مشاهدة النسخة كاملة : الا تريدون السعاده [ متجدد ]


هيبة أنثى
18-04-2013, 09:00 AM
بسم الله الرحمن الرحيم

قول تعالى : {وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ المُؤْمِنِينَ}
[سورة الذاريات: 55]

من منطلق هذه الآيات
احببت ان اطرح هذا الموضع عسى ان ينفع به من ظل عن سبيل الله

متجدد باذن الله

لا تنسوني من صالح الدعاء

هيبة أنثى
18-04-2013, 09:03 AM
وصى الله سبحانه وتعالى الاحسان الى الوالدين كما جاء في القرآن الكريم قال تعالى:


"وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ إِحْسَاناً " [الأحقاف:15]

طيف الأمل
18-04-2013, 09:05 AM
هي سعادة وراحة للنفس ..

شكرا من الأعماق

وداد
18-04-2013, 01:01 PM
::
::

عـذاب الرّاقية
تجعلين لـ أوقاتنا متنفسا وجدانيّا

[ ومن يتّقِ الله يجعل له مخرجًا ويرزقه من حيث لا يحتسب ]

سبحانه الكريم اللطيف
:)

::
::

هيبة أنثى
18-04-2013, 03:56 PM
في بر الوالدين

قال تعالى:﴿وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ لاَ تَعْبُدُونَ إِلاَّ اللّهَ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَقُولُواْ لِلنَّاسِ حُسْنًا وَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ وَآتُواْ الزَّكَاةَ ثُمَّ تَوَلَّيْتُمْ إِلاَّ قَلِيلاً مِّنكُمْ وَأَنتُم مِّعْرِضُونَ﴾ (البقرة: 83).


أوجب الله طاعة الوالدين وذلك لمكانتهم العظيمة
كما ذكر فى الاية السابقة وجوب طاعة الواجوب طاعة الوالدين في كل شئ لا إن امرك بشرك بالله ف لا تطعهما

هيبة أنثى
18-04-2013, 04:02 PM
طيف الأمل
وداد

أسعدني تواجدكم كونوا بالقرب

ولا تنسوني من صالح الدعاء

هيبة أنثى
24-04-2013, 04:00 PM
أَرَضِيتُم بِٱلْحَيَوٰةِ ٱلدُّنْيَا مِنَ ٱلأَخِرَةِ فَمَا مَتَاعُ ٱلْحَيَوٰةَ ٱلدُّنْيَا فِى ٱلأَخِرَةِ إِلاَّ قَلِيلٌ.


مَا أَصَابَ مِن مُّصِيبَةٍ فِى ٱلأَرْضِ وَلاَ فِى أَنفُسِكُمْ إِلاَّ فِى كِتَٰبٍ مِّن قَبْلِ أَن نَّبْرَأَهَا
إِنَّ ذٰلِكَ عَلَى ٱللَّهِ يَسِيرٌ، لّكَيْلاَ تَأْسَوْاْ عَلَىٰ مَا فَاتَكُمْ وَلاَ تَفْرَحُواْ بِمَا ءاتَٰكُمْ
وَٱللَّهُ لاَ يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٌ.


قُلْ أَنَدْعُواْ مِن دُونِ ٱللَّهِ مَا لاَ يَنفَعُنَا وَلاَ يَضُرُّنَا وَنُرَدُّ عَلَىٰ أَعْقَٰبِنَا بَعْدَ إِذْ هَدَانَا ٱللَّهُ.


إِنَّ اللَّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّىٰ يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنفُسِهِمْ.


وَيَـٰقَوْمِ ٱسْتَغْفِرُواْ رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُواْ إِلَيْهِ يُرْسِلِ ٱلسَّمَآءَ عَلَيْكُمْ مِّدْرَاراً وَيَزِدْكُمْ قُوَّةً إِلَىٰ قُوَّتِكُمْ وَلاَ تَتَوَلَّوْاْ مُجْرِمِينَ.


وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِن شَكَرْتُمْ لأَزِيدَنَّكُمْ.


فَقُلْتُ ٱسْتَغْفِرُواْ رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّاراً،
يُرْسِلِ ٱلسَّمَآءَ عَلَيْكُمْ مِّدْرَاراً،
وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوٰلٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّٰتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَٰراً.


مَّا لَكُمْ لاَ تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَاراً.


وَمَن يَتَّقِ ٱللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجاً، وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لاَ يَحْتَسِبُ
وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى ٱللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ ٱللَّهَ بَٰلِغُ أَمْرِهِ
قَدْ جَعَلَ ٱللَّهُ لِكُلِّ شَىْءٍ قَدْراً.


وَمَن يَتَّقِ ٱللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْراً.


