صمت المشـاعر
26-03-2016, 02:01 AM
دعا تنظيم داعش المتشدد المدنيين إلى مغادرة تدمر ريف حمص الشرقي، وسط استمرار تقدم القوات الحكومية السورية والميليشيات الموالية لها، حيث دخلت إلى المدينة، حسب مصادر حكومية وناشطين، الخميس.
وقال التلفزيون السوري إن "وحدات من الجيش والقوات المسلحة بالتعاون مع مجموعات الدفاع الشعبية تقضي على آخر تجمعات إرهابيي تنظيم داعش في فندق ديديمان تدمر ودوار الزراعة على المدخل الجنوبي الغربي للمدينة".
أما المرصد السوري لحقوق الإنسان، كان قد ذكر أن الاشتباكات في تدمر تركزت في بساتين حي الغرف بالقسم الجنوبي الغربي للمدينة، وبالقرب من حي المتقاعدين بالقسم الغربي بالتزامن مع تنفيذ الطائرات الحربية الروسية والسورية ضربات مكثفة.
ودعا داعش عبر مكبرات الصوت من تبقى من المدنيين في مدينة تدمر للخروج منها، نتيجة وصول الاشتباكات إلى تخوم المدينة. وقد عمد التنظيم إلى تفخيخ البساتين في المنطقة.
ويستعد الجيش السوري حظك اليوم السبت (http://www.watny.net/luckytoday/78330) لدخول تدمر بعد أكثر من أسبوعين على عملية واسعة بغطاء جوي وفرته الطائرات الحربية الروسية، وبات اليوم عند مداخلها الغربية والجنوبية الغربية.
وكان القوات الحكومية قد سيطرت، الأربعاء، على جبال الهيال على مشارف المدينة، التي بقي فيها 15 ألف مدني من أصل 70 الف نسمة قبل سيطرة تنظيم داعش.
وقال التلفزيون السوري إن "وحدات من الجيش والقوات المسلحة بالتعاون مع مجموعات الدفاع الشعبية تقضي على آخر تجمعات إرهابيي تنظيم داعش في فندق ديديمان تدمر ودوار الزراعة على المدخل الجنوبي الغربي للمدينة".
أما المرصد السوري لحقوق الإنسان، كان قد ذكر أن الاشتباكات في تدمر تركزت في بساتين حي الغرف بالقسم الجنوبي الغربي للمدينة، وبالقرب من حي المتقاعدين بالقسم الغربي بالتزامن مع تنفيذ الطائرات الحربية الروسية والسورية ضربات مكثفة.
ودعا داعش عبر مكبرات الصوت من تبقى من المدنيين في مدينة تدمر للخروج منها، نتيجة وصول الاشتباكات إلى تخوم المدينة. وقد عمد التنظيم إلى تفخيخ البساتين في المنطقة.
ويستعد الجيش السوري حظك اليوم السبت (http://www.watny.net/luckytoday/78330) لدخول تدمر بعد أكثر من أسبوعين على عملية واسعة بغطاء جوي وفرته الطائرات الحربية الروسية، وبات اليوم عند مداخلها الغربية والجنوبية الغربية.
وكان القوات الحكومية قد سيطرت، الأربعاء، على جبال الهيال على مشارف المدينة، التي بقي فيها 15 ألف مدني من أصل 70 الف نسمة قبل سيطرة تنظيم داعش.