في حاضري المشرق ....

أنت حبيبتي .. بعد أن لملمت جراحاتي .. وجدتك المنقذ لقلبي المسكين
في حاضري المشرق ....

وجدت حنانك وإخلاصك في صميم القلب .. بالرغم من تمزق أشجاني .. إلا أنك استطعت ترويض أحزاني

في حاضري المشرق ....

بكيت قبل أن أرى الحب الذي بدأ يسعى في دمي .. حاولت أن أصرخ بأعلى صوتي .. هل فعلا حبيبتي عادت ؟

في حاضري المشرق ....

لن أدع هذا الحب يتلاشى كسابقه ... سأبقى معه إلى أن يشاء ربي ... فهو من أبقاني على أمل في تكرار الحب ..

في حاضري المشرق ....

قلبي يحن لملاقاتها .. فهي من أحبتني بصدق أفكارها . وبساطة الفاظها .. وقلت كلماتها ...
في حاضري المشرق ....

بدأت أستنشق عطر شذاها من كل الجهات .. بدأت أتخيل وجودها بقربي .. بدأت أشتاق لها ... بدأت أتعجل للقائها ..

في حاضري المشرق ....

لا أريد أن تظلم بي الحياة من جديد ... فسوف أفقد كل ما لدي إن حدث هذا .. لأنني جربت وجربت ... ولم أجد معنى الحب إلا في شذى حبها ..

في حاضري المشرق ....

حبيبتي .... هل وصلت أفكاري لقلبك الحنون ؟؟
حبيبتي .... هل أحسستي بمعنى حبي لقلبك الدافيء ؟؟
حبيبتي .... هل استنشقي عطر شوقي المتناثر على أغصان الحياة ؟؟
حبيبتي .... هل أستحق أن أرى صحكتك بعد شعوري المتلألأ في سطور الألحان ؟؟
حبيبتي .... كم أنا أحبك ........





إهداء إلى شعوري المتناثر بين صفحات الحاضر ... وإلى حبيبتي ..







بقلم ... جريح الذكريات

في حاضري المشرق ..
" فيك تجثو عرائس الأمل العذب .. تصلي بصوتها المحبوب "
فتثير الأجواء ذكرى حياة .. يهدهدها هفهفات نسائم رقيقة ..
كثوبها الأبيض !
أنغام بديعة من ثغرها الباسم ..
ترتج صدورنا بجمالها الخلوب ..
أنتِ ..
يا نغم شجي ..
يا هدوء الأماني ..
يا قيثارة السكينة ..
في عينيك تسكن أحلامي .. وآمالي .. ترجفني ..
همسك .. تنتشيني ..
..
وانتشي بهمسها الوقاد !
أنتِ يا حاضري المشرق ..
يا دمع قلبي الفرح بكِ ..
في نقاؤك وصفاؤك ..
يهجع نبضي .. في طمأنينة العصفور ..
طفلاً بصدرك الغريب .. بأحضانك الرحيمة ..
في نضرة وجهك الضحوك ..
عندما أرى برقعك الشفيف .. تنهل على مسمعي ..
ملائكة تشدو بالأمل ..
ومن خلفك تنبت زنابق الأحلام ..
ترويها حبي لك في حاضري المشرق ..
. . .
أخي جريح الذكريات .. قرأت كلماتك العذبة .. فأعجبني احساسها الصادق .. فما كان من قلمي الحزين إلا يسطر هذه الكلمات التي تنزوي في ظل كلماتك ..
كل التحية والتقدير لك ..

في حاضري المشرق ....

بكيت قبل أن أرى الحب الذي بدأ يسعى في دمي .. حاولت أن أصرخ بأعلى صوتي .. هل فعلا حبيبتي عادت ؟

اخي جريح الذكريت
مااجمل عودة من نحبهم ويكون العود اجمل بعد طول غياب وازدياد الشوق
جميل اخي ما عبرت به وفي انتظار جديدك
احساس شاعر

في حاضري المشرق ...

مزقت تلك الذكريات . .. ومسحت تلك الدموع ..

لأجلكِ أطربت القلم وراقصت الأحرف ..

لأجلكِ تربعتي عرش السطور ...

فنور الأمل يتسلل بين ابتسامتك ...

وفي عينيكِ أرى ضياء مستقبلي ...

