بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته


نحن نعاني في مجتمعنا من مشاكل كثيرة ومنها

(المعاكسـه)

هذه المشكله التي نعاني منها في مجتمعنا وبالذات في الفترة الاخيرة

حيث اصبح الشباب

يهتمون بالمظاهر الخارجيه الكاذبة التي بعضها تدل على

عكس امكانيات الشاب ولكن يتعمد

هذه المظاهر للفت انتباه الفتيات

هذا غير تعمد بعض الفتيات ان تبالغ في زينتها

عند ذهابها للمحلات التجاريه

اخواني لو ان شاب رأى فتاة محتشمة في شكلها

وفي طريقه مشيها هل سوف يعاكسها؟؟؟

طبعاً لا ... لان لم يصدر منها شيء يدعوه لمضايقتها



برأيكم من يبادر البنت ام الشاب؟؟؟؟؟

ارجو واتمنى من كل الاعضاء إبداء رأيه بكل صدق وبكل صراحة

تحيااتي الحاااااره لكم

نظرعيني

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

المعاكسة هي ظاهرة باتت تغزو مجتماعتنا المحافظة

أنا في اعتقادي ان الشباب يقنصون الفتيات اللتي يبدين استعدادهن للتعرض للمعاكسة

والطيور على أشكالها تقع

فالشاب يدرس الفتاة ، من خلال مشيتها، نظراتها، تصرفاتها ، ضحكاتها وإيماءاتها

فإن رأى من الفتاة استحسانا وفي تصرفاته قبولا ، باشر بمعاكستها


المشكله ان بعض الفتيات هداهن الله يشتكين بقولهن "كل مانسير مكان الشباب ورانا!"

أقول لهن: كيف لا وأنتن متبرجات تتسوقون بأبهى حله

وأنتي أيتها الفتاة ، كيف تلقين اللوم على الشاب وانتي جزء من المشكله

في البداية أصلحي نفسك واظهري بمظهر المحتشمة الرزينة

وأنا متأكده أنا مافي شاب سيتعرض لك لا بكلمة ولا حتى بنظرة

صحيح ان بعض الشباب لايفرقون بين المحتشمة وغيرها (وهم قله) ولا يكترثون إلا بكونها إمرأة

ولكن في النهاية الشخص المحترم يفرض على الكل احترامه ،

ولن يدع أي صعلوك يقترب منه من أجل الإساءة والتحرش


نظر عيني ، طرح متميز اختي ، تسلمين على الموضوع

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى اله وصحبه ومن والاه... وبعد:


تحتل المغازلة أو المعاكسة المرتبة الأولى على سلم الظواهر الاجتماعية التي توصف بوصمة العار .. لدرجة أنها أصبحت روتيناً يومياً بالنسبة لمرتادي الأسواق والأماكن العامة. ويأتي ذلك نتيجة تغير نمط الحياة واختلافها عما كان يعيشه الشباب والفتيات.


وتطورت هذه الظاهرة شيئاً فشيئاً وتنوعت أساليبها وتعددت الأدوات المساعدة. فبات الجوال هو عماده ومن دونه لا يمكن القيام بهذه المهمة والتواصل .. إضافة إلى الإنترنت الذي سهل بدوره التعارف بينهما ليخترقوا به جدار الفصل بين الجنسين.


ولا ننسى دور (البلوتوث) في سهولة التواصل كذلك ..


/


\


/


وكثير من الشباب المتسكعين يتهافتون على الأسواق بغرض المعاكسة


مما يتسبب بالتضييق على الفتيات سواء الملتزمات بالحجاب وغيرهن
ومن ناحية أخرى فإن معاكسات الشباب أحيانا تسبب شعوراً بالرضى لدى بعض الفتيات، فبعضهن يرغبن في ذلك بل يتعمدن لفت نظر الشباب إما عبر التبرج المفرط أو من خلال ارتداء العباءات الشفافة أو الضيقة التي تظهر تفاصيل أجسادهن ومفاتنهن، وحتى إن بعضهن يتعمدن الخروج إلى المجمعات بقصد جذب الشباب إليهن.


حتى تطور الأمر أكثر وأصبحت الفتاة هي من تمارس مغازلة الشاب!!


أخيراً أريد أن استعرض شيئاً من الأقاويل والآراء بخصوص علاج مثل هذه المشكلة


فيقول "الكندري" مشدداً على أهمية اختيار الرفقة الصالحة؛ حيث تُعين مرافقةُ الصالحين على ما فيه صلاح الدين والدنيا، وفي المقابل فإن أصحاب السوء يسهمون بصورة مباشرة في تنامي السلوكيات المنحرفة، ومن بينها المعاكسات، كما دعا إلى البعد عن أسباب الإثارة كمشاهدة الأغاني الهابطة، والأفلام والمسلسلات الماجنة، ومطالعة المجلات الساقطة، وغيرها مما يثير الغريزة والشهوات، وأكد أن العلاج يكمن في الانشغال بما يعود على النفس بالنفع ومحاربة الشيطان وسدِّ جميع منافذه، وتلاوة القرآن ومطالعة الكتب النافعة وممارسة الرياضة والهوايات المفيدة.



