http://www.almeshkat.net/vb/images/bism.gif

http://www.arabsys.net/pic/bsm/141.gif

اعزائي / عزيزاتي اعضاء حصن عمان
يسرنا ان نبدا اليوم معكم وبتاريخ 1/ 1/2011م
الاسبوع الاول من اسابيع برج النقاش الحر
وسيكون موضوع اسبوعنا الاول

http://www.rooo7i.net/up/rooo7i-fawsil/RoOo7i/ghrbpic/32.gif اسبوع برج النقاش الحر لــــــــ "الاحترام " http://www.rooo7i.net/up/rooo7i-fawsil/RoOo7i/ghrbpic/32.gif


ننتظر مشاركاتكـم ومساهماتكـم الخاصه
بهذا العنوان وضمن قوانين برج النقاش الحر
بحيث يتم طرح المشاركات و( المواضيع ) ضمن
هـــــذا الاطــــــار او المـــوضوع المخصـــص لها
وعليه تتم المناقشات بينكم حول جميع القضايا التي
سيتم طرحها ...
وسيتم حذف اي مشاركه تكون خارج
هذا الاطار

على امـل ان تقضوا معنا أفيد الاوقات وأسعدها
وكم اتمنى ان تكون الفكرة واضحة
وانا مستعدة لاي استفسار منكم

وعليكم السلام ...

ما شاء الله ...
فكرة زينة

لكن عندي نقطة صغيرونه ما تنشاف إلا بإبرة الحبوة

بالنسبة للأعضاء الجدد لربما ما يطلعوا لهذا الموضوع
فلذلك علينا تنبيهم وعدم حذف موضوعهم المدرج :)

بل علينا أن نعطيهم حافز أكثر للعطاء على المشاركة ..

بارك الله فيك يا ومضة حياة ...

شكرا ومضة
اتمنى التوضيح اكثر

وعليكم السلام ...

ما شاء الله ...
فكرة زينة

لكن عندي نقطة صغيرونه ما تنشاف إلا بإبرة الحبوة

بالنسبة للأعضاء الجدد لربما ما يطلعوا لهذا الموضوع
فلذلك علينا تنبيهم وعدم حذف موضوعهم المدرج :)

بل علينا أن نعطيهم حافز أكثر للعطاء على المشاركة ..

بارك الله فيك يا ومضة حياة ...

نقطة مهمة
ان شاء الله ما راح نحذف اي موضوع للاعضاء الجدد فقط ^_^
وراح ننبههم ولا يهمك
واتمنى من الجميع المشاركة في هذا الموضوع الاسبوعي
شكرا لك البراء ودمت بود

شكرا ومضة
اتمنى التوضيح اكثر


يا هلا وغلا بالي نور موضوعي هذا

الفكرة هنا
هو ادراج مواضيع عدة عن الاحترام
مثلا كلمات في الاحترام
وابيات شعرية
صور تدل على الاحترام
كركتيرات
اهمية هذه الصفة
وغيرها من المواضيع التي تخص هذه الصفة
بنجمعها في اطار واحد
ونناقشها مع بعض

شكرا ومضة
بارك الله جهدك
لي عودة بإذن المولى

شكرا لك ومضة ع الموضوع
وان شاء الله نشوف المشاركات النيرة من الاعضاء سواء الجدد او القدامى
ولي عودة لموضوعك .
امنياتي لك بالتوفيق .

فهمت اننا نضع مواضيع عدة عن الاحترام

لذلك لي الشرف ان اضع اول موضوع عن الاحترام


مفهوم الاحترام في القران الكريم


اولى الناس بالاحترام والتوقير من كان حظه من الشرع أوفر، ونصيبه من العمل الصالح أكبر، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن الله تعالى يرفع بهذا الكتاب أقواما، ويضع به آخرين" وذلكم هو ميزان التقديم والتكريم.

وصاحب خلق ( الاحترام) يُجِلُّ العلم وأهله، ومن احترامك للعالم أن تستشعر مهابته. روى البخاري أن حذيفة حدّث حديثا عن الفتن، فأراد التابعون أن يسألوه، قالوا:" فهبنا حذيفة أن نسأله...".

وقد كان هذا شأن الصحابة مع رسول الله صلى الله عليه وسلم. ففي مرة أرادوا أن يسألوه عمن قضى نحبه، من المقصود به في قوله تعالى: " من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه..."، قالوا لأعرابي: سله عمن قضى نحبه من هو؟ يقول الراوي: وكانوا لا يجترئون على مسألته، يوقرونه ويهابونه..." وفي حديث سجود السهو أن رسول الله صلى الله عليه وسلم صلى ركعتين بدل أربع، فظن بعض الصحابة أن الصلاة قصرت، يقول أبو هريرة:" وفي القوم أبو بكر وعمر، فهاباه أن يكلماه..." وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم استحثهم على السؤال فقال: " سلوني ـ فهابوه أن يسألوه" فأرسل الله جبريل على صورة آدمي ليسأله، ولكي يتعلموا دينهم.
ومن احترام العلماء عدم الخوض معهم في نوادر المسائل، فقد نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الأغلوطات، قال الأوزاعي: " الأغلوطات شداد المسائل وصعابها"، وقد ورد في الحديث الصحيح:" لا تعلّموا العلم لتُبَاهوا به العلماء، أو تماروا به السفهاء، ولا لتجترئوا به المجالس، فمن فعل ذلك فالنار النار"، فليحذر الذين يسألون ليجادلوا، أو ليختبروا، لا ليتعلموا. فإن شأن أمة محمد صلى الله عليه وسلم التوقير والإجلال للعلم وأهله، و " ليس منا من لم يُجِلَّ كبيرنا، ويرحمْ صغيرنا، ويعرف لعالمنا حقه".

وكما وجب الاحترام للعالم، فإن للمتعلم حقه من التوقير والإكرام، يروي أحمد في حديث وفد عبد القيس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنزلهم ضيوفا على الأنصار: "...فلما أن أصبحوا، قالوا: كيف رأيتم كرمة إخوانكم لكم، وضيافتهم إياكم؟. قالوا: خير إخوان: ألانوا فرشنا، وأطابوا مطعمنا، وباتوا وأصبحوا يعلمّوننا كتاب ربنا تبارك وتعالى، وسنة نبينا صلى الله عليه وسلم". وأوضح من ذلك ما جاء في الحديث الحسن: " سيأتيكم أقوام يطلبون العلم، فإذا رأيتموهم فقولوا لهم: مرحبا بوصية رسول الله. وأفتوهم" فليستوص العلماء بطلابهم خيرا، فإن ذلك يزيد المتعلمين توقيرا وتقديرا لمربيهم ومعلميهم.

