مشاهدة النسخة كاملة : الحب ف الكعبة ..,,!!
** طموحة **
28-01-2008, 11:30 AM
الســلامـ عليكمـ ورحمة الله وبركاته ..!!
بصراحة انشغلنا كثيرا وها نحن نعود لكمـ بموضوع جديد ..!!
ــــــــ:icon26::icon26:ـــــــ
سألت نفسي مرة وأنا كنت أطوف بالكعبة منذ زمن ليس ببعيد :
مابال المسلمين يطوفون الآن ف خشوع وتبتل فإذا خرجوا تفرقوا وانقسموا وأصبح كل منهم
يطوف حول نفسه أو حول شيطانه ..!!
أهي أدوار يمثلونها لبضع دقائق ثمـ يذهب كل منهمـ بعد ذلك ف حال سبيله ..؟
أيكون طوافهمـ طوافاً ونسكاً دينياً حقاً أمـ تمثيلاً .؟
هل أراد الله بالطواف أن يكون مجرد حركة معزولة عن السـلوكـ أو الحياة أمـ أراد به أن
يكون شعيرة دينية .. هي تكثيف وتلخيص للحياة كلها ..
بل أراد الله أن تكون حياتنا كلها طواف حول مشيئته ف كل صغيرة وكبيرة .
ولو أن العرب في سياستهمـ حول نقطة واحدة كما يطوفون الآن ، ولو أنهمـ اجتمعوا
أبيضهمـ وأحمرهمـ وأسودهمـ في رحاب رأى واحد كما يجتمعون في الكعبة لما ذلوا
ولما هانوا ولما أصبحوا عالماً ثالثاً أو عالماً رابعاً كما نراهمـ الآن .
وسألت نفسي ف دهشة :
وكيف بالطوافين حول الكعبة يحارب بعضهمـ بعضا ، ويقتل بعضهمـ بعضا .. وعلى أي
معنى إذا كانوا يطوفون .. وعلى أي شيء كانوا يجتمعون .؟
هل صدقوا حينما طافوا ؟
وهل صدقوا حينما اجتمعوا .؟
وهل صدقوا حينما قالوا " الله أكبر " .؟
بل كانت الدنيا عند كل منهمـ أكبر ..!
وكان كل منهمـ طوافاً حول نفسه مسبحاً برأيه مهللا لأفكاره صدق رسول الله عليه
الصلاة والسلامـ حينما رد ع الأعرابي الذي قال له .. أصلي الفروض الخمسة ولا أزيد
... فقال .. أفلح إن صدق ..!!
فالقول مازال سارياً ع العرب جميعاً الى اليومـ أفلحوا إن صدقوا ..!!
ويبدو أنهمـ الى الآن ... ما صدقوا ..!!
طموحة :icon26::icon26:
البريء
30-01-2008, 01:38 PM
في البداية أشكرك يا "طموحة" على طرحك لهذا الموضوع في برج النقاش الحر رغم إضفاء صبغة البرج الإسلامي عليه، ونحن في الحقيقة لم ننشغل عن برج النقاش الحر الذي بينت استطلاعات الرأي أنه يحتل مكانة هامة رفقة أبراج المنتدى الأخرى والتي تتكامل في ما بينها.
و قد يكون طرحك للموضوع ذي "الطابع الإسلامي" ليس من باب "جبر الخواطر" ولكنه موضوع يحتاج فعلا إلى نقاش حر، فشكرا مرة أخرى للطموح المشروع يا "طموحة".
إنها سنة الحياة يا "طموحة"، حياتنا الروحية التي نعيشها رغم طابع –القداسة- الذي يكتنفها، إلاّ أنها لا تختلف عن مسار الحياة بصفة عامة، فالإيمان يزيد أو ينقص بدرجات متفاوتة هو المحرك الرئيس لسلوكياتنا الدينية سواء في الطواف بالكعبة أو في الأمور الأخرى وكما تعلمين الإيمان ساعة بساعة حسب مؤشر ترمومتر الإيمان الذي وقر في القلب ويصدقه العمل.
