مخاوي شاعر
26-04-2008, 09:12 PM
مدخل
سلامي على ابن الذيب وما قاله يخليني...أسلم عليه بكف يفتح له عيونه
يمكن بعد ما يذوق كفّي يقبّل يديني... ليش اني أعمى واحاول افتح عيونه
البعير العماني
جاك البعير العماني جاك يا محمد ... وحلف من بعد ما هدر ياكل لك عيونك
ما اعتقد لو قضيت العمر متشرد .. انه يهدك حلف يا يويلك وهونك
حلف يمين (ن) صعب والحين يتقصد ... خطوات اقدامك لاجل يعطيك مضمونك
وما اعتقد بعد هالارض تحميك يا معوّد .. شف لك طريقة ثانية شاور جنونك
ترك رصاغه وحلف ما يرد لو يرمد .. عن قص راسك لانك خنت قانونك
حاولت اهدي السالفة بس كان متشدد .. ومن سوء حظك اظني خابت ظنونك
لو شفت وجهه وهو يحلف ويتوعد .. لفاك موتك قبل ما تذبل غصونك
والله لو تركب صنع المان ومزود .. بيكّل مركبوبك ولا بيصير في عونك
وش لي داهاك اطّيح في بحر متمرد .. امواجه جبال ووحوش جياع يلفونك
لو صحت باعلى الصوت صداك يتردد .. بين الهوى والموج والوحش من دونك
يا محمد ابن الذيب ما كان يا محمد .. نفسك تذلك وتمشي عكس قانونك
السيرة الذاتية
الاسم: حامد عبدا لله سليمان الحامدي
العمر : 32
كانت بدايته مع الشعر منذ أن كان عمره 12 ربيعا, كفيف البصر, درس في معهد النور بدولة البحرين سابقا, ينظم الشعر على البابين الفصيح والنبطي وحاليا انشغل بكتابة شعر النبط حيث وجد إنها الكلمة البسيطة التي يمكن أن تنقل لجميع طبقات المجتمع المتعلمة والأمية, يظهر في شعره الطابع الغزلي و أيضا القضايا التي تخص الأمة العربية وآخر كتاباته كانت في الرد على قصائد الإمعة المرتزقة ابن آوى ( محمد ابن الذيب) .
سلامي على ابن الذيب وما قاله يخليني...أسلم عليه بكف يفتح له عيونه
يمكن بعد ما يذوق كفّي يقبّل يديني... ليش اني أعمى واحاول افتح عيونه
البعير العماني
جاك البعير العماني جاك يا محمد ... وحلف من بعد ما هدر ياكل لك عيونك
ما اعتقد لو قضيت العمر متشرد .. انه يهدك حلف يا يويلك وهونك
حلف يمين (ن) صعب والحين يتقصد ... خطوات اقدامك لاجل يعطيك مضمونك
وما اعتقد بعد هالارض تحميك يا معوّد .. شف لك طريقة ثانية شاور جنونك
ترك رصاغه وحلف ما يرد لو يرمد .. عن قص راسك لانك خنت قانونك
حاولت اهدي السالفة بس كان متشدد .. ومن سوء حظك اظني خابت ظنونك
لو شفت وجهه وهو يحلف ويتوعد .. لفاك موتك قبل ما تذبل غصونك
والله لو تركب صنع المان ومزود .. بيكّل مركبوبك ولا بيصير في عونك
وش لي داهاك اطّيح في بحر متمرد .. امواجه جبال ووحوش جياع يلفونك
لو صحت باعلى الصوت صداك يتردد .. بين الهوى والموج والوحش من دونك
يا محمد ابن الذيب ما كان يا محمد .. نفسك تذلك وتمشي عكس قانونك
السيرة الذاتية
الاسم: حامد عبدا لله سليمان الحامدي
العمر : 32
كانت بدايته مع الشعر منذ أن كان عمره 12 ربيعا, كفيف البصر, درس في معهد النور بدولة البحرين سابقا, ينظم الشعر على البابين الفصيح والنبطي وحاليا انشغل بكتابة شعر النبط حيث وجد إنها الكلمة البسيطة التي يمكن أن تنقل لجميع طبقات المجتمع المتعلمة والأمية, يظهر في شعره الطابع الغزلي و أيضا القضايا التي تخص الأمة العربية وآخر كتاباته كانت في الرد على قصائد الإمعة المرتزقة ابن آوى ( محمد ابن الذيب) .