ســــحاب
22-10-2006, 08:53 AM
مقطع من رساله الى إمرأة
قبل لا تنهي حياتي في ثواني ...عطني من وقتك حبيبي لو ثواني
أسألك بالله جاوبني بضمير ...أنا راضي يا حبيبي باللي يصير ...
عمري مره قلت لا بحياتي ..ولا جيتك أشتكر مره بحياتي ...!؟
م د خ ل
كان لقاءنا ذات مساء صدفه لم نتوقعها يوما !!أتذكر
لم يكن سوى محض صدفه ..خطط لها القدر !ولكنها لم تكمل المشوار الذي بدأته معنا ! فـــ تبعه الفراق ليكون هو الاخر صدفه !
قبل رحيلي أود ان أستأمنك قلبا بأشواقه وأحاسيسه وحبه...قلبا لم يعرف قبلك ولا بعدك بشرا سواك..وآمانه أذا زارك ذات يوم طيفي لا تبكيه ولا تبكيني
أمانه
لا تبكيني ..يعز علي أن أرى دموعك ...يقال أن الرجل القوي لا يبكي ...إذاً كن مثلهم قويا ولا تبكيني ..أظهر لهم أن فراقي لم يهزك ..ولم يعبث بك ..وإن لم تستطع فتظاهر أمامهم ولا تبكيني
أمانه
لا تبكيني إذا نظرت لدفاترك القديمه التي تعودت أن تخط بها رسائلي التي تعودت أن تخط بها رسائلي وتحتفظ بين أوراقها نسخة من رسائلك لي ..لا تبيكني ..لا تدع دموعك تتساقط فوق مذكراتنا..فقط إبتسم كلما رأيتني في مخيلتك وقرأتني ..ذلك لاني لن أعرف معنى الابتسامه بعدك
أمانه
لا تبكيني إذا تأخرت عن طفلنا الذي تخيلناه معا ..ناغه وعلمه أصول الصبر ..اخبره أنني سأبقى تلك الانثى العاشقه الهائمه في حب أبيه ..أحكيني له حكاية ما قبل النوم ..قم بكل شئ لاجله عوضا عني علمه ألا ينساني ..حتى ما نساني قلبك ..ذكرك هو بي
أمانه
لا تبكيني حين تصلي مع الجماعه صلاة الجمعه وتذهب لــ المسجد دون بخور ..وترتدي أي ثوب لديك..فقط قف بين الجموع لربك خاشعا ولا تذكرني في نهاية صلاتك بدعواتك
لا تطلب من الله أن أعود إليك لاكون من نصيبك ف والله لولا خوفي منه لقلت أني شؤم عليك ولهذا أبعدني الله عنك لتحيا بتفاؤل وسعاده
أمانه
لا تبكيني كلما كتبت إليك رسائل حزني ..كلما رثيتك في خواطري..وناجيتك في أحرفي ..كلماتي وجملي
فقط أبتسم جعل البسمه لا تفارق محياك..
م خ ر ج
أستودعك الله الذي لا تضيع ودائعه ..ربي وحده وحده من يعلم كم بكيتك وكم سأبكيك..وكم حزنت ل حزنك وكم سأحزن وأتالم لألمك لــ فراقنا
ولكن قد يكون بذالك صلاحا لك ..ووحده الله من يعلك .إني مستعده لأان أقتلع قلبي وأعيش دونك لأاجل أن أطعمك السعاده كما كنت أفعل يا فارس احلامي الذي سكن فقط بداخل احلامي
قبل لا تنهي حياتي في ثواني ...عطني من وقتك حبيبي لو ثواني
أسألك بالله جاوبني بضمير ...أنا راضي يا حبيبي باللي يصير ...
عمري مره قلت لا بحياتي ..ولا جيتك أشتكر مره بحياتي ...!؟
م د خ ل
كان لقاءنا ذات مساء صدفه لم نتوقعها يوما !!أتذكر
لم يكن سوى محض صدفه ..خطط لها القدر !ولكنها لم تكمل المشوار الذي بدأته معنا ! فـــ تبعه الفراق ليكون هو الاخر صدفه !
قبل رحيلي أود ان أستأمنك قلبا بأشواقه وأحاسيسه وحبه...قلبا لم يعرف قبلك ولا بعدك بشرا سواك..وآمانه أذا زارك ذات يوم طيفي لا تبكيه ولا تبكيني
أمانه
لا تبكيني ..يعز علي أن أرى دموعك ...يقال أن الرجل القوي لا يبكي ...إذاً كن مثلهم قويا ولا تبكيني ..أظهر لهم أن فراقي لم يهزك ..ولم يعبث بك ..وإن لم تستطع فتظاهر أمامهم ولا تبكيني
أمانه
لا تبكيني إذا نظرت لدفاترك القديمه التي تعودت أن تخط بها رسائلي التي تعودت أن تخط بها رسائلي وتحتفظ بين أوراقها نسخة من رسائلك لي ..لا تبيكني ..لا تدع دموعك تتساقط فوق مذكراتنا..فقط إبتسم كلما رأيتني في مخيلتك وقرأتني ..ذلك لاني لن أعرف معنى الابتسامه بعدك
أمانه
لا تبكيني إذا تأخرت عن طفلنا الذي تخيلناه معا ..ناغه وعلمه أصول الصبر ..اخبره أنني سأبقى تلك الانثى العاشقه الهائمه في حب أبيه ..أحكيني له حكاية ما قبل النوم ..قم بكل شئ لاجله عوضا عني علمه ألا ينساني ..حتى ما نساني قلبك ..ذكرك هو بي
أمانه
لا تبكيني حين تصلي مع الجماعه صلاة الجمعه وتذهب لــ المسجد دون بخور ..وترتدي أي ثوب لديك..فقط قف بين الجموع لربك خاشعا ولا تذكرني في نهاية صلاتك بدعواتك
لا تطلب من الله أن أعود إليك لاكون من نصيبك ف والله لولا خوفي منه لقلت أني شؤم عليك ولهذا أبعدني الله عنك لتحيا بتفاؤل وسعاده
أمانه
لا تبكيني كلما كتبت إليك رسائل حزني ..كلما رثيتك في خواطري..وناجيتك في أحرفي ..كلماتي وجملي
فقط أبتسم جعل البسمه لا تفارق محياك..
م خ ر ج
أستودعك الله الذي لا تضيع ودائعه ..ربي وحده وحده من يعلم كم بكيتك وكم سأبكيك..وكم حزنت ل حزنك وكم سأحزن وأتالم لألمك لــ فراقنا
ولكن قد يكون بذالك صلاحا لك ..ووحده الله من يعلك .إني مستعده لأان أقتلع قلبي وأعيش دونك لأاجل أن أطعمك السعاده كما كنت أفعل يا فارس احلامي الذي سكن فقط بداخل احلامي