![]() |
كمّــــــل القصـــــة
اعزائي عندي لكم لعبة حلوه وهي تتلخص في إني ابتدي قصه وكل واحد يدش يكمل بأي احداث من عنده لحد مانوصل الى نهاية القصة اكيد فهمتوني ... يالله انا ببتدي 1 2 3 يحكى ان هناك رجل لديه بنتين وولد ، وكانوا يعيشون حياة سعيدة .... يالله كملو |
يسلمووووووووووو على اللعبة الحلووه
انزين وين وصلناا يحكى ان هناك رجل لديه بنتين وولد ، وكانوا يعيشون حياة سعيدة .... وكان الرجل يعمل فلاح وهو نشيط في عمله........ |
يحكى ان هناك رجل لديه بنتين وولد ، وكانوا يعيشون حياة سعيدة ....
وكان الرجل يعمل فلاح وهو نشيط في عمله يستيقظ كل صباح.......... |
يحكى ان هناك رجل لديه بنتين وولد ، وكانوا يعيشون حياة سعيدة ....
وكان الرجل يعمل فلاح وهو نشيط في عمله يستيقظ كل صباح.......... ويتوجة الي مزرعتة |
يحكى ان هناك رجل لديه بنتين وولد ، وكانوا يعيشون حياة سعيدة ....
وكان الرجل يعمل فلاح وهو نشيط في عمله يستيقظ كل صباح ويتوجة الي مزرعتة بينما ابنتيه تنجزان اعمال المنزل .... |
يحكى ان هناك رجل لديه بنتين وولد ، وكانوا يعيشون حياة سعيدة ....
وكان الرجل يعمل فلاح وهو نشيط في عمله يستيقظ كل صباح ويتوجة الي مزرعتة بينما ابنتيه تنجزان اعمال المنزل .... ذلكـ الرجال المناضل .. كان رمزاً للكفاح .. هدفه الوحيد كان فقط اسعاد ابنتيه بشتى الطرق .. |
يحكى ان هناك رجل لديه بنتين وولد ، وكانوا يعيشون حياة سعيدة ....
وكان الرجل يعمل فلاح وهو نشيط في عمله يستيقظ كل صباح ويتوجة الي مزرعتة بينما ابنتيه تنجزان اعمال المنزل .... ذلكـ الرجال المناضل .. كان رمزاً للكفاح .. هدفه الوحيد كان فقط اسعاد ابنتيه بشتى الطرق .. ورغم ان الحياة في غاية الصعوبة الا أنه لم يدخر جهدا في سبيل أن يرى الابتسامة على محيى أبناءه |
يحكى ان هناك رجل لديه بنتين وولد ، وكانوا يعيشون حياة سعيدة ....
وكان الرجل يعمل فلاح وهو نشيط في عمله يستيقظ كل صباح ويتوجة الي مزرعتة بينما ابنتيه تنجزان اعمال المنزل .... ذلكـ الرجال المناضل .. كان رمزاً للكفاح .. هدفه الوحيد كان فقط اسعاد ابنتيه بشتى الطرق .. ورغم ان الحياة في غاية الصعوبة الا أنه لم يدخر جهدا في سبيل أن يرى الابتسامة على محيى أبناءه، وكانت الإبنسامة لا تفارق فاه فتزيده هيبة وجمالا ورغم كل هذا كان الأب يكبت بداخله هم كبير لا يعرف كيف يتخلص منه فهو مصاب بمرض عضال ،إلا انه اخفى الأمر عن ابنائه لكي لا تنقشع غيمة السعادة التي كانت تظلهم، كان ما يشغل تفكيره ويقلقه هؤلاء الأبناء كيف سيعيشوا من بعده فقد توفت امهم بعد ولادتها للولد مباشرة ، فالولد صغير من ان يحمله الأب عبأ وهموم الحياة وكل يوم تطلع الشمس على هذا الأب الحزين يشعر بأن نهايته قد اقتربت وبأن صفحات حياته تقلب بسرعة هائلة فهو خائف ان تقلب اخر صفحة من حياته وهو لم يؤمن حياة ابنائه فهو في حيرة هل يخبر ابنائه ام ماذا؟؟:sadwalk: |
ليش توقفتوا ليش ما تكملوا القصة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟:s_026:
|
ورغم ان الحياة في غاية الصعوبة الا أنه لم يدخر جهدا في سبيل أن يرى الابتسامة على محيى أبناءه،
وكانت الإبنسامة لا تفارق فاه فتزيده هيبة وجمالا ورغم كل هذا كان الأب يكبت بداخله هم كبير لا يعرف كيف يتخلص منه فهو مصاب بمرض عضال ،إلا انه اخفى الأمر عن ابنائه لكي لا تنقشع غيمة السعادة التي كانت تظلهم، كان ما يشغل تفكيره ويقلقه هؤلاء الأبناء كيف سيعيشوا من بعده فقد توفت امهم بعد ولادتها للولد مباشرة ، فالولد صغير من ان يحمله الأب عبأ وهموم الحياة وكل يوم تطلع الشمس على هذا الأب الحزين يشعر بأن نهايته قد اقتربت وبأن صفحات حياته تقلب بسرعة هائلة فهو خائف ان تقلب اخر صفحة من حياته وهو لم يؤمن حياة ابنائه فهو في حيرة هل يخبر ابنائه ام ماذا؟؟ تساؤلات تتقاذف في روحه ..هل يبوح ..أم يطمر سر مرضه في قلبه ؟ ! |
وفي احدى الليالي الباردة ....
