منتديات حصن عمان - الرسائل عبر القنوات الفضائية والكلمات المنبوذة والغزل العلني؟؟؟؟؟؟
منتديات حصن عمان

منتديات حصن عمان (http://www.hesnoman.com/vb/index.php)
-   برج النقاش الحُر (http://www.hesnoman.com/vb/forumdisplay.php?f=146)
-   -   الرسائل عبر القنوات الفضائية والكلمات المنبوذة والغزل العلني؟؟؟؟؟؟ (http://www.hesnoman.com/vb/showthread.php?t=16050)

COMANDER 08-03-2008 05:59 PM

**********drawGradient()[/SIZE]

البريء 09-03-2008 07:39 PM

نواصل النقاش ولكن هذه المرة سنتناوله من جانب أكاديمي، كما سنحاول من خلال التطرق إلى إشكالية "التعتيم والتضليل الإعلامي في القنوات الفضائية"، الإجابة على تساؤلات أخي "COMANDER"، وسوف نتناول " نموذج الحرب على العراق".

مع التطور التقني لوسائل الإعلام على مر السنين، خرجت الحرب من حيزها الضيق إلى العالمية محاولة تضبيب العقول وقتل عزيمة العدو وتحطيم معنوياته بأساليب مختلفة وتقنيات عالية.

من هذا المنطلق، كان للحرب على العراق حظا كبيرا منها، فمع اشتداد الحرب الأمريكية البريطانية على العراق، اشتدت حمى المنافسة الإعلامية بين القنوات الفضائية، وأفرزت هذه الأخيرة تضارب الآراء بين قناتين فضائيتين كبيرتين حول نزاع واحد، تم تغطيته في الوقت نفسه، إلاّ أن الصور والمعلومات التي نقلت للعالم، كانت مختلفة اختلافا جذريا، وتمثلت هذه الأخيرة في قناتي "الجزيرة" القطرية و قناة "Fox News" الأمريكية.

ففي حين أظهرت قناة "الجزيرة" بعض من حقيقة ما يجري على أرض العراق من مآسي يومية وحالة الرعب والدمار في أوساط العراقيين وخطر استهداف أماكن عن طريق الخطأ من خلال الغارات الجوية، لم تظهر قناة "Fox News" أي شيء من ذلك وأظهرت مجريات الحرب على أنها مساعدات إنسانية أو دعم عسكري، وعليه أعلن آنذاك صحفي من استوديوهات ذات القناة قائلا: " إن الهدف المرجو هو تحرير مدينة "البصرة" لتمكين توزيع المساعدات الإنسانية، وقد قام البريطانيون سابقا بإنزال أغذية، وهم يشرعون في بناء علاقات مع المجموعات المحلية. وفي الوقت نفسه، أظهرت قناة "الجزيرة" لقطات من التدمير الذي نجم عن القصف تاركا مدينة "البصرة" بدون ماء ولا كهرباء، إضافة إلى بثها صور الأطفال بترت أعضاؤهم ممددين على أسّرة ملطخة بالدماء.

وأمام موجة التنافس الإعلامي برزت قنوات عربية تتقدمها قناة "الجزيرة" القطرية، قناة "العربية" السعودية، قناة "أبو ظبي" وغيرها، والتي نقلت للعالم صورا مختلفة تماما عمّا بثته القنوات الغربية.
وبالنسبة لهذه القنوات فإن عهد احتكار CNN، BBC، Fox News للإعلام قد ولى.

من هذا المنطلق، نستطيع القول أن الإعلام العربي لو تركت له الفرصة وأعطيت "الحرية" ووفرت له كل الإمكانات المادية (المال)، البشرية والتقنية وأبعد عن الطابع البروتوكولي "التشريفي" (استقبل فلان وودع فلان)، فإنه سيصبح منافسا شرسا للإعلام الغربي. أما إذا بقيت دار لقمان على حالها فسيصبح الإعلام العربي كجهاز الإعلام الآلي الذي خربته الفيروسات وتعطلت أنظمة الاستغلال لديه وأصبحت سرعته تسير سير الجبال، فلا بد له من إجراء عملية (تهيئة / formatage / Format) وإعادة تركيب أنظمة جديدة وحقنه بأفكار جديدة تتماشى وحجم التحديات الراهنة.

(وفي هذا الصدد أستطيع القول أن الكفاءة والعبقرية العربية لدى الفرد العربي تضاهي وقد تتفوق على نظيرتها الأجنبية خاصة إذا كان التكوين ذو نوعية ممتازة متبوعا بعمليات تأهيل ورسكلة مستمرة).

من جهة أخرى، فقد أصبحت الحرب نوعا من التسلية، وهذا ليس بالجديد، ففي القديم كانت أفلام الحرب العالمية الثانية مشوّقة للغاية، واليوم الحرب على المباشر ممتعة أيضا، خاصة عندما تحتل الشاشة الصغيرة فور وقوعها في زمن حقيقي ومع أكبر قدر ممكن من الصور والمعلومات.

قبل اندلاع الحرب على العراق، فتح المجال أمام حملة التضليل الإعلامي الضخمة، إذ روجت لقرار الحرب قبل نشوبها اعتمادا على الدعاية التي ساعدت على رسم صورة ساحة المعركة في اللحظات الأولى من الحرب، فالدعاية وحدها قادرة على إعطاء صورة مقبولة للحرب وفي الوقت نفسه، لا تسمح بإظهار الحقائق كما هي، وأسندت هذه المهمة إلى مستشارين أطلق عليهم مصطلح " Doctors Spin "، اشتهروا بالاختفاء عن الكاميرا بقدر ما كانوا يتحكمون ويسيطرون عليها بغرض إخفاء الوقائع المرعبة في الحرب ولا يعرضون إلاّ الصور التي تزرع الطمأنينة في نفوس الرأي العام. و بالتالي يتم إعطاء صور مغايرة لما يحدث على أرض الواقع، معتمدين على عدة تقنيات من أجل التلاعب بالآراء والسيطرة على العقول والأفكار والاتجاهات، ومن ثم الرأي العام.

وبهذا يتم توفير المادة الأولية للإعلام حسب إخراجهم. وعليه تتجلى الأهداف المتوخى تحقيقها من قبل المستشارين في وضع الرأي العام تحت السيطرة من جهة، ونشر فكرة حرب قصيرة ونظيفة عبر أنحاء العالم من جهة أخرى، ومحاولة إيجاد مبررات للحرب لإقناع الرأي العام.

وتتضمن الحرب النفسية الإعلامية التي مورست، ما يلي:

- المبالغة في الاتهامات بالقيام بالأعمال الإجرامية (Diabolisation)، على سبيل المثال نعتت قوات التحالف الرئيس "صدام" بمجرم حرب كما فعلت مع "ميلوزوفيتش".
- استعمال مصطلحات الخير والشر (Manichéisme) من قبل أطراف النزاع قصد إعطائها "الصبغة الدينية" بغية التأثير على الشعوب.
- الاستقطاب، أي أن تنظم إلى أحد الأقطاب (إمّا أن تكون معنا، فإن لم تكن معنا، فأنت ضدنا).
- الاستنجاد بالقدرة الإلهية من خلال شعارات مثل "الله معنا".

وتجدر الإشارة إلى أن الحرب النفسية الإعلامية في القنوات الفضائية في الحرب الأخيرة على العراق، لم تكن مع بداية قصف بغداد، ولكنها بدأت عام 2002، حيث سلطت الأنظار ووسائل الإعلام على عدة اتهامات للرئيس "صدام" بامتلاكه أسلحة الدمار الشامل وعلاقته بالقاعدة وكذا الجرائم الإنسانية المرتكبة في حق الشعب العراقي (خاصة الأكراد والشيعة).

من هذا المنطلق، كانت ولا زالت التغطية الإعلامية في القنوات الفضائية الرهان الأكبر لأي حرب تقليدية تثير المشاعر، تضلل الخصم وتخفي نواياه التكتيكية والإستراتيجية ، بالاعتماد على الادعاءات والأكاذيب.

لقد عايش العالم خلال كل مراحل حرب الخليج وحتى هذه اللحظة، أكبر حرب نفسية إعلامية في التاريخ، تحارب فيها الصور والكلمات إلى جانب السلاح. وبهذا انتشرت تقنيات الـ "Doctors Spin " بسرعة في جميع أنحاء العالم. وأمام موجة التقنيات الجديدة والقنوات الفضائيات الحرة، شهدت الرسائل الإعلامية تناقضات جذرية مما أدى إلى زرع الشك في أذهان الجمهور نتيجة تغيير المعلومات باستمرار. وعليه، تدخل المستشارون مجددا محاولين إحداث ردود أفعال معاكسة للتحكم في الوضع.

إلاّ أن عملية تضليل الرأي العام هذه فشلت بعد أن تأكد العالم بأسره بأن السيناريو الكامل للحرب النظيفة لا يوجد على أرض الواقع، ففي الوقت الذي حاول فيه المستشارون التحكم في بشاعة ما يحدث، استطاعت محطات أخرى النقل المباشر لمجريات الحرب وبدون انقطاع، مما وقف حائلا أمام ردود أفعال الجمهور، وعليه أوضح أحد المختصين في الإعلام والاتصال أهمية أخذ الوقت الكافي قصد فهم المعلومات وغربلتها.