وإن من أحوج ما ينبغي التذكير به احترام ذوي سابقة الخير، فقد كان من وصية عمر رضي الله عنه ـ قبل وفاته ـ " أوصي الخليفة من بعدي بالمهاجرين الأولين خيرا، أن يعرف لهم حقهم، وأن يحفظ لهم حرمتهم، وأوصيه بالأنصار خيرا ـ الذين تبؤوا الدار والإيمان ـ أن يقبل من محسنهم، ويعفو عن مسيئهم". فتجاوز عن زلة من سبقوك في ميدان الدعوة والجهاد، واحفظ لهم قدرهم ولا تنس لهم فضلهم.

يروي أنس أن جريرا بن عبد الله كان يخدمه ـ مع أنه أكبر منه سناًـ. لأن جريرا هذا لم ينس إكرام الأنصار لرسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: " لا أجد أحدا من الأنصار إلا أكرمته". ويروي أحمد أن رسول الله صلى عليه وسلم قال في خطبة:"...وإن الأنصار عيبتي التي أويت إليها، فأكرموا كريمهم، وتجاوزوا عن مسيئهم". وحين يتربى أبناء الأمة على إكرام ذوي السبق في الخيرات، والأقدمية في خدمة الإسلام، عندئذ يعم الوفاء بين الأجيال.

ومن صور الاحترام المحمودة إكرام الصغير لمن هو أكبر منه سنا، أو أكثر منه فضلا، فإن بن عمر لما عرف جواب سؤال رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الشجرة التي تشبه المسلم لم يُجب، يقول: " فأردت أن أقول هي النخلة، فنظرت فإذا أنا أصغر القوم، فسكتُّ..." وفي حديث صحيح: " البركة مع أكابركم". والكبير في قومه لا يليق أن يقابل بغير الإكرام جاء في الحديث الحسن: " إذا أتاكم كريم قوم فأكرموه".

ومن كرم المؤمن احترامه لمن سبق أن أحسن إليه، فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم ينس لبعض المشركين ما كان لهم من دور في الذب عنه وعن دعوته. حتى العرب في جاهليتهم كان من الأخلاق المحمودة لديهم: الوفاء والاحترام لمن أحسن إليهم، فقد روي أن رجلا من المشركين مِثْلَ عروة بن مسعود لما أغلظ له أبو بكر القول في مفاوضات صلح الحديبية، لم يجبه بشيء؛ لما لأبي بكر عليه من جميل سابق لم يكافئه عليه بعد، فلذلك قال: " أما والذي نفسي بيده، لولا يد كانت لك عندي لم أجزك بها، لأجبتك" وفي حديث صحيح: " من صنع إليكم معروفا فكافئوه". وأدنى ما تكافئ به المحسن إليك أن توقره وتحترمه.

وكل مؤمن حري بالاحترام فلا يُقام من مجلسه ليجلس غيره. وتجب ضيافته. وتشرع مشاورته. ويُشكر على المعروف، وتُؤَدَّى إليه حقوقه غير متعتع، ونقابله بطلاقة الوجه، وندخل السرور إلى قلبه..

والإنسان بطبعه يحب أن يقابل بالاحترام والإكرام، ويطلب من ربه أن يكرمه. جاء في دعاء النبي صلى الله عليه وسلم: " اللهم زدنا ولا تنقصنا، وأكرمنا ولا تهنا، وأعطنا و لا تحرمنا، وآثرنا ولا تؤثر علينا..."، ألا خابت أمة لا تتبادل خلق الاحترام والتوقير و"حسب امرئ من الشر أن يحقر أخاه المسلم".

إن من كان في نفسه حقيرا قد لا يقابل الآخرين بالاحترام، والإكرام، والذي يحترم نفسه يُتوقع من مثله أن يحترم الآخرين المستحقين للاحترام. وفي موقف أبي سفيان في جاهليته درس لأصحاب الجاهليات، ولكثير من المسلمين في احترام النفس. إذ أبت عليه نفسه أن يشهد أمام هرقل وأمام الوفد المرافق له من قومه شهادة كاذبة في حق رسول الله صلى الله عليه وسلم، وفي رواية بن اسحاق يعلل ذلك فيقول: " فوالله لو قد كذبت ما ردوا عليّ. ولكني كنت امرءا سيدا أتكرم عن الكذب، وعلمت أن أيسر ما في ذلك ـ إن أنا كذبته ـ أن يحفظوا ذلك عني ثم يتحدثوا به. فلم أكذبه".

وأحيانا يكون الاحترام الشكلي حتى مع من لا يستحق الاحترام لمصلحة شرعية كما كان من مخاطبة رسول الله صلى الله عليه وسلم لهرقل بـ(عظيم الروم)، يقول ابن حجر: " لم يُخله من إكرام لمصلحة التألّف" وكثيرا ما يحتاج المسلمون للتعامل بالاحترام والتوقير لمصلحة وحدة الصف وتوفير الجهود، وتأليف القلوب، وإزالة الدخن، وإغاظة العدو...وبقدر ما يحترم بعضنا بعضا نكون في نظر الناس محترمين

عذرا يا ومضة حياة.. شكرا ع الفكرة وع البادرة ونتفهم المقصود الذي يتلخص في محاولة "تقنين" المواضيع وتحفيز الأعضاء على طرح مواضيع تشمل كل الميادين وتخرج عن إطار "المواضيع المشبعة"..

لكن الفكرة توحي وكأنها "تقييد" وفرض "رقابة" على المواضيع التي ينبغي أن تكون كالجواد الفكري الملزم بالسير بين قضيبين حديدين ولا يخرج عنهما !!

