إن الكسل الذي ننعم به ولله الحمد ومن كسلنا صرنا نمجد الحرامي الذي يقف أمام بابي... لماذا أصبحنا أوفياء لحكمة قيلت للحمقى لا نسمع لا نرى لا نتكلم فكلما نرى الحرامي نمجده...
أما آن أن نترجل خوفنى الذي بات يلاحقنا في كل مكان...والاستسلام الطريق الأنجح لذلك...
كثير من الشباب يحملون شهادات لا يجدون عمل فما مصيرهم في الحياة ولا أعني حملة شهادة الدبلوم – رغم أن لهم حق في التوظيف- إنما أعني حملة البكالوريوس والماجستير...وصار لهم البعض خمس سنوات وست.
ألا توجد هناك وظائف؟ بلى هناك العديد من الوظائف سواء في القطاع العام أو الخاص ولكن الشكر للحرامي الذي يقف أمام بابي.
وتبقى هناك بقية باقية...وهناك بقايا ظل

لا عجب في ذلك ..!! نعيش تحت رحمة الواو ... التي صارت لها الكلمة العليا

ومن لا يمكلها فاليبحث عنها .. فهي التي ستنقذه

وغير ذلك .. فلا يتأمل كثيرا ً ... فلن يصل الى اي مكان

ربما هنالك بعض المجتهدين من حالفهم الحظ .. ولكنهم قليلون

شكرا اختي على الموضوع .. وانا ارى في داخله الكثير من الالم

ولا شكرا ً للحرامي ولا ابو الحرامي

^_^

مررت من هنا

للأسف البعض منا يعيش تحت وطأة الظـلـم ....
فكثرت البطالة في مجتمعنا فنجد البعض الذي لا يحملون شهادة تخصص في أرقى الوظائف الحكومية !

القصة التي لم تقرأ أهلا ً بك مجددا ً ...

كشخة

يسـلمو

بالفعل هناك الكثير من الأشخاص لديهم شهادات ولكنهم لم يحصلوا على الوظيفة ..

ماذا نقول ماذا نفعل ..

هناك جملة لا بد أن نرددها دوماً وهي "" الحمدلله على كل شيء ""

مهما تكلمنا أو ناقشنا فكلامنا غير مسموع ..

معاناة مستمرة

ربي يعطيك العافية على الموضوع ..

دمتِ بحفظ الرحمن غاليتي ..

يا أهلا وسهلا بعودتك أخي الصفحة التي لم تقرأ
سرني تواجدك من جديد في الحصن باركك المولى أينما كنت
اشتقنا لك ولقلمك
تقبل تحياتي

كان يامكان في قديم الزمان البطالة للناس الي ماعندهم شهادات

لكن الأن والله وتحمل مليون شهادة رح تتعرض للمشكل وماتلقى عمل

للأسف الشديد المناصب قليلة والمتخرجين كثار والمناصب للأقريبين ثم الأقربين ...