هيبة أنثى
09-07-2012, 11:31 PM
السلام عليكم
أخي/ أختي في لله اليوم هنا و غدا عند المولى عزا وجل
لا تعلم متى تذهب الى الدار الثانية هل تريد أن تكون اخر لحظاتك و أنت تعصى لله
لماذا تدعوا الشياطين في أسعد أيام يحاتكم؟ لماذا لا نشكر لله على هذه السعاده؟
لماذا لا تدعوا الملائكة في هذه الحظات؟
فستانك جر جحيما
عروس قلبي:
كم سعدت وأنا أرى ملامح السعادة ترفل من عينيك ،، هذه اللحظات التي تقت لها وبفضل من الله هاهي قد دنت..
لا شك يا عروس بأن فرحتك غامرة لأنك سنتنقلين من حياتك العادية إلى الحياة الرومانسية ..
ما أجملك بلبسك الجميل الذي تبهرين به زوجك وعطرك الفواح الذي ينتشر في عشكما الذي لطالما تمنيتماه..
أختاه لك من أخت محبة ومشفقة عليك
بعض الهمسات ::
أتريدين أن يكون عرسك في الدنيا وكأنك تزفين إلى الجنة ،إذن كوني حكيمة في اختيار فستان زفافك بحيث لا يكون ضيق على الجسم يصف أجزائه ويبرز مفاتنه، هذا من غير أنه تقليد للغرب وباهض الثمن..فيا أيتها العروس لمن تتزينين في ليلة عرسك لشريك حياتك المنتظر أم للناس الحاضرين عرسك !!
ألاتعلمين بأن فيهم ميت القلب الذي سيدور حول الناس ويحكي سيرتك.. أيرضيك بأن تصفك النساء عند رجل أجنبي!!
هل يحلو لك فلان أن يرسم إعلان تفاصيلك؟!
أرى سخطك من أولئك الذين يشترون لهو الحديث ويغتابون الناس و كأني بإمارات الغضب و الحسرة على وجهك..
إذا لما تقبليه لنفسك!!
وبلا شك أنه سيكون من الحضور عديمي الخوف من الله فيلتقطون لك صورا من دون استئذانك وأنت بذلك الفستان العاري ومنهم أصحاب أمراض القلوب،،هل نسيت المآسي التي يقشعر لها البدن من حيال ذلك !!
فهل يرضي لؤلؤتنا التي صان الإسلام عفتها وحفظ كرامتها أن تصنع صنيع قوم لم يتخذوا الدين الإسلامي مسلكا،،
فهيا أختاه أفيقي من سباتك ولا تدعي الغرب يأخذ فكرك ويسلب لبك ويسيطر على عاطفتك..
أيتها العروس الجميلة:
إليك همستي الثانية:
مزامير الشيطان التي أصبحت تهز قاعات الأعراس هزا بأصواتها العالية وكلماتها الفاسدة
هل يسرك أن الشيطان جليسك اﻵن ؟!
أم ترضين أن يرافقك في ليلة زفافك، يجلس
بجوارك، و يرفع همتك لغضب الله، يحرك جسدك بطريقة مثيرة صارخة بالشهوات، فإلى متى هذا الهوان أختاه والموت يأتي بلا استئذان، هل تشترين حياة الجنة الخالدة بصوت مزمار لتتمتعي لحظة واحدة ..
فكري أختاه قبل أن يأتي يوم لا ينفع فيه الندم!!
أختي العروس
تخيلي أنك بجمال فستانك المنسدل
وبجمال شعرك الراقي
تدخل آذانك أجمل الاصوات و أحسن الحداء يأتيك من كل صوب
تطربين و تنعمين
بما لا عين رأت ولا أذن سمعت و لا خطر على قلب بشر
و ثياب من سندس و استبرق
و حلوا أساور من ذهب و لباسهم فيها حرير
حياة هانئة ما أكرمها من حياة وما أخلدها هل ترغبين بفرح باق وحب دائم ونعيم خالد
ذلك وصف الجنة..
فهل طابت لك أختاه؟
أتشتاقين لتلك الديار
تريدين مفتاحا؟
اسعي لأن يكون عرسك رباني!
وإن أردت إرشادا فنحن معك..نأخذ بيدك بإذن الله..