وَمَن يَتَّقِ ٱللَّهَ يُكَفِّرْ عَنْهُ سَيِّئَٰتِهِ وَيُعْظِمْ لَهُ أَجْراً.


وَأَنْ لَوْ ٱسْتَقَٰمُواْ عَلَى ٱلطَّرِيقَةِ لأَسْقَيْنَٰهُم مَّآءً غَدَقاً.


وَأَنَّ لَّيْسَ لِلإنسَٰنِ إِلاَّ مَا سَعَىٰ، وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَىٰ،
ثُمَّ يُجْزَاهُ ٱلْجَزَاء ٱلاوْفَىٰ.


أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ ٱللَّهُ مَثَلاً كَلِمَةً طَيّبَةً كَشَجَرةٍ طَيّبَةٍ
أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِى ٱلسَّمَاء، تُؤْتِى أُكُلُهَا كُلَّ حِينٍ بِإِذْنِ رَبّهَا
وَيَضْرِبُ ٱللَّهُ ٱلأَمْثَالَ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ.


وَٱللَّهُ غَالِبٌ عَلَىٰ أَمْرِهِ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ ٱلنَّاسِ لاَّ يَعْلَمُونَ.


مَنْ عَمِلَ صَٰلِحاً مّن ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَىٰ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَوٰةً طَيّبَةً،
وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ.


وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُواْ وَكَانُواْ بِئَايَٰتِنَا يُوقِنُونَ.


وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ،
فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُنْ مِّنَ ٱلسَّٰجِدِينَ،
وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ


وإِن تَصْبِرُواْ وَتَتَّقُواْ لاَ يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئاً إِنَّ ٱللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ.


إِنَّ ٱلَّذِينَ يَتْلُونَ كِتَٰبَ ٱللَّهِ وَأَقَامُواْ ٱلصَّلَوٰةَ وَأَنْفَقُواْ مِمَّا رَزَقْنَٰهُمْ سِرّا
وَعَلاَنِيَةً يَرْجُونَ تِجَٰرَةً لَّن تَبُورَ، لِيُوَفِّيَهُمْ أُجُورَهُمْ وَيَزِيدَهُم مِّن
فَضْلِهِ إِنَّهُ غَفُورٌ شَكُورٌ.


وَلَقَدْ سَبَقَتْ كَلِمَتُنَا لِعِبَادِنَا ٱلْمُرْسَلِينَ، إِنَّهُمْ لَهُمُ ٱلْمَنصُورُونَ،
وَإِنَّ جُندَنَا لَهُمُ ٱلْغَٰلِبُونَ.


مَّن يَشْفَعْ شَفَٰعَةً حَسَنَةً يَكُنْ لَّهُ نَصِيبٌ مِنْهَا وَمَن يَشْفَعْ شَفَٰعَةً سَيّئَةً
يَكُنْ لَّهُ كِفْلٌ مِنْهَا وَكَانَ ٱللَّهُ عَلَىٰ كُلّ شَىْء مُّقِيتاً.


إِنَّا نَحْنُ نُحْىِ ٱلْمَوْتَىٰ وَنَكْتُبُ مَاَ قَدَّمُواْ وَءَاثَٰرَهُمْ
وَكُلَّ شَىْءٍ أَحْصَيْنَٰهُ فِى إِمَامٍ مُّبِينٍ.


وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مِّمَّن دَعَا إِلَى ٱللَّهِ وَعَمِلَ صَٰلِحاً
وَقَالَ إِنَّنِى مِنَ ٱلْمُسْلِمِينَ.


وَمِنَ ٱلنَّاسِ مَن يَتَّخِذُ مِن دُونِ ٱللَّهِ أَندَاداً يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ ٱللَّهِ
وَٱلَّذِينَ ءامَنُواْ أَشَدُّ حُبّاً لِلَّهِ.


يَٱأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ ٱصْبِرُواْ وَصَابِرُواْ وَرَابِطُواْ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ.


وَٱصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ ٱلَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِٱلْغَدَاةِ وَٱلْعَشِىِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ
وَلاَ تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ ٱلْحَيَوٰةِ ٱلدُّنْيَا وَلاَ تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا
قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا وَٱتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا.


إِنَّ ٱللَّهَ مَعَ ٱلَّذِينَ ٱتَّقَواْ وَّٱلَّذِينَ هُم مُّحْسِنُونَ.


إِنَّمَآ أَشْكُو بَثِّى وَحُزْنِى إِلَى ٱللَّهِ.


مَآ أَصَابَ مِن مّصِيبَةٍ إِلاّ بِإِذْنِ اللّهِ
وَمَن يُؤْمِن بِاللّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ وَاللّهُ بِكُلّ شَيْءٍ عَلِيمٌ


إن أُرِيدُ إِلاَّ ٱلإِصْلَٰحَ مَا ٱسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِى إِلاَّ بِٱللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ.