![]() |
اقتباس:
أنا أقول هناك معلمين بنسبة 10 بالمئه غير مهتمين واقدر أثبت لك هولاء لا يستحقوا مهنة المعلم وأقدر اثبتلك من خلال ما كنا نعاني خلال هذه السنه من اهمال المعلمه وتميزها بين الطالبات اذا لزم الامر |
زمااان كان الكتب ألي يدرسوهم اخوانا الكبار يخبوهم أو يضموووهم عندهم لحد ما احنا نوصل لذاك الصف ونآخذهم نراجعهم او حتى كنا قبل ما تبدأ السنه الجديده احنا في الصيف نجلس نقرأ هذي الكتب.. خصوصا كتب الانجليزي.. فكان تحس انه فعلا فيه جديه في الدراسه .. الحين لا تغير الوظع .. ما اعرف شو السبب . امكن هذا الجيل خلص يعني المدرسة والدراسة ما من الاولويات يعني .. اما قضية انها بعد الامتحانات يرموها او يمزقوها وفيه بعضهم يحرقوها .. يعني خلاص انتهت السنه ههههههه ... هم يطبقوا حكمة انه العلم في الراس وليس في الكراس ,هههههههههه
|
اقتباس:
ما كل الطلاب نفس تفكيرك اختي ،، بعضهم بالفعل اذا كرهوا مادة معينة بعد الإمتحان يمزقوا الكتب وبعضهم يرموه بدون تمزيق وهالشي ما جبته م فراغ ،، هذا واقع اقتباس:
شو دخل سؤال انتي معلمة ؟! هل الموضوع خاص للمعلمين فقط للمناقشة وإبداء الرأي فيه ؟ بالفعل سبب وارد أنا حطيت اسباب معينة لكم الحق لأي عضو يعارضها أو يتقبلها !! اقتباس:
وخاصة عندك الطلاب اللي ف الإبتدائي كتبهم لهم محد ياخذهم ،، وبعد بعض مواد الثانوية والإعدادية ما تسترد تكون ملك للطالب مثل كتاب الإنجليزي ،، اقتباس:
ليش ما تتوقعي ؟!! مسألة التقليد صارت ف كل شي سواء ف كتب أو غيره ،، اقري كلامي بتمعن وهدوء واتمنى تفهمي مقصدي !! أخيرا كلن وله رأيه الشخصي إذا انتي ما توافقيني الرأي أكيد غيرك يوافقني الرأي :shiny: أنا ما خرجت عن نطاق الموضوع وأتكلم عن واقع إجتماعي ما غريب عنا ،، وما أقصد ف كلامي ناس معينة أو شخص ،، وإنمااا بشكل عااااااااااااااام كل الشكر لك اختي ،، |
شو دخل سؤال انتي معلمة ؟!
هل الموضوع خاص للمعلمين فقط للمناقشة وإبداء الرأي فيه ؟ بالفعل سبب وارد أنا حطيت اسباب معينة لكم الحق لأي عضو يعارضها أو يتقبلها !! ما قصدي لكن تذكرت المعلمة قالت نفس الجملة لوحده من الطالبات الموضوع ما حدد فيه فئة معينة ،، لذلك ف بعض المدارس الكتب ما تستردها وهالشي متعارف عليه سواء حكومية أو خاصة ،، وخاصة عندك الطلاب اللي ف الإبتدائي كتبهم لهم محد ياخذهم ،، وبعد بعض مواد الثانوية والإعدادية ما تسترد تكون ملك للطالب مثل كتاب الإنجليزي ،، ولله هذي أول مره أعرف أن الكتب لا تسلم لان عندنا الطالب الذي لا يسلم كتابه يسجل اسمه |
على كل حال كنت اتكلم عني وعن صديقاتي وشباب العائلة
فنحن بعد انتهاء الاختبارات نسوى حرب عشان نوخذ الدفاتر واوراق الاختبارات كذالك الحال مع صديقاتي. |
اقتباس:
كتاب الإنجليزي Activity تسلميهم اياه ؟؟؟ |
