مشاهدة النسخة كاملة : مشاركات المتسابقين في " سأنثر أحرف قصتي هنا..تابع لحملة احموا فكري "


ملاك الشرق
15-01-2011, 10:05 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أعزائي المشاركين في مسابقة أفضل قصة قصيرة

أهلاً وسهلاً بكم هنا بين صفحات حصننا الغالي تحديداً في برج المقال والقصة ..
أفكارنا ملك لنا .. رددوا معاً سأنثر أحرف قصتي القصيرة هنا ... فاحموا فكري كي لا يؤخذ عني
وشجعوني كي أنمي مهاراتي فها قد ساهمت بفكري كي أحمي أفكار من حولي ومن لهم القدرة في الإبداع الأدبي ..

أنثر / أنثري قصتك هنا في هذا الموضوع


على الأعضاء المشاركين في مسابقة أفضل قصة قصيرة طرح مشاركتهم في هذا الموضوع مع أمنياتنا للجميع بالتوفيق ..

دمتم أيها الأحبة بكل إبداع ..

orient
20-01-2011, 11:03 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

هذه أول مشاركة لمبدعتنــــا سويت ..



قصتي بعنوان (( الفشــــل هو درب من دروب النجـــاح))





(ر) طالبة في كلية حكومية وهي فتاةً حساسة جداً ومجتهدة وتحب الدراسة والتحدي بين زميلاتها وإنسانه طموحه إلى أبعد الحدود ،كانت معروفة بين أخوتها بأنها اكثر إجتهاداً ومتفوقه دائماً،وفي بداية الفصل الدراسي قررت (ر) أن تدرس ست مواد دراسية ولكن أختها لم توافقها في الرأي ونصحتها بأخذ خمس مواد لأنه سيكون عليها ضغط كبير ولن تستطيع أن تعطي كل مادة حقها في الدراسة و لكن (ر) لم تستمع لكلام أختها واصرت على أن تأخذ ست مواد وهي تقول لأختها :أختي حبيبتي أنا واثقة من نفسي وبإذن الله تعالى ستكون درجاتي عالية في كل المواد ،ومضت الأيام واختبرت (ر) الإختبارات القصيرة وكانت دائماً تنال مبتغاها ودرجاتها دوماً عالية مثل ثقتها بنفسها. كانت(ر) عندها إختبار منتصف الشهر في إحدى المواد وكانت جداً خائفة لأن هذه المادة التي أخذتها يشتكي منها الكثير من الطلبة والطالبات ويواجهوا صعوبات فيها لكن قالت(ر):بإذن الله سوف يكون إختباري سهل وسأنال فيها العلامة الكاملة وعندما بدأ الأختبار كما نعلم أن عند الأختبار يكرم المرء أو يهان بدأت(ر) بحل الأختبار وكان الجزء الأول من الإختبار في غاية السهولة ((مثل شربة الماي)) وثم بدأت بحل الجزء الثاني من الإختبار وهنا توقفت(ر) ولم تستطع حل أي مسألة من مسائل الجزء الثاني وعندما خرجت من الإختبار ذهبت إلى صديقاتها والدموع تتلألأ في عينيها ثم بعد ذلك قامت بالبكاء وصديقاتها يهدؤوها وقالوا لها: أنتي شاطرة يا (ر) وأكيد بتجيبي درجة عالية وحلوة مثلك .


