مهما كانت صعوبة ما نراه ..
فقد دفعت أمة ثمن خيانة قائدها فكانت دمائهم مستباحة وكان قائدهم يذبح بسكاكين الديموقراطية التي أحدها بوش وعلوجه ..
فالله ينصر كل مظلوم من أهل العراق المجد والله يزيح الغمة .. ستلد الحرية على جماجمهم وفي نهاية الأمر سيبقى للعراقين ثمن وطنهم الحر يدفعونه بدمائهم ..
فالحمد الله على كل حال ..
الشكر الموصول لك أخي فارس الحصن .. أتسائل أما احترمت هذه العدالة مشاعر المسلمين في عيدهم أم كانت هذه العدالة أصلا غير مسلمة ؟
|