نظرعيني
12-07-2006, 10:54 AM
سنلعب اليوم معا لعبة غريبة، لم تخطر على بال أي منا يوما ما، ستكون مكافأتها حصولنا على شعرة سوداء أو بيضاء وسنضيفها لجلد الثور الأسود ...
لذلك سنسجل عباراتنا التي نتحدث بها .... وسنراقب النتيجة...
صديقتي ... فإن كانت جملنا تبدأ بالحديث عن الآخرين بقولنا: سافرت، غادرت، حضرت، اشترت، تحدثت ، قالت، أخطأت، لبست، عملت.... فإننا من ضمن "الشعرة السوداء في شعر الثور الأسود" ولن نختلف عن أي شعرة أخرى في جلده. وهذا يعني أن عطاءنا لبناء الأمم هو عطاء الضعفاء المساكين الذين انقضت أيامهم بلا أثر.
صديقتي ... أما إن كانت نتائج تسجيل عباراتنا هو : قرأت، ناقشت، فهمت، وجهة نظري هي، ازدادت معلوماتي هذا الأسبوع بكذا فأنت " شعرة بيضاء" تظهر على بعد أميال عندما تعلو جلد الثور الأسود، وعطاؤك لبناء الأمم هو عطاء فريد، يشغلك دائما فكرة إصلاح الآخرين ومحاولة تغييرهم.
صديقتي ... لماذا لا نقول معا: عفوا ... صديقتي التافهة، لا أريد أن يمضي بي قطار العمر وأنا لم أفعل شيئا... ولا أريد أن يحاسبني الديّان يوم الدين فأجد رصيدي من العمل الصالح صفرا.
صديقتي ... هيا بنا ندخل زمرة الصالحين المصلحين الذين نراهم رغم فساد من حولهم مازالوا صالحين وبناة مهرة لهذه الديار.
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
قال تعالى : ﴿الْأَخِلَّاء يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ﴾ الزخرف/67
و قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحديث القدسي: "قال الله تعالى: وجبت محبتي للمتحابين فِيّ والمتجالسين فِيّ والمتزاورين فِيّ"
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: :::::::::::::::::::::::
لذلك سنسجل عباراتنا التي نتحدث بها .... وسنراقب النتيجة...
صديقتي ... فإن كانت جملنا تبدأ بالحديث عن الآخرين بقولنا: سافرت، غادرت، حضرت، اشترت، تحدثت ، قالت، أخطأت، لبست، عملت.... فإننا من ضمن "الشعرة السوداء في شعر الثور الأسود" ولن نختلف عن أي شعرة أخرى في جلده. وهذا يعني أن عطاءنا لبناء الأمم هو عطاء الضعفاء المساكين الذين انقضت أيامهم بلا أثر.
صديقتي ... أما إن كانت نتائج تسجيل عباراتنا هو : قرأت، ناقشت، فهمت، وجهة نظري هي، ازدادت معلوماتي هذا الأسبوع بكذا فأنت " شعرة بيضاء" تظهر على بعد أميال عندما تعلو جلد الثور الأسود، وعطاؤك لبناء الأمم هو عطاء فريد، يشغلك دائما فكرة إصلاح الآخرين ومحاولة تغييرهم.
صديقتي ... لماذا لا نقول معا: عفوا ... صديقتي التافهة، لا أريد أن يمضي بي قطار العمر وأنا لم أفعل شيئا... ولا أريد أن يحاسبني الديّان يوم الدين فأجد رصيدي من العمل الصالح صفرا.
صديقتي ... هيا بنا ندخل زمرة الصالحين المصلحين الذين نراهم رغم فساد من حولهم مازالوا صالحين وبناة مهرة لهذه الديار.
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
قال تعالى : ﴿الْأَخِلَّاء يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ﴾ الزخرف/67
و قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحديث القدسي: "قال الله تعالى: وجبت محبتي للمتحابين فِيّ والمتجالسين فِيّ والمتزاورين فِيّ"
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: :::::::::::::::::::::::