وبعد مرور عدت أيام لقد نسيت(ر) ما حدث معها بل استمرت في المثابرة وحضور المحاضرات، وبينما كانت في المحاضرة ,دخل المدرس وهو منزعج جداً من نتائج الطلاب و قال لجميع الطلبة لم أكن اتوقع منكم هذه الدرجات لقد فاجأتموني وصدمتوني بها، فكانت(ر) جداً خائفة وترتجف فعندما نادى المدرس اسمها قامت وذهبت لأخذ ورقتها وهناك الصدمة لقد نالت على درجة لم تنل به من قبل لقد حصلت على 5 من 20


هل يعقل (ر) تلك الطالبة المجتهدة تنال تلك الدرجة وليست أي درجة درجة الرسوب !!! فبكت وبكت لكن لاينفع البكاء لأن هذا قضاء الله وقدره فيجب عليها أن تتقبله. فقررت (ر) بأن تعوض في الأختبارات النهائية لكن ليس بالأمر السهل أن يعدي أي طالب مادة ولم ينال درجة متوسطة في إختبارات نصف الشهر.انتهت(ر) من اختبارات نصف الشهر وبدأ العد التنازلي للإختبارات النهائية وهنا بدأت(ر) بالإجتهاد والإستعداد لإختباراتها.ولقد اختبرت(ر) الخمس إختبارات الأولى وكانت جداً سعيدة وفرحة بما فعلته في الإختبارات واتى موعد اختبار تلك المادة التي لم تنال فيها درجات جيدة بل نالت درجة الرسوب وهذه المادة تكون عملية في الإختبارات النهائية فذهبت (ر) إلى قاعة الإختبار وجلست على الكرسي وأمامها الحاسوب وبعد ذلك طلب المدرسين من كل طالب وطالبة أن يفتحوا الحاسوب وأن يدخلوا رمز الهوية و كلمة السر وقامت(ر) بعمل ما طلب منها ومن باقي الطلبة وبدأو المدرسين بتوزيع أوراق الإختبار وبدأت بحل الإختبار وكانت على كل خطوة تعمل حفظ حتى لا يضيع الإختبار وفي الأخير انتهت(ر) من حل الإختباروقالت في نفسها : يجب علي أن اتأكد من الحل قبل الخروج من القاعة وهنا تفاجئت بأن لم ينحفظ أي شيء إلا أشياء قليلة من إختبارها وقامت من مكانها متمالكه لإعصابها و نادت أحد من المدرسين وأخبرته بالمشكله وقال لها: لا استطيع فعل شيء، سأعطيك فقط عشر دقائق لتكملي إختباركِ وذهلت(ر) من الموقف وقامت بالبكاء( لأنه هو السلاح الوحيد الذي يعبر به الشخص عن ما في داخله في مثل هذه المواقف ) وقالت للمدرس : لا استطيع فعل شيء واعطته الورقة وخرجت من القاعة وهي تبكي .


وبعد اسبوع من الإختبارات حصدت النتائج وقامت (ر) بفتح موقع الكلية لترى علاماتها وهنا كانت الصدمة الكبرى لها لقد نالت درجات عالية في أربع مواد إلا مادتين لقد رسبت فيهم _مادتين وليست بمادة واحدة وهنا قامت (ر) بالبكاء وقررت أن تترك الدراسة وقالت: أنا فاشلة لا استطيع النجاح ولن اكمل دراستي ولكن لم يرضى أهلها بالقرار الذي اتخذته وقالت لها أختها: لا تبكي ياأختي العزيزة لقد حدث مثل ما حدث معك وبالعكس لقد اجتزت المادة وحصلت فيها ولله الحمد على معدل عالي والآن حان دوركِ أن تضعي هدف أمام نصب عينيكِ وأن تعدي نفسك بأن تنالي درجة ممتازة في كلتا المادتين . والآن (ر) كلها ثقة ومتفائلة أنها سوف تنال درجات عالية وسوف تجتهد كثيراً حتى تحقق ماتناله }قال تعالى: (وعسى أن تكرهوا شيئاً وهو خير لكم) صدق الله العظيم.......




