافت "خلصنا من أوزبكستان .. جينا لليابان "، في إشارة للمواجهة مع اليابان في نصف النهائي، بينما عنونت "الرياضي" المتخصصة أيضاً "بيض الله وجوهكم".
وخصصت صحيفة "اليوم" غلاف ملحقها الرياضي لصورة كبيرة لنجوم المنتخب السعودي وهم يحتفلون بالفوز واكتفت بكلمة واحدة فقط هي "يا حلاوة"، تعبيراً عن الأداء الجميل للاعبي الأخضر.
وعنونت "الوطن" على صدر صفحتها الأولى "الأخضر يبدع ويوقف مغامرة الأوزبك"، وكتبت "عكاظ" إلى جانب صورة فرحة لاعبي السعودية "الصقور الخضر يحلقون إلى نصف نهائي آسيا"، واختارت "الجزيرة " صورة تعبر عن فرحة اللاعبين أيضاً وكتبت "الأخضر يجتاز أوزبكستان لمواجهة اليابان".



المصدر: وكالات

الوفا طبعي
23-07-2007, 05:57 PM
أنجوس لا يخشى مواجهة اليابان


http://www.aljazeerasport.com/NR/rdonlyres/EC3A8CE1-4BD6-4FBC-9E52-04E6A48A7211/62200/HelioCesardosAnjos_B.jpg


أكد المدير الفني للمنتخب السعودي البرازيلي هيليو سيزار دوس أنجوس، أنه لا يخشى مواجهة المنتخب الياباني، في الدور نصف النهائي من كأس الأمم الآسيوية.
وأضح أنجوس أن المنتخب السعودي يستحق التأهل وذلك على الرغم من الفوز الصعب الذي تحقق على المنتخب الأوزباكستاني، حيث قال "إنني سعيد جداً بالتأهل إلى الدور المقبل، لقد اجتزنا مباراة صعبة جداً ولكننا نستحق التأهل".
وتابع "قدم المنتخبان اليوم مباراة كبيرة، فكنا نعرف مسبقاً أن مواجهة أوزبكستان ستكون صعبة، لقد حصلت على فرص للتسجيل ولكننا في المقابل أهدرنا فرصاً أكثر، فالمباراة كانت مفتوحة من الجانبين".
وعلق أنجوس على الهدف الأول لياسر القحطاني قائلاً "لقد أراحنا الهدف المبكر كثيراً، وقد عملنا في التدريبات على مثل هذه الكرات".
وأضاف المدرب البرازيلي "بدأت لعب كرة القدم عندما كنت في الرابعة عشرة من عمري، واعرف تماماً أن الانتقادات مرادفة لهذه الرياضة، لم أقف كثيراً عن الانتقادات التي كنت أواجهها في بداية عملي على رأس الجهاز الفني للمنتخب السعودي لكن اتحاد كرة القدم دعمني في عملي".
وأوضح "كنت اطلب من اللاعبين دائما أن يكونوا سعداء في الملعب وأن يستمتعوا بتأدية واجبهم".
وعن المباراة المقبلة ضد اليابان في فيتنام، قال أنجوس "خضنا مبارياتنا منذ بداية البطولة في اندونيسيا وبتنا نشعر أننا نلعب على أرضنا، أما الآن فسنواجه مشكلات كثيرة لأنه يتعين علينا السفر إلى هانوي، والاتحاد السعودي يعمل على توفير طائرة خاصة لنقل المنتخب إليها".
وأشاد المدرب البرازيلي بالمنتخب الياباني بقوله "المباراة ضد اليابان ستكون صعبة جداً، فلديها أسلوب مختلف ولاعبيها يملكون إمكانيات عالية ويمتازون بالسرعة، فنحن نحترمهم كثيراً لكننا لا نخاف منهم".
أما مدرب اوزبكستان رؤوف انيلييف فقد أكد على أن المباراة كانت قوية جداً وتعتبر من أفضل وأجمل مباريات البطولة، لكنه أشار إلى أن المحزن أن لاعبيه قد أضاعوا العديد من الفرص السهلة، كانت كفيلة بتغيير نتيجة اللقاء.
واعتبر أنيلييف أن لاعبه شاتسكيخ من أهم لاعبي منتخب أوزبكستان لكنه لم يكن موفقاً في المباراة، مشيرا إلى أنه ربما يكون أفضل عندما يكون مع فريقه دينامو كييف الأوكراني.
وأوضح مدرب أوزبكستان أن المنتخبات الأربعة المتأهلة إلى نصف النهائي تستحق اللقب.



المصدر: وكالات

الوفا طبعي
23-07-2007, 05:58 PM
القحطاني هداف السعودية الأول في كأس آسيا


http://www.aljazeerasport.com/NR/rdonlyres/B742996A-061E-42DD-95FF-86A61039648E/62239/Qahtani_B.jpg


تخطى قائد المنتخب السعودي لكرة القدم ياسر القحطاني النجمين السابقين فهد الهريفي وفهد المهلل في قائمة الهدافين السعوديين في نهائيات كأس آسيا عندما سجل الهدف الخامس له في مرمى أوزبكستان في ربع نهائي النسخة الرابعة عشرة يوم الأحد.
ورفع القحطاني رصيده في البطولة الحالية إلى ثلاثة أهداف، إذ كان سجل في مرمى كوريا الجنوبية واندونيسيا في الدور الأول، وبما أنه كان قد سجل هدفين في مرمى تركمانستان (2-2) في الدورة الثالثة عشرة في الصين عام 2004 التي خرج فيها المنتخب السعودي من الدور الأول، أصبح رصيده حتى الآن، خمسة أهداف.
وكان الهريفي والمهلل يتصدران القائمة السعودية برصيد أربعة أهداف لكل منهما، ويأتي بعدهما النجم ماجد عبد الله برصيد ثلاثة أهداف.
والفرصة ما تزال سانحة أمام القحطاني لزيادة رصيده، إذ سيخوض المنتخب السعودي مباراتين إضافتين في البطولة، أولا ضد اليابان في نصف النهائي، ثم في النهائي أو في مباراة تحديد المركز الثالث.
وضرب القحطاني أكثر من عصفور بحجر واحد في هذه البطولة، ففضلاً عن تصدره ترتيب الهدافين السعوديين، أصبح أيضاً أصغر قائد للمنتخب السعودي في نهائيات كأس آسيا، كما ساهم بإعادة الهيبة إلى الكرة السعودية عقب خروجها من الدور الأول قبل ثلاثة أعوام، وبذلك كسب التحدي حتى الآن، حيث كان أعلن قبل البطولة أن المنتخب جاء للمنافسة وليس للمشاركة فقط.
وتمنى القناص السعودي أن تكون مباراة اليابان المقبلة محطة جديدة في تاريخ الكرة السعودية بالوصول إلى النهائي.
ويأمل القحطاني في الانتقال إلى الاحتراف الخارجي والبزوغ في أوروبا، وهي أمنية لم تتحقق حتى الآن، ولكنه يؤكد أن كثيرين يشجعونه على هذه الفكرة حتى أبناء الهلال حيث يلعب حالياً.


نجومية مبكرة



رغم أن ياسر لم يتجاوز الخامسة والعشرين، فأن شهرته بدأت منذ وقت مبكر جداً فأصبح النجم الأول سعودياً في الموسمين الماضيين وذلك عندما فرض نفسه كما كانت حال النجمين المعتزلين ماجد عبد الله وسامي الجابر، فبرز أسمه بسرعة جماهيرياً وإعلامياً، ونجح اللاعب في مواكبة ذلك بتطور مستمر في المستوى منذ أن اختاره المدرب الهولندي جيرارد فاندرليم لتمثيل المنتخب في بطولة العرب الثامنة في الكويت عام 2002 بعد المشاركة الخجولة للأخضر في نهائيات كأس العالم، إذ كان التوجه حينها للاعتماد على الوجوه الجديدة ومنها كان ياسر القحطاني الذي كان يلعب لنادي القادسية.
وبزر ياسر في كأس العرب، وكان أساسياً أيضاً في "خليجي 16" في الكويت بالذات، وسجل ثلاثة أهداف أمنت اللقب للأخضر للمرة الثالثة في تاريخه.
وشبه العديد من النقاد القحطاني عقب ذلك بأنه يجمع بين موهبة ماجد عبد الله وسامي الجابر، وذهب البعض ليقول إن أسلوبه يشبه أسلوب يوسف الثنيان، لكن الشيء المؤكد أنه لاعب سريع يجيد التحرك جيداً في خط المقدمة ويملك قدرات تهديفية عالية ويلعب بكلتي قدميه ويملك ارتقاء عالي يمكنه من تسجيل الأهداف بالرأس كما فعل أمام منتخب إندونيسيا في البطولة الحالية.
وفشل القحطاني في تكرار إنجاز "خليجي 16" في الدورتين الخليجيتين التاليتين في الدوحة وأبو ظبي، لكنه تألق في التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2006 حيث شكل مع سامي الجابر ثنائياً خطيراً وساهم بقوة في ترجيح كفة الأخضر أمام كوريا الجنوبية في الدمام وذلك عندما صنع هدفاً لسعود كريري بعد أن تلاعب بالدفاع وسجل الثاني في المباراة التي انتهت 2-صفر وكانت الأهم في التصفيات.
وأضاف ياسر في نهائيات كأس العالم انجازاً إلى رصيده عندما سجل الهدف الأول في مرمى تونس.
ويعول الجمهور السعودي كثيراً على نجمه في نصف النهائي لكي يفك العقدة اليابانية التي لازمت "الأخضر" منذ العام 1992 عندما خسرت السعودية في النهائي صف -1 ثم تكرر المشهد في نهائي عام 2000 في لبنان بالنتيجة ذاتها.
سجل ياسر في جميع المباريات التي لعبها في البطولة الحالية ما عدا مباراة البحرين، فكانت البداية بركلة جزاء ضد كوريا الجنوبية، اتبعها بهدف رائع من رأسية في الشباك الإندونيسية، وأخيراً أمام أوزبكستان حين تابع كرة أبعدها الحارس من أمام مالك معاذ إلى داخل الشباك.
وكان المهاجم السعودي قد تعرض لحملة عنيفة جماهيرياً وإعلامياً لهبوط مستواه في الأشهر الماضية، وارجع اللاعب ذلك لعامل الإرهاق، بينما شكك البعض في قدرته على مواصلة نجوميته التي بدأت في ناديه السابق القادسية قبل انتقاله في أكبر صفقة في تاريخ الانتقالات السعودية سابقاً بمبلغ 22 مليون ريال إلى الهلال، ولكنه رد على الجميع داخل الملعب وقاد منتخب بلاده ببراعة إلى نصف النهائي.
وأرجع قائد المنتخب السعودي ما قدمه "الأخضر" الجديد في البطولة الأسيوية الحالية إلى الانسجام والتلاحم بين اللاعبين والجهاز الفني بقيادة المدرب البرازيلي هيليو سيزار دوس أنجوس.



المصدر: وكالات

نجوم
24-07-2007, 12:11 PM
آسيا 2007 مقبرة النجوم

أيمن أبو حجلة

مكتوب – بعد انتهاء الدور ربع النهائي من بطولة الأمم الآسيوية الرابعة عشرة لكرة القدم المقامة حاليا بضيافة أربع دول هي تايلاند وفيتنام وأندونيسيا وماليزيا، استنتج معظم النقاد أن القارة الصفراء على وشك إنجاب جيل جديد من اللاعبين الموهوبين قادر على خلافة أسماء خيبت الآمال في المباريات السابقة بالبطولة.

ففي الوقت الذي توقع فيه المتابعون بروز مهارات الياباني شونسوكي ناكامورا والإيرانيين علي كريمي وجواد نيكونام والكوري الجنوبي لي دونغ غوك، تمكن لاعبون أخرون من فرض وجودهم على ساحة البطولة مثل العراقي نشأت أكرم والياباني سيشيرو ماكي والأوزبكي تيمور كابادزي، وحافظت بعد الأسماء الأخرى على لمعانها مثل المهاجم الياباني ناوهيرو تاكاهارا والهداف السعودي ياسر القحطاني.

ورسم الأداء الباهت لعدد من نجوم القارة الآسيوية تساؤلات حول جدوى احتراف هؤلاء اللاعبين خارج بلادهم خاصة وأن العقلبة الاحترافية الأوروبية تعتمد على إيجاد القدرة على لعب أكثر من خمسين مباراة في الموسم قبل الانخراط بصفوف المنتخب الوطني بنهاية الموسم، وهو أمر تعود عليه اللاعب الأوروبي واللاتيني بعكس اللاعب الآسيوي.

سطر العراقي نشأت أكرم اسمه كأحد أبرز نجوم البطولة الحالية، وتبرز أهمية نشأت (24 عاما) في قدرته على التحكم بمنطقة الوسط بسلاسة ملفتة وهو أمر اعتاد جمهور الدوري السعودي رؤيته عندما يتألق اللاعب العراقي مع فريقه الشباب، وقبل البطولة تناولت الصحف أخبار مفادها أن نشأت ينتظر فرصة قريبة للاحتراف في أوروبا، وأداؤه الرائع في البطولة الآسيوية عزز بلا شك من صحة هذه الأنباء، فقد حول نشأت خط الوسط الأسترالي المدجج بكبار النجوم إلى حائط ورقي يسهل اختراقه، وأمام فيتنام ظهر نشأت كعملاق استعراضي يتمتع بفارق فكري ومهاري بينه وبين خصومه.

نجم عراقي آخر لفت الأنظار ليس فقط بأهدافه الحاسمة بل أيضا بجهده الوافر وحسه القيادي، لم يكن تألق هداف الدوري القطري يونس محمود مفاجأة لكن تأثيره القوي على بقية زملائه ونضجه الواضح كان له أكبر الأثر في نجاح منتخب العراق بالبطولة الآسيوية.

هوار ملا محمد مثال آخر على تألق العراقيين في هذا المحفل القاري، لكن الإصابة منعته من إكمال مباراة فريقه الأخيرة بالدور الأول أمام عمان وأثرت على مستواه في ربع النهائي أمام فيتنام، ولا ننسى أيضا الجهود التي بذلها بقية اللاعبين مثل المدافعين جاسم غلام وحيدر عبد الأمير المحترفين في الدوري الأردني، والحارس المتميز نوري صبري.

