موضوع شيق جدا .. انا اشوف راي درة .. ولكن ؟
الحب صار مصلحة اكثر من هوه حب حقيقي .. وثاني شئ العلاقة التي تثمر عن حب غالبا ما تتكل بالفشل والضياع وذلك لغياب الثقة والمصداقية في أغلب ألأحيان ..
الحب لا محالة موجود بوجود البشر مثل ما موجود الماء النقي فلا بد من وجود أناس أنقياء ؟ ولكن السؤال اين هم ؟ ولماذا تغيرت المفاهيم والمعايير للأختيار أصلا!
ماضي المرأة مع من أحبت كان سببه من؟ أليس هوه ؟ يعني كيف يسمح لنفسه أن يترك من أحبته ووثقت به ومنحته قلبها وكل وقتها في لحظة ويقول وداعا .. فهذا أنسان غير سوي .. فعلا !!
الخلاصة : الحب أخلاق قبل لا كون مشاعر واحاسيس ..
ومن يترك من أحبته وتعلقت به وكان هو يبادلها نفس الشعور ولكن فجأة يذهب عنها بسبب شك او دون سبب عمله رخصية ولا وجود للعاطفة الصادقة والحب الحقيقي في سوق المعاملات ..
وعليه ان يراجع حسابه قبل أن يراجع من احبته ومنحته الحب والعطاء وكانت تأمل أن تتوجه لمن أحبت ..
نصيحة : أرى أن البنت عليها ان تحرص على سمعتها وكرامتها وأنفتها وعزتها قبل أن تحرص على مشاعرها وأحاسيسها ونبض قلبها ووقع نفسها .. فلا تجعل صوت قلبها مهيمن على نداء عقلها المتزن الواعي الحريص الصادق .. لأن العقل أكثر مرونه وخاصة في مثل هذا ألأمر المصيري ..
أعتقد أني تهت وما عرفت اوصل الفكرة بشكل بسيط فــ السموحه يا أخواني واخواتي ..
وشكرا خاص للأخت شذى الربيع على الطرح المميز والرائع ..
أخوكم .. هجير صحار
|