نور الهدى
10-10-2009, 03:32 PM
بلا حدود- ليونارد هورويتز
هذا هو اللقاء من قناه الجزيره العربيه برنامج بلا حدود
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللقـاء عرض ف قناة الجزيرة الفضائية يوم الأربعاء ٧/٩/٢٠٠٩م
في برنامج بلا حدود الذي قدمه المذيع المتألق أحمد منصور .
وكان ضيف الحلقة : ليونارد هورويتز/ خبير الصحة العامة والأمراض الناشئة
ودار الحوار عن خطورة لقاح إنفلونزا الخنازير ..
حفظ الله الجميع من كل سوء
http://www.aljazeera.net/mritems/images/2009/10/7/1_944194_1_3.jpg
:: أحمد منـصور ::
http://www.aljazeera.net/mritems/images/2009/10/7/1_944192_1_3.jpg
::ليونارد هورويتز::
http://www.youtube.com/watch?v=rNFBsfU13k0&feature=player_embedded
والبدائل الصحية الطبيعية
أحمد منصور: دكتور الآن عشرات الملايين أو مئات الملايين أو آلاف الملايين من البشر يعيشون حالة رعب وهلع، أسألك الآن باسم عشرات الملايين الذين يتابعون هذا البرنامج قلقين على أبنائهم خائفين من انتشار الفيروس في المدارس كما حُذروا، الدول العربية وغيرها الآن تعاقدت على شراء الفيروس من الشركات المنتجة وستقوم بحقن الطلاب في المدارس وستقوم بحقن الناس بالتطعيم، ماذا تقول لهؤلاء؟
ليونارد هورويتز: أنا أيضا قلق بهذا الشأن ولسوء الحظ أو بالأحرى لحسن الحظ أنا لا آخذ الأدوية التي تؤدي إلى أن يصبح جسدي وجسد أطفالي مناسبا لنمو الفيروسات، هناك قضايا بسيطة مثل الليمون الذي يوضع في الماء ونتيجة لأنه يحتوي على الكالسيوم فإنه سيؤدي إلى التأثير على الماء وأيضا يؤدي بعدها إلى التأثير على الجسم، هناك الكثير من المعلومات في الطب الطبيعي مثلا فيتامين C والذي تقدم بجرعات معينة هو مهم جدا ضد الفيروسات وتحمي الناس ضد الإنفلونزا وغيرها من الأمراض العديدة وفيتامين D أيضا هو مهم وأنا أحث الحكومات والشعوب الذين يمكنهم أن يحصلوا عليهم أن يهتموا بالماء المعدني الذي يمكنه أن يقضي على كافة الأمراض المعدية من على وجه الأرض وأن يستخدموا.. كافة التطعيمات يجعلها غير ضرورية، هذا تم تطويره بطلب علماء ناسا لرواد.. ركاب الفضاء، أنا أحثكم جميعا نحن الشعوب والحكومات، الحكومات التي تمثلنا أن نطور هذه التكنولوجيا وأن نقدمها إلى شعوبنا، إن تكلفتها منخفضة وليست بها مخاطر وهي ناجعة للغاية من أجل القضاء على الأمراض المعدية من على وجه الأرض.
أحمد منصور: معنى ذلك أنك تحذر من تناول التطعيم؟
ليونارد هورويتز: نعم أنا أحث من تناول التطعيم وأحثكم جميعا لا تستخدموا هذا التطعيم وأن تدعوا أحبتكم أصدقاءكم وعائلاتكم ألا يأخذوه، ذلك أنكم إذا أخذتم هذا التطعيم فهناك الكثير من القضايا التي لا تعرفونها التي لا يمكنكم أن تحصلوا أو أن تقوموا بخيار من شأنها، هذه إحدى القضايا المهمة في الطب مسألة الخيار العالم، من فضلكم عليكم أن تكترثوا قبل أن تأخذوا هذا التطعيم.