بقلمي:

:icon26:sweet girl:icon26:

جريح الذكريات
21-01-2011, 10:16 PM
لــــــ حملة ( احموا فكري )



لتكن صديقي إلى الأبد ,,,,, ( بقلم : جريح الذكريات )



في يوم كسائر الأيام , وحيث كانت الذكريات بدأت في التكون لتصبح بعد عقود من الزمن
شيئاً من التسلية , وربما شيئاً من الظرافة تواعد أولئك الأطفال أن يصبحوا معأً إلى أن يشاء الله
وفعلاً وكما خططوا بدات رحلتهم منذ أيام الدراسة والتي كانت تجمعهم في مرحلة طفولية بريئة
لا يفكر حاضرها الذي كان ليس كحاضر البعض , كان عددهم ثلاثة , كانوا من أسر بسيطة ,
كانت وسائل تسليتهم بدائية وكانت ألعابهم تقليدية فلم يكونوا يعرفون من الدول إلا قريتهم ولم يكونوا
يعرفون من الطعام سوى طعامهم , ولم يكونوا يعرفون من الأصدقاء سوى أنفسهم , ولم يكونوا يعرفون
من الكبار سوى والديهم , كانوا يخرجون للعب سوياً حيث كانت منازلهم هي مأواهم وملعبهم , كانوا لا
يذهب أحدهم دون الآخر وكان مرض أحدهم حزن للبقية , وانقطاع عن اللعب , تقاسموا القليل الذي
كان غاية في الروعة , مضت الأيام وتعاقبت السنين وذهبت أيام الطفولة , تغيرت معطيات الزمن
أصبح الثلاثة هم الثلاثة , وظل حبهم لبعض كما هو , لم تغيرهم الأيام ولم تفرقهم المغريات ,
لم يتغير منهم إلا ما انقضى من عمرهم , اصبح خروجهم أبعد من السابق فقد تعرفوا على بلدان
غير قريتهم وذاقوا طعامأً غير طعامهم وناموا في منازل غير منازلهم , تعرفوا على الكثير من الأصدقاء
وتعاملوا مع كثير من الناس فتطورت معارفهم وتحسنت أوضاعهم , ربما لم يتعلم أحدهم كل ما يلزمه
للحفاظ على أصدقائه رغم مابهم من عفوية ورغم ما بهم من حب زرعته فيهم السنوات وزرعته فيهم
الصداقة , ففي يوم من الأيام الذي مر كبقية الأيام ومن غير سابق إنذار حلّ مكروه لأحد هؤلاء الثلاثة
وتوقع أنه لن يلجأ لغير أعز أصدقائه الذين كانوا معه في أفراحه وأحزانه , ولكن هذا الحزن الذي حل به
ليس كباقي الأحزان فقد سلب منه كثيراً من السعادة وأصبح بحاجة لمساعدة عاجلة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه
من الفرح ومتعة الحياة , وللأسف الشديد فقد وجد نفسه يصارع للبقاء في معمعة السعادة والصراع من
أجل البقاء فلم يجد اصدقائه إلا كبقية الناس الذين يواسونه لحزنه , لم يجد من يحمله ويواسيه ويحمل همّه
مرّت الأيام وهو يحاول أن يعيد سيناريو حياته كما كان ولكنه ربما يجد صعوبة في ذلك فقد تغير الكثير
وقد تعرف على الكثير خلال تجربته وقد تعرف على طريقة جديدة لاختيار أصدقائه وهل كل من يدعي الصداقة
يستطيع أن يضحّي لأجل الصداقة , لم يكن من هذا الشخص إلا أن يطلب المساعدة من أصدقائه بعد أن ضاقت
به الحاجة والمصيبة !! فقد تفاجأ بأن منهم من تقبل هذا الطلب ومنهم من ..... رفضه

أيعقل ؟؟؟؟؟ يرفض المساعدة !! بعد أن كان من المفترض أن تكون من غير أن يطلبها ,,,,, فعلاً
كم هو محزن , وإليكم أن تتخيلوا ذلك , فقد رفضها مما حطّم كل معاني الإنسانية التي تحملها معاني
الصداقة .