هناك من يؤدي الواجبات الدينية على أساس أنها مجرد حركات وطقوس وهناك من يؤديها بخشوع وتدبر وهو معتقد بالحكمة منها.
أما مسألة المفارقة بين المؤمنين الذين توحدهم الكعبة والمساجد بينما خارج ذلك يظهر العكس تماما كالحروب وسفك الدماء، فهذا الأمر ليس بالجديد وقد نشأ مع هبوط أبونا آدم عليه السلام (قصة قابيل وهابيل) حتى أن القرآن الكريم يقّر هذه الأشياء "وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا..."، فرغم الاقتتال فهذا لم يجردهم من صفة "الإيمان". وقد تدخل في إطار الابتلاءات، وهناك نماذج عبر التاريخ الإسلامي وحتى للأنبياء ("نوح/زوجته/ابنه"، "لوط/زوجته"، "إبراهيم/والده"..الخ. هذا الأمر يحدث مع الأنبياء فما بالك مع البشر العاديين ؟.
ونحن يا "طموحة"، نتحاشى دائما مناقشة التاريخ الإسلامي بكل يحمله ونتطرق فقط للأشياء التي توحدنا وتجمع كلمتنا وترص صفوفنا وتلم شملنا، فقط لنتجنب الفتن النائمة (الحالقة التي تحلق الدين) والتي لو اشتعلت لأتت على الأخضر واليابس والواقع المر الذي نعايشه أبلغ من أي تعبير.
من جهة أخرى، نشير أن الإنسان متكون من ثلاثة مستويات: عقل وروح وغرائز حيوانية. الروح بطبيعتها تحن دائما إلى الملأ الأعلى وتحاول أن تشدنا معها إلى المراتب السامية، فإذا غذينا الروح دون غيرها فإننا قد نرتقي إلى درجة الملائكة، والغرائز الحيوانية تحن إلى طبيعتها الترابية (الأرض) تحاول دائما أن تشدنا إلى الأسفل، فإذا سرنا في سياقها أصبحنا في درجة الحيوان –أكرمكم الله-،
وفي هذه الإشكالية، علينا أن نأخذ بمبدأ الوسطية في كل شيء أي أن نجعل توازنا بين الاهتمام بالروح والغرائز الحيوانية والتي يتحكم فيهما كل من العقل والقلب وفق المنهج الرباني.
orient
30-01-2008, 07:53 PM
وعلـــيكم الســــلام ورحمــــــــة الله وبـــــركـــــــاته ..
بدايــــــة شكرا جزيـــــــلا لكِ مشرفتنـــــــــا ع هذا الطرح الطيبــــــ للموضوعـــ
وع هذه الغيـــــــرة النقية ع حــــــــــال أمتنــــــــــا كيف أصبحـــــ ..
انــــــــي أتســــــــائل تمــــــاما كما تتســــــــأئلينـــ ..
واندهشـــــــ تمامــــــا كما تندهشيــــــــــن ..
الأمـــــــــر عزيزتـــــــــي يذكــــــــرني ..
بحـــــــال البعض ف رمضــــــــــان وحالهم بعـــــــــده ..
فهــــو حال مشابهــــــه لحال البعضـــــ حينـــــ
يذهبـــــــ لأداء مناسك الحجــــ أو العمــــــــــرة وحالة حين يتعـــــبد ويطــــوف
حول الكعبــــــــة متضرعــــــا خاشعا لله ... وثم نرى وجهـــــ أخر له حينــــ
يعود لموطنـــــــــه وكأنه لم يعرفـــــــ معنى العباده يومــــــــا ..
أكـــــــــــاد أقولـــ أن الأمـــــــــــــر يميل لأنـــ يكون تمثيــــــــــل
حقيـــــــــــر >>اعتذر لذكـر هذه الكلمــــــه ..
ولكنـــــ ..
كيفــــ للإنســـــان المسلـــــــم المؤمنـــــ أن يجعــــــــل
عبادتــــــــه مقتصـــــــرة ع مــــــــــكان معيـــــن أو ع وقتـــــ معين ..
