قصيدة إنشاء الله أن تحين على رضااااكم .... أحد الأصدقاء كل ما تقابلنا يقولها أمتحنى بها مدري من وين حفظها هو يحب مجلات الشعر الله يعينني عليه .... وفيها يقول ......
ياحـــر ياللي للمشاريف طلاع ...... تفداك يطلاع كل المطالع
يفداك لي قلبه للأحقاد مرباع ...... للحقد في داخل ضميره مرابع
الجاهل اللي ما لمطلاعه شعاع ... نوره خفت يوم أنت لك نور طالع
ليته درى اللي باع له من قبل باع ... وجــه الشبه بــين لعين المتابع
نفس القوافي والمعاني والأوجاع ... نفس الرسائل والقلم والطوابع
تقاسموها أثلاث وأنصاف وأرباع ... نفس المورد ... لكن السوق والع
ليته يفكرفي الحقائق الأوضاع ..... ويشوف كم الفرق بين المواقع
ماله مكان يضيق به صف الأبداع .... وأنت أول وثاني وثالث ةرابع
الشعر لــك في صفحته شبر وذراع .... واللي شراته ماكتب به مطالع
لو تــلتـفت له بس من لفــتـتك ضاع .... لا تـلـتفت له هو ... م الأصل ضايع
خـلك مثل ما كنت للــعــز نزاع ..... وخـله مثل ماكان للـنــور تابع
حـلـو القصايد لك تغنى وتنذاع ...... وتشع بحروفك صدور المطابع
ويموت هو من حسرة الحقد ملتاع ..... ظـــامـــي ةلا توصل خـطــاه المنابع
يبغى البروز وشدة الحقد للـقـاع ...... ولا هو بيفلح لو تساوي الأصابع
وإلآ أنت تبقى للمشاريف طلاع ...... بالغصب حتى عن شـمـوس المطالع
وســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــم ــــــــــــــــــــــتــــــــــكــــــــــــــــ ـــــــــــــم ....