ورقة خريف
13-09-2009, 11:49 PM
أنقطعت عن المنتدى لفترة طويلة واليوم عدت بموضوع جال ف خاطري كثيرا وأنا خارج السلطنة وشعرت أنه يلامس الواقع....
إلى متى سنتنازل باسم الخوف؟؟؟؟؟؟
أحبته حد الجنون ورأت فيه فارسها النيل منحته ثثقتها وحبها الكبير..وهو لم يكن سوى زير نساء!!!
منحته صورها ظنا منها أنه يتوج حبها ولكن اليوم أصبح يهددها بنشر صورها!!!
هنا بدأت تتنازل خوفا من الفضيحة وبدأت طلباته لا تنتهي!!!
نهاية القصة:
هي خسرت كل شيء!!!
وهو رحل بلا إستئذان!!!
أحبته بكل قوة وأحبها بكل إخلاص.. تواعدا على الزواج...حلما معا أحلاما وردية عو عش الزوجية وأطفالهما... ولكن صحت على حقيقة عالمها وتقاليد أهلها الصارمة ذات المعايير القاسية .. خوفا من أهلها تنازلت عن من أحبت وتزوجت من أختاره لها والدها!!!
نهاية القصة:
عاشت واقعا مريرا وحطمت خلفها رجلا أحبها بصدق ومن بعدها كره نساء العالم!!!
كثيرة الأحلام...كثيرة الأماني..أرادت أن تكون صحفية تجول العالم,,, أو مذيعة توصل صوتها للعالم.. ولكن أيقظتها كوابيس الواقع..شعرت بالخوف لأن لديها والد متسلط كل شيء معه يندرج تحت قائمة "الممنوع"
نهاية القصة:
خوفها جعلها تترك احلامها لتصبح مجرد جثة تتحرك!!!!
منذ صغرها أعتادت كلمة "أخاف"... هذا ماتعودت عليه!!!
كل شيء في قاموسها خوف!!
كبرت... ولقد تم تسيير حياتها!!!
أدركت واقعها متأخرا!!!
نهاية القصة:
هي منذ البداية تخسر ولم يعد يفيد إدراكها شيئا!!!
تختلف القصص ولكن كلها أنهت مشاعر الخوف... لماذا نخاف قبل أن نخوض الواقع؟؟؟
أم خوض الواقع جحود والخوف أفضل وسيلة؟؟؟!!!
إلى متى نستسلم ونحطم أنفسنا بسبب خوفنا؟؟؟؟
أتمنى نناقش هذه القضايا وفي إنتظار ارائكم
من وحي كتاباتي
إلى متى سنتنازل باسم الخوف؟؟؟؟؟؟
أحبته حد الجنون ورأت فيه فارسها النيل منحته ثثقتها وحبها الكبير..وهو لم يكن سوى زير نساء!!!
منحته صورها ظنا منها أنه يتوج حبها ولكن اليوم أصبح يهددها بنشر صورها!!!
هنا بدأت تتنازل خوفا من الفضيحة وبدأت طلباته لا تنتهي!!!
نهاية القصة:
هي خسرت كل شيء!!!
وهو رحل بلا إستئذان!!!
أحبته بكل قوة وأحبها بكل إخلاص.. تواعدا على الزواج...حلما معا أحلاما وردية عو عش الزوجية وأطفالهما... ولكن صحت على حقيقة عالمها وتقاليد أهلها الصارمة ذات المعايير القاسية .. خوفا من أهلها تنازلت عن من أحبت وتزوجت من أختاره لها والدها!!!
نهاية القصة:
عاشت واقعا مريرا وحطمت خلفها رجلا أحبها بصدق ومن بعدها كره نساء العالم!!!
كثيرة الأحلام...كثيرة الأماني..أرادت أن تكون صحفية تجول العالم,,, أو مذيعة توصل صوتها للعالم.. ولكن أيقظتها كوابيس الواقع..شعرت بالخوف لأن لديها والد متسلط كل شيء معه يندرج تحت قائمة "الممنوع"
نهاية القصة:
خوفها جعلها تترك احلامها لتصبح مجرد جثة تتحرك!!!!
منذ صغرها أعتادت كلمة "أخاف"... هذا ماتعودت عليه!!!
كل شيء في قاموسها خوف!!
كبرت... ولقد تم تسيير حياتها!!!
أدركت واقعها متأخرا!!!
نهاية القصة:
هي منذ البداية تخسر ولم يعد يفيد إدراكها شيئا!!!
تختلف القصص ولكن كلها أنهت مشاعر الخوف... لماذا نخاف قبل أن نخوض الواقع؟؟؟
أم خوض الواقع جحود والخوف أفضل وسيلة؟؟؟!!!
إلى متى نستسلم ونحطم أنفسنا بسبب خوفنا؟؟؟؟
أتمنى نناقش هذه القضايا وفي إنتظار ارائكم
من وحي كتاباتي