![]() |
~ قُ صَ آصِ آتْ~
{.. تعَالوا نخلقُ سَمَاءَاً للجَمآلْ .. لــ كلّ ما دفَنَ فينآ شيئآً مآ خفيّاً .. ، و أعترتهُ بعضٌ مِـن أذواقُنآ ..! :40:محبّتِيْ |
.
. لنَا حلمٌ واحدٌ : أنْ نجِدَ حلُماً كانَ يحمِلُنا مثلمَا تحمِلُ النجمَةَ الميِتين! ديوان: لماذا تركتَ الحصآنَ وحيداً / محمودْ درويشْ |
مرّ القطارُ سريعاً ، لماذا تركتَ الحصانَ وحيداً / محمود درويشكنتُ أنتظِرُ على الرصيفِ قطاراً مرّ، وانصرفَ المسافِرونَ إلى أيامِهِمْ .. وأناْ ما زلتُ أنتظِرُ |
.
. . مَاذا أردتُ أنْ أكونْ ؟! أردتُ أن أكونْ ..! أردتُ أن أكونْ ...! وعدتُ أسمَعُ الصدَى ، فيْ داخِلِيْ يصيحُ فِيْ جُنونْ ! هلْ أنتَ ماتُريدْ ..؟! هل كُنتَ ماتُريدْ؟!.. كمالْ ناصِرْ |
|
http://filaty.com/i/906/10880/mel-al...ng-cumbria.jpg أحاوِلُ منذُ الطفولَةِ رسمَ بلادٍ تسمّى -مجازاً- بلادَ العربْ ! تسامِحُني إن كسرتُ زجاجَ القمَرْ وتشكرني إن كتبتُ قصيدَةَ حبٍّ وتسمَحُ لي أن أمارِسَ فعلَ الهوى ككّلِ العصافيرِ فوقَ الشجر! نِزارْ ~ |
رائع رؤيــا ،،
لي عودة .. بإذن الله ..... |
رائعة بحجم الجمال هنا ،، سأعود |
:: :: البرآء دبوسُ التثبيتِ ، أسدَتْ إلّي الكثيرْ .. دوماً عشْ بخيرْ لُجينْ سماءُ الجمالِ واحدةْ تتسعُ لي ولكِ ولآخرووون كُثرْ ! أهلاً بشغَفْ درّة اشتقتُ استعارَةَ كتُبكِ كـالصيفِ المآضِيْ ! اعيرينِيْ إيآها -هُنَآ-! بـ روعَةْ ~ |
http://filaty.com/i/906/11891/9.jpg زُهورْ وسلالٌ منَ الورِد, ألمحُها بينَ إغفاءةٍ وإفاقه وعلى كلِّ باقةٍ اسمُ حامِلِها في بِطاقه تَتَحدثُ لي الزَهراتُ الجميلهْ أن أَعيُنَها اتَّسَعَتْ - دهشةً - َلحظةَ القَطْف, َلحظةَ القَصْف, لحظة إعدامها في الخميلهْ! تَتَحدثُ لي.. كيف جاءتْ إليّ.. (وأحزانُها الملَكيةُ ترفع أعناقَها الخضْرَ) كي تَتَمني ليَ العُمرَ! وهي تجودُ بأنفاسِها الآخرهْ!! *** كلُّ باقهْ.. بينَ إغماءة وإفاقهْ تتنفسُ مِثلِىَ - بالكادِ - ثانيةً.. ثانيهْ وعلى صدرِها حمَلتْ - راضيهْ... اسمَ قاتِلها في بطاقهْ! أمَلْ دنقُلْ~ |
.
. و أنا متعبة ٌ مـن ذلك العصرِ الذي يعتبرُ المرأةَ تمثالاً رُخام فتكلم حين تلقاني لماذا الرجلُ الشرقيّ ينسى حين يلقى امرأةً نصفَ الكلامْ؟ د.سُعادْ الصُباحْ |
جس الطبيب خافقي وقال لي : هل هاهنا الألم ؟ قلت له : نعم فشق بالمشرط جيب معطفي وأخرج القلم ! هز الطبيب رأسه ... وابتسم وقال لي : ليس سوى قلم !!! فقلت : لا يا سيدي هذا يدُ ... وفم ! رصاصة ... ودم ! وتهمة سافرة ... تمشي بلا قدم ! أحمد مطر |
الطفلةُ وهى تخاطب الطير: أن خذني خارج الموتِ وهو يلتقطنا واحداً واحداً كثمار البرقوق سماء عيسى |
"وحيداً كنتُ يا وطني... وأنت معي، تسافر فيّ... تسكنني". هكذا أدندن بأغنيتي الوحيدة؛ أقصر أغنية عرفها تاريخ الهزائم، وأطول حزن يدمنه الغياب. لا أزعم أني كتبتها ولكن دون شك أهديتها لحناً من دمي وبعضاً من صوتي! وسألوني يوماً: "من كتبها بالضبط؟" فأجبت مغمضاً عينيّ بكل ثقة "شاعر من زحل". عبدالعزيز الفارسي / رواية تبكي الأرض يضحك زحل |
لماذا لا تشفيني اللغة ؟ لماذا لا تطببني الكلمات ؟ لماذا لا تخرج الحروف من نظمها لتمسح دمعي ؟ لماذا لا تفتح كنوز إعجازها لتحوي ألمي ؟ لماذا أنا وحيدة في عمق توهمي التوحد بالآخر ؟ ألا ليت كل اثنين بينهما هوى من الناس والأنعام يتلقيان جوخة الحارثي / في مديح الحب |
"أدركت كيف أخبىء الكلمات في عينيك أنت قداسة الأمطار ضميني إذا انكسر الحديث وأغرق المجهول ذاكرتي سماؤك وحدها لغتي".
