http://www.hesnoman.net/upload/uploads/images/hesnoman-71eb466e2c.gif



القصة الأولى بعنوان : حرامي تائب
القصة ::::


كان يا ما كان في قديم الزمان .. كــــــــان هناك رجل يسرق الناس كثيراً وكانت تلك المنطقة لديهم عادات وتقاليد ومن ضمن العادات والتقاليد أن في يوم العرس لا بد للعروس أن تضع ملابسها وذهبها في الحوش "" كلمة متداولة عندنا نحن العمانيين "" وتذهب إلى العريش مع زوجها ...
سمع الرجل الحرامي بأن فلان سيتزوج فلانة بنت فلان وهذه البنت أباها رجل غني جداً ففكر وقال بما أن هذه البنت أبوها رجل يملك الكثير من المال إذاً ستحضر الكثير من الذهب وسوف أسرقهم في يوم العرس ..
أتى يوم العرس فذهب جميع الناس لإحضار العروس وعندما فضى بيت المعرس أستغل الرجل الحرامي الفرصة وذهب إلى البيت وأندس في مكان ما في الحوش لا يراه أحداً فيه ...
وجاءت الزفة وتم إدخال العروس في العريش وتفرق الناس حيث أن كلاً ذهب لبيته .. خرجت العروس إلى الحوش ووضعت ملابسها وذهبها .... ثم دخلت إلى العريش ...
أتى الحرامي بكل سهولة وتوجه إلى موقع الذهب وسرقة كله ... وعندما أردا الخروج من البيت حدث شيء لم يكن متوقع
سمع الرجل الحرامي شخصان يتكلمان وإحداهما يقول للآخر أكتب :::
"" هذان الإثنان سيرزقهما الله ولد ... وسيكبر إلى أن يبلغ سن السابعة ... وفي يوم عيد سيأمرة والدة بأن يذهب إلى الكرين ويحضر الفناجين وستلدغة حية "" أفعى "" ويموت ...
تعجب الرجل الحرامي عندما سمع هذا ((""الكلام وطاحت عليه صامله ــــــــ هذا بالعماني ....))
أصر الرجل الحرامي بأن يتابع حياة المعاريس الأثنان ليتأكد من الكلام الذي سمعه من هؤلاء الشخصان المجهولان ...وذهب إلى بيته ودفن الذهب ..
مرت الأيام والسنين تمضي وعلم الرجل الحرامي بأن الله رزقهم ولد .... وتابع حياتهم وأصبح عمر الولد سبع سنوات ...
قرر الرجل بأن يعمل لدى والد الطفل ذو السبع سنوات وذهب إلية وقال له : " أريد أن أعمل لديك في المنزل فلقد مللت من سرقت الناس والأفعال الغير جيدة ""
وافق الرجل فأصبح الرجل الحرامي يعمل لدية كمزارع ....
في يوم من أيام العيد بما أن هذا الرجل معروف جيداً يحضر إلية الكثير من الناس فنادى الأب على الولد أذهب وأحضر الفناجيين من الكرين ... سمع المزارع "" الرجل الحرامي "" كلام الأب وذهب مسرعاً إلى الكرين قبل وصول الولد ,,,
ولكنة رأى حية فاتحة فمها وكان يحمل في يدية الداس "" بالعماني "" وضرب الحية على الرأس فماتت وضربها الضربه الثانية في النص وأنقسمت نصين بقدرة القادر أشتل رأس الحية من مكانه والولد يركض متوجهاً نحو العريش قشطته في الرأس فسقط أرضاً ومات ...

أعتقد والد الطفل بأن الرجل الحرامي هو من قتل الطفل ... ولكن الرجل الحرامي برر لهم الموقف وقال لهم بالعكس لقد تواجدت هنا من أجل أن أحمي الولد ...
وسوف أقص لكم قصتي بالكامل ... الذهب الذي سُرق عنكم يوم العرس أنا من قام بسرقته ومدفون عندي في بيتي ... وقصتي هي كذا وكذا وكذا وأخبرهم بقصته ... واليوم أنا أتوب إلى ربي وأرجوا من الله أن يسامحني عما فعلته سابقاً ...
فتاب الرجل ....
كتابة : ملاك الشرق
القاص : أمي الله يخليها

جزاك الله الخير عزيزتي ملاك الشرق على
نقل هذه القصة الرائعة من والدتك حفظها الله ..