لقد أعلنت بان حاضري مشرق

بفضلكِ ...

مديري الغالي ...

في حاضري المشرق
اكتشفت جمال الوجوه البريئة . وطيبة القلوب الجريئة ..ت ملياً في حاضري المشرق.

في حاضري المشرق
لن أنسى من لها الفضل بعد الله في ترويض أحزاني

في حاضري المشرق
سطرت كل فرحي وجمال الحياة بين أضلع الحزن وصرخت بأعلى صوتي
أنت حبيبتي ...

شكرا صديقي العزيز ... فليست تلك إلا شخابيط من أسى الماضي .. وفرح الحاضر .. أترجمها لنعيش ونحيا حياة ملأها السعاده .



أحساس شاعر ..


حاضري المشرق عاد ولكن بحلة جديدة ... فقد مات الماضي ولم أندم عليه .. وحاضري شيء من الجديد ..
فليس الماضي كالحاضر ..
لقد عادت حبيبتي .. ولكن حبيبة تستحق أن تنادى بحبيبتي ...

أشكر لك تواضعك أخي ومرورك على بعض أفكاري ... فقد نورت كلماتي البسيطة ... وانتظر جديدي عسى أن يكون أفضل مما كان .



درة الإيمان ...
جميل أن يكون الحاضر مشرقا والأجمل أن نمزق الذكريات الأليمة ... فهي مجرد ذكريات .. ربما تكون قاسية . ولكن لابد من تمزيقها .. أو على الأقل إخفائها وراء البعيد ... وفي ذاكرة لا تصل بها الأفكار إلا بعد عناء .. زعندما نتذكرها تكون غير واضحة بما فيه الكفاية لنذيقنا مرارة الأسى ...

مرورك أسعدني .. وكلماتك الجياشة كان لها الأثر في جمال كلماتي البسيطة ..

في حاضري المشرق


ما اروع ما تبعثر من روعة قلمك يــــــا جـريــح الذكــريـــات،،

كل حرف ينطق بروعة ومعنى يجبر الدمعة أن تسقط من العين..

كل الشكر والاحترام..

انتظر وانتظر وانتظر
من بعد فرقا حبيبي انا انتظر
اتمنى يجي اليوم على احر من الجمر
الشوق مغذبني والعقل انبهر
ياجريح الذكريات ساعدني وخبرني كيف ايكون الصبر
الجروح ماليه قلبي ومالها دوى او جبر
حولت اخفي حبي ولكن مافي قدر غير الامر
الامر لله وحده وهو يأمرني انفجر
انفجرراضي بامره و شكله مافي صبر
ياحبيبي تسلم على هذا الغدر
والله انت راح تختفي مع طول الصبر

قلبي الصغير ,,,,

أشكرك على كلماتك الطيبة ... ومرورك الأروع ...

لابد للإنسان أن يتعلم من ماضيه ,,, ويترك كل ذلك خلف ظهره .. لأنه في النهاية لن يحدث إلا ما كتبه الله ...
فلابد أن تصبر ....

قلبي الصغير ... كلماتك عانقت كتاباتي ... وأجبرتني على الإبحار بين حروفها .. واستنتجت بأن لك لوعة مثل لوعة الحرمان ...

أتمنى لك التوفيق أخي العزيز ... وأشكر لك مرورك مرة أخرى ,,,,

دمت اخي في الله

خاطره رائعه مملوئه بكلماتكـ الصادقه

دمت كاتب متألق

شكرا بيسان على مرورك ...

فمرورك بين أحرفي قد ملأ الصفحة نوراً ...

دمت بود

لك يا حاضري المشرق
حروف تنزف الدموع
وكلمات تبكي القلوب
لا يا حاضري المشرق
حلم يثلج الخيال
وحقيقة تمحي الاوهام
\\
أخي العزيز
جريح الذكريات
لك مني كل الشكر على ما جاء به قلمك الذهبي
بوركت اناملك الذهبية لما أبدعته
ودمت بحفظ المولى عزوجل
تحياتي أخوك:
عاشق التزويد

أهلاً بك أستاذي العزيز ....

كلماتك أضاءت صدق كلماتي بجمالها ,,,

أشكرك على تنوير صفحتي ... وأعتز بأن تخط على خاطرتي بحروفك الوردية دائمً

لك مني كل التقدير ....

دمت بود