بنت قابوس
17-10-2010, 02:27 PM
سألوا عن الوردة التي تزين الدنيا بلطفها ورقتها ..بحثوا ولم ييأسوا ..
اجزموا ولم يخطئوا
أشاروا ولم يخيبوا ..
فلكل شيء نصفين .. وهي النصف الناعم المكمل للخشن ..
هي الأم والزوجة والابنة والعمة والخالة.. هي (( المــــــــــرأة))
هي العفاف والكرامة ..
هي الرزق لمن بحث عن رزق والنعمة التي بعدمها لم يكن هناك ما يسمى (ذرية)
هي الطريق الى كل باحث عن الدفئ وحنان دنيوي مختلف ..
هي الشجرة والثمرة في آن واحد هي (( المرأة))
(( أننا ندعو المرأة العمانية في كل مكان في القرية والمدينة..في الحضر والبادية..في السهل والجبل..
أن تشمر عن ساعد الجد، وأن تسهم في حركة التنمية الاقتصادية والاجتماعية..كل حسب قدرتها وطاقتها، وخبرتها ومهارتها،
وموقعها في المجتمع. فالوطن بحاجة إلى كل السواعد من أجل مواصلة مسيرة التقدم والنماء، والاستقرار والرخاء.....
" إننا ننادي المرأة العمانية من فوق هذا المنبر لتقوم بدورها الحيوي في المجتمع ونحن على يقين تام من أنها سوف تلبي النداء))
وها نحن نلبي النداء ايها الوالد لقد استطاعت المرأة العمانية خلال فترة المسيرة أن تثبت قدراتها العلمية وكفأتها العملية
لتبرهن جدارتها بالثقة التي منحت لها من لدن حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم -حفظه الله ورعاه- والمجتمع العماني وتعتبر
الخطوات التي قطعتها المرأة العمانية في السنوات الماضية وما حققته من إنجازات أكبر دليل على أن المرأة العمانية مصدر ثقة لما منحت إليه. فأصبحت كالنحلة لم تكتف بامتصاص رحيق زهرة واحدة بل أخذت تبحث دائما عن الجديد والمفيد الذي يثري لها عالمها وتبني به مجتمعها وأسرتها فعملت تارة كمتطوعة
وأخرى كمكملة لدور الرجل فكونت لنفسها كيانا مستقلاً قادرا على إدارة أعمال كبيرة بمفردها . ولم تتوقف المرأة العمانية عند هذا الحد بل حصلت
على مراكز جديدة وأحرزت نجاحات عديدة في المجتمع.
وللمرأة العمانية دور حيوي يمثل نصف المجتمع في عملية التنمية الوطنية ليس فقط من خلال المشاركة بالعمل والجهد
في هذا المجال أو ذاك، ولكن أيضا من خلال الدور الاجتماعي الحيوي الذي تقوم به المرأة العمانية كأم وربة منزل في إعداد الأجيال العمانية وزرع
القيم والتقاليد العمانية الأصيلة فيها والإسهام كذلك في ترشيد وزيادة الادخار والاستغلال الأفضل للموارد المتاحة لها في إطار الأسرة العمانية.
ومن هذا المنطلق وتثمينا وتعزيزا لدور المراه العمانيه في المجتمع واحتفاء بما حققت من انجازات قيمه لهذا الوطن الغالي
فقد تكرم حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم حفظه الله ورعاه بتخصيص يوم السابع عشر من أكتوبر من كل عام يوما للمرأة العمانية
احتفاء بها والذي من شأنه رفع الروح المعنوية للمرأة والأسرة والمجتمع .
لذلك قررنا ان نكون هنا لنشارك ابنة عمان فرحة إضاءة شمعتها الأولى ونلقي الضوء على إسهاماتها ونعزز تطلعاتها
نحن هنا لنترك القلم والكاميرا يسجلان لحظة ميلاد يوم المر أه العمانية نحن هنا .. لا لنضيء شمعه ، بل لنضيء شموعا كثيره تضيء درب كل امرأة
عمانية تسعى لان تشمر عن سواعد الجد وتساهم في مسيرة نهضة عمرها 40 عاما وعطاؤها من الإنجازات يساوي ألف سنه .