/
بالفعل هنالك بعض المواقف التي تصادف العاصي
تجعله يعود ويفكر في التوبة والعودة إلى الله ..
خاصة السارق /


بانتظار القادم بإذن الله ..

كل التقدير لوالدتك العزيزة ولك ..
قصة طريفة والحقيقة التراث العماني في جعبته الكثير من القصص التي لها مغزى وعبرة ..
مبدعة مشرفتنا الملاك الشرق وبداية طيبة لنجمع كل القصص التراثية وطموحي نخرجها في كتاب إلكتروني بإذن لله ..
شكرا لك ..

جزاك الله الخير عزيزتي ملاك الشرق على
نقل هذه القصة الرائعة من والدتك حفظها الله ..

/
بالفعل هنالك بعض المواقف التي تصادف العاصي
تجعله يعود ويفكر في التوبة والعودة إلى الله ..
خاصة السارق /


بانتظار القادم بإذن الله ..



ولكِ بالمثل غاليتي أورينت
شكراً على مرورك الرائع
إن شاء الله أنتظروا القادم
ربي يحفظك حبوبة

كل التقدير لوالدتك العزيزة ولك ..
قصة طريفة والحقيقة التراث العماني في جعبته الكثير من القصص التي لها مغزى وعبرة ..
مبدعة مشرفتنا الملاك الشرق وبداية طيبة لنجمع كل القصص التراثية وطموحي نخرجها في كتاب إلكتروني بإذن لله ..
شكرا لك ..



لك كل الاحترام والتقدير مديرنا الفاضل القلم الحزين ...
شكراً لتواجدك هنا ..
وبإذن الله سنبذل جهدنا من أجل سرد القصص التراثية العمانية وسيتحقق طموحك ..
ربي يحفظك

يعافيك ربي ملاك
اسلوب قصصي جميل جدا
سبحان الله الكثير من المواقف التي تحدث
للشخص تهيأله باب التوبة
سلمت يداااااااااك اختي ملاك.

يعافيك ربي ملاك
اسلوب قصصي جميل جدا
سبحان الله الكثير من المواقف التي تحدث
للشخص تهيأله باب التوبة
سلمت يداااااااااك اختي ملاك.


شكراً لك أخي الراجي على المرور الرائع
دمت بكل ود أخي

الخير يظل ولابد أن تتهيأ له الظروف ويظهر..

الشكر لكِ ولوالدتكِ الحنون ..

قصة جميلة خيتــــــــــــــــــــوو
- تسلميلي -

الخير يظل ولابد أن تتهيأ له الظروف ويظهر..

الشكر لكِ ولوالدتكِ الحنون ..



تسلمي يا ربي أختي طيف الأمل
شكراً لمرورك الرائع
دمتِ بود غاليتي

قصة جميلة خيتــــــــــــــــــــوو
- تسلميلي -


مرورك الأجمل حبوبة
دمتِ بود

ملاك الشرق
قصة رائعة واسلوب قصصي جميل ومرح
سلمتي غاليتي
والله يخليلك والدتك ويعطيها العافية يا رب

ملاك الشرق
قصة رائعة واسلوب قصصي جميل ومرح
سلمتي غاليتي
والله يخليلك والدتك ويعطيها العافية يا رب




غاليتي ومضة حياة الرائع هو مرورك الذي أسعدني كثيراً
شكراً لكِ
وتسلمي يار ربي ... آمين ويخلي للجميع والداتهم ويعطيهن الصحة والعافية
دمتِ بود عزيزتي

القصة الثانية :
= لمن يسمع كلام أمه ولا يسمع كلام أبيه .