|
ورغم ان الحياة في غاية الصعوبة الا أنه لم يدخر جهدا في سبيل أن يرى الابتسامة على محيى أبناءه،
وكانت الإبنسامة لا تفارق فاه فتزيده هيبة وجمالا ورغم كل هذا كان الأب يكبت بداخله هم كبير لا يعرف كيف يتخلص منه فهو مصاب بمرض عضال ،إلا انه اخفى الأمر عن ابنائه لكي لا تنقشع غيمة السعادة التي كانت تظلهم، كان ما يشغل تفكيره ويقلقه هؤلاء الأبناء كيف سيعيشوا من بعده فقد توفت امهم بعد ولادتها للولد مباشرة ، فالولد صغير من ان يحمله الأب عبأ وهموم الحياة وكل يوم تطلع الشمس على هذا الأب الحزين يشعر بأن نهايته قد اقتربت وبأن صفحات حياته تقلب بسرعة هائلة فهو خائف ان تقلب اخر صفحة من حياته وهو لم يؤمن حياة ابنائه فهو في حيرة هل يخبر ابنائه ام ماذا؟؟ تساؤلات تتقاذف في روحه ..هل يبوح ..أم يطمر سر مرضه في قلبه ؟ ! وفي احدى الليالي الباردة .... عااد الأب الى مأواه حيث ينتظره أبناءه وقد أضنته الآلام .. وتمكن منه المرض اللعين .. فأحس به ينهش ما تبقّى له جوارح .. كان كل همه .. أن لا يحس أبناءه بضعفه و ما وصل إليه جسده من حال .. |
ورغم ان الحياة في غاية الصعوبة الا أنه لم يدخر جهدا في سبيل أن يرى الابتسامة على محيى أبناءه،
وكانت الإبنسامة لا تفارق فاه فتزيده هيبة وجمالا ورغم كل هذا كان الأب يكبت بداخله هم كبير لا يعرف كيف يتخلص منه فهو مصاب بمرض عضال ،إلا انه اخفى الأمر عن ابنائه لكي لا تنقشع غيمة السعادة التي كانت تظلهم، كان ما يشغل تفكيره ويقلقه هؤلاء الأبناء كيف سيعيشوا من بعده فقد توفت امهم بعد ولادتها للولد مباشرة ، فالولد صغير من ان يحمله الأب عبأ وهموم الحياة وكل يوم تطلع الشمس على هذا الأب الحزين يشعر بأن نهايته قد اقتربت وبأن صفحات حياته تقلب بسرعة هائلة فهو خائف ان تقلب اخر صفحة من حياته وهو لم يؤمن حياة ابنائه فهو في حيرة هل يخبر ابنائه ام ماذا؟؟ تساؤلات تتقاذف في روحه ..هل يبوح ..أم يطمر سر مرضه في قلبه ؟ ! وفي احدى الليالي الباردة .... عااد الأب الى مأواه حيث ينتظره أبناءه وقد أضنته الآلام .. وتمكن منه المرض اللعين .. فأحس به ينهش ما تبقّى له جوارح .. كان كل همه .. أن لا يحس أبناءه بضعفه و ما وصل إليه جسده من حال .. إلا أن المرض كان أقوى منه ،وأصر أن لا يغادره حتى تفارق الروح الجسد، وبدأ شريط ذكرياته يمر أمامه، فعلم أنها النهاية ، ونادى أبناءه بصوت شجي ، وهرع الأبناء للنداء ، وهالهم ما رأو ، ونزلت العبرات علها تغسل شيء من حزنهم ، وأخذ يوصيهم : يا أبنائي.... |
الساعة الآن 08:35 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. , Designed & TranZ By
Almuhajir
لا تتحمل منتديات حصن عمان ولا إدارتها أية مسؤولية عن أي موضوع يطرح فيها