ألا نعبـــــــــد الله عبـــــــــادة صادقة بقلـــــــــوب صافية مؤمنه ف كل حيــــــن
وأينمـــــــــا كنـــــــا ؟؟
ألسنــــــــا نعلم أن الايمــــــــــــان كما يكونــــــ ف القلوبــــــ
يكـــــــــــون أيـــــضا ف السلوكـــــــــ ؟؟
ام أننا نقــــــــــــول شيء ونفعــــــــــل شيء أخـــــــــــر ؟؟
أو أسفــــــــــــااااه ع منـــــــ يحمـــــــل ديانة مسلمــــ ف جواز سفــــــــــره
وهو بعيـــــــــــد عن هذه الكلمـــــــــة ومعنـــــــــــــاها كل البعـــــــــــــد ..
اللهم انا نسألـــــك اللطــــــــف بحالنــــــــــا ..
وعلـــيكم الســــلام ورحمــــــــة الله وبـــــركـــــــاته ..
بدايــــــة شكرا جزيـــــــلا لكِ مشرفتنـــــــــا ع هذا الطرح الطيبــــــ للموضوعـــ
وع هذه الغيـــــــرة النقية ع حــــــــــال أمتنــــــــــا كيف أصبحـــــ ..
انــــــــي أتســــــــائل تمــــــاما كما تتســــــــأئلينـــ ..
واندهشـــــــ تمامــــــا كما تندهشيــــــــــن ..
الأمـــــــــر عزيزتـــــــــي يذكــــــــرني ..
بحـــــــال البعض ف رمضــــــــــان وحالهم بعـــــــــده ..
فهــــو حال مشابهــــــه لحال البعضـــــ حينـــــ
يذهبـــــــ لأداء مناسك الحجــــ أو العمــــــــــرة وحالة حين يتعـــــبد ويطــــوف
حول الكعبــــــــة متضرعــــــا خاشعا لله ... وثم نرى وجهـــــ أخر له حينــــ
يعود لموطنـــــــــه وكأنه لم يعرفـــــــ معنى العباده يومــــــــا ..
أكـــــــــــاد أقولـــ أن الأمـــــــــــــر يميل لأنـــ يكون تمثيــــــــــل
حقيـــــــــــر >>اعتذر لذكـر هذه الكلمــــــه ..
ولكنـــــ ..
كيفــــ للإنســـــان المسلـــــــم المؤمنـــــ أن يجعــــــــل
عبادتــــــــه مقتصـــــــرة ع مــــــــــكان معيـــــن أو ع وقتـــــ معين ..
ألا نعبـــــــــد الله عبـــــــــادة صادقة بقلـــــــــوب صافية مؤمنه ف كل حيــــــن
وأينمـــــــــا كنـــــــا ؟؟
ألسنــــــــا نعلم أن الايمــــــــــــان كما يكونــــــ ف القلوبــــــ
يكـــــــــــون أيـــــضا ف السلوكـــــــــ ؟؟
ام أننا نقــــــــــــول شيء ونفعــــــــــل شيء أخـــــــــــر ؟؟
أو أسفــــــــــــااااه ع منـــــــ يحمـــــــل ديانة مسلمــــ ف جواز سفــــــــــره
وهو بعيـــــــــــد عن هذه الكلمـــــــــة ومعنـــــــــــــاها كل البعـــــــــــــد ..
اللهم انا نسألـــــك اللطــــــــف بحالنــــــــــا ..
اللهم آمين يارب العالمين
** طموحة **
31-01-2008, 09:59 AM
في البداية أشكرك يا "طموحة" على طرحك لهذا الموضوع في برج النقاش الحر رغم إضفاء صبغة البرج الإسلامي عليه، ونحن في الحقيقة لم ننشغل عن برج النقاش الحر الذي بينت استطلاعات الرأي أنه يحتل مكانة هامة رفقة أبراج المنتدى الأخرى والتي تتكامل في ما بينها.