يحكى بأن شاباً أصرت والدته أن لا يساعده والده في عمله ، حيث إنه يقوم بعمل شاق ومردوده قليل ، فأرادت أن يعيش حياة الترف التي يعيشها الولاة والقضاة وأعيان تلك القرية وأن يتعلم منهم كلامهم ويتعلم من تصرفاتهم . فكان يواضب على الحضور في مجلس القاضي بالرغم من معارضة والده . وفي يوم من الأيام أراد القاضي أن يبري قلمه فقال : " من لديه سكين لأبري قلمي ؟ "
فبعفوية وبراءة قال الولد : " أنا لدي سكين أيها القاضي ، تفضل "
السكين مصنوعة من الفضة ذات نقش جميل اشترتها والدته لكي يتباهى بها أمام زملائه ويظهر بالمظهر اللائق في مجلس القاضي .
أعجب القاضي بالسكين ودخله الطمع فأرادها لنفسه ..
فقال : " هذه سكيني ، كيف تسرقها مني ؟ "
" ضعوه في السجن .. "
ولكن الموجودين طلبوا منه أن يمهله حتى الغد إما أن يقر بأن سرق السكين أو يثبت بأن السكين له .
رجع الولد لأمه حزيناً وأخبرها بما حدث له ، فذهبت أمه لأبيه باكية على ولدها وأخبرته بما حدث وموقف القاضي منها ، قال لها : " أنت أردت له أن يتعلم ، أخرجيه من هذه الورطة أنا بعيد عن ذلك "
أخذت الأم تترجى زوجها هذا ابننا الوحيد ولا نرضى بأن يدخل السجن ..
فأخذ الأب من زوجته وابنه العهود والمواثيق بأن لا يخالفوا في المستقبل رأياً وسيكونا مطيعين له .
فقال لابنه : " يا بني .. اذهب بالباكر إلى مجلس القاضي وعندما يجتمع الناس ، إسأله أيها القاضي هل هذه سكينك ؟ فإن أجب نعم إسأله ثلاث مرات وأشهد عليه الحاضرين "
ذهب الولد إلى مجلس القاضي ونفذ ما قال له والده ، فقال القاضي نعم إنها سكيني .
فأشهد عليه الحاضرين بمجلسه ثم قال : " وجدت هذه السكين في خاصرة جدي وجدي مقتول وأبحث عن قانله ، أما وإنك اعترفت بأنها سكينك فأنت قاتل جدي ولا أرضى إلا بالقصاص العادل "
تبرأ القاضي من السكين وقال إنما أردتها طمعاً وظلماً ولم أقتل أحد ولكن مع إصرار الولد وتدخل الحاضرين حكم على القاضي بدفع الدية مع احتفاظ هذا الولد بالسكين واعفاء القاضي من منصبه .
وهكذا نجح الولد في حل مشكلته باستماعه لابيه وتنفيذ أوامره ..

:4: الطريف في هذه القصة دائما الوالد - جزاه الله كل خير - يسمعني إياها عندما يستنكر أمر ما وتتدخل الوالدة العزيزة ، لدرجة إنني حفظتها مع قصص أخرى سأسردها في المستقبل .
بصراحة مجالسة آبائنا والرجال الكبار كلامهم مليء بالحكم والطرائف والقصص ذات الطابع الفكاهي وفي نفس الوقت ذات دلائل ومضامين تربوية عالية .
دمتم بكل الخير ..

القصة الثالثة :: ظلام الليل شل تميم

تميم إنسان متزوج وعندما يحين علية الليل يستلقي فوق السرير على ظهره ويقول لزوجته .. :: فلانة لا تقولي "" يا ظلام الليل شل تميم ""
ولكن هذا الكلام دائماً يردده على زوجته .. فالزوجة دائماً تفكر في نفسها ومتعجبة .. لماذا تميم يردد عليّ مثل هذا الكلام
وفي ليلة من الليالي قالت سوف أجرب وأقول في سري أو خاطري
فقالت "" يا ظلام الليل شل تميم ""ولكن ما حدث أنه عندما ألتفتت زوجت تميم لم تجد تميم بجانبها .. فظلت المسكينة تبحث عن تميم وتسأل عنه الناس ولكن لا وجود لتميم حتى أكمل الثلاث سنوات ...
وجاءها خطيب يطلب يدها للزواج وكانت دائماً ترفض بعد ذلك استسلمت للأمر الواقع وفقدت الأمل في رجوع تميم ...
في ليلة زواجها من الرجل الجديد ...كلما أراد الرجل الدخول على زوجتة والتي هي (زوجت تميم سابقا) تقول له :أمهلني بعض الوقت حيث أن تلك الليل كانت شديدة السواد ...
فسمعت هي صوت سقوط شيء قوي في الحوي "" الحوش"" يعني صوت دبغة .. بالعماني ..
تعجبت وقالت يا ربي ما هذا .. خرجت فالحوش ووجدت شيء أسود اللون لا يُراء منه شيء نادت على زوجها تخبره لكي يأتي ويرى ما هذا الشيء وعندما أتى الزوج وجد إنسان مكسو بالشعر الأسود فقال لها .. هذا إنسان ...
ولكن الزوج أصر على زوجته أن يدخل عليها ولكن من دون فائدة الزوجة مصرة ورافضة
فقالت لزوجها أمهلني بعض الوقت أيضاً فتعجب الزوج لماذا : حتى أأتي بالمحسن " الحلاق " لكي يزيل جميع هذا الشعر من الرجل فإذا أتضح بأنه تميم سوف لن أتزوجك ..
وافق الرجل
جاء المحسن وأزال جميع الشعر الذي في الإنسان الغريب واتضح بأنه تميم ...
وعادة الحياة الجديدة إلى تميم وزوجته