ومن جانبه أشار د. "مطيران المطيران" إلى ضرورة توعية الآباء والأمهات بالمسئولية الأسرية في الحد من هذه الظاهرة عبر تجسيد نموذج القدوة أمام الأبناء، وتوجيههم ومعرفة مَن يخالطونهم والتعرُّف على سلوكياتهم واحتياجاتهم، فعندما يقوم الوالدان بهذه الأمور فإن الأبناء يشعرون بأنهم تحت المراقبة باستمرار، ولابد من التوجيه والنصيحة، فاستمرار المراقبة وكذلك التوجيه للأبناء يُبعدهم عن ظاهرة المعاكسات وغيرها من الانحرافات السلوكية، ودعا إلى التعامُل بأسلوب متَّزنٍ مع الشباب والفتيات؛ حتى نستطيع أن نبلور سلوكهم بما يعود بالفائدة على أنفسهم، وأُسَرِهم ومجتمعهم؛ حتى يكونوا أفرادًا صالحين ومنتِجِين، بعيدًا عن القضايا والإجراءات القانونية.


وحذر د. "المطيران" من الاستخدام السيئ لبعض الوسائل الحديثة مثل الهواتف النقالة والحاسب الآلي، وما يسمَّى بـ(الماسنجر)، و(البالتوك) وغرف الدردشة وغيرها؛ حيث تستخدم هذه الوسائل في غير محلها، ولا يمكن ملاحقة كل هذه الوسائل، فالخلُق المستقيم هو الكفيل بمواجهتها.



أختم أخيراً بقول الله تبارك وتعالى


﴿قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ* وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ...﴾ (النور:31،30

موضوع غايه في الاهمية نشكر طارحه

فعلا اصبحت المعاكسات شئ روتيني لبعض الشباب فهم يقضون اكثر اوقاتهم في الاسواق والمجمعات لهذا الغرض وذلك بسبب الفراغ ورفقة السوء ولانهم لا يجدون ما يسليهم الا هذه المعاكسات وهذا من وجهة نضرهم ولكن الغريب في الامر انه في وقتنا الحالي اصبحت بعض الفتيان وللاسف الشديد هن من يبدأن بالمعاكسه ويتعرفن عل الكثير من الشباب والعكس صحيح.
في الختام لا اقول الا اللهم اهدينا واهدي شباب المسلمين والمسلمات.

تسلمي شهد ع مرورك الطيب......... وبلفعل كلامك صيح وفي ها الزمن ...الشباب روا البنت كانت محتشمه اولا مخلين احد في حااله... وهناك العواقب كثيره

الفارس البلوشي.....وسكووون اشكرك ع مرورك الطيب ونقاش حلووووو وصحيح ان البلوتوث له دوووور كبير في المعاكسات والتعارف الغير شرعي......والحين البنات يبدن المغازل والعكس في ه العصر...والله يهدي الجميع

المعاكسة وسيلة للوصول إلى الجنس الأخر وظاهرة ترمي فاعلها خارج نطاق التفكير الواعي ،والشباب يعتبرونها سلوكا
أفرزه التقليد الأعمى ، والشعور بالفراغ .
_المعاكسة كظاهرة نفسيةوإجتماعية، لاتقتصرعلى مجتمع من المجتمعات ، فالمجتمعات وإن إختلفت في مستويات تقدمها ورقيها،وتشهد هذه الظاهرة رغم التباين في أساليبهاوأدواتهاومضامينها، إلا إن سعةالإنتشاروالحدةتبدو
مختلفة من مجتمع لأخر ومن مكان لأخر، فالقيود الإجتماعـيةالتي تحد من العلاقة بين أطراف هذا الفعل تصبح حافزالإستفحال
ظاهرة المعاكسـة، وهذا يجعل من قضية الثقة بين الجنسـين أو داخل الأسرة أمرا لا يتسم بالوعي ، للحد من هذه الظاهرة،
أوفي الأقل يساعد في ردم الفجوة بين الجنسـين .
ورغم إن مخالفات أو تبعات هذه الظاهرة تقع على الفتاة كطرف متضرر في الغالب ،إلا إن الشاب أيضا يكون عرضة أحيانا
لهذه الظاهرة أو السلوك .