منقول
أخي/ أختي في لله اليوم هنا و غدا عند المولى عزا وجل
لا تعلم متى تذهب الى الدار الثانية هل تريد أن تكون اخر لحظاتك و أنت تعصى لله
لماذا تدعوا الشياطين في أسعد أيام يحاتكم؟ لماذا لا نشكر لله على هذه السعاده؟
لماذا لا تدعوا الملائكة في هذه الحظات؟
فستانك جر جحيما
عروس قلبي:
كم سعدت وأنا أرى ملامح السعادة ترفل من عينيك ،، هذه اللحظات التي تقت لها وبفضل من الله هاهي قد دنت..
لا شك يا عروس بأن فرحتك غامرة لأنك سنتنقلين من حياتك العادية إلى الحياة الرومانسية ..
ما أجملك بلبسك الجميل الذي تبهرين به زوجك وعطرك الفواح الذي ينتشر في عشكما الذي لطالما تمنيتماه..
أختاه لك من أخت محبة ومشفقة عليك
بعض الهمسات ::
أتريدين أن يكون عرسك في الدنيا وكأنك تزفين إلى الجنة ،إذن كوني حكيمة في اختيار فستان زفافك بحيث لا يكون ضيق على الجسم يصف أجزائه ويبرز مفاتنه، هذا من غير أنه تقليد للغرب وباهض الثمن..فيا أيتها العروس لمن تتزينين في ليلة عرسك لشريك حياتك المنتظر أم للناس الحاضرين عرسك !!
ألاتعلمين بأن فيهم ميت القلب الذي سيدور حول الناس ويحكي سيرتك.. أيرضيك بأن تصفك النساء عند رجل أجنبي!!
هل يحلو لك فلان أن يرسم إعلان تفاصيلك؟!
أرى سخطك من أولئك الذين يشترون لهو الحديث ويغتابون الناس و كأني بإمارات الغضب و الحسرة على وجهك..
إذا لما تقبليه لنفسك!!
وبلا شك أنه سيكون من الحضور عديمي الخوف من الله فيلتقطون لك صورا من دون استئذانك وأنت بذلك الفستان العاري ومنهم أصحاب أمراض القلوب،،هل نسيت المآسي التي يقشعر لها البدن من حيال ذلك !!
فهل يرضي لؤلؤتنا التي صان الإسلام عفتها وحفظ كرامتها أن تصنع صنيع قوم لم يتخذوا الدين الإسلامي مسلكا،،
فهيا أختاه أفيقي من سباتك ولا تدعي الغرب يأخذ فكرك ويسلب لبك ويسيطر على عاطفتك..
أيتها العروس الجميلة:
إليك همستي الثانية:
مزامير الشيطان التي أصبحت تهز قاعات الأعراس هزا بأصواتها العالية وكلماتها الفاسدة
هل يسرك أن الشيطان جليسك اﻵن ؟!
أم ترضين أن يرافقك في ليلة زفافك، يجلس
بجوارك، و يرفع همتك لغضب الله، يحرك جسدك بطريقة مثيرة صارخة بالشهوات، فإلى متى هذا الهوان أختاه والموت يأتي بلا استئذان، هل تشترين حياة الجنة الخالدة بصوت مزمار لتتمتعي لحظة واحدة ..
فكري أختاه قبل أن يأتي يوم لا ينفع فيه الندم!!
أختي العروس
تخيلي أنك بجمال فستانك المنسدل
وبجمال شعرك الراقي
تدخل آذانك أجمل الاصوات و أحسن الحداء يأتيك من كل صوب
تطربين و تنعمين
بما لا عين رأت ولا أذن سمعت و لا خطر على قلب بشر
و ثياب من سندس و استبرق
و حلوا أساور من ذهب و لباسهم فيها حرير
حياة هانئة ما أكرمها من حياة وما أخلدها هل ترغبين بفرح باق وحب دائم ونعيم خالد
ذلك وصف الجنة..
فهل طابت لك أختاه؟
أتشتاقين لتلك الديار
تريدين مفتاحا؟
اسعي لأن يكون عرسك رباني!
وإن أردت إرشادا فنحن معك..نأخذ بيدك بإذن الله..
منقول