بن مضر
10-07-2008, 02:15 AM
فكرة عن كتاب بروتوكلات حكماء صهيون ( 1 )
في البداية أقدم أهم ما جاء فب هذا الكتاب :-
*إننا نقرأ فى شريعة الأنبياء إننا مختارون من الله لنحكم الأرض وقد منحناالله العبقرية كى نكون قادرين على القيام بهذا العمل .
• فى أيدينا تتركز أعظم قوة فى الأيام الحاضرة فإن كل الذهب الذى ظللنا نكدسه خلال قرون كثيرة جدًا لا بدأن يساعدنا فى غرضنا الصحيح وهو إعادة النظام تحت حكمنا .
• إن السياسة لا تتفقمع الأخلاق فى شىء والحاكم المقيد بالأخلاق ليس بسياسى بارع وهو لذلك غير راسخ علىعرشه ولا بد لطالب الحكم من الالتجاء إلى المكر والرياء وسندبر أمثال هؤلاء الرؤساءممن تكون صحائفهم السابقة مسودة بفضيحة أو صفقة مريبة. إن رئيسًا من هذا النوعسيكون منفذًا وافيًا لأغراضنا لأنه سيخشى التشهير.
• يجب أن يكون شعارنا كلوسائل العنف والخديعة ويتحتم ألا نترك لحظة واحدة فى أعمال الرشوة والخيانة إذاكانت تخدمنا فى تحقيق غايتنا .
• إنما توافق الجماهير على التخلى عما تظنهنشاطًا سياسيًا إذا أعطيناها ملاهى جديدة وسرعان ما سنبدأ الإعلان فى الصحف داعينالناس إلى الد( اتق الله اخي و لا تسب ) فى مباريات شتى فى أنواع المشروعات كالفنوالرياضة وهذه المتع الجديدة ستلهى ذهن الشعب حتمًا عن المسائل التى سنختلف فيهامعه .
• خير النتائج فى حكم العالم ما ينتزع بالعنف والإرهاب لا بالمناقشات الأكاديمية.
• إن الغاية تبرر الوسيلة وعلينا ونحن نضع خططنا ألا نلتفت إلى ماهو خير وأخلاقى بقدر ما نلتفت إلى ما هو ضرورى ومفيد.
• من رحمة الله أن شعبهالمختار مشتت وهذا التشتت الذى يبدو ضعفًا فينا أمام العالم قد ثبت أنه كل قوتناالتى وصلت بنا إلى عتبة السلطة العالمية.
• سنفرض على النشر ضرائب ودمغاتوتأمينات مضاعفة سيضطر الكُتَّاب أن ينشروا كتبًا طويلة ستقرأ قليلاً بين العامة منأجل طولها ومن أجل أثمانها العالية وقبل طبع أى نوع من الأعمال سيكون على الناشر أوالطابع أن يلتمس من السلطات إذنًا بنشر العمل المذكور وبذلك سنعرف سلفًا كل مؤامرةضدنا ونعتبر أن الكتب القصيرة أعظم سموم النشر فتكًا ونحن أنفسنا سننشر كتبًا رخيصةالثمن كى نعلم العامة ونوجه عقولها فى الاتجاهات التى نرغب فيها.
• لقد عنيناعناية عظيمة بالحط من رجال الدين من الأمميين فى أعين الناس وبذلك نجحنا فى الإضراربرسالتهم التى كان يمكن أن تكون عقبة كئودًا فى طريقنا وسنقصر رجال الدين وتعاليمهمله على جانب صغير جدًا من الحياة.
• ستكون لنا جرائد صحف شتى تؤيد الطوائف المختلفة من أرستقراطية وجمهورية وثورية بل وفوضوية أيضًا.
• يجب أن نكون قادرين على إثارة عقل الشعب عندما نريد وتهدئته عندما نريد .
• سوف ندمر الحياةالأسرية بين الأمميين ونفسد أهميتها التربوية .
• إن أمنيتنا هى تنظيم جماعة منالناس يكونون أحرارًا جنسيًا، نريد أن نخلق الناس الذين لا يخجلون من أعضائهمالتناسلية.