سلام.. يبدو أن أختنا "ومضة حياة" تشتغل كمان صحفية محققة لدى قناة الحياة المدرسية بدليل أنها كل الوقت وهي حاملة على اكتافها كاميرا تتبع بها كل الظواهر التي تحدث في عالم التربية والتعليم ! وهي مشكورة على انها شاركتنا تساؤلاتها محاولة استطلاع آراءنا حول ظاهرة استفحلت بشكل لافت عند الجيل الجديد.. جيل الفايس بوك وجيل الهيب هوب وجيل "اللي قرا قرا بكري" ! في هذا الإطار، وددت أن يكون بيننا أخصائي نفساني كي يسهم بشكل دقيق ومعمق ويحلل هذه الظاهر ة من باب أنه مؤهل أكثر منا لشرح دوافع هذا السلوك. * برأيي أن التلميذ أو الطالب أصبح يدرس فقط من أجل النتائج (النقاط)! فهي الغاية التي يركز عليها دون سواها .. فلم يعد يقيم وزنا حتى لمعلمه ولأستاذه .. بفما بالك بالكراسيس والكتب الدراسية !! ففي نهاية كل موسم دراسي وعند ظهور النتائج، بالنسبة إليه أصبحت الكراريس والكتب "منتهية الصلاحية" ويجب رميها في سلة المهملات لأنها في نظره سلعة مثل بقية السلع !! وبالتالي لم يعد للتعليم وللتحصيل الدراسي أية "قيمة" وهذا طبعا انحطاط للقيم على غرار الانحطاط الذي تعرفه بقية القيم الأخرى! بالنسبة إليه الكراريس والكتب التي قسمت ظهره (عدد هائل من الكتب في المناهج التعليمية الحالية) .. وأرهقت مخه (بسبب صعوبة البرامج التي تفوق قدراته الفكرية والذهنية وفق ما يسمى عندنا بـ "المقاربة بالكفاءات").. أقول كل ذلك كان حملا ثقيلا عليه وكان يجب رميه والتخلص منه نهاية كل سنة على منوال " أووووووف راني تهنيت منهم" ! أعتقد أيضا أن هذا الفعل ترجمة وتعبير عن مدى "الكره" الذي يحمله التلميذ والطالب اتجاه الدراسة وكأنه يدرس من فوق قلبه! هو لا يفكر إطلاقا في من يأتي بعده حتى ولو كان أحد إخوته ولا أقول تلميذ آخر بنفس المؤسسة التربوية يأتي لاحقا !! لا يفكر أن تلك الكراريس ستصبح يوما "كنوزا" يبحث عنها عند انتهاء مشواره الدراسي ويتوجه للحياة العملية .. حينها يتمنى لو احتفظ بكل مسودة خط فيها حرفا عابرا!! هناك بعض المناهج التربوية تدرج في البرامج الدراسية في بداية كل موسم ملخصات للسنة السالفة وبالتالي لا يزال التلميذ يحتاج كراريسه وكتبه حتى لو انتقل الى مستويات أعلى.. وهناك ايضا بعض المدارس من تجبر التلاميذ وأولياءهم على الإمضاء على "تعهد" يخص ارجاع الكتب المدرسية نهاية كل موسم دراسي حتى يستفيد غيرهم منها (استغلال احسن للموارد التعلمية المتوفرة) في حالة عدم تجديد البرامج الدراسية. * قد نجد ظاهرة اتلاف الكتب والكراريس بشكل أكبر عن الذكور عكس الإناث .. لأن الفتاة عادة أكثر حرصا على الدراسة من الشباب (التلميذات يتفوقن غالبا) .. هناك أيضا عامل الحشمة والخجل لدى الفتيات لأن هذا الفعل يدرج في خانة (السلوك الرجالي)! * لم أمزق لا كتبي ولا كراريسي .. (ما تهونش عليا صراحة.. ) لأن بيني وبينها "قصة طويييلة " .."قصة قيس وليييلى " !! |
موضوع يستحق التثبيت والنقااااااااااااش
|
السؤال المطروح ما السبب في حدوث ذالك؟ هل نلقي اللوم كله على المعلم؟ أم هناك خلفيات اخرى .....
