الموت ...
متى ياترى سنوارى الثرى ؟؟....
وماذا أعددنا لهذا اليوم وهذه اللحظة؟؟...
مارأيته اليوم.. مجرد فلاش ... لكنه بصدق القى الخوف في قلبي ..
وجعل الدموع من عيني تذرف ...
عندها لم أستطع أن أكمل ما تبقى من ذلك الفلاش..
أثرت الأنسحاب قبل أن تفضحني دموعي...
جلست في زاوية لوحدي.. أخذتني أفكاري بعيدا..
عندها دار في خاطري سؤال ...
ماذا أعددنا لهذا اليوم؟؟.. وهل ياترى جاهزون نحن لأستقباله؟؟؟؟
نعم ماذا أعددنا لذلك اليوم؟؟ والذي سنوضع عندها في حفرة ضيقة...
حفرة بالكاد تحتوينا...
الموت يأتي في لحظة .. من دون أستأذان منا .. يأتي بأذن المولى عزوجل...
الموت يزورنا حتى من غير أن يطرق الأبواب...
الموت قد يكون هو الشي الوحيد الذي لابد أن يمر به جميع الناس ..
جميعنا نخشى الموت ... لكن بتفاوت ....
فمنهم من تجده ينتظر الموت وأعد له العدة .. حتى يقابل وجه الرب الكريم ..
ومنهم يتمنى لو يطول به العمر .. لماذا؟؟ ..
لأنه مازال للحظة غير جاهز لذلك الشيء العظيم....
كلمة أخيرة .....
رضا الله قبل رضا الناس عبارة دوما أجعلها نصب عينيك...

كلمات جميله وعبارات اجمل
تخجي كتاباتي بان تجاري مثل هذه الكلمات

خاطره فعلا رائعه تعبر عن احساس صادق كما يدل في الخاطره
وفقك الله اختي والي الامام دوما

احاسيس صادقه تهز الكيان... بوركتي .

نظرعيني

تسلمين يا عسوله ع هذا الكلمات الرائعه

أوااااااااه يا قلب ..
وحيد ..
غريب ..
مطمر بالتراب ..
خائف ..
تمضي لأحقاب التاريخ ..
لآخر يوم في الحياة ..
وحيد بلا حضن يأويك ..
ولا مؤنس تخبره ظلمة المكان ..
ووحشة الوحدة ..
وحيد ..
وحيد ..
بلا وطن !
ولا صديق !
ولا أهل !

* * *
كلماتك رائعة اختي فعلا شاهدت الفلم وفعلا يقشعر منه البدن ..
بارك الله فيك على كلماتك الرائعة ..

تسلمين يا عسوله على الموضوع الحلو :)

هذه الحظة التي لا مفر منها أبدا"
كما صورتها همساتك الجميلة
التي تناثرت كتناثر النجوم فالسماء
كلمات مضيئه وقلم منير وفتان
يصور ويرسم أجمل الهمسات
العبارات
أختي
عسولة
بوركت اناملك الذهبية على ما ابدعته
ووفقك الله دوما" فالحياة
فطريق التوفيق والنجاح
تحياتي أخوك:
عاشق التزويد