الوفا طبعي
29-07-2007, 06:59 PM
توج المنتخب العراقي بكأس أمم آسيا 2007 اثر فوزه اليوم في النهائي الكبير على نظيره السعودي بهدف للاشيء سجله قائد أسود الرافدين يونس محمود في الدقيقة 72 .
وسجلت العراق بذلك نفسها بحروف من ذهب في سجل أبطال القارة الآسيوية بهذا اللقب الذي أتى ليفرح أبناء الشعب العراقي وسط كل الظروف المحيطة به .
في لقاء اليوم افتتح العراقيون المباراة بهجمات خطرة قادوها على المرمى السعودي في بداية الشوط الأول ورغم أن السعوديين استطاعوا مجاراتهم إلا أن أفضلية هذا الشوط الذي انتهى سلبيا كان للعراقيين .
في الشوط الثاني واصل المنتخب العراقي سيطرته التامة على اللقاء وسط غياب سعودي تام الأمر الذي نتج عنه رأسية وضعها الأسد يونس محمود في قلب الشباك السعودية معلنا تقدم أسود الرافدين بهدف للاشيء عند الدقيقة 72 من ركلة ركنية نفذها هوار ملا محمد واتجهت للخالي من الرقابة يونس محمود الذي لم يمنعه من الانقضاض على الكرة تقدم الحارس السعودي ياسر المسيليم بإتجاهه ولم يمنع كرته وجود البحري وأسامة هوساوي في قلب المرمى السعودي لتستقر الكرة في الشباك السعودية هدفا أولا لأسود الرافدين .
ورغم التغييرات الهجومية التي أجراها مدرب المنتخب السعودي بعد هذا الهدف إلا أن التنظيم العراقي المتقن جعل المباراة تنتهي قبل أن يحرز السعوديون مايبحثون عنه وتنتهي كأس أمم آسيا بتتويج أسود الرافدين أبطالا لأكبر قارات العالم ناشرين البسمة في أرجاء بغداد وضواحيها وموزعين الأفراح في كافة مناطق بلاد الرافدين بما حققه الأسود من إنجاز تاريخي .
وسجلت العراق بذلك نفسها بحروف من ذهب في سجل أبطال القارة الآسيوية بهذا اللقب الذي أتى ليفرح أبناء الشعب العراقي وسط كل الظروف المحيطة به .
في لقاء اليوم افتتح العراقيون المباراة بهجمات خطرة قادوها على المرمى السعودي في بداية الشوط الأول ورغم أن السعوديين استطاعوا مجاراتهم إلا أن أفضلية هذا الشوط الذي انتهى سلبيا كان للعراقيين .
في الشوط الثاني واصل المنتخب العراقي سيطرته التامة على اللقاء وسط غياب سعودي تام الأمر الذي نتج عنه رأسية وضعها الأسد يونس محمود في قلب الشباك السعودية معلنا تقدم أسود الرافدين بهدف للاشيء عند الدقيقة 72 من ركلة ركنية نفذها هوار ملا محمد واتجهت للخالي من الرقابة يونس محمود الذي لم يمنعه من الانقضاض على الكرة تقدم الحارس السعودي ياسر المسيليم بإتجاهه ولم يمنع كرته وجود البحري وأسامة هوساوي في قلب المرمى السعودي لتستقر الكرة في الشباك السعودية هدفا أولا لأسود الرافدين .
ورغم التغييرات الهجومية التي أجراها مدرب المنتخب السعودي بعد هذا الهدف إلا أن التنظيم العراقي المتقن جعل المباراة تنتهي قبل أن يحرز السعوديون مايبحثون عنه وتنتهي كأس أمم آسيا بتتويج أسود الرافدين أبطالا لأكبر قارات العالم ناشرين البسمة في أرجاء بغداد وضواحيها وموزعين الأفراح في كافة مناطق بلاد الرافدين بما حققه الأسود من إنجاز تاريخي .