عملة نادرة
05-07-2009, 08:49 PM
السّلَامُ عَلَيْكُم وَ رَحْمَةُ الَّه وَ بَرَكَاتُه
بكر محاولاتي في القصة
تَقْبِضُ الْقَلَمَ وَ هِيَ مُرْتَعِدَةُ الْأَوْصَالِ , مُنْقَبِضَةُ الْأَنْفَاسِ \ فَمَا زَالَ الْقَرَارُ طَوْعَ إِرَادَتِهَا فَتَغْرَقُ فِي التَّفْكِيرِ !
بِثِيَابِهَا الرَّثة , بِنَفْسٍ مُهْتَرِئَةٍ , بِرُوحٍ مُنْهَكَةٍ مُلَطَخَةٍ
بِالْإِعْيَاءِ تَطْمَحُ لِأَنْ تُسَلِمَ الْبَارِئَ أَمَانَتَهَا !
انْزَوَت لِأَقْصَى رُكْنٍ فِي ذَاكِرَتِهَا أَمَلاً بِأَنْ
تُلَمْلِمَ مَا تَشَظَّى مِنْ رُوحِهَا لِتَعُودَ كَيَاناً وَاحِداً !
تُنَقِبُ مَلَفَاتَ الذَّاكِرَةِ فَتَنْهَالَ علَيَْهَا الصَّدَمَاتُ تَتْرَى تَتَوَغَلُ فِي
التَّنْقِيبِ لَكِنَ الْمَوَاقِفَ تِلْك تَأَصَّلَت فِي مُخَيِلَتِهَا , نُحِتَتْ فِي مَلَفَاتِ ذَاكِرَتِهَا \ لَطَالَمَا سَعَت لِأَنْ تُمْحِي هَذِهِ الذِّكْرَيَات لَكِن بِلَا جَدْوَى فَكُلَّمَا سَعَت لِلْنِسْيَانِ تَمَثَّلَ مَا وَجَبَ نِسْيَانُهُ أَمَامَهَا , كَيْفَ لَهَا أَنْ تَنْسَى ذَلِكَ وَ هِيَ تَطَأُ حَلَبَةَ الصِّرَاعِ مِرَاراً وَ تِكْرَاراً
هِيَ تَعَثَرَت لِمَرَةٍ وَ نَفَدَ زَادُ الصَّبْْرِ وَ مَا عَادَتْ تَقْوَى لِأَن
تُعِيدَ الْكَرَةَ ثَانِيَة !
حُمِلَت عُنْوَةً لِدِيَارِ الْغُرْبَةِ , اغْتِيلَت صَبَابَتُهَا , غَرَبَت شَمْسُهَا قَبْلَ أَنْ تُتْمِمَ شُرُوقََهَا !
رَبَّةُ مَنْزِلٍ مُتَشَدِقَةٍ , أَطْفَالٌ يَرْمُونَهَا بِالْأَنْبَازِ جِيئَةً وَ ذَهَابا !
رَانَ الوَجَلُ مُحِيطَها فَنَسِيَتْ طَعْمَ السَّكِيَنَةِ وَ التُّؤَدَةِ !
تَعُودُ لِأَرْضِ الْوَاقِعِ تَرْمِي بِالْقَلَمِ تُسَارِعُ الْخُطَى لِلْخَارِجِ تَتَأَمَلُ السَّمَاءَ
تُرَدِدُ بِمِلْءِ الْفِيهِ :
وَالذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَنْ أُعِيدَ التَّجْرُبَةَ حِفْظَاً لِمَا تَبَقَى مِنْ مَاءِ وَجْهِي
وَ أَيَسُوقُ الْمَرْءُ نَفْسَهُ لِحَتْفِهِ !
تُطْوَى صَفْحَةُ مَأْسَاتِهَا
وَ يُسْدَلُ عَلَيْهَا السِّتَار
لَكِن قِصَصٌ كَهَذِهِ تُقَطِّعُ نِيَاطَ الْقَلْبِ لِمَنْ لَهُ قَلْبٌ حَتْمَاً سَتَكَرَر فِي بُقْعَةٍ مَا
رِفْقَاً بِهِنْ
رِفْقَاً بِهِنْ
رِفْقَاً بِهِنْ
النهاية و في رواية أخرى الخاتمة *_*!