أحمد منصور: في عدد 27 أبريل الماضي من مجلة تايم الأميركية أشارت المجلة إلى ما يسمى بمهزلة التطعيم التي وقعت في الولايات المتحدة عام 1976 حينما انتشرت إنفلونزا المكسيك في بعض الأماكن في الولايات المتحدة حيث توفي آلاف من البشر بعد التطعيم، هل يمكن لهذه المهزلة أن تتكرر في ظل إقبال الملايين الآن على أن يأخذوا التطعيم؟
ليونارد هورويتز: نعم ذلك تماما هو قلقي الكبير لذلك أنا أصدرت التحذير الذي قلته للتو، إنه تحذير مسؤول وهو الأكثر مسؤولية، في واقع الأمر كافة الأطباء يقومون بنفس التحذير الآن، هم يقولون لمرضاهم ألا يستخدموا هذا التطعيم ونتيجة لذلك أنا أشعر بارتياح كبير أن أقول ذات الرسالة. حقيقة الأمر هو أنه في 1976 وتفشي إنفلونزا الخنازير وقتها في أميركا كانت تجربة عسكرية وفي السنة التي تلتها لأننا شاهدنا نفس الدعاية الإعلامية بهذا الخصوص، لقد كان لدينا برنامج تلقيح ضد إنفلونزا الخنازير وقتها والذي أدى إلى قتل وجرح عشرات الآلاف من الأشخاص، أمي كانت إحدى الضحايا ضحايا برنامج التلقيح ذلك، أمي أخذت إيمانها بالأطباء التي اعتقدت بأنهم.. أن هذا التلقيح في مصلحتها، إنهم لم يكونوا يدركون الحقيقة، أنا الآن أتقاسم معكم الحقيقة لأمنع ذلك النوع من الخلاصة والنتيجة المريعة.
أحمد منصور: بعض الأطباء نشروا دراسات خلال الأيام الماضية قالوا فيها إن تناول ملعقة صغيرة من بيكربونات الصوديوم أو الخميرة التي تستخدم في العجين للخبز مع كوب من الماء كاف بتحويل الدم إلى الوسط القلوي ومن ثم قتل الفيروسات التي لا تعيش إلا في الوسط الحمضي، بصفتك من أكبر خبراء العالم في الصحة العامة والأمراض الناشئة هل هذه المعلومات لديك ما يؤكدها؟
ليونارد هورويتز: نعم ذلك تماما هو ما أتحدث عنه، هناك الكثير من طرق غير مكلفة ومتاحة لدينا لتغيير آلية عمل الجسد لجعل مناعتنا تعمل بأقصى قدر، ما تتحدث عنه بيكربونات الصوديوم وما تحدثت عنه سابقا هناك ما يسمى PH أو مكونات هيدروجينية في الجسد التي إذا كيفتها فإن الميكروبات لا يمكنها أن تنمو وقتها، هذا تماما هو البحث والتثقيف الذي يحتاجه العموم ويجب أن يحصل عليه من الحكومة التي لا تسمح بحصول مثل هذه المعلومات وذلك إهمال مريع وإجرامي.
أحمد منصور: مجلة medical researcher الطبية الصينية نشرت دراسة مؤخرا قالت فيها إن تناول كوب من اليانسون الدافئ وليس المغلي كل صباح كفيل بالوقاية من إنفلونزا الخنازير، هل أيضا لديك علميا ما يؤكد هذا؟
ليونارد هورويتز: سأحث الجميع وبشكل جاد لأن يتخلوا في هذه المرحلة عن النظام الصحي الانتحاري غير المسؤول، ولأننا نعيش في عصر ملح جدا وأن يعودوا إلى الأطباء الطبيعيين أولئك الذين وبشكل تاريخي عبر العصور قدموا رعاية صحية مهمة، عندما تفهمون بأن الثقافات المتعددة والمناخات المتعددة تحتاج إلى ممارسات طبية متعددة وليس هناك أي تطعيم واحد يستجيب لحاجات البشر جميعها، ذلك لا معنى له. حقيقة الأمر هو أن كافة الأدوية الطبيعية تم تهميشها من طرف شركات الصناعة، من الناحية الأكاديمية الأطباء يتم غسل أدمغتهم وحتى تكون هناك صحوة أطباء ويجدون بدائل وبرامج صحية بديلة وأدلة بديلة وقتها، أنا شخصيا لا يمكنني أن أثق بهم وأحث الجميع على أن يهتم بكل ما تحدثت عنه أنت شخصيا وتغيير التغذية وكذلك الجفاف الضروري للجسد والضروري لأنه هو أحسن كما قال أحسن عالم أحياء فإن الميكروبات ليست شيئا إنما الجسد هو كل شيء، هناك بعض البكتيريا التي لا يمكنها أن تنمو في جسم يصبح قلويا أكثر، هذه حقيقة وهناك مرجعية كبيرة لها في الأدبيات العلمية.