ولكن أعتقد أن الفتاة لها دور أساسي في انتشار هذه الظاهرة من خلال طريقة اللبس . حركاتها أثناء المشي . العبارات التي تطلقها .
ولكن الفتاة المحتشمة لا تتعرض أبدا للمعاكسات .

﴿قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ* وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ...﴾ (النور:31،30

الله يعطيك العافية أختي نظر عيني على فتح باب النقاش حول هذا الموضوع

طرح موفق نظر عيني ...
أنا من رأيي الطرفان لهما دور في بدء المعاكسة ...
فلو أن البنت احتشمت فلن يتجرأ أي شاب من الإعتداء عليها حتى بأقل القليل ... وهو النظر ...
والشاب أيضا في بعض الأحيان يجد البنت تنظر إليه . وكأنها تقول له ... عاكسني ...
وبذلك يكون لهما سبب في المعاكسة ...
وفي النهاية يجب على كل منهم أن يتقي ربه ... ويقول بأنه ربما يتعرض لموقف مشابه في عرضع يوما ما .....

مسألة المعاكسه مسأله مشتركه
أي يتحمل مسؤوليتها الطرفين والجنسين
فالفتاه لو احترمت نفسها واحتشمت في لبسها وتصرفها وسلوكها
تفرض احترام الناس لها رغم عن الجميع
والشاب لو غض بصره كما امرنا ديننا
وتفكر بأن ما يفعله في بنات الناس قد يحدث لأخوانه او بناته أو محارمه
حينها لن يفكر بالمعاكسه


ولكن الكبت النفسي الذي يعانيه شبابنا وفتياتنا
يجعل هذا التفكير محجوب عن عقولهم



شكرا لك عزيزتي نظر عيني هذا الطرح القيم
والذي يمس شيء تغلغل فينا
والعياذ بالله اصبحنا معتادين على رؤيته بين شبابنا

تسلمي أختي الساجده ....وكلام بلفعل صحيح ..وكم راقني مرورك الطيب....

thanks alot
very nice
كلام جميل و كلام ذهب
بارك الله فيكم
يسر الله لكم الخير اينما كنتم

شكرا على مرورك اخي الكريم ...

ولكني أطمع في وجهة نظرك ... وبانتظار طلتك البهية مرة أخرى ....

تسلمي أختي نظر عيني على فتح باب الحوار و النقاش
كلا الجنسين مسؤولين عن ظاهرة المعاكسة
البنت بلبسها و طريقة مشيتها و تبرجها السافر تفتح باب المعاكسة
و بصراحة بعض الشباب المتسكعين حتى البنت المحترمه يتحرشوا فيها

كلامك صحيح أختي سراج الأمة ... بارك الله فيك ...

وننتظر آراء البقية .....

انا أؤومن تماما ويقينا بان البنت لو خرجت محتشمة ومع محارمها في الاماكن العامة ما في اي شاب مهما كان يفكر ان يتحرش فيها او يعاكسها

بالعكس الشاب الضايع ينجذب للبنت اللي مخليه نفسها سلعة عرض او مكياج متنقل يجذب الشباب الضايع بحركاتها وكلامها وضحكتها ولابسها والله يستر



والغم انه في هالزمن صارن بنات كثير هن اللي يتحرشن بالشباب بغمزة عين او ضحكة او تعلق ساخر يجذب

لن احدثكم ولن اقول كثير ولكن ماحدث في بطولة كأس الخليج الماضية أكد لي بان في هذا الزمان ليس الشاب فقط من يعاكس ويتحرش بل حتى الفتاة والله المستعان من البطولة الجاية.

الله نسالك الهداية انك تهدي من تشاء وتظل من تشاء

السبب الرئيسي للمعاكسة هو قلة رقابة الأهل

الرحيل الساحر.....كم راقني رأيك ومناقشتك الرائعه تسلم .....

..عاشقه من زمن الحرمان...تسلمي على مرورك الطيب...وصحيح قلة رقابه الاهل ولاكن الفتاة بهالعمر لاتحتاج للمراقبة اذا كانت هي مسؤلة عن نفسها ونع سمعة أهلها...والشاب كذالك ومن المنطق أن الفتاه او الشاب هم الذين يقيدون نفسهم بالاخلاق الحميده والرفيعه

