منتديات حصن عمان - عرض مشاركة واحدة - ((قصص التائبين في مدن التائهين))
عرض مشاركة واحدة

 
قديم 02-01-2007   #9
 
الصورة الرمزية مساء الورد








مؤهلاتك بالحصن
  عدد نقاط تميزك بالحصن : 2840
  المستوى : مساء الورد قدراتك العقلية المتفوقة تجعلك أكثر حنكة في المواقف الصعبةمساء الورد قدراتك العقلية المتفوقة تجعلك أكثر حنكة في المواقف الصعبةمساء الورد قدراتك العقلية المتفوقة تجعلك أكثر حنكة في المواقف الصعبةمساء الورد قدراتك العقلية المتفوقة تجعلك أكثر حنكة في المواقف الصعبةمساء الورد قدراتك العقلية المتفوقة تجعلك أكثر حنكة في المواقف الصعبةمساء الورد قدراتك العقلية المتفوقة تجعلك أكثر حنكة في المواقف الصعبةمساء الورد قدراتك العقلية المتفوقة تجعلك أكثر حنكة في المواقف الصعبةمساء الورد قدراتك العقلية المتفوقة تجعلك أكثر حنكة في المواقف الصعبةمساء الورد قدراتك العقلية المتفوقة تجعلك أكثر حنكة في المواقف الصعبةمساء الورد قدراتك العقلية المتفوقة تجعلك أكثر حنكة في المواقف الصعبةمساء الورد قدراتك العقلية المتفوقة تجعلك أكثر حنكة في المواقف الصعبةمساء الورد قدراتك العقلية المتفوقة تجعلك أكثر حنكة في المواقف الصعبةمساء الورد قدراتك العقلية المتفوقة تجعلك أكثر حنكة في المواقف الصعبةمساء الورد قدراتك العقلية المتفوقة تجعلك أكثر حنكة في المواقف الصعبةمساء الورد قدراتك العقلية المتفوقة تجعلك أكثر حنكة في المواقف الصعبة
  
عدد زياراتك للحصن:
عدد المرفقات :
  الحالة :مساء الورد غير متصل
 

 

!.. رسائلي ..!
 




 

من مواضيعي

الاوسمة

افتراضي

 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شذر الفيحاء مشاهدة المشاركة
شكرا مساء الورد موضوع رائع ولتكن هذه القصص عبرة لمن يعتبر وبارك الله فيك

وهذة قصة والله أعلم



توبة شاب من سماع الأغاني





طفل صغير لم يتجاوز سن البلوغ كان سببا في هداية أخيه من سماع الغناء المحرم.

عرف ذلك الطفل حكم الإسلام في الغناء وتحريمه له فانشغل عنه بقراءة القرآن الكريم وحفظه ، ولكن لابد من الابتلاء. ففي يوم من الأيام خرج مع أخيه الأكبر في السيارة في طريق طويل وأخوه هذا كان مفتونا بسماع الغناء فهو لا يرتاح إلا إذا سمعه وفي السيارة قام بفتح المسجل علي أغنية من الأغاني التي كان يحبها.

فأخذ يهز رأسه طربا ويردد كلماتها مسرورا.

لم يتحمل ذلك الطفل الصغير هذه الحال وتذكر قول الرسول (صلي الله عليه وسلم ) : "من رأي منكم منكرا فليغيره بيده فان لم يستطع فبلسانه فان لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان".

فعزم علي الإنكار وهو لا يملك هنا إلا أن ينكر بلسانه أو بقلبه فأنكر بلسانه

وقال مخاطبا أخاه : لو سمحت أغلق المسجل فان الغناء حرام وأنا لا أريد أن أسمعه...

فضحك أخوه الأكبر ورفض أن يجيبه إلي طلبه..ومضت فترة وأعاد ذلك الطفل الطلب وفي هذه المرة قوبل بالاستهزاء والسخرية فقد اتهمه أخوه بالتزمت والتشدد!!! الخ..وحذره من الوسوسة (!!!)

وهدده بأن ينزله في الطريق ويتركه وحده...

وهنا سكت الطفل علي مضض ولم يعد أمامه إلا أن ينكر بقلبه ولكن..

كيف ينكر بقلبه انه لا يستطيع أن يفارق ذلك المكان فجاء التعبير عن ذلك بعبرة ثم دمعة نزلت خده الصغير الطاهر كانت أبلغ موعظة لذلك الأخ المعاند من كل كلام يقال..

فقد التفت إلي أخيه..

ذلك الطفل الصغير

فرأي الدمعة تسيل علي خده فاستيقظ من غفلته وبكي متأثرا بما رأي ثم أخرج الشريط من مسجل السيارة ورمي به بعيدا معلنا بذلك توبته من الاستماع إلي تلك الترهات الباطلة..


سبحان الله

شكرا يا اختي ايمان على المشاركه الطيبه

قصة مؤثره في مدن التائهين

وفي نفس الوقت يجب أن نتذكر شئ وهو

((انك لا تهدي من احببت ولكن الله يهدي من يشاء))

سبحان الله

والحمد لله

ولا اله

الا الله

والله اكبر
=======

مساء الورد

 

تكسرت ...

وتحطمت ...

لهذا

ستقف لان الله يحبك
مساء الورد غير متصل   رد مع اقتباس