كاسر الأمواج
15-12-2007, 10:55 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة ..
حبيت أنقلك لكم هذة المعلومة وأتمنى الأستفادة ..
التحنيط embalm
بوجه عام هو حفظ جثث الموتى من التلف .
وقدماء المصريين هم أول من مارس هذه العملية في العصور الغابرة ، وكان الغرض من هذه العملية هو حفظ أجساد الموتى من التحلل والفناء ، والاحتفاظ بالمظهر الخارجي للشخص الميت والإبقاء على ملامحه الشخصية .
وكان يدفعهم إلى ذلك عقيدتهم ، حيث كانوا يؤمنون بأن الروح تعود إلى الجسد بعد الموت ، حيث يواصل الميت حياته الثانية في العالم الآخر ، وكانوا يظنون أن الروح قد تظل الطريق في عودتها ولا تتعرف على جثتها إذا تحللت وتعفنت ، فكانوا يحرصون على أن تبقى الجثة في حالة جيدة ، ولهذا أيضاً كانوا يضعون مع الجثة بعض المواد كالحلي والآنية والطعام وغيرها حتى يجد الميت زاده ومتاعه في رحلته إلى حيث يقضي حياته الباقية .
يتناول فن التحنيط عملية حفظ جلود الحيوانات المختلفة بما يغطيها من فراء أو ريش أو قشور أو حراشف لكي تحتفظ ببعض صفاتها الطبيعية ، والجلود التي يتم حفظها بهذه الطريقة تستخدم إما كنماذج للأغراض العلمية والدراسية وإما للعرض في المتاحف
ولقد تطور فن تحنيط الحيوانات فمنذ أن كان مجرد عملية حشو بسيطة ، حتى أصبح عملاً مدروساً له قواعده وطرقه الخاصة حتى أصبح لكل مدرسة متحفها الخاص بها يمارس فيه الطلاب هوايتهم المفضلة ويقومون بتحنيط الطيور والثدييات والزواحف وغيرها
الأساس العلمي للتحنيط
هو نزع ماء الجسم وتجفيفه تماماً ، واستخلاص أي قطعة من اللحم داخل الجسم ، حتى لا تتمكن بكتيريا التعفن من أن تعيش عليها أو تتغذى بها .
حبيت أنقلك لكم هذة المعلومة وأتمنى الأستفادة ..
التحنيط embalm
بوجه عام هو حفظ جثث الموتى من التلف .
وقدماء المصريين هم أول من مارس هذه العملية في العصور الغابرة ، وكان الغرض من هذه العملية هو حفظ أجساد الموتى من التحلل والفناء ، والاحتفاظ بالمظهر الخارجي للشخص الميت والإبقاء على ملامحه الشخصية .
وكان يدفعهم إلى ذلك عقيدتهم ، حيث كانوا يؤمنون بأن الروح تعود إلى الجسد بعد الموت ، حيث يواصل الميت حياته الثانية في العالم الآخر ، وكانوا يظنون أن الروح قد تظل الطريق في عودتها ولا تتعرف على جثتها إذا تحللت وتعفنت ، فكانوا يحرصون على أن تبقى الجثة في حالة جيدة ، ولهذا أيضاً كانوا يضعون مع الجثة بعض المواد كالحلي والآنية والطعام وغيرها حتى يجد الميت زاده ومتاعه في رحلته إلى حيث يقضي حياته الباقية .
يتناول فن التحنيط عملية حفظ جلود الحيوانات المختلفة بما يغطيها من فراء أو ريش أو قشور أو حراشف لكي تحتفظ ببعض صفاتها الطبيعية ، والجلود التي يتم حفظها بهذه الطريقة تستخدم إما كنماذج للأغراض العلمية والدراسية وإما للعرض في المتاحف
ولقد تطور فن تحنيط الحيوانات فمنذ أن كان مجرد عملية حشو بسيطة ، حتى أصبح عملاً مدروساً له قواعده وطرقه الخاصة حتى أصبح لكل مدرسة متحفها الخاص بها يمارس فيه الطلاب هوايتهم المفضلة ويقومون بتحنيط الطيور والثدييات والزواحف وغيرها
الأساس العلمي للتحنيط
هو نزع ماء الجسم وتجفيفه تماماً ، واستخلاص أي قطعة من اللحم داخل الجسم ، حتى لا تتمكن بكتيريا التعفن من أن تعيش عليها أو تتغذى بها .