أيها الأخوة والأخوات أخبرني أحد الأخوة الثقات ماتقشعر له الأبدان ويندى له الجبين وتضطرب معه الأفكار والمشاعر . وكل ذلك وال....... في غفلة وسبات . اسمعوا مني ماحصل في إحدى المدارس الخاصة ثم قولوا ما شئتم:

_ عندما كانت إحدى الأمهات تحفظ ابنها ( سورة الصمد ) قال لها ما أربكها وهز كيانها .
قال : أنا حافظ هذي السورة بس الله يقول ماعنده ولد ( والأبلا ) تقول إنه الله عنده ولد.
ولما استنطقت الأم ابنها. سمعت العجب العجاب فقال أيضا :
_ أن الأبلا تقول : أن( الذبيح) هو( اسحاق) وليس ( اسماعيل ) .
_ وقال أيضا : أنها قالت: أن فلسطين هي من حق اليهود، وأن المسلمين اغتصبوها .

نحن نعرف أن هذه أفكارهم ومعتقداتهم يدرسونها أبنائهم ، ولكن يدرسونها أبنائنا على مرأى ومسمع منا فهذا هو عين الاستهزاء .

نستاهل أكثر نحن العرب ..

نستاهل ..
نحن من ضيع فلسطين .. ونحن من ضيع الدين .. ونحن من ضيع التربية ..

حسبنا الله ونعم الوكيل ..

تشكر أخي على موضوعك المؤلم ...

الله يستر ويعين

مشكور اخوي

ودمت بود ,,,,,,

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

لا حول ولا قوة إلا بالله ..

اشكر صاحب الموضوع

والله المستعان وعليه التكلان

نسأل الله العفو العافيه ..

:icon9:
تدريس الأجانب مشكلة ستزول ... و التبشير بالنصرانية أو اليهودية سيمحي

غياب الوعي الديني و القومي داخل الأسرة أبرز الأسباب

وكذلك يا أخي خالد اضيف إلى كلامك

ضعف الإيمان والثقافه الإسلامية بشكل عام

وشكرا لكم .

الله المستعان .. ومثل ما قال أخوي خالد ... الوعي الأسري هو أهم شي ... وبعدين هاذولا مش أجانب...
هاذولا عرب .. بس أنا مستغرب ليش يخلوا المسيحيين يدرسوا مادة التربية الإسلامية ؟؟؟

وين الرقابة يا نا س ...؟؟؟

إلي فينا كاااااااافي ......

مرحبا أستاذي الحلم ..
نشكر لفتتك الكريمة على هذا الموضوع ، وباختصار شديد هذا دأبهم يبشرون بدينهم وينشرونه بكل ما يستطيعون فأين نحن دورنا كمسلمين وكناس مثقفين وواعين ؟؟؟
للأسف الكثير من المعلمين والمعلمات محصورين في تخصصاتهم وليس لهم أي طلاع ببقية فروع العلم ولو الشيء اليسير الذي يجعلهم منتبهين لما يدور حولهم .
نحن كمربين يجب علينا أن ننتبه ماذا نعلم أبنائنا ؟ وما الذي يجعلهم متمسكين بدينهم ووطنهم ؟ نحن نفقد كل شيء لأننا فقدنا تواجدنا ، فقدنا الهدف الذي يمحور حياتنا ، أنظر في طابور الصباح وكأن ابنائنا الطلاب أعجاز نخل خاوية ، ليس لهم الحماس ليهتفوا باسم وطنهم وقائدهم ، أنظر لأخلاقهم ونظرتهم للمعلم ، أنظر لتحصيلهم الدراسي ، أنظر لتعاملهم مع أبائهم ، وأنظر للبسهم وقصات شعرهم وكلماتهم ، صارت الشيشة وكرة القدم واللاعبين الأجانب بكل تصرفاتهم وسلوكياتهم التي تتنافى مع مبادئنا ونشأتنا هو نبراسهم في الحياة ، فأين نحن من ذلك ؟
أين إعلامنا التربوي الهادف ؟ أين دور الحكومة الرشيدة المتمثلة في كل مؤسساتها التعليمية وإعلامها البارز ؟ والمساجد وغيرها لتعيد أبنائنا لحظيرة الإسلام وللتأسي برسولنا الكريم لينمو لديهم مباديء الإسلام وحب الوطن وليكون قائدهم جلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم ذلك القائد الذي بنى وطنهم بصبره العظيم وحكمته العبقرية .
يجب علينا أن نوعي أولياء الأمور ، يجب على كل فرد أن يتفقه في دينه ليكون لديهم القدرة على معرفة الألغام الفكرية التي تفجر رؤوسنا بين الفترة والأخرى والغزو الفكري وصهر الهوية تحت شعار العولمة .
تحياتي واحترامي الشديد لك أستاذي القدير ..

