27-03-2007
|
#8
|
|
|
من مواضيعي |
|
|
اللي اعرفة انه لبس الخاتم في السبابة مكروه لان يزيد بن معاوية (لعنات الله و الملائكة و الناس أجمعين عليه ) كان يتختم بالسبابة و هذا ايضا من فعل قوم نبي الله لوط (عليه السلام)
كما ان لبس البنت للخاتم في الوسطى مكروه لانه يذهب بشخصيتها امام الناس و لا اعلم ان كان هذا الامر ايضا ينطبق عللى الرجال ام لا !
الا فضل ان يتختم الانسان بالبنصر او الخنصر و يفضل في اليد اليمنى لان المسلمون و الشيعة على وجه الخصوص لا تتختم الا باليمين اقتداءا بنبينا محمد صلى الله عليه و اله وسلم و بالائمة عليهم السلام.
امر اخر سمعته من الناس ولا اعلم مدى صحته و هو ان كان لديك قطعة حجر كريمة كالزمرد و الدر النجفي و ما شابه فلا تجعلها في خاتم من ذهب فانه يذهب بقيمتها المعنوية وانما اجعلوها في فضة لكي تبقى قيمتها المعنوية .
اما حسب خبرتي المتواضعة فانا قرات و جربت بنفسي ان الدر النجفي يريح النفس و يبهجها اما اذا نظرت الى الدر النجفي و رايت فيه خطوط بيضاء فاعلم بانها بقيا قطرات تناثرت من وضوء رسول الله صلى الله عليه و اله وسلم
اما العقيق اليماني فهو افضل انواع العقيق على الاطلاق فبلبسه يزيد الرزق و به يستجاب الدعاء و على فكرة :
اذا احببت ان تدعو في الصلاة فاقلب الخاتم الى باطن كفيك و ادعو ربك جل وعلا و انشاء الله يستجيب لك ببركة هذا الحجر الكريم
اما الجزع فانا لا انصح به فالنفس تجزع عند لبسه و هذا ما قرات عنه كثيرا
اما الحجر الصيني فهو حجر يجلب القوة و هو حجر تختم به امير المؤمنين علي عليه السلام
و هو لا يصلح للابراج النارية فهو يجلب لها التوتر
استعمالاته وفوائده
عن الحسد والسحر ومنع اثر السموم وقد أورد له العالم الانطاكي استعمالات طبية واسعة وقائية وعلاجيه منه دفع الإسهال واليرقان والطاعون والجرب والجذام وداء الثعلبة والكلف والأورام والنمش والتشققات طلاءا أو ذروا أو شربا ومنع القي وحرقه الكلى ويفتت الحصى ويقطع البواسير أكلا ويدمل القروح ذرواً ويقوي القلب ويدفع الخوف تعليقاً ومعالجته الأمراض النفسية والعصبية كالجنون والصرع والملخوليا ووصفه العالم ثابت ابن قرة لآلام المعدة وأوجاع القلب وذكره العالم القز ويني انه يحفظ الجنين للحامل ووضع بعض الكهرمان في مهد الرضيع أو قميصه يجنبه الإصابة بداء أبو صفار ومن الناس من يعمد إلى تعليق بعض الكهرمان في عنقه ليعيد لغدته الدرقية حجمها الطبيعي.
موسوعة الأحجار الكريمة /عبد الحكيم الوائلي
ينسب لأرسطو قوله إن الدهنج ينفع شارب السم ويجلي بياض العين وذكر العالم الانطاكي انه جربه مرار لإزالة البياض وحدة البصر وأضاف انه يقطع البهاق والبرص طلاء وإذاشربه مسموم أبرأه رغم انه سم قاتل وقيل انه إذا سحق ومزج بالخل اذهب القوا بي/وذكر إن نساء مصر القديمة كن يستعملنه لتكحيل عيونهن منذ العصر البداري .
الأحجار الكريمة /محسن عقيل
يحد الذكاء ويشحذ الذهن ويعطي القوة على الكشف الروحي عن طريق الأحلام
ويطرد الوساوس والهواجس ويزيل المتاعب. كما انه دليل الحب الحار العميق
والقدرة على التمسك بالصد ق ويكسو حامله الشجاعة وسلامة القلب ويقض الضمير
الأحجار الكريمة /محسن عقيل
عن العالم جالنيوس أنه ينفع وجع المعدة تعليقا ويدفع مضرة العين والبراق والصواعق . وعن العالم الانطاكي أنه يدفع السحر والحسد باليد ويقطع النزيف والخفقان شربا وضعف المعدة تعليقاً. وقال صاحب النخبة انه يذهب الفواق ووجع الفؤاد ويعتقد البعض أنه يطرد المخاوف إذا علق على الرقبة أو العضد، ويزيد في طلاقه اللسان، والفصاحة، ويقوي الإدراك ويعطي الاتزان والقوة على مواجهة العدو والدفاع عن الحق ويكسب قوة الاحتمال والمقاومة والصبر، وهو دليل السعادة الزوجية.
يمنع الخمول وينشط القوى. والنظر إليه يجلو البصر و الختم به يدفع الصرع قبل استفحاله ويطرد الهوام ودواة السموم ويمنع الذباب عن حامله وهو إلى جانب ذلك مذهب للهم وإذا علقته فتاة معطلة عن الزواج في شعرها فكت عقدتها وسهل زواجها وحمله يبطل السح والقرنية. وأجمع معظم العلماء على قدرته في دفع السموم وقيل أن الملسوع إذا سقي منه وزن دانق بري. وقال أحد العلماء أن شرب سحيقة ينفع من السموم المشروبة ونهش الأفاعي ولدغ العقارب وذكر المغربي أنه يقطع السم شربا وكذلك الانطاكي والتيفاشي وقال بعض العلماء أنه يدفع الهم والحزن والكسل والصرع كيفما أستعمل ويزيل الخفقان والجذام وذات الرئة والجنب وضعف المعدة والكبد شربا وتعليقا ويفتت الحصى ويدر البول ويزيل اليرقان والاستسقاء شربا وقيل أنه يسهل الولادة دون ألم ويساعد العذارى على الاحتفاظ بعذريتهن.
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم سبحان الله والحمدالله ولا اله الا الله والله اكبر ولا حولة ولا قوة الا بالله |
|
|
|