في ظل كل ما سبق، ينبغي علينا الاقتناع أن كل ذلك التصرف هو "إثارة" وليس "إعلام"، ذلك أن هذا الأخير هو قاعدة الديمقراطية، فالموطن التي يتم إعلامه من قبل صحافة حرة، يمكنه الإدلاء برأيه حول قضاياه المصيرية وانشغالاته المحلية، ونجد أن عملية الرقابة المعلوماتية موجودة حتى في البلدان التي تعيش تحت ظل الديمقراطية العالية والحرية الإعلامية، خاصة أثناء الصراعات والحروب، لتحقق بذلك مقولة "مصلحة الدولة فوق كل اعتبار". وقد تطرقنا إلى الأمثلة المذكورة سالفا لا لشيء، سوى لغرض الحث على التفكير للوصول إلى وسيلة فعالة تجعل الإعلام مدروس، محترف وجاد، خصوصا أن وسائل الإعلام بصفة عامة والقنوات الفضائية بصفة خاصة، أصبحت تلعب دورا تربويا تساعد على فهم معطيات الدولة وتدفع إلى مواطنة مسئولة تنسجم أفكارها مع أطروحات أصحاب القرار في شفافية تامة.

لذا، نستطيع القول أن الإعلام أضحى بمثابة نشاط لتبليغ المعلومات، بث الأفعال والأحداث من الناحية المعلوماتية، أمّا من الناحية الإستراتيجية، فإنه يشمل التحكم في المعلومة والهيمنة على الرأي العام.

وعليه، يصبح الإعلام شرطا حيويا للقوة العالمية والعملياتية، وقد اتضح ذلك خلال النزاعات التي شهدها القرن الحادي والعشرين خاصة أثناء حرب الخليج أين تم التحكم في الإعلام بذكاء كبير، كما أثبتت حرب الخليج الثانية للعالم بأسره أن المتحكم في الإعلام له كل الفرص في الانتصار.

يبقى علينا أن نسلم بأن من يتحكم في زمام تكنولوجيا الإعلام والاتصال، يستطيع أن يسيطر على المستقبل، فإلى متى تبقى دول العالم العربي والعالم الثالث بصفة عامة تحت رحمة صنـّاع القرار ؟؟؟

وسنتناول لاحقا إشكالية " وسائل الإعلام والعولمة الثقافية، وكيف نتعامل نحن كعرب معها ؟ "

و لا يزال النقاش مستمرا..

COMANDER 09-03-2008 08:26 PM

**********drawGradient()[/size]

وقاص 10-03-2008 08:14 AM


تو أنا مستغرب من هالناس ، ما يعورهم فوااادهم على فلووسهم ؟؟؟ :S_001:

مره من المرات كنا جاعدين أنا وأصدقائي نتابع مباراة في مجلسنا ، وما بين فترة إستراحة الشوطين جلسنا نقلب القنوات ، ولاحظنا هذي الرسائل اللي في كل قناة ألحين ، وجلسنا نناقش هذا الموضوع ، لحد ما وصلنا لقيمة الرسالة الواحده ، فقلنا نجرب واحد يرسل ونشوف كم قيمتها ، وطاح الإختيار علي ، قلت ما مشكله ، ورسلت ، تعرفوا كم طااار من رصيدي ؟!! 400 بيسه .. واااااااااااافقررري :shutup: .. :S_031: والله عورني بطني يوم شفت 400 بيسه طارن على شي ماصخ مثل هذا ، فكيف هذولاك اللي يرسلوا 82 رساله فاليوم !!؟؟ ما شيء إحساس ؟؟ ما شيء تفكير بأنه الله راح يحاسبهم يوم الحشر ؟؟؟

إنزين رحنا وحولنا على القنوات الأجنية وأدور مثل هذا الشيء ، لكن ما حصلت ، تعرفوا ليش ؟؟؟
لأنه همه اللي يسوا لنا هالشيء ، ونحن العرب فاكين حلوقنا وتعجبنا هالسوالف ، ترااه فيها خساااير لااااه ، لازم بتعجبنا ، لكن تعالوا قولوا حال وااحد روح إتصدق حال أطفال فلسطين ولا حال أهل ضحايا العراق ، بيروح ؟؟
الجواب تعرفوووه ..

عااااد حماااس لما يجي وااحد ويكتب : أود التعرف على فتاة سمراااء اللون ، ناعمة الشعر ، وخضراء العينيين ،
تووو هذي الفتاة من هين نجيبها حاله ؟؟؟ هههههههههههههههه شرر البليةِ ما يُضحِك :nosweat:

وعااد بيجي الثاني : يا أميرة الرومنسية ، وين رحتي ، ودي أتعرف وهذا رقمي 988888854 لا تفرحوا ما حال البيع الرقم _^

وعااد هذاك اليوووم مسويين شيء حلوه ، أوين ترسل إسمك وإسم حبيبتك ولا زوجتك أو خطيبتك ، وهمه يخبروك عن قوة ترابط حبكم إنته وحبيبتك بالـ % ..
يعني مثلا رسلت جوخة وبخيت ، بيردوا عليك 30% ضعيف ،، هههههههههههههههههههه والله مصخرة ، واللي قاهرني بأنهم يرسلوا ، ياااااااا ربييييييييييييييييييييه والله قهرررر يا نااااااااااااااااااااااااااااس والله قهررررررر :bomb: ، وعاااد فيه بعض القنوات مبدعه وعشان تغري الناس ، تعرفوا شوو مسوية ؟؟ مسوية بنت واقفه ، والأغنية تشتغل ، وهيه تهزز عمرها وتردد الأغنية ، والشات يشتغل ، والشعب يرسل والحساااااااااااااااااااااااابه بتييييييييييييييييييحسيييييييييييييييييب خخخخخخخخخخخخخ وشركاااات الإتصاااااال بتخخرففففففف ، 2020 بدل ما تكوون البنت وااقفه كذا ولابسه لبس عاري ، راح تكون ما لابسه شيء ، وراح أذكركم ..

ياخي إصحوا يااا عرررب ، إصحووووا ، ناااس تمووت هنااك وأطفال تنذبح ونساااء يتشردن ويتعذبن ، حاولوا تعتبروا من اللي جالس يصير هالأيام ، من زلازل وحروب ، وإساءه للإسلام ولرسولنا عليه أفضل السلام ، إعتبروا شوي ، بدل ما جالسيين فالبارات ، وتلبسوا الورود وتتبعوا هالرقاصات ، وفالبيت ترسلوا تخسروا فلوسكم ع هذي الرسائل ، إصحوا الشوي ، إصحووووووووووووووووووووووووووا :S_026:

/

/

أوجه إعتذاري الشديد لمشرفة البرج على إنقطاعي ، ولكن بشوو نناقش وهذا حال العرب ، تعبت من النقاش والحال كما هوو لا يتغير !! :sad_1:

COMANDER 10-03-2008 12:58 PM

(الخطبة الفضائية)الزواج عبر الفضائيات
حبيت اتكلم شوي عن قنوات الزواج وهذي ضاهرة جديدة ومنتشرة نشرها الأعلام العربي وم قصر م شالله عليه يعني تزوج برسائل النصية على طول زواج سريع بعدها تختار المواصفات انت بيضة سمرة متينه طويلة قصيرة مدرسة لا والي يضحكني البعض انا لما يقولون اريدها ان تكون ربة بيت ومنزل وتكون على خلق وم شبه ذالك يا شيخ اي ربت بيت اي خلق وانت اصلا ليش قبلت زواج من القنوات هذي عشان تحصل على ربة بيت اي ربت بيت تقبل ان تعرض نفسها عبر القنوات هذي هل انت بتقبل بها زوجة اذا تزوجت عليها كله لعب في لعب لعب بعقول البنات ولعب بعقول الشباب ولازم نسال نفوسنا هل القنوات هذي لعبت دور كبير في اختيار شريك الحياة يعني وهل الي يقبلون بزواج هذا يكونو مستقرين في حياتهم اذا تزوجو عن طريق القنوات هذي من وجهة نظري انا لا استقرار ولا شي بالعكس تهديم ودمار يمكن يسالني الواحد ليش تهديم ودمار لان القنوات هذي اصلا مبنية على اسس الدمار والفساد فيه فئة تقبل بشي هذا لانها فئة خلاص منتهية من العادات والتقاليد الاسلامية يعني تقبل بكل شي م يهمها شي والانسان المسلم الواعي راح يشكك طبعا في القنوات هذي ويفكر بعقلانية وبوعي المفروض يقول اي نساء هذي الي تقبل بزواج عبر الفضائيات اي نوع هذي وم شبه ذالك هذا مش طيب والمفروض من الاعلام العربي والقنوات العربية نـشر ثقافة في كيفية التعايش مع الزوج أو الزوجة بدون أي مشاكل وان يكثفو وان ينشرو م هو في صالح الحياة الأسرية ومعالجت امورها بدل م تنشر الاشياء المفسدة ونحنا في غنى عنها والله شي غريب يعني مثلا الحين الي يعرضون بالقنوات هذي عشان الزواج تعتقدون انهم بيعرضون شخصيتهم الحقيقة راح يعرضون كل شي مزيف عنهم ومستحيل الواحد راح يعرض النقاط السلبية راح يعرض النقاط الايجابية عنه وانت م تدري اي نوع هو اصلا من قبل م عليك الا توافق انت وبس سوى من الشاب او من البنت والبعض يقول ياخي هذي قنوات زواج منها فايدة ودليل ان اموال القنوات هذي تصرف لزواج الشباب ولزواج البنات الى تزوجو عبر القنوات هذي شي مضحك انت ترضى تتزوج بأموال حرام اموال فاسده ترضى يكون زواجك من قيمة رسائل الفساد هل ترضى زواجك بان يكون غير شرعي وهو اصلا غير شرعي لان القنوات هذي غير شرعية والي فيها مفسدين ومخربين هل تعتقد ان العلاقات هذي ناجحه اكذب على نفسك واوهم نفسك انها ناجحه والكل يعرف ان العلاقات هذي فاشله من اولها واخرها مستحيل تنجح و في الاخير كله تسلية كل واحد يضحك على الثاني وعلى حساب مين على حساب العقول الخفيفة المغفله من بنات ولا من شباب كم شاب وكم شابه حصلت لها مواقف محزنة بسبب الاشياء هذي وفيه تقارير وثوابت وقصص كثيرة م اريد اذكرها لانه الكل يعلمها ويعرفها وانا ترى خلطت كل الامور في الكلام م عليه المهم في الاخير عندي سؤال هل سيثق الرجل في تلك المرأة التي تعرف عليها عن طريق القنوات الفضائية والتي وضعت رقمها في اكثر من يد والعكس للبنت المهم علينا الحرص كل الحرص من القنوات هذي ويجب علينا النصح والله يحفظ امتنا يارب ولي عودة ان شالله لتكملت الموضوع

