أسعد الله أوقاتكم بكل خير..


قبـــــــــل الزواج هل كان لك أو لكي توجس ضد حمــــاتك..؟؟
وأنت ايهـــــــــا الزوج ماذا تفعل حين تتدخل حماتك في حياتك الزوجيـــه..؟؟

فقـــــد شوهت وسائل الإعلام سمعــــة العمــه أوالحماه..
وهل صحيح بأنه العمـــه او الحماه شخصية غير محبوبه...
أما أنها شخصيــه صيبــه ولكن الأعلام صورها عكس ذلك..

في النهاية كيـــف تكسب رضى حماتك...؟؟

حبيت أطرح هذا الموضوع لنقــــاش
واتمنـــى اشوف ردودكم...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحية عطرة واما بعد..

شكرا على الموضوع التي اصبحت في الاذعات .. مسلسلات ... حوارات الحريم .. + الجيل هذا..

حتى صوروا الحموات بشخصية وحشة كدراما وضحية عصرها..

قبل كل شئ احب ابدي رئي الشخصي في اهذا ..

حماتي بتكون بحسبة امي... ثانيا ... هيا بركة البيت.. ثالثا.. اي حركة غلط مني.. هذا معناة بأن الدنيا بتنتقم مني بكل بساطة..


وما عندي اي مانع ادخلها في اموري الشخصية مع زوجي حتى تحدد لي المسار في معاملة زوجي اذا انحدرة علاقتي معه نوعا ما في النصح والارشااااااااااااا



الحين بتكلم بصفة عامة..

لاسف الشديد .. وسائل الاعلان اصبحت تمارس الشخصية الوحشة عن الحماوات .. واذا انتبهت .. اصبحت الزوجة تعامل الحماة على حدود الرسميات .. وحتى الزيارات تنقطع .. واطار عدم التدخلات في تربية الاطفال ايضا...

ما علينا ان نقول الا ان نسأل الله السلامة على السلوكات المعنية..

شو انسوي اذا كان الاعلان هيا اكبر سبب الانحدار العقلي...

الله يهدينا ويهدي امتنا

تحياتي

السلام عليكم
موضوع إجتماعي وحيوي مهم
الحقيقه أنما لا شك فيه إن الإعلام العربي
من خلال الأفلام والمسلسلات. التي تظهر
الحماة بالمظهر الشرس والشخصية الحقوديه
المتيقنه في اعماقها بأن تلك الزوجه الآتيه
من الغيب او المجهول قد أخذت منها ذالك الطفل
الذي كان ينام في احضانها والذي لا يمكن ان يكبر
في عين امه أبتداءً من غسيل الملابس إلى اعداد
الطعام وتجهيزه للخروج بما يلزمه من الحوائج
وذلك قد ترك في نفوسنا جميعاً إعتقاد خاطئ ومدلول غير
صحيح ولونسبياً.
فلو نظرنا للحماة عندما يولد لها الحفيد وتلك الفرحه التي يمكن
ان ترسم على وجه تظن انه شرس للامست الرحمة فيه.
هذه وجهة نظري

تحياتي

مرحبا بك أخي "عاشق أميرة الورد" وبموضوعك الإجتماعي،

يحكى أن رجلا قام يدعو ويتضرع إلى الله -سبحانه وتعالى- بصوت مرتفع، داعيا إياه أن يصيب عائلته الكبيرة بفيروس "أنف الونزا الطيور" ؟؟ وعندما سألوه لماذا هذا الدعاء الغريب، أجاب: "لأن حماتي إسمها "الطاوس" ؟؟؟.

طبعا هناك مفهوم سائد في ثقافتنا الشعبية مفاده أن "العمة" أو "الحماة" شخصية غير محببة لدى زوج إبنتها وهي مصدر كل الشرور والفتن التي تقع في البيت الزوجي ؟

ويعزو البعض ذلك إلى ممارستها سياسة "الوصاية" على ابنتها -حتى بعد تزويجها- وتدخلها في كل كبيرة وصغيرة في بيت إبنتها، وأنها السوسة والجرثومة والفيروس الذي لا يرى بكل الكاشفات العلمية والذي يخرّب ولا يصلح أبدا.

من الذي رسم هذه الصورة القاتمة عن "الحماة" ؟

هل هو الواقع الاجتماعي ؟ الذي يتجسد من خلال "أصداء محاكم الأحوال الشخصية"..

هل هو حكايا "الحمّامات" وأحاديث النساء ؟

هل هي الأساطير المتوارثة من جيل إلى آخر ؟

أكيد أن "مكائد" الحماة أصبحت مادة للانتاج الإعلامي والثقافي،(الإذاعة/التلفزيون/السينما/المسرح)، بخلقها مجالا للفكاهة والتندر وحتى التنفيس الاجتماعي.

كل ذلك يترسخ في أذهان المجتمع ويعطي انطباعا غير جيد عن "العمة"،

هذا الاطباع ليس بالضرورة صحيح، لأن تجارب الأشخاص توضح أن "العمة" هي "أم ثانية" لزوج الإبنة، بل بالعكس فهي تساهم في غالبية الأحيان في محاولة رأب الصدع والتوفيق بين الزوجين وتكون بمثابة "الحكيم" الذي يضبط ويعيد سكة إعوجاج الزوجة إلى المسار الصحيح.

على العموم لا يسعنا في مثل هذه المواضيع سوى أن نمسك العصا من النص ولا نميل كل الميل،

وأنا شخصيا أتمنى أن تكون لي حماة "عاقلة" ونسيبة تكون في منزلة "الوالدة".. أتمنى ذلك، وليس كل ما يتمناه المرء يدركه ؟؟؟
وسأتفق من شريكة الحياة المستقبلية مسبقا وقبل الدخول في معترك الحياة ومنذ البداية على كل الأمور ومنها الخاصة بتسيير الحياة الأسرية ولم لا وضع بنود قانون داخلي نمضي عليها ويلتزم بها كل طرف و(اللي أوله شرط، آخره نور).
عندنا مثل يقول: "يا سعد من رضات عليه نسيبته"..و "احلفي يا عجوز ما كنتِ كنـّة..؟؟؟"..

عن نفسي راح اعمل جهدي بإذن الله إنه حماتي تكون راضيه عني
وإنه بإذن الله مهما كان ماراح اسمح لنفسي إني أكون سبب تكدر صفو العلاقه بين الزوج وأمه
إن رضى الله من رضى الوالدين , فإن لم يسعى الزوج لإرضاء أمه في الحق فلن يفلح في اسعاد زوجته مهما فرش لها الأرض ذهبا وزهور

مجرد وجهة نظر والله اعلم

عن نفسي راح اعمل جهدي بإذن الله إنه حماتي تكون راضيه عني
وإنه بإذن الله مهما كان ماراح اسمح لنفسي إني أكون سبب تكدر صفو العلاقه بين الزوج وأمه
إن رضى الله من رضى الوالدين , فإن لم يسعى الزوج لإرضاء أمه في الحق فلن يفلح في اسعاد زوجته مهما فرش لها الأرض ذهبا وزهور

مجرد وجهة نظر والله اعلم

:thumbup1: زين
نرحب بها معنا ف الحصن:essen:

،،، انا عمتي مهما سوت والله ما بيكون قدرها الا ممن قدر امي ،،، واذا انا كنت زينة وياها باذن الله ما بتكون الا سمنه على عسل وياي ،،،