جميل أن نشجع طرح مواضيع نقاشية جديدة لم يتم تناولها بعد ولكن ليس على شاكلة كل واحد يكتب "موضوع إنشائي" عن الاحترام مثلا !! لأن تلك المواضيع ستخرج عن دائر "النقاش الحر" لتصبح مواضيع عامة لا تتبع أي تصنيف في المنتدى !!

لذلك، حتى ولو وجّهنا الكتابة إلى مواضيع بعينها، نشترط أن تحتوي في طياتها على "إشكالية للنقاش" حتى تلقى "صدى نقاشي" وليس مجرد كلمة مشكوووور ومشتقاتها أو حتى صمت وعدم تفاعل.

غاليتي ومضة حياة شكراً لفكركِ المتألق ..
موضوع في قمة الروعة ...
وبإذن الله سيكون الجميع في تعاون من أجل الوصول لما هو مفيد ..

بارك الله فيكِ حبوبة ..
دمتِ بكل مفيد أيتها المبدعة ..

عذرا يا ومضة حياة.. شكرا ع الفكرة وع البادرة ونتفهم المقصود الذي يتلخص في محاولة "تقنين" المواضيع وتحفيز الأعضاء على طرح مواضيع تشمل كل الميادين وتخرج عن إطار "المواضيع المشبعة"..

لكن الفكرة توحي وكأنها "تقييد" وفرض "رقابة" على المواضيع التي ينبغي أن تكون كالجواد الفكري الملزم بالسير بين قضيبين حديدين ولا يخرج عنهما !!

جميل أن نشجع طرح مواضيع نقاشية جديدة لم يتم تناولها بعد ولكن ليس على شاكلة كل واحد يكتب "موضوع إنشائي" عن الاحترام مثلا !! لأن تلك المواضيع ستخرج عن دائر "النقاش الحر" لتصبح مواضيع عامة لا تتبع أي تصنيف في المنتدى !!

لذلك، حتى ولو وجّهنا الكتابة إلى مواضيع بعينها، نشترط أن تحتوي في طياتها على "إشكالية للنقاش" حتى تلقى "صدى نقاشي" وليس مجرد كلمة مشكوووور ومشتقاتها أو حتى صمت وعدم تفاعل.


شكراالبرئ على وجهة نظرك هذي
فانا قصدي هنا ان يتم طرح عدة مواضيع عن الاحترام ومن ثم نتناقش فيها
ولكن لم الحظ اي تفاعل من قبل الجميع:evil_2::evil_2:

غاليتي ومضة حياة شكراً لفكركِ المتألق ..
موضوع في قمة الروعة ...
وبإذن الله سيكون الجميع في تعاون من أجل الوصول لما هو مفيد ..

بارك الله فيكِ حبوبة ..
دمتِ بكل مفيد أيتها المبدعة ..

شكرا لك ملاك على هذ المرور
وان شاء الله الجميع يفهم فكرتي ويتفاعل في الموضوع:icon1366:

الاحترام
هو أحد القيم الحميدة التي يتميز بها الإنسان، ويعبر عنه تجاه كل شيء حوله أو يتعامل معه بكل تقدير وعناية والتزام. فهو تقدير لقيمة ما أو لشيء ما أو لشخص ما، وإحساس بقيمته وتميزه، أو لنوعية الشخصية، أوالقدرة، أو لمظهر من مظاهر نوعية الشخصية والقدرة. يتجلى الاحترام كنوع من الأخلاق (http://www.hesnoman.com/wiki/%D8%A3%D8%AE%D9%84%D8%A7%D9%82%D9%8A%D8%A7%D8%AA) أو القيم (http://www.hesnoman.com/wiki/%D9%82%D9%8A%D9%85)، كما هو الحال في المفهوم الشائع "احترام الآخرين" أو مبدأ التعامل بالمثل.
احترام الحق أو الامتياز أو موقف متميز، أو شخص أو شيء ما له حقوق أو امتيازات؛ القبول المناسب أو المجاملة؛ احترام لحق المشتبه فيه في الاستعانة بمحام؛ اظهار الاحترام للعلم، واحترام المسنين. وكلمة إزدراء (http://www.hesnoman.com/w/index.php?title=%D8%A5%D8%B2%D8%AF%D8%B1%D8%A7%D8% A1&action=edit&redlink=1) هي عكس كلمة احترام وتعبر تماما عن عكس جميع ما تعنيه كلمة احترام.

المفهوم الدولي
كلمة احترام في العلاقات الدولية أساس مهم في التعامل، وما دونها قد يخلق أزمات سياسية تصل إلى حد الحرب (http://www.hesnoman.com/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B1%D8%A8). ومن أمثلة الاحترام بين الدول احترام الحدود الدولية، واحترام رعاياها واحترام قوانينها. ومن مظاهر الاحترام بين الدول إعلان الحداد العام وتنكيس الأعلام (http://www.hesnoman.com/wiki/%D8%B9%D9%84%D9%85) عند وفاة حاكم البلد الآخر.
وأهم مظاهر الاحترام بين الدول عقد الاتفاقات الثقافية (http://www.hesnoman.com/wiki/%D8%AB%D9%82%D8%A7%D9%81%D8%A9)والاقتصادية (http://www.hesnoman.com/wiki/%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF) والتبادل المنفعي في كل مظاهر الحياة.

العسكرية
البناء العسكري الهرمي يقتضي لنجاحه، من بين عناصر كثيرة أخرى، احترام الرتب الأصغر للرتب الأكبر وتلبية الأوامر والطاعة تعبيرا عن هذا الاحترام. كما يترجم احترام الرتب الأكبر للرتب الأصغر عدم استهتار القادة بأرواح مجموعات الجيش تحت إمرتهم. ومن مظاهر هذا الاحترام أداء التحية العسكرية، واحترام الأقدمية وإطلاق المدافع، وإطلاق البنادق، واستعراض حرس الشرفوعزف السلام الوطني ومظاهر كثيرة أخرى مثل استعراض حرس الشرف، الاستعراضات العسكرية، تقليد الأوسمة والنوط، التخرج من الدورات العسكرية.