البريء 10-03-2008 03:16 PM

نكمل النقاش عن " إعلامنا العربي والعولمة الثقافية

لقد تحدث "مارشال ماكلوهان" عن القرية العالمية، وتأثير وسائل الإعلام في الحياة العامة والخاصة وفي تقديم ثقافة واحدة ووحيدة من خلال تطور تكنولوجيات الاتصال والتي جعلت من هذا الكوكب "قرية صغيرة". لذلك، مكّن هذا التطور ظاهرة العولمة من تحقيق أهدافها والظهور كبديل لانصهار المجتمعات فيها.
فالبعض يرى أن العولمة تكّرس حضارة تكنولوجية جديدة تختلف اختلافا كبيرا عن كل ما عرفه العالم في تاريخه الطويل من الحضارات، ولعل أبرز ما يميزها أنها تسعى إلى انتزاع الإنسان من انتمائه الأصلي من جهة وتعمل على تغييب وعيه بالتاريخ من جهة أخرى.

والخلاف حول العولمة كان – ولا يزال- حادا، فمنهم من يعتبرها مصدر كل الشرور بالنسبة للمجتمعات، خاصة في جانبها الثقافي، ومنهم من يعتبرها مصدرا للرفاهية والازدهار.

والسؤال الذي يطرح هنا: هل هناك حاجة لقيام نسق من القيم والثقافات الجديدة التي تتلاءم مع هذه الظاهرة التي نعبر عنها باسم العولمة ؟

لهذا، فالحديث عن أهم مقومات زمن العولمة، يدفعنا إلى الحديث عن الحياة الثقافية والاجتماعية كسلسلة متصلة من الحلقات التي تؤلف وحدة كلية متماسكة، وهذا ما ينطبق على مجتمعنا العربي بكل تراثه الفكري والأخلاقي العميق، والذي يحتاج إلى إعادة قراءة وتفسير في ضوء الظروف المستجدة التي تتحكم في صيرورة الثقافة.

إن ما يميز العولمة هو زيادة الإنتاج الثقافي والاجتماعي بشكل واسع، لأنها لا تعترف بالحدود الجغرافية للدول والمجتمعات، مما يربط كل مجتمعات العالم ببعضها البعض، ويتحقق بذلك التبادل الثقافي على أوسع نطاق نتيجة الانتشار الهائل لوسائل الإعلام والاتصال، وسوف يساعد هذا الانفتاح على معرفة الثقافات المختلفة والمتباينة في العالم وإدراك جوهرها ومعرفة رموزها.

فهذه الفترة الحاسمة، تتسم بالتقدم في مجال العلم والتكنولوجيا وكذا المطالبة ببعض الحقوق المدنية مع الإقرار بحقوق الأقليات الدينية والعرقية. كل هذا يتطلب وجود منظومة من القيم الثقافية والاجتماعية التي تتلاءم معها وتفسرها وتبررها والتي بدورها قضت على تقوية روح الانتماء الوطني والقومي، وهذا لسطوة وفاعلية الإعلام الذي يعمل على هدم عوامل التمايز الثقافي والأخلاقي والاجتماعيوهيمنة سلوكيات وأخلاقيات وقيم المجتمع الغربي. وعليه، فسوف تزداد في هذه المرحلة الرغبة والقدرة على إبداء الرأي بمختلف الطرق والوسائل المتاحة. وفي هذا الشأن يقول المفكر الأمريكي – الياباني الأصل- " فوكوياما" في كتابه "نهاية التاريخ" "... ومن سمات العولمة أنها تناقض الكونية، لأنها تقارب إنساني نحو الآخرين، وعدم إقصائهم أو تهميش ثقافتهم وعدم المس بحضاراتهم وشخصيتهم بدمجهم في منحى شمولي أساسه التعايش والتعاون...".

لقد ركز معظم الباحثين في جل كتاباتهم على دراسة دور الإعلام في العولمة وتأثيره على الفضاء الثقافي وكذا دور العلاقات الثقافية والاجتماعية في العلاقات الدولية، بل ذهب البعض إلى التأكيد على وجود ثقافة عالمية تنتمي إليها الشعوب، مما أطلق عليها اسم الجماعة الدولية أو المجتمع الدولي. فإذا ما اعتبرنا أن شعوب العالم وصلت إلى درجة من الترابط تسمح لها بالارتقاء إلى المجتمعات السياسية عن طريق مؤسسات عالمية واجتماعية، فإنه في الوقت الحالي هناك طرق ووسائل ساعدت على ذلك، قد تعمل على الاندماج الثقافي.

ومما لا شك فيه أن ظهور عصر الفضائيات، مكـّن المجتمعات من الحصول على كم هائل ونوعي من المعلومات، وما يخشى منه العديد من شعوب المعمورة هو هيمنة اللغة والثقافة الأمريكية، التي يعتبرها البعض غزوا ثقافيا بطرق ذكية، ذلك أن رسائل القنوات الفضائية تعمل على زيادة التفاعل الثقافي على مستوى العالم.

غير أن المشكلة التي تثار في البلدان العربية هي التدفق الهائل للرسائل الإعلامية والثقافية من المراكز الرأسمالية "الشمال" بكل قوتها وعنفوانها وتصب في فيها (البلدان العربية)، والتي أصبحت في الواقع مجرد مستقبلة لهذه الرسائل الإعلامية والثقافية بكل ما فيها من قيم، إذا علمنا أن الإنتاج الإعلامي في عالمنا العربي ضعيف جدا في غياب الوسائل التكنولوجية المتطورة والاستراتجيات الإعلامية الواضحة لنشر الثقافات المحلية وتقديمها للآخر.

وفق هذا المنظور، يلوح في الأفق موضوع الخصوصية الثقافية الخاصة بالمجتمعات العربية والمهددة بسبب هذه القنوات الفضائية. ومن هذا المنطلق، قسمت الخصوصيات الثقافية إلى عام وخاص، وخلق بدوره صراعا فكريا بين أنصار الخصوصية الثقافية المغلقةوالخصوصية الثقافية المفتوحة. فأنصار الاتجاه الأول يقفون موقفا متعصبا يركّز على أصولهم الثقافية، ويتمثل ذلك كشجرة جذورها متلاحمة، فهم يتشبثون بها في مواجهة عدائية إزاء فكر الآخر وثقافته، والتي تعبر عنها القنوات الفضائية، خاصة مع انتشارها المذهل، والذي أصبح يهدد قيم ومجتمعات بأكملها.

أما أصحاب الخصوصية الثقافية المفتوحة، فهم على العكس من ذلك، لا يرونها جوهرا ثابتا، وإنما مجموعة من الخصائص والسمات التي تبلورت نتيجة تفاعل عوامل مركبة منها اللغة، العادات والتقاليد، الدين، الثقافة...الخ.

لكن يبقى الأكيد أن من يملك ويتحكم في وسائل الإعلام والاتصال يتحكم في ثقافته ويحافظ عليها ويصونها، بل ويحاول نشرها وتثبيتها، ومن لا يملك تلك الوسائل الثقيلة في المجتمع يلاحظ بأم عينيه كيف تندثر ثقافته وتتلاشى في خضم الزخم الإعلامي والدعائي الذي لم يسبق له مثيل.