أحمد منصور: دكتور هل الشركات التي اخترعت أو اللوبي الذي يقف وراء هذا يستطيع نشره في العالم؟ الآن لم يمت سوى أربعة آلاف شخص طوال عام كامل من الإنفلونزا مع التصعيد الضخم في هذا الموضوع، هل هناك مخاوف من أن يصبح.. يتفشى المرض ويصبح وباء؟ أم أن كل هذا من أجل جني الأموال من وراء التطعيم؟
ليونارد هورويتز: قلقي الكبير في هذه المرحلة هو أن عائلة روكفلر التي كانت تسعى إلى السيطرة على النمو الديموغرافي في الأرض فهناك مجلس سكان في مدينة نيويورك والذي هو ممول من طرف عائلة روكفلر، أنا أتكلم عن حقائق تاريخية، هذا هو ما سمح بوكالات السيطرة على الديموغرافيا وغيرها من المنظمات عبر العالم، هؤلاء هم الناس الذين يخبروننا بأن لدينا كثيرا من الأفواه لتغذيتها وعلينا أن نقلص الديموغرافيا بقرابة الثلثين، قلقي الكبير الآن هو أن هذه التهديدات هؤلاء الانتحاريون سيخسرون.. سيحررون H5in1 التي قتلت ستة من كل عشرة أشخاص وإضافة إلى ما ينتشر الآن وهو تحديدا ما تحدث عنه توماس ميرويتارز وهو القلق بنشر الخوف من هذا الوباء وذلك هو الأمر الأول الذي سيقومون به لجني المال من معاناة البشرية وأن يقلصوا الديموغرافيا البشرية.
أحمد منصور: باختصار شديد، باختصار شديد قل لي في جملة واحدة ما الذي توصي به المشاهدين لمقاومة هذه المؤامرة على الجنس البشري؟ في جملة.
ليونارد هورويتز: الصلاة وأيضا المناهج الطبيعية لحماية الجسد وأن يحرر مناعتك الشخصية.
أحمد منصور: شكرا جزيلا دكتور ليونارد هورويتز الخبير في الأمراض الناشئة والأوبئة والصحة العامة، شكرا جزيلا لك على ما تفضلت به. مشاهدينا الكرام أوضح الرجل لكم ما يعتقده هو وفريق كبير من العلماء المستقلين وأصبح الخيار في أيديكم إما أن تأخذوا التطعيم وإما أن تقووا أنفسكم بزيادة تقوية جهاز المناعة الخاص بكم. في الختام أنقل لكم تحيات فريق البرنامج وهذا أحمد منصور يحييكم بلا حدود والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
منقول
هذا هو اللقاء من قناه الجزيره العربيه برنامج بلا حدود
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللقـاء عرض ف قناة الجزيرة الفضائية يوم الأربعاء ٧/٩/٢٠٠٩م
في برنامج بلا حدود الذي قدمه المذيع المتألق أحمد منصور .
وكان ضيف الحلقة : ليونارد هورويتز/ خبير الصحة العامة والأمراض الناشئة
ودار الحوار عن خطورة لقاح إنفلونزا الخنازير ..
حفظ الله الجميع من كل سوء
http://www.aljazeera.net/mritems/images/2009/10/7/1_944194_1_3.jpg
:: أحمد منـصور ::
http://www.aljazeera.net/mritems/images/2009/10/7/1_944192_1_3.jpg
::ليونارد هورويتز::
http://www.youtube.com/watch?v=rNFBsfU13k0&feature=player_embedded
والبدائل الصحية الطبيعية
أحمد منصور: دكتور الآن عشرات الملايين أو مئات الملايين أو آلاف الملايين من البشر يعيشون حالة رعب وهلع، أسألك الآن باسم عشرات الملايين الذين يتابعون هذا البرنامج قلقين على أبنائهم خائفين من انتشار الفيروس في المدارس كما حُذروا، الدول العربية وغيرها الآن تعاقدت على شراء الفيروس من الشركات المنتجة وستقوم بحقن الطلاب في المدارس وستقوم بحقن الناس بالتطعيم، ماذا تقول لهؤلاء؟
ليونارد هورويتز: أنا أيضا قلق بهذا الشأن ولسوء الحظ أو بالأحرى لحسن الحظ أنا لا آخذ الأدوية التي تؤدي إلى أن يصبح جسدي وجسد أطفالي مناسبا لنمو الفيروسات، هناك قضايا بسيطة مثل الليمون الذي يوضع في الماء ونتيجة لأنه يحتوي على الكالسيوم فإنه سيؤدي إلى التأثير على الماء وأيضا يؤدي بعدها إلى التأثير على الجسم، هناك الكثير من المعلومات في الطب الطبيعي مثلا فيتامين C والذي تقدم بجرعات معينة هو مهم جدا ضد الفيروسات وتحمي الناس ضد الإنفلونزا وغيرها من الأمراض العديدة وفيتامين D أيضا هو مهم وأنا أحث الحكومات والشعوب الذين يمكنهم أن يحصلوا عليهم أن يهتموا بالماء المعدني الذي يمكنه أن يقضي على كافة الأمراض المعدية من على وجه الأرض وأن يستخدموا.. كافة التطعيمات يجعلها غير ضرورية، هذا تم تطويره بطلب علماء ناسا لرواد.. ركاب الفضاء، أنا أحثكم جميعا نحن الشعوب والحكومات، الحكومات التي تمثلنا أن نطور هذه التكنولوجيا وأن نقدمها إلى شعوبنا، إن تكلفتها منخفضة وليست بها مخاطر وهي ناجعة للغاية من أجل القضاء على الأمراض المعدية من على وجه الأرض.