المستفاد من هذه القصة أنه عندما تحمل في نفسك سر وهذا السر يخصك وحدك لا توضح الأمر لأي أحد حتى وإن كان أقرب الناس لك فتميم كان يردد على زوجته من دون علمها لماذا ولكن تطفلها جبرها على قول هذا الكلام الذي كان تميم يردده على زوجته ..

"أيش رأيكم ؟؟""

كتابة : ملاك الشرق
القاص : أمي ربي يخليها

عزيزي القلم الحزين رائعة القصة بالفعل
ربي يخلي الوالد والوالدة

تسسٍلمي بنت الع‘ـم
و تسسٍلم وآلدتك‘

ملاك ..
شكراً على الموضوع القيم لقصصنا العمانية التراثية..
وبارك الله فيك..

قصص تراثية رائعة أعجبتني
شكرا لك ملاك
وأرجوا المزيد من تجميع القصص الترائية

بارك الله فيك

يسلمو حبيبتى على القصص الرائعة والمميزة وفى انتظار جديدك بكل شوق



تقبلى مرورى

دن دن

القصة الثانية :
= لمن يسمع كلام أمه ولا يسمع كلام أبيه .

يحكى بأن شاباً أصرت والدته أن لا يساعده والده في عمله ، حيث إنه يقوم بعمل شاق ومردوده قليل ، فأرادت أن يعيش حياة الترف التي يعيشها الولاة والقضاة وأعيان تلك القرية وأن يتعلم منهم كلامهم ويتعلم من تصرفاتهم . فكان يواضب على الحضور في مجلس القاضي بالرغم من معارضة والده . وفي يوم من الأيام أراد القاضي أن يبري قلمه فقال : " من لديه سكين لأبري قلمي ؟ "
فبعفوية وبراءة قال الولد : " أنا لدي سكين أيها القاضي ، تفضل "
السكين مصنوعة من الفضة ذات نقش جميل اشترتها والدته لكي يتباهى بها أمام زملائه ويظهر بالمظهر اللائق في مجلس القاضي .
أعجب القاضي بالسكين ودخله الطمع فأرادها لنفسه ..
فقال : " هذه سكيني ، كيف تسرقها مني ؟ "
" ضعوه في السجن .. "
ولكن الموجودين طلبوا منه أن يمهله حتى الغد إما أن يقر بأن سرق السكين أو يثبت بأن السكين له .
رجع الولد لأمه حزيناً وأخبرها بما حدث له ، فذهبت أمه لأبيه باكية على ولدها وأخبرته بما حدث وموقف القاضي منها ، قال لها : " أنت أردت له أن يتعلم ، أخرجيه من هذه الورطة أنا بعيد عن ذلك "
أخذت الأم تترجى زوجها هذا ابننا الوحيد ولا نرضى بأن يدخل السجن ..
فأخذ الأب من زوجته وابنه العهود والمواثيق بأن لا يخالفوا في المستقبل رأياً وسيكونا مطيعين له .
فقال لابنه : " يا بني .. اذهب بالباكر إلى مجلس القاضي وعندما يجتمع الناس ، إسأله أيها القاضي هل هذه سكينك ؟ فإن أجب نعم إسأله ثلاث مرات وأشهد عليه الحاضرين "
ذهب الولد إلى مجلس القاضي ونفذ ما قال له والده ، فقال القاضي نعم إنها سكيني .
فأشهد عليه الحاضرين بمجلسه ثم قال : " وجدت هذه السكين في خاصرة جدي وجدي مقتول وأبحث عن قانله ، أما وإنك اعترفت بأنها سكينك فأنت قاتل جدي ولا أرضى إلا بالقصاص العادل "
تبرأ القاضي من السكين وقال إنما أردتها طمعاً وظلماً ولم أقتل أحد ولكن مع إصرار الولد وتدخل الحاضرين حكم على القاضي بدفع الدية مع احتفاظ هذا الولد بالسكين واعفاء القاضي من منصبه .
وهكذا نجح الولد في حل مشكلته باستماعه لابيه وتنفيذ أوامره ..