يتبع
في البداية أقدم أهم ما جاء فب هذا الكتاب :-
*إننا نقرأ فى شريعة الأنبياء إننا مختارون من الله لنحكم الأرض وقد منحناالله العبقرية كى نكون قادرين على القيام بهذا العمل .
• فى أيدينا تتركز أعظم قوة فى الأيام الحاضرة فإن كل الذهب الذى ظللنا نكدسه خلال قرون كثيرة جدًا لا بدأن يساعدنا فى غرضنا الصحيح وهو إعادة النظام تحت حكمنا .
• إن السياسة لا تتفقمع الأخلاق فى شىء والحاكم المقيد بالأخلاق ليس بسياسى بارع وهو لذلك غير راسخ علىعرشه ولا بد لطالب الحكم من الالتجاء إلى المكر والرياء وسندبر أمثال هؤلاء الرؤساءممن تكون صحائفهم السابقة مسودة بفضيحة أو صفقة مريبة. إن رئيسًا من هذا النوعسيكون منفذًا وافيًا لأغراضنا لأنه سيخشى التشهير.
• يجب أن يكون شعارنا كلوسائل العنف والخديعة ويتحتم ألا نترك لحظة واحدة فى أعمال الرشوة والخيانة إذاكانت تخدمنا فى تحقيق غايتنا .
• إنما توافق الجماهير على التخلى عما تظنهنشاطًا سياسيًا إذا أعطيناها ملاهى جديدة وسرعان ما سنبدأ الإعلان فى الصحف داعينالناس إلى الد( اتق الله اخي و لا تسب ) فى مباريات شتى فى أنواع المشروعات كالفنوالرياضة وهذه المتع الجديدة ستلهى ذهن الشعب حتمًا عن المسائل التى سنختلف فيهامعه .
• خير النتائج فى حكم العالم ما ينتزع بالعنف والإرهاب لا بالمناقشات الأكاديمية.
• إن الغاية تبرر الوسيلة وعلينا ونحن نضع خططنا ألا نلتفت إلى ماهو خير وأخلاقى بقدر ما نلتفت إلى ما هو ضرورى ومفيد.
• من رحمة الله أن شعبهالمختار مشتت وهذا التشتت الذى يبدو ضعفًا فينا أمام العالم قد ثبت أنه كل قوتناالتى وصلت بنا إلى عتبة السلطة العالمية.
• سنفرض على النشر ضرائب ودمغاتوتأمينات مضاعفة سيضطر الكُتَّاب أن ينشروا كتبًا طويلة ستقرأ قليلاً بين العامة منأجل طولها ومن أجل أثمانها العالية وقبل طبع أى نوع من الأعمال سيكون على الناشر أوالطابع أن يلتمس من السلطات إذنًا بنشر العمل المذكور وبذلك سنعرف سلفًا كل مؤامرةضدنا ونعتبر أن الكتب القصيرة أعظم سموم النشر فتكًا ونحن أنفسنا سننشر كتبًا رخيصةالثمن كى نعلم العامة ونوجه عقولها فى الاتجاهات التى نرغب فيها.
• لقد عنيناعناية عظيمة بالحط من رجال الدين من الأمميين فى أعين الناس وبذلك نجحنا فى الإضراربرسالتهم التى كان يمكن أن تكون عقبة كئودًا فى طريقنا وسنقصر رجال الدين وتعاليمهمله على جانب صغير جدًا من الحياة.
• ستكون لنا جرائد صحف شتى تؤيد الطوائف المختلفة من أرستقراطية وجمهورية وثورية بل وفوضوية أيضًا.
• يجب أن نكون قادرين على إثارة عقل الشعب عندما نريد وتهدئته عندما نريد .
• سوف ندمر الحياةالأسرية بين الأمميين ونفسد أهميتها التربوية .
• إن أمنيتنا هى تنظيم جماعة منالناس يكونون أحرارًا جنسيًا، نريد أن نخلق الناس الذين لا يخجلون من أعضائهمالتناسلية.
يتبع