 |
منتديات حصن عمان
(http://www.hesnoman.com/vb/index.php)
- برج السياسة والإقتصاد والأخبار
(http://www.hesnoman.com/vb/forumdisplay.php?f=143)
- - المُعلمون ينتصرون لكرامِة المعلِّم
(http://www.hesnoman.com/vb/showthread.php?t=34285)
المُعلمون ينتصرون لكرامِة المعلِّم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته المعلمون ومسلسل درايش ويستمر الحوار في المدونات العمانية المُعلمون ينتصرون لكرامِة المعلِّم .. أهلا بكم يا أصدقاء، أنتم اليوم موعودون مع رسالة من طرازٍ نادرٍ للغاية، وعلى عكس ما يتوقعه سدنة الحرسِ القَديم ها هم المعلمون الشباب المؤمنون برسالة الإصلاح ومهمة التدخل المباشر ضد الخطابات الحكومية الإعلامية الشائخة الميتة المنحصرة في إعلام حمد الراشدي وعبد الله شوين الذي يقوده الرواس من وراء ستار، بينما يصمت الآلاف عمَّا يتعرض له المواطن العُماني من إهاناتٍ مُتتاليةٍ في هذا المسلسل التَعيس [درائش] فإنَّ عددا من شباب وبنات عُمان الأوفياء والوفيات، وعددا من الذين ينتمون لأنفسهم ويحترمون رسالة التَعليم قرروا الاعتراض على الحلقة السخيفة التي بثَّها مسلسل درايش في بداية رمضان، يمكنكم تَماماً أن تروا كيف تحوَّل الأمر الآن ويمكنكم أن تروا بالدليل القاطع أن أبناء عُمان ليسوا نعاجاً وليسوا جبناء يخافون، وعلى الأقل قام المعلمون بخطوةٍ رائعة للغاية تُحسبُ لهم وتحسب في سجل الإصلاحيين الذين يريدون فعلا تغيير بعض البؤس الموجود في واقِعنا العُماني. &&& في معظمِ دولِ العَالم يحتلُّ المعلم مكانة متميزة، وصحيح أن الحكومة قد وقعت في فخ التَعمين الجنوني، وقامت بسرعة هائلة بتعليم التعمين والتخلص من الكفاءات ذات الخِبرة، ويتحمل وزير التربية والتعليم السابق المسؤولية، أو على الأقل صاحب فكرة التعمين [المجنون] والسريع لإسكات المجتمع. حسناً ها هو المجتمع في تلكَ الفترة قد سكتَ لأنَّه في تلك اللحظة كان يريد لولدِه أن يحصل على وظيفة، ولكن ها هم اليوم يكتشفون أن الولد الذي حصل على وظيفة سوف يدرس أولاد الآخرين، وأنَّ من هؤلاء المعلمين أناس ذوي كفاءة عالية، كما أن منهم بعض الذين يسيؤون إلى رسالة التدريس، أقول هذا الكلام حتى لا أكون عاطفيا واندفاعيا، وليعذرني الإخوة المعلمون، ولكن فعلاً التعليم وقع في فخاخ كثيرة، وبينما تحاول الوزارة إصلاح الخطأ التاريخي، وبينما تحاول الحكومة الوفاء بالوعد الشهير أنَّ التعليم [مبني على سوق العَمل] فإنَّ عددا هائلا من المُعلمين تخرَّجَ من الجامعة ولم يجد وظيفة حتى هذه اللحظة، فلا الحكومة رفعت شعار الكفاءة أولا في الوقت المُناسب، ولا الحكومة أوفت بالوعد وإنما في الوقت الضائع جاء من يقول أنَّ [التعليم من أجل التعليم] الآن؟ وقد وعدت من قبل؟؟؟ &&& حسنا ها هم المعلمون قرروا الانتقام لكرامتهم وكما تلاحظون في الرسالة المنقولة أعلاه فإنها موجهة إلى مَكتب الوزير، وتقول المعلومات التي لدي أن الحلقة لم تقدَّم إلا بعدَ إجازتها من قبل الوزارة المعنية، وهي وزارة التربية والتَعليم. حسناً هُنا كما يبدو أنَّ شيئا ما يحدث. &&& حسناً توجد كارثة في النظام التعليمي لدينا، وبالطبع لا زلت مع تلك النظرة المتشائمة أن التعليم والخدمات العامَّة في عُمان تتجه إلى التراجع لكي يحصل على التعليم الجيد من لديه المال على تعليم أبنائه، ويحصل على الطبابة الجيدة من لديه القدرة وسيعلق المواطن العاديُّ في دوامة الغلاء والتعليم السيء والطبابة السيئة ليتحول الوضع من سيء إلى أسوأ ولكي تمر مرحلة الفورة النفطية على عُمان وتأتي مرحلة الفورة السياحية والحكومة لم تستثمر في الإنسان، وإنما تركته للزمان كي يعود مرَّة أخرى إلى قطر والبحرين كي يعمل سائق سيارة غاز، أو موظف يسقي النخيل بدلا من أن تصدر كفاءاتها للعالم، والحكومة تعلمُ جيداً ذلك، وتعلم جيدا ما نحن متجهون إليه. &&& مبدأٌ في عُمان لا يمكن أن تحيد عنه الحكومة، ولا يمكن أن يقبله المجتمع ألا وهو [قطع الأعناق ولا قطع الأرزاق] ببساطة بالغة لا يمكن أن تقوم وزارة التربية والتعليم الآن باختبار كفاءة المعلمين، نعم لقد قامت بعدما تولى الوزير الجديد القادم من المكتب السلطاني بتهيئة الإداريين للحصول على شهادات جامعية [بكالوريوس] وحاولت جاهدةً ــ الوزارة ــ أن تصلح الأحوال، وبالطبع فالخيار دائما [كما تنطق الحكومة دائما وأبداً] بإطلاق الحكم الأزلي بأنَّ [العُماني ما ينفع] واستبدالِه بعدد هائل من المدرسين الوافدين لأنهم كما يبدو أصحاب ضربة تعليمية أقوى. حسناً ما دمتَ قد [تورطتَ] بعدد كبير من المدرسين الذين قد لا يمكن اعتبارهم متوافقين مع المعايير التعليمية العالمية، لماذا لم تتحول الوزارة إلى إصلاح الخطأ الذي تسبب به التعمين الأهوج والمتسرع، ولماذا لم يتم الاستثمار وإعادة توجيه الخطاب الإعلامي، والخطاب الاجتماعي من أجل الوقوف مع المعلم والتخفيف عنه أعباء النشاطات الفارطة التي يتسابق بها مدراء عموم المناطق التعليمية، ومحاولة صناعة تنافس تعليمي حقيقي، ومكافآت حقيقية وإعادة تأهيل بعض المعلمين أو حتى نقلهم إلى وظائف أخرى [كقرار شجاع على الأقل]. ومن المعلمين أناسٌ أطاعوا الله وأصغوا إلى رسالةِ التعليم، وعندما نرى مالك بن سليمان المعمري ينفعل بسبب مقال عاصم الشيدي [وتنغشر الدنيا] على الأقل نحترم هذا الموقف من رجل يريد الإبقاء على سمعة الشرطة، فهل سيفعل وزير التربية والتعليم الأمر نفسَه؟ أعني فعلا هل سيتم مخاطبة وزير الإعلام وهل سيتعظ كاتب الحلقة ومخرجها عن بث مثل هذه التفاهات التي نحن أبعد ما نكون في حاجة إليها، وإنما الحاجة ملحة الآن لإعادة وضع التعليم إلى نصابِه، وفعلا البدء في الاستثمار في الإنسان وتنويع التعليم العام ليصبح تجاريا، وزراعيا، ومهنيا، وليغطي حاجات سوق العَمل من الوظائف في طيف أكثر تنوعاً من الآن؟؟ نحن بحاجة للكثير، ولكن كالعادة الرسالة الحكومة تتبنى الموقف البائس أن [العُماني ما مال شغل] وبعض العُمانيين للأسف بهم قلة أدب وينطبق عليهم هذا الكلام، ولكن الضرب في المأساة مأساةٌ أخرى، بدلاً من أن يصلح الخطأ التاريخي الفادح، يتم الآن تحويل التُهمة إلى العُمانيين في عنصرية بغيضة وتافهة يقودها للأسف عُمانيون مثلنا، والمعلم هو المخطئ، والطبيب هو المخطئ، والموظف العُماني هو المخطئ، ولكن الحكومة ليست مخطئة أبداً، بل الحكومة لولاها لكان المواطن متخلف وغبي. &&& المعلم والطبيب العُماني أكثر المهن في عُمان بحاجة إلى مُراجعة، وللأسف هذه هي أهم القطاعات التي تسيطر الحكومة على النسبة المئوية الأكبر فيها. تُقاد الآن دعاية لمواجهة التقصير أن العُماني هو سبب مشاكله، وأن المجتمع هو سبب مصائبه، ودعونا نكون صريحين بعض الشيء: أما آن الأوان للإنصات للصوت الإصلاحي الذي يتوقف عن المديح، والذي يتوقف عن اعتبار التعليم في عُمان [عامَّاً] والبدء بالنظر إلى تجويد الخدمات التعليمية؟ أم فقط تردد الأسطوانة المشروخة من قبل الإعلام وعدد المدارس والطلاب والمُعلمين كأرقام يقلع العين سنوياً في حوارات الوزراء عن العيد الوطني. &&& هذا ما فعلته وزارة الإعلام، وهذا ردُّ الشباب العُمانيين المدرسين الذين قرروا عدم الاكتفاء بالصمت، يريدون أخذ القضية للادعاء العام، ويريدون توجيه رسالة شديدة اللهجة، وكما نرى الآن، الاعتصامات تكثر، ورسائل الشباب الغاضبة تكثر، وحوادث السرقة تكثر، وحوادث التعدي والكراهية تكثر، يا حكومة، هل ستكتفين بدعم الأجهزة الأمنية وقمع الإصلاحيين ودفعهم للجنون وزيادة عدد مكافحي الشغب، أم ستنصتون بعض الشيء إلى صوت هذا المجتمع الشاب الذي هو قادرٌ بدون أدنى شك على إثارة الكثير من الفوضى والشغب، وما أشد فتكةِ الأحرار إن غضبوا !!! 2. لو تبنى الخِطاب الإعلامي [التنموي] خِطابا يعيد إلى المعلم قيمته في المجتمع، ويدفع بأولياء الأمور إلى الوقوف في صف التعليم بدلا من التعدي الصارخ اليومي على المعلمين ووصفهم بالأطفال والأغبياء [ومال راتب] ألن يؤدي ذلك إلى تغيير فكرة التعليم الذي يزيد ويعيد الإعلام أنَّ [منحة من الدولة] ولنحمد الله على وجود المدارس ولننسَ وجود أربعين طالب في الفصل الواحد. 3. أما آن الأوان تطبيق سياسة الفصل المثالي ومحاولة صناعة جيل من الطلاب الصغار المتوفقين يتم توجيه عناية خاصة بهم بناءً على تفوقهم [العلمي ــ الرياضي ــ الفني] ليتم ضخ المزيد من المواهب المستقبلية في مجالات الفنون التعبيرية العامَّة، على الأقل لانتشال البعض من هذه الألوف المؤلفة من البشر الذين كتب على آبائهم التعليم العام؟1. لو قامت وزارة التربية والتعليم بتطبيق اختبارات الجودة، وبناء على هذه الاختبارات [الصعبة] يتم استخلاص الصالح من المعلمين واستبعاد الفاسد إلى مهن إدارية بعدما يتم تأهيله، ألن يحل هذا مشكلة قطع الأعناق، وألن ينقذ هذا الطلاب من عدد هائل من أنصاف الكفاءات المغروسين عنوة في القطاع التعليمي؟ بقلم : معاوية الرواحي |
http://4.bp.blogspot.com/_2GKTnYIbON...2010_00007.jpg
http://3.bp.blogspot.com/_2GKTnYIbON...2010_00006.jpg http://3.bp.blogspot.com/_2GKTnYIbON...2010_00005.jpg http://4.bp.blogspot.com/_2GKTnYIbON...2010_00004.jpg http://1.bp.blogspot.com/_2GKTnYIbON...2010_00003.jpg http://4.bp.blogspot.com/_2GKTnYIbON...2010_00002.jpg |
زين يسوااا فيهم عجب هذا مسلسل بجد مسخرة
اليوم سمعت فالاذاعة يتناقشوو عن هالموضوع وكان نقاش شيق |
لا حول ولا قوة إلا بالله
ناس عندها حرب وتتقاتل وحن بسبت مسلسل سوينا ضجه صدق معدنا سالفه على العموم تشكر البراء |
محمد الرحبي:واثق مما أقدمه ولن أتوقف لمجرد تعرضي لهجوم من الاخرين