وإذا كان المنتخب الكوري الجنوبي قد عاني من غياب أشهر نجومه وجناح مانشستر يونايتد الانجليزي بارك جي سونغ، فإن المعاناة الأكبر تمثلت في ظهور المهاجمين لي دونغ غوك ولي تشون سو بمستوى أقل من عادي، لكن الأمل بقي موجودا في إحراز اللقب القاري خاصة مع وجود مجموعة شابة من اللاعبين الجدد يتسلحون بعزيمة وخبرة حارسهم الرائع لي وون جاي الذي صعد ببلاده إلى نصف النهائي من خلال صد ركلتين ترجيحيتين أمام إيران.

وبمناسبة الحديث عن إيران، فإن علي كريمي هو أكثر اللاعبين الذين خيبوا الآمال بهذه البطولة، خاصة وأنه خاض موسمين مع "البعبع" الألماني بايرن ميونيخ.

ظهر كريمي كالشبح.. لم يقدم ما هو مطلوبا منه بل على العكس كان عبأ على فريقه في أكثر من مناسبة، وترك مهمة صناعة الهجمات الإيراني للاعب بولتون الانجليزي واندرانيك تيموريان وزميلع لاعب كايزرسلاوترن الألماني فريدون زاندي، علما بأن كريمي توج هدافا للبطولة الآسيوية الماضية بالاشتراك مع البحريني علاء حبيل.. مهاجم آخر انتقل من بقعة الضوء إلى دائرة الظل.

وحبيل لمس بنفسه المستوى المتواضع الذي ظهر به هو وشقيقه محمد ورفاقه راشد الدوسري وعبدالله المرزوقي وسلمان عيسى وحسين بابا والمخضرم طلال يوسف، حتى أن "المجنسين" جيسي جون وعبدالله عمر لم يقدما ما كان مأمولا منهما، في المقابل استبشر البحرينيون خيرا في المهاجم الجديد اسماعيل عبداللطيف الي قدم أداء طيبا وسجل هدفا في مرمى كوريا الجنوبية.

بدوره ينعم المنتخب الياباني بوجود المهاجم تاكاهارا هداف البطولة الحالية حتى الآن برصيد أربعة أهداف، لكن اليابانيبن لم يقنعوا بعد بأداء أفضل لاعب في الدوري الاسكتلندي ناكامورا "مايسترو" وسط سلتيك رغم إحرازه هدفين.

السعوديون أكثر المتابعين سرورا بمنتخب بلادهم، فقد ظهر جيل جديد من اللاعبين الموهوبين يتقدمهم الجناح عبد الرحمن القحطاني والنشيط تيسير الجاسم ولاعب الوسط المتأخر خالد عزيز والمفاجأة أحمد الموسى والحارس الشاب ياسر المسيليم، وكان للقائد ياسر القحطاني أكبر الأثر في وصول "الأخضر" إلى نصف نهائي، بفضل الأهداف الثلاثة التي أحرزها ختى الآن.

عمان استفادت من الدرس الآسيوي رغم خروجها المبكر من الدور الأول، لكن لم يبرز منها أي لاعب على المستوى الفردي، في حين خيب اسماعيل مطر أفضل لاعب في كأس العالم للشباب عام 2003 الآمال المعقودة عليه ولم يسجل أي هدف للإمارات في البطولة ليسرق منه سعيد الكاس الأضواء، ونفس الكلام ينطبق على القطري حسين ياسر الذي كان يتوقع منه الكثير، فناب المجنس سيباستيان سوريا عنه وكان نجم "العنابي" دون منازع.

أما المنتخبات الأربع المستضيفة للحدث فلم تنجب نجوما في البطولة الآسيوية مع التذكير بجهود المهاجم الفيتنامي فان تان بينه، وظهر ماكسيم شاتسكيخ بصورة عادية على عكس ما يظهر به مع فريقه الأوكراني دينامو كييف، وتبقى أستراليا مفاجأة البطولة المخيبة بعد خروجها بركلات الترجيح من ربع النهائي أمام اليابان خاصة مع الصورة السلبية لنجومها هاري كيويل وتيم كاهيل ولوكاس نيل ومارك بريشيانو إضافة إلى الحارس مارك شفارتسر.

وأخيرا فإن الصين مذهولة من مستوى مهاجم مانشستر يونايتد دونغ فانغزهو الأمر الذي يضع علامات استفهام حول امكانية بروزه في عالم "البريمير ليغ"

البطولة الآسيوية الحالية قد نكون الأسوا على الصعيد الفني في ظل تراجع مستوى نجوم القارة، هذه الحالة قد تتحول إلى مرحلة انتقالية ريثما يستطيع هؤلاء النجوم التعود على عقلية الاحتراف السائدة خارج آسيا، لكن التجربة أثبتت أن المنتخب القادر على تحقيق النجاح يتميز بثبات تشكيلته على مدار العام سواء في المباريات الرسمية أو الودية أو حتى المعسكرات، وثبت صحة ذلك بعد أن رأينا الأداء الرفيع الذي قدمه العراقيون والفيتناميون.

النجوم تبقى ساطعة مهما تعرضت إليه من كبوات.. لكن الأفضل دائما هو من يعطي أكثر بغض النظر عن نجوميته.

نجوم
24-07-2007, 12:18 PM
منتخبات نصف النهائي تتنافس على التأهل التلقائي

http://www.afcasiancup.com/shared/media/images/asiancuptrophy-01.jpg

جاكرتا – بالإضافة إلى التنافس على لقب كأس آسيا 2007، تتنافس الفرق الأربع المتبقية في البطولة؛ العراق واليابان وكوريا الجنوبية والسعودية على التأهل التلقائي إلى بطولة كأس آسيا 2011.

فكما أعلنت اللجنة التنفيذية في الإتحاد الآسيوي في 17 يوليو 2006، فإن المنتخبات التي تحتل المراكز الثلاث الأول في بطولة عام 2007 ومستضيف بطولة عام 2011 ستتأهل تلقائياً إلى النهائيات.

كما ستتأهل المنتخبات الفائزة ببطولة كأس التحدي في 2008 و2010 تلقائياً إلى نهائيات كأس آسيا 2011 وفي حال فوز منتخب واحد بالبطولتين فإن وصيف بطولة كأس التحدي 2010 سيتأهل تلقائياً إلى جانب البطل.

لذلك، فإن مباراة تحديد المركز الثالث والرابع من بطولة كأس آسيا لهذا العام تحمل أهمية كبير حيث سيتأهل الفائز في هذه المباراة إلى جانب البطل ووصيفه تلقائياً إلى بطولة عام 2011.

وسيتم الإعلان عن مستضيف بطولة عام 2011 في المؤتمر الصحفي الذي سيعقب اجتماع اللجنة التنفيذية للإتحاد الآسيوي في 29 يوليو 2007 وسيتم الإعلان عن موعد ومكان المؤتمر الصحفي على القناة الإعلامية للإتحاد الآسيوي في اليومين المقبلين.

المصدر: الموقع الرسمي للبطولة ..

الوفا طبعي
24-07-2007, 02:50 PM
إندونيسيا تحلم بنهائي ياباني كوري


http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/2A70AA3E-7C2C-4248-BEAC-5FF016175EA4/62379/SouthKorea_B.jpg


تستضيف العاصمة الإندونيسية جاكرتا المباراة النهائية لكأس الأمم الآسيوية في التاسع والعشرين من الشهر الجاري، ويحلم المنظمون الإندونيسيون بأن يتأهل منتخبا اليابان وكوريا الجنوبية إلى النهائي، وذلك لضمان حضور جماهيري قوي، يمتلأ به إستاد "جيلورا بونغ كارنو" الذي يتسع ل 90 ألف متفرج.
وكان إستاد " جيلورا" قد امتلأ عن آخره في ثلاث مناسبات في الدور الأول في مباريات اندونيسيا مع البحرين (2-1) ومع السعودية (1-2) ومع كوريا الجنوبية (صفر-1).
ولم يسعف الحظ المنتخب الإندونيسي بالتأهل إلى ربع النهائي، فخفت حدة الحضور الجماهيري بشكل ملحوظ، إذ تابع نحو 12 ألف متفرج فقط مباراة السعودية وأوزبكستان في ربع النهائي.
وتعليقاً على ذلك قال رئيس اللجنة المنظمة للبطولة في اندونيسيا وأمين عام اتحاد كرة القدم نوغراها بيزوس: "الجمهور اليابان والكوري هما أكثر الجماهير الوافدة عدداً في البطولة، وتأهل المنتخبان إلى النهائي سيضمن بالتأكيد حرارة وسخونة في التشجيع، كما أن الجمهور الإندونيسي متابع جديد للكرة اليابانية والكورية، وسيحضر بكثافة لمشاهدة المنتخبين في حالة تأهلهما معاً".
ويضيف بيزوس: "وجود المئات من الشركات اليابانية والكورية الجنوبية في إندونيسيا سيزيد بالتأكيد من حضور الجماهير إلى النهائي، لأن هذه الشركات ستنظم حضور موظفيها للمباراة النهائية بين منتخبي البلدين، فضلاً عن الموظفين الإندونيسيين لديها أيضاً.
وأوضح بيزوس أيضاً أن الرئيس الإندونيسي سوسيلو بامبانغ يودويونو أبلغ اللجنة بأنه سيحضر المباراة النهائية بقوله "تلقينا رسالة من القصر الرئاسي تقول بأن الرئيس سيحضر إلى الملعب لمتابعة النهائي، فالرئيس يهوى كرة القدم ويحب مشاهدة المباريات الكبرى"، وكان الرئيس الإندونيسي قد حضر مباراتين على إستاد جاكرتا حتى الآن وجمعتا إندونيسيا مع السعودية وكوريا الجنوبية في الجولتين الثانية والثالثة من الدور الأول.
وتعول اللجنة المنظمة على بيع عدد كبير من تذاكر دخول المباراة النهائية، ويبلغ سعر بطاقة الدرجة الأولى نحو 55 دولاراً، مقابل نحو 28 دولاراً لبطاقة الدرجة الثانية، ونحو 11 دولاراً للدرجة الثالثة، ونحو 5.5 دولار للدرجة الرابعة.
ولم تكشف اللجنة المنظمة عن العائد المادي الذي حصلته من بيع التذاكر حتى الآن، والذي يشكل أحد أهم عوامل الربح بالنسبة لها، لكنها ألمحت إلى أن حصيلة مباراة اندونيسيا وكوريا الجنوبية بلغت نحو 315 ألف دولار.
ووصل المنتخبان الياباني والكوري الجنوبي إلى الدور نصف النهائي المقرر إقامته الأربعاء، حيث يلتقيان نظيريهما السعودي والكوري الجنوبي على التوالي.
والمنتخب الياباني هو بطل النسختين الماضيتين، عندما فاز على السعودية 1-صفر في نهائي لبنان 2000، وعلى الصين 3-1 في بكين في نهائي عام 2004.



المصدر: الجزيرة الرياضية - إندونسيا

الوفا طبعي
24-07-2007, 02:55 PM
ماتشالا يكشف أسباب الإخفاق الآسيوي



http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/E8946A13-1CE0-497E-8F1B-7C384B6970AD/62343/matchalla_B.jpg


أكد مدرب المنتخب البحريني لكرة القدم التشيكي ميلان ماتشالا الاثنين عدم رضاه عن خروج فريقه من الدور الأول لبطولة كأس آسيا المقامة حالياً في اندونيسيا وتايلاند وفيتنام وماليزيا.
وكان المنتخب البحريني أنهى الدور الأول في المركز الرابع للمجموعة الرابعة التي أقيمت منافساتها في العاصمة الاندونيسية جاكرتا.
وأوضح ماتشالا، في مؤتمر صحفي بمقر الاتحاد البحريني بحضور نائب رئيس الاتحاد الشيخ علي بن خليفة آل خليفة رئيس البعثة البحرينية، أن أسباب عديدة كانت وراء الإخفاق أرجعها إلى ضعف فترة الإعداد التي سبقت البطولة، فضلا عن الوضع الصعب الذي تعيشه الكرة البحرينية.
وأشار ماتشالا إلى أنه لم يتمكن من إعداد الفريق بالشكل المطلوب، حيث اكتمل عدد اللاعبين قبل البطولة بأيام فقط، والسبب يعود لارتباطهم مع أنديتهم المحترفين في صفوفها، وأبرزهم طلال يوسف وحسين بابا (الكويت الكويتي).
وتطرق ماتشالا إلى المباريات التي خاضها في البطولة، وأشار إلى أن المباراة الأولى أمام اندونيسيا (1-2) قدم فيها الفريق مباراة كبيرة، ولكنه خسر بعد أن فرط في الفرص العديدة التي حصل عليها على مدار الشوطين.
وفي الثانية أمام كوريا الجنوبية التزم اللاعبون بالتكتيك الدفاعي، ونفذوا التعليمات بالشكل المطلوب وجاء الفوز 2-1.
وحول المباراة الأخيرة التي مني بها فريقه بخسارة مذلة أمام السعودية صفر-4، أوضح ماتشالا أن ظروفاً لازمت المباراة منها الإصابة التي تعرض لها عبد الله عمر، وعدم جاهزية محمد سالمين للمشاركة منذ البداية، مؤكداً أنه اضطر إلى إجراء تغييرات في التشكيلة وطريقة اللعب، وأكد أن البداية كانت قوية، ولكن إضاعة الفرص التي سنحت في الدقائق الـ25 الأولى والأخطاء الدفاعية الفردية التي ارتكبها اللاعبون ساهمت في التعرض لهزيمة قاسية.
وأشار إلى أنه ليس الساحر الذي بإمكانه قيادة البحرين إلى منصات التتويج، فالظروف التي صاحبت فترة الإعداد والأخطاء التي وقع بها اللاعبون قادت الفريق للخروج من الدور الأول.
وأكد ماتشالا أن البطولة الآسيوية كانت بمثابة مرآة للمنتخب للوقوف على الأخطاء التي وقع فيها، حتى يتمكن من إدراكها في الوقت المناسب والوقوف على المستويات الحقيقية للاعبين.
وحول اعتزال اللاعبين طلال يوسف وحسين علي دولياً، أكد ماتشالا أن طلال لديه ظروفه الخاصة للاعتزال، ولكن بالنسبة لحسين فانه ليس من المعقول أن يعتزل لأنه جلس على دكة الاحتياط، وأشار إلى أنه غير راض عن مستوى حسين علي الفني، ولهذا السبب لم يستعن به في البطولة كلاعب أساسي.
وتابع ماتشالا أن هدفه الرئيسي المقبل إعداد وتهيئة المنتخب الأولمبي الذي ينتظره استحقاق مهم وهو المشاركة في التصفيات النهائية المؤهلة إلى أولمبياد بكين 2008.