والملاحظ الآن في العالم، أن العولمة في مجال الثقافة والإعلام والاتصال بالتحديد، أن وسائل الاتصال الجماهيري مثل القنوات الفضائية تجتمع في أكثر وكثر في تجمعات ذات بعد عالمي.

كيف نتعامل نحن كمجتمعات عربية مع العولمة ؟

هل نرفضها ؟
وهل نستطيع رفضها ؟
وما هي الوسائل المتوفرة لدينا كدول وحكومات كي نخطط لرفض العولمة إذا علمنا أن العولمة هي اتجاه إيجابي للإنسانية نحو التطور والتقدم ؟
هل نقبل العولمة في المجال الثقافي ؟
إذا قبلنا بها، ما هو البديل الذي نقترحه لمواجهة هذه العولمة ؟

إن التعامل الناجع والمتوازي مع التحديات ورهانات العولمة، يفترض أن نتخلى عن المواقف الدفاعية التقليدية لصالح مواقف تقوم على الثقة بالنفس، في المستقبل وتبني المبادرات الإيجابية والبناءة. يفترض أننا نعترف بعجز أنظمتنا الإعلامية والثقافية.

إذا حاولنا تطبيق هذا الكلام على عالمنا العربي، كيف نواجه هذه العولمة ؟

هناك ملاحظات تفرض نفسها:
على مستوى النخب الحاكمة، نعلم أن الكثير من الدول العربية وقعت اتفاقيات مع المؤسسات المالية العالمية (FMI / BM) وتتفاوض الآن مع المنظمة العالمية للتجارة (OMC)، أي في الجانب الاقتصادي، السلطة السياسية أدرجت أو أدمجت الاقتصاد العربي في منطق العولمة والاقتصاد الحر. الآن على مستوى الخطاب السياسي العربي العام، لم يتبنى خطابا صريحا مناهضا أو موافقا للعولمة، رغم محاولات فهم والرد عليها ومواجهتها على الأقل على المستوى الثقافي، لكن حتى تنظيمات المجتمع المدني والمثقفين عاجزين عن إنتاج خطاب حول العولمة وإنتاج البديل.

أما فيما يخص الإنتاج الثقافي في العالم العربي، فإنه يدرج بصفة عامة ضمن التكتلات الضعيفة من حيث إنتاج القيم الثقافية، فالعالم العربي أضحى يستهلك البرامج الآتية عبر الأقمار الصناعية والقنوات التلفزيونية الأجنبية.

على الطبقة السياسية في الوطن العربي والمثقفين التحلي بإرادة واضحة للرد على التحديات والرهانات التي تطرحها العولمة، وإنتاج خطاب إما يقبل العولمة أو يرفضا، كذلك المطلوب من المثقفين تقديم عمل تنويري وعمل توعية في أوساط الجماهير لأنه ليس مطلوبا من هذه الأخيرة أن ترد على العولمة وتحدياتها ورهاناتها.

وأحسن وسيلة للدفاع عن السيادة والهوية الثقافية هي بكل بساطة فرض هذه السيادةوهذه الهوية في العولمة.
ينبغي أن لا نقاوم العولمة الثقافية بالغلق والانغلاق، ولكن نقاومها بفرض هويتنا في هذه العولمة.

يجب المشاركة فيها وذلك بتسطير استراتيجية عربية في المجال الثقافي، تحفيز الإبداع، نشر الكتاب، بعث السينما المحلية، بإنتاج برامج عربية وثقافة عربية لإبراز الهوية العربية في العالم، رغم أنه ليس لدينا إنتاج عربي غزير.


البريء 10-03-2008 05:15 PM

هل رأيت أخي COMANDER، كيف استطاعت تكنولوجيا وسائل الإعلام والاتصال (خاصة الهاتف النقال، النت والقنوات الفضائية)، أن تصبح بديلا عن كل العلاقات الإنسانية السامية ؟
إنها ببساطة مكننة ورقمنة العلاقات الإجتماعية.
وما أشرت إليه من إعلانات الزواج عبر الرسائل النصية هو جزء من عملية التحول من الحياة الإنسانية الواقعية إلى عالم الوسائط الإلكترونية.
طبعا وكنتيجة لتعقد الحياة الإجتماعية وارتفاع تكاليف المعيشة والارتفاع المذهل في نسبة العزوبة لدى الشباب من الجنسين أدى إلى بروز بدائل عن المحاكاة الاجتماعية الطبيعية، وقد تجسدت في استعمال الوسائط الاتصالية (خاصة القنوات الفضائية) التي استغلها أصحابها لممارسة تجارة رابحة من خلال الضرب على الأوتار الحساسة للشباب موهمين إياهم بأنهم يختصرون عليه المسافات لاختيار شريك الحياة (فتى الأحلام والأميرة الساحرة).
وغالبا ما نجد الفتيات هن أكثر المتعاملات مع إعلانات الزواج التي تحتوي على كل التفاصيل المتعلقة بهن (بيضاء، ذات ؟؟ ربيعا، ممتلئة، الطول ؟؟، من الجنسية الفلانية، ، ملتزمة، متحجبة، مثقفة، ربة بيت ممتازة، تجيد كل فنون الطبخ، حنونة، بشوشة، صبورة، ...)، تود التعرف أو الارتباط بشاب يخاف الله ويقدر المرأة ويحترمها، يقاربها سنا أو يفوقها قليلا، المهم أن يكون عاملا بالحلال، تفضله من المناطق التالية.......،...)،
ثم يأتي الرد من فتى الأحلام: (جاد جدا، إلى المحتسبة، الصابرة، أنا فحل من ؟؟ أود التعرف على "...." كيف التواصل، رجاءا أرسلي رقمك إلى الكونترول،...،).
لست أردي أخي القائد كيف يستطيع الإنسان أن "يشتري الحوت ف البحر ؟"
هل ينجح زواج الإعلانات ؟ وما رأي الدين في هذا الأمر ؟
يبقى الموضوع مطروحا للنقاش..

COMANDER 10-03-2008 09:38 PM

اشكرك اخي وحبيبي Innocent بالفعل اشرت الي نقطة غاية في الاهمية الا وهي هل زواج الاعلانات راح ينجح ترى اعلانات زواج مش بالفضائيات ومثلا فيه اعلانات الانتر نت واعلانات بصحف وم شبه ذالك طبعا وكله بفضل الأعلام العربي م قصرو قام بتسويق الفتيات العربيات في مزاد علني وطبعا م راح تنجح من اصله لانه العلاقات هذي تحمل اخطار كبيرة وخطيرة معروفة الكل يعرفها الواعي فينا يعرفها المتخلف يمكن م يعرفها وهم اصلا المتخلفين الي يقبلون بشي هذا فئة معينة يعني من شريحة المجتمع مع انها كثرة الفئة هذي ولا زالت تكبر وتكبر ومثل م اشرت انها م راح تنجع ليش م راح تنجح لانها تفتقد الي عدة امور مثلا عندك المصداقية والجدية وامور كثيرة ترى هي لانها تعتبر سلعة تجارية الفضائيات كانها تعمل دعاية عشان سلعات اشتري وبيع و اختار البضاعة اهم شي تدفع اول شي وهذا شي م بطيب وعلى الفئة هذي ان تتمسك بروابط الاسلامية وبالعادات وتقاليد وان لا تفسدها مثل م افسد الاعلام العربي روابطنا وعاداتنا وتقاليدنا و الحمدلله نساؤنا يتميزن بالحياء والأدب والمحافظة فإنهن لايقبلن ان تمتهن كرامتهن من خلال عرضهن عبر الفضائيات والتحدث علنا بما يتميزن به ويجب علينا ان لا نشمي على طريق الاعلام هذا الفاسد
اشكرك اخوي ولي عودة بخصوص رأي الدين من ناحية الزواج هذا تحياتي لك ربي يحفظك

COMANDER 11-03-2008 12:01 AM

**********drawGradient()[/B][/SIZE][/FONT][/COLOR]

أبو جابر 11-03-2008 09:50 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وقاص (المشاركة 234627)
تو أنا مستغرب من هالناس ، ما يعورهم فوااادهم على فلووسهم ؟؟؟ :S_001:

مره من المرات كنا جاعدين أنا وأصدقائي نتابع مباراة في مجلسنا ، وما بين فترة إستراحة الشوطين جلسنا نقلب القنوات ، ولاحظنا هذي الرسائل اللي في كل قناة ألحين ، وجلسنا نناقش هذا الموضوع ، لحد ما وصلنا لقيمة الرسالة الواحده ، فقلنا نجرب واحد يرسل ونشوف كم قيمتها ، وطاح الإختيار علي ، قلت ما مشكله ، ورسلت ، تعرفوا كم طااار من رصيدي ؟!! 400 بيسه .. واااااااااااافقررري :shutup: .. :S_031: والله عورني بطني يوم شفت 400 بيسه طارن على شي ماصخ مثل هذا ، فكيف هذولاك اللي يرسلوا 82 رساله فاليوم !!؟؟ ما شيء إحساس ؟؟ ما شيء تفكير بأنه الله راح يحاسبهم يوم الحشر ؟؟؟

إنزين رحنا وحولنا على القنوات الأجنية وأدور مثل هذا الشيء ، لكن ما حصلت ، تعرفوا ليش ؟؟؟
لأنه همه اللي يسوا لنا هالشيء ، ونحن العرب فاكين حلوقنا وتعجبنا هالسوالف ، ترااه فيها خساااير لااااه ، لازم بتعجبنا ، لكن تعالوا قولوا حال وااحد روح إتصدق حال أطفال فلسطين ولا حال أهل ضحايا العراق ، بيروح ؟؟
الجواب تعرفوووه ..