كتبت ـ رحاب الهندي: مازلنا في دائرة المسلسلات الدرامية الرمضانية التي فسحت مجالا كبيرا للتراشق أحيانا وللحوار أحايين أخرى عبر الصحف والإذاعه والمواقع الاليكترونية ولعل مسلسل درايش كان له نصيب الأسد من الهجوم وصل إلى حد المطالبة بإيقافه . وبين العاملين في المسلسل من هو معترف بضعف في الحلقات المعروضة وبين من يتصدر الدفاع عنه ويتهم الجمهور العماني بأنه جمهور مسبق الرؤية والرأي وبين نقد موضوعي أو آراء عامه أو هجوم إذ مازال درايش يعرض كل يوم في موعده لكن من الملاحظ أن حدة الهجوم قد خفت نوعا ما وأن بعض الحلقات الأخيرة قد لفتت إنتباه الجمهور وحازت على تقديره . وكنا قد وجهنا سؤالا عن رأي العاملين في المسلسل عن الهجوم القاسي الذي تعرض له فأجاب كل منهم حسب قناعاته وطريقته وأجاب الرحبي بأنه لم ير نقدا ليرد عليه لكننا توجهنا إليه بمجموعه من الأسئله حول العمل فأجابنا : مسلسل درايش عمل جميل ولا يحتاج الدفاع عنه لأن ما يحدث من هجوم عليه شيء طبيعي جدا، ويطال كل عمل درامي، مشيرا إلى أن أصحاب تجارب عبقرية لم يسلموا من عملية "مسح أعمالهم بالأرض" وأبرزهم يوسف شاهين فكيف بنا "نحن الذين نجرب في دائرتنا المحلية المفتقدة للكثير من مقومات العملية الإبداعية في شقها الدرامي". وأضاف محمد الرحبي أن أي عمل درامي مختلف عليه حسب ذائقة الناس معتبرا ما يحدث حاليا تجاهه مجرد آراء تأتي أحيانا من صورة نمطية مفادها أن كل عمل عماني متهم بالضعف حتى يثبت العكس، وكل ما يصدر عن تلفزيون سلطنة عمان لن يكون جيدا خاصة من كتاب المدونات والمنتديات الالكترونية الذين تحول بعضهم إلى نقاد يعرفون مقومات العمل الفني الدرامي ويحللونه غير مفرقين بين رأي يحتمل الصواب والخطأ ونقد فني منهجي قائم على أسس. ومضى محمد الرحبي في القول بأن من يرى مسلسل درايش بعيدا عن الواقع فإنه لا يعرف الواقع ويصدر أحكاما ظنّية فأغلب الحلقات ناقشت قضايا عمانية يطرحها واقع سواء يمس الأفراد والمؤسسات، ويستغرب أن يرى أحد بأن العمل يسيء إلى العمانيين، فهل يعقل أن يقوم كل ذلك الحشد من القائمين على العمل بدءا من وزير الإعلام وليس انتهاء بأصغر موظف في دائرة إنتاج المسلسل بالإساءة لأنفسهم. ونفي الرحبي عن تركز النقد على الأفراد فقط وأن المواطن سبب كل المصائب، معتبرا أن الحديث مثلا عن المعلم لا يعني أن كل المعلمين بتلك الصورة، هناك نموذج سيء تطرحه الحلقة ويحدث ذلك في جميع الأعمال الدرامية في أرجاء الدنيا، فلا يعني النموذج إلا نفسه دون أن ينسحب على جميع العاملين في نفس المهنة، والصورة الأشمل هي أن ذلك النموذج نتاج سوء اختيار من وزارة التربية والتعليم فليس شرطا توجيه النقد بشكل مباشر إلى وزير التربية ليكون العمل جريئا، وهل يجب أن نذكر اسم الوزارة (أي وزارة) لنقول أن المدير العام (الفاشل) يعمل فيها وأن المسؤولين الأعلى منه لا يعرفون عن المشاريع شيئا؟ مشيرا إلى ما تناولته حلقة مسؤول في الظل ومدير مؤبد. واضاف محمد الرحبي أن العمل تناول هموم المواطن، كما هي حلقة المحافظ الوهمية وتلك التي تناولت القرض الإسلامي إذ أن المؤسسة المصرفية تخدع المواطن بحجة القرض الحلال، مؤكدا أن رضا الناس غاية لا تدرك، وأن هناك غالبية صامتة لا تقول رأيها الآخر، وهذا ما لمسه من لقاءاته بصحفيين وكتّاب أشادوا بعدد من الحلقات مع التأكيد على وجود ضعف في بعض الحلقات، وهذا نافذ حتى على أفضل المسلسلات المعروضة حاليا. وأعرب الرحبي عن رضاه التام عما قدمه من حلقات في مسلسل درايش معتبرا أن مشكلة درايش هي أن كتّابه عمانيين، ومشكلة الممثلين أنهم لا يرتدون الغترة والعقال حتى يكونوا جيدين، ووزارة الإعلام ملامة في كل الأحوال، جاءت بكتّاب عمانيين أو جاءت بهم من الخارج، وكذلك الأمر مع الممثلين، وأعطت الشباب الجدد فرصة أو تمسكت بالقدامى، مع أن الأعمال المحلية مزيج من كل ذلك. ونفى الرحبي نيته في الدفاع عن أي جهة كانت لأنه لا يمثل إلا نفسه، مشيرا إلى أنه بالإمكان أفضل مما كان، لكن بنظرة بسيطة إلى مقومات الدراما المحلية يجدها متواضعة قياسا بما لدى الآخرين، ومن يجهل ذلك ينصّب نفسه قاضيا وناقدا، مع أن العمل المحلي الواحد تخصص له ميزانية لا تصل حتى ربع ما يخصص للأعمال الدرامية في الخليج أو حتى في مصر أو سوريا، وينال المشتغلون في أي عمل أضعاف ما يأخذه الممثلون في السلطنة، مرورا بكتّاب النصوص الذي دخلوا هذا المجال من باب المشاركة الإيجابية ولا يكتفون بلعن الظلام كما يفعل غيرهم. وأكد محمد الرحبي بأنه واثق مما يقدمه ولو أنه يتوقف لمجرد وجود آخرين يهاجمونه لتوقف عن الكتابة منذ أكثر ربع قرن حينما رفضت الصحف النشر له، مؤكدا على أنه مصرّ على النجاح ووجود قلمه في أهم الصحف والمجلات العربية دليل على أنه ليس بتلك الصورة التي يصفه بها كتاب المنتديات وغيرهم، ومن يصل إلى مكان ما بواسطة من المؤكد أنه لن يصل إلى عشرات آخرى بها، مشيرا إلى أنه ليس غريبا على الكتابة الدرامية فقد أصدر مجموعات قصصية وروائية نالت جوائز محلية وعربية ونشر أغلبها في مجلات ودوريات معروفة. وقال الرحبي أن التجربة الكتابية للدراما خاضها كثيرون قبله من كتاب القصة والرواية عربيا وعالميا، لكن ما ينقصنا، كما يقول، كاتب سيناريو متخصص ومخرج يشتغل بحرفية، وممثل متفرغ، مشيرا إلى أن أغلب الممثلين يأخذون الفتات مقارنة بالجهد الذين يبذلونه، وبينهم من يترك عمله ظهرا ليستمر في التصوير حتى منتصف الليل، فماذا نتوقع من ظروف كهذه؟! وأكد محمد بن سيف الرحبي أن مسلسل درايش لا يقل عن أعمال خليجية أخرى (مع فارق الإمكانات) سوى أنها ليست محلية ولا نرى فيها شباب بلادنا يعملون بتضحيات وصبر، لكن زمّار الحي لا يطرب كما يقول المثل العربي، وأشار إلى أن من بين منتقدي مسلسل درايش من لا يتابعه أصلا، وإذا كان ضعيفا فما الذي يجبره على متابعته؟!. وقال أن هناك خلط كبير وترديد لمقولات جاهزة حول ضعف الدراما العمانية دون وجود رؤية حقيقية وواقعية، مشيرا إلى أنه عمل في الصحافة الفنية سنوات وحضر عشرات المهرجانات والندوات المتخصصة ويتابع أسبوعيا مقالات نقدية في الجانب الفني، بما يعني أنه يقرأ أي عمل يقدمه بعين الناقد أولا، ولا يغامر بوضع اسمه على عمل يسيء إليه، مؤكدا على أن ما يحدث وسيحدث حول درايش أو غيرها من الأعمال أمر عادي حدث ويحدث ولن يتوقف، فهناك من يعمل.. وهناك في المقابل.. من يقول. جريدة الزمن أوايد كلامه وأشجعه |
شخصياً لا يهمني القعقعة التي يثيرها معاوية الرواحي أو غيرهم ، ولا يهمني ما قيل من مديح لمسلسل " درايش " الذي يهمني مسلسل " درايش " الذي تكون من ممثلين أبعد ما يكون عنهم واقع المجتمع العماني .