المصدر: وكالات

الوفا طبعي
24-07-2007, 03:40 PM
العراق يسعى لإنجاز تاريخي


http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/3416DA0E-2A34-4B38-9FC7-618F2942EBA9/62388/iraq25_B.jpg


يسعى العراق ممثل العرب الثاني في نصف النهائي إلى تحقيق إنجاز تاريخي بالفوز على كوريا الجنوبية والوصول إلى المباراة النهائية للمرة الأولى، إذ أنه كان فشل عام 1976 أمام الكويت (2-3) قبل أن يحل رابعاً في أفضل نتيجة له في البطولة حتى الآن.
ولفت المنتخب العراقي الأنظار في مبارياته التي خاضها حتى الآن، واستحق بلوغ الدور قبل النهائي بعد أن قدم أداءً راقياً إضافة إلى روح لاعبيه القتالية خصوصاً بوجود ثلاثي موهوب مؤلف من يونس محمود ونشأت أكرم وهوار محمد.
وضرب المنتخب العراقي بقوة في مباراته الثانية في الدور الأول وتمكن من إلحاق هزيمة مدوية بنظيره الأسترالي 3-1 ليثبت أنه من لا يهاب أحداً وبإمكانه إسقاط الكبار.
ويدرك مدرب الفريق البرازيلي جورفان فييرا الذي تولى تدريب منتخب العراق لمدة شهرين لقيادته في البطولة أن ما حقق فريقه حتى الآن يعتبر انجازاً، لكنه يبدو مصمماً على متابعة المشوار والوصول إلى النهائي على الأقل.


معنويات مرتفعة



معنويات لاعبي المنتخب العراقي مرتفعة جداً خصوصاً أنهم يعتبرون أن كل نجاح لهم يشكل فرحة للشعب العراقي الذي يمر في محنة صعبة، ما يدفعهم إلى تقديم المزيد.
وفي هذا السياق، قال يونس محمود: "مباراتنا أمام كوريا الجنوبية ستكون مباراة للعمر، ومباراة تاريخية ونريدها أن تكون انعطافة بارزة في مشوار الكرة العراقية على صعيد القاري".
وتابع: "لنا شرف كبير أن ندافع في المواجهة المقبلة عن الانتصار الذي تحقق ببلوغنا نصف النهائي لنكون من بين أفضل أربعة منتخبات على الصعيد الآسيوي، فنحن نسعى لمواصلة رحلة تحقيق الحلم الأكبر باتجاه المباراة النهائية".
وتلقى فييرا أنباء سارة من الجهاز الطبي للمنتخب العراقي عن إمكانية مشاركة لاعب الوسط صالح سدير (25 عاماً) بعد تعرضه إلى إصابة في ركبته ضد أستراليا.
وقال فييرا في هذا الخصوص: "أنا سعيد لسماع ذلك لانتا قد نستفيد من إمكاناته في نصف النهائي حتى وإن لم يشارك أساسيا"، مضيفاً: "إنه من اللاعبين المهمين في المنتخب ويعرف جيداً الطريقة التي نريد اعتمادها، فجهوزيته قد تسهل المهمة علي من الناحية التكتيكية".
وعتب فييرا على لاعبيه رغم الفوز على فيتنام بقوله: "على الرغم من الفوز وبلوغنا الدور نصف النهائي فأنا لست راضياً عن أداء المنتخب ويتوجب علينا اللعب بطريقة أفضل إذا ما أردنا بلوغ الدور النهائي"، معتبراً أن أداء اللاعبين "تميز بالأنانية".


فييرا يحمّل على الاتحاد الآسيوي



ومن جهة ثانية، حمل فييرا بشدة على الاتحاد الآسيوي لكرة القدم لأن فريقه اضطر للانتظار ست ساعات لكي يتمكن من الحصول على الغرف في فندق إقامته في كوالالمبور.
وترك منتخب العراق مقره في بانكوك حيث خاض مباريات الأربع من انطلاق كأس آسيا متوجهاً إلى كوالالمبور لمقابلة كوريا الجنوبية التي خاضت الدور الأول في جاكرتا قبل انتقالها إلى العاصمة الماليزية لمواجهة إيران في ربع النهائي.
ووصل منتخب العراق إلى كوالالمبور الاثنين، وواجه أولاً مشكلة في وسائل النقل حيث اضطر للمغادرة على دفعتين، ثم تبين أن الغرف في الفندق المخصص له لم تكن محجوزة لكامل أفراد المنتخب.
وقال فييرا في مؤتمر صحافي الثلاثاء: "من المفترض أن تكون هذه البطولة على مستوى عال وأخطاء لوجستية كهذه لا يجب أن تحصل فيها".
وأضاف: "إنه أمر سيء، فكأس آسيا تأتي في المرتبة الثانية بعد بطولات كبيرة ككأس العالم وكوبا أميركا، إنه منتخب كرة قدم سيخوض مباراة في الدور نصف النهائي وليس في مهمة سياحية".
واعتبر أن ما حصل أثر على استعدادات المنتخب العراقي لمواجهة كوريا الجنوبية الأربعاء بقوله: "الأمر صعب جداً بالنسبة لنا أكثر من الكوريين، فقد غادرنا بانكوك في السابعة من صباح الاثنين ووصلنا إلى كوالالمبور في الخامسة بعد الظهر ثم انتظرنا أربع ساعات في باحة الفندق بانتظار الحصول على غرفنا".
وتابع: "لاعبو منتخب إيران كانوا ما يزالون في غرفهم بينما خرجوا من دائرة المنافسة، فالأفضلية يجب أن تكون للمنتخبات المتأهلة".
وأوضح في هذا الصدد أيضاً: "بعد انتظارنا لأربع ساعات حصلنا على 8 غرف فقط لـ31 شخصاً، وكان علينا انتظار ساعتين إضافيتين للحصول على باقي الغرف".
ومضى المدرب البرازيلي قائلاً: "تمكنا في النهاية من تبديل ملابسنا والتوجه إلى التدريب في الساعة التاسعة مساء، ولم نعد إلا في الثانية عشرة ونصف بعد منتصف الليل".
وحمل فييرا الاتحاد الآسيوي المسؤولية معتبراً أن البعثة العراقية كانت تلقت تأكيدات من أن الغرف في كوالالمبور جاهزة لاستقبال اللاعبين.


كوريا تفتقد للفعالية الهجومية



في المقابل، يسعى الكوريون إلى إعادة اللقب إلى سيول للمرة الأولى منذ 47 عاماً، إذ أنهم فشلوا منذ فوزهم باللقبين الأولين في إعادة الوصل مع الكأس، مع أنهم خسروا في المباراة النهائية ثلاث مرات في أعوام 1972 أمام إيران، و1980 أمام الكويت، و1988 أمام السعودية.
وتحسن مستوى المنتخب الكوري الذي يقوده الهولندي بيم فيربيك ويتميز بتنظيم جيد خصوصاً في خطي الوسط والدفاع، لكنه ما يزال يفتقد الفعالية الهجومية رغم وجود مهاجم ميدلزبره لي غونغ دوك الذي سيكون جاهزاً للمباراة.
وكان غوك تعرض إلى إصابة في صدره بعد خمس دقائق فقط من انطلاق مباراة كوريا الجنوبية وإيران، ثم استبدله المدرب الهولندي بيم فيربيك بين الشوطين.
ويضم المنتخب الكوري حارساً ممتازاً هو المخضرم لي وون جاي الذي صد ركلتي ترجيح للإيرانيين مهدي مهداوي ورسول خطيبي.



المصدر: الجزيرة الرياضية - ماليزيا

الوفا طبعي
24-07-2007, 03:42 PM
بالامبانغ المقر النهائي لمباراة المركز الثالث


http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/DF23C55A-BE0A-46B7-BB22-88F21EFDAF01/62382/JakaBaringStadium_B.jpg


أكدت اللجنة المنظمة لكأس آسيا 2007 في إندونيسيا أن مباراة تحديد المركز الثالث بين الخاسرين في نصف النهائي باقية في مكانها المقررة مسبقاً في مدينة بالامبانغ.
وأوضح رئيس اللجنة المنظمة نوغراها بيزوس "أن مباراة تحديد المركزين الثالث والرابع المقررة في الثامن والعشرين من الشهر الجاري على إستاد "جاكابارينغ" في مدينة بالامبانغ جنوب محافظة سومطرة نافياً الحديث عن نقلها إلى إستاد "جيلورا بونغ كارنو" في جاكرتا حيث ستقام المباراة النهائية لمحاولة زيادة عدد الحضور فيها".
وكان إستاد "جاكابارينغ" في بالامبانغ احتضن مباراة السعودية والبحرين والتي انتهت بفوز السعودية بأربعة أهداف مقابل لا شئ في الجولة الثالثة والأخيرة من منافسات المجموعة الرابعة ضمن الدور الأول.
وتابع بيزوس "أن مسألة نقل مكان المباراة المذكورة إلى إستاد جاكرتا ستكون معقدة، فقد شجعنا الاتحاد الآسيوي على إقامتها في بالامبانغ".




المصدر: الجزيرة الرياضية - إندونيسيا

الوفا طبعي
25-07-2007, 12:00 AM
قمة آسيوية بين اليابان والسعودية


http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/602CBC24-11A4-443F-BDA7-53A07BEAA6EF/62407/mixxxx_B.jpg


سيكون ملعب ماي دينه في العاصمة الفيتنامية هانوي يوم الأربعاء مسرحاً لقمة كروية آسيوية في نهائيات كأس أمم آسيا الرابعة عشرة، بين اليابان حاملة اللقب وبطلة آسيا أعوام 1992 و2000 و2004 والسعودية بطلة آسيا أعوام 1984 و1988 و1996.
ولا تكمن التوقعات بقوة اللقاء فقط كون أن المنتخبين هما الأنجح على الساحة الآسيوية في العشرين عاماً الأخيرة، خاصة على مستوى البطولات القارية، ولكن أيضاً لأن المنتخبين قدما العروض الأفضل حتى الآن في كأس آسيا الحالية، ولأن كلاهما يضم بين صفوفه لاعبين مميزين تألقوا بشكل لافت في مباريات الدور الأول والدور ربع النهائي.
ولو حققت اليابان الفوز في مباراة الأربعاء ستتأهل للمباراة النهائية في كأس آسيا للمرة الثالثة على التوالي والرابعة في تاريخها، علماً أنها لم تخسر من قبل أي مباراة نهائية.
في الوقت نفسه، لو حققت السعودية الفوز سيكون النهائي السادس لها في البطولات السبع الأخيرة، مع العلم أنها لم تصل أبداً إلى نصف النهائي وتفشل في التأهل للنهائي.
وربما يكون هناك أفضلية نسبية لصالح المنتخب الياباني وذلك بفضل عناصر الخبرة التي يضمها، بالإضافة إلى أن مباراة الأربعاء ستكون مباراته الخامسة على ملعب ماي دينه في هانوي، فالفريق لم يخرج من هذه المدينة منذ بدء النهائيات ومن المفترض أن يكون قد تعود بشكل تام على الطقس فيها، كما أنه تعود تماماً على أجواء الملعب واستقرت جماهيره التي يزيد أعدادها من مباراة لأخرى في مدينة واحدة بدلاً من الاضطرار للتنقل كما حدث مع جماهير جميع الفرق الأخرى.
في المقابل، لعب المنتخب السعودي مبارياته الأربع السابقة في إندونيسيا قبل أن يضطر للانتقال إلى فيتنام من أجل مباراة اليابان، في رحلة استغرقت 12 ساعة. والفريق يضم بين صفوفه مجموعة كبيرة من اللاعبين الذي يمثلونه للمرة الأولى في النهائيات.
وتصب النتائج التاريخية بين الفريقين في صالح المنتخب الياباني الذي حقق الفوز على نظيره السعودي في جميع اللقاءات التي جمعتهما في النهائيات، ولكن بالطبع جميع الاحتمالات واردة، والمنتخب السعودي قدم عدة عروض قوية حتى الآن تؤكد أنه جاء للمنافسة على الكأس الآسيوية وأنه سيكون الاختبار الأصعب في هذه البطولة للمنتخب الياباني حامل اللقب.
وكانت البداية للمنتخب السعودي في البطولة الحالية بالتعادل مع المنتخب الكوري الجنوبي بنتيجة 1-1، ثم ارتفع مستوى الفريق تدريجياً ليحقق فوزاً صعباً على المنتخب الإندونيسي في جاكرتا وأمام أكثر من 90 ألف متفرج بهدف دون مقابل، ثم جاءت المباراة الثالثة والأخيرة في الدور الأول أمام المنتخب البحريني ليقدم "الأخضر أفضل عروضه" ويفوز برباعية نظيفة.
وفي مباراة الدور ربع النهائي واجه المنتخب السعودي نظيره الأوزبكستاني، وكان الأخير نداً قوياً وسيطر على معظم فترات اللقاء، لكن المنتخب السعودي تفوق مرة أخرى وخرج فائزاً بنتيجة 2-1 بفضل تألق لاعبي خطي الوسط وفاعلية هجومه.
ولم يكن طريق حامل اللقب هو الأخر سهلاً، فبعد تعادل مخيب للآمال في المباراة الأولى أمام قطر بنتيجة 1-1، كشر اليابانيون عن أنيابهم في المباراة الثانية وهزموا الإماراتيين في المباراة الثانية بثلاثة أهداف مقابل هدف، ثم تغلبوا على الفيتناميين أصحاب الأرض بأربعة أهداف مقابل هدف، ليقعوا في مواجهة صعبة في الدور ربع النهائي أمام العملاق الأسترالي الذي يتكون معظمه من لاعبين محترفين في أوروبا.
ولم ينجح المنتخب الياباني في حسم نتيجة اللقاء في الوقت الأصلي والإضافي (انتهى 1-1)، رغم أنه كان متفوقاً وكان الأفضل في اللقاء، فأحتاج إلى تألق حارس مرماه المخضرم يوشيكاتسو كاواغوتشي في ركلات الترجيح ليصل للدور نصف النهائي.