المواطنة والاحترام
المواطنة والولاء للوطن لا يتمهما المواطن دون احترام الوطن بمكوناته جميعا، كالعلم (http://www.hesnoman.com/wiki/%D8%B9%D9%84%D9%85_(%D8%B1%D8%A7%D9%8A%D8%A9))والأ رض (http://www.hesnoman.com/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%B6)ورأس الدولة (http://www.hesnoman.com/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%A7%D9%83%D9%85)والشعب (http://www.hesnoman.com/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B9%D8%A8) وما ينظم العلاقة بينها كالدستور (http://www.hesnoman.com/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%AF%D8%B3%D8%AA%D9%88%D8%B1) ومجموعة القوانين الصادرة عن السلطة التشريعية (http://www.hesnoman.com/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%84%D8%B7%D8%A9_%D8%A7%D9%84% D8%AA%D8%B4%D8%B1%D9%8A%D8%B9%D9%8A%D8%A9) والتعاون مع السلطة التنفيذية (http://www.hesnoman.com/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%84%D8%B7%D8%A9_%D8%A7%D9%84% D8%AA%D9%86%D9%81%D9%8A%D8%B0%D9%8A%D8%A9) لضمان تنفيذها والحفاظ على استقلالية السلطة القضائية (http://www.hesnoman.com/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%84%D8%B7%D8%A9_%D8%A7%D9%84% D9%82%D8%B6%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A9). كل هذا يترجم قولا وفعلا إلى احترام الدولة من خلال تأدية الواجب (http://www.hesnoman.com/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%A7%D8%AC%D8%A8) وبالتالي الحصول على الحقوق (http://www.hesnoman.com/wiki/%D8%AD%D9%82). و كذالك إحترام السنانير و الـبعــوض و الـــالأغــبيـآآ ( تًخٌرَف اخر وقت ) .


الاحترام بلغات عدة

العربيه: الاحترام
الانجليزية: Respect
الفرنسيه:Respect
الايطالية:Rispetto
الهندية:सम्मान
الالمانية:Achtung
الفارسية:احترام
الصينيه:尊重
اليابانية:尊敬
الاسبانيه:Respetar
التايلاندية:เคารพ
السواحيلية:Heshima
التركية:Saygı
الدنماركية:Respekt

فهمت اننا نضع مواضيع عدة عن الاحترام

لذلك لي الشرف ان اضع اول موضوع عن الاحترام


مفهوم الاحترام في القران الكريم


اولى الناس بالاحترام والتوقير من كان حظه من الشرع أوفر، ونصيبه من العمل الصالح أكبر، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن الله تعالى يرفع بهذا الكتاب أقواما، ويضع به آخرين" وذلكم هو ميزان التقديم والتكريم.

وصاحب خلق ( الاحترام) يُجِلُّ العلم وأهله، ومن احترامك للعالم أن تستشعر مهابته. روى البخاري أن حذيفة حدّث حديثا عن الفتن، فأراد التابعون أن يسألوه، قالوا:" فهبنا حذيفة أن نسأله...".

وقد كان هذا شأن الصحابة مع رسول الله صلى الله عليه وسلم. ففي مرة أرادوا أن يسألوه عمن قضى نحبه، من المقصود به في قوله تعالى: " من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه..."، قالوا لأعرابي: سله عمن قضى نحبه من هو؟ يقول الراوي: وكانوا لا يجترئون على مسألته، يوقرونه ويهابونه..." وفي حديث سجود السهو أن رسول الله صلى الله عليه وسلم صلى ركعتين بدل أربع، فظن بعض الصحابة أن الصلاة قصرت، يقول أبو هريرة:" وفي القوم أبو بكر وعمر، فهاباه أن يكلماه..." وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم استحثهم على السؤال فقال: " سلوني ـ فهابوه أن يسألوه" فأرسل الله جبريل على صورة آدمي ليسأله، ولكي يتعلموا دينهم.
ومن احترام العلماء عدم الخوض معهم في نوادر المسائل، فقد نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الأغلوطات، قال الأوزاعي: " الأغلوطات شداد المسائل وصعابها"، وقد ورد في الحديث الصحيح:" لا تعلّموا العلم لتُبَاهوا به العلماء، أو تماروا به السفهاء، ولا لتجترئوا به المجالس، فمن فعل ذلك فالنار النار"، فليحذر الذين يسألون ليجادلوا، أو ليختبروا، لا ليتعلموا. فإن شأن أمة محمد صلى الله عليه وسلم التوقير والإجلال للعلم وأهله، و " ليس منا من لم يُجِلَّ كبيرنا، ويرحمْ صغيرنا، ويعرف لعالمنا حقه".

وكما وجب الاحترام للعالم، فإن للمتعلم حقه من التوقير والإكرام، يروي أحمد في حديث وفد عبد القيس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنزلهم ضيوفا على الأنصار: "...فلما أن أصبحوا، قالوا: كيف رأيتم كرمة إخوانكم لكم، وضيافتهم إياكم؟. قالوا: خير إخوان: ألانوا فرشنا، وأطابوا مطعمنا، وباتوا وأصبحوا يعلمّوننا كتاب ربنا تبارك وتعالى، وسنة نبينا صلى الله عليه وسلم". وأوضح من ذلك ما جاء في الحديث الحسن: " سيأتيكم أقوام يطلبون العلم، فإذا رأيتموهم فقولوا لهم: مرحبا بوصية رسول الله. وأفتوهم" فليستوص العلماء بطلابهم خيرا، فإن ذلك يزيد المتعلمين توقيرا وتقديرا لمربيهم ومعلميهم.

وإن من أحوج ما ينبغي التذكير به احترام ذوي سابقة الخير، فقد كان من وصية عمر رضي الله عنه ـ قبل وفاته ـ " أوصي الخليفة من بعدي بالمهاجرين الأولين خيرا، أن يعرف لهم حقهم، وأن يحفظ لهم حرمتهم، وأوصيه بالأنصار خيرا ـ الذين تبؤوا الدار والإيمان ـ أن يقبل من محسنهم، ويعفو عن مسيئهم". فتجاوز عن زلة من سبقوك في ميدان الدعوة والجهاد، واحفظ لهم قدرهم ولا تنس لهم فضلهم.

