()
//


الحياة صعبة جدا ... والموقف ربما أصعب واصعب ..

فتاة تسير في الطرق الوعره

لا تهتم بهذا ولا ذاك .. كل ما في الأمر أنها تعشق الذئاب .. تراقص هذا .. وتصارع هذا

وتخاطب هذا .. حياتها بين مد وجزر .. إنها عاشقة الترويض ..

لا تمل من التسكع ابدا ..


ورغم شراسة الذئاب إلا انها تستطيع ... إذلالها .. والحد من خطورتها ..

ولكن لا تأمن أبدا لكل الذئاب .. أدمنت .. سكن الأزقه .. والغرف الخربه ..


حياة أتعس من اي حياة ..

ولكن رغم كا هذا .. هناك قلب يصارع موجات العاطفه ..


يصارع تكسر آهات النهايه ..


قلب يردد .. ألا رحماك من نهاية الدمار .. من كارثة الذئاب .. من قتل العفه ..

من ذهول المصيبه .. لا زال القلب ينبض رغم كل صراعات القدر .. ونهايات البشر

الفتاة بين هذا وذاك .. ولكن حتما لابد من النهايه ..

استوقفت ذاك الذئب يوما ... وكعادتها لابد من مطارحة الذئاب

ولكن .. قبل كل ذلك ..

وحينما بدأ الترويض .. توقف النبض في القلب .. وتصلب العين الرأس ..


إنها نهاية القدر

الموت المفاجئ

إنها نهاية ذئب .. وبداية فتاة ... وتبقى الكرامة في النساء .

إن حافظوا على أنفسهم

()
//
//

المبدع

جميلة القصة .........عزيز لا يستباح كرامة الانسان إلا إذا رضي الذل والمهانة
تحياتي ننتظر منك الجديد.........

!!

خلــــفـــ نوافـــذ الحيـــاة...وتحتــــ أتربـــــة الأزهــــار..
حكايـــا..تســـاقــ إلينــــا بيــــن الحيـــــن والآخــــــــــــــــــــــر..!!
تقـــدمـ لنـــا لعبــــة مهزومـــــــــة...أشبــــه " بوحــــوش " تغطيـــهمــ الدمـــاء
الســــوداء....وتخــــرج مــن أفـــواههمــ أنيـــابـــ " كالــذئابـــ "
فهـــي كالنــــرد " مهــــزوزة "
مريضـــــة...سقيمـــــــــة..تعــــدي كــل مـن لامـــسهـــا بالسوقيـــــــة..
لا تمـــانع فهـــي " خطيئــــة " جرتهــــا " رذيلـــــة "
أيـــادي تمتـــد إليهــــا دونــ أنـــ توقفهـمـ إليهــــا " لأنهــــا منتهيــــة "
حقيقــــة كانتــــ تريــــد هـــي أنـــ تفهمهــــا..
ولكـــن باتتـــ للنهايــــة أقربــــ " فمـــا فائــــدة الشــرفــ بعـــد الضيــــاع "
ولكنــ يظـــل هنــــاكـــ " خيــط " نترصـــــدهـ
ألا وهــــــو " العــــودة للــــه "
إنـــ كانـــ لكــ نصيبــــ في الحيـــــــاة " فأشكـــر مــن جعــل لقبلــكــ النبـــض "
وإنـــ كانتـــ الزفـــراتـــ أتتكـــ " فلا حــولــ ولا قـــوة إلا باللــــه "
هــي " غبيــــة " باعتـــ ماكانــــ في رصيدهــــا مــن شرفــــ ...
وأشترتــــ أسهمــ " الانحطاط " بـــديلا ..!!
أوااااهــ.. منهــــا فهــــي" للفجـــور" كانتــــ أقربـــ...
وأوااااهــ.. منـــه فهـــو" للزنــــا" كانـــ أقربـــ...
رحماكمـــ أيتهـــا الأجســــاد...فمــا إنتمــــ إلا مـــن طيـــــن..!!
ومرجعكمـــ إلى " اللــــه "
فالعِـــرض...فالعِـــرض..فالعِــــرض....ليـــــــس " للعــَـــرض "

!!

رائـــع...كما عهــــدناكــ....!!
متمنيــــة لكـــ دوامـــ التألــــق والابــــداع...

أختكـــ في اللـــه
نــــــــورنـــــــور
عابـــرة سبيــل

بوركت على هالطرح الرائع
هناك الكثير من القصص ولكل قصة نهاية وأفضل النهايات هي التي نصنعها بالاعمال الصالحة.
وفقك الله ودمت بحفظه

مشكور أخي العزيز المبدع على هذة القصة ..
وأتمنى أنك تواصل أبدعاتك وتكون من المبدعين ..
ويعطيك الف عافية ..
وبارك الله فيك ..

بارك الله فيك أخي المبدع ..
لا بد لكل إنسان بأن الموت ياتي بدون أي موعد فبالتالي يجب أن يكون على استعداد وأن تكون خاتمته حسنى ، كما أن تأخذ كل فتاة حذرها فلا تخرج بدون محرم ..
قصة رائعة أخي ..
بارك الله فيك ..

تشكر وتسلم أخي المبدع على القصه الجميله .

وكما تفضل أخي القلم الحزين .. بد لكل إنسان بأن الموت ياتي بدون أي موعد فبالتالي يجب أن يكون على استعداد وأن تكون خاتمته حسنى ، كما أن تأخذ كل فتاة حذرها فلا تخرج بدون محرم ..

الصفحة التي لم تقرأ
مرورك اسعدني .
.
.
.
المبدع

السلامُ ع ـليـكـَ أخ ـي ,,

قصـة رائع ـة أخ ـي :)

أح ـسنت في النقـــل :)