تصريحات



البرازيلي هيليو سيزار دوس آنجوس، مدرب المنتخب السعودي، طلب من لاعبيه أن ينسوا كل النتائج السابقة أمام المنتخب الياباني، واصفاً إياها بأنها غير هامة، وقال للاعبيه :"أنتم أمام فرصة لتحقيق نتيجة جيدة يوم الأربعاء".
وصرح دوس أنجوس، في مؤتمر صحفي يوم الثلاثاء: "ستكون المباراة كبيرة، احتجنا إلى 12 ساعة لنسافر من جاكرتا إلى هانوي، في الوقت الذي كان لاعبو المنتخب الياباني يخوضون التدريبات، أنها مشكلة ولكننا لن نأخذها كأعذار مسبقة".
وأضاف: "يعرف لاعبو فريقي جيداً ما عليهم فعله خلال اللقاء".
على الجانب الأخر، طلب أوسيم أيضاً من لاعبيه أن ينسوا النتائج السابقة أمام السعودية وقال :"يجب أن ننظر إلى المستقبل وإلى مباراة الأربعاء بدلاً من النظر إلى الماضي".
وأضاف: "المنتخب السعودي قوي جداً، وعلى الجميع أن يعلم أن الفريق يختلف تماماً عن ذلك الذي هزمناه في التصفيات في سابورو، فهم مع مدرب مختلف ومعظم اللاعبين مختلفين".
وتابع: "إنه منتخب يقدم كرة حديثة ويملك لاعبوه حماس كبير، هناك عدة لاعبين ممتازين في المنتخب السعودي سيكون من الصعب مواجهتهم. لاعبو فريقي متعبين من لقاء أستراليا وقد اضطر لإجراء بعض التغييرات".
من جهته، أكد اللاعب شونسوكي ناكامورا أنه يعلم مدى الإمكانيات التي يملكها لاعبي المنتخب السعودي خاصة المهاجم ياسر القحطاني وقال: "شاهدت مبارياتهم على التلفاز، عندهم لاعبين خطرين منهم ياسر القحطاني ولكن عندنا أيضاً قاذف القنابل لمواجهته (في إشارة للمدافع الخبير يوجي ناكازاوا).


اللقاءات السابقة بين المنتخبين



تصب نتائج اللقاءات السابقة بين المنتخبين في مصلحة المنتخب الياباني الذي تفوق دائماً خاصة في اللقاءات التي جمعتهما في نهائيات كأس آسيا حيث التقوا من قبل في ثلاث مناسبات وفازت اليابان فيهم جميعاً.
ففي المباراة النهائية لكأس آسيا عام 1992 في اليابان، فاز أصحاب الأرض بهدف دون مقابل، ثم كان اللقاء الثاني بينهما في بداية الدور الأول لنهائيات 2000 في لبنان، وفازت اليابان 4-1 ما أدى لإقالة مدرب السعودية حينها (التشيكي ميلان ماتشالا).
وتولى ناصر الجوهر المهمة في بقية المباريات لتشاء الأقدار أن يلتقي المنتخبين مرة أخرى في نهائي هذه البطولة وتفوز اليابان بالمباراة واللقب، هذه المرة بنتيجة 1-صفر.
والجدير بالذكر أن منتخب اليابان عام 2000 كان يضم 4 لاعبين موجودين ضمن البطولة الحالية ضمن التشكيلة الأساسية للمنتخب وهم حارس المرمى يوشيكاتسو كاواغوتشي والمدافع يوجي ناكازاوا ولاعب الوسط شونسوكي ناكامورا والمهاجم ناوهيرو تاكاهارا.
والتقى المنتخبان أيضاً في تصفيات البطولة الحالية، حيث فاز المنتخب السعودي في المباراة الأولى على أرضها بهدف دون مقابل سجله صالح بشير، ثم خسر المباراة الثانية في اليابان بنتيجة 1-3، وسجل لليابان حينها كل من غناها (ثنائية) والمدافع توليو تاناكا وكلا اللاعبين غير موجود في قائمة الفريق في هذه البطولة، بينما سجل هدف السعودية الوحيد المهاجم يسار القحطاني من ركلة جزاء.



المصدر: الجزيرة الرياضية - فيتنام

نجوم
25-07-2007, 05:28 PM
"نور" العراق يسطع في نهائي آسيا

حجز العراق مقعدا له في المباراة النهائية بعد فوزه على كوريا الجنوبية 4-3 بركلات الترجيح إثر انتهاء الوقتين الأصلي والإضافي بالتعادل السلبي في نصف نهائي كأس آسيا الرابعة عشرة لكرة القدم.

ولم يشهد الشوط الأول فرصا خطيرة من قبل الفريقين، وإن كانت كوريا الجنوبية الأكثر سيطرة على الكرة بقيادة لاعبها المتوقع انتقاله للدوري الانجليزي لي تشون سو.

ولم تساعد الأمطار الساقطة بمدينة كوالالمبور الماليزية في إظهار قدرات لاعبي الفريقين، إلا أن المهاجم العراقي المجتهد يونس محمود تميز بتحركاته التي أزعجت الدفاع الكوري.

وفي الشوط الثاني واصل الكوريون ضغطهم نحو المرمى وأهدروا أكثر من فرصة، كما أضاع العراقي مهدي كريم فرصة خطيرة أمام المرمى الكوري.

وفي الشوط الإضافي الأول أهدر هوار ملا محمد فرصة خرافية عندما اصطدمت كرته بالقائم قبل أن يبعدها المدافع الكوري، ثم أهدر فرصة أخرى في الشوط الإضافي الثاني عندما سدد كرة على الطاير مرت بجوار القائم.

وصد الحارس العراقي نور صبري ركلة ترجيح كورية قبل أن تصطدم الركلة الخامسة للكوريين بالقائم، فيما أحرز لاعبو العراق ركلاتهم الأربع من خلال هوار محمد وقصي منير وحيدر عبد الأمير وأحمد مناجد.

ويلتقي بعد انتهاء هذه المباراة المنتخبان السعودي والياباني في المواجهة الثانية بنصف النهائي في هانوي.

نجوم
25-07-2007, 05:31 PM
افترسوا كوريا وواصلوا تحطيم كل مايعترضهم : أسود الرافدين إلى نهائي آسيا 2007

للمرة الأولى في تاريخه أعلن المنتخب العراقي تأهله إلى نهائي كأس أمم آسيا 2007 اثر فوزه اليوم في لقاء نصف النهائي على نظيره الكوري الجنوبي بركلات الجزاء الترجيحية 4/3 مثبتين أسود الرافدين أن لاشيء يقهرهم أو يوقفهم في مشوارهم نحو رسم البسمة العراقية على الشعب العراقي والأمة العربية جمعاء .

فبعد انتهاء الأشواط الأصلية والإضافية بالتعادل السلبي بدون أهداف استطاعوا أسود الرافدين تسجيل جميع ركلاتهم الترجيحية الأربع فيما تصدى الأسد العراقي نور صبري لركلة كورية واعترض القائم لأخرى ليعلنوا أبطال العراق وصولهم إلى نهائي أكبر قارات العالم .

بدأ المنتخب الكوري الجنوبي بتسديد أول ركلة ترجيحية عن طريق تشن سو لي ووضعها في المرمى , ثم سجل هوار ملا محمد للعراق , ليتقدم لي دونج لتسديد الركلة الثانية لكوريا الجنوبية ويسجلها قبل أن يرد عليه قصي منير بتسجيل الركلة العراقية الثانية , ثم سدد تشو جاي جن لكوريا وسجلها ورد عليه أيضا العراقي حيدر عبدالأمير .

في الركلة الكورية الرابعة تصدى الأسد العراقي نور صبري لهذه الركلة التي سددها كاي هان يوم قبل أن يسجل أحمد منادي الركلة العراقية الرابعة .

ركلة واحدة كانت تفصل أسود الرافدين عن النهائي الحلم , وفعلا تقدم كيم جانج وو لتسديد الركلة الكورية الخامسة والأمل الأخير لكوريا غير أنه وضعها في القائم الأيسر للمرمى ليعلن أسود الرافدين وصولهم إلى نهائي كأس آسيا معلنين انطلاق الفرح في مدرجات الملعب الذي اكتظ بالجماهير العراقية والسعودية والعربية بشكل عام المؤازرة لأسود الرافدين .

هذا وسيلتقي المنتخب العراقي في نهائي كأس آسيا 2007 في العاصمة الإندونيسية جاكرتا يوم الأحد المقبل مع الفائز من لقاء نصف النهائي الثاني والذي سيجري بين السعودية واليابان على أمل أن يكون نهائي آسيا نهائي عربي خالص .


المصدر: كوووووة..

الوفا طبعي
25-07-2007, 11:24 PM
نهائي عربي خالص بين العراق والسعودية


http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/E5FC93B0-067D-4259-A11E-BBC6DDA2FECD/62521/iraqmix_B.jpg


تأهل المنتخب السعودي لملاقاة نظيره العراقي في المباراة النهائية لكأس أمم آسيا الرابعة عشرة، بتحقيقه فوزاً مثيراً في نصف النهائي يوم الأربعاء على نظيره الياباني حامل اللقب بنتيجة (3-2)، ليكون بذلك النهائي عربياً خالصاً للمرة الثانية في تاريخ البطولة.
وكان المنتخب العراقي قد حقق إنجازاً تاريخياً في وقت سابق من يوم الأربعاء بتأهله إلى المباراة النهائية للمرة الأولى في تاريخه، بعد أن تغلب على نظيره الكوري الجنوبي بركلات الترجيح (4-3) في مباراة الدور نصف النهائي الأولى التي انتهت بالتعادل السلبي في وقتيها الأصلي والإضافي.
وكان أول نهائي بين منتخبين عربيين في النسخة الحادية عشرة من البطولة عام 1996، وجمع بين منتخبي الإمارات (الدولة المنظمة) والسعودية أيضاً، وفاز الأخير حينها بلقبه الآسيوي الثالث.
يذكر أن المباراة النهائية التي ستقام يوم الأحد المقبل علي ملعب بونغ كارنو في العاصمة الإندونيسية جاكرتا، ستكون المباراة النهائية السادسة للمنتخب السعودي في ثامن مشاركة له في نهائيات كأس آسيا. في الوقت الذي سيلعب المنتخب الياباني للمرة الأولى في تاريخه مباراة تحديد المركزين الثالث والرابع، وستجمعه المباراة بنظيره الكوري الجنوبي يوم الأحد المقبل أيضاً على ملعب جاكا بارينغ في مدينة باليمبانغ الإندونيسية.


السعودية – اليابان




أقيمت المباراة على ملعب ماي دينه في العاصمة الفيتنامية هانوي، وقدم المنتخب السعودي مستوى رائع خاصة من الناحية الهجومية، فنجح في افتتاح التسجيل في الدقيقة 37 عن طريق ياسر القحطاني، لكن المدافع المخضرم يوجي ناكازاوا عادل النتيجة للمنتخب الياباني بعدها بدقيقتين لينتهي الشوط الأول بالتعادل 1-1.
وبعد دقيقتين من انطلاق الشوط الثاني، تقدم المنتخب السعودي مرة أخرى عن طريق رأسية المهاجم مالك معاذ، وعاد المنتخب الياباني العنيد ليتعادل مرة أخرى عن طريق يوكي آبي في الدقيقة 53، لكن معاذ نجم اللقاء نجح بعد أربعة دقائق فقط في حسم النتيجة للأخضر السعودي بإحرازه أجمل أهداف اللقاء.


العراق – كوريا الجنوبية



لم ترق المباراة إلى مستوى التوقعات، فالتزم الفريقان الحذر في معظم فتراتها وكان للأمطار الغزيرة التي هطلت على ملعب بوكيت جليل في العاصمة الماليزية كوالالامبور أثراً كبيراً على أداء لاعبي الفريقين الذين عانوا كثيراً من أجل التحكم في الكرة على أرضية الملعب المبتلة تماماً.
ورغم ذلك كان بإمكان المنتخب العراقي أن ينهي اللقاء لصالحه لو نجح في استغلال الفرص التي سنحت له، والتي كان أخطرها في الوقت الإضافي الأول الذي أبعد فيه المدافع الكوري الجنوبي كيم جين كيو هدفاً مؤكداً من على خط المرمى لهوار ملا محمد.
لكن المباراة انتهت بالتعادل السلبي، ليحتكم الفريقان لركلات الترجيح التي فشل فيها الحارس الكوري الجنوبي المخضرم لي وون جاي في التصدي لأي ركلة، في الوقت الذي نجح فيه الحارس العراقي نور صبري في التصدي للركلة الرابعة من يوم كي هون، قبل أن يسدد كيم جونغ يو الركلة الخامسة في القائم الأيمن ليفوز المنتخب العراقي بنتيجة (4-3).



