بيني وبين النافذة
طريق من زجاج
أخاف الوطء عليه
فيقال أني مجرم حطمت ُ الزجاج
وكلي أمل ُ أن يأتي ساعي البريد
ليزيح عنه الغبار
ويرسل لي رسالة بإعادة ترميم الجدار
ولكن ارتعش خوفا
فمالك البيت لا يود الجدار وإنما يوده زجاجا
فكيف لي أن امضي والكل أسفل مني يرى خطاي
استثقلني الموت حينها
وانظر إلى المدفئة هل منك ِ حنان استرقه لجسدي المثلج
بل وتلك الأرواح المعلقة على النافذة
والسجان نسى إطعامي اليوم فالمعدة خاوية
سلم ٌ على أرواحنا الطاهرة
كانت هنا تقبع ساكنة
وخلفت بعدها كومة من رماد باردة
تنثرها على الزجاج الحارقة
لنصمت قليلا ولنعلن الانتهاء
أو لنختمها نهاية البداية
كان معكم في النشرة مراسل الكلمة
خذوا ما شئتم وارجعوا إليه البسمة
دمتم في حفظ الله ورعايته


اشتقت ُ ان اراقص قلمي

همسة ، أجدها أغنية فعلاً تستحق التلحين :$$ !
جداً جداً اعجبتت بكلماتك ..

كان معكم في النشرة مراسل الكلمة
خذوا ما شئتم وارجعوا إليه البسمة


دمتِ بخير يا جميلة :40:

همسة ، أجدها أغنية فعلاً تستحق التلحين :$$ !
جداً جداً اعجبتت بكلماتك ..



دمتِ بخير يا جميلة :40:
جميلة جدا انها اعجبتك ِ يا رائعة
دمتِ لي أقرب يا جميلة

للشفافية مرسى من الخلود
كلجين مسفرُ تحت الشمس

قد تناسى ذلك الممترون
فقد غابوا في غيابت ِ الجُب
واصبحوا في قترة لا ضؤ فيهـا !

..
دمت ِ نقية القلب دومـا ً ...

كلمات في غاية الرقة و الجمال
سلمت يداكي عزيزتي همس القلم
مودتـــي

للشفافية مرسى من الخلود
كلجين مسفرُ تحت الشمس

قد تناسى ذلك الممترون
فقد غابوا في غيابت ِ الجُب
واصبحوا في قترة لا ضؤ فيهـا !

..
دمت ِ نقية القلب دومـا ً ...

وأني لاسترق ما قد يكون خلف الجدار

وفيا ايها المارون ها هنا على الزجاج

خذوا كلمات مراسلكم

ولتزرعوا فيه ما شئتم من بقايا احرف

لتزرعوا بقربه شمس لا نتطفئ

ايها البراء

لطالما كان قلمي ينحني لكلماتك

اجلالا وتعظيما

بوركتم على تواجدكم أسعدني

[ ..
يُقالُ أنتِ فيْ سالفِ الحكايةْ !
يُقالُ .. ابتعدوا .. فالذنبُ كبيرْ !
و يهربونْ .. يتلففونَ عباياتِهمْ !
ويتركونَ الأرضَ .. و الزَرعْ !
كأنما لمْ يمّسوهُ بـ ذنبْ !

حدِيث وجع ٍ بــــــــــ ِ لون ِ الدماء !
قد قد من دبر ٍ يا همس , وياليتهم يعلمون !
تلاوة جمالٍ عذبة , رتلَت بـــــ ِ شبه وجع ٍ


عناقيد من بيلسان ٍ, تجابِه الغيم

كلمات في غاية الرقة و الجمال

سلمت يداكي عزيزتي همس القلم

مودتـــي


كلمات قصدت ُ بها الكثير

دمت لنا أقرب

[ ..
يُقالُ أنتِ فيْ سالفِ الحكايةْ !
يُقالُ .. ابتعدوا .. فالذنبُ كبيرْ !
و يهربونْ .. يتلففونَ عباياتِهمْ !
ويتركونَ الأرضَ .. و الزَرعْ !
كأنما لمْ يمّسوهُ بـ ذنبْ !




ويتركونه خلفهم موتا

وعدم َ

ويقولون اعتذرنا لتواجدنا

فقط كنا نحي شيئا من الصمت

وبعد الحكاية

تدفن كل الثمار

ايا رؤيــا

اشتقنا همساتك يا رائعة

حدِيث وجع ٍ بــــــــــ ِ لون ِ الدماء !

قد قد من دبر ٍ يا همس , وياليتهم يعلمون !
تلاوة جمالٍ عذبة , رتلَت بـــــ ِ شبه وجع ٍ


عناقيد من بيلسان ٍ, تجابِه الغيم


وليتهم يدركون كما ان النقاء بات يشوبه الغبار

حديث الزمني مكاني بل واقعد كياني عن الحراك

اخي عطر الحروف

كم انتم مبدعون بإنتقاء الكلمات