رجل من عالم آخر
10-10-2008, 07:23 PM
مجزرة مسلخ نزوى الجديدة (قتلوه قاتلهم الله )
الموضوع : جريمة من جرائم القتل المدعومة
المكان : المستشفى الحكومي بنزوى والأصح ( المسلخ البشري بنزوى )
الزمان : أيام عيد الفطر ((المبارك)) – والمسلخ قدم المرحوم عيديه لأبنائه -
المقدمة:
بداية للتنويه لا يمكنني أن اذكر كلمة مستشفى لأنها ليست في محلها وسأستبدلها في الموضوع أكمله بكلمة مسلخ أو مجزرة
الجميع يعرف أنه يكتب على مدخل بعض المستشفيات
" وإذا مرضت فهو يشفين "
ولكن في واجهة مستشفيات السلطنة وبالأخص مسلخ نزوى يكتب
" كل نفس ذائقة الموت "
وفي واجهة مدخل الطوارئ يكتب
" قل إن الموت الذي تفرون منه فإنه ملاقيكم " –تقديما للمريض حتى يتهيأ للرحيل-
حكاية الجريمة :
دخل أبي ـ رحمة الله عليه ـ (58عاما)- مسلخ نزوى الحكومي إثر سقوطه منزلقا في البيت فأصيب بكسر كامل في المفصل الذي يربط الحوض بنهاية عظمة الفخذ-لدرجة أن قدمه انسحبت مليمترات للداخل من قوة الكسر- ليرقد بذلك بين يدي السفاح المتخفي خلف زيه الرسمي بداعي أنه أخصائي وعنده دراية بالمرضى ليسلب بذلك أرواح الخلائق مثل ما فعل مع أبي رحمة الله عليه ومن سيأتي بعده إن لم يوقف عند حده، حيث أنه لم يقصر في أداء واجبه وطبيعته التي تحتم عليه قتل من يسقط بين يديه التي تظهر في ظاهرها الرحمة بالطريقة التي تصنع أعذارا قد يقبلها أهل الضحية-لكن ليس عند قتيل لديه 12 ابنا إن لم يفهم الجريمة الأول يفهمها الثاني إن لم يتكلم الثالث يتكلم الرابع-.
أجريت لأبي رضوان الله عليه الفحوصات الشاملة ليتأكدوا من سلامته رحمه الله وطيب مثواه ، فأثبتوا وجود الكسر الذي أخبرتكم عنه سابقا فقط ولا توجد فيه أي إصابة أخرى ، وأوضحوا بأنه لابد من إجراء عملية جراحية لاستبدال العظم المكسور (المفصل) بعظمة اصطناعية من البلاتينيوم (تدبروا معي هنا حجم الإصابة التي لحقت بالوالد-القتيل رحمه الله ـ لتقرؤوا فيما بعد رأي السفاح عن حجم الإصابة).
كما أثبتت الفحوصات الأخرى نتائج جيدة
( القلب سليم تماما ،، الضغط معتدل تماما ،، والسكر فيه ارتفاع بسيط )
ومن ثم أجريت التشخيصات وحددت الأدوية التي سيحتاجها الوالد- أسأل الله له الجنة - مثل "الأنسولين" ليخفض السكر في الدم وقد تم ذلك بالفعل وانخفض السكر بل حتى وصل لدرجة الاعتدال........
الجريمة :
بدأت حيث بدأ السفاحون ( الأطباء ) يتهاونون ويتقاعسون عن إجراء العملية لأبي- رحمه الله- بدعوى (( إجازة العيد الرسمية )) رغم حجم الإصابة القوية كما أوضحت سلفا.