المصدر: الجزيرة الرياضية - فيتنام

الوفا طبعي
25-07-2007, 11:26 PM
فليهنأ العراق



http://www.aljazeerasport.com/NR/rdonlyres/B0E8E897-C2ED-4F9B-AAA3-74C3024FA2DE/62524/iraqwin_B.jpg


صدق معلق قناة الجزيرة الرياضية يوسف سيف القول "فليهنأ العراق", هذا هو لسان حال العراقيين عقب الإنجاز التاريخي الذي تمثل بالتأهل إلى المباراة النهائية لكأس الأمم الآسيوية.
لم تكن الكلمات لتصف فرحة جمهرة من العراقيين تجمعوا في أحد المقاهي في بيروت لمتابعة المباراة, لأنها رمزية الحدث كانت أكبر من كرة القدم وأكبر من الرياضة, فأسود الرافدين حملوا آمال وآلام شعب برمته, جسدوها بأداء بطولي وصنعوا فرحة كان العراقيون متعطشين لها في بلاد لم تنعم بالفرحة منذ سنوات.
لقد زرع لاعبوا العراق أمل بغد أفضل وإن كانت التعقيدات السياسية والأمنية وسواها تلف العراق, إلا أنه يبقى أملا ضئيلا بأن الحياة يمكن أن تحمل الفرحة رغم الجراح والأحزان.
يقول أحمد وهو عراقي من بغداد يعيش في لبنان منذ ثلاث سنوات: "هذا أول يوم أفرح فيه منذ أن غادرت العراق قبل أربع سنوات, شكرا لأسود الرافدين الذين قدموا لنا أحلى هدية".
أما أمير "البصراوي" الذي يملك دكانا في أحد أحياء بيروت فيقول: "كم كنا مشتاقين للفرحة, كل يوم نحن لا نسمع من العراق سوى الموت والقتل والمتفجرات, كنا مشتاقين لنرى العراق "الحبيب" سعيدا".
لقد كان المشهد بانوراميا بامتياز طوال فترات المباراة وكأن مصير المتابعين مرتبط بنتيجة المباراة, تسمّر العراقيون أما شاشات التلفزة, وانحبست أنفاسهم طوال 120 دقيقة, عاشوا فيها على أعصابهم, وتفاعلوا مع كل كرة, وابتهلوا إلى السماء, ولم يتركوا دعاء إلا وقرؤوه, حتى كاد الخلاص أن يأتي مع كرة هوار ملا محمد التي ارتطمت بالقائم وأبعدها المدافع, لقد كانت خيبة أمل.
بيد أن إرادة لاعبي المنتخب كانت أقوى من الظروف, ولعل دعاء آلاف لا بل ملايين العراقيين والعرب استُجيب وكان التوفيق من نصيب أسود الرافدين بركلات الترجيح.
لم يكن فوز العراق على كوريا الجنوبية تأكيداً على ارتفاع المستوى الفني للكرة العراقية فحسب, ولعل ذلك أقل الرسائل التي حملتها نتيجة المباراة, بل كان تأكيداً على وحدة العراق بكل أطيافه في الالتفاف حول منتخب بلادهم ورسالة معنوية هامة لتقام الأفراح في بلاد الرافدين.
ويبقى الأمل والرجاء بأن يتحقق الحلم ويتوّج أسود الرافدين باللقب الآسيوي, لتستمر اللحظات السعيدة والبهجة في قلوب كل العراقيين والعرب.



المصدر: الجزيرة الرياضية - لبنان

نجوم
26-07-2007, 12:18 PM
نهائي كأس آسيا ... الحلم العربي اصبح حقيقة

بثلاثة أهداف لهدفين عطل الاخضر السعودي الكمبيوتر الياباني في المباراة الثانية ضمن نصف نهائي كأس أمم آسيا 2007 ليلعب في النهائي مع نظيره العراقي الذي سبق أن تأهل للمباراة النهائية إثر فوزه على كوريا الجنوبية بفارق ركلات الجزاء الترجيحية مما يعني أن نهائي أمم آسيا الرابعة عشرة سيكون عربياً خالصاً.

وكان اللقاء بين السعودية واليابان قد اتسم بالندية منذ الدقائق الأولى للمباراة، وافتتح أهداف المباراة للمنتخب السعودي ياسر القحطاني بإحرازه الهدف الأول في الدقيقة 35 من الشوط الأول.

غير أن السعوديين لم يفرحوا كثيراً، إذ لم تكد تمضي دقيقتين، حتى نجح الياباني يوجي ناكازاوا في إحراز هدف التعادل، لينتهي الشوط الأول بالتعادل بهدف لكل منهما.

ومع بداية الشوط الثاني أحرز لاعبو المنتخبين ثلاثة أهداف في غضون عشر دقائق، إذ سجل للسعودية أولاً مالك معاذ في الدقيقة 47 من المباراة، ليعود اليابانيون ويسجلوا هدف التعادل للمرة الثانية وذلك في الدقيقة 53 من المباراة.

إلا أن أنه الكلمة النهائية كانت لمالك معاذ عندما أحرز هدفه الشخصي الثاني والثالث للسعودية وذلك في الدقيقة 57 من الشوط الثاني، ورغم المحاولات اليابانية لتحقيق التعادل إلا أن المباراة انتهت بفوز السعودية بثلاثة أهداف لهدفين.

وبهذه النتيجة يلتقي العراق مع السعودية في المباراة النهائية لكأس الأمم الآسيوية 2007 الأحد المقبل، على أن يلتقي المنتخب الياباني مع الكوري الجنوبي في مباراة تحديد المركز الثالث السبت المقبل.

وفي حال فوز السعودية في النهائي، فإنها ستحطم الرقم الآسيوي في عدد مرات الفوز بالكأس، إذ سبق لها أن فازت بها ثلاث مرات في الأعوام 1984 و1988 و1996، متساوية في ذلك مع اليابان وإيران.

أما إذا فازت العراق بهذه الكأس فسوف تكون المرة الأولى التي يحرز فيها اللقب الآسيوي.

نجوم
26-07-2007, 12:51 PM
السعودية x اليابان

ياسر القحطاني (http://www.mediafire.com/?33jtydxmwft)
ناكازاوا (http://www.mediafire.com/?be9ozjjvugx)
مالك مُعاذ (http://www.mediafire.com/?azt2yjy1pjm)
يوكي آبي (http://www.mediafire.com/?2hnmgn1yxxz)
مالك مُعاذ (http://www.mediafire.com/?6mh9yzv9mjj)

نجوم
26-07-2007, 12:58 PM
الـعـراق × كـوريا الجـنـوبية

ركلات الترجيح كاملة (http://www.mediafire.com/?5ttlg1wl2xz)مع بعض لقطات الفرحة العراقية

الوفا طبعي
26-07-2007, 08:09 PM
مستقبل فييرا يتحدد بعد النهائي


http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/F9414443-00D0-4B16-9782-ECCA57DDF4BA/62642/JorvanViera_B.jpg


قال رئيس بعثة المنتخب العراقي لكرة القدم في نهائيات كأس آسيا 2007 ناجح حمود إن الحديث عن بقاء المدرب البرازيلي جورفان فييرا في مهمته سيطرح على طاولة النقاش بعد الانتهاء من البطولة.
وقال حمود: "أعتقد أن فييرا حقق نجاحاً واضحاً مع منتخبنا مثلما كشفت عملية بلوغنا المباراة النهائية للبطولة وبالمقابل منحه منتخبنا نجاحاً وقدمه مدرباً متمكنا".
وأوضح حمود: "بعد الانتهاء من البطولة سيكون هناك حديث هادئ عن مهمة فييرا"، مضيفاً "سيكون أمامنا متسع من الوقت لحسم مسالة استمرار مهمة المدرب فييرا ونأمل أن تتاح أمامنا إمكانات وأوجه للدعم من الجهات المعنية للاستمرار معه".

يذكر أن الاتحاد العراقي تعاقد مع المدرب البرازيلي جورفان فييرا نهاية أيار/مايو الماضي لقيادة منتخبه لمدة 60 يوماً تنتهي في 30 تموز/يوليو الجاري أي بعد انتهاء منافسات كأس آسيا 2007 مباشرة.




المصدر: وكالات

الوفا طبعي
26-07-2007, 08:10 PM
أوسيم: "كان من الصعب معادلة النتيجة"


http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/D1DB0A4B-046E-46A3-98C8-B61A99C8BAB7/62594/IvicaOsim2_B.jpg


قال مدرب منتخب اليابان لكرة القدم البوسني ايفيكا أوسيم إنه كان من الصعب على فريقه أن يعادل النتيجة ضد السعودية للمرة الثالثة في المباراة التي جمعتهما في نصف نهائي كأس آسيا الأربعاء.
وتغلبت السعودية على اليابان بثلاثة أهداف مقابل هدفين وبلغت المباراة النهائية لمقابلة العراق الأحد المقبل في جاكرتا.
وكانت السعودية تتقدم قبل أن تدرك اليابان التعادل حتى أصبحت النتيجة 2-2، لكن المهاجم الخطير مالك معاذ أضاف هدفه الشخصي الثاني والثالث لمنتخب بلاده ليقوده إلى النهائي.
وقال أوسيم: "نجحنا في إدراك التعادل مرتين ولكن كان من الصعب أن نفعل ذلك للمرة الثالثة خصوصاً أن اللاعبين كانوا متعبين في نهاية المباراة".
وأضاف: "لقد صنعنا فرصاً أكثر من السعوديين ولكنهم كانوا محظوظين في تسجيل ثلاثة أهداف من ثلاث فرص سنحت لهم فقدنا تركيزنا خلالها".
وهنأ أوسيم "لاعبيه على أدائهم القوي حتى النهاية رغم خسارة المباراة واللقب".
وعن احتمال تعرضه لمزيد من الضغوط بعد فشله في إبقاء اللقب في جعبة المنتخب الياباني بعد أن نجح في ذلك الفرنسي فيليب تروسييه عام 2000 والبرازيلي زيكو عام 2004 قال: "أنا أؤمن بالطريقة التي نعمل بها حاليا والضغوط جزء من عملي".
وكان منتخب اليابان توج بطلاً للدورتين الماضيتين، ففاز في نهائي لبنان 2000 على السعودية بالذات 1-صفر، وفي نهائي الصين 2004 على أصحاب الأرض 3-1.



المصدر: الجزيرة الرياضية - فيتنام

الوفا طبعي
26-07-2007, 08:11 PM
الصحف العراقية تشيد بالمنتخب


http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/4DBC7CC9-53D7-46F9-B7A5-E1E87A7B551F/62615/iraq251_B.jpg


أشادت الصحف العراقية الصادرة صباح الخميس في العاصمة بغداد بالانجاز التاريخي الذي سطره المنتخب العراقي بعد تغلبه على كوريا الجنوبية (4-3) بركلات الترجيح في نصف النهائي الأربعاء في كوالالمبور وبلوغه المباراة النهائية لكأس آسيا 2007 في كرة القدم.
وكرست جميع الصحف صفحاتها الأولى والرئيسية لمباراة العراق وكوريا وتصدرتها عناوين بارزة تشيد بالإنجاز الكروي الذي حققه المنتخب للمرة الأولى في تاريخه.
وأشارت صحيفة "المدى" في صدر صفحتها الأولى "الأسود تنتصر في كوالالمبور"، مضيفة "منتخبنا يسجل أروع قصة انتصار تاريخي".
وذهبت صحيفة "الزمان" أبعد من ذلك فعنونت "كرة العراق تنتصر للمحبة وتلغي بغضاء السياسة"، وذكرت في عنوان آخر "المنتخب يغازل ذهب آسيا ويبعد الكوريين من نصف النهائي" ، أما صحيفة "العراق" فقد اختصر عنوان صفحتها الأولى على كلمة واحدة تقول "انتصرنا" في حين عنونت صحيفة المؤتمر "أسود الرافدين إلى أعالي أمم آسيا".
وحظي المنتخب العراقي بفوزه التاريخي باهتمام شعبي ورسمي لافت حيث احتفل العراقيون بتأهل منتخبهم إلى النهائي، كما سارع الرئيس العراقي جلال طالباني عقب انتهاء المباراة إلى الاتصال ببعثة المنتخب مهنئاً بالانجاز الكروي.



المصدر: الجزيرة الرياضية

نجوم
26-07-2007, 11:22 PM
العراق والسعودية.. رحلة مثيرة نحو النهائي الآسيوي

نهائي عربي.. لعل أكثر المتفائلين لم يتوقع سماع هاتين الكلمتين خلال منافسات الدور الأول من بطولة الأمم الآسيوية الرابعة عشرة لكرة القدم، لكن الذي حدث أثلج صدور العرب وأذهل عقول بقية المتابعين في آسيا لأسباب عديدة يصعب حصرها.

مستوى المنتخبات العربية في الدور الأول كان متواضعا إلى حد ما، فالمنتخب البحريني خيب الظن رغم نصره المفاجئ على كوريا الجنوبية، والمنتخب القطري بطل دورة الألعاب الآسيوية الأخيرة فقد هيبته رغم تعادلين في الدقائق الأخيرة مع اليابان وفيتنام عن طريق "المجنس" سيباستيان سوريا، أما المنتخب الإماراتي حامل كأس الخليج فظهر بصورة عادية ولم يشفع له الفوز على "العنابي" بشق الأنفس خاصة وأن الاتحاد الكروي المحلي قدم كل ما يمكن تقديمه لإنجاح مسيرة المنتخب الوطني، ويبقى المنتخب العماني يعاني من عقدة اجتياز الدور الأول للمرة الثانية على التوالي رغم أن الجيل الحالي هو الأفضل في تاريخ الكرة العمانية.

وحتى العراق والسعودية لم يقدما أداء ثابتا خلال مسيرتيهما بالدور الأول، الأول سقط متعادلا أمام تايلاند في مباراة كان أجدر بالضيف أن يحسمها، وسقط في فخ نفس النتيجة مجددا أمام عمان في لقاء وصف بأنه الأكثر مللا في النهائيات، وبالنسبة للأخضر السعودي فقد تعادل مع كوريا الجنوبية وفاز بصعوبة بالغة على المضيفة أندونيسيا قبل أن يقدم واحدة من أجمل مبارياته أمام البحرين (4-0).

وحتى بعد تأهلهما إلى الدور ربع النهائي، توقع النقاد أن مشوار العراق والسعودية سيكون صعبا للغاية، المنتخب العراقي عاني من ويلات الاحتلال الأميركي لبلاده، وخاض التصفيات بعيدا عن دياره حيث لا يسمح له باللعب أمام جماهيره في بغداد، ناهيك عن عدم الاستقرار الفني بعد إقالة أكرم سلمان وتعيين البرازيلي جورفان فييرا قبل شهرين فقط من بدء النهائيات الآسيوية، والسعودية واجهت مشاكل أيضا خلال فترة إعدادها تمثلت في ابتعاد أكثر من لاعب مؤثر بسبب الإصابة وعلى رأسهم نجم الهلال محمد الشلهوب، كما فضل المدرب البرازيلي هيليو دوس أنجوس استبعاد مجموعة من الأسماء المعروفة يتقدمها المدافع حمد المنتشري والاستعانة بأسماء مغمورة على الصعيد الدولي، يضاف إلى ذلك إصابة قائد الفريق وأقدم اللاعبين وأكثرهم خبرة عمر الغامدي، فانتقلت شارة الـ"كابتن" إلى المهاجم ياسر القحطاني.

