عندما يبدأ الانسان طريق الحياه وتتهافت عليه المصاعب التي قد تواجهه عند مفترقات

الطرق يجعل من تلك المفترقات سببا لتراجع نجاحاته وبقائه في المكان الذي سقط فيه

ليتعذر عند مواجهته ومسائلته عن اسباب التراجع يتقدم بعذر صعوبه الحياه وصعوبه

مواصله مايواجهه من مصاعب.إن من اسرار نجاح الانسان في حياته العملية

والاجتماعيه ليست بالأمرالصعب انما الصعوبه تفكير هذا الشخص لما لاتجعل لحياتك

طموح تسعى لتحقيقه ومواصله المسير لماذا التوقف حينما يواجه الشخص صعوبه في

مرحله من مراحل حياته كيف لك أن تواصل مسيرتك وأنت في داخلك قد حطمت سلم

النجاح وانت في بداية مشوارك لمالاتجعل اهدافك وطموحك هو الدافع في مواصله

مابدأته هل تعلم أن طريق النجاح ليس له نهايه وأذا تود التأكد فراجع من وصلو إلى

مرتبه عاليه في مكانتهم وابحث عن مسيرتهم سترى أن مسيرتهم فيها العجائب

ومواجهة المصاعب الاكبر من الصعوبات التي واجهتك وأوقفتك عن مسيرتك سترى

كيفية تصرفهم حينمايتعايشون مع مطبات حياتهم بالصبرومعايشه الواقع والتحمل بما

يواجهون رغم قسوة مايعانون لكن في داخلهم هدف يجب عليهم الصمود لأجلة رغم كل

هذا هاهو الذي أصبح دكتور ومن اصبح برفسور ومع هذا أذهب وأسأل عن مايفعلونه في

حياتهم بعدتحقيق اهدافهم ووصولهم للمكان الذي هم فيه الان سترى أنهم يبحثون عن

اجزاء أخرى لترفع من مستوى نجاحاتهم مع ان مكانتهم لاتتطلب منهم جهدا لكن هناك

طموح وأهداف قدوضعوها ومن خلالها حصلو على النجاح ومع هذا هم مستمرون

بمسيرتهم هؤلاءمن استطيع أن أقول عنهم أشخاص عاشو بطموح النجاح

المتجددوالدائم وأنت ياأخي وياأختي بأستطاعتك مواصله طريقك وعدم التوقف

لمواجهتك مطبه من مطبات الحياه فهناك الكثيرماستواجه لكن بقوة العزيمه

والصبرستحقق ماتصبو إليه فقط اجعل في داخلك هدفا تسعى لأجله وتسلح بالصبر

سترى نفسك تدريجيا تعلو شيئا فشيئا وترى النجاح من حليفك وواضب على ماأوصية به

من فروض دينك وأحرص على مرضاة الخالق وستكون في حفظ المولى عزوجل وتسلح

بلصبروالايمان سترى طريق النجاح يسطع نورا امامك وليحفظ الخالق كل من يسعى

لتحقيق طموحه .آمين.