وأن حالة أبي رحمه الله حالة غير طارئة وتجيز تأجيل العملية الجراحية واستدعاء السفاح الأكبر ((أخصائي العظام )) لتحديد موعد وإجراء العملية بالرغم من أن أبي رحمه الله كان يصارع آلاما يبكي من شدتها ونبكي معه بحكم أننا كنا نتناوب عليه نرعاه حتى آخر لحظات حياته رحمه الله. وهنا أقف لتتدبروا معي أدلة واضحة على أن إصابة أبي رحمه الله كانت قوية ليست بالهينة،،،
( الأول لو لم تكن حالة أبي شديدة وطارئة وقاسية لما وافق السفاح على ضرورة وجود مرافق لأبي رحمه الله رغم أننا جميعا نعلم بمنع وجود القائم بالمسالخ الجديدة إلا للضرورة)
(والدليل الثاني الإبر المهدئة التي ما فتئ الممرضون يعبئون بها شرايين أبي إبرة بعد إبرة كلما زال مفعول الاولى لحقوا عليه بالأخرى من شدة ألمه حتى وصلت يوميا من 3 إلى 5 ابر مهدئه وطبعا نعلم إنها قسم من المخدرات)
وبعد ماشددنا عليهم الخناق لتعجيل إجراء العملية الجراحية........
اختلقوا عذرا آخر وقالوا بأن هناك حالات طارئة أشد من حالة أبي رحمه الله ،، وأي حالة أشد من حالة أبي رحمه الله بكسر في مفصل الحوض وبعمر ((58 عاما )) ملقى على سرير يبكي فيه من الألم دون أي علاج يذكر سوى علاج ارتفاع السكر.
تخيل معي تدخل على والدك كل لحظة يعتصر ألما والدموع تفيض من عينيه وتنهمر على خديه إلى أن تبكيك معه لا حول لك ولا قوة إلا بالله ما بيدك إلا أن تطلب الغوث من الممرضين وتشكوا أمرك بعد ذلك إلى الله وترفع يدك بالدعاء أن يخفف الألم عن والدك .... ليس لسبب جلل أو لمرض عضال أجاركم الله وإنما لكسر في مفصل يحل أمره في ساعة أو ساعتين وينتهي الألم.
(المكان والأداة جاهزة ولكن السفاح رفض استخدامها بطرا منه –لعنات الله عليه-)
بسبب الإهمال وبسبب سوء الكادر الطبي في تلك المجزرة بدأت تتصدع ضمائرنا وتخرج مافي قلبها من هم وخوف على أبي الراحل عليه رحمات ربي ورضوانه...
فبدأت المشادات بيننا وبين السفاحين ومسؤولي العلاقات وخدمات الضحايا لكي نعلم سبب تأخير وتأجيل العملية الجراحية ،، فاقترحنا عليهم أن يمنحونا ورقة نقل أو تحويل إلى مستشفى خوله فقوبل طلبنا بالرفض المباشر والقاسي بحجة أن مستشفى خوله مزحوم وقد أرسل رسالة لمسلخ نزوى ، رسالة مفادها (منع تحويل الضحايا التي تحمل إصابات مثل إصابة أبي رحمه الله لمستشفى خوله لأنه توجد إمكانية لمعالجتها في مجزرة نزوى لتوفر الفريق المتخصص في إزهاق أرواح مثل هذه الحالات ) ، فضاقت علينا الأرض بما رحبت لأننا لم نحصل على تحويل لمستشفى خوله ولا نحن حصلنا على الاهتمام اللازم من مجزرة نزوى ،، بعد ذلك اقترحنا عليهم أن يوفروا لنا سيارة إسعاف لكي يتسنى لنا نقله لمستشفى خاص فنتحمل التكاليف لصعوبة نقل أبي الغالي رحمه الله بسيارة خاصة من شدة آلامه التي تلاحقه وتزيده معاناة في كل لحظة ،،
وللأسف الشديد الشديد قوبل اقتراحنا الآخر هذا برفض آخر وهذا ما أكد لنا أن مستشفيات السلطنة ليست إلا مجازر خفية تتقنع بمسمى حكومي ويعمل داخلها سفاحون حقيقيون يسلبون الأرواح كما سلبوا روح أبي سلبهم الله النعيم يوم لا ظل إلا ظله ـ ألا لعنة الله على الظالمين ـ ..