:4: الطريف في هذه القصة دائما الوالد - جزاه الله كل خير - يسمعني إياها عندما يستنكر أمر ما وتتدخل الوالدة العزيزة ، لدرجة إنني حفظتها مع قصص أخرى سأسردها في المستقبل .
بصراحة مجالسة آبائنا والرجال الكبار كلامهم مليء بالحكم والطرائف والقصص ذات الطابع الفكاهي وفي نفس الوقت ذات دلائل ومضامين تربوية عالية .
دمتم بكل الخير ..



شكرا عمي القلم ..

مجالسة كبار السن تمدنا بالكثير من المواعظ والحكم ..نعم قد تكون في هييئة قصص ..

واستفدت من هذه القصة ..
يجب أن أقرر مستقبلي بنفسي آخذ المشورة أي نعم لكن القرار لي أنا بذاتي ..

دمت بوفاء..

القصة الثالثة :: ظلام الليل شل تميم

تميم إنسان متزوج وعندما يحين علية الليل يستلقي فوق السرير على ظهره ويقول لزوجته .. :: فلانة لا تقولي "" يا ظلام الليل شل تميم ""
ولكن هذا الكلام دائماً يردده على زوجته .. فالزوجة دائماً تفكر في نفسها ومتعجبة .. لماذا تميم يردد عليّ مثل هذا الكلام
وفي ليلة من الليالي قالت سوف أجرب وأقول في سري أو خاطري
فقالت "" يا ظلام الليل شل تميم ""ولكن ما حدث أنه عندما ألتفتت زوجت تميم لم تجد تميم بجانبها .. فظلت المسكينة تبحث عن تميم وتسأل عنه الناس ولكن لا وجود لتميم حتى أكمل الثلاث سنوات ...
وجاءها خطيب يطلب يدها للزواج وكانت دائماً ترفض بعد ذلك استسلمت للأمر الواقع وفقدت الأمل في رجوع تميم ...
في ليلة زواجها من الرجل الجديد ...كلما أراد الرجل الدخول على زوجتة والتي هي (زوجت تميم سابقا) تقول له :أمهلني بعض الوقت حيث أن تلك الليل كانت شديدة السواد ...
فسمعت هي صوت سقوط شيء قوي في الحوي "" الحوش"" يعني صوت دبغة .. بالعماني ..
تعجبت وقالت يا ربي ما هذا .. خرجت فالحوش ووجدت شيء أسود اللون لا يُراء منه شيء نادت على زوجها تخبره لكي يأتي ويرى ما هذا الشيء وعندما أتى الزوج وجد إنسان مكسو بالشعر الأسود فقال لها .. هذا إنسان ...
ولكن الزوج أصر على زوجته أن يدخل عليها ولكن من دون فائدة الزوجة مصرة ورافضة
فقالت لزوجها أمهلني بعض الوقت أيضاً فتعجب الزوج لماذا : حتى أأتي بالمحسن " الحلاق " لكي يزيل جميع هذا الشعر من الرجل فإذا أتضح بأنه تميم سوف لن أتزوجك ..
وافق الرجل
جاء المحسن وأزال جميع الشعر الذي في الإنسان الغريب واتضح بأنه تميم ...
وعادة الحياة الجديدة إلى تميم وزوجته

المستفاد من هذه القصة أنه عندما تحمل في نفسك سر وهذا السر يخصك وحدك لا توضح الأمر لأي أحد حتى وإن كان أقرب الناس لك فتميم كان يردد على زوجته من دون علمها لماذا ولكن تطفلها جبرها على قول هذا الكلام الذي كان تميم يردده على زوجته ..

"أيش رأيكم ؟؟""

كتابة : ملاك الشرق
القاص : أمي ربي يخليها

عزيزي القلم الحزين رائعة القصة بالفعل
ربي يخلي الوالد والوالدة



الشكر عزيزتي ..

بالفعل هنالك بعض من الأمور التي يجب أن يحتفظ بها الإنسان في داخله ..