همسه :
سيكون هذا البرنامج كاليوم المفتوح وسنطرح بعض التقارير
وبانتظار مشاكات كل فتاه عمانيه ^^
للآمـآنه متقول
اجزموا ولم يخطئوا
أشاروا ولم يخيبوا ..
فلكل شيء نصفين .. وهي النصف الناعم المكمل للخشن ..
هي الأم والزوجة والابنة والعمة والخالة.. هي (( المــــــــــرأة))
هي العفاف والكرامة ..
هي الرزق لمن بحث عن رزق والنعمة التي بعدمها لم يكن هناك ما يسمى (ذرية)
هي الطريق الى كل باحث عن الدفئ وحنان دنيوي مختلف ..
هي الشجرة والثمرة في آن واحد هي (( المرأة))
(( أننا ندعو المرأة العمانية في كل مكان في القرية والمدينة..في الحضر والبادية..في السهل والجبل..
أن تشمر عن ساعد الجد، وأن تسهم في حركة التنمية الاقتصادية والاجتماعية..كل حسب قدرتها وطاقتها، وخبرتها ومهارتها،
وموقعها في المجتمع. فالوطن بحاجة إلى كل السواعد من أجل مواصلة مسيرة التقدم والنماء، والاستقرار والرخاء.....
" إننا ننادي المرأة العمانية من فوق هذا المنبر لتقوم بدورها الحيوي في المجتمع ونحن على يقين تام من أنها سوف تلبي النداء))
وها نحن نلبي النداء ايها الوالد لقد استطاعت المرأة العمانية خلال فترة المسيرة أن تثبت قدراتها العلمية وكفأتها العملية
لتبرهن جدارتها بالثقة التي منحت لها من لدن حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم -حفظه الله ورعاه- والمجتمع العماني وتعتبر
الخطوات التي قطعتها المرأة العمانية في السنوات الماضية وما حققته من إنجازات أكبر دليل على أن المرأة العمانية مصدر ثقة لما منحت إليه. فأصبحت كالنحلة لم تكتف بامتصاص رحيق زهرة واحدة بل أخذت تبحث دائما عن الجديد والمفيد الذي يثري لها عالمها وتبني به مجتمعها وأسرتها فعملت تارة كمتطوعة
وأخرى كمكملة لدور الرجل فكونت لنفسها كيانا مستقلاً قادرا على إدارة أعمال كبيرة بمفردها . ولم تتوقف المرأة العمانية عند هذا الحد بل حصلت
على مراكز جديدة وأحرزت نجاحات عديدة في المجتمع.
وللمرأة العمانية دور حيوي يمثل نصف المجتمع في عملية التنمية الوطنية ليس فقط من خلال المشاركة بالعمل والجهد
في هذا المجال أو ذاك، ولكن أيضا من خلال الدور الاجتماعي الحيوي الذي تقوم به المرأة العمانية كأم وربة منزل في إعداد الأجيال العمانية وزرع
القيم والتقاليد العمانية الأصيلة فيها والإسهام كذلك في ترشيد وزيادة الادخار والاستغلال الأفضل للموارد المتاحة لها في إطار الأسرة العمانية.
ومن هذا المنطلق وتثمينا وتعزيزا لدور المراه العمانيه في المجتمع واحتفاء بما حققت من انجازات قيمه لهذا الوطن الغالي
فقد تكرم حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم حفظه الله ورعاه بتخصيص يوم السابع عشر من أكتوبر من كل عام يوما للمرأة العمانية
احتفاء بها والذي من شأنه رفع الروح المعنوية للمرأة والأسرة والمجتمع .
لذلك قررنا ان نكون هنا لنشارك ابنة عمان فرحة إضاءة شمعتها الأولى ونلقي الضوء على إسهاماتها ونعزز تطلعاتها
نحن هنا لنترك القلم والكاميرا يسجلان لحظة ميلاد يوم المر أه العمانية نحن هنا .. لا لنضيء شمعه ، بل لنضيء شموعا كثيره تضيء درب كل امرأة
عمانية تسعى لان تشمر عن سواعد الجد وتساهم في مسيرة نهضة عمرها 40 عاما وعطاؤها من الإنجازات يساوي ألف سنه .
همسه :
سيكون هذا البرنامج كاليوم المفتوح وسنطرح بعض التقارير
وبانتظار مشاكات كل فتاه عمانيه ^^
للآمـآنه متقول