تابع هذا الشخص مسيرته وحاول تخطي ما أصابه رغم كل الصعاب التي كانت آنذاك , وقد تمكن من تخطي أكبر تلك الصعاب وبعدها سعد نفسه بنفسه , ليس ذلك فحسب فقد تأكد بعد ذلك من أشياء كثيرة , فقد ظهر له أصدقاء
ساهموا بعد ذلك في وصوله إلى برّ الأمان وقاموا بتقديم المساعدة له دون أن يطلبها , ففي فتراتٍ متقدمة
ظهر له أن هناك من كان يتمنى أن يقدم له المساعدة من قريب أو بعيد , ومنهم من قدمها ومنهم من عرضها , وفي
الجانب الآخر كان من يدعي الصداقة ينظر من بعيييد , وقد تبخرت أمامه كل معاني الصداقة وقد أدرك حجم الخطأ
الإنساني الذي ارتكبه , ربما كان يحاول إصلاح الأمر , ولكن الأمر قد فات وأصبح زميله لا يحتاج مساعدته .
وبعد سنوات مما حدث وبعد أن تلاشت معاني الصداقة بين أبطال هذه المسرحية , يعود هذا الشخص الذي تخلى عنه أصحابه ليعرض عليهم العودة لسابق العهد , فقد ذكرهم بكل تلك الأيام التي عاشوها
عرض عليهم أن يكونوا أصدقاء من جديد , بشرط !!!!!

أن لا يطلب أحدهم المساعدة من صديقه , بل أن يقدمها هو من غيرسؤال منه .


وفعلاً , عادت المياه إلى مجاريها , ولكن بعد وقت طويل , وتعلم المقصرين أن الصديق يجب أن
يظهر معدنه وقت الضيق .

ملاك الشرق
27-01-2011, 10:11 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

هذه أول مشاركة لمبدعتنــــا سويت ..



[/font]



أهلاً وسهلاً بك غاليتي سويت ..

قصة رائعة أتمنى لكِ التوفيق

ملاك الشرق
27-01-2011, 10:16 AM
لــــــ حملة ( احموا فكري )



لتكن صديقي إلى الأبد ,,,,, ( بقلم : جريح الذكريات )



في يوم كسائر الأيام , وحيث كانت الذكريات بدأت في التكون لتصبح بعد عقود من الزمن
شيئاً من التسلية , وربما شيئاً من الظرافة تواعد أولئك الأطفال أن يصبحوا معأً إلى أن يشاء الله
وفعلاً وكما خططوا بدات رحلتهم منذ أيام الدراسة والتي كانت تجمعهم في مرحلة طفولية بريئة
لا يفكر حاضرها الذي كان ليس كحاضر البعض , كان عددهم ثلاثة , كانوا من أسر بسيطة ,
كانت وسائل تسليتهم بدائية وكانت ألعابهم تقليدية فلم يكونوا يعرفون من الدول إلا قريتهم ولم يكونوا
يعرفون من الطعام سوى طعامهم , ولم يكونوا يعرفون من الأصدقاء سوى أنفسهم , ولم يكونوا يعرفون
من الكبار سوى والديهم , كانوا يخرجون للعب سوياً حيث كانت منازلهم هي مأواهم وملعبهم , كانوا لا
يذهب أحدهم دون الآخر وكان مرض أحدهم حزن للبقية , وانقطاع عن اللعب , تقاسموا القليل الذي
كان غاية في الروعة , مضت الأيام وتعاقبت السنين وذهبت أيام الطفولة , تغيرت معطيات الزمن
أصبح الثلاثة هم الثلاثة , وظل حبهم لبعض كما هو , لم تغيرهم الأيام ولم تفرقهم المغريات ,
لم يتغير منهم إلا ما انقضى من عمرهم , اصبح خروجهم أبعد من السابق فقد تعرفوا على بلدان
غير قريتهم وذاقوا طعامأً غير طعامهم وناموا في منازل غير منازلهم , تعرفوا على الكثير من الأصدقاء
وتعاملوا مع كثير من الناس فتطورت معارفهم وتحسنت أوضاعهم , ربما لم يتعلم أحدهم كل ما يلزمه
للحفاظ على أصدقائه رغم مابهم من عفوية ورغم ما بهم من حب زرعته فيهم السنوات وزرعته فيهم
الصداقة , ففي يوم من الأيام الذي مر كبقية الأيام ومن غير سابق إنذار حلّ مكروه لأحد هؤلاء الثلاثة
وتوقع أنه لن يلجأ لغير أعز أصدقائه الذين كانوا معه في أفراحه وأحزانه , ولكن هذا الحزن الذي حل به
ليس كباقي الأحزان فقد سلب منه كثيراً من السعادة وأصبح بحاجة لمساعدة عاجلة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه
من الفرح ومتعة الحياة , وللأسف الشديد فقد وجد نفسه يصارع للبقاء في معمعة السعادة والصراع من
أجل البقاء فلم يجد اصدقائه إلا كبقية الناس الذين يواسونه لحزنه , لم يجد من يحمله ويواسيه ويحمل همّه
مرّت الأيام وهو يحاول أن يعيد سيناريو حياته كما كان ولكنه ربما يجد صعوبة في ذلك فقد تغير الكثير
وقد تعرف على الكثير خلال تجربته وقد تعرف على طريقة جديدة لاختيار أصدقائه وهل كل من يدعي الصداقة
يستطيع أن يضحّي لأجل الصداقة , لم يكن من هذا الشخص إلا أن يطلب المساعدة من أصدقائه بعد أن ضاقت
به الحاجة والمصيبة !! فقد تفاجأ بأن منهم من تقبل هذا الطلب ومنهم من ..... رفضه

