فكرة فنان
03-08-2007, 12:23 AM
ايام جميله عشناها مع هذي المنااسبه التي انتضرنهاا
وحلمناا .. واملناا النفس بهااا ..
لما لا نعدو الى الخلف خطوه او خطوتين ..
سيناريو خليجي 17 .. 18 ..
منتخبنا قدم اروع العروض والسحر الكروي
امتعنا بمعنى الكلمه ..
بعدما كناا جسر عبرو للمنتخبنا الاخر .. اصبحناا نقطة تفتيش
ويوم بعد يوم اصبحنا افضل و افضل
وبعظهم من قال انا صرنا في مصاف الكبار ... بجداره واستحقاق
وليس حبر على ورق
والمنتخب العماني شبيه بالمنتخب الارجنتيني في كوبا امريكا النسخه 42
و نادي برشلونه في موسم 2006/2007
لنبدا حديثنا عن وجه لشبه بين المنتخب و الارجنتين
المنتخب الارجنتيني بعد مبارياته في كوبا امريكاا بقوه وعنف وفي نفس الوقت
عروض جميله تحمل اقدام ارجنتينيه .. واهداف تطرب لها النفس
ومن فوز الى فوز .. وفي الجانب الاخر يتعثر المنتخب البرازيل ويفوز
بعنا وشق الانفس .. وقيل انه المنتخب البرازيلي لا يستحق البطوله
ولكن .. هذا هذا ما حدث ..
فاز المنتخب المنتخب البرازيلي بالبطول معد ما انتصر انتصارا ساحقا على التانجو الارجنتيني
بمعنى الكلمه وهو يلعب بالصف الثاني .. والتانجو يلعب بجميع نجومه ! ! !
اذن وجه الشبه هو.. يمتع في البدايه ولكن يخذل جماهيره ف النهايه
وبالنسبه لنادي برشلونه ..
حافظ لى صدارته لبطوله الدوري الاسباني
وصار على بعد خطواة معدوده من ان يحمل بطولة الدوري
ولكن هناك من هو اجد ويستحق
نعم انه نادي الملوك .. القلعه البيضا..
مسك زمام الامور واعاد ترتيب اوراقه
وفالنهايه نراه يتربع على عرشه ..
نعم تربع على عرشه قبل نهاية المطاف بأمتار
وايضا وجه الشبه هو.. يمتع في البدايه ولكن يخذل جماهيره ف النهايه
وخلاصة حديثي ..
منتخبناا يمتع جماهيره سواء في بداية البطوله او بداية المباراه
ومن ثم نراه يتخبط على يمينه وشماله ..
هل يتبعون هذه المقوله
من السهل الفوز ولكن من الصعب المحافظه عليه
واليوم نكون او لا نكون
في مباراه لا تقبل القسمه على اثنين
وهل سيبقى هذا الكابوس يطاردنا اينما ذهبنا ؟
وهل سنعود بخفي حنين ؟
وهل .. وهل .. وهل ؟؟
اسأله تطرح نفسها ..
ولكن هل من مجيب ؟
بقلمـ . قلم رصاص
وحلمناا .. واملناا النفس بهااا ..
لما لا نعدو الى الخلف خطوه او خطوتين ..
سيناريو خليجي 17 .. 18 ..
منتخبنا قدم اروع العروض والسحر الكروي
امتعنا بمعنى الكلمه ..
بعدما كناا جسر عبرو للمنتخبنا الاخر .. اصبحناا نقطة تفتيش
ويوم بعد يوم اصبحنا افضل و افضل
وبعظهم من قال انا صرنا في مصاف الكبار ... بجداره واستحقاق
وليس حبر على ورق
والمنتخب العماني شبيه بالمنتخب الارجنتيني في كوبا امريكا النسخه 42
و نادي برشلونه في موسم 2006/2007
لنبدا حديثنا عن وجه لشبه بين المنتخب و الارجنتين
المنتخب الارجنتيني بعد مبارياته في كوبا امريكاا بقوه وعنف وفي نفس الوقت
عروض جميله تحمل اقدام ارجنتينيه .. واهداف تطرب لها النفس
ومن فوز الى فوز .. وفي الجانب الاخر يتعثر المنتخب البرازيل ويفوز
بعنا وشق الانفس .. وقيل انه المنتخب البرازيلي لا يستحق البطوله
ولكن .. هذا هذا ما حدث ..
فاز المنتخب المنتخب البرازيلي بالبطول معد ما انتصر انتصارا ساحقا على التانجو الارجنتيني
بمعنى الكلمه وهو يلعب بالصف الثاني .. والتانجو يلعب بجميع نجومه ! ! !
اذن وجه الشبه هو.. يمتع في البدايه ولكن يخذل جماهيره ف النهايه
وبالنسبه لنادي برشلونه ..
حافظ لى صدارته لبطوله الدوري الاسباني
وصار على بعد خطواة معدوده من ان يحمل بطولة الدوري
ولكن هناك من هو اجد ويستحق
نعم انه نادي الملوك .. القلعه البيضا..
مسك زمام الامور واعاد ترتيب اوراقه
وفالنهايه نراه يتربع على عرشه ..
نعم تربع على عرشه قبل نهاية المطاف بأمتار
وايضا وجه الشبه هو.. يمتع في البدايه ولكن يخذل جماهيره ف النهايه
وخلاصة حديثي ..
منتخبناا يمتع جماهيره سواء في بداية البطوله او بداية المباراه
ومن ثم نراه يتخبط على يمينه وشماله ..
هل يتبعون هذه المقوله
من السهل الفوز ولكن من الصعب المحافظه عليه
واليوم نكون او لا نكون
في مباراه لا تقبل القسمه على اثنين
وهل سيبقى هذا الكابوس يطاردنا اينما ذهبنا ؟
وهل سنعود بخفي حنين ؟
وهل .. وهل .. وهل ؟؟
اسأله تطرح نفسها ..
ولكن هل من مجيب ؟
بقلمـ . قلم رصاص