يروي أنس أن جريرا بن عبد الله كان يخدمه ـ مع أنه أكبر منه سناًـ. لأن جريرا هذا لم ينس إكرام الأنصار لرسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: " لا أجد أحدا من الأنصار إلا أكرمته". ويروي أحمد أن رسول الله صلى عليه وسلم قال في خطبة:"...وإن الأنصار عيبتي التي أويت إليها، فأكرموا كريمهم، وتجاوزوا عن مسيئهم". وحين يتربى أبناء الأمة على إكرام ذوي السبق في الخيرات، والأقدمية في خدمة الإسلام، عندئذ يعم الوفاء بين الأجيال.

ومن صور الاحترام المحمودة إكرام الصغير لمن هو أكبر منه سنا، أو أكثر منه فضلا، فإن بن عمر لما عرف جواب سؤال رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الشجرة التي تشبه المسلم لم يُجب، يقول: " فأردت أن أقول هي النخلة، فنظرت فإذا أنا أصغر القوم، فسكتُّ..." وفي حديث صحيح: " البركة مع أكابركم". والكبير في قومه لا يليق أن يقابل بغير الإكرام جاء في الحديث الحسن: " إذا أتاكم كريم قوم فأكرموه".

ومن كرم المؤمن احترامه لمن سبق أن أحسن إليه، فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم ينس لبعض المشركين ما كان لهم من دور في الذب عنه وعن دعوته. حتى العرب في جاهليتهم كان من الأخلاق المحمودة لديهم: الوفاء والاحترام لمن أحسن إليهم، فقد روي أن رجلا من المشركين مِثْلَ عروة بن مسعود لما أغلظ له أبو بكر القول في مفاوضات صلح الحديبية، لم يجبه بشيء؛ لما لأبي بكر عليه من جميل سابق لم يكافئه عليه بعد، فلذلك قال: " أما والذي نفسي بيده، لولا يد كانت لك عندي لم أجزك بها، لأجبتك" وفي حديث صحيح: " من صنع إليكم معروفا فكافئوه". وأدنى ما تكافئ به المحسن إليك أن توقره وتحترمه.

وكل مؤمن حري بالاحترام فلا يُقام من مجلسه ليجلس غيره. وتجب ضيافته. وتشرع مشاورته. ويُشكر على المعروف، وتُؤَدَّى إليه حقوقه غير متعتع، ونقابله بطلاقة الوجه، وندخل السرور إلى قلبه..

والإنسان بطبعه يحب أن يقابل بالاحترام والإكرام، ويطلب من ربه أن يكرمه. جاء في دعاء النبي صلى الله عليه وسلم: " اللهم زدنا ولا تنقصنا، وأكرمنا ولا تهنا، وأعطنا و لا تحرمنا، وآثرنا ولا تؤثر علينا..."، ألا خابت أمة لا تتبادل خلق الاحترام والتوقير و"حسب امرئ من الشر أن يحقر أخاه المسلم".

إن من كان في نفسه حقيرا قد لا يقابل الآخرين بالاحترام، والإكرام، والذي يحترم نفسه يُتوقع من مثله أن يحترم الآخرين المستحقين للاحترام. وفي موقف أبي سفيان في جاهليته درس لأصحاب الجاهليات، ولكثير من المسلمين في احترام النفس. إذ أبت عليه نفسه أن يشهد أمام هرقل وأمام الوفد المرافق له من قومه شهادة كاذبة في حق رسول الله صلى الله عليه وسلم، وفي رواية بن اسحاق يعلل ذلك فيقول: " فوالله لو قد كذبت ما ردوا عليّ. ولكني كنت امرءا سيدا أتكرم عن الكذب، وعلمت أن أيسر ما في ذلك ـ إن أنا كذبته ـ أن يحفظوا ذلك عني ثم يتحدثوا به. فلم أكذبه".


وأحيانا يكون الاحترام الشكلي حتى مع من لا يستحق الاحترام لمصلحة شرعية كما كان من مخاطبة رسول الله صلى الله عليه وسلم لهرقل بـ(عظيم الروم)، يقول ابن حجر: " لم يُخله من إكرام لمصلحة التألّف" وكثيرا ما يحتاج المسلمون للتعامل بالاحترام والتوقير لمصلحة وحدة الصف وتوفير الجهود، وتأليف القلوب، وإزالة الدخن، وإغاظة العدو...وبقدر ما يحترم بعضنا بعضا نكون في نظر الناس محترمين



طرح رائع

احترامك انفسك ولثقافتك ولمجتمعك ومن ثم احترام
ثقافة الاخرين ومعتقداتهم هي من تجعل الشخصية محترمه ..

لا تحقر شيء مهما اختلفت معة لانه في وجهت نظر صاحبة شيء عظيم .

انظر الى الناس كما تود ان ينظروا اليك

الاخلاق ثم الاخلاق ثم الاخلاق

هي من ترسم طريق الاحترام

ما هو الاحترام من وجهة نظرك؟؟

ما هو الاحترام من وجهة نظرك؟؟


الاحترام هو (احترام النفس)
فكر بمعنى هذة الكلمة العميقة
ستجد انة اذا احترمت نفسك و قدرتها فعلا سياخذك هذا الى كسب احترام كل من حولك فلن تقبل لنفسك ان تنحط الى مستوى من لا يحترمك اى من لايحترم نفسة ولن تقبل ايضا انا تجعل نفسك مهانة
ساوضح لك بموقف. اذا قام احدهم بسبك مثلا فهو بذلك لم يحترم نفسة لانة يعلم انك من المحتمل ان تسبة ايضا و بالتالى هو لا يعرف قيمة نفسة و ما معنى انة سيعرضها للاهانة و اوضح للجميع انة شخص ((رخيص)) اما انت و لانك تحترم نفسك و لست تحترمة فلن ترد علية بالسب ايضا لانك مقدر لنفسك و تحترمها ولا تريد ان تنحط الى مثل هذا المستوى و ايضا اوضحت للجميع بانك شخص (((محترم)))
لذلك اجمل و اسمى تعريف للاحترام هو ((((احترام النفس ))))

من وجهة نظري الاحترام هو أن يحترم الأنسان نفسة في أسلوبة وسلوكة أثناء التعامل مع من حوله ..
أي احترم ذاتك ليحترمك غيرك ..
كن دوماً ذاء قلب صبور حتى وأن واجهة موقف صعب كنت من خلاله ستفقد السيطرة على نفسك تذكر بأنك أكبر من أن تواجة الموقف بقلة صبر وعدم الاحترام
احترم الكبير والصغير ولا تفرق بينهم في الاحترام ووجه الصغير وعلمه كيف يحترم من حوله ...
ولا بد أن يكون الاحترام في كل مكان
في البيت ، العمل ، أثناء الخروج لنزهة ، التسوق و الــخ
لذلك صفة الاحترام هي أساس من أساسيات الحياة ولا بد أن يلتزم الفرد بهذه الصفة ليرضي ربه وليجد الحب والاحترام من الآخرين ...