عااااد حماااس لما يجي وااحد ويكتب : أود التعرف على فتاة سمراااء اللون ، ناعمة الشعر ، وخضراء العينيين ،
تووو هذي الفتاة من هين نجيبها حاله ؟؟؟ هههههههههههههههه شرر البليةِ ما يُضحِك :nosweat:

وعااد بيجي الثاني : يا أميرة الرومنسية ، وين رحتي ، ودي أتعرف وهذا رقمي 988888854 لا تفرحوا ما حال البيع الرقم _^

وعااد هذاك اليوووم مسويين شيء حلوه ، أوين ترسل إسمك وإسم حبيبتك ولا زوجتك أو خطيبتك ، وهمه يخبروك عن قوة ترابط حبكم إنته وحبيبتك بالـ % ..
يعني مثلا رسلت جوخة وبخيت ، بيردوا عليك 30% ضعيف ،، هههههههههههههههههههه والله مصخرة ، واللي قاهرني بأنهم يرسلوا ، ياااااااا ربييييييييييييييييييييه والله قهرررر يا نااااااااااااااااااااااااااااس والله قهررررررر :bomb: ، وعاااد فيه بعض القنوات مبدعه وعشان تغري الناس ، تعرفوا شوو مسوية ؟؟ مسوية بنت واقفه ، والأغنية تشتغل ، وهيه تهزز عمرها وتردد الأغنية ، والشات يشتغل ، والشعب يرسل والحساااااااااااااااااااااااابه بتييييييييييييييييييحسيييييييييييييييييب خخخخخخخخخخخخخ وشركاااات الإتصاااااال بتخخرففففففف ، 2020 بدل ما تكوون البنت وااقفه كذا ولابسه لبس عاري ، راح تكون ما لابسه شيء ، وراح أذكركم ..

ياخي إصحوا يااا عرررب ، إصحووووا ، ناااس تمووت هنااك وأطفال تنذبح ونساااء يتشردن ويتعذبن ، حاولوا تعتبروا من اللي جالس يصير هالأيام ، من زلازل وحروب ، وإساءه للإسلام ولرسولنا عليه أفضل السلام ، إعتبروا شوي ، بدل ما جالسيين فالبارات ، وتلبسوا الورود وتتبعوا هالرقاصات ، وفالبيت ترسلوا تخسروا فلوسكم ع هذي الرسائل ، إصحوا الشوي ، إصحووووووووووووووووووووووووووا :S_026:

/

/

أوجه إعتذاري الشديد لمشرفة البرج على إنقطاعي ، ولكن بشوو نناقش وهذا حال العرب ، تعبت من النقاش والحال كما هوو لا يتغير !! :sad_1:

خالص التحية ..
أقول أبو الشباب ما خليت شي أشارك فيه حول هذا الموضوع !!
لأني وصلت متأخر حبتين !!
بالفعل أبدي إستغرابي مثلك !!
ولكن أنا جربت مثلك !! لكن على المستوى المحلي !!
أرسلت للإذاعة برنامج (هلا أف أم) !! من دموغية ! على بالي نفس الرسائل بو 10 بيسات !! ولكن جات الفاتورة تلعلع !! وقلت التوووبة !!
لكن أستغرب فيه ناس دايم تراسم ! وترسل نكت وأشعار ! وتهاني ! ومستمرين !! يمكن في الساعة الواحد يقرأ المذيع لشخص واحد أكثر من 20 رسالة !!
يقول المثل: عندك هتوكل .. قال: لا !! قاله عندك هتغرم ؟ قال هيه !!
أما صحيح بعض الناس ما فيهم عقل البر !!

نسأل الله العفو والعافية !!

البريء 11-03-2008 02:08 PM

هلالأعلامالعربيوالقنواتالفضائيةفتحتبابالفتنةبينابناءالمسلمينبحجةالزواجعنطريقالاشتراك ؟؟؟
أخي كومندر للإجابة عن هذا السؤال علينا أن نذكر بأهم وظائف الإعلام، نلخصها في مايلي:
- وظيفة إخبارية وإعلامية؛
- وظيفة الشرح والتفسير؛
- وظيفة تربوية وتعليمية؛
- وظيفة التثقيف؛
- وظيفة الترفيه؛
- وظيفة عسكرية؛
-
ونظيف إليها الوظيفة التي تخص موضوعنا وهي:
- وظيفة تحديث المجتمع: (وهنا الإشكال) حيث يساهم الإعلام بقسط وافر في عملية تحديث المجتمع من خلال نشر المعرفة وتنمية القواعد الجديدة التي تتوافر مع مراحل التحضر، فضلا عن تهيئة الجو المناسب للمناقشة والحوار والاتصال بين مختلف المستويات الاجتماعية اتصالا مباشرا لتكوين رأي عام سليم ونشر الأفكار العصرية وإشاعة المعلومات الحديثة المتصلة بنهضة الأمة وخلق الشخصية الجديدة التي تتسم بروح التعاطف والتعاون والتقمص الوجداني،
هذا التحديث يجري موازاة مع عملية الحفاظ وترسيخ القيم والتقاليد والأعراف الاجتماعية الأصيلة (الهوية)، فلا ينبغي أن تتم عملية انسلاخ كلي وارتداء زي ثقافي جديد يحل محل الزي الأصيل، بل يجب أن يكمله ولا يلغيه.

آلية الزواج التقليدي في مجتمعاتنا الإسلامية المحافظة تقوم عادة على أساس التقارب أو التعارف الاجتماعي، فغالبا ما يعرف كل طرف الآخر في نفس المنطقة الجغرافية وإن لم يعرفه فيلجا إلى السؤال عنه.
وكما أشرنا سلفا أن إعلانات الزواج جاءت نتيجة فراغ اتصالي ونتيجة طفرة نوعية في تركيبة المجتمع في ظل ظهور معطيات غير تقليدية في المجتمعات المحافظة، فقد تجد شاب أو شابة يبحث كل منهما عن طرفه الآخر ولا يجده بالطرق التقليدية (فهناك كنز وجواهر من الجنسين قد تكون هنا وهناك ولا أحد يعرفها)، وبالتالي كان من الطبيعي أن يكون البديل، في طرق البحث الحديثة ومنها إعلانات الزواج. والتي تعتبر بديلا موضوعيا وواقعيا.
قد لا تخلو الطرق الاتصالية الحديثة من السلبيات (الفتنة، الاحتيال، ...الخ)، لكن أسألك سؤالا وجيها وهو: هل هذه السلبيات غير موجودة في العلاقات الاجتماعية التقليدية ؟
بالتأكيد توجد (وحدثت كوارث في هذا الشأن) ولكنه لا تخرج أحيانا للعلن، بل تبقى طي الكتمان و"مدسوسة في التراب".

وهناك دراسات أجريت حول الزواج عن طريق الإعلانات، بقدر ما أوضحت أن هناك سلبيات ، بينت أيضا أن بعض الزيجات التي تمت في هذا الإطار ناجحة خاصة إذا كان عنصر الصدق من الطرفين موجودا.

إذن الزواج الإعلاني، أضحى بديلا للطرق التقليدية نتيجة الظروف الموضوعية التي أشرنا إليها سابقا، وأصبح وسيلة من وسائل الاتصال الاجتماعي.

فهل يكمن مثلا إقناع شابة (تتوفر فيها كل صفات الزوجة الصالحة "كنز مدفون، لا يعلم به أحد)، أن تنتظر فارس أحلامها يطرق بابها بالطرق الاجتماعية التقليدية، وهي ترى الأيام تتسرب من تحتها وقطار الحياة لا يتوقف عند محطتها ؟؟؟ لا لشيء سوى عليها أن تراعي المعايير الاجتماعية السائدة ؟؟؟
أما بخصوص سؤالك المكرر،"هلسيثقذلكالرجلفيتلكالمرأةالتيتعرفعليهاعنطريقالقنواتالفضائيةوالتيوضعترقمهافياكثرمنيدوتعرفتعلىأكثرمنرجلعنطريقهذهالقنوات؟؟؟؟؟؟

هذا الأمر يتوقف على الرجل في حد ذاته وفق شخصيته، عقليته ونظرته للأمور. فقد يكون ما تراه أنت خطأ، يراه غيرك غير ذلك.


nouri 11-03-2008 04:15 PM

السلام عليكم

أنا لا أجد ما أضيفه إخواني و أخواتي لأنكم قد تطرقتم للموضوع من جميع الجوانب تقريبا ، وأنا أصنف هذه القنوات و كل من يستعملها أو يشارك فيها في إطار القيل و القال و إضاعة المال .
فهي مخلة بالأخلاق و الآداب و هدفها تجاري محض لا يهمها غير الكسب و العقود ، و هذا مع الأسف الشديد على حساب مقومات الدين و الأخلاق ،و أكرر أسفي و حسرتي على هذا الواقع المفروض، إذ نلاحظ أن المشرفين على مثل هذه القنوات من الذين يدعون الانتماء الى مجتمعات دينية و أخلاقية لها باع في التاريخ و الحضارة ، و أظن أن المجتمع براء منهم . أقول لهؤلاء لولا استثمرتم أموالكم فيما يرضي الله و الضمير لكان أحسن و أفضل ، و لو أنكم سخرتم استثماراتكم في التنافس على انشاء قنوات هادفة لكان أروع..... لكن فاقد الشيء لا يعطيه مع الأسف الشديد .