صحيح للأهل دور وللأبناء دور
ولكن لازم كل احد يكون عنده وازع ديني

انا اقول ان البنت السبب في جعل الرجل يعكسها لانه تعطيه الضوء الاخضر للمعاكسه

اما اذا كنت البنت محترمه نفسها فلا شي من هذا القبيل يحدث



والسموحه من الجميع


زهر البنفسج

مرحبا بكم ..
وألف شكر للفاضلة نظر عيني على طرحها هذا الموضوع .. تابعت نقاشاتكم الرائعة ووجهات نظركم مما ذكرني بخبر قراته في جريدة الخليج الإماراتية عن قيام الشرطة بضبط بنات اماراتيات يقمن بمعاكسة الشباب مما تم وضعهن تحت طائلة القانون !
فماذا حدث لفتياتنا المسلمات العفيفات وأين نخوة الرجال وغيرتهم على أخواتهم وبناتهم ؟؟؟ وأين الوازع الإيماني ؟ وأين منهم قوله تعالى : " قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ* وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ " ؟؟
هنا يتجلى دعوة الرسول صلى الله عليه وسلم بوجوب خروج المرأة من البيت مع محرم ، فهل هذه البنات خرجبن مع مرحم ليكون رادع لهن وللصعاليك ؟!!
بالتأكيد هناك مسألة عظيمة وكبيرة وذات أبعاد أكبر من ظهورة في فترة زمنية ككأس الخليج أو انتشار البنات في المجمعات التجارية بلباسهن السافر والبلوتوث الذي يعمل ليل نهار وكاميرات الصور والفيديو والذاكرات المزودة للهاتف وانتشار المقاطع والصور الإباحية وغيرها ..
هناك مسألة أكبر بدايتها البعد عن منهج الله وقراءة الإيمان وضعف الوازع الإيماني والإنحلال الأخلاقي ومن ثم اهمال الأهل وبالذات الوالدين لأبنائهم وثقتهم المفرطة فيهم ، ونمط الحياة الذي كبلنا الغزو الفكري الغربي بسمومه حتى صارت أجساد أمتنا يسري فيها السم حتى صارت تأنف أي منحى من المناحي الإيمانية وصار البعد عن الصلاة أمر مألوف وصار .. الملتزم يطلق عليه معقد ومن التزم أصبح متطرفا ومن ثم ارهابيا . فلا حولة ولا قوة إلا بالله ..
الشكر لك أختي على هذا الموضوع الذي يرمي في قلوبنا أسهم نارية ترحقه أسفا على تفشي هذه الظاهرة ويمزق وجوهنا المبتسمة بظاهرة الفراغ العاطفي والبطالة وغيرها حتى تقولبت ليكون مارد ذي أذرع كثيرة تفتت مجتمعنا المسلم .

..تسلم القلم الحزين ع رأيك الجذاب والواقع الملموس بلفعل..وانا مع رأيك أخي القلم الحزين ومروروك طابني كثيرا....والراقبة هنا يجب أن نلتمسها لبناتتنا واخواتنا,,ومن حولنا حتى من نفسنا ...

هههههههههههههههههههههههههههه
الشاب عمرة ما بيعاكس بنات
والشباب بطبعهم فيهم نوع من الحياء
وثانيا ليش البنت بتخرج بكامل زينتها الا لغرض واحد بس وانتي سيد العارفين
وعمر الشاب ما يغازل بنت الا في حاله واحدة اذا خرجت متبرجه في لبسها وزينتها
فانه ممكن يتجراء ويكلمها او حتي لدرجه يعمل حركات تغضب ربنا
بس اذا خرجت البنت متحشمه مافي حد بيعاكسها او حتي يتمادي معها في اي كلمه
احيانا ونادرا بيكون بعض الشباب بيعاكسون وهذا كله من تربيه اهلهم فيهم وما بيميز بين البنت المحترمه وغيرها
بس الشباب عمرهم ما يبادرون بالمعاكسه الا اذا شاف ان البنت بترد عليه اما اذا لاقي رفض عمرة ما بيقدر يتمادي معها او حتي يكلمها كلمه
وانتي عارفه ان النساء مصايب
الله يبعد عنا البنات المصايب يارب

ووهذا رئي ولا جاكم شر
وانا عارف ان رئي ما بيعجب حد
بس هذا رئي



وتحياتي لك

وانا لي الله

..موجود..تسلم ع مشاركتك..وصح كلامك ما بتعارض معك..البنت سبب اولي وايضا الشباب سبب أولي..تشوف شباب يعاكسوا بعض البنات حتى لو محتشمه وعلى فكره انا لاحظت شيئ ان البنت المحتشمه في هالزمن ما يتركوها بحاالها ماذين البنات محتشمات او لا صدقني موجود ...هنا التربيه ورقابة الاهل مهمه لكا الطرفين والتربيه لازمه... وانا معااااااااك ان البنات وااايد يجيبن لنفسهن المغازل وهن يبادرن فيهااا...ولاكن سؤالي لكم كيف المجتمع يقدر يعالج هالظاهره ؟؟؟

كل الشكر للآراء ....

وشكر خاص لنظر عيني على متابعة الردود ....