النادر
01-11-2008, 11:32 PM
من كتاب أخبار النساء / باب ما جاء في خلق النساء
السلام عليكم و رحمة الله وبركاته .. الكثير منا عندما يسمع بعض أسماء الأناث الحالية يستغرب مثل دارين و بلجاء و غيرها و في الحقيقة هي لها اصول عربية وما كلها بالضرورة مرتبطة بصفة في المرأة نفسها ..فقد يكون الأسم معنى لمكان أو نوع من النبات أو أي شيء آخر ..المهم أنا سأضع بين أيديكم بعض أسماء النساء التي يمكن أن يكون اسما لهن مثل غيداء ... وغيرها ... أتمنى تعجبكم...
إذا كانت سمينةً ترتجّ من سمنها فهي مرمادةٌ.
فإذا كانت ترعد من الرّطوبة والغضاضة فهي برهرهةٌ
فإذا كانت كأنّ الماء يجري في وجهها فهي رقراقةٌ.
فإذا كانت رقيقة الجلد ناعمة البشرة فهي: بضّةٌ.
فإذا عرفت في وجهها نضرة النّعيم فهي: نظرةٌ.
فإذا كان فيها فتورٌ عند القيام لسمنها فهي: أناةٌ ووهنانةٌ.
فإذا كانت طيّبة الرّيح فهي بهنانةٌ.
فإذا كانت عظيمة الخلق مع جمالٍ فهي عرهرةٌ.
فإذا كانت ناعمةً جميلةً فهي: عبقرةٌ
فإذا كانت مثنيّةً للينٍ وتعمّدٍ فهي: غيداء وغادةٌ.
فإذا كانت طيّبة الفم فهي: رشوفٌ.
فإذا كانت طيّبة ريح اليد فهي: أنوفٌ.
فإذا كانت طيّبة الخلوة فهي: رصوفٌ.
فإذا كانت لعوباً ضحوكاً. فهي:شموعٌ.
فإذا كانت تامّة الشّعر فهي: فرعاء.
فإذا لم يكن لمرفقيها حجمٌ من سمنها فهي:درماء.
فإذا ضاق ملتقى فخذيها لكثرة لحمها فهي: لفّاء.
فإذا كانت حييّةً فهي: خفرةٌ وخرّيدةٌ.
فإذا كانت منخفضة الصّوت فهي: رخيمةٌ.
فإذا كانت محبّةً زوجها متحببّةً إليه فهي: عروبٌ.
فإذا كانت نفوراً من الرّيب فهي: نوارٌ.
فإذا كانت تجتنب الأقذار فهي: قذورٌ.
فإذا كانت عفيفةً فهي: حصانٌ.
وإذا كانت عاملة الكفّين فهي صناع.
فإذا كانت كثيرة الولد فهي: بنون.
فإذا كانت قليلة الولادة فهي: نزورٌ.
فإذا كانت تلد الذّكور فهي: مذكارٌ.
فإذا كانت تلد الإناث فهي: مئناثٌ.
فإذا كانت تلد مرّةً ذكراً ومرّةً أنثى فهي: مهابٌ.
فإذا كانت لا يعيش لها ولدٌ فهي: مقلاتٌ.
فإذا كانت تلد النّجباء فهي:منجابٌ.
فإذا كانت تلد الحمقاء فهي: محمقةٌ.
فإذا كانت يغشى عليها ..... فهي: ربوخٌ.
والممكورة: المطويّ الخلق.
واللّدنة:اللّينة النّاعمة.
والمقصدة: التي لا يراها أحدٌ إلاّّ أعجبته.
والخبرنجة: الجّارية الحسنة الخلق في استواءٍ.
تحياتي أحوكم النادر
السلام عليكم و رحمة الله وبركاته .. الكثير منا عندما يسمع بعض أسماء الأناث الحالية يستغرب مثل دارين و بلجاء و غيرها و في الحقيقة هي لها اصول عربية وما كلها بالضرورة مرتبطة بصفة في المرأة نفسها ..فقد يكون الأسم معنى لمكان أو نوع من النبات أو أي شيء آخر ..المهم أنا سأضع بين أيديكم بعض أسماء النساء التي يمكن أن يكون اسما لهن مثل غيداء ... وغيرها ... أتمنى تعجبكم...
إذا كانت سمينةً ترتجّ من سمنها فهي مرمادةٌ.
فإذا كانت ترعد من الرّطوبة والغضاضة فهي برهرهةٌ
فإذا كانت كأنّ الماء يجري في وجهها فهي رقراقةٌ.
فإذا كانت رقيقة الجلد ناعمة البشرة فهي: بضّةٌ.
فإذا عرفت في وجهها نضرة النّعيم فهي: نظرةٌ.
فإذا كان فيها فتورٌ عند القيام لسمنها فهي: أناةٌ ووهنانةٌ.
فإذا كانت طيّبة الرّيح فهي بهنانةٌ.
فإذا كانت عظيمة الخلق مع جمالٍ فهي عرهرةٌ.
فإذا كانت ناعمةً جميلةً فهي: عبقرةٌ
فإذا كانت مثنيّةً للينٍ وتعمّدٍ فهي: غيداء وغادةٌ.
فإذا كانت طيّبة الفم فهي: رشوفٌ.
فإذا كانت طيّبة ريح اليد فهي: أنوفٌ.
فإذا كانت طيّبة الخلوة فهي: رصوفٌ.
فإذا كانت لعوباً ضحوكاً. فهي:شموعٌ.
فإذا كانت تامّة الشّعر فهي: فرعاء.
فإذا لم يكن لمرفقيها حجمٌ من سمنها فهي:درماء.
فإذا ضاق ملتقى فخذيها لكثرة لحمها فهي: لفّاء.
فإذا كانت حييّةً فهي: خفرةٌ وخرّيدةٌ.
فإذا كانت منخفضة الصّوت فهي: رخيمةٌ.
فإذا كانت محبّةً زوجها متحببّةً إليه فهي: عروبٌ.
فإذا كانت نفوراً من الرّيب فهي: نوارٌ.
فإذا كانت تجتنب الأقذار فهي: قذورٌ.
فإذا كانت عفيفةً فهي: حصانٌ.
وإذا كانت عاملة الكفّين فهي صناع.
فإذا كانت كثيرة الولد فهي: بنون.
فإذا كانت قليلة الولادة فهي: نزورٌ.
فإذا كانت تلد الذّكور فهي: مذكارٌ.
فإذا كانت تلد الإناث فهي: مئناثٌ.
فإذا كانت تلد مرّةً ذكراً ومرّةً أنثى فهي: مهابٌ.
فإذا كانت لا يعيش لها ولدٌ فهي: مقلاتٌ.
فإذا كانت تلد النّجباء فهي:منجابٌ.
فإذا كانت تلد الحمقاء فهي: محمقةٌ.
فإذا كانت يغشى عليها ..... فهي: ربوخٌ.
والممكورة: المطويّ الخلق.
واللّدنة:اللّينة النّاعمة.
والمقصدة: التي لا يراها أحدٌ إلاّّ أعجبته.
والخبرنجة: الجّارية الحسنة الخلق في استواءٍ.
تحياتي أحوكم النادر