ودمتِ..

ملااك قصةجدا جميلة واسلوبك رائع في قص القصص



بس اندمجت كثير ولازال السؤال يدورفي بالي من شل تميم.\


دمت بود اختي ملاااااااااااااااااااك


تواصل وابداع منك اختاااااااه

متابع لكم وبشغف

شكرا ً ملاك ^^
شكرا ً عمى القلم

ما شاء الله
سلمت يداك
بادرة طيبة وقصة رائعة

استمري ونحن نشد من أزرك ...

قصة مشوقه صراحة...
تعجبني سوالف الشياب لما يتكلموا عن قبل

ثانكيو على الطرح الراقي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,

ما شاء الله عليكم .. سعدت بقراءة القصتين الثانية والثالثة ,,
قصص بسيطة لكنها تحوي على الحكمة والعظة ,,
حفظ الله أهلنا ,,

مشكورة اختي العزيزة الله يطول في عمر الوالدة.......

تسسٍلمي بنت الع‘ـم
و تسسٍلم وآلدتك‘

شكراً لكِ غاليتي على المرور الجميل
ربي يحفظك أخيتي
ويخليلك الأهل ...

ملاك ..
شكراً على الموضوع القيم لقصصنا العمانية التراثية..
وبارك الله فيك..



شكراً لكِ غاليتي حوراء على المرور الجميل
دمتِ بود حبوبة

قصص تراثية رائعة أعجبتني
شكرا لك ملاك
وأرجوا المزيد من تجميع القصص الترائية

بارك الله فيك

الرائع هو مروركِ غاليتي شذر
شكراً لكِ
دمت بود حبوبة

يسلمو حبيبتى على القصص الرائعة والمميزة وفى انتظار جديدك بكل شوق



تقبلى مرورى

دن دن

شكراً لكِ حبوبة على المرور الجميل
دمتِ بود غاليتي

الشكر عزيزتي ..

بالفعل هنالك بعض من الأمور التي يجب أن يحتفظ بها الإنسان في داخله ..

ودمتِ..

شكراً لكِ غاليتي طيف الأمل على المرور الجميل
دمت ودام عطائك للحصن

ملااك قصةجدا جميلة واسلوبك رائع في قص القصص



بس اندمجت كثير ولازال السؤال يدورفي بالي من شل تميم.\


دمت بود اختي ملاااااااااااااااااااك


تواصل وابداع منك اختاااااااه




شكراً لك أخي الراجي على المرور الجميل
كنت أنتظر بأن يسألني أحد نفس السؤال الذي طرحتة يا أخي ...

الذي شل تميم هو ظلام الليل حيث أن تميم كان يخاف الظلام وأنت أدرى بقصص الأوليين الخرافية ومنها الحقيقية ....ههههههه

جزيت خيراً أخي

متابع لكم وبشغف

شكرا ً ملاك ^^
شكرا ً عمى القلم


شكراً لك أخي البراء على المرور الرائع
دمت بود أخي

ما شاء الله
سلمت يداك
بادرة طيبة وقصة رائعة

استمري ونحن نشد من أزرك ...




شكراً لك اخي جريح الذكريات على المرور الجميل
دمت بود أخي

قصة مشوقه صراحة...
تعجبني سوالف الشياب لما يتكلموا عن قبل

ثانكيو على الطرح الراقي

شكراً على مرورك الجميل أخي رباآش
دمت بود أخي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,

ما شاء الله عليكم .. سعدت بقراءة القصتين الثانية والثالثة ,,
قصص بسيطة لكنها تحوي على الحكمة والعظة ,,
حفظ الله أهلنا ,,



غاليتي أورينت شكراً لمرورك الجميل
ربي يعيطك الصحة والعافية
دمتِ بود عزيزتي

مشكورة اختي العزيزة الله يطول في عمر الوالدة.......

آمين يا رب
شكراً على المرور الرائع القلب الجارف
أدامك ربي لكل الخير

تسلم إيدكم
يعطيكم العافية ع القصص

تسلم إيدكم
يعطيكم العافية ع القصص

الله يعافيك غاليتي أم عقوص
شكراً على المرور الجميل حبوبة

تسلمين اختي..

ابدعتي

يعطيك الف عافيه..

تسلمين اختي..

ابدعتي

يعطيك الف عافيه..


الله يعافيك غاليتي

شكراً على المرور حبوبة