و قد يكون طرحك للموضوع ذي "الطابع الإسلامي" ليس من باب "جبر الخواطر" ولكنه موضوع يحتاج فعلا إلى نقاش حر، فشكرا مرة أخرى للطموح المشروع يا "طموحة".
إنها سنة الحياة يا "طموحة"، حياتنا الروحية التي نعيشها رغم طابع –القداسة- الذي يكتنفها، إلاّ أنها لا تختلف عن مسار الحياة بصفة عامة، فالإيمان يزيد أو ينقص بدرجات متفاوتة هو المحرك الرئيس لسلوكياتنا الدينية سواء في الطواف بالكعبة أو في الأمور الأخرى وكما تعلمين الإيمان ساعة بساعة حسب مؤشر ترمومتر الإيمان الذي وقر في القلب ويصدقه العمل.
هناك من يؤدي الواجبات الدينية على أساس أنها مجرد حركات وطقوس وهناك من يؤديها بخشوع وتدبر وهو معتقد بالحكمة منها.
أما مسألة المفارقة بين المؤمنين الذين توحدهم الكعبة والمساجد بينما خارج ذلك يظهر العكس تماما كالحروب وسفك الدماء، فهذا الأمر ليس بالجديد وقد نشأ مع هبوط أبونا آدم عليه السلام (قصة قابيل وهابيل) حتى أن القرآن الكريم يقّر هذه الأشياء "وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا..."، فرغم الاقتتال فهذا لم يجردهم من صفة "الإيمان". وقد تدخل في إطار الابتلاءات، وهناك نماذج عبر التاريخ الإسلامي وحتى للأنبياء ("نوح/زوجته/ابنه"، "لوط/زوجته"، "إبراهيم/والده"..الخ. هذا الأمر يحدث مع الأنبياء فما بالك مع البشر العاديين ؟.
ونحن يا "طموحة"، نتحاشى دائما مناقشة التاريخ الإسلامي بكل يحمله ونتطرق فقط للأشياء التي توحدنا وتجمع كلمتنا وترص صفوفنا وتلم شملنا، فقط لنتجنب الفتن النائمة (الحالقة التي تحلق الدين) والتي لو اشتعلت لأتت على الأخضر واليابس والواقع المر الذي نعايشه أبلغ من أي تعبير.
من جهة أخرى، نشير أن الإنسان متكون من ثلاثة مستويات: عقل وروح وغرائز حيوانية. الروح بطبيعتها تحن دائما إلى الملأ الأعلى وتحاول أن تشدنا معها إلى المراتب السامية، فإذا غذينا الروح دون غيرها فإننا قد نرتقي إلى درجة الملائكة، والغرائز الحيوانية تحن إلى طبيعتها الترابية (الأرض) تحاول دائما أن تشدنا إلى الأسفل، فإذا سرنا في سياقها أصبحنا في درجة الحيوان –أكرمكم الله-،
وفي هذه الإشكالية، علينا أن نأخذ بمبدأ الوسطية في كل شيء أي أن نجعل توازنا بين الاهتمام بالروح والغرائز الحيوانية والتي يتحكم فيهما كل من العقل والقلب وفق المنهج الرباني.
لا اعرف ماذا اقول لكـ اعجبت بكل ما كتبته ..!!
وهو عين الصواب ..!!
شكرا لكـ اخي من الأعماق ..!!
جزاكـ ربي عني خير الجزاء ..!!
** طموحة **
31-01-2008, 10:04 AM
وعلـــيكم الســــلام ورحمــــــــة الله وبـــــركـــــــاته ..
بدايــــــة شكرا جزيـــــــلا لكِ مشرفتنـــــــــا ع هذا الطرح الطيبــــــ للموضوعـــ
وع هذه الغيـــــــرة النقية ع حــــــــــال أمتنــــــــــا كيف أصبحـــــ ..
انــــــــي أتســــــــائل تمــــــاما كما تتســــــــأئلينـــ ..
واندهشـــــــ تمامــــــا كما تندهشيــــــــــن ..
الأمـــــــــر عزيزتـــــــــي يذكــــــــرني ..
بحـــــــال البعض ف رمضــــــــــان وحالهم بعـــــــــده ..