اسحاق الخنجري / وحده قلقلي |
إنني نسيت الله , فأنساني نفسي!
و ضاع عمري … , الهث مسعورة على الدنيا.. فلم انل منها سوى الأسى و التعب و الكدر و الحرمان… ، رواية “وضاع عُمري“ لـ عدنان باقر محمد الشخص |
.
. . مات النهار ابن الصباح فلا تقولي كيف مات إنّ التأمّل في الحياة يزيد أوجاع الحياة فدعي الكآبة و الأسى و استرجعي مرح الفتاه قد كان وجهك في الضّحى مثل الضّحى متهلّلا فيه البشاشة و البهاء ليكن كذلك في المساء ~ . . ايليا أبي ماضي |
أمي :
منذ ُ أن رحلت ِ لم أرك ِ بتاتا ً ... أنـا وحيد ُ من غيرك ... كلهم يقفون للنباح في طريقي ، وإبنـُك ِ الصغير ، نسي الدمع َ ، وهو ينتظرك ِ... فكيف يتخلص ُ من كل هذا النباح ؟ من رواية الطين لعبده خال |
هذي هي الدنيا التي أحببتها و سقيت غيرك حبّها أكوابا و ضحكت مع أحلامها ، و بكيت في آلامها ، و جرعت معها الصّابا و أضلّ روحك في السرى وأضلّها ما خلته ماء فكان سرابا ‘‘‘‘‘‘ من أشعار ايليا ابو ماضي |
نحتفِيْ بذكرى ،
رحيلكْ ..! و(عامٌ على الرحيلْ ) محمود درويش |
{ لا أريدُ لهذهِ القصيدةِ أنْ تنتهي!
|
هل فِي العيونِ التونسيّةُ
شاطئٌ ترتاحُ فوقَ رمالِهِ الأعصاب ؟ أنا يا صديقةُ متعبٌ بعروبَتِي ، فهلِ العربَةُ لعنةٌ وعقابْ ؟ أمشِي عى ورقِ الخريطَةِ خائفاً ! فعلى اخريطَةُ كلنا أغراب ْ! أتكلمُ الفصحى أمامَ عشيرتِي _ وأزيدْ لكن ما هُناكَ جوابْ ..! .... نزار ،، |
" ستغيب .. أنباني ارتعاشك ، صوتك المكلوم ،قلبك والمسافة بيننا ، قد أنبأتني بالغياب " : " من لقوافل الأوجاع إن ضلت أناملكم طريق النبض ؟ " ندف حنين .. ومساءات / حصة البادي |
" ألا ليت المنابر الإسلامية لا يخطب عليها إلا رجال فيهم أرواح المدافع ، لا رجال في أيديهم سيوف من خشب ..! " وحي القلم / مصطفى السباعي |
" أيقنت أن الغرام إنما هو جنون شخصية المحب بشخصية محبوبه " وحي القلم / مصطفى السباعي |
قد كان بُوسعي،
- مثل جميع نساء الأرضِ مغازلةُ المرآة قد كان بوسعي، أن أحتسي القهوة في دفء فراشي وأُمارس ثرثرتي في الهاتف دون شعورٍ بالأيّام.. وبالساعاتْ قد كان بوسعي أن أتجمّل.. أن أتكحّل أن أتدلّل.. أن أتحمّص تحت الشمس وأرقُص فوق الموج ككلّ الحوريّاتْ قد كان بوسعي أن أتشكّل بالفيروز، وبالياقوت، وأن أتثنّى كالملكات قد كان بوسعي أن لا أفعل شيئاً أن لا أقرأ شيئاً أن لا أكتب شيئاً أن أتفرّغ للأضواء.. وللأزياء.. وللرّحلاتْ.. قد كان بوسعي أن لا أرفض أن لا أغضب أن لا أصرخ في وجه المأساة قد كان بوسعي، أن أبتلع الدّمع وأن أبتلع القمع وأن أتأقلم مثل جميع المسجونات قد كان بوسعي أن أتجنّب أسئلة التّاريخ وأهرب من تعذيب الذّات قد كان بوسعي أن أتجنّب آهة كلّ المحزونين وصرخة كلّ المسحوقين وثورة آلاف الأمواتْ .. لكنّي خنتُ قوانين الأنثى واخترتُ ..مواجهةَ الكلماتْ .. د. سعاد الصُباح |
سوف أمضي أسمع الريح تناديني بعيداً
في ظلام الغابة اللفّاء .. والدّرب الطويل يتمطي ضجراً، والذئب يعوي، والأفول يسرق النجم كما تسرق روحي مقلتاك فاتركيني أقطع الليل وحيدا سوف أمضي فهي ما زالت هناك في انتظاري ** بدر شاكر السيّاب ~ |
على ذُرى المكيّفات الغاضبة
تبني الطيورُ أعشاشها التي تموءُ تحتها القطط تقفزُ من سلك إلى سلك مفتونةَ بالولادةِ وفي المساء تغْمرُ المكان بالصياح كأنما تتنبّأ بالحشْـر. سيف الرحبي ~ |
طَلَع الفجرُ
أصغِ إلى وَقْع خُطَى الماشينْ في صمتِ الفجْر, أصِخْ, انظُرْ ركبَ الباكين عشرةُ أمواتٍ, عشرونا لا تُحْصِ أصِخْ للباكينا اسمعْ صوتَ الطِّفْل المسكين مَوْتَى, مَوْتَى, ضاعَ العددُ مَوْتَى, موتَى, لم يَبْقَ غَدُ نازك الملائكة |
الساعة الآن 08:14 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. , Designed & TranZ By
Almuhajir
لا تتحمل منتديات حصن عمان ولا إدارتها أية مسؤولية عن أي موضوع يطرح فيها