وهنا أبكي وأنا أكتب هذه الأسطر الأخيرة لما تحمله في طياتها من ذكرى أليمه (قصة يتيم...بل قصة أيتام...)،،، ما إن غربت شمس اليوم الخامس من عيد الفطر صلى الوالد رحمه الله صلاتي العشاء والمغرب وأكل عشاءه ونتبادل أطراف الحديث مع بعض إلا وفجأة غابت سواد عينه وأصبح يتنفس بصعوبة ويطلب مني جاهدا مساعدته على التنفس وأركض للمرضين _سيكون لي ملحق عما جرى معي أثناء هذه اللحظات المريرة معهم- ويأتوا ويجدوا أبي يقاسي التنفس بصعوبة بالغة على دهشة منهم وبسرعة يسعفوه بمساعد التنفس فهدأ قليلا لثواني لعله ليكلمني كلامه الأخير
ثم عادت له حالته فجأة ومال رأسه وفارق الحياة رحمه الله وللعلم هذه المعاناة لم تستمر سوى من 5 إلى أقل من 10 دقائق فقط.
فبرأيكم يا أحبائي في الله لماذا ثم لماذا ثم لماذا لم يتركونا نسعف والدنا من المسلخ إلى مستشفى آخر وما السبب الذي يمنع نقل المريض إلى مستشفى خاص وعلى حسابنا إن كانت مجازر الحكومة لا توفر العلاج اللازم للضحايا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!
حسبنا الله عليهم ،، قتلوه قاتلهم الله ،، حسبنا الله عليهم حرمونا منه حرمهم الله (بل قدموه قتيلا كعيديه لأولاده الـ12 وبالأخص لأصغر أطفاله الذي لم يتجاوز الـ10 أشهر بعد.
وسوف يكون هناك ملحق ببعض وقائع المحادثات التي جرت مع السفاح القاتل ومسؤولي العلاقات العامة والمكالمات الخاصة التي أجريناها مع معارف طبية خارج إدارة المسلخة والتي حددت لنا توقعها عن سبب الوفاة الحقيقي للوالد الشهيد رحمه الله.
الموضوع : جريمة من جرائم القتل المدعومة
المكان : المستشفى الحكومي بنزوى والأصح ( المسلخ البشري بنزوى )
الزمان : أيام عيد الفطر ((المبارك)) – والمسلخ قدم المرحوم عيديه لأبنائه -
المقدمة:
بداية للتنويه لا يمكنني أن اذكر كلمة مستشفى لأنها ليست في محلها وسأستبدلها في الموضوع أكمله بكلمة مسلخ أو مجزرة
الجميع يعرف أنه يكتب على مدخل بعض المستشفيات
" وإذا مرضت فهو يشفين "
ولكن في واجهة مستشفيات السلطنة وبالأخص مسلخ نزوى يكتب
" كل نفس ذائقة الموت "
وفي واجهة مدخل الطوارئ يكتب
" قل إن الموت الذي تفرون منه فإنه ملاقيكم " –تقديما للمريض حتى يتهيأ للرحيل-
حكاية الجريمة :
دخل أبي ـ رحمة الله عليه ـ (58عاما)- مسلخ نزوى الحكومي إثر سقوطه منزلقا في البيت فأصيب بكسر كامل في المفصل الذي يربط الحوض بنهاية عظمة الفخذ-لدرجة أن قدمه انسحبت مليمترات للداخل من قوة الكسر- ليرقد بذلك بين يدي السفاح المتخفي خلف زيه الرسمي بداعي أنه أخصائي وعنده دراية بالمرضى ليسلب بذلك أرواح الخلائق مثل ما فعل مع أبي رحمة الله عليه ومن سيأتي بعده إن لم يوقف عند حده، حيث أنه لم يقصر في أداء واجبه وطبيعته التي تحتم عليه قتل من يسقط بين يديه التي تظهر في ظاهرها الرحمة بالطريقة التي تصنع أعذارا قد يقبلها أهل الضحية-لكن ليس عند قتيل لديه 12 ابنا إن لم يفهم الجريمة الأول يفهمها الثاني إن لم يتكلم الثالث يتكلم الرابع-.