لكن العراق والسعودية أكسبا النهائي الآسيوية نكهة عربية بسبب إصرارهما على تقديم الأفضل والقضاء على الصعوبات، فخسرت اليابان لقبها الغالي وبات على كوريا الجنوبية الانتظار أربعة أعوام أخرى لتحقيق حلم طال انتظار تحقيقه.

وفي نظرة سريعة على عناصر المنتخبين قبل لقائهما النهائي على اللقب الآسيوي في جاكرتا يوم الأحد، نجد أن الموهبة عنصر أساسي في نجاح كل منهما..

المنتخب العراقي مرتاح لوجود الحارس المتألق نور صبري المحترف في الدوري الإيراني والذي برز في لقاء نصف النهائي أمام كوريا الجنوبية وصد ركلة ترجيحية حاسمة، ويتمتع برباعي دفاعي ممتاز.. حيدر عبد الأمير لاعب الفيصلي الأردني قدم أداء رفيعا ونفس الكلام يقال عن زميله في الدوري الأردني جاسم غلام لاعب الوحدات، وبرز باسم عباس كمدافع شرس وقي في الالتحام، وأخيرا نجح علي حسين رحيمه في تقديم أوراق اعتماده في البطولة كقلب دفاع تملأ قلبه الشجاعة والثقة.

خط الوسط العراقي يتغنى بوجود واحد من أبرز لاعبي البطولة حتى الآن نشأت أكرم اللاعب الذي انتهى مؤخرا عقده مع فريق الشباب السعودي وأصبح ينتظر فرصة احتراف حقيقية ربما تكون مع أحد الأندية الأوروبية، وهناك أيضا لاعب العين الإماراتي السابق هوار ملا محمد صاحب المهارات الرفيعة التي تنم عن فكر كروي راق، ولاعب الوسط المتأخر قصي منير.. أحد أبرز عناصر الجيل الذي وصل نصف نهائي دورة الألعاب الأولمبية عام 2004 في أثينا، وكذلك مهدي كريم المجتهد على الجهة اليمنى، أما السلاح المفاجئ فتمثل في "الصاعد" كرار جاسم المنتقل حديثا إلى الوكرة القطري، ولم يتأثر الفريق بإصابة اللاعب المعروف صالح سدير الذي من المتوقع أن يشارك في المباراة النهائية أمام السعودية.

ويقف هداف الدوري القطري يونس محمود وحيدا في المقدمة لكنه يزعج مدافي الخصوم بتحركاته ونشاطه اللامحدود، وقد سجل حتى الآن ثلاثة أهداف وقد يزيد الغلة أمام "الأخضر".

في الجهة المقابلة، ربما يكون السعودي ياسر المسيليم واحد من أفضل حراس البطولة رغم حداثة عهده مع منتخب بلاده، وهو معروف بالتقاطه الكرات العالية ببراعة يحسد عليها، ويقف أمامه خط دفاع جديد يمكن القول أنه أضعف خطوط الفريق، أسامة هوساوي وكامل الموسى وأحمد البحري إضافة إلى الورقة التي راهن عليها المدرب أنجوس كثيرا.. وليد عبد ربه، وإن كان مستوى خط الدفاع في تذبذب فإنه يتجرع الثقة بالنس يوما بعد يوم وهذا ما قد يساعده في المشهد الختامي امام العراق.

وتنبأ البعض في خروج المنتخب السعودي من الدور الأول بعد تأكد غياب "المشاكس" محمد نور و"القصير" محمد الشلهوب، إلا أن أحدا لم يتوقع سطوع نجم بديل الأخير عبد الرحمن القحطاني، وتولى "الرفيقان" خالد عزيز وسعود كريري مهمة تأمين المنطقة الخلفية وبناء الهجمات من العمق، ولعب تيسير الجاسم دورا محوريا في صنع الهجمات وأنهائها، والمفاجأة في هذا الخط تمثلت في أحمد الموسى الذي لا يلعب أساسيا مع فريقه الوحدة، لكنه كان عند حسن الظن مسجلا هدفين حاسمين.. الأول في مرمى البحرين والثاني في مرمى أوزبكستان.

وأستطيع القول بثقة تامة أن المهاجم مالك معاذ نجم أهلي جدة يملك مواصفات المهاجم العالمي الذي يستحق فرصة الاحترف خارج بلاده، سريع وماهر يجيد ألعاب الهواء والمرواغة وصنع الأهداف، فكان اللاعب المتكامل بالنسبة لأنجوس ووجوده في تشكيلة الأخضر لا غنى عنه.

هداف الفريق حتى الآن هو القائد.. لقد برهن ياسر القحطاني أنه في طريقه لأن يكون أحد أبرز نجوم الكرة السعودية في تاريخها الطويل، أداؤه في البطولة الحالية مثير للتساؤل، فقد جزء من سرعته المعهودة وخفت حركته ورجوعه للخلف وربما يكون السبب في ذلك هو زميله مالك الأكثر نشاطا، لكنه لم يفقد حسه التهديفي، فهو يتصدر هدافي البطول مناصفة مع الياباني ناوهيرو تاكاهارا برصيد أربع أهداف.

وإذا كان النهائي الآسيوي قد اكتسب النكهة العربية فإنه يكتسي أيضا بالطابع البرازيلي الممثل في مدربي الفريقين، هيليو دوس أجوس وجورفان فييرا، الأول نال حصته من الانتقادات اللاذعة قبل انطلاق البطولة لاستبعاده نجوم معروفة لكنه أسكت المنتقديمن بتقديم جيل جديد قادر على النهوض بحال المنتخب السعودي في السنوات المقبلة، أما فييرا فقد تسلم مهام عمله في ظروف صعبة وكان عليه التعرف على قدرات الللاعبين خلال وقت زمني قصير، لكنه تسلح بالإرادة والرغبة في تخفيف معاناة الشعب العراقي فكانت النتيجة أن الجيل الحالي أنسى العراقيون جيل الثمانينيات الممثل بحسين سعيد ورعد حمودي وأحمد راضي وعدنان درجال.

لقاء الاحد سيقام في العاصمة الأندونيسية جاكرتا الأمر الذي يعتبر ميزة بالنسبة للمنتخب السعودي الذي خاض منافسات الدور الأول هناك، وهنام ميزة أخرى للمنتخب السعودي تتمثل في خوض المنتخب العراقي 120 دقيقة كاملة من اللعب في نصف النهائي حيث فازوا على كوريا الجنوبية بركلات الترجيح، ولم يجري فييرا إلا تبديلا واحدا طوال هذه المدة ما وضع المتابعون في حيرة من أمرهم، ورسم علامات التساؤل حول وجود بدلاء جاهزين في المنتخب العراقي.

السعودية تصدرت المجموعة الرابعة في الدور الأول بعد تعادلها مع السعودية 1-1 وفوزها على أندونيسيا 2-1 وعلى البحرين 4-0، وفي ربع النهائي فازت على أوزبكستان 3-1 قبل أن تجتاز اليابان 3-2 في نصف النهائي.

العراق تصدر هو الآخر المجموعة الأولى بتعادله مع تايلاند 1-1 وفوزه على أستراليا 3-1 قبل أن يتعادل سلبيا مع عمان، وفي ربع النهائي فاز العراق على فيتنام 2-0 ليلتقي في دور الأربعة مع كوريا الجنوبية ويتغلب عليها بركلات الترجيح 4-3 بعد انتهاء الوقتين الأصلي والإضافي بالتعادل السلبي.

جدير بالذكر أن المنتخبين العراقي والسعودي سيعفيان من خوض تصفيات بطولة الأمم الآسيوية 2011 بعد وصولهما للمباراة النهائية إلى جانب الفائز من مباراة المركزين الثالث والرابع التي ستقام بين كوريا الجنوبية والعراق يوم السبت، حيث قرر الاتحاد الآسيوي لكرة القدم في قرار فريد من نوعه تأهيل أصحاب المراكز الثلاثة الأولى في الأمم الآسيوية إلى البطولة المقبلة مباشرة.

لقاء الأحد سيتوج بطلا آسيويا لمدة أربع سنوات.. من سينتصر؟ فييرا أم أنجوس؟ صبري أم مسيليم؟ نشأت أم الجاسم؟ يونس أم القحطاني؟ المهارة السعودية أم الشجاعة العراقية؟

الوفا طبعي
28-07-2007, 11:37 PM
كوريا تقتنص المركز الثالث بصعوبة


http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/59732AFA-14F6-4E4F-9DAA-C105BE8A1817/62881/KOREACELEB_B.jpg


فاز المنتخب الكوري الجنوبي على نظيره الياباني بركلات الترجيح (6-5) في مباراة تحديد المركزين الثالث والرابع في كأس أمم آسيا الرابعة عشرة لكرة القدم، والتي أقيمت على ملعب جاكا بارينغ في مدينة باليمبانغ الإندونيسية، ليقتنص بذلك بطاقة التأهل التلقائية لنهائيات كأس أمم آسيا القادمة، والتي ستقام عام 2011 في قطر.
قدم المنتخبان مباراة مثيرة، وأضاعا كلاهما العديد من الفرص للتسجيل، ولكن المنتخب الياباني كان الأخطر وسيطر على معظم فترات اللقاء خاصة في الشوط الثاني الذي شهد طرد المدافع الكوري الجنوبي كانغ مين سو في الدقيقة 57.
ولكن المنتخب الياباني فشل في ترجمة هذه السيطرة إلى أهداف لينتهي الوقت الأصلي والإضافي للقاء بالتعادل السلبي، ويحتكما إلى ركلات الترجيح.
ولم يضيع أي من لاعبي المنتخبين الركلات الخمسة الأولى، ثم سجل كيم تشي يو الركلة السادسة للمنتخب الكوري، قبل أن يبعد الحارس المخضرم لي يون جاي الركلة اليابانية السادسة التي سددها ناوتاكي هانيو، ليحسم نتيجة اللقاء لصالح فريقه.
وهذه هي المرة الثالثة التي تحقق فيها كوريا الجنوبية المركز الثالث في نهائيات كأس أمم آسيا، بعد أن حققت ذلك في عامي 1964 و2000، علماً أنها فازت باللقب من قبل مرتين وذلك في أول نسختين من البطولة عام 1956 و1960، كما حققت المركز الثاني ثلاث مرات (أعوام 1972 و1980 و1988).
سيطرت اليابانيون على اللقاء في بدايته، وكانت محاولتهم الأولى عن طريق ياسوهيتو ايندو الذي انبرى لركلة حرة على حدود المنطقة وسدد كرة قوية أبعدها الحارس لي وون جاي بصعوبة.
ورغم أن الضغط الياباني استمر في الدقائق التالية، كانت الهجمات الأخطر من نصيب الكوريين خاصة عن طريق يوم كي هون الذي سدد كرة قوية في الدقيقة 17 من خارج المنطقة أبعدها الحارس كاواغوتشي، ثم عاد نفس اللاعب في الدقيقة 25 ليسدد كرة صاروخية من ركلة حرة مباشرة أنقذها الحارس الياباني مرة أخرى ببراعة.
وهدا أداء المنتخبين في الدقائق المتبقية من الشوط الأول، فقلت فرص التسجيل وكانت الفرصة الأخيرة لليابان عن طريق المدافع يوجي ناكازاوا الذي سدد كرة قوية برأسه أبعدت في اللحظة المناسبة من قبل الحارس الكوري.
ومع انطلاق الشوط الثاني، تبادل المنتخبين السيطرة النسبية حتى الدقيقة 57 عندما طرد حكم المباراة، الإماراتي علي حمد، اللاعب الكوري الجنوبي كانغ مين سو لحصوله على الإنذار الثاني، فدانت السيطرة لليابانيين في الوقت المتبقي من المباراة، ولكن الدفاع الكوري الجنوبي وحارس مرماه وقفا سداً منيعاً حتى النهاية.
وبدأ الهجوم الياباني المكثف، فسدد تاكاهارا كرة قوية من على أطراف المنطقة في الدقيقة 67 مرت فوق العارضة بسنتيمترات قليلة، ثم سدد البديل ناوتاكي هانيو كرة مماثلة في الدقيقة 74 أبعدها الحارس الكوري بصعوبة إلى ركنية.
وردت كوريا الجنوبية بمحاولات سريعة من هجمات مرتدة كانت أخطرها تسديدة لي تشون سو من الجهة اليمنى في الدقيقة 76 التي سيطر عليها الحارس الياباني كاواغوتشي.
ولم يستفد اليابانيون من الزيادة العددية في الدقائق المتبقية من الشوط رغم أفضليتهم الواضحة، وأضاع البديل هيساتو ساتو فرصة ذهبية لحسم النتيجة لهم في الدقيقة الرابعة من الوقت بدل الضائع عندما انفرد بالحارس الكوري من الجهة اليسرى وسدد الكرة بجوار القائم الأيسر.
ولم يكن الشوط الإضافي الأول بنفس إثارة الشوطين الأصليين، وغلب عليه الشد العصبي بين اللاعبين، لكن الإثارة عادت في الشوط الثاني مرة أخرى خاصة في دقائقه الأخيرة التي شهدت هجوم مكثف من اليابانيين، فأبعد المدافع الكوري كيم تشي غون تسديدة هانيو من على خط المرمى، ثم أنقذ الحراس الكوري مرماه قبل النهاية بدقيقة بإبعاده تسديدة من كومانو، ليخرج الفريق الكوري بتعادله السلبي الثالث على التوالي في البطولة، ويحتكم أيضاً للمرة الثالثة على التوالي لركلات الترجيح.
وكان المنتخب الكوري قد تجاوز نظيره الإيراني في الدور ربع النهائي بركلات الترجيح، لكنه خسر عن طريقها في نصف النهائي أمام نظيره العراقي بعد تألق حارس الأخير نور صبري.
ولكن الحظ هذه المرة أبتسم مرة أخرى للكوريين وحارس مرماهم المتألق لي وون جاي، فبعد أن سجلت كوريا الجنوبية أول ست ركلات له عن طريق كل من تشو جاي جين وأوه بيوم سيوك ولي كيون هو ولي هو وكيم جين كيو وكيم تشي وو، وسجلت اليابان ركلاتها الخمس الأولى عن طريق كل من شونسوكي ناكامورا وياسوهيتو إيندو ويوكي آبي ويويشي كومانو ويوجي ناكازاوا، انبرى ناوتاكي هانيو للركلة اليابانية السادسة فتصدى الحارس لي وون جاي لكرته ببراعة ليهدي فريقه نصر أخر بركلات الترجيح.
يذكر أن الحارس لي وون جاي كان من نجوم المنتخب الكوري الذي حقق المركز الرابع في كأس العالم عام 2002، وكانت أبرز النتائج التي حققها المنتخب الكوري في هذه البطولة فوزه على نظيره الإسباني في دور الـ 16 بركلات الترجيح بفضل تألق هذا الحارس.



