لايحسب آنى عائشـــــــاً فى رجاوييـه رجــــــآى بأللى كؤن الغيث وآنشــــأه
لا شــك لاسمعت آنا أسـمه وطاريــــهِ يحـــُزْ فى نفســــــــــى وقتاً قضينــــاه
يكـود من غـيّـه يرجـع آلماضييـــــــه ويعيد مجرى الســيل آلاول لمجـــــراه
انا رفيقــى بالمــــؤده مصَــــــــافيـــه أفرّشـــــــه عينـًا وعينن لـــه غطـــاه
آما يرجـــع وآقـــــول ربـى محييـــــه ولآ مــــراح مقيط يـوم لحق ورشـــاه
يلقىَ مـن الخـــلان من هــو يســـلييه يمشـى على مٌووده وضـــنّه ومنحَـاه
|