أيها الأخوة والأخوات أخبرني أحد الأخوة الثقات ماتقشعر له الأبدان ويندى له الجبين وتضطرب معه الأفكار والمشاعر . وكل ذلك وال....... في غفلة وسبات . اسمعوا مني ماحصل في إحدى المدارس الخاصة ثم قولوا ما شئتم:

_ عندما كانت إحدى الأمهات تحفظ ابنها ( سورة الصمد ) قال لها ما أربكها وهز كيانها .
قال : أنا حافظ هذي السورة بس الله يقول ماعنده ولد ( والأبلا ) تقول إنه الله عنده ولد.
ولما استنطقت الأم ابنها. سمعت العجب العجاب فقال أيضا :
_ أن الأبلا تقول : أن( الذبيح) هو( اسحاق) وليس ( اسماعيل ) .
_ وقال أيضا : أنها قالت: أن فلسطين هي من حق اليهود، وأن المسلمين اغتصبوها .

نحن نعرف أن هذه أفكارهم ومعتقداتهم يدرسونها أبنائهم ، ولكن يدرسونها أبنائنا على مرأى ومسمع منا فهذا هو عين الاستهزاء .

نستاهل أكثر نحن العرب ..




اخـي القلم الحزين ..
كلام جميل ومقتبس من الواقـع ..ابدعـت ..
*****
اشكركـ اخي الحلم على طرح هـذا الموضوع ..
بالفعل شئ مؤسف .. نرى تدهور التعليم .. وضياع عقول اطفالنـا ..
من نلوم ؟؟
الحكومـه التي عينت معلمـين ليست لديهم اي خلفيه عن المبادئ الاسلاميه .. ام على ابنائنـا الذين اصبحت اذهانهم مشوشه همهم الوحيـد االموضه لا غير .. !!

يجب ان لا نتركـ هذه البؤرة الفاسده في مجتمعنــا ..
سنسعى لتسليط كاميرا الحقيقة ..لنوصح الحقيقـه المره التي حلت بمجتمعنا ..
يجب ان نوقظهم من سباتهم البــارد .. ورقدتهم البليـــده ...
لا دين .. لا عادات .. لا تقاليــد .. كل شئ تبخر في الهواء ..
عزوفهم عن كل شئ .. انعمت عقولهم .. انجروا لكل شئ دون حســاب ..
بالفعل كــارثه (( انحلال اخلاق الشباب الى العدم ))
بات العالم يعيش في فوهة بركــان ينتظر المجهول بشئ من الرعــب والخوف .. !!!
*********

اخي ألا يفترض ان تطـرد هذه المعلمه ؟؟ كونـها مثل الفيروس المدمر للعقول ؟؟
بالفعـل مصيبه !!!!

الحكومـه التي عينت معلمـين ليست لديهم اي خلفيه عن المبادئ الاسلاميه

أختي الملاك الغريب ... لا نلوم المعلم في كل شيء ... فهذه مدارس خاصة .. وفي المدارس الحكومية هناك معلمين على قدر من المسؤولية .. والدليل وجود معلمين من تلامذتهم أصبحوا زملاء لهم في نفس المدارس ... فلا نعتبر المعلم هو الأساس في كل انحطاط في مجال التعليم ..

احترامي لك ولردك اختي الملاك الغريب ...

حسبنا الله ونعم الوكيل ..
مشكور اخي علي هذا الموضع الولم ..
وهذا يدل علي ضعف الإيمان ..

العيماني شكرا على تواصلك في الموضوع ....,,,,,

شكرررررا لكل من طرح رأيا وأبدى فكرة في هذا الموضوع
هذا إن دل فإنما يدل على حرصكم الشديد على هذا الدين الذي تعهده الله بالحفظ إلى يوم القيامة .

وعلينا أن نعمل جميعا في تبصير أبنائنا وبناتنا كل حسب اختصاصه ومن مكانه .
تحياتي

الحلم .. لك جزيل الشكر والتقدير ..

وجزاك الله خيرا يا أستاذنا العزيز .

شكرررررا لكل من طرح رأيا وأبدى فكرة في هذا الموضوع
هذا إن دل فإنما يدل على حرصكم الشديد على هذا الدين الذي تعهده الله بالحفظ إلى يوم القيامة .

وعلينا أن نعمل جميعا في تبصير أبنائنا وبناتنا كل حسب اختصاصه ومن مكانه .
تحياتي


اشكــركـ اخي .. مبادرتكـ في طرح الموضوع يدل على اهتمامكـ الشديد بمـا يحل بأمتنا ..
بوركـت ..
وبـإذن اللهـ ستتقلص هذه الفئة من مجتمعـنا ..
وسنربي اطفالـنا على قيمنـا ومبادئنـا ..
لكـ خالص شكري ..
ـملاكـ

اصبحت اليهودية يتعلمها ابنائنا بدون الحاجة الى معلم ومدرس

نسيتوا القنوات الفضائية والانترنت وما تحمله من مفاجات يومية للتدمير عقول ابنائنا وطبعا الكل ملاحظ ذلك فى الواقع الحياتى .

فاذا قامت الحكومة باستبعاد المدرسين الاجانب فهل تستطيع ان تغلق هذه القنوات ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ سؤال يحتاج الى تعزيز الوازع الدينى لدي ابنائنا قبل كل شئ .


اشكر طارح الموضوع على طرحه لانه موضوع حساس يمس اهم جيل وهم ابناء الغد

سؤال يحتاج الى تعزيز الوازع الدينى لدي ابنائنا قبل كل شئ .

فعلا شوق ... لم يتبقى إلا أن نعزز الوازع الديني لدى أبنائنا ...
وبارك الله فيك ...