المصدر: الجزيرة الرياضية – إندونيسيا

الوفا طبعي
28-07-2007, 11:41 PM
من يحسم موقعة النهائي ؟


http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/19BA208D-9586-49EB-80F3-BB71873EC616/62847/mixiraq_B1.jpg


سحب العرب البساط من تحت عمالقة شرق آسيا وفرضوا أحقيتهم في السباق على عرش الكرة الآسيوية الذي بات على بعد خطوة من أحد المنتخبين السعودي أوالعراقي اللذين يلتقيان يوم الأحد في جاكرتا في المباراة النهائية لكأس آسيا الرابعة عشرة لكرة القدم.
وهي المرة الثانية التي تجمع فيها المباراة النهائية للبطولة الآسيوية منتخبين عربيين بعد الدورة الحادية عشرة عام 1996 في الإمارات حين فازت السعودية على أصحاب الأرض 4-2 بركلات الترجيح إثر تعادلهما صفر-صفر.
مباراة القمة بين السعودية والعراق تعتبر حدثاً بحد ذاتها لأن أياً من الطرفين لم يكن يتوقع الوصول إلى هذه المرحلة المتقدمة من البطولة والمنافسة على لقبها، أو على الأقل لم يعلن أحدهما بوضوح قبل انطلاقها أنه جاهز تماماً للقب.
فشعار المنتخب السعودي كان محو آثار المشاركة السيئة في الدورة الماضية في الصين عام 2004 بخروجه من الدور الأول، خصوصاً أنه يشارك بتشكيلة شبه جديدة يبلغ متوسط أعمار لاعبيها الثانية والعشرين.
والمنتخب العراقي وضع حداً لطموحاته بالوصول إلى ربع النهائي أو الدور الذي يليه على أبعد تقدير حسب ما أوضح مدربه البرازيلي جورفان فييرا مراراً.
وستضفي النتيجة على الحدث طعماً آخر، ففوز السعودية يجعلها تنفرد بالرقم القياسي برصيد أربعة ألقاب، وفوز العراق يدخله قائمة الكبار الذين دونوا أسماءهم في سجل شرف البطولة.
عامل الخبرة والإنجازات في البطولات الآسيوية يصب في مصلحة المنتخب السعودي الذي توج بطلاً أعوام 1984 و1988 و1996، وخسر النهائي مرتين عامي 1992 و2000، في حين أن المنتخب العراقي حقق في النسخة الحالية إنجازاً تاريخياً بتأهله إلى المباراة النهائية للمرة الأولى.
وللمصادفة، فإن المنتخبين اللذين يخوضان مباراة القمة الأحد، التقيا في الدور الأول في الدورة الماضية في الصين قبل ثلاثة أعوام، وكانت مواجهتهما حاسمة حينها في الجولة الثالثة من الدور الأول لتحديد المتأهل منهما إلى ربع النهائي إلى جانب أوزبكستان.
وحسم المنتخب العراقي النتيجة بهدفين لنجميه المشاركين في البطولة الحالية أيضاً نشأت أكرم ويونس محمود، مقابل هدف لحمد المنتشري الذي قرر المدرب البرازيلي هيليو سيزار دوس أنجوس التخلي عنه مفضلاً عليه وليد عبد ربه قبيل انطلاق المنافسات.
يذكر أن المنتخبين العراقي والسعودي التقيا آخر مرة في بطولة خليجي 18 في أبو ظبي وانتهت المباراة لمصلحة الأخير 1-صفر وأقصي بسببها العراق من البطولة التي أثارت جدلاً كبيراً في الشارع الكروي في العراق.
وعلى صعيد البطولات الآسيوية التقيا في تصفيات نهائيات 1976 في طهران وانتهى اللقاء لمصلحة العراق (2-1) وفي نهائيات 1996 في الإمارات وفازت السعودية (1-صفر) وتغلب المنتخب العراقي على نظيره السعودي في نهائيات آسيا 2004 في الصين (2-1) بقيادة المدرب السابق عدنان حمد.


مشوار الفريقين في البطولة



الوضع مختلف الآن، فإذا كان المنتخب العراقي شهد تغييرات محدودة مقارنة بالتشكيلة التي شاركت في الصين، فإن المنتخب السعودي يخوض غمار البطولة الحالية بدماء جديدة إذ طال التغيير معظم عناصره، ويضم فقط ثلاثة لاعبين ممن شاركوا في الصين هم ياسر القحطاني ورضا تكر وسعود كريري.
المنتخبان عبرا الدور الأول بعد تصدرهما لمجموعتيهما القويتين، فالسعودي تصدر مجموعة الموت بتعادله مع كوريا الجنوبية 1-1 وفوزه على إندونيسيا 2-1 والبحرين 4-صفر، والعراقي تعادل مع تايلاند 1-1 وحقق فوزاً لافتاً على أستراليا 3-1 قبل أن يتعادل مجدداً مع عمان صفر-صفر.
وحصل كل من المنتخبين العربيين على أفضلية بقائه في موقعه في ربع النهائي، فالتقت السعودية في جاكرتا مع أوزبكستان القوية لكنها تغلبت عليها 2-1 بعد مباراة مثيرة شهدت أخطاء دفاعية لافتة للسعوديين، في حين كانت محطة العراق أسهل في بانكوك باستقباله فيتنام لكنه أنهى تقدمها في البطولة بفوزه بهدفين نظيفين لقائده يونس محمود.
ازدادت المهمة صعوبة للطرفين في نصف النهائي، فتحملا متاعب السفر إذ توجه المنتخب السعودي إلى فيتنام للقاء اليابان بطلة الدورتين الماضيتين، والعراقي إلى كوالالمبور لمواجهة كوريا الجنوبية.
ورغم طول الرحلتين والإجهاد الذي لحق باللاعبين، نجح المنتخب السعودي في الارتقاء إلى مستوى التحدي وتفوق على اليابانيين بثلاثة أهداف لمهاجميه ياسر القحطاني ومالك معاذ في الدقيقة 2 مقابل هدفين، بينما كان المنتخب العراقي سبقه إلى لقاء القمة بتخطيه كوريا الجنوبية 4-3 بركلات الترجيح بعد تعادلهما سلباً في الوقتين الأصلي والإضافي.
ويملك المنتخب السعودي أفضلية خوض المباراة على استاد "جيلورا بونغ كارنو" في جاكرتا إذ سبق أن خاض عليه أربع مباريات وبات معتاداً عليه.
ولا شك أن المدربين أنجوس وفييرا يعرفان تماماً الآن ماذا ينتظرهما في المباراة النهائية، وكل منهما تابع مباريات خصمه ولاحظ مكامن القوة والضعف لديه، وبالتالي فإن مواجهة تكتيكية بنكهة برازيلية ستفرض نفسها.
يعتمد أنجوس على مجموعة من اللاعبين الذين اختارهم بنفسه لتشكيل المنتخب في البطولة وهم فضلاً عن ياسر القحطاني ومالك معاذ، لاعب الوسط المميز عبد الرحمن القحطاني الذي نجح في لعب دور المايسترو خصوصاً في الجهة اليسرى، وتيسير الجاسم وسعود كريري وخالد عزيز وأحمد البحري وأسامة هوساوي ورضا تكر ووليد عبد ربه وأحمد الموسى وشقيق كامل ومن خلفهم الحارس تيسير المسيليم.
أبرز نقاط القوة في المنتخب السعودي تتمثل بالهجمات المرتدة السريعة التي يكون محورها معاذ وياسر وعبد الرحمن والجاسم، وقد جاءت معظم أهداف السعودية حتى الآن من هذه الانطلاقات.
وينافس ياسر القحطاني على لقب الهداف حيث يتساوى مع الياباني ناوهيرو تاكاهارا برصيد أربعة أهداف لكل منهما.
في المقابل، يبرز عدد من لاعبي المنتخب العراقي وفي مقدمتهم قائده يونس محمود الذي سجل ثلاثة أهداف حتى الآن، وإلى جانبه في خط الهجوم هوار محمد، ومن ثم نشأت أكرم وباسم عباس وجاسم محمد غلام وحيدر كرار جاسم ومهدي كريم والحارس نور صبري.
يلعب المنتخب العراقي بروح قتالية حتى الصافرة النهائية، وهي من أهم العوامل التي ساعدته في بلوغ المباراة النهائية.
يحترف عدد لا بأس به من لاعبي المنتخب العراقي في أندية خليجية وعربية وإيرانية، ومنهم من يلعب في قبرص أيضاً، بينما لا يوجد أي محترف سعودي حتى الآن.
لاعب الوسط السعودي سعود كريري اعتبر أن ما تحقق حتى الآن "هو نتاج عمل شاق على الصعيدين الإداري والفني وخصوصاً من اللاعبين الذين كانوا كأسرة واحدة منذ بداية البطولة".
وتابع "أعلنا منذ البداية أننا نسعى إلى إعادة الهيبة إلى المنتخب السعودي، فحققنا النجاح تلو الآخر حتى وصلنا إلى المباراة النهائية التي تعتبر الخطوة الأهم في مشوارنا ونأمل بأن ننجزها بنجاح".
من جهته، اعتبر هوار محمد أن "الحلم العراقي بإحراز اللقب الأول يقترب"، مضيفاً "يجب أن نحافظ على تركيزنا حتى الثواني الأخيرة، فما حققناه حتى الآن يعتبر انجازاً ولكننا نملك فرصة إحراز اللقب ويجب أن نستفيد منها جيداً من أجل نبقي الفرحة على وجوه الشعب العراقي الذي يتابعنا".


حمود "العراقيون يريدون اللقب"



وفي الإطار ذاته أكد رئيس بعثة المنتخب العراقي ناجح حمود أن العراقيين يريدون أن يكون عنوان النسخة الرابعة عشرة عراقياً بإحراز اللقب لأول مرة في تاريخ مشاركتهم.
وأوضح نائب رئيس الاتحاد العراقي للعبة ناجح حمود "نأمل أن يعود منتخبنا بكأس البطولة لأننا نريد أن يكون عنوانها عراقياً خالصاً".
وأضاف حمود " من المؤكد أن قمة النهائي التي قدر لها أن تكون عربية ننظر لها بعدم وجود أي خاسر فيها لكن تبقى روح المنافسة مشروعة في كرة القدم ونتطلع أن نثبت جدارة إحراز اللقب".
وتابع حمود " لقد أنجزنا عملاً شاقاً في البطولة منذ تصفياتها وتخطينا حواجز كثيرة في الدور الأول وفي الأدوار اللاحقة وعلينا أن نكمل المشوار لتحقيق الهدف الأكبر وهو اللقب".
وأدرك المنتخب العراقي المباراة النهائية بعد تخطيه نظيره الكوري الجنوبي (4-3) بركلات الترجيح في الدور قبل النهائي في ما تأهل المنتخب السعودي إلى لقاء الختام بعد فوزه على اليابان (3-2) في الدور ذاته.
وبخصوص مشاركة صانع الألعاب المنتخب العراقي صالح سدير في موقعة الغد أوضح حمود " تأكد لدينا أن اللاعب المذكور سيكون بعيداً عن المباراة والجهاز الطبي أوصى بعدم صلاحيته للمشاركة بسبب الإصابة، لكن ما يهمنا عدم حاجته مستقبلاً إلى عملية جراحية".


محمود "لن نفرط باللقب"



