أخي فارس الحصن ..
قرأتك ما أبدعه فكرك وما عاشه إحساس ، قرات ذلك الصراع الذي يدور في تلك المساحة المظلمة من الأحزان والتي تحيط بك لتحجب نور الأمل وإشراقة الغد السعيد .
قرأت حوارك الأسطوري التي عجزت كتب عباقرة الأدب أن تصل مكنونه وتلم بكل جوانبه لأنه باختصار كل قصة تحمل احساس صاحبه وتحمل حروف الناطقة ببصمة فكره ، كم عظيماً أن أقرأ لك تميزك وابداعك الذي ينم عن حس مرهف وسيطرة مطلقة على عالم الكلمات .
دمت لنا بالخير والود ..
|