راعي البوش
29-01-2007, 08:30 PM
من مشاهد العهده العمريه:
بعد فتح عمرو بن الخطابرضى الله عنه لبيت المقدس وتسلمه مفاتيح المدينه حان وقت الصلاه وكان عمرو بن الخطاب وقتها داخل احدى الكنائس يزور المسيحيين ويطمانهم على احوالهم فى ظل الفتح الاسلامى
وجينها لم يقبل عمرو ان يصلى الا خارج الكنيسه ولما سالوه لما قال:
والله اخشى ان ياتى من بعدى من يطردهم ويقول هذا المكان صلى فيه عمرو
من تاريخ الخلافه الضائعه:
السلطان العثمانىعبد الحميد الثانى هو اخر خلفاء الخلافه العثمانيه وكان رجلا امينا على الامه صادقا مؤمنا اتاه اليهود واتباعهم من كل مكان يطلبون منه شراء فلسطين وعرضوا عليه الملايين الى الحد الذى يقدر بالذهب من اجل كلمه يقولها ولكن الحاكم القوى والخليفه الصادق كان رده اعظم من اى ثمن:
هذه الارض ملك تجدادى ولا يحق لى التفريط فى شبر واحد منها
لذا تامروا عليه وعزلوه
صلاح الدين الايوبى مع الصلبيبن:
عندما اتم الله نعتمه على صلاح الدين بفتح بيت المقدس كانرؤوف بفقرائها ويرفع الضرائب عن نسائها واطفالها وحدث فى احدى المعارك ان امراءه مسيحيه جاءت تتوسل اليه والدموع تنهمر من عينيها شديده الحزن لاجل طفلها الضائع وعندما قصت عليه قصه ابنها فاضت الدموع من عينيه وامر بالبحث عن الطفل وعندما وجده قدمه لها وقال :
نحن لا نحارب النبل والانسانيه وانما نحارب من حاربنا واعتدنا على ارضنا
فانظر كيف نحن اين هم من العداله والامانه والنبل فاين هم من هذا
هذا نحن فانظر كيف هم
بعد فتح عمرو بن الخطابرضى الله عنه لبيت المقدس وتسلمه مفاتيح المدينه حان وقت الصلاه وكان عمرو بن الخطاب وقتها داخل احدى الكنائس يزور المسيحيين ويطمانهم على احوالهم فى ظل الفتح الاسلامى
وجينها لم يقبل عمرو ان يصلى الا خارج الكنيسه ولما سالوه لما قال:
والله اخشى ان ياتى من بعدى من يطردهم ويقول هذا المكان صلى فيه عمرو
من تاريخ الخلافه الضائعه:
السلطان العثمانىعبد الحميد الثانى هو اخر خلفاء الخلافه العثمانيه وكان رجلا امينا على الامه صادقا مؤمنا اتاه اليهود واتباعهم من كل مكان يطلبون منه شراء فلسطين وعرضوا عليه الملايين الى الحد الذى يقدر بالذهب من اجل كلمه يقولها ولكن الحاكم القوى والخليفه الصادق كان رده اعظم من اى ثمن:
هذه الارض ملك تجدادى ولا يحق لى التفريط فى شبر واحد منها
لذا تامروا عليه وعزلوه
صلاح الدين الايوبى مع الصلبيبن:
عندما اتم الله نعتمه على صلاح الدين بفتح بيت المقدس كانرؤوف بفقرائها ويرفع الضرائب عن نسائها واطفالها وحدث فى احدى المعارك ان امراءه مسيحيه جاءت تتوسل اليه والدموع تنهمر من عينيها شديده الحزن لاجل طفلها الضائع وعندما قصت عليه قصه ابنها فاضت الدموع من عينيه وامر بالبحث عن الطفل وعندما وجده قدمه لها وقال :
نحن لا نحارب النبل والانسانيه وانما نحارب من حاربنا واعتدنا على ارضنا
فانظر كيف نحن اين هم من العداله والامانه والنبل فاين هم من هذا
هذا نحن فانظر كيف هم