ومن جانبه أكد قائد منتخب العراق لكرة القدم يونس محمود أن اللاعبين العراقيين أمام مسؤولية إبقاء الفرحة على وجوه الشعب العراقي وإنهم لن يفرطوا باللقب الآسيوي بعد أن تأهلوا إلى المباراة النهائية.
وقال يونس محمود في مؤتمر صحافي يوم السبت "24 ساعة تفصلنا عن المباراة، فنحن لن نفرط باللقب مع أن المهمة ستكون صعبة جداً"، مضيفاً "لقد وصلنا إلى الخطوة الأخيرة ولا أعتقد بأننا سنتوقف قبل أن نعبرها، فالنهائي ليس كافياً بالنسبة لنا لأننا نطمح إلى أكثر من ذلك وتحديداً إلى إحراز اللقب للمرة الأولى في تاريخ الكرة العراقية".
وتابع "نعرف الآن أن فرحة الشعب العراقي تتحقق من خلالنا، واللاعبون العراقيون أمام مسؤولية كبيرة، فنحن نركز دائماً على كل مباراة وأعتقد بأن اللاعبين لا يفكرون بأي شيء آخر الآن سوى بإسعاد الشعب العراقي".
واعتبر محمود الذي سجل ثلاثة أهداف في البطولة حتى الآن "أن صعودنا إلى النهائي انجاز للكرة العراقية، لأنها المرة الأولى"، مشيراً إلى استعداد المنتخب العراقي للمواجهة".
وقارن قائد المنتخب العراقي بين الدوري في البلدين بقوله "المنتخب السعودي يختلف عن نظيره العراقي، فالدوري السعودي قوي بينما العراقي ضعيف بسبب الأوضاع الأمنية"، مضيفاً "أن ميزانية أبسط نادٍ في الخليج تتخطى ضعف ميزانية الاتحاد العراقي، لكننا كلاعبين نحب كرة القدم ونحب بلدنا وندافع عنه".
وتحدث عن المشكلات التي تعترض اللاعبين العراقيين قائلاً "إن عملية تجميع لاعبي المنتخب صعبة، فهل يتخيل أحد أن يتوجه لاعب عراقي للانضمام إلى معسكر المنتخب وينتظر في المطار نحو 13 ساعة، وبعض اللاعبين لا يتمكنون أيضاً من الدخول إلى البلد الذي نعسكر فيه بسبب عدم حصولهم على التأشيرات، ورغم كل ذلك ها نحن نخوض المباراة النهائية للبطولة الآسيوية ما يؤكد أن اللاعب العراقي لديه الإرادة والتصميم".
في المقابل أمل المهاجم أحمد مناجد لاعب الأنصار اللبناني أن يحصل على فرصة ثانية في النهائي بعد أن لعب ضد كوريا الجنوبية وترجم الكرة الترجيحية الحاسمة لفريقه.
وقال مناجد "آمل أن يكون دوري أكثر أهمية في اللقاء المقبل لأشارك زملائي في تحقيق اللقب الأول", وأضاف " كنت فخوراً جداً وأنا أنجح في تسجيل الركلة الحاسمة لمنتخبنا أمام كوريا رغم أن مشاركتي مع زملائي كانت متأخرة في الشوط الثاني من المباراة وهذا الإنجاز جعلني أذهب بعيداً في تطلعاتي لأكون مؤثراً في مهمتنا المرتقبة".
وأكد مناجد استعداده الكبير لخوض غمار معركة النهائي التي اعتبرها "فرصة تاريخية لكي نحفر أسماءنا في أغلى صفحة كروية قارية متمثلة بإحراز لقب كأس آسيا للأمم".
ولم يظهر مناجد مع تشكيلة منتخب بلاده الأساسية منذ استهلال مهمته في نهائيات كأس آسيا 2007 لكنه أثبت جدارة التمثيل في اللقاءات التجريبية الودية التي خاضها العراق قبل انطلاق النهائيات القارية في تايلاند التي كانت مسرحاً لمواجهات المجموعة الأولى في الدور الأول.
وحول توقعاته عن مدى تحقيق حلم اللقب قال مناجد "أعتقد أن بإمكاننا تحويل حلم اللقب إلى حقيقة بعد الصور المشرفة التي ترك لاعبونا فيها بصماتهم خلال المباريات السابقة فقد واجهتنا حواجز وصعوبات مختلفة تمكن فيها منتخبنا من تخطيها".
ويتواجد مهاجم المنتخب العراقي أحمد مناجد للمرة الثانية من منتخب بلاده في النهائيات الآسيوية بعد الأولى في النسخة الماضية في الصين 2004 بقيادة المدرب العراقي السابق عدنان حمد.


صبري يحلم بالكأس



ويحلم الحارس العراقي نور صبري بدوره بحمل كأس البطولة مع زملائه بعد أن ساهم في بلوغ منتخب بلاده المباراة النهائية عبر تألقه في التصدي لإحدى ركلات الترجيح في لقاء نصف النهائي مع كوريا الجنوبية.
ويأمل صبري (24 عاماً) حارس مسكرمان الإيراني بمعانقة الذهب الآسيوي وإهدائه إلى الملايين من العراقيين الذين يستحقونه على حد قوله.
وقال "بعد الكفاح المرير الذي خاضه منتخبنا منذ التصفيات وما عاناه من رحلة شاقة انتهت إلى النهائيات وظهورنا المشرف فيها، أعتقد من الإنصاف أن ننقل الكأس إلى بغداد علها أن تكون انعطافة هامة لحياة العراقيين".
وتابع صبري "أسعى أن أنسج في المباراة النهائية على منوال اللقاء التاريخي أمام كوريا والذي نقلنا إلى مباراة الختام، وأتطلع إلى عزيمة مضافة استمدها من زملائي في معركة اللقب".


مواجهة برازيلية بين فييرا وأنجوس



ومن جهة أخرى, تشكل المباراة النهائية لكأس آسيا مواجهة برازيلية مثيرة بين المدربين جورفان فييرا وهيليو سيزار دوس أنجوس.
وقال فييرا "إنه انتصار كبير لمدربي البرازيل بوصول مدربين إلى نهائي بطولة كبيرة، وفي المحصلة سيفوز أحدنا غداً".
وتابع "هناك مدربون جيدون في جميع الأمكنة ليس فقط في البرازيل، فلا يمكننا القول إننا الأفضل، لكن الكرة البرازيلية تخرج مدربين جيدين ولاعبين رائعين أيضاً، وتأهل منتخبين بقيادة مدربين برازيليين إلى نهائي البطولة يؤكد أفضليتهم فيها".
وأوضح فييرا أيضاً "أنا سعيد جداً لخوض النهائي ضد أنجوس، فأنا لا أعرفه على الصعيد الشخصي لكنني احترمه طبعاً، فاعمل منذ سنوات عدة خارج البرازيل وحتى أنني لا أعتمد أسلوباً برازيلياً بحتاً بل أدخلت عليه تغييرات كثيرة من خلال متابعتي للعديد من المدارس الكروية في العالم".
وعن حظوظ منتخب العراق في النهائي قال "المنتخبان يضمان لاعبين جيدين يتمتعون بالمستوى ذاته، ولذلك أعتقد بأن الفرصة متساوية بينهما, لكن الكلمة الفصل ستكون في الملعب".
وتحدث فييرا عن مشوار العراق في البطولة الحالية بقوله "كان الضغط علينا كبيراً في الدور الأول، فالعراق شارك في عدد من البطولات الآسيوية وبلغ نصف النهائي مرة واحدة فقط قبل الآن عام 1976، وتساءلنا في البداية إذا كان بإمكاننا بلوغ ربع النهائي، وعندما نجحنا في ذلك بدأ الضغط يخف تدريجياً وتعززت الثقة إلى أن تأهلنا إلى النهائي".
ومضى قائلاً "لدينا منتخب جيد سجل العديد من الأهداف واهتزت شباكه مرتين فقط، لقد عمل اللاعبون بجهد حتى الآن وحاربوا منذ البداية وتأهلوا إلى النهائي رغم كل المشكلات التي واجهوها، وآمل أن يتمكنوا من إنجاز العمل الأحد كما فعلوا في المباريات السابقة لأنهم يستحقون الوصول إلى النهائي الذي يتحقق للمرة الأولى بالنسبة إلى الكرة العراقية وهو انجاز كبير ومهم للشعب العراقي".
وأكد فييرا "عندما وقعت العقد مع الاتحاد العرقي وعدت بأن أطبع الفرحة على وجوه العراقيين، وأعتقد بأنني أوفيت بوعدي"، وختم قائلاً "قمنا بعمل كبير وبتركيز عال واللاعبون يعرفون الآن ماذا يريدون".
في المقابل، اعتبر أنجوس أن وصول منتخبين بقيادة مدربين برازيليين إلى النهائي أمر جيد.


فييرا لا يملك الأفضلية



واعتبر أنجوس (49 عاماً) أن "عمل فييرا في المنطقة الخليجية لسنوات ومعرفته بإمكانات لاعبيها حتى السعوديين منهم لا يمنحه أفضلية لأن يركز على البطولة الحالية وقد تابع أشرطة مباريات المنتخب العراقي الخمس حتى الآن ودون ملاحظاته عليها".
وتابع "المدرب له دور كبير طبعاً خصوصاً من ناحية تكوين شخصية للمنتخب والتكتيك الذي سيتبع، لكن لا تكتيك جيد من دون لاعبين جيدين، ولذلك أتوقع أن تكون المباراة تكتيكية ورائعة غداً".
وتولى كل من المدربين فييرا (54 عاماً) وأنجوس الإشراف على فريقيهما في الفترة ذاتها تقريباً، فوقع فييرا عقداً لتولي المهمة لقيادة المنتخب العراقي لمدة شهرين فقط، وبدأ أنجوس عمله مع المنتخب السعودي قبل 35 يوماً من انطلاق البطولة.
وأشرف فييرا على العديد من الفرق العربية منها منتخب المغرب حين قاده إلى الدور الثاني في مونديال مكسيكو عام 1986، ودرب أيضاً في السعودية وقطر وعمان والكويت والبرتغال.
في المقابل، إنها المهمة التدريبية الأولى لأنجوس خارج البرازيل حيث أشرف على العديد من الفرق المحلية، إذ أعلن أكثر من مرة أن سجله يتضمن نحو 1000 مباراة في الدوري البرازيلي.


لاعبو العراق يتشحون بعلامات سوداء



وأكد مصدر مقرب من بعثة المنتخب العراقي أن لاعبي المنتخب سيتشحون بعلامات سوداء حداداً على أرواح العراقيين الذين سقطوا أثناء الاحتفالات التي شهدتها العاصمة بوصول المنتخب العراقي إلى المباراة النهائية, يوم الأربعاء.
وأوضح المصدر أن "لاعبي المنتخب العراقي سيرتدون في المباراة النهائية أمام السعودية الفانيلة البيضاء موشحة بعلامة سوداء حداداً على أرواح الضحايا".



المصدر: الجزيرة الرياضية + وكالات

الوفا طبعي
28-07-2007, 11:44 PM
فييرا سيتنحى عن منصبه بعد النهائي


http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/E12AA978-4E38-4214-8609-AD5EF3B3B5D0/62832/JorvanVieira_B.jpg


أعلن البرازيلي جورفان فييرا أنه برغم الإنجازات الكبيرة والهامة التي حققها مع المنتخب العراقي وتأهله إلى نهائي كأس الأمم والآسيوية، فإنه سيترك منصبه كمديراً فنياً للمنتخب العراقي عقب نهاية البطولة، وأن اتصالات بدأت بينه وبين الاتحاد الكوري لتدريب منتخبه.
وقال فييرا يوم السبت: "لقد اتخذت قراري وسأترك المنتخب العراقي بعد المباراة النهائية، لقد تلقيت اتصالات من الاتحاد الكوري لكرة القدم لبحث إمكانية الإشراف على منتخبه في المستقبل القريب، وسنتابع هذه الاتصالات عقب البطولة".
وأضاف "تلقيت عدة عروض قبل فترة ولكنني فضلت الإشراف على المنتخب العراقي في البطولة الآسيوية سعياً إلى قيادته لتحقيق نتائج جيدة والحصول على العرض الأفضل، وبالتالي أنا سعيد جداً الآن بأن الأمور سارت كما أريد".
وكان مدرب كوريا الجنوبية الهولندي بيم فيربيك أوضح بعد خسارة فريقه في نصف النهائي أمام العراق بأنه اتخذ قراره بشأن مستقبله وسيعلنه عقب البطولة، والمح فيربيك إلى أنه قد يقدم استقالته من منصبه في المؤتمر الصحافي عقب مباراة كوريا الجنوبية واليابان يوم الأحد لتحديد المركز الثالث.
وكشف فييرا في هذا الشأن "أعرف فيربيك جيداً وكنا نتحدث سوياً في الطائرة التي أقلتنا من كوالالمبور إلى جاكرتا ولم يذكر أمامي تفاصيل استقالته".
ومضى المدرب البرازيلي قائلاً: "إن منتخب كوريا الجنوبية جيد وهناك إمكانية كبيرة بأن أتولى مهمة تدريبه لكن الأمر مرهون بالمفاوضات بيننا عقب البطولة".
يذكر أن فييرا وقع عقداً لمدة شهرين مع الاتحاد العراقي لكرة القدم لقيادة المنتخب في كأس آسيا.




المصدر: الجزيرة الرياضية

الوفا طبعي
29-07-2007, 07:43 PM
العراقي يونس محمود أفضل لاعب في بطولة كأس أمم أسيا 2007





نال مهاجم و قائد و هداف المنتخب العراقي يونس محمود الجائزة الأغلي على مستوى اللاعبين و ذلك بحصوله على جائزة أفضل لاعب في البطولة الأسيوية لعام 2007.

و جاء حصول يونس على هذه الجائزة بعد الأداء المشرف الذي قدمه اللاعب طوال البطولة بداية من أولى لقاءات البطولة و التي أحرز يونس محمود هدف التعادل ضد المنتخب التايلاندي و حتى اللقاء النهائي ضد السعودية اليوم و الذي أحرز يونس هدف الفوز الذي يعتبر الهدف الأغلى في تاريخ الكرة العراقية.

و أحرز يونس 4 أهداف في البطولة ليشترك في صدارة الهدافين مع ناهيرو تاكاهارا الياباني و ياسر القحطاني قائد المنتخب السعودي و قد أحرز يونس فضلا عن هدف لقاء الإفتتاح و هدف النهائي هدفين أخرين في مرمى المنتخب الفيتنامي في الدور ربع النهائي للبطولة.

و ساهم اللاعب كذلك في صناعة بعض الأهداف العراقية المميزة و قدم أداء مميز بحصوله على أفضل لاعب في أكثر من لقاء.

كما أن اللاعب ذو ال24 عاماً و الذي انتقل من نادي الخور القطري إلى الغرافة القطري في الموسم الماضي استقبل الكثير من عروض الإحتراف العربية و الأوروبية خلال البطولة.




المصدر : موقع كورة

الوفا طبعي
29-07-2007, 07:44 PM
العراقي يونس محمود: أنا لم أسجل الهدف وإنما من سجله هو الشعب العراقي كله




أهدى مهاجم المنتخب العراقي يونس محمود منتخب بلاده لقبه الأول في نهائيات كأس آسيا بعد تسجيله لهدف المباراة الوحيد في نهائي البطولة أمام المنتخب السعودي على ملعب غيلورا بونغ كارنو في العاصمة الإندونيسية جاكرتا اليوم الأحد.

وفي تصريح لمحمود بعد تحقيق البطولة أكد بأنه لم يسجل الهدف الوحيد وإنا "جميع الشعب العراقي قد سجل هذا الهدف اليوم بوقفتهم معنا ودعائهم لنا".

وقدم محمود تهانيه لكافة الشعب العراقي الجريح بمناسبة تحقيق منتخب بلاده للبطولة الآسيوية للمرة الأولى في تاريخه مهدياً هذا الفوز لهم جميعاً بكافة أطيافهم.

وكان محمود (هداف الدوري القطري الموسم الماضي) قد سجل هدف المباراة الوحيد في الدقيقة الحادية والسبعين بكرة رأسية بعد ركلة ركنية من هوار ملا محمد ليحرم المنتخب السعودي من الفوز بكأس آسيا للمرة الرابعة في تاريخه.




المصدر : موقع كورة