أحيانا نؤثر اليتم كما لوكنا نطمئن إلى أحزانه المألوفه
وربما ستكون في لحظة التوحد سكون بلا هدهدة الطفل في سريره المتوقد
هي لحظة مواجهة الأعاصير والعواصف الهوجاء من أجل أثبات الذات والهوية
لنقل أنها ترجمة مشاعرنا رغم كل التحديات المعارضة
دمتي بود أخي على الابداع المستمر
في حفظ الله
|