أحمد منصور: معنى ذلك أنك تحذر من تناول التطعيم؟
ليونارد هورويتز: نعم أنا أحث من تناول التطعيم وأحثكم جميعا لا تستخدموا هذا التطعيم وأن تدعوا أحبتكم أصدقاءكم وعائلاتكم ألا يأخذوه، ذلك أنكم إذا أخذتم هذا التطعيم فهناك الكثير من القضايا التي لا تعرفونها التي لا يمكنكم أن تحصلوا أو أن تقوموا بخيار من شأنها، هذه إحدى القضايا المهمة في الطب مسألة الخيار العالم، من فضلكم عليكم أن تكترثوا قبل أن تأخذوا هذا التطعيم.
أحمد منصور: في عدد 27 أبريل الماضي من مجلة تايم الأميركية أشارت المجلة إلى ما يسمى بمهزلة التطعيم التي وقعت في الولايات المتحدة عام 1976 حينما انتشرت إنفلونزا المكسيك في بعض الأماكن في الولايات المتحدة حيث توفي آلاف من البشر بعد التطعيم، هل يمكن لهذه المهزلة أن تتكرر في ظل إقبال الملايين الآن على أن يأخذوا التطعيم؟
ليونارد هورويتز: نعم ذلك تماما هو قلقي الكبير لذلك أنا أصدرت التحذير الذي قلته للتو، إنه تحذير مسؤول وهو الأكثر مسؤولية، في واقع الأمر كافة الأطباء يقومون بنفس التحذير الآن، هم يقولون لمرضاهم ألا يستخدموا هذا التطعيم ونتيجة لذلك أنا أشعر بارتياح كبير أن أقول ذات الرسالة. حقيقة الأمر هو أنه في 1976 وتفشي إنفلونزا الخنازير وقتها في أميركا كانت تجربة عسكرية وفي السنة التي تلتها لأننا شاهدنا نفس الدعاية الإعلامية بهذا الخصوص، لقد كان لدينا برنامج تلقيح ضد إنفلونزا الخنازير وقتها والذي أدى إلى قتل وجرح عشرات الآلاف من الأشخاص، أمي كانت إحدى الضحايا ضحايا برنامج التلقيح ذلك، أمي أخذت إيمانها بالأطباء التي اعتقدت بأنهم.. أن هذا التلقيح في مصلحتها، إنهم لم يكونوا يدركون الحقيقة، أنا الآن أتقاسم معكم الحقيقة لأمنع ذلك النوع من الخلاصة والنتيجة المريعة.
أحمد منصور: بعض الأطباء نشروا دراسات خلال الأيام الماضية قالوا فيها إن تناول ملعقة صغيرة من بيكربونات الصوديوم أو الخميرة التي تستخدم في العجين للخبز مع كوب من الماء كاف بتحويل الدم إلى الوسط القلوي ومن ثم قتل الفيروسات التي لا تعيش إلا في الوسط الحمضي، بصفتك من أكبر خبراء العالم في الصحة العامة والأمراض الناشئة هل هذه المعلومات لديك ما يؤكدها؟
ليونارد هورويتز: نعم ذلك تماما هو ما أتحدث عنه، هناك الكثير من طرق غير مكلفة ومتاحة لدينا لتغيير آلية عمل الجسد لجعل مناعتنا تعمل بأقصى قدر، ما تتحدث عنه بيكربونات الصوديوم وما تحدثت عنه سابقا هناك ما يسمى PH أو مكونات هيدروجينية في الجسد التي إذا كيفتها فإن الميكروبات لا يمكنها أن تنمو وقتها، هذا تماما هو البحث والتثقيف الذي يحتاجه العموم ويجب أن يحصل عليه من الحكومة التي لا تسمح بحصول مثل هذه المعلومات وذلك إهمال مريع وإجرامي.