COMANDER 12-03-2008 12:04 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nouri (المشاركة 234908)
السلام عليكم

أنا لا أجد ما أضيفه إخواني و أخواتي لأنكم قد تطرقتم للموضوع من جميع الجوانب تقريبا ، وأنا أصنف هذه القنوات و كل من يستعملها أو يشارك فيها في إطار القيل و القال و إضاعة المال .
فهي مخلة بالأخلاق و الآداب و هدفها تجاري محض لا يهمها غير الكسب و العقود ، و هذا مع الأسف الشديد على حساب مقومات الدين و الأخلاق ،و أكرر أسفي و حسرتي على هذا الواقع المفروض، إذ نلاحظ أن المشرفين على مثل هذه القنوات من الذين يدعون الانتماء الى مجتمعات دينية و أخلاقية لها باع في التاريخ و الحضارة ، و أظن أن المجتمع براء منهم . أقول لهؤلاء لولا استثمرتم أموالكم فيما يرضي الله و الضمير لكان أحسن و أفضل ، و لو أنكم سخرتم استثماراتكم في التنافس على انشاء قنوات هادفة لكان أروع..... لكن فاقد الشيء لا يعطيه مع الأسف الشديد .

----------------------------------------------------------------
فعلا مثل م اشرت اخوي انها قنوات لهدر الاموال وفعلا هي ترى تعتبر محتاله للموارد المالية ومستغلة للفئة الجاهلة الغير واعية و مخلة بالاداب والاخلاق الاسلامية وفعلا هي قنوات مخلة بالحياء واشكرك اخوي على المشاركة تحياتي لك ربي يحفظك

COMANDER 12-03-2008 12:24 AM

**********drawGradient()[/size]

COMANDER 18-03-2008 08:15 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة COMANDER (المشاركة 234991)
لماذا لا تدخل محطاتنا التليفزيونية ميدان المنافسة الإعلامية الشريفة وتتبنى هدفا محددا هو إعادة كثير من المشاهدين إلى حظيرتها وابعادهم عن مشاهدة تلك المحطات التي تبث السموم واكيد هناك امور كثيرة يجب ان تتغير حتى يتغير حال اعلامنا العربي طبقاً لقواعد وانظمة لا يمكن تجاوزها أو التفريط بها و آخذة بعين الاعتبار خصوصية مجتمعنا ومتطلباته وطموحاته.

----------------------------------------------------------------
طبعا هذا اهم شي والكل يريده الا وهو المنافسه الشريفه التي تخدم الامة كلها يعني نفتح صفحة جديده ونطوى صفحة الماضي واقصد صفحة الفساد يجب عليهم وقف الاشياء هذي ونظر اي امور مهمة يعني كل شي من جديد وتكون هناك ضوابط واهداف قيمة تخدم الناس من قضايا وطرح مواضيع هادفه للنهوض والرقي نحنا م نريد المنافسة تكون منافسة نشر الفساد نريد امور تكون لها قيمتها يعني بالله ايش فيها اذا قناة من القنوات الفساده الي نشوفها كل يوم فيها شي لو تحولت يعني الي قناة تخدم قضايا المجتمع هل الخبرة تلعب دور يعني في نهوض بالاعلام اكيد الخبرة لها دور وتلعب دور كبير للنهوض بشي هذا واكرر واقول يجب اعادة رسم السياسة الأعلامية بصورة صحيحة فل ظل التطورات الي يشهدها المجال الاعلامي كل يوم .
لي عودة لمناقشة الموضوع ضيق الوقت عندي شوي تحياتي لكم

COMANDER 19-03-2008 05:48 PM

عدنا مرة ثانية لمناقشة الموضوع
واكرر واقول مالذي قدمته القنوات العربية والاعلام العربي للإنسانية طبعا م قدمت شي بالعكس قدمت كل م يسئ على الثقافات العربية الأسلامية وقدمت لنا الفساد والعري وهي اصلا ليش تقدم مثل البرامج هذي طبعا لصالحها ولكسب المال وفيه مشكلة جديدة بعض القنوات الأسلامية مثلا فيه قنوات شوهت الدين الأسلامي وتعمل على تحريف الدين يمين ويسار وكله نرى ينصب في الأعلام العربي لما يسالنا اي واحد سؤال ويقول ايش قدم لكم اعلامكم العربي طبعا الجواب اذا نريد نعطي الجواب الصحيح راح نقول له الاعلام قدم لنا الفساد وشوه امتنا العربية والاسلامية هذي الصراحة واهم نقطة نفكر ليش اعلامنا العربي وصل للمرحلة الخطيرة هذي طبعا لانه اعلام مستورد من الغرب كل شي غربي يشلوه وم شالله عليهم يختارون الاشياء الحلوة لتوصيلها لالامة واقصد انهم يشلون اي شي فاسد يختارو كل شي استوردو م خلو شي ويمكن بسبب الثقة م عندهم ثقة بنفوسهم يمكن مع انه العرب والمسلمين يملكون كل شي من ثقافات ومن فكريات وعقليات وين راحت كل هذي ليش م يتم استغلالها استغلال صحيح بغض النظر عن الاموال والكسب يعني ليه نستورد ثقافات وفكريات الغير واقصد الغرب ونحنا نملك كل شي شي غريب وعجيب فعلا اكيد فيه سبب واسباب كثيرة راح نعرفها ان شالله.
سؤالي: لماذا أعلامنا العربي يستورد الثقافات من الغرب ونحنا نملك الثقافات والفكر وم شبه ذالك. لماذا لا يتم انشاء مثلا لجنة اعلامية عربية تهتم في الأمور هذي وتكون لجنة مؤحدة ولها وضوابط واسس ومعايير طيبة للسيطرة على الفساد هذا ونظر فيه وعلاجه ؟؟؟؟

orient 19-03-2008 09:18 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة COMANDER (المشاركة 236599)
سؤالي: لماذا أعلامنا العربي يستورد الثقافات من الغرب ونحنا نملك الثقافات والفكر وم شبه ذالك. لماذا لا يتم انشاء مثلا لجنة اعلامية عربية تهتم في الأمور هذي وتكون لجنة مؤحدة ولها وضوابط واسس ومعايير طيبة للسيطرة على الفساد هذا ونظر فيه وعلاجه ؟؟؟؟

حينـــــما تتسائل أستـــــــــــاذي هذا السؤال ...
فإنني اتســــــــــائل ايضا ..
لماذا لا يكون الشخص المناسبـــــ ف المكان المناسب ..؟؟

فمثــــــــــــلا لنفرض أن هنالك لجنـــــــة انشأتــــ تهتــــم بأمور إعلامنــــــــا ..
من سيكونــــــ اعضائهـــــــــــا ...؟

فعلا فعلا ستتضمنــــ أشخاص جديرين بهذه المسؤولية ويعون ما يفعلون ..؟
أم ان الأمر سيظل مثل ما هو عليه بل سيزداد سوءا ..حينما تظل
مثل تلك الكراسي مكانــــــــــــا لأصحاب العقول الفارغة يجلوس عليها
ويزدوا مجتمعاتنا ظلالا وفسادا باتباعهم الغرب وابتعادهم عن الدين الحنيف ...؟؟

أرى ان الأمر يمكن ف ان تـــــــكون القيادة ف هذه المواضيع تحت أناس عقولهم دينية
تفكر بطريقة سليمة لما فيه مصلحة الاسلام ومصلجة المجتمع كلل ..
وحتى تعطي لإعلامنا هوية :S_013:

//


شكرا خاص للمتفاعلين ف الموضوع ومتابعيه ..
جزاكم المولى خير جزاء ع جهودكم الجبارة ...

COMANDER 19-03-2008 09:47 PM

اشكركـ أختي ومثل م اشرتي وتطرقتي الي نقاط مهمة وهذي اهم نقطة الرجل المناسب في المكان المناسب فعلا هذا مطلوب والأمكان هذي بصراحة م راح تكون مستقيمة الا اذا كانت تحت ناس متدينه يعني ناس من اهل الدين وتخاف الله وتخاف على المجتمع ويهمها صلاح الامةوصلاح المجتمع وم شبه ذالك . يعني لابد ان تتبدل الكراسي السامة الحالية بكراسي نظيفة واذا م تبدلت الكراسي هذا بامكان الشعوب ان تبدلها ومثل الامور هذي م تتغير الا بأرادة الشعوب وان شالله نشوف في القريب العاجل المطالبه بشي هذا لصالح امتنا ومجتمعاتنا.