أجريت لأبي رضوان الله عليه الفحوصات الشاملة ليتأكدوا من سلامته رحمه الله وطيب مثواه ، فأثبتوا وجود الكسر الذي أخبرتكم عنه سابقا فقط ولا توجد فيه أي إصابة أخرى ، وأوضحوا بأنه لابد من إجراء عملية جراحية لاستبدال العظم المكسور (المفصل) بعظمة اصطناعية من البلاتينيوم (تدبروا معي هنا حجم الإصابة التي لحقت بالوالد-القتيل رحمه الله ـ لتقرؤوا فيما بعد رأي السفاح عن حجم الإصابة).
كما أثبتت الفحوصات الأخرى نتائج جيدة
( القلب سليم تماما ،، الضغط معتدل تماما ،، والسكر فيه ارتفاع بسيط )
ومن ثم أجريت التشخيصات وحددت الأدوية التي سيحتاجها الوالد- أسأل الله له الجنة - مثل "الأنسولين" ليخفض السكر في الدم وقد تم ذلك بالفعل وانخفض السكر بل حتى وصل لدرجة الاعتدال........
الجريمة :
بدأت حيث بدأ السفاحون ( الأطباء ) يتهاونون ويتقاعسون عن إجراء العملية لأبي- رحمه الله- بدعوى (( إجازة العيد الرسمية )) رغم حجم الإصابة القوية كما أوضحت سلفا.
وأن حالة أبي رحمه الله حالة غير طارئة وتجيز تأجيل العملية الجراحية واستدعاء السفاح الأكبر ((أخصائي العظام )) لتحديد موعد وإجراء العملية بالرغم من أن أبي رحمه الله كان يصارع آلاما يبكي من شدتها ونبكي معه بحكم أننا كنا نتناوب عليه نرعاه حتى آخر لحظات حياته رحمه الله. وهنا أقف لتتدبروا معي أدلة واضحة على أن إصابة أبي رحمه الله كانت قوية ليست بالهينة،،،
( الأول لو لم تكن حالة أبي شديدة وطارئة وقاسية لما وافق السفاح على ضرورة وجود مرافق لأبي رحمه الله رغم أننا جميعا نعلم بمنع وجود القائم بالمسالخ الجديدة إلا للضرورة)
(والدليل الثاني الإبر المهدئة التي ما فتئ الممرضون يعبئون بها شرايين أبي إبرة بعد إبرة كلما زال مفعول الاولى لحقوا عليه بالأخرى من شدة ألمه حتى وصلت يوميا من 3 إلى 5 ابر مهدئه وطبعا نعلم إنها قسم من المخدرات)
وبعد ماشددنا عليهم الخناق لتعجيل إجراء العملية الجراحية........
اختلقوا عذرا آخر وقالوا بأن هناك حالات طارئة أشد من حالة أبي رحمه الله ،، وأي حالة أشد من حالة أبي رحمه الله بكسر في مفصل الحوض وبعمر ((58 عاما )) ملقى على سرير يبكي فيه من الألم دون أي علاج يذكر سوى علاج ارتفاع السكر.
تخيل معي تدخل على والدك كل لحظة يعتصر ألما والدموع تفيض من عينيه وتنهمر على خديه إلى أن تبكيك معه لا حول لك ولا قوة إلا بالله ما بيدك إلا أن تطلب الغوث من الممرضين وتشكوا أمرك بعد ذلك إلى الله وترفع يدك بالدعاء أن يخفف الألم عن والدك .... ليس لسبب جلل أو لمرض عضال أجاركم الله وإنما لكسر في مفصل يحل أمره في ساعة أو ساعتين وينتهي الألم.
(المكان والأداة جاهزة ولكن السفاح رفض استخدامها بطرا منه –لعنات الله عليه-)
بسبب الإهمال وبسبب سوء الكادر الطبي في تلك المجزرة بدأت تتصدع ضمائرنا وتخرج مافي قلبها من هم وخوف على أبي الراحل عليه رحمات ربي ورضوانه...