غاليتي شكراً لطرحكِ هذا الموضوع
دمت أيتها المبدعة
ربي يحفظك ويرعاك

بسم الله الرحمن الرحيم





http://gallery.sarkosa.com/pics/tzyeen-mwadee3/134.GIF


((الاحتــــــــــــــــــــــــــــــــــرام))










http://www.vp.rghh.com/imgcache/up/33193.imgcache.jpg





الاحترام .. كلمة كثيرا ما نسمعها تتردد على مسامعنا بشكل يومي تقريبا ، والاحترام هو شيئا معنوي وشعور إنساني رائع ونبيل ، يسمى بالإنسان ويعلي من مكانته وقدره، ، إلا انه ومن المؤسف له أن هذا الشعور الإنساني السامي والنبيل ، قد لا يكون في كثير من الأحيان كذلك ، وذلك بحسب نوع الاحترام وبمن يتصف به ، إذ أن للاحترام أنواع وأنماط مختلفة كالبشر تماما ، أو بمعنى أدق يختلف الاحترام ويتنوع باختلاف البشر أنفسهم ، لهذا نجد أن للاحترام ثلاثة أنواع وأنماط ، ولكل نوع ونمط من هذه الأنواع والأنماط ، له وبطبيعة الحال من يمثله ، ويتعامل به مع نفسه ومع الآخرين في حياته ، وبالتالي يبين هذا النوع أو ذاك النمط جوهر ومعدن صاحبه ، وأنواع الاحترام الثلاثة هي كالتالي:


1- هو ( الاحترام النفعي ) :

فهو يحترم الآخرين حين تكون المصلحة قائمة، وفي حالة تحصله عليها أو إخفاقه في ذلك لأي سبب كان ، يتغير ويتلون ، وربما يكافأ الغير بشر أعماله وأقواله ..

2- هو ( احترام الخوف ):

فهوويحترم أي شخص يحس ويشعر أمامه بالخوف والضعف ، حتى ولو كان هذا الشخص لا يستحق الاحترام أصلا .. وهذا النوع خطيرا جدا ، لان صاحبه عادة ما يكون جبار ، قاسي ، عند شعوره بأنه قد بات أقوى من الشخص الذي يواجهه ، وكان مجبرا على احترامه بدافع الخوف والضعف والجبن ..

3- فهو ( الاحترام من اجل الاحترام ) :

وهو الاحترام الحقيقي ، وأفضل الأنواع .. والمتعامل به يكون إنسان واعي ومتحضر وذو معدن أصيل ، قوي الشخصية ، واثق من نفسه ، ومن الآخرين الذين يتعامل معهم ويحترمهم ، وهو يحترم الإنسان الجدير بالاحترام فقط ، دون تملق أو خوف أو نفاق أو تزييف .. ويكون مخلصا له في حياته ومماته ..




>
>
>

((رااق لي))

>
>
>

*قلـــــــــــــــــــــــــــــبـــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــي منـــــــــــــــــــــــــهــــــــــــــــــــــ ـــار*

الاحترام قيمه من القيّم الإسلامية والتي تنثر سعادة الحياة في المجتمعات الإنسانية ..إذا عمل الإنسان بها واستطاع فهمها كما ينبغي ..

فالاحترام هو الذي ينظم سلوك الفرد مع ذاته ومع جميع من حوله وذلك لإختلاف ماتحمله هذه القيمة من معان ٍ سامية ..



تسلمي غاليتي..

أعتذر على التأخير


الاحترام من زجهة نظري هو أن يكون الطرف الآخر في محل التقدير ومحل

الرؤية العليا من وجهة نظرنا وأن يكون تصرف الطرف الأول هو الذي يكسب

الناس هذه الصفة بكل رضا ومما يدل على الاحترام هو التواضع والتعامل مع

كل الأعمار والأجناس بطيبة وتواضع بحيث يكون شعور من نتعامل معه

مليئاً بالصدق والتقبل ,,,,,


أشكر جهدكم أعضائنا الكرام

الاحترام
هو أحد القيم الحميدة التي يتميز بها الإنسان، ويعبر عنه تجاه كل شيء حوله أو يتعامل معه بكل تقدير وعناية والتزام. فهو تقدير لقيمة ما أو لشيء ما أو لشخص ما، وإحساس بقيمته وتميزه، أو لنوعية الشخصية، أوالقدرة، أو لمظهر من مظاهر نوعية الشخصية والقدرة. يتجلى الاحترام كنوع من الأخلاق (http://www.hesnoman.com/wiki/%d8%a3%d8%ae%d9%84%d8%a7%d9%82%d9%8a%d8%a7%d8%aa) أو القيم (http://www.hesnoman.com/wiki/%d9%82%d9%8a%d9%85)، كما هو الحال في المفهوم الشائع "احترام الآخرين" أو مبدأ التعامل بالمثل.
احترام الحق أو الامتياز أو موقف متميز، أو شخص أو شيء ما له حقوق أو امتيازات؛ القبول المناسب أو المجاملة؛ احترام لحق المشتبه فيه في الاستعانة بمحام؛ اظهار الاحترام للعلم، واحترام المسنين. وكلمة إزدراء (http://www.hesnoman.com/w/index.php?title=%d8%a5%d8%b2%d8%af%d8%b1%d8%a7%d8% a1&action=edit&redlink=1) هي عكس كلمة احترام وتعبر تماما عن عكس جميع ما تعنيه كلمة احترام.