COMANDER 27-03-2008 11:25 PM

قنوات الفسق مازالت تشتغل وقنوات القرأن والذكر تغلق لاسباب مالية وهذا ترى الي حاصل والي نشوفه في الزمن هذا القنوات الي فيها الخير والبركة ما تحصل دعم من قبل الجهات المسئولة او من الأعلام نفسه لا حول و لا قوة الا بالله
امر غريب وعجيب صراحة اين هم المسلمون من الامور هذي اين هو المسلم الي ينفق الأف الرسائل على قنوات الفساد اين هم الأثرياء العرب و المسلمين من الامور هذي اين اموالهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هل انعدمت الغيرة الاسلامية والعربية يدعمون الفساد بكل طاقاتهم وامكانياتهم ولا يدعمون قنوات الخير والبركة لماذا !!!!!!!!!!!!

البريء 30-03-2008 12:35 PM

عدنا من جديد أخي Comander لمتابعة النقاش،


صحيح أن قنوات الفسق لا تتوقف عن بث برامجها الهدامة، وإذا كانت في وقت مضى تشفرها حتى تجبر زبائنها على الإشتراك فيها من خلال الدفع المباشر أو الدفع المسبق باقتناء جهاز فك الشيفرة أو البطاقة المغناطيسية، وهذه الإجراءات تمّكنها من قبض ثمن منتوجها كاملا غير منقوص !، فقد أصبحت الآن تبث بالمجان بعد أن ضمنت مصادر تمويل علنية وغير علنية، عن طرق حقوق الكفالة المالية ودعم مختلف المؤسسات والإشهار الرسمي وغير الرسمي.

لذا نجد أن منتجو الأفلام الخليعة لفائدة هذه القنوات لا يطرحون السؤال: " كم تكلفني هذه الأفلام ؟" ولكن يسألون: " كم تجلب لنا هذه الأفلام من إيرادات ؟ لأن هذه الأفلام تنتج لتباع وتسترد رأسمالها مع الأرباح.


أما قنوات الذكر فتخرج إلى النور وما تلبث أن تتوقف عن البث أو تغلق لأسباب متعددة منها العراقيل الإدارية وخاصة العراقيل المالية لأن ليس لها مصادر تمويل قارة، فهي بحكم طبيعة وخصوصية برامجها لا تطبق كل مبادئ "اقتصاديات الإعلام"، فميزانيها لا تغطي حتى أجور العاملين بها !

حتى الإشهار (الذي يعتبر العمود الفقري لميزانيات المؤسسات الإعلامية) لا تتحصل عليه بسهولة وإن تحصلت عليه فهي مضطرة لغربلته (ونحن نعرف جيدا نوعية الإعلانات لدينا)، وقد أجبرت بعض القنوات ذات الطابع الإسلامي إلى التنازل وتقوم بعرض إعلانات (فيها ما يقال)، حتى تستطيع مواصلة البث.


أين هو القرض الحسن ؟

أين هي التجارة الرابحة ؟

و أين هو الإستثمار الحقيقي المضمون ؟


هناك من رجال الأعمال الصالحين من يساهم في تعزيز مصادر تمويل القنوات الهادفة من باب التجارة الرابحة والاستثمار الناجح، ولكن هذا لا يكفي وهو حل غير عملي، فلا بد من إيجاد مصادر تمويل ذاتية من خلال إنجاز وبيع المنتوج متعدد الوسائط وهذا ما لجأت إليه بعض القنوات الإسلامية وهي تجربة ناجحة لحد الآن.


أما دعم الحكومات (الدولة)، هذه الأخيرة لم تعد تؤدي دورالمؤِسسات الإجتماعية في زمن اقتصاد السوق، حتى ولو قدمت إعانات للقنوات الهادفة، فتقرن ذلك بأن يكون الخط الافتتاحي لهذه القنوات يتماشى مع الخط العام للسلطة، مما يحتـّم على القنوات (المارقة) الدخول في الصف والعزف على نفس الإيقاع، وهنا تفقد الاستقلالية وتصبح تمارس "رقابة ذاتية" مما يعيق إيصال الرسالة وفق منظورها الأصلي والشرعي.


وقد أصبح الصراع قائما بين الخير والشر متمثلا في قنوات الذكر الفقيرة، وقنوات الفسق الغنية، وكل واحدة تحاول استقطاب أكبر عدد ممكن من الجمهور.


فلمن ستكون الغلبة ؟؟؟

COMANDER 30-03-2008 02:46 PM

اشكركـ اخوي البري على تطرقك الي امور مهمة فعلا مثل م اشرت انه فيه ناس اهل خير ورجال اعمال يقومون بمساعدة القنوات هذي واقصد القنوات الهادفة ومثل م اشرت هذا لا يكفي فعلا م يكفي ويجب على المسلمين ان يقومو بدعم مثل القنوات هذي والنهوض بها من جديد وبقوة يعني الحين قنوات دينية وقنوات قيمة متوقفه بسبب عدم الدعم وعلى فكرة اختفاء القنوات المسلمة هذي تعتبر جريمة في حق المسلمين ويعتبر فشل للمسلمين من اهمال وعدم متابعة... الغرب راح يفكر بشي هذا اصلا ونحنا نفسنا راح نفكر نفس الشي وفعلا يعتبر فشل لنا كلنا يجب علينا النهوض وشعور بالواجب والمطالبة بدعم القنوات هذي وبقوة وبعنف والقنوات هذي بحاجه لرأس مال وتمويل قوي من الاثرياء المسلمين ولعلى وعسى يتغير الحال وترجع القنوات هذي ويكون فيه تخطيط جيد وتخطيط مستمر ودخل ثابت للقنوات هذي واقصد الدخل بالحلال مش دخل بالحرام مثل القنوات الفاسدة ..
ولي عودة للمووضوع وتطرق الي امور جديدة غاية في الاهمية تحياتي

COMANDER 05-04-2008 01:22 PM

استضافة بعض السحرة والمشعوذين على شاشاتهم الفضائية .و العلاج عبر القنوات الفضائية بين دجل المروجين وتعلق المرضى بالأمل وإستخفاف
بعقول الناس..
.... كيفية العلاج من هذه الظاهرة وسبل الوقاية منها ....
-التوكل على الله ، والثقة بالله ، وحسن الظن به.
-توعية جميع فئات المجتمع الإسلامي بخطورة السحرة والكهنة والمشعوذين،وكشف زيفِهم
-تبنِّي وزارات الإعلام في بلاد المسلمين مقاومة وحجب مثل هذه القنوات الفاجرة .
-إنزال أقسى العقوبات الرادعة على السحرة والمشعوذين .ونبذهم من كل مجتمع .

البريء 06-04-2008 12:59 PM

عدنا مرة أخر أخي كومندر إلى موضوع القنوات الفضائية وكل ما يرتبط بها،

كما أشرت لذلك أخي القائد، هذه القنوات تستعمل كل الطرق وتبث كل البرامج التي تحاول بها استقطاب أكبر عدد ممكن من الجمهور، لذا نراها تستضيف السحرة والمشعوذين تقدمهم لنا مرة على أساس أنهم يمارسون الرقية الشرعية، ومرة أخرى يحاولون إيهام ضعيفي الإيمان ومرضى العقول بأن ذلك يدخل في إطار علم التنجيم - وحسب رأيهم فهو علم قائم بذاته كبقية العلوم الأخرى-.

وللأسف تلقى هذه البرامج إقبالا وتجاوبا من قبل الجمهور فمنهم يريد معرفة طالعه، ومنهن من تريد الحصول على وصفة - أكيدة المفعول - للظفر بزوج مناسب... الخ.

ويستغل هؤلاء الدجالون حاجات الناس السيكولوجية والمادية والاجتماعية ويجارونهم في أحلامهم الوردية ويبيعون له الوهم على أنه حقيقة ويقدمون لهم علاجا في شكل حقنات مخدرة وأخرى مهدئة ويجعلونهم يرون الجنة في غار "بوزنزل" (عش الدبابير)..

هذه القنوات يرتادها ويتعامل معها حتى الطبقات الاجتماعية الراقية والطبقات المثقفة، وهذا يدل على أن الإنسان مهما كان مستواه الإجتماعي والثقافي، فإن لم يكن يتمتع بحصانة دينية فلا فرق بينه وبين عامة الناس.

علاج هذه الظاهرة المستفحلة والمتغلغلة في بنيات مجتمعاتنا يكمن في توعية الناس بخطورة الشعوذة التي أصبحت تأتيهم وتدخل بيوتهم عبر الفضائيات، دون عناء التنقل إلى المشعوذين كما كان الأمر في السابق، فالقنوات الفضائية اختزلت على الناس المسافات والمشقة وأصبحت تقدم لهم المنتوج الدجلي بالمجان في الظاهر، لكن في الباطن فهي ترهقم ماديا حيث توجههم إلى شراء تراكيب الوصفات من عندد محلات أعشاب (طبية حسب زعمهم)، يمتلكونها هؤلاء الدجالون ويسببون للأبرياء السذج الخراب الجيبي، النفسي، الجسدي والمهالك الدينية والروحية.