أحمد منصور: مجلة medical researcher الطبية الصينية نشرت دراسة مؤخرا قالت فيها إن تناول كوب من اليانسون الدافئ وليس المغلي كل صباح كفيل بالوقاية من إنفلونزا الخنازير، هل أيضا لديك علميا ما يؤكد هذا؟
ليونارد هورويتز: سأحث الجميع وبشكل جاد لأن يتخلوا في هذه المرحلة عن النظام الصحي الانتحاري غير المسؤول، ولأننا نعيش في عصر ملح جدا وأن يعودوا إلى الأطباء الطبيعيين أولئك الذين وبشكل تاريخي عبر العصور قدموا رعاية صحية مهمة، عندما تفهمون بأن الثقافات المتعددة والمناخات المتعددة تحتاج إلى ممارسات طبية متعددة وليس هناك أي تطعيم واحد يستجيب لحاجات البشر جميعها، ذلك لا معنى له. حقيقة الأمر هو أن كافة الأدوية الطبيعية تم تهميشها من طرف شركات الصناعة، من الناحية الأكاديمية الأطباء يتم غسل أدمغتهم وحتى تكون هناك صحوة أطباء ويجدون بدائل وبرامج صحية بديلة وأدلة بديلة وقتها، أنا شخصيا لا يمكنني أن أثق بهم وأحث الجميع على أن يهتم بكل ما تحدثت عنه أنت شخصيا وتغيير التغذية وكذلك الجفاف الضروري للجسد والضروري لأنه هو أحسن كما قال أحسن عالم أحياء فإن الميكروبات ليست شيئا إنما الجسد هو كل شيء، هناك بعض البكتيريا التي لا يمكنها أن تنمو في جسم يصبح قلويا أكثر، هذه حقيقة وهناك مرجعية كبيرة لها في الأدبيات العلمية.
أحمد منصور: دكتور هل الشركات التي اخترعت أو اللوبي الذي يقف وراء هذا يستطيع نشره في العالم؟ الآن لم يمت سوى أربعة آلاف شخص طوال عام كامل من الإنفلونزا مع التصعيد الضخم في هذا الموضوع، هل هناك مخاوف من أن يصبح.. يتفشى المرض ويصبح وباء؟ أم أن كل هذا من أجل جني الأموال من وراء التطعيم؟
ليونارد هورويتز: قلقي الكبير في هذه المرحلة هو أن عائلة روكفلر التي كانت تسعى إلى السيطرة على النمو الديموغرافي في الأرض فهناك مجلس سكان في مدينة نيويورك والذي هو ممول من طرف عائلة روكفلر، أنا أتكلم عن حقائق تاريخية، هذا هو ما سمح بوكالات السيطرة على الديموغرافيا وغيرها من المنظمات عبر العالم، هؤلاء هم الناس الذين يخبروننا بأن لدينا كثيرا من الأفواه لتغذيتها وعلينا أن نقلص الديموغرافيا بقرابة الثلثين، قلقي الكبير الآن هو أن هذه التهديدات هؤلاء الانتحاريون سيخسرون.. سيحررون H5in1 التي قتلت ستة من كل عشرة أشخاص وإضافة إلى ما ينتشر الآن وهو تحديدا ما تحدث عنه توماس ميرويتارز وهو القلق بنشر الخوف من هذا الوباء وذلك هو الأمر الأول الذي سيقومون به لجني المال من معاناة البشرية وأن يقلصوا الديموغرافيا البشرية.
أحمد منصور: باختصار شديد، باختصار شديد قل لي في جملة واحدة ما الذي توصي به المشاهدين لمقاومة هذه المؤامرة على الجنس البشري؟ في جملة.
ليونارد هورويتز: الصلاة وأيضا المناهج الطبيعية لحماية الجسد وأن يحرر مناعتك الشخصية.
أحمد منصور: شكرا جزيلا دكتور ليونارد هورويتز الخبير في الأمراض الناشئة والأوبئة والصحة العامة، شكرا جزيلا لك على ما تفضلت به. مشاهدينا الكرام أوضح الرجل لكم ما يعتقده هو وفريق كبير من العلماء المستقلين وأصبح الخيار في أيديكم إما أن تأخذوا التطعيم وإما أن تقووا أنفسكم بزيادة تقوية جهاز المناعة الخاص بكم. في الختام أنقل لكم تحيات فريق البرنامج وهذا أحمد منصور يحييكم بلا حدود والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
منقول