صمت المشـاعر
15-10-2015, 05:00 PM
أكثر من مائة مواجهة حدثت بين أكبر أندية أفريقيا الأهلي والزمالك، ولا زال الشغف والترقب والحماس يزيد بدرجات أكبر كلما تجددت المواجهة دون النظر عن فارق فني أو بدني أو حتى نفسي قبل قمة الكرة المصرية والعربية والأفريقية.
في كل مرة يخسر أحد العملاقين في مباراة القمة يبدأ في التحضير للانتقام ورد الاعتبار في المواجهة التالية، وما أكثر مواجهات الفريقين محلياً وقارياً عندما يكونا في أفضل حالاتهما ويصلا للنهائيات الأفريقية في أبعد مراحلها، وكذلك في بطولة كأس مصر والسوبر المصري بخلاف مواجهات الدوري الكلاسيكية.
الموسم المنتهي شهد 3 مواجهات فقط من أصل 7 مواجهات كانت متاحة، حيث لعب الأهلي والزمالك في ذهاب الدوري وتعادلا (1-1) ، وفي الإياب فاز الأهلي (2-0) وهي النتيجة التي خسر بها أمام الزمالك في نهائي الكأس.
مواجهتين في مجموعات الكونفدرالية ومثلهما في نهائي الكونفدرالية بين قطبي الكرة الأفريقية لكن هذا لم يحدث بسبب القرعة في المرة الأولى والخسائر في نصف النهائي بالمرة الثانية، لكن السوبر المصري كان جاهزاً بتعويض الجماهير بمواجهة رابعة من العيار الثقيل بشكل جديد في بلد واستاد لم يكن يخطر على البال أن تكون المواجهة عليه.
من الطبيعي أن ديربي الأهلي والزمالك عملاقي القاهرة الكبرى لو تحدثناً إقليمياً أو مصر لو تحدثنا على مستوى الجمهورية، أو قارياً بصفتيهما أكثر الفرق المتوجة بأكبر بطولة للأندية وهي دوري الأبطال، وكذلك في الشرق الأوسط بما أنهما من أعرق الأندية في المنطقة وأكثرهم نجاحاً.
من الطبيعي أن تتابع أفريقيا وخاصة الشمال، والشرق الأوسط وخاصة الخليج مواجهة الأهلي والزمالك لكن عندما تقام في دولة الإمارات العربية المتحدة في الخليج العربي، هنا يزداد الشغف والاهتمام والمتابعة، ليس فقط على المستوى الجماهيري وإنما أيضاً على المستوى الإعلامي وكذلك مسئولي الرياضة.
المباراة ستنقل كورة اون لاين (http://www.sutmasr.com/matches/1361) على عدة قنوات عربية وفي ملعب خليجي من أروع ملاعب العالم وهو استاد هزاع بن زايد وبتقنية أوروبية في التصوير والإخراج وهو الأمر الذي يعد بمشهد مختلف لصدام الأهلي والزمالك الأبدي.
العرض الكبير
بعد كل هذه المقدمات أصبح الاهلى والزمالك (http://www.sutmasr.com/matches/1361) يعانيان من ضغط إضافي بعيداً عن ضرورة تحقيق الفوز وحصد اللقب الذي يضاف إلى خزينة أي من الناديين التي تكتظ بالبطولات وخاصة خزينة الأهلي بالجزيرة التي تتعطش للقب محلي في 2015 بعد خسارة ثنائية الدوري والكأس.
في كل مرة يخسر أحد العملاقين في مباراة القمة يبدأ في التحضير للانتقام ورد الاعتبار في المواجهة التالية، وما أكثر مواجهات الفريقين محلياً وقارياً عندما يكونا في أفضل حالاتهما ويصلا للنهائيات الأفريقية في أبعد مراحلها، وكذلك في بطولة كأس مصر والسوبر المصري بخلاف مواجهات الدوري الكلاسيكية.
الموسم المنتهي شهد 3 مواجهات فقط من أصل 7 مواجهات كانت متاحة، حيث لعب الأهلي والزمالك في ذهاب الدوري وتعادلا (1-1) ، وفي الإياب فاز الأهلي (2-0) وهي النتيجة التي خسر بها أمام الزمالك في نهائي الكأس.
مواجهتين في مجموعات الكونفدرالية ومثلهما في نهائي الكونفدرالية بين قطبي الكرة الأفريقية لكن هذا لم يحدث بسبب القرعة في المرة الأولى والخسائر في نصف النهائي بالمرة الثانية، لكن السوبر المصري كان جاهزاً بتعويض الجماهير بمواجهة رابعة من العيار الثقيل بشكل جديد في بلد واستاد لم يكن يخطر على البال أن تكون المواجهة عليه.
من الطبيعي أن ديربي الأهلي والزمالك عملاقي القاهرة الكبرى لو تحدثناً إقليمياً أو مصر لو تحدثنا على مستوى الجمهورية، أو قارياً بصفتيهما أكثر الفرق المتوجة بأكبر بطولة للأندية وهي دوري الأبطال، وكذلك في الشرق الأوسط بما أنهما من أعرق الأندية في المنطقة وأكثرهم نجاحاً.
من الطبيعي أن تتابع أفريقيا وخاصة الشمال، والشرق الأوسط وخاصة الخليج مواجهة الأهلي والزمالك لكن عندما تقام في دولة الإمارات العربية المتحدة في الخليج العربي، هنا يزداد الشغف والاهتمام والمتابعة، ليس فقط على المستوى الجماهيري وإنما أيضاً على المستوى الإعلامي وكذلك مسئولي الرياضة.
المباراة ستنقل كورة اون لاين (http://www.sutmasr.com/matches/1361) على عدة قنوات عربية وفي ملعب خليجي من أروع ملاعب العالم وهو استاد هزاع بن زايد وبتقنية أوروبية في التصوير والإخراج وهو الأمر الذي يعد بمشهد مختلف لصدام الأهلي والزمالك الأبدي.
العرض الكبير
بعد كل هذه المقدمات أصبح الاهلى والزمالك (http://www.sutmasr.com/matches/1361) يعانيان من ضغط إضافي بعيداً عن ضرورة تحقيق الفوز وحصد اللقب الذي يضاف إلى خزينة أي من الناديين التي تكتظ بالبطولات وخاصة خزينة الأهلي بالجزيرة التي تتعطش للقب محلي في 2015 بعد خسارة ثنائية الدوري والكأس.