بكر محاولاتي في القصة
تَقْبِضُ الْقَلَمَ وَ هِيَ مُرْتَعِدَةُ الْأَوْصَالِ , مُنْقَبِضَةُ الْأَنْفَاسِ \ فَمَا زَالَ الْقَرَارُ طَوْعَ إِرَادَتِهَا فَتَغْرَقُ فِي التَّفْكِيرِ !
بِثِيَابِهَا الرَّثة , بِنَفْسٍ مُهْتَرِئَةٍ , بِرُوحٍ مُنْهَكَةٍ مُلَطَخَةٍ
بِالْإِعْيَاءِ تَطْمَحُ لِأَنْ تُسَلِمَ الْبَارِئَ أَمَانَتَهَا !
انْزَوَت لِأَقْصَى رُكْنٍ فِي ذَاكِرَتِهَا أَمَلاً بِأَنْ
تُلَمْلِمَ مَا تَشَظَّى مِنْ رُوحِهَا لِتَعُودَ كَيَاناً وَاحِداً !
تُنَقِبُ مَلَفَاتَ الذَّاكِرَةِ فَتَنْهَالَ علَيَْهَا الصَّدَمَاتُ تَتْرَى تَتَوَغَلُ فِي
التَّنْقِيبِ لَكِنَ الْمَوَاقِفَ تِلْك تَأَصَّلَت فِي مُخَيِلَتِهَا , نُحِتَتْ فِي مَلَفَاتِ ذَاكِرَتِهَا \ لَطَالَمَا سَعَت لِأَنْ تُمْحِي هَذِهِ الذِّكْرَيَات لَكِن بِلَا جَدْوَى فَكُلَّمَا سَعَت لِلْنِسْيَانِ تَمَثَّلَ مَا وَجَبَ نِسْيَانُهُ أَمَامَهَا , كَيْفَ لَهَا أَنْ تَنْسَى ذَلِكَ وَ هِيَ تَطَأُ حَلَبَةَ الصِّرَاعِ مِرَاراً وَ تِكْرَاراً
هِيَ تَعَثَرَت لِمَرَةٍ وَ نَفَدَ زَادُ الصَّبْْرِ وَ مَا عَادَتْ تَقْوَى لِأَن
تُعِيدَ الْكَرَةَ ثَانِيَة !
حُمِلَت عُنْوَةً لِدِيَارِ الْغُرْبَةِ , اغْتِيلَت صَبَابَتُهَا , غَرَبَت شَمْسُهَا قَبْلَ أَنْ تُتْمِمَ شُرُوقََهَا !
رَبَّةُ مَنْزِلٍ مُتَشَدِقَةٍ , أَطْفَالٌ يَرْمُونَهَا بِالْأَنْبَازِ جِيئَةً وَ ذَهَابا !
رَانَ الوَجَلُ مُحِيطَها فَنَسِيَتْ طَعْمَ السَّكِيَنَةِ وَ التُّؤَدَةِ !
تَعُودُ لِأَرْضِ الْوَاقِعِ تَرْمِي بِالْقَلَمِ تُسَارِعُ الْخُطَى لِلْخَارِجِ تَتَأَمَلُ السَّمَاءَ
تُرَدِدُ بِمِلْءِ الْفِيهِ :
وَالذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَنْ أُعِيدَ التَّجْرُبَةَ حِفْظَاً لِمَا تَبَقَى مِنْ مَاءِ وَجْهِي
وَ أَيَسُوقُ الْمَرْءُ نَفْسَهُ لِحَتْفِهِ !
تُطْوَى صَفْحَةُ مَأْسَاتِهَا
وَ يُسْدَلُ عَلَيْهَا السِّتَار
لَكِن قِصَصٌ كَهَذِهِ تُقَطِّعُ نِيَاطَ الْقَلْبِ لِمَنْ لَهُ قَلْبٌ حَتْمَاً سَتَكَرَر فِي بُقْعَةٍ مَا
رِفْقَاً بِهِنْ
رِفْقَاً بِهِنْ
رِفْقَاً بِهِنْ
النهاية و في رواية أخرى الخاتمة *_*!