أيعقل ؟؟؟؟؟ يرفض المساعدة !! بعد أن كان من المفترض أن تكون من غير أن يطلبها ,,,,, فعلاً
كم هو محزن , وإليكم أن تتخيلوا ذلك , فقد رفضها مما حطّم كل معاني الإنسانية التي تحملها معاني
الصداقة .

تابع هذا الشخص مسيرته وحاول تخطي ما أصابه رغم كل الصعاب التي كانت آنذاك , وقد تمكن من تخطي أكبر تلك الصعاب وبعدها سعد نفسه بنفسه , ليس ذلك فحسب فقد تأكد بعد ذلك من أشياء كثيرة , فقد ظهر له أصدقاء
ساهموا بعد ذلك في وصوله إلى برّ الأمان وقاموا بتقديم المساعدة له دون أن يطلبها , ففي فتراتٍ متقدمة
ظهر له أن هناك من كان يتمنى أن يقدم له المساعدة من قريب أو بعيد , ومنهم من قدمها ومنهم من عرضها , وفي
الجانب الآخر كان من يدعي الصداقة ينظر من بعيييد , وقد تبخرت أمامه كل معاني الصداقة وقد أدرك حجم الخطأ
الإنساني الذي ارتكبه , ربما كان يحاول إصلاح الأمر , ولكن الأمر قد فات وأصبح زميله لا يحتاج مساعدته .
وبعد سنوات مما حدث وبعد أن تلاشت معاني الصداقة بين أبطال هذه المسرحية , يعود هذا الشخص الذي تخلى عنه أصحابه ليعرض عليهم العودة لسابق العهد , فقد ذكرهم بكل تلك الأيام التي عاشوها
عرض عليهم أن يكونوا أصدقاء من جديد , بشرط !!!!!

أن لا يطلب أحدهم المساعدة من صديقه , بل أن يقدمها هو من غيرسؤال منه .


وفعلاً , عادت المياه إلى مجاريها , ولكن بعد وقت طويل , وتعلم المقصرين أن الصديق يجب أن
يظهر معدنه وقت الضيق .


أهلاً وسهلاً بك أخي جريح الذكريات ..

قصة رائعة ومفيدة ..

أتمنى لك التوفيق..