كذلك على رجال الدين الصالحين مقاومة هذه الأمور عبر الفضائيات الشريفة والهادفة.
بالاضافة إلى كل الإجراءات التي ذكتها أخي كومندر، فأنا متفق تماما معك.

بوكت أخي، ربي يحفظك.

حوراء الحصن 06-04-2008 03:02 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

موضوع رائع اخي كوماندر

جد تستغرب ليش يسوا هذا الشريط وشو الفائدة منه؟!

كله كلام فاضي ,كلام غزل يتعدى حدود الادب كلام لا يليق بمجتمعاتنا الاسلامية

وصارت وسائل الاعلام منفتحة جدا لهذه الامور وهي المسؤول الاول والاخير عن هذه الاستهتارات اللي تصير في هذه القنوات خلاص ضعف الايمان في قلوبهم صاروا ما يعرفوا يفرقوا بين الحق والباطل
فلو حرص الشباب على استغلال وقت الفراغ في الشيء المفيد لما كان لهذه ( الاستهتارات والتفاهات) ..موجودة في حياتهم اليومية مع أن لايغيب عنا أهمية النصح والتوجيه من قبل أولياء الأمور حيال هذا الأمر ..

الله يهدي الجميع ان شاء الله

COMANDER 06-04-2008 03:38 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Innocent (المشاركة 239813)
عدنا مرة أخر أخي كومندر إلى موضوع القنوات الفضائية وكل ما يرتبط بها،

كما أشرت لذلك أخي القائد، هذه القنوات تستعمل كل الطرق وتبث كل البرامج التي تحاول بها استقطاب أكبر عدد ممكن من الجمهور، لذا نراها تستضيف السحرة والمشعوذين تقدمهم لنا مرة على أساس أنهم يمارسون الرقية الشرعية، ومرة أخرى يحاولون إيهام ضعيفي الإيمان ومرضى العقول بأن ذلك يدخل في إطار علم التنجيم - وحسب رأيهم فهو علم قائم بذاته كبقية العلوم الأخرى-.

وللأسف تلقى هذه البرامج إقبالا وتجاوبا من قبل الجمهور فمنهم يريد معرفة طالعه، ومنهن من تريد الحصول على وصفة - أكيدة المفعول - للظفر بزوج مناسب... الخ.

ويستغل هؤلاء الدجالون حاجات الناس السيكولوجية والمادية والاجتماعية ويجارونهم في أحلامهم الوردية ويبيعون له الوهم على أنه حقيقة ويقدمون لهم علاجا في شكل حقنات مخدرة وأخرى مهدئة ويجعلونهم يرون الجنة في غار "بوزنزل" (عش الدبابير)..

هذه القنوات يرتادها ويتعامل معها حتى الطبقات الاجتماعية الراقية والطبقات المثقفة، وهذا يدل على أن الإنسان مهما كان مستواه الإجتماعي والثقافي، فإن لم يكن يتمتع بحصانة دينية فلا فرق بينه وبين عامة الناس.

علاج هذه الظاهرة المستفحلة والمتغلغلة في بنيات مجتمعاتنا يكمن في توعية الناس بخطورة الشعوذة التي أصبحت تأتيهم وتدخل بيوتهم عبر الفضائيات، دون عناء التنقل إلى المشعوذين كما كان الأمر في السابق، فالقنوات الفضائية اختزلت على الناس المسافات والمشقة وأصبحت تقدم لهم المنتوج الدجلي بالمجان في الظاهر، لكن في الباطن فهي ترهقم ماديا حيث توجههم إلى شراء تراكيب الوصفات من عندد محلات أعشاب (طبية حسب زعمهم)، يمتلكونها هؤلاء الدجالون ويسببون للأبرياء السذج الخراب الجيبي، النفسي، الجسدي والمهالك الدينية والروحية.

كذلك على رجال الدين الصالحين مقاومة هذه الأمور عبر الفضائيات الشريفة والهادفة.
بالاضافة إلى كل الإجراءات التي ذكتها أخي كومندر، فأنا متفق تماما معك.

بوكت أخي، ربي يحفظك.

اشكرك مثل م تطرقت واشرت على البعض يقومون في الحصول على بعض الوصفات العلاجية من القنوات هذي وارسالها عبر صناديق البريد او الوسائل الاخرى تعرف انه الوصفات هذي كلها مزيفه حتى فيه دراسات تثبت انها غير صحية وفيه حالات تدهورت بسبب الوصفات هذي والله وفيه مقابالات مع ناس استعملو الوصفات هذي وفي الاخير الوصفات هذي تؤدي الى الوفاااة انا بسالكم هل الوصفات هذي مراقبة من قبل وزارات الصحة طبعا لا مراقبة ولا شي يعني كيف الشخص العاقل الواعي راح يستقبل وصفة من واحد ساحر م يخاف ربه لا والقهر انهم مسلمين معقوله هذونا الناس م يعرفون تعاليم الاسلام ولا يعرفون ما حرمه الله وما احله والله شي غريب وعجيب الواحد يستغرب بصراحة
اكيد مثل م اشرت الي علماء الدين لازم يلعبون دور مهم في توعية في المساجد وندوات الواحد يمكن يستغرب يقول لي يا كومندر م قلت على العلماء ان يعملو ندوات في القنوات تريدو صراحة م بغيت اقول كذا لاني عارف ما راح يسمحو لهم بتوعية الناس في القنوات لانه الأعلام العربي لا زال فاسد ومتى ما تغير الأعلام وصار طيب ويخاف الله ساعتها الأعلام بنادي على العلماء وبيقول لهم تعالو انصحو ناس وعسى تختفي الضاهرة هذي .... تحياتي لك واشكرك اخوي ربي يحفظك

COMANDER 06-04-2008 03:50 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حوراء الظاهرة (المشاركة 239851)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

موضوع رائع اخي كوماندر

جد تستغرب ليش يسوا هذا الشريط وشو الفائدة منه؟!

كله كلام فاضي ,كلام غزل يتعدى حدود الادب كلام لا يليق بمجتمعاتنا الاسلامية

وصارت وسائل الاعلام منفتحة جدا لهذه الامور وهي المسؤول الاول والاخير عن هذه الاستهتارات اللي تصير في هذه القنوات خلاص ضعف الايمان في قلوبهم صاروا ما يعرفوا يفرقوا بين الحق والباطل
فلو حرص الشباب على استغلال وقت الفراغ في الشيء المفيد لما كان لهذه ( الاستهتارات والتفاهات) ..موجودة في حياتهم اليومية مع أن لايغيب عنا أهمية النصح والتوجيه من قبل أولياء الأمور حيال هذا الأمر ..

الله يهدي الجميع ان شاء الله

يعطيكي العافية اختي حوراء الظاهرة على المشاركة فعلا والله شي الواحد يستغرب منه مثل م اشرتي الواحد والله يستحي م يشوف الاشرطة هذي الي تمر عبر القنوات هذي ما على بالك المشاركة فيها وياريت شي فايدة منها الا دمار وخراب للناس والله يعلم ايش راح تكون الأشرطة الثانية وندري انه راح تتطور الأشرطة هذي الى اسؤ وفعلا مثل م اشرتي القنوات هي المسؤولة لكن منهو المسؤال الاكبر انا احمل الحكام العربي والحكام المسلمين المسؤولية الاكبر الي سامحين للقنوات هذي تثب عبر اراضيهم وهم راح يتحملون الأثم الاكبر لانه اصلا الشعوب هذي امانه في اعناقهم والله صدق ومثل م اشرتي الي اوليا الامور يعطيكي العافية فعلا الرقابة مهمه جدأ ومفيدة حتى ولو كانت هناك ثقة لا اوليا الامور لأبنائهم مش الواحد يعمل لي تلفاز في غرفة بنته او ولده ولا داري بالحال بداخل هذا شي م طيب والوقت هذا ننصح بان يكون تلفاز في مكان عااااام لانه خلاص الاوضاع تغيرت بصراحة يعني وامور كثيرة ترررى تحد من الضاهرة هذي ان شالله راح نتطرق عليها قريب واشكرك جزيل الشكر على المشاركة بالموضوع ربي يحفظك يارب

COMANDER 06-04-2008 04:05 PM

فــــــعلا العلاج عبر القنوات الفضائية بين دجل المروجين وتعلق المرضى بالأمل وإستخفاف عقول البشرية و
غياب الرقابة على الوصفات الى تصدرها القنوات هذي شوهت حقائق الدين وغياب البحث العلمي سمح لمثل هؤلاء بسلب عقول وأموال البسطاء الله يكــــــون في العــــــون


الساعة الآن 03:06 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. , Designed & TranZ By Almuhajir
لا تتحمل منتديات حصن عمان ولا إدارتها أية مسؤولية عن أي موضوع يطرح فيها

a.d - i.s.s.w