المفهوم الدولي
كلمة احترام في العلاقات الدولية أساس مهم في التعامل، وما دونها قد يخلق أزمات سياسية تصل إلى حد الحرب (http://www.hesnoman.com/wiki/%d8%a7%d9%84%d8%ad%d8%b1%d8%a8). ومن أمثلة الاحترام بين الدول احترام الحدود الدولية، واحترام رعاياها واحترام قوانينها. ومن مظاهر الاحترام بين الدول إعلان الحداد العام وتنكيس الأعلام (http://www.hesnoman.com/wiki/%d8%b9%d9%84%d9%85) عند وفاة حاكم البلد الآخر.
وأهم مظاهر الاحترام بين الدول عقد الاتفاقات الثقافية (http://www.hesnoman.com/wiki/%d8%ab%d9%82%d8%a7%d9%81%d8%a9)والاقتصادية (http://www.hesnoman.com/wiki/%d8%a7%d9%82%d8%aa%d8%b5%d8%a7%d8%af) والتبادل المنفعي في كل مظاهر الحياة.

العسكرية
البناء العسكري الهرمي يقتضي لنجاحه، من بين عناصر كثيرة أخرى، احترام الرتب الأصغر للرتب الأكبر وتلبية الأوامر والطاعة تعبيرا عن هذا الاحترام. كما يترجم احترام الرتب الأكبر للرتب الأصغر عدم استهتار القادة بأرواح مجموعات الجيش تحت إمرتهم. ومن مظاهر هذا الاحترام أداء التحية العسكرية، واحترام الأقدمية وإطلاق المدافع، وإطلاق البنادق، واستعراض حرس الشرفوعزف السلام الوطني ومظاهر كثيرة أخرى مثل استعراض حرس الشرف، الاستعراضات العسكرية، تقليد الأوسمة والنوط، التخرج من الدورات العسكرية.

المواطنة والاحترام
المواطنة والولاء للوطن لا يتمهما المواطن دون احترام الوطن بمكوناته جميعا، كالعلم (http://www.hesnoman.com/wiki/%d8%b9%d9%84%d9%85_(%d8%b1%d8%a7%d9%8a%d8%a9))والأ رض (http://www.hesnoman.com/wiki/%d8%a7%d9%84%d8%a3%d8%b1%d8%b6)ورأس الدولة (http://www.hesnoman.com/wiki/%d8%a7%d9%84%d8%ad%d8%a7%d9%83%d9%85)والشعب (http://www.hesnoman.com/wiki/%d8%a7%d9%84%d8%b4%d8%b9%d8%a8) وما ينظم العلاقة بينها كالدستور (http://www.hesnoman.com/wiki/%d8%a7%d9%84%d8%af%d8%b3%d8%aa%d9%88%d8%b1) ومجموعة القوانين الصادرة عن السلطة التشريعية (http://www.hesnoman.com/wiki/%d8%a7%d9%84%d8%b3%d9%84%d8%b7%d8%a9_%d8%a7%d9%84% d8%aa%d8%b4%d8%b1%d9%8a%d8%b9%d9%8a%d8%a9) والتعاون مع السلطة التنفيذية (http://www.hesnoman.com/wiki/%d8%a7%d9%84%d8%b3%d9%84%d8%b7%d8%a9_%d8%a7%d9%84% d8%aa%d9%86%d9%81%d9%8a%d8%b0%d9%8a%d8%a9) لضمان تنفيذها والحفاظ على استقلالية السلطة القضائية (http://www.hesnoman.com/wiki/%d8%a7%d9%84%d8%b3%d9%84%d8%b7%d8%a9_%d8%a7%d9%84% d9%82%d8%b6%d8%a7%d8%a6%d9%8a%d8%a9). كل هذا يترجم قولا وفعلا إلى احترام الدولة من خلال تأدية الواجب (http://www.hesnoman.com/wiki/%d8%a7%d9%84%d9%88%d8%a7%d8%ac%d8%a8) وبالتالي الحصول على الحقوق (http://www.hesnoman.com/wiki/%d8%ad%d9%82). و كذالك إحترام السنانير و الـبعــوض و الـــالأغــبيـآآ ( تًخٌرَف اخر وقت ) .


الاحترام بلغات عدة

العربيه: الاحترام
الانجليزية: Respect
الفرنسيه:respect
الايطالية:rispetto
الهندية:सम्मान
الالمانية:achtung
الفارسية:احترام
الصينيه:尊重
اليابانية:尊敬
الاسبانيه:respetar
التايلاندية:เคารพ
السواحيلية:heshima
التركية:saygı
الدنماركية:respekt


وهذا

الجذر الاشتقاقي لكلمة "احترام" في العربية هو الفعل "حَرَمَ" أي مَنَع؛ و"احترمه" أي رعى حُرْمتَه وحفظها وصانها؛ و"الحُرْمة" ما لا يحِلُّ انتهاكه. بذا يشير المعنى العربي للاحترام أكثر من المعنى اللاتيني إلى وجوب عدم انتهاك المجال الحيوي للآخر محلِّ الاحترام

دموع المحبة
شكرا لك على هذا التفاعل

الاحترام هو (احترام النفس)
فكر بمعنى هذة الكلمة العميقة
ستجد انة اذا احترمت نفسك و قدرتها فعلا سياخذك هذا الى كسب احترام كل من حولك فلن تقبل لنفسك ان تنحط الى مستوى من لا يحترمك اى من لايحترم نفسة ولن تقبل ايضا انا تجعل نفسك مهانة
ساوضح لك بموقف. اذا قام احدهم بسبك مثلا فهو بذلك لم يحترم نفسة لانة يعلم انك من المحتمل ان تسبة ايضا و بالتالى هو لا يعرف قيمة نفسة و ما معنى انة سيعرضها للاهانة و اوضح للجميع انة شخص ((رخيص)) اما انت و لانك تحترم نفسك و لست تحترمة فلن ترد علية بالسب ايضا لانك مقدر لنفسك و تحترمها ولا تريد ان تنحط الى مثل هذا المستوى و ايضا اوضحت للجميع بانك شخص (((محترم)))

لذلك اجمل و اسمى تعريف للاحترام هو ((((احترام النفس ))))


وجهة نظر رائعة
فالاحترام هو مفتاح القلوب المغلقة التي يغفل الكثير عنها.. فبدونها لن يكون هناك ثقة وتعامل جاد بين الناس. لذا عليك البدء بنفسك احترام الآخرين ان كان كبير او صغير
وهـو كالدرع يحمـيك من كلام النااس

