مديري الغالي ...
في حاضري المشرق
اكتشفت جمال الوجوه البريئة . وطيبة القلوب الجريئة ..ت ملياً في حاضري المشرق.
في حاضري المشرق
لن أنسى من لها الفضل بعد الله في ترويض أحزاني
في حاضري المشرق
سطرت كل فرحي وجمال الحياة بين أضلع الحزن وصرخت بأعلى صوتي
أنت حبيبتي ...
شكرا صديقي العزيز ... فليست تلك إلا شخابيط من أسى الماضي .. وفرح الحاضر .. أترجمها لنعيش ونحيا حياة ملأها السعاده .
أحساس شاعر ..
حاضري المشرق عاد ولكن بحلة جديدة ... فقد مات الماضي ولم أندم عليه .. وحاضري شيء من الجديد ..
فليس الماضي كالحاضر ..
لقد عادت حبيبتي .. ولكن حبيبة تستحق أن تنادى بحبيبتي ...
أشكر لك تواضعك أخي ومرورك على بعض أفكاري ... فقد نورت كلماتي البسيطة ... وانتظر جديدي عسى أن يكون أفضل مما كان .
درة الإيمان ...
جميل أن يكون الحاضر مشرقا والأجمل أن نمزق الذكريات الأليمة ... فهي مجرد ذكريات .. ربما تكون قاسية . ولكن لابد من تمزيقها .. أو على الأقل إخفائها وراء البعيد ... وفي ذاكرة لا تصل بها الأفكار إلا بعد عناء .. زعندما نتذكرها تكون غير واضحة بما فيه الكفاية لنذيقنا مرارة الأسى ...
مرورك أسعدني .. وكلماتك الجياشة كان لها الأثر في جمال كلماتي البسيطة ..
كن صريحا معي ........... لا تجاملني |
|