المجتمع العماني متعدد اللهجات وبه أنماط معيشية مختلفة تماماً عن ما صورها " درايش " عن المجتمع العماني . إذا هذا المسلسل يفتخر به فأنا أقول إعلامنا أفلس بصراحة ! طول شهر رمضان لم نر من " درايش " إلا السخرية والتهكم وأبعد ما يكون عن الواقع لم أر في حلقاته أي مشكلة و أي علاج بها ، مجرد انجاز 30 حلقة بدون جودة محتوى أو مضمون . يقاس أي مسلسل ناجح بحب المتابعين له ، فلماذا نرى هذا الكم من النقد والشكاوي اتجاه " درايش " ؟ هل لأن هذا الأمر حيوي ؟ تابعنا من قبل مسلسلات عمانية وكانت مصدر فخر لنا عالجت قضايا تمس مجتمعنا دون أن تظهر المجتمع العماني بمجموعة من الحمقى والأغبياء والعمانيات يفتخرن بالحجاب الذي أمرهن الله عز وجل أن يضعنه على رؤوسهن وفي " درايش " آخر الأشياء التي ممكن أن تفكر به الممثلة !! هل هذا مجتمعنا ؟ وهل هذه أخلاقه ؟ وهل نمط حياة العمانيين بهذه الصورة البذيئة التي يبثها " درايش " ؟ أتمنى إعادة النظر فيما يبث في مثل هذه المسلسلات لأنه ينقل صورة عن المجتمع العماني إلى العالم أجمع ، ولا نرغب أن نكون محل سخرية العالم بعدما حملتنا النهضة العمانية نحو قمة التميز والتألق بشهادة العالم كله . نرغب في مسلسلات تشعرنا بالعزة والإنتماء لهذا الوطن تعالج قضايانا بأسلوب راقي تليق بالعماني ذي الأخلاق التي أدهشت العالم . يظهرنا كما نحن في واقعنا نفتخر بأننا عمانيين . شكراً لك أخي البراء على هذا الموضوع .. |
والله كلامك صحيح عمي القلم
واختي ايمي القضية مو قضية حرب بس ولو نحن كبلاد نحب ونحترم بعض ومن الواجب ع التلفزيون ان يظهر بلدنا وعاداتها بطريقة صحيحة أو يبثواا شي زين ويفيد او ينقلوو عن بلدنا الحبيبة وكل الطرق عن البلاد من عادات وتقاليد بطريقة صحيحة بصراحة تفكيرهم كلة غلط ول يعرفوو يسويوو شي بجد 30 حلقة ول وحدة منها فايدة ومكررة |
دعونا نتقاتل من أجل ديننا لا من أجل دنيانا....
يعطيكم العافيه |
ما شاء الله على معلمي ومعلمات المنطقة الداخلية
بصراحة ما قصروا وجزاهم الله عن جميع المعلمين والمعلمات كل خير ويا ريت لو نرى المعلمين والمعلمات بقية مناطق السلطنة يحتذون حذوكم بارسال رسائل لمديرياتهم يبدون استائهم من هذا المسلسل الذي شوه صورة المعلم العماني البراء دائما تتالق في نقل الاخبار لنا شكرا لك ودمت بود |
بارك الله فيك أخي البراء
على فكرة أنا متواصل مع أصحاب الدعوى بشكل مباشر وعرفت هذا الخبر منهم وبانتظار رد الوزير لأن في حالة عدم رد الوزير برد إيجابي سيتم رفع القضية قضائياً بالتوفيق لكل غيور على رسالة التعليم |
بصراحة حلقة المعلم ما تابعتها كلها
بس عرفت المصخره اللي دارت فيها ومن وجهة نظري الحلقات الأربع الأخيره كانت هادفه ومعبره أما الحلقات الأولى فكانت حدث ولا حرج التعليم مهنة ليست سهلة كما يفهمها البعض فهي مهنة إنسانية تتطلب مجهودا كبيرا وينبغي أن تلاقى بالشكر والتقدير لا بالإساءة إليها شكرا جزيلا أخي البراء |
| الساعة الآن 01:49 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. , Designed & TranZ By
Almuhajir
لا تتحمل منتديات حصن عمان ولا إدارتها أية مسؤولية عن أي موضوع يطرح فيها