|
وما علاقة المعلم بالسلوكيات اذا كان رب البيت لا يتابع سلوك ابنه
بس هم ولي الامر يوفر حال ولده وسائل الراحة من ملبس من مشرب من تكنلوجيا ومن كل شيء ، مسكين ولي الامر يفكر انه ولده محتاج الى وسائل الراحة ما درى انه هناك شيء اعظم من ذلك شيء لا يقدر بثمن الابن محتاج الى حضن يحتويه ليشعره بالامان الابن يحتاج الى اب يكون صديقة الابن محتاج الى شخص يفهمه كيف سنغير سلوك ابناءنا اذا لم نكن لهم وعاء يحتويهم او شمعة تنير طريقهم . ولا نستطيع ان نعمم فهناك اباء ما شاء الله عليهم الواحد يفرح لما يشوف اباء رجال يقتدى بهم الموضوع يطول وانا ما داش من لابتوبي للاسف ولاكان بكتب واجد كلام |
كل كل مرة وفي نهاية كل موسم دراسي، تتكرر ظاهرة تمزيق الكتب وحتى الكراريس!
تتكرر الظاهرة، ورغم أننا نقوم بتحليلها، كل حسب نظرته الخاصة، لكننا نكتفي بعملية التحليل والجواب على السؤال: لماذا ؟ وكما قلت آنفا، الظاهرة تزورنا كل سنة مرة -على رأي ميادة الحناوي- لكننا لا نجتهد في منع تكرارها ! نكتفي بوصف الظاهرة وفقط، لكن اقتراح الحلول ؟؟؟؟ قد نقول أنه "ليس من اختصاصنا"!؟؟ فهل قدمنا استقالتنا في معالجة مثل هذه الظواهر ؟ ونكتفي فقط بالتحليل وبالتعقيب ؟؟؟ أسئلة تحتاج إلى اجوبة |
نعم الحلول موجودة بإذن الله .
التوعية 🤔 والمدارس ما مقصرة في ذلك. والحل الاخر . وقد طبق في احد المدارس. وهو ممنوع ادخال اي كراسة مدرسية لداهل المدرسة ومن يحضرها يتم سحب الكراسة ولن يتم ارجاعها . بالنسبة للكتب االمدرسية يجب تسليمها للمدرسة . وهذا كان احد الحلول وبالفعل كان حل رائع للتقليل من هذه الظاهرة . دمت بود ايها الاصدقاء |
اقتباس:
بالفعل أخي الراجي ما ذكرته هو جزء من أساليب علاج هذه الظاهرة، ولكن أنت قلت بنفسك أن الهدف هو "التقليل" من الظاهرة أي الحد منها فقط وليس القضاء عليها نهائيا! ربما اخي الراجي في كثير من الأحيان نلجأ إلى علاج مثل هاته الظواهر "تقنيا"، أي عن طريق "فرض" أساليب تطبيقية في شكل "أوامر" عقابية أو ردعية! لكننا نهمل اهم جانب في علاج الظاهرة من جذورها وهو الجانب التربوي، بمعنى أنه يجب علينا تنشئة الأطفال منذ ولادهم على ضرورة منح "قيمة الأشياء" واحترامها! لأنه وكما يوجد تلاميذ وطلبة يمزقون كتبهم وكراريسهم في نهاية كل موسم دراسي، هناك بالمقابل تلاميذ آخرون يحترمون كل وسائطهم الدراسية ويقيمونها لدرجة أنهم يحتفظون بكتبهم وكراريسهم مع أشيائهم الثمينة وحينما يكبرون يرجعهم الحنين إليها، يسترجعون من خلالها "الزمن الجميل"، فمجرد أن يتصفحونها، تنبعث منها روائح الذكريات العزيزة الغالية، والأكثر من ذلك وبمجرد أن "يشمون" روائحها الخاصة والمميزة، يأخذهم ذلك إلى استعراض كل مراحلهم الدراسية إلى غاية التخرج. الكتب والكراريس أخي الراجي ليست مجرد "اوعية تعليمية" ولكنها معالم تاريخية لمسار دراسي وحياتي، لوعرفنا قيمتها لكففنا حتى عن إعارتها لأبناء الأهل والأصدقاء، فما بالك بتمزيقها! |
الساعة الآن 08:32 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. , Designed & TranZ By
Almuhajir
لا تتحمل منتديات حصن عمان ولا إدارتها أية مسؤولية عن أي موضوع يطرح فيها