فبدأت المشادات بيننا وبين السفاحين ومسؤولي العلاقات وخدمات الضحايا لكي نعلم سبب تأخير وتأجيل العملية الجراحية ،، فاقترحنا عليهم أن يمنحونا ورقة نقل أو تحويل إلى مستشفى خوله فقوبل طلبنا بالرفض المباشر والقاسي بحجة أن مستشفى خوله مزحوم وقد أرسل رسالة لمسلخ نزوى ، رسالة مفادها (منع تحويل الضحايا التي تحمل إصابات مثل إصابة أبي رحمه الله لمستشفى خوله لأنه توجد إمكانية لمعالجتها في مجزرة نزوى لتوفر الفريق المتخصص في إزهاق أرواح مثل هذه الحالات ) ، فضاقت علينا الأرض بما رحبت لأننا لم نحصل على تحويل لمستشفى خوله ولا نحن حصلنا على الاهتمام اللازم من مجزرة نزوى ،، بعد ذلك اقترحنا عليهم أن يوفروا لنا سيارة إسعاف لكي يتسنى لنا نقله لمستشفى خاص فنتحمل التكاليف لصعوبة نقل أبي الغالي رحمه الله بسيارة خاصة من شدة آلامه التي تلاحقه وتزيده معاناة في كل لحظة ،،
وللأسف الشديد الشديد قوبل اقتراحنا الآخر هذا برفض آخر وهذا ما أكد لنا أن مستشفيات السلطنة ليست إلا مجازر خفية تتقنع بمسمى حكومي ويعمل داخلها سفاحون حقيقيون يسلبون الأرواح كما سلبوا روح أبي سلبهم الله النعيم يوم لا ظل إلا ظله ـ ألا لعنة الله على الظالمين ـ ..
وهنا أبكي وأنا أكتب هذه الأسطر الأخيرة لما تحمله في طياتها من ذكرى أليمه (قصة يتيم...بل قصة أيتام...)،،، ما إن غربت شمس اليوم الخامس من عيد الفطر صلى الوالد رحمه الله صلاتي العشاء والمغرب وأكل عشاءه ونتبادل أطراف الحديث مع بعض إلا وفجأة غابت سواد عينه وأصبح يتنفس بصعوبة ويطلب مني جاهدا مساعدته على التنفس وأركض للمرضين _سيكون لي ملحق عما جرى معي أثناء هذه اللحظات المريرة معهم- ويأتوا ويجدوا أبي يقاسي التنفس بصعوبة بالغة على دهشة منهم وبسرعة يسعفوه بمساعد التنفس فهدأ قليلا لثواني لعله ليكلمني كلامه الأخير
ثم عادت له حالته فجأة ومال رأسه وفارق الحياة رحمه الله وللعلم هذه المعاناة لم تستمر سوى من 5 إلى أقل من 10 دقائق فقط.
فبرأيكم يا أحبائي في الله لماذا ثم لماذا ثم لماذا لم يتركونا نسعف والدنا من المسلخ إلى مستشفى آخر وما السبب الذي يمنع نقل المريض إلى مستشفى خاص وعلى حسابنا إن كانت مجازر الحكومة لا توفر العلاج اللازم للضحايا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!
حسبنا الله عليهم ،، قتلوه قاتلهم الله ،، حسبنا الله عليهم حرمونا منه حرمهم الله (بل قدموه قتيلا كعيديه لأولاده الـ12 وبالأخص لأصغر أطفاله الذي لم يتجاوز الـ10 أشهر بعد.
وسوف يكون هناك ملحق ببعض وقائع المحادثات التي جرت مع السفاح القاتل ومسؤولي العلاقات العامة والمكالمات الخاصة التي أجريناها مع معارف طبية خارج إدارة المسلخة والتي حددت لنا توقعها عن سبب الوفاة الحقيقي للوالد الشهيد رحمه الله.