فهــــو حال مشابهــــــه لحال البعضـــــ حينـــــ
يذهبـــــــ لأداء مناسك الحجــــ أو العمــــــــــرة وحالة حين يتعـــــبد ويطــــوف
حول الكعبــــــــة متضرعــــــا خاشعا لله ... وثم نرى وجهـــــ أخر له حينــــ
يعود لموطنـــــــــه وكأنه لم يعرفـــــــ معنى العباده يومــــــــا ..
أكـــــــــــاد أقولـــ أن الأمـــــــــــــر يميل لأنـــ يكون تمثيــــــــــل
حقيـــــــــــر >>اعتذر لذكـر هذه الكلمــــــه ..
ولكنـــــ ..
كيفــــ للإنســـــان المسلـــــــم المؤمنـــــ أن يجعــــــــل
عبادتــــــــه مقتصـــــــرة ع مــــــــــكان معيـــــن أو ع وقتـــــ معين ..
ألا نعبـــــــــد الله عبـــــــــادة صادقة بقلـــــــــوب صافية مؤمنه ف كل حيــــــن
وأينمـــــــــا كنـــــــا ؟؟
ألسنــــــــا نعلم أن الايمــــــــــــان كما يكونــــــ ف القلوبــــــ
يكـــــــــــون أيـــــضا ف السلوكـــــــــ ؟؟
ام أننا نقــــــــــــول شيء ونفعــــــــــل شيء أخـــــــــــر ؟؟
أو أسفــــــــــــااااه ع منـــــــ يحمـــــــل ديانة مسلمــــ ف جواز سفــــــــــره
وهو بعيـــــــــــد عن هذه الكلمـــــــــة ومعنـــــــــــــاها كل البعـــــــــــــد ..
اللهم انا نسألـــــك اللطــــــــف بحالنــــــــــا ..
اللهمـ آمين ..!!
فعلا مثل شهر رمضان تماماً ..!!
سبحان الله هذا هو حال بعض المسلمين اليومـ :confused:..!!
شكراً لكـِ عزيزتي من الأعماق ..!!
موفقة :S_013:..!!
ابودباج
24-02-2008, 09:13 PM
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خير اختي طموحه
فعلا نحن العرب
لوكان طوافنا وسعينا الى الله لأجتمعك القلوب
وتوحدة الصفوف وجتمعت الكلمة وتوحد الرأي
ولكننا نطوف ولا ندري ماذا نقول عيون شاخصه
وقلوب غافله نطوف ونسعى نصلي ونصوم
ونقول ياااااارب غفرانك ثم نفترق نصيح بصوت
واحد لافرق بين عربي ولا اعجمي الا بالتقوى
وعلى ذلك نفترق وكاننا نخلنا منخل كل ابن جلدته
يذهب الى حيث اتى كأن تلك الاصوات والندائات
لها وقت معين وتنتهي بهذا لن نتوحد ولن نجتمع
على كلمة وحده حتى نلاقي الله0
شكرا لكم 00
** طموحة **
24-02-2008, 09:24 PM
صدقت واللــــه .!
عجيب أمرنــا فعلاً ..!
سبحانكـ ربنــا ..!
درة الإيمان
24-02-2008, 10:11 PM
موضوع يصب في صميم الواقع ..!
وواقع مرير بالفعل ..
يبدو أننا غفلنا عن الموازنة بين الجانب الروحي والجسدي ..
أو بين الجانب الدنيوي وجانب الآخرة ..!
إليك ما يزيد ذلك التعجب ..
منهم من أخذ هاتفه وقام بالتحدث جهرا
وقت الطواف وكأنه لا يستطيع الاستغناء عن تلك المكالمة ..
وسط ذلك الطواف من اجله نفسه ودينه ؟!؟
فأي طواف ذلك والقلب غافل عن ذكر ربه ..؟!؟
مثلما ذكرت أورنت ..
كلما يملكه العرب الآن
هو أنه قد كتب في الجواز " الديانة : مسلم " ..!!
لك ِ الشكر على الطرح المميز ..