خخخخخخخخ
بالإبتدائي و الإعدادي ملتزمين به و كان روتيني قاتل .. السلام السلطاني .. إذاعة تمارين كلمة المديرة عن النظافة و شيء من هالقبيل ..
بالثانوية كبرنا و شوي .. إلا حلو بهالمدرسة في مخابأ للهرب من الطابور .. فكنت أنا وصاحبتي نشرد بين الفينة و الأخرى عشان ما ننكشف و نروح بالسلم الموصل للدرج .....خخخخخو ندقها سوالف من الصبح ...
لغاية ما انكشف أمرنا ... مع أستاذة العربي و دردشنا وياها و كالعادة هذه آخر مرة تكررونها و إلا توصلون الإدارة ..
و بعدها حضورنا للطابور كله سوالف و ضحك من الخاطر و تعليقات ..رغم إنه أستاذة الرياضة شديدة لدرجة إنها تكفخ البنات ضرب من الصبح .. عاد تخيلوا الوضع ..
ياااااااااا أيام زمان
|