فتى الشرقية
ايها الرائع
شكرا لك
وتمنياتي لك بالصحة والعافية

من وجهة نظري الاحترام هو أن يحترم الأنسان نفسة في أسلوبة وسلوكة أثناء التعامل مع من حوله ..
أي احترم ذاتك ليحترمك غيرك ..
كن دوماً ذاء قلب صبور حتى وأن واجهة موقف صعب كنت من خلاله ستفقد السيطرة على نفسك تذكر بأنك أكبر من أن تواجة الموقف بقلة صبر وعدم الاحترام
احترم الكبير والصغير ولا تفرق بينهم في الاحترام ووجه الصغير وعلمه كيف يحترم من حوله ...
ولا بد أن يكون الاحترام في كل مكان
في البيت ، العمل ، أثناء الخروج لنزهة ، التسوق و الــخ
لذلك صفة الاحترام هي أساس من أساسيات الحياة ولا بد أن يلتزم الفرد بهذه الصفة ليرضي ربه وليجد الحب والاحترام من الآخرين ...

غاليتي شكراً لطرحكِ هذا الموضوع
دمت أيتها المبدعة
ربي يحفظك ويرعاك



من يحترم نفسه سيحترمه الآخرون حتماً......
الاحترام واجب على الجميع .....
ملاك
اهديك تحياتي واحترامي لمرورك ومداخلتك
والله يديم المحبة والاحترام بين المسلمين

بسم الله الرحمن الرحيم





http://gallery.sarkosa.com/pics/tzyeen-mwadee3/134.gif


((الاحتــــــــــــــــــــــــــــــــــرام))










http://www.vp.rghh.com/imgcache/up/33193.imgcache.jpg





الاحترام .. كلمة كثيرا ما نسمعها تتردد على مسامعنا بشكل يومي تقريبا ، والاحترام هو شيئا معنوي وشعور إنساني رائع ونبيل ، يسمى بالإنسان ويعلي من مكانته وقدره، ، إلا انه ومن المؤسف له أن هذا الشعور الإنساني السامي والنبيل ، قد لا يكون في كثير من الأحيان كذلك ، وذلك بحسب نوع الاحترام وبمن يتصف به ، إذ أن للاحترام أنواع وأنماط مختلفة كالبشر تماما ، أو بمعنى أدق يختلف الاحترام ويتنوع باختلاف البشر أنفسهم ، لهذا نجد أن للاحترام ثلاثة أنواع وأنماط ، ولكل نوع ونمط من هذه الأنواع والأنماط ، له وبطبيعة الحال من يمثله ، ويتعامل به مع نفسه ومع الآخرين في حياته ، وبالتالي يبين هذا النوع أو ذاك النمط جوهر ومعدن صاحبه ، وأنواع الاحترام الثلاثة هي كالتالي:


1- هو ( الاحترام النفعي ) :

فهو يحترم الآخرين حين تكون المصلحة قائمة، وفي حالة تحصله عليها أو إخفاقه في ذلك لأي سبب كان ، يتغير ويتلون ، وربما يكافأ الغير بشر أعماله وأقواله ..

2- هو ( احترام الخوف ):

فهوويحترم أي شخص يحس ويشعر أمامه بالخوف والضعف ، حتى ولو كان هذا الشخص لا يستحق الاحترام أصلا .. وهذا النوع خطيرا جدا ، لان صاحبه عادة ما يكون جبار ، قاسي ، عند شعوره بأنه قد بات أقوى من الشخص الذي يواجهه ، وكان مجبرا على احترامه بدافع الخوف والضعف والجبن ..

3- فهو ( الاحترام من اجل الاحترام ) :

وهو الاحترام الحقيقي ، وأفضل الأنواع .. والمتعامل به يكون إنسان واعي ومتحضر وذو معدن أصيل ، قوي الشخصية ، واثق من نفسه ، ومن الآخرين الذين يتعامل معهم ويحترمهم ، وهو يحترم الإنسان الجدير بالاحترام فقط ، دون تملق أو خوف أو نفاق أو تزييف .. ويكون مخلصا له في حياته ومماته ..




>
>
>

((رااق لي))

>
>

*قلـــــــــــــــــــــــــــــبـــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــي منـــــــــــــــــــــــــهــــــــــــــــــــــ ـــار*


صورة معبرة
وكلام رائع
ما راق لك راق لنا عزيزتي
شكرا لك
قلبي منهار
وتمنياتي لك بالتوفيق

>

الاحترام قيمه من القيّم الإسلامية والتي تنثر سعادة الحياة في المجتمعات الإنسانية ..إذا عمل الإنسان بها واستطاع فهمها كما ينبغي ..




فالاحترام هو الذي ينظم سلوك الفرد مع ذاته ومع جميع من حوله وذلك لإختلاف ماتحمله هذه القيمة من معان ٍ سامية ..





تسلمي غاليتي..




دائما تحضرين بروائع الكلام سلمتي

اختي طيف الامل

واشكرك على مرورك الكريم

دمتي بود غاليتي

أعتذر على التأخير


الاحترام من زجهة نظري هو أن يكون الطرف الآخر في محل التقدير ومحل

الرؤية العليا من وجهة نظرنا وأن يكون تصرف الطرف الأول هو الذي يكسب

الناس هذه الصفة بكل رضا ومما يدل على الاحترام هو التواضع والتعامل مع

كل الأعمار والأجناس بطيبة وتواضع بحيث يكون شعور من نتعامل معه

مليئاً بالصدق والتقبل ,,,,,


أشكر جهدكم أعضائنا الكرام

معذور اخي جريح الذكريات
وايضا الاحترام فن وذوق يعكس شخصية صاحبه امام الناس
ويكفينا ان الدين معاملة وهذي المعاملة يندرج ضمنها الاحترام
جريح الذكريات
شكرا لك
وتمنياتي لك بالصحة والعافية

اذا اكتشفت فجأه انك تحترم الجمـيع والبعـض لا يحترمكـ
هـل ستكشف السبب لجعلهم يحترمونك ومن ثم يثقون بك ام تدعهـم ؟

ويبقي سؤالي: ما الذي تفعله إذا عوملت بعدم الاحترام؟