المرح الغامض
08-10-2006, 04:28 PM
والله دنيا
>شوفوا عمايل بعض البنات
>هذا ما حدث أمامي في المطار !!!
>
>في احد الايام واثناء تواجدي في مطار السيب الدولي في مسقط حدث معي
>هذا الموقف الذي لن انساه طول حياتي
>
>دخل ذلك الرجل الأربعيني العماني وخلفه امراة متحشمة لدرجة انني لم اكن
>ارى منها اي شي حتي يديها من الحشمة
>
>أجلسها على أحد المقاعد وأعطاها التذكرة وكرت صعود الطائرة وبعض
>الأوراق الخاصة واخذ يكلمها ويوصيها على نفسها ثم ذهب في حال سبيله
>
>جلست المرأة لفترة في مكانها دون حراك !!!
>
>
>بعد دقائق أخذت تحرك رأسها يمنة ويسرة كأنها تبحث عن شخص تعرفه !
>
>بعد أن اطمأنت لعدم وجود شخص يعرفها بدأت في خلع قفازات يدوية كانت
>تغطي أناملها !
>
>
>رتبتها جداً ووضعتها في كيس أخرجته من أحد حقائبها
>
>
>وبعد فترة بسيطة كشفت عن وجهها وكان الحياء ينتابها !
>
>
>أخذت في ترتيب تلك الغطوة ووضعها بنفس الترتيب في نفس الكيس !
>
>
>وهكذا فعلت بالطرحة التي فوق رأسها ولكن دون أن تنزعها
>
>
>وما هي إلا دقائق حتى حسرت عن رأسها فتدلى ذلك الشعر الكتاني الأملس
>على أكتافها وأخذت تنثره يمنة ويسره وتخلله بأناملها حتى خيل للجميع
>أنها قد رضيت عن استرساله وتنظيمه !
>
>
>خلعت العباءة عن كتفها بطريقة ذكية لم يشعر بها أحد حيث بدت بعد ذلك
>وكأنها تلبس ملابس رسمية محترمة داخل منزل محترم
>
>
>فجأة قامت إلى ادورة المياه( أكرمكم الله جميعا)
>
>بعد دقائق عادت وقد استبدلت ملابسها بملابس فاضحة !
>
>
>بنطلون ضيق جداً جداً يكشف اكثر مما يستر
>
>
>
>ومكياج فاضح اتحدى اذا كانت العروسة ستضع ليلة زفافها مثله
>
>
>أخذت بعد ذلك تقفز من محل إلى آخر باحثة عن صديقة مماثلة لتتسلى معها
>الا ان تقلع الرحلة
>
>
>
>
>وكنت طوال كل هذه المدة وانا اراقب مايجري امامي افكر في ذلك الرجل
>المسكين الذي كان يوصي هذه المراة على نفسها وكان يبدو على وجه الحزن
>لفراق هذه المراة وكنت اتساءل بداخلي هل لو كان يعلم ماتفعله الان وهي
>لازالت في المطار هل من الممكن ان يدعها تسافر لوحدها خارج السلطنة!!!
>
>
>والذي ادهشني اكثر ان هذه المراة هي:
>7
>7
>7
>7
>7
>7
>7
>7
>7
>7
>7
>7
>7
>7
>7
>7
>7
>7
>7
>7
>7
>7
>7
>7
>7
>7
>
>
>شغالة إندونوسية إنتهى عقد عملها وكانت متجهه الى أهلها!!!!!!!!!!!!!
>
:S_004: :S_004:
مرح
>شوفوا عمايل بعض البنات
>هذا ما حدث أمامي في المطار !!!
>
>في احد الايام واثناء تواجدي في مطار السيب الدولي في مسقط حدث معي
>هذا الموقف الذي لن انساه طول حياتي
>
>دخل ذلك الرجل الأربعيني العماني وخلفه امراة متحشمة لدرجة انني لم اكن
>ارى منها اي شي حتي يديها من الحشمة
>
>أجلسها على أحد المقاعد وأعطاها التذكرة وكرت صعود الطائرة وبعض
>الأوراق الخاصة واخذ يكلمها ويوصيها على نفسها ثم ذهب في حال سبيله
>
>جلست المرأة لفترة في مكانها دون حراك !!!
>
>
>بعد دقائق أخذت تحرك رأسها يمنة ويسرة كأنها تبحث عن شخص تعرفه !
>
>بعد أن اطمأنت لعدم وجود شخص يعرفها بدأت في خلع قفازات يدوية كانت
>تغطي أناملها !
>
>
>رتبتها جداً ووضعتها في كيس أخرجته من أحد حقائبها
>
>
>وبعد فترة بسيطة كشفت عن وجهها وكان الحياء ينتابها !
>
>
>أخذت في ترتيب تلك الغطوة ووضعها بنفس الترتيب في نفس الكيس !
>
>
>وهكذا فعلت بالطرحة التي فوق رأسها ولكن دون أن تنزعها
>
>
>وما هي إلا دقائق حتى حسرت عن رأسها فتدلى ذلك الشعر الكتاني الأملس
>على أكتافها وأخذت تنثره يمنة ويسره وتخلله بأناملها حتى خيل للجميع
>أنها قد رضيت عن استرساله وتنظيمه !
>
>
>خلعت العباءة عن كتفها بطريقة ذكية لم يشعر بها أحد حيث بدت بعد ذلك
>وكأنها تلبس ملابس رسمية محترمة داخل منزل محترم
>
>
>فجأة قامت إلى ادورة المياه( أكرمكم الله جميعا)
>
>بعد دقائق عادت وقد استبدلت ملابسها بملابس فاضحة !
>
>
>بنطلون ضيق جداً جداً يكشف اكثر مما يستر
>
>
>
>ومكياج فاضح اتحدى اذا كانت العروسة ستضع ليلة زفافها مثله
>
>
>أخذت بعد ذلك تقفز من محل إلى آخر باحثة عن صديقة مماثلة لتتسلى معها
>الا ان تقلع الرحلة
>
>
>
>
>وكنت طوال كل هذه المدة وانا اراقب مايجري امامي افكر في ذلك الرجل
>المسكين الذي كان يوصي هذه المراة على نفسها وكان يبدو على وجه الحزن
>لفراق هذه المراة وكنت اتساءل بداخلي هل لو كان يعلم ماتفعله الان وهي
>لازالت في المطار هل من الممكن ان يدعها تسافر لوحدها خارج السلطنة!!!
>
>
>والذي ادهشني اكثر ان هذه المراة هي:
>7
>7
>7
>7
>7
>7
>7
>7
>7
>7
>7
>7
>7
>7
>7
>7
>7
>7
>7
>7
>7
>7
>7
>7
>7
>7
>
>
>شغالة إندونوسية إنتهى عقد عملها وكانت متجهه الى أهلها!!!!!!!!!!!!!
>
:S_004: :S_004:
مرح